أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد الحنفي - الرحامنة : التبيدق التنكر للواقع، ستمتان بارزتان في مسلكية النخبة..... !!!















المزيد.....

الرحامنة : التبيدق التنكر للواقع، ستمتان بارزتان في مسلكية النخبة..... !!!


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2046 - 2007 / 9 / 22 - 10:20
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


في مثل حالتنا:
هل يمكن الحديث عن وجود النخبة؟
واذا سلمنا بوجود هذه النخبة:
فهل يمكن الحديث عن وجود نخب محددة في الدائرة الإنتخابية الرحامنة؟
إن مفهوم النخبة هومفهوم يحيلنا على مجموعة متميزة بسمات محددة في مجتمع معين، تستطيع بتلك السمات أن توجه بطريقة مباشرة، المسار العام للمجتمع.
وأهم السمات التي يمكن أن توجه أية نخبة، في أي مجتمع، ومهما كان هذا المجتمع، وأينما كان، وكيفما كان:
1- أن النخبة لا تكون إلا متعلمة، حتى تستطيع استيعاب ما خلفته النخب السابقة، وحتى تستطيع تتبع ما تنتجه النخب في المجتمعات الأخرى.
2- أن النخبة لا تكون إلا مثقفة، حتى تساهم، وبواسطة الأدوات الثقافية، في إنتاج القيم المؤثرة في المسلكيات الفردية، والجماعية، في مجتمع معين.

3- أن النخبة تنخرط في الإطارات المناضلة: الجماهيرية، والحزبية، التي تدخل في تناقض صارخ مع الطبقة الحاكمة، ومن أجل قيادة عملية التغيير الشاملة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

4- أن النخبة تعتز بنفسها، وترفض وقوعها تحت طائلة الذل، والهوان، ومن أجل أن تصير بذلك قدوة للمجتمع ككل.

5- أن النخبة تنسج علاقة نضالية مع مثيلاتها وطنيا، وقوميا، وقاريا، وعالميا، لضمان إمكانية تطورها، تبعا لتطور مثيلاتها على المستوى العالمي.

6- أن النخبة ترتبط بالواقع العيني ارتباطا عضويا، معتمدة في ذلك المناهج العلمية التي تمكنها من التحليل الملموس لذلك الواقع، من أجل معرفة ما يجب عمله في عملية التغيير الشاملة التي تقودها، وحتى يصير الواقع مستجيبا لحاجيات الجماهير الشعبية الكادحة، والعريضة.

7- أن النخبة تتعامل مع الواقع انطلاقا من امتلاك تصور معين عن ذلك الواقع، حتى تعمل على اصلاحه أو تغييره.

8- أن النخبة تعمل على تنظيم نفسها في إطارات، بما فيها الأحزاب السياسية، التي تسعى إلى الوصول إلى السلطة، من أجل تنفيذ برنامجها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. إلا أنه عندما يتعلق الأمر بمنطقة الرحامنة، نجد أن التعامل مع النخبة شيء آخر، لكون هذه النخبة تحمل سمات أخرى، نقيضة للسمات التي ذكرنا.

فنخبة منطقة الرحامنة هي نخبة غير مثقفة، إلا من باب الادعاء، مع استثناءات خاصة جدا، تستحق منا الاحترام، والتقدير. وبما أن هذه النخبة الرحمانية غير مثقفة، فإنها تنتج مسلكيات غريبة غرابة الواقع نفسه.

وإذا كانت نخبة منطقة الرحامنة متعلمة، وتحمل أعلى الشهادات في معظم الأحيان، فإنها تنتج مسلكيات تنم عن عدم تعلمها، وعن عجزها عن فهم الواقع فهما علميا دقيقا، مما يجعلها أسيرة مصلحتها الخاصة، وعاملة على تحقيق تطلعاتها الطبقية، على حساب المصلحة العامة، التي تهم سكان المنطقة من النهر إلى النهر. والمواطن العادي لا يستطيع أن يميز بين انتهازية النخبة المتعلمة، وانتهازية الشرائح العليا من الأميين، وخاصة عندما تقود تلك الانتهازية إلى الانبطاح أمام الأسياد، وبدون لباس، وبدون حياء يذكر من ابناء الشعب المغربي، ومنهم أبناء منطقة الرحامنة.

ونخبة منطقة الرحامنة تدعي الذكاء المفرط، الذي يجعلها لا تبالي بعريها أمام الملأ، ولا تعير اهتماما لسوءاتها، ولا تفكر في ستر عوراتها، بسبب استغراقها في انتهازيتها. وذكاؤها، ذاك، المفرط، يجعلها تدعى ثارة عدم انتمائها لأي حزب من الأحزاب، وثارة أخرى تسمح لنفسها بالالتحاق بهذا الحزب، أو ذاك، حسب المصلحة التي تحققها من وراء ذلك. وإلا فإن استبدال الحزب بحزب آخر، أو باللانتماء، يصير ضروريا من أجل التسريع بتحقيق التطلعات الطبقية، حتى وإن أدى الأمر إلى الانبطاح المطلق، امام السيد المطلق.

وإذا كانت النخبة الحقيقية تعتز بنفسها، وترفض وقوعها تحت طائلة الذل، والهوان، فإن نخبة منطقة الرحامنة تجد نفسها معتزة بذلها، وهوانها، وانبطاحها، وبدون لباس الحشمة، والوقار، حتى تصير قدوة لأبناء المنطقة، الذين يأبون على أنفسهم إلا أن ينحشروا وراء النخبة المفبركة، واللقيطة.

وهذه النخبة لا يهمها أن تنسج علاقات معينة مع أي جهة، ومهما كانت هذه الجهة نظيفة، وقادرة على الإبداع في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأنها لا تهتم إلا بمصلحتها الطبقية، التي تتخذ طابعا فرديا؛ ولأن استغراقها في عبادة السيد المطلق، يجعلها لا تلتفت لمثيلاتها التي تملأ الدنيا نضالا من أجل الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

وبما أن هذه النخبة لا تبالي بمثيلاتها، فإنها كذلك لا تهتم بالواقع العيني الذي تعيشه؛ لأن إصلاح ذلك الواقع أو تغييره، لا يهمها لا من قريب، ولا من بعيد، إلا من باب الادعاء، لانشغالها بالانبطاح عبادة أمام السيد المطلق.

وانطلاقا من لا مبالاتها بنسج علاقات مع مثيلاتها، فإنها لا تحرص على امتلاك تصور معين للواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثاقفي، والسياسي، الذي تتحرك فيه؛ لأن ذلك التصور لا يهمها، نظرا لوقوعها سجينة لمصلحتها الخاصة، التي تتخذ طابعا فرديا، يدفع بها إلى المزيد من الانبطاح، وإلى ما لا نهاية، وبدون لباس، ولا حياء.

وبما أن نخبة منطقة الرحامنة لا تهتم بامتلاك تصور معين لعدم حاجتها إليه، فإنها كذلك لا تهتم بالانتظام في إطارات معينة: حزبية، أو جماهيرية على الأقل، وإذا كانت المنظمات الجماهيرية تسعى إلى تحسين أوضاع الجماهير الشعبية: المادية، والمعنوية، وإذا كانت الأحزاب السياسية تسعى إلى الوصول إلى السلطة، فان نخبة منطقة الرحامنة تريد تحقيق كل ذلك عن طريق الانبطاح، وبدون لباس يذكر أمام أعين الجماهير الشعبية الكادحة، وعلى حساب عمق معاناتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

فما الذي يجعل النخبة المتبضعة بانبطاحها كذلك؟

أليست لها كرامة؟

ألا تسعى إلى حفظ تلك الكرامة في حالة وجودها؟

ألا تدرك أنها، بانبطاحها، وبدون حياء من الجماهير الشعبية الكادحة، وبدون السعي إلى ستر عورتها المكشوفة أصلا، تهين كرامة الأجيال السابقة واللاحقة؟

ألا تحرص على أن يعتز أبناء منطقة الرحامنة بانفسهم، ودونما حاجة إلى الأنبياء، والرسل، وفي زمن لم يعد يبعث فيه لا أنبياء، ولا رسل؟

لماذا تسعى هذه النخبة الذليلة إلى إذلال أبناء منطقة الرحامنة، بجعلهم يقبلون الأيدي، والأرجل، إمعانا في تقديس رجالات المؤسسة المخزنية، الذين أتوا إلى المنطقة، من أجل التبضع السياسي، عن طريق توظيف جميع الأجهزة المخزنية، بما فيهاالأجهزة الجماعية؟

لماذا تتلذ هذه النخبة بذبح الديمقراطية؟

لماذا تقبل بخدمة لا يمكن أن تلحق بأبناء المنطقة إلا البؤس، والشقاء، والذل، والهوان؟

هل يمكن أن نتصور تقدم المنطقة، وتطورها، في جميع المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بمجرد إعلان هذه النخبة الذليلة عن انبطاحها أمام هذا الوافد أو ذاك؟

هل يمكن أن ندرك أن تغييرا ما سيحدث بمجرد ما يتم الإعلان عن تزوير إرادة الشعب المغربي، لصالح الوافدين باسم المؤسسة المخزنية.

ألا يدرك هؤلاء أن التغيير الوحيد الذي حصل، ويحصل في كل مناسبة انتخابية، هو تزوير ارادة الشعب المغربي في منطقة الرحامنة، إما لصالح من كان يصنف لى جانب كبور، أو لصالح من صار يصنف إلى جانب التراكتور؟

هل تساءلت هذه النخبة عما جناه سكان منطقة الرحامنة عن مرحلة كبور؟

وهل تساءلوا عما يمكن أن يجنيه هؤلاء السكان من مرحلة حاملي رمز االتراكتور، الذين لا تجمعهم بالمنطقة إلا علاقات النسب، ولا شيء آخر؟

إننا، ونحن نطرح هذه الأسئلة، نعرف:

من هي هذه النخبة؟

وماذا تساوي سياسيا؟

وما هو دورها في تخلف المنطقة الاقتصادي، والإجتماعي، والثقافي، والسياسي؟

كما نعرف جيدا أن معظم المكونين لهذه النخبة، لا يستطيعون مغادرة المكان، لا في اتجاه التاريخ، ولا في اتجاه المستقبل؛ لأن هؤلاء مرضى بالمطلق. والمطلق لا يمكن أن يكون، في نظرهم، إلا المخزن. والمخزن لا يعني إلا اتاحة الفرصة لتحقيق التسلق الطبقي، وتحقيق التسلق الطبقي، هو أقصى ما يمكن أن يسعى اليه مكونو نخبة منطقة الرحامنة.

ولذلك نجد أن أهم ما يميز هذه النخبة الفاقدة لوعيها الإنساني، والاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، يتمثل في:

أولا: التبيدق الذي لا يعنى، في العمق السياسي، إلا ممارسة الذل، والهوان، والانبطاح، والعبودية، وقهر الذات؟ إمعانا في عبادة السيد الوافد من سماء المؤسسة المخزنية، رسولا إلى جيوش الموالاة، وسعيا إلى عمل غير مسبوق، يتجسد في حشر كل ذي ذل، وهوان، وراء الوافدين من سماء المؤسسة المخزنية، الى جزيرة الرحامنة، المجتزأة من أرض المغرب، ومن اجل تحقيق اجماع سكان الرحامنة من ارض المغرب ومن أجل تحقيق إجماع سكان الرحامنة على صحة الرسولية، وصحة الرسالة، حتى يتم الشروع في بناء مجتمع الإنتهازيين، والوصوليين، الذين ينهضون ببناء دولة اللا حق، واللا قانون، التي تعتبر امتداد للدولة المخزنية، التي امتدت سيادتها لعدة قرون، وعلى جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

فدولة اللا حق، واللا قانون، هي الدولة التي ينعم فيها ذوو الممارسة الانتهازية، الممارسون للتبيدق في أبشع صوره، والمنبطحون إرضاء للسيد المطاع، والمقبلون لأيدي، وأرجل المبشر بالجنة، التي لا تاتي إلى منطقة الرحامنة، لتناقض إتيانها مع المؤسسة المخزنية، التي لا تعرف إلا توظيف جميع الإمكانيات المادية، والمعنوية، في أفق خدمة مصالح الطبقة الحاكمة، التي ينتمي اليها الوافد إلى منطقة الرحامنة. والطبقة الحاكمة تعرف ماذا تريد، وكيف تستغل الإنسان عن طريق الدفع به في اتجاه ممارسة الإذلال، والانبطاح، والى ما لا نهاية؛ لأن الطبقة الحاكمة لا يرضيها أن يرفع الناس رؤوسهم، كما لا يرضيها أن يتمتع كل الناس بحقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثاقفية، والمدنية، والسايسية، حتى لا يرفعوا رؤوسهم أبدا، ومن أجل صيرورتهم في خدمة المصالح الطبقية للطبقة الحاكمة، كما تحرص على ذلك المؤسسة المخزنية.

فالتبيدق اذن، منهج في الحياة، تمرست عليه عينات من البشر، إمعانا في تكريس إذلال نفسها، استغراقا في إخلاص العبادة للسيد المطاع: "المخزن"، الذي لاراد لكلمته، لا في السراء، ولا في الصراء.

والممارس للتبيدق، لا يلتفت إلى حاله، ولا يهمه إن كان يتمتع بمؤهلات علمية، ومعرفية، ترقى به إلى مستوى تحمل المسئولية التاريخية، أمام نفسه، وأمام الشعب المغربي؛ لأنه للأسف الشديد، ينسى كل ذلك أمام انفتاح باب التبيدق، لفلان، أو علان، الحامل للمعجزات التي لم يسبق لأي وافد أن حملها معه.

ثانيا: التنكر للواقع في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية؛ لأن "النخبة"، الممارسة للتبيدق، لا ترى أمامها إلا نفسها، فهي مصابة بعمى الواقع، لا ترى معاناة الكادحين الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ولا يتجسد أمامها إلا هدفها، ولا تسعى إلا إلى تحقيق تطلعاتها الطبقية، ومهما كانت تلك التطلعات متدنية، ومهما كانت طرق تحقيقها منحطة؛ لأن التنكر للواقع، صار ميزة قائمة في صفوف النخبة المنبطحة، حتى لا ترى انبطاحها، ولا تسعى إلى تحقيق طموحات الجماهير الشعبية الكادحة.

فالتنكر للواقع، في تجلياته المختلفة، يبعد النخبة عن الوقوع في المشاكل، في علاقة تلك النخبة مع المؤسسة المخزنية، ومع الوافدين على المنطقة، كمبعوثين من قبل تلك المؤسسة إلى منطقة الرحامنة، حتى تستطيع هذه النخبة ممارسة منتهى الإخلاص إلى الوافد الذي لا يشق له غبار، من النهر إلى النهر، ومن حدود دكالة، وعبدة، واحمر، إلى حدود زمران، والسراغنة، وبني مسكين.

وإذا كانت هناك من سمات أخرى تميز "نخبة" منطقة الرحامنة، إذا استحقت أن تسمى بالنخبة، فإن تلك السمات يمكن أن تندرج ضمن سمتي التبيدق، والتنكر للواقع.

فهل تقوم هذه النخبة المتبيدقة، والمتنكرة للواقع، بمراجعة نفسها؟

وهل تحرص على التميز بما تتميز به النخب في كل بقاع الأرض؟

هل تتخلص من سمة التبيدق؟

هل تستعيد ارتباطها بالواقع؟

هل تسعى إلى تجنب المزالق من أجل الانخراط في عملية التغيير الإيجابي للواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي؟

إننا، بممارستنا لنقد مسلكية النخبة، إنما نسعى إلى قيام تلك النخبة باستعادة كرامتها الضائعة، بسبب انبطاحها المطلق، من أجل الاستعداد للعمل على التغيير الفعلي للواقع في تجلياته المختلفة، حتى يتمتع سكان منطقة الرحامنة بعزة النفس، التي تعتبر منطلقا لكل ممارسة تهدف إلى التغيير الفعلي، وفي الاتجاه الصحيح، الهادف إلى تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الإجتماعية، التي لم ترد أبدا ، ولا يمكن أن ترد أبدا في خطاب الوافد من الأعلى على المنطقة، من أجل تخدير النخبة المنبطحة، حتى تزداد انبطاحا.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرحامنة : استغلال اسم الملك في الحملة الانتخابية لرمز الترا ...
- هل يصطلح المهرولون لخدمة مصالح المنطقة ..؟
- الرحامنة: من الأساليب الجديدة لإفساد الانتخابات: تقديم لائحة ...
- الرحامنة : من كبور إلى التراكتور
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....29


المزيد.....




- استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران ...
- اكتشاف سبب غير متوقع وراء رمشنا كثيرا
- -القيثاريات- ترسل وابلا من الكرات النارية إلى سمائنا مع بداي ...
- اكتشاف -مفتاح محتمل- لإيجاد حياة خارج الأرض
- هل يوجد ارتباط بين الدورة الشهرية والقمر؟
- الرئيس الأمريكي يدعو إلى دراسة زيادة الرسوم الجمركية على الص ...
- بتهمة التشهير.. السجن 6 أشهر لصحفي في تونس
- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد الحنفي - الرحامنة : التبيدق التنكر للواقع، ستمتان بارزتان في مسلكية النخبة..... !!!