أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - داود دائل - لإرهاب في اليمن .. إرهاب سلطه على مواطن يبحث عن لقمة العيش















المزيد.....

لإرهاب في اليمن .. إرهاب سلطه على مواطن يبحث عن لقمة العيش


داود دائل

الحوار المتمدن-العدد: 2043 - 2007 / 9 / 19 - 12:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


االإرهاب من واقع قريبا جدا من أي شخص حينما يجد الفرد الإرهاب في اليمن سوف يشاهد إن الإرهاب قريبا جدا من نفوس جميع اليمنيين وان اليمن تحمل إرهابا بشكل واضح كما تحمل الفقر والجوع بشكل واضح . يجبر الإرهاب الفرد على أن يكون إرهابيا وان كان الفرد لا يحب ذلك السلوك , ولا يمتاز به غير إن الذي تعمله الدولة بالكثير من المواطنين اليمنيين هي الهم الكبر التي يمكن إن تكون إرهابا ومتشرد لا بيت لك ولا مأوي ... الشعب اليمني لا يمكن أبدا إن نجد فيها إرهابي واحد كان بسب انه يموت من اجل شي اسمه الإرهاب أو كما تقول أمريكا في محاربة الإرهاب
يعرف البعض الإرهاب على انه من اخطر المفاهيم والأفكار الجديدة الذي يجعل في البشرية قوه مدمره تسوق في عالمنا الراهن بشكل كبير ودخلت دول كثيرة في هذا السوق من أجل القضاء على الإرهاب ها هي تذهب دول بكاملها من اجل الإرهاب مثل العراق وأفغانستان وسوف ياتي بعدها تول عبريه أخرى منها اليمن .. وقد اتخذت منه أمريكا يداً تقضي فيه على من تريد وقد تكون مشالك هذا الإرهاب يمكن حلها لكن أمريكا وبعض الدول مثل اليمن تواجه الإرهاب بإرهاب أخر وأصبح الإرهاب ذريعة لإخضاع السيطرة على دول العالم خاصة الدول العربية وذلك من خلال استخدام أعلامها الكاذب الخادع يجري وراء قصدها الذي تخطط له وما تحمله من وسائل في التضليل المتكتك بوسائل مدروسة ومخططه لها بشكل كبير مما يجعلها تحقق ما تريده بشكل سهل وبمعاونه من تحب أن يموت وبمساعده من المستهدف بطمعها حتى تقضي الدولة العربية على نفسها بكل حماقة وتقدم نسها إلى العدو الأكبر للعرب ..أميركا ورجال السياسة فيها.. من الشيء الذي يضحك إن أمريكا تقدم للعرب السم على أنه شكلاتا وهي تعرف انه سم لان العلبة مكتوبا عليها "سم قتل" ويجبل انم يحفظ بعيدا عن الأطفال ولا يوضع قرب الأطعمة .. أنتاج إنجليزي مشترك..غير أن من حماقة العرب يا كلون السم كما يكلون الشكلاتا وهم يبتسمون يضربون التحية للامريكيون ..

الإرهاب في اليمن هل هوا العيش...
نشاهد إلى العديد من اليمنيين يعانون من حاله شديدة من التعقيد والملل "الطفش" من كل شيء ولانتشار البطالة بين الشباب والفقر الذي يوجب على الفرد أن يموت جوعاً بيمينه .. يده أشياء مبهمة في فكر هذه الدولة وواضحة في هذه الحياة المتسربة, وكان الفرد يقول لا أريد أن أعيش في وطن اسمه اليمن..
اليمن بلاد الفقر والجوع الإرهاب معا بلاد التشرد والطاعون القاتل الذي يرسله بعض أصحاب السلطة جزآهم الله خير في حبهم للمواطن .. ليقع فيها الجميع .. على أن يظلم المظلوم ورماه على قفاه ويكنسل من عمله الذي كان يعمل به ليصبح في الشارع جاوع لا يجد غير من ينتقم من هذا الوطن الذي جعله يعيش تحت غضب الشمس وتحت وضرب التراب..
لعل الكثير من يشاهد إلى الحالة التي وصل لها الأسرة اليمنية و الشباب في اليمن بشكل خاص سوف يكون هوا أمل ألامه وأمل الشعب في اليمن من أوضاع تجعل الفرد يفكر بالانتحار..يفكر بالموت, يفكر كيف يخلص من هذا العذاب الذي لا يقدر إن يرتاح منة . في كله سنه يزيد عدد المنتحرين الذي هي ناتجة من بأسباب اجتماعيه تتعلق بالحياة الاقتصادية الضعيفة المشاكل المحتمة منها . ملاين من الفقر مع تزايد الغلاء وانخفاض الدخل القليل جدا مقارنه بالاستهلاك الفردي .. ما يحدث في اليمن من إرهاب ليس كمثل الدول العربية الأخرى الذي كان سببها أسباب اجتماعية تمسك بكل الأفكار مثل عدم التجانس بين السكان أو بشر ذو طبقه أخرى واليمن بفضل الله تخلو من الحروبات الاستعمارية .. الجيوش الأمريكية ... في مجتمع اليمني يمكن أن نجد الإرهاب يجمل الفرد بشكل كبير حيث يظهر بدون أراده الميول والعشق للعمليات الإرهابية والإجرامية في حالة المجتمع ألتعددي مثل اليمن لقد أصبح ناتج من القوه الحاكمة سيطر على عمليات الاضطهاد الاجتماعي والعرقي والسياسي والانحياز بأفراد معينين يؤثر على حياة الفرد ويقتل المعيشة الأسرية لينتج إرهابا متميزا
وأيضا في اليمن الحبيب إيه السادة للإرهاب نماذج يقوم عليها منها أسباب اقتصادية بحته ناتجة من عدم اللا مساواة في الحرية لاقتصادية المعيشية وتقسيم الدخل بالتساوي بين السكان أيضا يحدث في حالة اللآمساواة في الحياة الاجتماعية وفي اليمن لا يوجد حياة يبحث عنها الفرد ويعشقا وما هوا موجد فعلا حياة يستنفر منها الفرد ويكره أن يعيش فيها .. لعل الأسباب السياسية والحرية الصحفية والفكرية لها تعند شديد من الحكومة فتجد أن القوه السياسية تواجه هذا التعبير السياسي بوسائل متعديه كاستخدام مظاهر القوة والعنف والتخويف الضرب والحبس من قبل النظام والجماعات الحاكمة التي تبحث عن ما يبقيها حيه فقط لا يهمها ما يصلح المواطن ويبقيه حيا ثم تتهم المواطن بالخارج عن الطاعة .. لذا صاحب الحق إرهابي
من يفسر لي سبيا واحد لوجود الإرهاب في اليمن وما سبب انتشار الحوثين في صعده من اجل ماذا .. الشعب اليمن شعب طيب ومسالم من عهود كثيرة ..هل نحن عندما نجوع نكون إرهابيون هل عندما لا يجد الفرد وسائل الحياة يكون إرهابي هل عندما تختفي كافة الوسائل الاجتماعي في الحياة نكون إرهابي يمكن ذلك .. عندما خرج أبنا المدن ألتاليه تعز ,والمهرة ,وعدن, وحضرموت إلي الشارع من اجل الغلاء والماء والدواء والأكل قيل على أنهم إرهابيون ومتمردون خارجين عن القانون وهم يبحثون عن العيش .. حين يضيق الحال على القط وهوا قط يمكن أن يرمي بنفسه من الجبل ,أو يمكن أن يصبح القط أسداً حين يحبسه احد ما بلك بالإنسان أنا وأنت وأصحاب السلطة.
ويمكن ان تكون إرهابي مدمر تقضي على كل شي هذا عندما تكون هذه المشاكل تنهي على حياة الفرد وتريد أن تخفيه من الوجد بمعنى يجب انم يموت سوف أكون إرهابي إذا كانت هذه المشاكل متعمدة تريد أن تقضي على حياتي كي انتحر .. وكوتب على أن اختفي من الوجد بذنبِ لم يصدر من نهكت حريتي . جاوع لم أجد عمل يعيني كي أكل ,واشرب , ولم أجد أكل من احد هل اجن بذلا عن ذك .. أنا لا أحب الجنون .

الطريق الانتحار من اجل الخبز(العيش)
هنالك خلف ذلك الجبل رجال يهمهم أن يعينون هذا الوطن وينزعونه بالذي صار به مثل ما صار لي يجب أن اذهب معه حين أجد هنالك أكل ومأوى بذلن من هذا الرصيف .. أن هذه الأفكار وغيريها يفكر فيها أكثر من شاب يمني منعت الحياة منه ولا يريد أن ينتحر وحيدا ومن اجل لا شي ما الفائدة .. يجب أن يريح ضميره يريد أن ينتحر حتى يقتل وينجزا عملا بسب انتحاره عسى يكون إلى الجنة .. من وراء هذه الأسباب تجد الفرد يل يهمه شي ولا يبالي بشيء عند حياته.
مع كل هذا المشاكل الذي ذكرتها سابقا هنالك أسباب هي اشد فتكا هي الأسباب الفعلية التي تكون ولا يقدر على حلها احد تمسك بالعقيدة الإرهاب وهي غير مجوده في اليمن الحبيب مع أن أمريكا تقل أن الإرهاب في اليمن ..وان اليمن هي رأس الإرهاب ولعل من هذه الأسباب تكون وثنية بحته لا وجد لها مثل (الاتجاهات الفاشية والنازية وعمليات إبادة الهنود الحمر والسود من قبل أمريكا ) فهم من يجب أن يكونون إرهابيون ,وقد تكون أسباب ترطبت بشكل فكري جديد الفكر الثقافي في اليمن لم يتغير أبدا ولم يصيبه أي أفكار إيديولوجية ولم يوجد أي تعصب مذهبي يكون له الأثر في تكون الإرهاب لمبدأ فكري أو إيديولوجي أو ديني أو عقيدة متشددة تحرم وتجب قتل النفس والانتحار.. أو الدفاع عن الوطن فكل من في الوطن هم من الوطن ونحن في اليمن نحمل عقيدة واحده وفكر عقيدي واحد هو الإسلام فقط ..لا يوجد في اليمن حتى نقول أنا هنالك إرهاب شي كما يحدث في العراق وفلسطين وأمريكا
في اليمن إيه الأحباب لا وجود للإرهاب أبدا المجود في اليمن هوا إرهاب سلطه على مواطن فقط السلطة توجه الفرد إلى الإرهاب و بعد ذلك تحاربه وتقتله الإرهاب وهوا انعدام الأكل واختفاء الأمان .. إذا كان هذا الفرد اشبع كافه وسائل الحياة لدية فلماذا يموت ويترك هذه الحياة مع أنه لا يوجد فكره أخرى تجعله إرهابيا ...



#داود_دائل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الساعة
- هناء صوت لبنان ونبقي مع الفنانة فيروز .. روح .. و ملاك الغنا ...
- جدال الثقافات.. وثقافة الإنفراد
- إعدام حياة على خشبة المسرح
- الموت تعبيراً للحب
- بركان يأخذ دولتهُ
- المدينة المحذوفه
- من اجل البحث عن عراق جديد... وأنهى الديمقراطية المزيفة
- الخروج عن المآلوف باقنعة الجنون المبدع _ وقفه مع بعض الاعمال ...
- بداية العناق
- ليل من الغناء والجنون والإبداع
- عربدة في الظلام, ولهم نكه خاصة في التمرد , والجنون
- من مذكرات زمن المجانين العظمى ..
- دروس في كل معاقل لإبداع , والأدب تجاوزت عتبة الجنون
- المثقفون المبدعون في معتقل ثقافة التمرد والجنون
- أغاني لأوراق الكروم
- استوحت للعشاق
- فتاة النهر
- النظرة الحقيقية في الابداع من جانب علم النفس .. والفهوم الحق ...
- نزوات الكتابة في معتقل ثقافات التمرد والجنون


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - داود دائل - لإرهاب في اليمن .. إرهاب سلطه على مواطن يبحث عن لقمة العيش