أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - هل نحن على أبواب حرب قادمة في الشرق الأوسط؟















المزيد.....

هل نحن على أبواب حرب قادمة في الشرق الأوسط؟


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 2037 - 2007 / 9 / 13 - 11:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


احتمالات نشوب حرب في الشرق الأوسط ...أواحتمالات عدم نشوبها...أو الاستعداد لما تحفل به الأيام القادمة..
.ما الذي بقي لمواطن تلك المنطقة كي يتحصن به ؟
أسئلة عديدة تحمل مرارة الاحتمال الأسوأ من واقع غارق في السوء..وأفكار متنوعة تختلط وتتضارب ثم تطفو على سطح يومياتنا، التي تعودنا على كثافة تناقضاتها وصدماتها..قسمتنا لفئتين.....إما فئة المواظبين المهووسين بمتابعة الحدث ... المتفاعلين بسخونتها لدرجة الانصهار والاكتواء...وما ينتج عنه من تلف للأعصاب وحرق للمشاعر، أو مستسلمين لما تحبل به الأيام وما ستلده في الغد...خاصة لدى الشرائح الفقيرة المسحوقة... التي تجري خلف لقمة العيش من الصباح حتى المساء...وبينها وبين السياسة والشأن العام مجرد ارتباط بالمكان.. فاختلاف الصور والوقائع لن يقتلعهم من بؤس يسحقهم ، وأنظمة تتاجر بدمائهم وبأوطانهم ...وتصنع الحروب لا من أجل التحرير بل لتبقى لها السيادة والسيطرة ولتساوم على مكاسب في كل الأحوال حياتهم ستكون قرابينها... لكن خروج حالة الترقب والانتظار للعلن بشكل ملموس جاء بعد اختراق الطيران الإسرائيلي لحاجز الصوت فوق الأراضي السورية، ورمى بحمولته ، التي لم يكشف عن حجم أضرارها!!!وحسب مصادر أمريكية أنه اخترق ليعتدي وكان هدفه قافلة سلاح قادمة من إيران وجهتها حزب الله تعبر الأراضي السورية...وأرادت إسرائيل من هذا توجيه لكمة استيقاظ للنظام السوري ...كل هذا حسب رواية مسئول عسكري أمريكي!!! وأن ساعة الصفر عند إسرائيل لم تحن بعد...لكنها إشارة منها..تدل على استعادتها لقوتها الضاربة... علماً أنها لم تكن المرة الأولى ( وقد جاء على لسان أحد النواب العرب في الكنيست الإسرائيلي ...أن طلعات الطيران الإسرائيلي فوق الأراضي السورية لم يتوقف!!).. لكن التوظيف السوري لها إعلامياً...والنبرة المختلفة عن سابقاتها والمنغمة بحق الرد!، ( متى وكيف؟! ...لا نعلم ) قدم مادة دسمة للمحققين الصحفيين فشرعوا بالتحليل والدراسة لما تراكم وما يمكنه أن يثير عواصفا تنذر بحروب وقودها الأرض والإنسان.. لكن الآراء تتضارب والتوقعات تناقضها الأحداث غالب الأحيان، فتأخذ طابع المد والجزر بين أيدٍ تمتد للسلام ولمؤتمرات دولية من أجل السلام!، وبين طلعات جوية تحمل رائحة التدمير والخراب...تترافق مع رعب إنساني ناتج عن واقع مأساوي تنفصل فيه الحكومات عن شعوبها....وتنعدم فيه أبسط حقوق المواطن ...الذي خبر حروب هذه السلطات وحصد نتائجها من تشريد وتمزيق وضياع...ثم إفقار وإذلال وإمعان بالتشظي وتردٍ للمعيشة والأحداث تقول:... أن الحرب في المنطقة قادمة لا محالة، وستكون إما ...حرباً سورية ـــ إسرائيلية ، أو إيرانية ـــ أمريكية.
الشرق الأوسط سيلتهب!..وهل هو غير ملتهب؟....الشرق الأوسط على مفرق تمزق...وعلى شفا حفرة من النار...مع أنه يستعر فيها...ربما ليس في كل بقعة منه ....لكن هل ستنتشر نار الصراع وتأكل الهشيم المنتظر لعود الثقاب الإسرائيلي أو الأمريكي الإيراني؟.

الأوضاع والأسباب الرئيسية ، التي تنتصب في المواجهة لتشكل النقاط المؤثرة والمؤدية بالتالي لاشتعال مثل هذه الحرب تتلخص بالتالي:
*ـــ الضعف الداخلي الإسرائيلي لحكومة أولمرت بعد حرب تموز الماضية في لبنان ، وما يتعرض له أولمرت من ضغوط داخل حكومته وشارعه، ومحاولته مع جنرالاته إعادة ثقة الجنود بأنفسهم وقيادتهم من جهة ، وإعادة ثقة مواطنهم بهم أيضا وبقدراتهم الردعية .
*ـــ الوضع الفلسطيني ــ الفلسطيني، بين فتح ستان وغزة ستان..والانفصال الذي يتعمق ويزداد ويمنح يوميا كل الفرص لإسرائيل كي تحسم أمرها وتملي شروطها فالواقع بمثابة فرصة لا تعوض ...لذا نجد أولمرت يمد يده لعباس بالسلام ويهدد غزة...التي تقدم له كل الحجج كي يعيد الاجتياح ...أو ربما يكرس الانفصال...ويحصر حماس والجهاد في خانة" اليك " من القطاع...
* ـــ لكن رغم هذا الضعف ، فإن إمكانية إسرائيل العسكرية وقدرتها على المناورة أكبر من القدرة السورية ، خاصة بعد خسارة سورية للورقة اللبنانية....لكن ما تخشاه إسرائيل وتعتقد سورية أنه ربحا بالنسبة لها، هو أن الحرب القادمة لن تكون حالها كحال الحروب السابقة ، ويعود هذا إلى أن حزب الله المتحالف مع سورية وإيران والذي ينصب نفسه متعهدا لتحرير ( فلسطين والجولان ومزارع شبعا ..)، وتعتبره سورية حليفا مهما سيفجر جنوب لبنان بحالة الاعتداء على سورية، ويمكنه أن يفتح على إسرائيل جبهة قتال أخرى مختلفة النوع والشكل عن الحرب التقليدية التي تعودتها وترتكز على القوة الجوية والسيطرة من السماء..رغم أن وجود قوات اليونوفيل لن تسمح لحزب الله بالمناورة وبالقدرة على القيام بما قام به في حربه السابقة وهذه نقطة لصالح إسرائيل بالطبع...هذا إن لم يصبح اليونيفيل بين فكي كماشة إسرائيل وحزب الله، فيحمل راياته الزرقاء ويترك للمنطقة حصادها المر!!
* ـــ كما يمكن لسورية أن تحرك حليفيها في غزة ...حماس والجهاد الإسلامي لإزعاج إسرائيل وتشتيت وتوزيع طاقتها العسكرية على عدة جبهات...
* ـــ ودون أن ننسى الموقف الإيراني الحليف لسورية في حالة العدوان عليها...وأنه لن يقف مكتوف اليدين...وربما سيكتفي بتزويدها بالعتاد والسلاح...أو المتطوعين
سواء من حلفائها العراقيين أو من الإيرانيين أنفسهم....هذا في حالة اكتفاء أمريكا بالمراقبة لغرقها الكبير في المستنقع العراقي وعدم قدرة بوش السياسية والعسكرية على فتح جبهة جديدة وإرسال جيوشه لتموت في المنطقة ...فالداخل الأمريكي يغلي ضده ويخسر من شعبيته يوما بعد آخر لدرجة لا مثيل لها...ورغم كل التهديدات وما يعد في الكواليس الأمريكية من مخططات وبرامج وتشكيل لجان...لكن الحرب مع إيران باعتقادي مستبعدة.. وخاصة أن حلفائها من الدول الأوربية يميلون للحوار مع طهران ورفضوا حربها في العراق...وثبت حسن تقديرهم.... ولأن ضربة موجعة للمواقع الإيرانية الهامة لن تردع إيران...ويخشى من تحول حرسها الجمهوري لعبوات متفجرة شبيهة بإرهاب القاعدة.... يمكنها أن تطال المصالح الأمريكية في منطقة الخليج خاصة ..وهذا ما يثير الرعب لدى الدول العربية المجاورة!! وعلى الرغم من أن أمريكا تدرك جيدا....أن خسارتها وعدم تمكنها مع حكومة ( المالكي) الموالية من استتباب الأمن في العراق تمنح في كل يوم مكسباً سياسيا لإيران في المنطقة...بل وتكرسها كقوة إقليمية ، لهذا نشهد وللمرة الأولى ونسمع أصواتاً تبعث على الرهبة والخوف من القادم...مفادها " أن الحرب القادمة ستكون حربا مذهبية وذات طابع تقسيمي طائفي"!!! ويسوق لها الكثير من دعاة الفكر الأعمى سواء في أمريكا أومن يواليها، وما يمعن في ذعرنا من انتشارها وتمكنها من النفاذ هو الأوضاع الهشة القائمة والسلطات الضعيفة وتحالفاتها المريبة ...التي سبق وتحدثنا عنها وما يبثه إعلامها من دعايات وحقن وشحن لكل النقاط الحساسة والقادرة على الاشتعال...لنا فيما تتبادله الصحف السعودية والإيرانية خير دليل" ما بثته وكالة" مهر" الإيرانية من تهم بحق السفير خوجة " سفير السعودية في لبنان " وتآمره مع سعد الحريري لقتل حسن نصر الله...وما تنشره الصحف السعودية حول الخطر الإيراني كما ورد على لسان العتيبي بتحذيره من الخطر الإيراني وأنه أكبر من الإسرائيلي...وما طالبت به الصحف الإيرانية من محاسبة لخطباء المساجد في السعودية وهجومهم على الشيعة والحجاج الإيرانيين...الخ"
* ـــ عمليات الاستقطاب من جهة وعمليات التهويل من جهة أخرى... أمور لا تدعو للارتياح وعبارة عن صب للزيت فوق نار الطائفية والنعرات المذهبية تدور بين وهابية سعودية وشيعية إيرانية...تجند جهلة الطرفين وتحصد أبرياء لا ينتمون إلا للأوطان...ويمكن لسعارها أن يتجاوز الحدود ويمتد حيث تنتشر أقليات تنتمي لهذا الطرف أو ذاك...ناهيك عن الهجرة العراقية للدول المجاورة وخاصة للأردن وسورية وما يمكنها أن تحدثه من تغيير وتثيره من نعرات تنعكس سلبا على المستجير من الرمضاء بالنار...وعلى سكان الموطن الحاضن...بدأت معالمها همساً ثم صارت اليوم تعلو من خلال الحديث عن مشاكل تقع هنا وأخرى هناك....
بكل تأكيد كل الحكومات في المنطقة معنية بالأمر وبدلا من محاولة التقرب من الشعوب والانفتاح عليها تزيد من قبضتها حتى الاختناق...وبدلا من السعي لحل القضية الفلسطينية والخلاف الفتحاوي الحماسي...يتحمس هذا للدفاع عما تقوم به حماس، وتنطلق ألسنة الإعلام لتلك السلطة...للدفاع عن فتح ...
• ـــ في لبنان الحال ليس أفضل مما هو عليه في غيرها، وخاصة إن لم يتم التوافق على انتخاب رئيس للجمهورية في الموعد المحدد وضمن قواعد دستورية مقبولة من طرفي الأكثرية والمعارضة.
• بالإضافة لانقسام الحكومات العربية بين مؤيد لمؤتمر السلام ...ومعارض له!
الحرب إذن ليست في صالح إسرائيل ولا هي في صالح سورية...نعم تحاول سورية استعادة الجولان وتدرك أن قوتها وحدها غير كافية أو متكافئة مع إسرائيل ...ولهذا تسعى وتطرح وتذهب بعيدا في محاولاتها ووساطتها...من أجل السلام وعودة المفاوضات..لكن هل ستشتعل الحرب قريبا ؟ وبيد من ستكون المبادرة؟...
بالتأكيد لن تكون في الأسابيع القادمة...لكن احتمالات الجنون للضعفاء واردة ...واحتمالات اللعب بآخر الأوراق وحرقها وارد، واحتمالات التخلص من الضغوط بافتعال حرب ...أيضا وارد ...
لقد ابتليت المنطقة بهشاشة في التقدير السياسي ، كما ابتليت بثروة لم يستطع أهلها صيانتها ولا حسن توزيعها والقضاء على بؤس أهل المنطقة من خلالها...بل جعلوا منها لعنة وورقة مقايضة بين عدو يريد السيطرة واستغلال الموارد...وبطون تسرق قوت الشعوب ولا تشبع ، فتستبيح كل شيء وتستغل كل وسيلة من أجل أرقامها البنكية...وآخر ما يرد في حساباتها هو السلام والأمن الوطني...فلم يتعب حتى الآن مشايخ السنة في العراق ولا ملات الشيعة ولا مافيات الميليشيات من القتل والتدمير ...ولم يثب أحد لرشده كما أن الحكومات القائمة سواء في العراق أو دول الجوار لم تستطع حتى الآن الاتفاق على حكومة وحدة وطنية أو تأسيس جيش بعيد عن الطائفية ...أو التوقف عن العبث بالداخل العراقي لمصالح إقليمية ...إيران من جهة وسورية من جهة أخرى والسعودية وقطر من طرف آخر..وهكذا دواليك..ونحن ندير الرأس بين الجميع حتى نصاب بالدوار ونسقط صرعى إما على أيديهم أو هروبا من حياة لم يعد لها مذاق أو معنى..
وإسرائيل يسيل لعابها ...حين نتشرذم ...وتنفتح شهيتها حين تزداد الهوة بين الشعوب والسلطات...لهذا أعلنت عدة مرات رغم أن أمريكا طالبتها بالعدوان على سورية في حرب تموز...لكنها قالت أن الوقت لم يحن بعد!!!ولن أفتح جبة الجولان الآن...لماذا يا ترى؟
أعلنت منذ أيام أنها بدأت بسحب بعض قواتها من جبهة الجولان، هل الحرب القادمة ستكون على جبهة أخرى، فالعدوان الأخير كان في الشمال الشرقي من سورية؟
من يملك مفتاح الحرب ومفتاح السلام؟ ...نستعرض المعطيات ...ونلوك مرارتنا ونعيش الترقب والانتظار...ونأمل ألا يكون القادم أشد مرارة من الواقع .

باريس 12/09/2007



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى فرح فائق المير!
- طبيعي وطبيعي جدا!!
- ما هي قيمة المواطن العربي؟ ومن يصنع ويصون له قيمته؟
- حُكُم مُبرم بالإعدام على الشعب السوري!
- ما بالك يا شعب سورية تموت صامتاً؟
- الشباب العربي ......هموم ومشاكل
- من أين جاءت حركات الأسلمة؟ وما هي الأسباب التي ساعدت على وجو ...
- ما هي مقومات نجاح السلام العربي الإسرائيلي بعد مبادرة بوش؟
- بين (جنة الله )على الأرض البارحة، وهبة البترول اليوم نقرأ ال ...
- كيف تكون ضد أمريكا ومعها على الطريقة السورية؟
- إرهاب وأطباء..... لماذا؟
- لبنانان، فلسطينيتان، وثلاث عراقات!
- كيف تتزوجي من روبن هود ( أنور البني) يا راغدة؟
- كيف نقرأ هزيمة حزيران ونأمل في هذه المرحلة؟
- لا مكان لي بينكم
- مسرح الدمى السياسي في المشرق العربي
- العقل العربي في إجازة
- ما الذي ينتظرك بعد يا وطني؟
- لماذا ترتفع نسبة الجرائم في وطننا العربي، وما هي أنواعها وأس ...
- لماذا تعتبر بلداننا بؤرة للإرهاب، ومن يمارس علينا الإرهاب؟


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - هل نحن على أبواب حرب قادمة في الشرق الأوسط؟