أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد المسعودي - مفهوم الحرية ركيزة اساسية لتطور المجمتع















المزيد.....

مفهوم الحرية ركيزة اساسية لتطور المجمتع


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 2038 - 2007 / 9 / 14 - 11:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يظهر مفهوم الحرية داخل المجتمعات وفقا لطبيعة الابنية الثقافية والسياسية السائدة فيها ، قديما وحديثا ، ويختلف ذلك المفهوم من حيث وجوده وجوهره وتطبيقه العملي والقانوني والاجتماعي ، فالحرية في تعريفها الاولي في الازمنة الراهنة تتمثل بالتحرر من جميع السلط الاجتماعية والثقافية التي تمثل خضوعا قائما عن طريق الاكراه والعنف ، وهذه الحرية تتنوع من مادية ، اقتصادية الى معنوية اخلاقية ، ضميرية ، سلوكية داخل المجتمع ، وقد تكون هنالك سلط غير مدركة على انها شروط قائمة عن طريق الاكراه او الخضوع السلطوي الثقافي ، من خلال عدم وجود الامكانية في تجاوز الافق البشري القائم على وجود اوضاعا مادية واقتصادية متردية ، وذلك بحكم القوانين التي تبرر او تقسم العالم والمجتمعات الى طبقات مكونة من اقلية مالكة للخيرات والثروات والنفوذ والحرية الى اكثرية لا تعي جاهزها الاقتصادي على انه استغلال او عدم وجود امكانية اكثر في تحقيق الحرية على نطاقها المادي والاقتصادي البشري ، وهناك الحرية المرتبطة بالاخلاق والضمير والمعنى ، وهذه الحرية قد تكون مدركة في حالة المنع الكلي عن وجود الحريات الاجتماعية والثقافية والسياسية في مجتمعات ذات ارث حقوقي وثقافي قائم على ثقافة الحريات او مدركة من خلال عهود التسلط والاستبداد الطويلة وقد تكون هذه الحقوق في حالة الكمون او عدم الاعتبار لها كحقوق اساسية نتيجة وجود التمثلات السلطوية التي تظهر على سبيل المثال في ايديولوجيا معرفية دينية عقائدية تضع حدود نهائية للتفكير والسلوك المغايرين لها ، بحيث يصبح الكل الاجتماعي متماهيا مع هذه التمثلات او السلط لتنتج لدينا مجتمعات لا تعي الزمن الثقافي او لا تعي حدود تفكيرها وامكانيته في سبر الكثير من الاغوار حول ذاتها وتاريخها وحاضرها ومستقبلها ، كل ذلك تحدده هذه التمثلات السلطوية ، وقد يظهر ماهو مخالفا للحرية من حيث المعنى الذي طرحناه اعلاه مرتبط بالسيطرة الذاتية الطهرانية للجسد الانساني كما كان الامر معمولا في اليونان القديمة في المدرسة الرواقية التي عملت على تحويل رأي سقراط حول الفضيلة والرذيلة الى مذهب لها في الحرية ، وذلك من خلال كون سقراط قد عد الفضيلة معرفة والرذيلة جهل ، ( جورج . ه . سبايس / تطور الفكر السياسي / الكتاب الثاني / ترجمة : حسن جلال العروسي / دار المعارف ، مصر ، 1969، ص 220 ، وكذلك راجع الباحث عبد العظيم جبر حافظ / اطروحة ماجستير / التحول الديمقراطي في العراق / نسخة مخطوطة / جامعة النهرين – بغداد / 2007) إذ لم ترتبط الحرية على انها حالة التحرر من السلطة الاجتماعية السائدة وقيودها بل العكس محاولة الانتصار لها وتحقيقها عبر السيطرة الذاتية على الجسد – النفس ، بحيث تغدو العبودية هنا عبودية الشراهه والانزلاق العفوي الى اللذات والرغبات ، وهذه العبودية لا يتم التخلص منها إلا في حالة السمو الذاتي والانتصار على الجسد وتحقيق الفضيلة ، إذ يقول ميشيل فوكو بهذا الصدد " ان الحرية في الفكر اليوناني غير متأمل فيها على انها استقلال المدينة بأسرها وحسب ، في حين ان المواطنين ليسوا من ناحيتهم سوى عناصر مفتقرة الى اية فردية او ذاتية " ( ميشيل فوكو / استعمال الملذات / تاريخ الجنسانية – الجزء الثاني / مركز الانماء القومي – بيروت – لبنان / 1991 ص 55) وذلك الامر يشير الى رسوخ السلطة الثقافية والاجتماعية وحضورها المهيمن على وعي الناس وسلوكهم ، يبدأ ضمن هرمية القيادة السياسية ، بأعتبار ان الحاكم يجب ان يتمتع بقدر عال من السيطرة على نفسه اولا ، ومن ثم السيطرة على المجتمع ، وهنا نقول ان ذلك التصور من شانه ان يلغي أي فردية او وجود افعال حرة داخل المجتمع ، مادامت السيطرة موزعة عقائديا وسياسيا ضمن سلم السلطة الاجتماعي والثقافي البشري من اعلى الى ادنى ، وذلك الامر يذكرنا كثيرا بما يطرحه الفارابي لدينا ( وهذا الاخير متأثر كثيرا بطروحات معلميه ارسطو وافلاطون ) حول الحاكم الذي ينبغي ان يمتلك العدل بطريقة مثالية لا يوجد فيها ماهو بشري وانساني ، خاضعا للتغيير والتطور والاختلاف من بنية ثقافية الى اخرى ، فالحرية التي توجد من خلال السيطرة على الذات بطريقة الزاهدين لا تعدو ان تكون سوى حرية مخالفة الذات وتكوين الكثير من الاوهام حولها ، تلك المؤسسة على العدل المطلق والفضيلة المطلقة .. الخ . ان الحرية بالمعنى الحديث ، القائم على تحديد سلطة الدولة والمجتمع ضمن ضوابط معينة يراعى فيها الاعتراف المتبادل بأن سلطة الدولة وادارتها هي اختيار بشري يتم الوصول اليه عن طريق الانتخاب والاختيار الحر لذلك المجتمع ، وجدت مع المفاهيم الحديثة حول الانسان والتاريخ والحضارة ، وذلك تزامنا مع الحداثة الغربية في عصر النهضة والتنوير ، بعد ان تم تصفية الشمولي العقائدي ، الذي يلغي الاخرين ، وذلك الامر ماثل في شمولية الكنيسة التي كانت تغطي المجتمع وتراقب الناس وتضع حدودا نهائية للتفكير والعمل والسلوك ، بحيث تم تكوين وبناء المغاير لها اي الكنيسة وطريقة وجودها العقائدي الشمولي من خلال ترسيخ القوانين المتعلقة بحرية الفكر والرأي والضمير والسلوك والاختيار والانتماء على انها جاهز ثقافي بشري لدى الجميع لا توجد هنالك امكانية معينة لتجاوزها من قبل سلطة الدولة والمجتمع على حد سواء ، وهذه الحرية يقول عنها جون ستيوارت ميل هي " حريتنا في ان ننشد خيرنا بطريقتنا الخاصة مادمنا لا نحاول حرمان الغير من خيراتهم ولا نعرقل جهودهم في الحصول عليها " بحث في الحرية / جون ستيوارت ميل / دار اليقظة العربية للتأليف والترجمة والنشر – دمشق 1957- ص 61 ) وهذه الحرية التي يقصدها ميل هي ذاتها السائدة اليوم في المجتمعات الحديثة مع الاخذ بنظر الاعتبار التطور الكبير للمؤسسات الاجتماعية والثقافية والسياسية ، الامر الذي يجعل قاعدة الحرية ذاتها محددة ضمن ابنية ثقافية تتطور وفقا لقابليات المؤسسة وليس وفقا لخيار الافراد انفسهم ، بسبب سيطرة القوى الاقتصادية على خيارات المعرفة والثقافة والرأي العام ، بشكل نسبي وليس مطلق ، فالحرية التي لا تدعونا الى حرمان الغير من خيراتهم لا تمس بالضرورة الحرية التي من شأنها ان تطور علاقتنا مع الوجود بشكل يخدم انسانيتنا وخيرنا البشري ، ومثالنا على ذلك مرتبط بالمؤسسة التي تعمل على تجنيد وتعبئة الافراد والمجتمع فيما بعد في حروب خارجية بعيدة المدى ، تتعلق بالدفاع عن " الامن القومي " او المصلحة العامة " لا يمكن ان تؤسس لمعنى حقيقي لمفردة " حرية " لدى ذلك الجندي – الفرد ، وذلك لانه لا يرمز الى ذاته اوالى فرديته الخاصة به بل يرمز الى النظام السياسي والسلطة الحاكمة التي استطاعت ان تستغله اقتصاديا وثقافيا لتجعله فيما بعد " أداة طيعة " لخدمتها ، اي لخدمة حريتها الاقتصادية والتجارية بالرغم من ان ذلك الامر لا يجعلنا نقلل من اهمية الحريات المتعلقة بالسلوك والخيار البشري الحر ، ولكن كل ذلك تم برمجته وتقنينه بطريقة تلغي الفردية اولا تؤسس التطور المغاير للاستغلال الاقتصادي والثقافي لدى الكثير من الافراد داخل المجتمع . والجندي اول الامثلة في عملية البرمجة والسيطرة ، الامر الذي يجعله فاقدا لفرديته والمعوض الرئيسي هنا متمثل بالامة النقية والاصل الثقافي الذي ينبغي ان يسود ويهمن من خلال قوة ذلك الجندي . ان الحرية كثيرا ما ترتبط بالارادة البشرية من حيث عدم وجود موانع او ضغوط معينة من شأنها ان تحدد السلوك البشري او تجعله في حالة التابع الى الوجود بالقوة او الى الوجود الزائف وفقا لتعبير هيدجر الذي يجعل وجودنا غير مكتمل مادام قائما على الخسران اليومي لذات غير مكتملة الارادة فتصبح حريتها غير قادرة على تكوين الجديد او خلق المغاير المختلف عن نسق السلطة الاجتماعي والثقافي السائد . فالحرية اليوم تعاني من ثقل المؤسسات التي تجترح وعيا ثقافيا جاهزا يعبئ الناس في انماط سلوك جاهزة ، وذلك الامر يتعلق بالمجتمعات الحديثة بشكل نسبي خصوصا ما تقوم به المؤسسات الاعلامية والثقافية من بناء صور معينة حول الانسان المختلف او المغاير ، اما في مجتمعاتنا فان مجال الحرية يكاد معدوما او هو في حالة الالغاء التام من قبل السلط المتعددة ، المرتبطة بالدولة والمجتمع على حد سواء ، فالاولى تبث العنف ضد الثاني والاخير اي المجتمع اصبح منتجا للعنف والاقصاء وجميع الافكار التي لا تقدس قيمة الانسان ووجوده ، وذلك الامر تتداخل في تكوينه العوامل التاريخية الثقافية والتربوية والاجتماعية ، التي جعلت نظام السلطة احادي البعد وذي منهج نهائي ومغلق وبعيد عن التغيير او الانفتاح ، الامر الذي قاد الى رفض مفردة حرية من قبل هذه الدولة القومية من خلال الكثير من الاساطير المتعلقة بالغريب الذي يريد ان يلغي كياننا ويهيمن على خيراتنا ووجودنا والمفارقة ان هذه المفردة غير موجودة في الادبيات الثقافية والسياسية لدى جميع الاحزاب المهيمنة ذات النموذج القومي في العالم العربي ، كذلك الحال مع الاصوليات الصاعدة من التيارات الشمولية التي تستفيد كثيرا من شعارات الاسلام وتحاول ان تجعله عكازا للوصول الى السلطة وتصفية الخصوم فيما بعد عن طريق وسائل العنف والارهاب . ان عملية الدخول الى مجتمع الحرية وثقافة رسوخ القوانين المدنية التي تعطي الانسان مجالا كبيرا من التفكير وحرية السلوك والعمل بحاجة الى جهد ثقافي وسياسي بشري كبير يقود الى الغاء سيطرة المجتمع الذي يحدد سلوك الافراد ويسيطر على خياراتهم ، وذلك الامر يتم من خلال تفعيل قضية الديمقراطية كاساس قانوني وثقافي لدى الجميع من خلال ثقافة التغيير والحرية التي تكفل التجمع والتظاهر وتكوين التكتلات التي لا توفر مجالا كبير لاقصاء الاخرين بقدر ما تعمل على بناء التلاقي والتعايش والتسامح مع الاخرين الذين يختلفون عنا او لديهم الجاهز الثقافي المختلف عما هو سائد لدينا . كل ذلك يتم من خلال اعادة النظر في تاريخنا السياسي والثقافي والاجتماعي القديم والحديث ، من خلال اعتبار التجربة البشرية معرضة للخطأ والصواب على حد سواء ضمن بيئة زمنية معينة ، وانه لاتوجد هنالك قوانينا من الممكن ان تأخذ الخلود او الثبات ، فكل شيء قابل للتغيير والصيرورة المختلفة والمتجددة ،وان التجربة الدينية كأصل ثقافي ومعرفي قد تم استغلاله طيلة التاريخ العربي الاسلامي ، وما يزال ذلك الامر ماثلا لدينا ليس بين التشكيلات الدينية السياسية فحسب ، بل وصل الامر الى الدمج بين الاستغلال الديني والمدني لدى بعض هذه التشكيلات التي تدعي الانتماء الى العلمنة والحداثة ، وهكذا نقول ان عملية تكوين مجتمعات قادرة على نقد ذاتها بشكل حر بحاجة الى التربية على الحرية وثقافتها ، وذلك الامر كما اسلفنا يعيد قراءة ماهية علاقة الانسان العربي الاسلامي مع تاريخه ، من اجل دراسة الاسباب التي جعلت او غلبت الافكار على المنافع والخيرات او الجانب الذرائغي الذي يبرر الاستحواذ على الخيرات بموجب سلطة النص الديني او فكرة الحق الالهي . ان التربية على الحرية تبدأ من الاسرة والمدرسة ومن ثم هنالك الدولة التي تتعامل مع المواطنين ضمن شراكة متساوية لايوجد هنالك ماهو اصيل وبديل واستهلاكي بالنسبة لدى هذه الدولة ، بحيث تغدو الحرية هنا منتجة للوعي العام وتطوره نحو بدائل جديدة خالية من وجود العنف والتطرف ، وذلك الوعي العام بالحرية من شأنه ان يطور بدوره المدركات العقلية لدى المجتمع ذاته ، فظهور مبدعين وعباقرة يمثلون نخبة في مجتمع عبودي استبدادي ، امرا حسنا كما يقول جون ستيوارت ميل ، ولكن ظهور المجتمع ككل ضمن امكانية متطورة من الحضارة والتمدن الانساني ، كل ذلك يشكل امرا اكثر ايجابية من حيث رسوخ الحرية وتطورها داخل المجتمع ، كل ذلك يتحقق بعد ان يتم تجاوز تاريخية العنف والاقصاء الممارس ضد الانسان المختلف ، بالرغم من ان محاولة الكتابة عن تاريخ العنف وتسجيل ومتابعة اثره يكاد يحمل صفة العدم ليس من حيث غياب الامكانية او الرصد العلمي والمعرفي بل بسبب تكراره المتواصل داخل الذاكرة البشرية ( العراقية على وجه الخصوص ) ان تجاوز تاريخية العنف يحتاج الى رسوخ القوانين الديمقراطية التي من شأنها ان تعزز قيمة الانسان ووجوده بعد ان يتم رسوخ قيمة المواطنة وتحقيق المساواة في الحصول على الفرص والامكانية في عيش عالم افضل بعيدا عن التهميش والغاء الكرامة البشرية والانسانية لدى المجتمع بجميع مكوناته الاجتماعية والسياسية والثقافية.





#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محددات ثقافة الارهاب
- لماذا يفشل المثقف الحر في في انتاج ابداع مختلف (المثقف والمؤ ...
- الاحزاب السياسية والوعي العمالي ( نكوص مجتمعي ام استقلال سيا ...
- المؤسسات الثقافية العراقية ( مصدر ابداع أم تأسيس فراغ معرفي ...
- جذور الغنيمة والانتهازية لدى المثقف العراقي (محاولة في نقد ا ...
- سيميائيات حجاب المرأة
- الكتابة بين نموذجين
- نحو مدينة عراقية ..بلا هوامش واطراف .. بلا عنف واستبداد
- الهويات المغلقة - الهويات المفتوحة
- نقد سلطة المعرفة .. الحداثة والتراث في مقاربة جديدة
- هل يمكننا تجاوز تاريخ الانغلاق في المجتمعات العربية الاسلامي ...
- التعليم وصناعة الخوف لدى الطلبة .. نحو تعليم عراقي جديد
- نحو تكوين فلسفة شعبية عراقية
- لحظة إعدام صدام .. نهاية الاستبداد في العالم العربي ؟
- خصائص تربية الابداع في المؤسسة التربوية العراقية
- جماليات الاحتلال
- الثابت والمتحول في انماط الاستبداد(الطريق الى مقاربة وطنية ت ...
- المعرفة العامة نسق ثقافي سلطوي
- المجتمع بين العقل والغريزة
- كتابة السلطة – سلطة الكتابة


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد المسعودي - مفهوم الحرية ركيزة اساسية لتطور المجمتع