أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد المدلاوي المنبهي - الذيل والتكملة في صفات وزير أول مغربي تقديري مقبل















المزيد.....

الذيل والتكملة في صفات وزير أول مغربي تقديري مقبل


محمد المدلاوي المنبهي

الحوار المتمدن-العدد: 2038 - 2007 / 9 / 14 - 11:39
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


في مقال له بالصفحة الثالثة من يومية "الأحداث المغربية" (عدد 3141؛ 11 سبتمبر 2007) عرض الصحفي، يونس دافقير، لائحة من "صفات المعاني والمعنويات" التي يقول بأن من أسماهم بـــ "فاعلون ينتمون لمجالات اجتماعية وقطاعات مختلفة" يرون ضرورة توفرها في "من سيحظي بثقة التعيين الملكي" كوزير أول مقبل، على إثر تشريعيات 07 سبتمبر 2007 بالمغرب وما ترجمته النسبة المتدنية للمشاركة في تلك التشريعيات (37 في المائة بدل 52 في سنة 2002) من "أزمة ثقة" في العملية السياسية تتمثل في عزوف جماعي من الشأن السياسي سيحمل الوزير الأول المقبل على أكتافه عبء معادلته الصعبة في أفق ضرورة استعادة الحقل السياسي لمصداقيته، من خلال برنامج توفيقي يجمع حوله ذلك الوزير أطراف الائتلاف الحكومي، ويعبئ حوله طاقات الأطراف الاجتماعية خلال ممارسة الإنجاز. وسأعمل من خلال هذا المقال على استعراض بعض تلك الصفات مضيفا إليها ما يشبه الذيل والتكملة كما كان يقول المصنفون الأقدمون.

فمن أهم الصفات المعاني والمعنويات التي ساقها المقال صفة نصيب معين من "الكاريزمية" ومن "السلطة المعنوية" أساسهما "شخصيةٌ نظيفةٌ وذات أخلاق عالية" تمكنان من الجمع مابين جانب ثقة الملك، احترام برلمان مبلقن، ومعارضة ليست بأقل بلقنة بالرغم من أن تفاصيل قسماتها لم تتضح بعد، إضافة إلى مجتمع مدني حيوي أرسل رسالته من خلال امتناع 63 في المائة عن المشاركة في الانتخابات بالرغم من غنى الساحة الاجتماعية بقضايا الاجتماع والسياسة (الشغل، التربية والتعليم والثقافة والتدبير اللغوي وما يتعلق بها من دور الدين في التدبير السياسي، سياسة التوازنات الجهوية، الإصلاحات الدستورية، الخ) وإن كانت تلك القضايا لا يتم تناولها في السنين الأخيرة إلا بشكل غير مباشر عبر بعض الاصطدمات الظرفية أو المساجلات غير المباشرة في فضاء الصحافة، متوارية بذلك على مستوى فضاء مؤسسات التدافع السياسي الحقيقي وراء خطاب "التوافق" بمفومه السلبي الانتهازي الذي أصبح لدى البعض، مع تجربة "التناوب التوافقي"، بمثابة طبيعة وثقافة ثانية تُـرجَــأ بمقتضاها السياسةُ إلى أجل غير مسمى، مما أفضى في النهاية إلى سحب الثقة من المؤسسة الانتخابية التي هي في الجوهر تموقع سياسي.

إضافة إلى ما سبق، ومما له بالضبط تعلق بضرورة تجاوز ثقافة "التوافق" السلبي الذي أصبح لدى البعض طبيعة وثقافة ثانية للبعض، أضاف المقال إلى تلك الصفات تحبيذ "أن يكون الوزير الأول شابا مثلما حدث عند تعيين توني بلير في بريطانيا وثاباتيرو في اسبانيا" ". ولا غرو في هذا، فبالإضافة إلى ملك شاب في الأربعينات من عمره يقلده الدستور الحالي ما يقلده من صلاحيات ومن حقه أن يعمل في محيط عام يتوفر فيه نصاب من تكوين جيله ومن ثقافته في السياسة وفلسفة الزمان والمكان والتدبير، نجد بأن الفضاء السياسي في الجوار قد تشبب في أسبانيا وفي فرنسا وفي بريطانيا توني-بلير، جيل ينسج علاقات جديدة مع الزمن ومع المكان ومع مصادر المعلومات، جيل العولمة بمفهومها الإيجابي.
كما اشترط المقال في الوزير الأول – ومن باب التأكيد بالذيل والتكملة – "ألا يكون من الوجوه القديمة لأنها متجاوزة، ونفس الشيء بالنسبة لمن تحوم حولهم شبهات الفساد"، وألا يكون "أسير منطق الحساب الحزبي المتزمت الضيق في التدبير الحكومي، ولا شغوفا بثقافة الإقصاء"، في نفس الوقت الذي يتعين فيه ألا يكون من طينة من يكتفي بردود الفعل في أحسن الحالات، إذ يتعين أن يكون ممن تمكنه شخصيته النظيفة وسلطته المعنوية من أن "تكون لديه القدرة على الحسم، ويكون لديه الإقدام والشجاعة السياسية" اللازمين "لاتخاذ القرارات الصعبة بشجاعة تتبعها ميزة تحمل مسؤولية النتائج التي تترتب عنها".

كما يتعين على الوزير الأول، في فضاء مجتمع حيوي متوثب ومتنوع الأبعاد ومنفتح على العالم في ملتقى قارات وحضارات وأسواق، كفضاء المجتمع المغربي، أن تتوفر لديه ثقافة تتجاوز ترتيلات مضامين لغة الخشب نحو طرح الأمور، كافة الأمور، بلغة الوضوح في إشكالياتها وفي تعقيداتها، إذ هو الطرح الوحيد الكفيل بفتح آفاق تجاوز أوجه تلك الإشكالات والتعقيدات. كما عليه أن تكون لديه قدرة على التواصل والتوصيل للمضامين، بما تقتضيه تلك القدرة من التوفر على كفاءات التمكن من اللغات الوطنية والأجنبية، ومن مهارات التوفق في استعمال اللغة المعينة (لغة وطنية أو لغة أجنبية) أو المستوى المعين من مستويات نفس اللغة (مستوى البروتوكول والرسميات، في مقابل مستوى القرب) بشكل يضمن التواصل والتوصيل في كل مقام دون معاضلة ولا إسفاف. أي أنه ينتظر من الوزير الأول أن يتقن من اللغات ما يتعين التواصل به، حسب المقام، في المقامات الرسمية وفي المحيط الجهوي، وما يلزم في الأسواق والمحافل العالمية، وكذلك ما يلزم من أوجه ومستويات لغوية في التواصل مع محيط القرب من مواطنين عاديين ومن شباب حضري ومن محيط قروي على الخصوص عند الاقتضاء.

ومن أوجه القدرة على الاتصال والتواصل والتوصيل انتماءُ الوزير الأول – ليس بالضرورة من حيث العمر البيولوجي – إلى جيل عالم اليوم، العالم الذي تتضخم فيه باستمرار الأبعاد التقديرية الافتراضية على أبعاد الواقع الفيزيقي التقليدي، عالم المعلومات بلا حدود، بلا واسطة، وخارج إكراهات بعدي الزمان والمكان. جيل من المسؤولين له من المؤهلات المعرفية والتقنية، ومن الاستعدادات التربوية الثقافية ما يمكنه من التقاط خطاب جيل جديد من المغاربة، مغاربة 2007-2012 ليس عبر تقارير عن محاضر الضابطة القضائية حول محاكمة "عبدة الشيطان" مثلا، ولكن عبر كلمات فرق موسيقى "الراب" المغربي مع أمثال "هوبا-سبيريت" و "الفناير" و "ضركة"، و"الرايس التيجاتي"، وغيرهم كثير مما لم يشهد المغرب الحديث جيلا أكثر منه وطنية وتشبثا بهويته المغربية إلى حدود جنون وهذيان "الراب". ومما له دلالة في هذا الباب يتعين الوقوف عندها – مع وجود الفارق طبعا - أنه في الوقت الذي كان شباب اليسار المغربي السبعيني ينسج فيه - انطلاقا من أقبية السجون أو من سراديب حلقات العمل السري - أساطير التماهي مع خطاب مجموعات موسيقية شبابية مثل مجموعة "ناس الغيوان" التي كان يعتبرها بمثابة ناطق فني باسمه، لم يكن يتردد مسؤول أول من عيار الملك الراحل الحسن الثاني في تقريب تلك المجموعة من محيطه المباشر لينصت إليها بل وليشاركها الأداء (راجع مذكرات عمر السيد) كما أنصت لغيرها من الفرق الشبابية الأخرى مثل مجموعة "يزنزار" الأمازيغية وشاركها الأداء (1*).
إن المسألة هنا ليست مسألة اختلاف شخصيات الناس في أذواقهم ما بين هذا الفن أو ذاك، أو هذه الرياضة أو تلك، أو هذه الهواية أو تلك؛ مما يعني بأن ليس معنى هذا هو أنّ على كل المسؤولين أن يكونوا ذوي أذواق فنية. إن مغزى المسألة يتمثل في قدرة المسؤول على الإنصات لنبض مختلف القطاعات والجهات مهما كانت هرتزيةُ الموجات التي يتم بها ذلك النبض. ويحضرني بهذا الخصوص تفصيل من التفاصيل سأختم به هذا المقال. إنها تجربة السيد محمد الأشعري، وزير الثقافة الحالي، في قرية جماعة "تالكجونت" بالسفح الجنوبي للأطلس الكبير بسوس. فقد كان هناك ملتقى تكريمي لشاعرين أمازيغيين كبيرين أيام 19 – 20 – 21 – 22 يوليوز 2007. وإذ كنت قد قدرت بأنني لن أتمكن من تلبية الدعوة الكريمة التي كان قد وجهها لي الأستاذ مولاي الحسن الحسيني باسم الجمعيات المنظمة، فقد بعثت برسالة مباركة واعتذار جاء فيها كا يلي ((وإن مبادرتكم أولا بسن وتدشين سلسة من مناسبات الاحتفاء والتكريم لأبناء تلك الربوع، وفي قلب وصميم تلك الربوع، وليس انطلاقا من حواضر هذا المركز أو ذاك، لهو دليل على أن العزائم قد نهضت، وأن الكرام قد بُـعثوا من جديد في هذا الجيل. فالذي يتعين، إذن، هو العمل في عقر هذه الجيوب ومن داخلها، إلى أن تكتشف المؤسسات الإعلامية والثقافية بمختلف أطرها القانونية في المركز بأن الفعل الثقافي العالِم لم يعد حكرا على الفضاءات التي اعتادت تلميعها بتسليط الأضواء عليها باستمرار، وأن عليها أن تتحرك وتسعى إلى حيث يوجد الحدث، بدل أن تنتظر دائما أن يسعى الحدث إليها باستمرار، في نوع من الإفقار المستدام لبقية فضاءات هذ البلد الأمين الذي هو في حاجة إلى عطاءات كافة أبنائه، وبناته، وجهاته المتكاملة بعبقرياتها الجهوية.)). وإذ سنحت لي الفرصة بعد ذلك للتنقل مسافة 700 كلم إلى عين المكان قصد المشاركة في تلك التظاهرة الثقافية التي بادرت بتنظيمها وتضافرت ثمانُ جمعيات ثقافية وتنموية بجهة سوس، فإني لم أكن أعتقد في الحقيقة كما تدل على ذلك الفقرة السابقة من رسالتي - وبعض الظن إثم، والحق يقال - بأن السيد وزير الثقافة سيشد الرحال إلى عمق تالكجونت عبر مسالك وعرة ملتوية، بما فيها الطريق المغبـرّ، غير المعبّـد رقم 1733، الفاصل (ولا أقول الرابط) ما بين تلك الجماعة وأولاد برحيل، والذي بقي أمره حيث تركته سلطات الاستعمار الفرنسي في منتصف القرن العشرين، مما عدا بعض الأسئلة الكتابية بمجلس النواب في ولايته الأخيرة (2002-2007). أما وقد حضر السيد الوزير، وهذا يحسب له، وأقولها حتى بعد نتائج تشريعيات 07 سبتمبر 2007 لأني لست ممن يحكمون على الأفعال من خلال مجرد النظارات الانتخابية - فإني متيقن أنه، ومن خلال زيارته لمعرض الوثائق الذي نظمه السيد عبد المالك بازّي، ومن خلال حضوره للسهرة الفنية الأمازيغية الرائعة، سيكون قد جـس، من خلال تلك التجربة "اللكجونية"، نبضا من نوع خاص، ووقف على ما يمكن أن تختزنه قرية نسيتها حكومات الاستقلال المتتالية من كنوز ثقافية وطاقات تعبوية، حتى ولو كان تحسسه ذاك مجرد انطباع من شاهد مثلا شريطا سينمائيا محكم الإخراج بليغ الإشارات لا يفهم لغة نطقه، ذلك لأني لا أعرف إلى أي حد كان السيد الوزير يفقه ما يقال حوله من أشعار مرتجلة تعلو لها الزغاريد فجأة ويصيح لها جمهور عرمرم منضبط، وذلك لما كان السيد الوزير في المنصة خلال السهرة. إلا أنني متيقن، مهما كان الأمر، أن شاعرا مثل مثل السيد الأشعري سيكون لا محالة قد استخلص رسائل بليغة من خلال تلك التجربة فيما يتعلق بفضائل قدرة مسؤول من المسؤولين على الإنصات إلى نبض الموجات البعيدة، سواء كان ذلك البعد جغرافيا أو لغويا أو جيليا وعمريا.

-----------------------------------------------

(1*) ورد في "توضيح" كانت قد عممته المجموعة الغنائية الأمازيغية "يزنزارن" ما يلي ((حقيقة الأمر أن مجموعة ازنزارن غنت أمام جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني سنة 1985 بعد ان استقدمنا إلى القصر الملكي بالرباط من مدينة أكادير على متن طائرة خاصة. غنينا أمام جلالته لأزيد من 45 دقيقة؛ ومن فرط إعجاب جلالته بالأغاني انضم إلينا وهو يضرب الدف ويسايرنا في الإيقاع. وفي الأخير طلب منا جلالته ضبط بعض الإيقاعات السوسية مثل أجماك، وهوارة (انضم الينا جلالته أثناء أدائها؛ وهنا التفت جلالته إلى الجوق الذي كان خلفنا، ومن جملة الحاضرين كان هناك بعض الملحنين فقال لهم: هذه هي الإيقاعات التي يجب البحث عنها وتطويرها، وليس الإيقاعات الشرقية" (التوقيع: مصطفى شاطر، عبد الهادي ايكوت، جمال زاكورا، مولاي ابرباهيم طالبي، لحسن بوفرتل، حسن بايري . أسبوعية الأيـــام 06-12 أبريل 2005؛ ص:4)).



#محمد_المدلاوي_المنبهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على هامش حديث البرلماني الاستثنائي، فؤاد عالي الهمة، بالقناة ...
- من تجربة -التناوب التوافقي- إلى فرصة التناوب الديموقراطي بال ...
- ثلاثة أعمال فنية ومدرستان لتدبير الخلاف (تذكير بمناسبة عودة ...
- عن تقاليد الموسيقى الأمازيغية لدى اليهود المغاربة
- انتخاباتٌ تشريعية بالمغرب بدل -قومة- 2006 التي لم تقع
- من برج بابل إلى برج مانهاتان ومن التتر إلى الطالبان
- بذل المجهود لرسم ما بين العلم والرأي من حدود(1*)
- التسونامي والله Tsunami and God (بقلم الربي بنيامين بليخ)
- التربية والتعليم، وتفجير طاقات الشباب (تذكيرات لا بد منها)
- الحافظ الصغير (من وحي الكاريكاتور الذي زعزع أركان أمة) 1*
- العطلة (1*)
- قضية الصحراء: عودة إلى تطوير الخطاب والسياسة في المغرب (*1)
- أسئلة حول التنوع الثقافي واللغوي في وسائل الإعلام بالمغرب (* ...
- اللغة العبرانية في عشرية تدبير اللغات الأجنبية بالمغرب (*1)
- فصيلة الأسئلة المغيَّبة في النقاش حول حرف كتابة الأمازيغية ( ...
- أسئلة حول اللسانيات والبحث العلمي بالمغرب (حوار)
- هل من تعارض وطني بين إنصاف الأمازيغية وتأهيل العربية؟ (حوار)
- موقع اللغة الأمازيغية من التعدد اللغوي بالمغرب
- انطباعاتٌ عن طباع وطبوعٍ وإيقاعاتٍ من بايروت
- عن اللقاء حول مسألة الديموقراطية في المملكة المغربية


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد المدلاوي المنبهي - الذيل والتكملة في صفات وزير أول مغربي تقديري مقبل