أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن جميل الحريس - تفسير الحديبية برواية أمريكية ح / 1















المزيد.....

تفسير الحديبية برواية أمريكية ح / 1


حسن جميل الحريس

الحوار المتمدن-العدد: 2035 - 2007 / 9 / 11 - 08:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الموناليزا رايس ..... وعصر الجوكندا السوداء
فشل مخطط الصهيونية العالمية في رسم ملامح شرق أوسط جديد وبات بديهياً عقم المجادلة في مصيره المميت , ولكنه ترك بيننا نمطاً خطيراً جداً سيؤثر على مصير شعوب منطقتنا كلها إذ استبدل مفهوم الوفاق العربي الشامل والموحد بمشروع تكتيكي تفاضلي يرتكز على فعل تيارات فئوية عقائدية تتباين بطروحاتها ودرجات ميولها لتنضوي تحت مظلة محاور إقليمية أو دولية بمسمى واحد مشترك يصفها بسمة ٍ اسمها / محاور عرب الاتفاق / بديلاً عن / محور الاتفاق العربي الموحد / مما يؤكد أننا في ظل طقس خفي حديث بدأت حمولات غيثه تهطل على أرض واقعنا العربي بقوة , وسؤالنا الحثيث الذي يفرض نفسه علينا :
- كيف نرى هذا الطقس المقيت وما هي احتمالات تطبيقه علينا حالياً ومستقبلياً ؟!
من دون مجاملة أو مراوغة لأيّ منا لا خيار أمام إدارة بوش سوى احتمالين لا ثالث لهما :
** أ – إما أن يخوض حرباً عسكرية جديدة في منطقتنا , وهذه إن حدثت فإنها تعتبر خطوة غريبة حمقاء قد تقضي على معظم آمال الأمريكيين ومصالحهم الإستراتيجية فيها , سيما وأن الإدارة الأمريكية نفسها قد فقدت ثقتها بقدرتها على تحقيق نصر مؤزر يحقق أهدافها , لذلك فإن النتيجة المحتملة لهذه الحرب إن وقعت ستكون وبالاً عليها , لنرى معاً أهم المعضلات الحقيقية التي تواجه الإدارة الأمريكية الحالية بعدم إقدامها على حرب جديدة في منطقتنا معتمدين في تحليلنا على نتائجها المحتملة إن حدثت وأقدمت عليها :
1 - ستكون إن حدثت بمثابة فرصةٍ ثمينةٍ وهبةٍ مقدسةٍ ستمنحها لعالمنا بظهور أقطاب عالمية قد تكون بنهجها معادية لنهج الإدارة الأمريكية الحالية أو على أقل تقدير تنافسها على مصالحها الإستراتيجية بقوة غير مرغوب بها , وسيبرز حينها على عالمنا نظام جديد سيسهم وبشكل فاعل بتقليص حجم ودور الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها في منطقتنا مما سيفسد عليها غنيمتها التي اقتنصتها من مفهوم حكم العالم كله وإخضاعه لنظام القطب الأوحد .
2 – أما المعضلة الثانية فهي داخلية بالولايات المتحدة الأمريكية نفسها , إذ لن يسمح الحزب الديمقراطي الأمريكي بوقوع هذه الحرب الخطرة كي لا تذهب من بين يديه فرصة حكمه للعالم بنظام القطب الأوحد ضمن تطلعاته اللاحقة .
3 – إن مسألة التوازن بين الحزبين الأمريكيين الجمهوري والديمقراطي بالنسبة لحكم العالم بالقطب الأوحد غير قابلة للجدل أو العبث بها نهائياً نظراً لحجم ضغوط رأسمالية الشركات الفاعلة فيهما وثقلها على قرار كل منهما .
4 – لا تملك الإدارة الأمريكية الحالية أية ضمانات لها ولحلفائها من جهة تصوراتها المحتملة لما سيكون عليه الوضع حينها من حيث توزيع التوازنات الإقليمية المتبدلة سريعاً , وهذا بحد ذاته فاعل يؤثر بقوة على اتخاذها هكذا قرار ويضعها في ارتباك وخوف من تداعيات غير محتملة لا تريد حصولها ولن تسمح بها .
5 – إرادة الإدارة الأمريكية الحالية والتي ستأتي بعدها بغض النظر عمن سيحكمها لاحقاً متطابقتان حول فكرة استخدامهما للدبلوماسية والحلول السياسية حالياً / فقط / ولفترة ليس إلا , ريثما يتم ترميم نظام القطب الأوحد عالمياً , وبعدها ستعود الآلة العسكرية الأمريكية لتعمل مجدداً عندما تتهيأ لها فرص ملائمة تحصد منها مكاسب أكيدة تحقق آمالها وآمال الصهيونية العالمية أينما وجدت .
6 – إن توقيت افتعال حرب إقليمية جديدة حالياً ليست مدرجة ضمن مخططات الإدارة الأمريكية ودوائر الصهيونية عموماً , نظراً للتداعيات الخطيرة التي أحاطت بها من جراء غزوها للعراق ومساندتها لعدوان الدولة العبرية على فلسطين ولبنان , ولهذا من غير المؤكد أن زمن افتعالها مناسب لها حالياً , وإضافة لذلك أنها لم تعد تملك مصداقية بطرح ذرائع جديدة مخادعة تروّج لها كما فعلتها بعدوانها سابقاً .
** ب - إن هاجس الإدارة الأمريكية يدور في فلك فكرة حفاظها على نظام القطب الأوحد مما يدفعها لتبني نمط آخر مختلف كلياً عن فكرة استخدامها للحلول العسكرية حالياً , وهذا النمط اعتادت عليه في حالات الأزمات الصعبة التي ألمّت بها إذ مارسته بشكل سري شديد الحيطة وبعزيمة دهاء ودقة متناهية , ويصلح لهذا النمط أن يأخذ شكل قانون طوارىء تكتيكي إذ يسمح بتداول فكرة التنازل جزئياً عن مصالح أمريكية مقابل ربح وفير تحصده يكون أكثر أماناً لها شريطة أن يحقق أهدافاً إستراتيجية أكثر تقدماً للمصالح الحيوية للحركة الرأسمالية الصهيونية , فورقة احتلال العراق بالنسبة لها ورقة وحيدة بطبيعة إستراتيجية حيوية بينما بالنسبة لغيرها باتت مسألة احتلال العراق مرئية من وجهات نظر جدلية غلب على معظمها تباين في طروحاتها وذلك تبعاً لإختلاف أهدافها ومصالحها السرية والمعلنة , ولكن هل بإمكان الإدارة الأمريكية الحالية أن تفرّط بمصالحها وفق هذه النظرية ؟؟!! نعم ... تستطيع ذلك جزئياً ريثما تأتي إدارة جديدة بقيادة أحد الحزبين الأمريكيين إذ لا فرق بينهما حينها لتعود إلينا بمفهوم استعماري جديد بعد أن تكون قد طهرت من ذنوب سالفتها , ومما لاشك فيه أن عقيدة الحزبين الجمهوري والديمقراطي واحدة ومن منبع واحد هو الماسونية العالمية , وإن اعتقد أحدهم أنهما مختلفان بالرؤية العنصرية والصهيونية فقد أخطأ في تقدير حكمه عليهما , وربما اختلف نمط أدائهما لفترة ما ولكن نظرتهما لمنطقتنا ومصيرها موّحد ولا يمكن التفريط به نهائياً سيما بوجود فكرة عقائدية أبدية يدور حول مركزها كل الأدوات والمواقف الداعية لتأمين الحماية والدعم المطلق للدولة العبرية دون الأخذ بمصالح ووجود شعوبنا العربية .
لذلك وتفسيراً لنظريتنا السابقة ظهرت بوادر مخطط جديد بقيادة الحزب الجمهوري الأمريكي الحاكم حالياً ومفاده بعقد صفقة مصالحة شمولية وسرية مع حزب القاعدة الأصولي وبقية الأحزاب المماثلة له عقائدياً , وهذا لم يكن بحسبان أحد ممن كانوا ولازالوا في مراكز الصراع العالمية , وهي تفعل ذلك لتجني الأرباح التالية :
1 – أن تخفف من حدّة عداء العالم الإسلامي المعارض بشدة لسياستها المعادية .
2 – أن تستخدم ورقة العدو الفاعل ظاهرياً والمنضوي تحت جناحيها بشكل سري وخفيّ بدل أن تستهلك أوراقها الحالية المنضوية تحت جناحيها علانية .
3 – بهذه الطريقة تخفف من أعباء المواجهة الصعبة بين الألية العسكرية الأمريكية وبين حزب القاعدة والأحزاب التابعة له بمختلف بقاع العالم مما يوفر دعماً تكتيكياً لمكانة الإدارة الأمريكية الحالية داخلياً وخارجياً .
4 – إن المواجهات القائمة حالياً بين التيارات الإسلامية الأصولية وبين الإدارة الأمريكية يمكن تصحيح مسارها وإعادة توجهيها ضد دول باتت تشكل خطراً حقيقياً على إستراتيجية نظام القطب الأوحد .
5 – إن إبرام هدنة سرية كهذه يجعل الولايات المتحدة الأمريكية أقل عرضة للخطر المحدق بها إذ ينقل ساحة المواجهات المستقبلية المحتملة من أمريكا نفسها إلى ساحات مواجهات داخلية بين التيارات الأصولية ذاتها ليأخذ شكل صراعات عقائدية وطائفية داخلية ضمن الدول المعارضة للمصالح الأمريكية وعلى وجه الخصوص العربية منها , مما يزيد من فاعلية الفتنة الطائفية فيطال كل أحزاب تلك الدول المستهدفة ويقوّض حكوماتها وكذلك ستكون فرصة ثمينة للقضاء على أحزاب يسارية ناشئة صارت ناشطة في دولها منذ مدة وتحمل في عقيدتها أفكاراً معادية للرأسمالية والإمبريالية المرتبطة بإسمها وفعلها بالولايات المتحدة الأمريكية وربيبتها الدولة العبرية .
6 – إن تحقيق صفقة كهذه تحوّل مسار الصراع ضد الإدارة الأمريكية ليصبح صراعاً كلياً تدور رحاه على أراضي الدول الأوربية مما يخلق لدى دول الإتحاد الأوربي حافزاً قوياً لتنضوي أكثر وأكثر تحت المظلة الأمريكية , وإن تنشيط التيارات الإسلامية وتوجيه دفةّ عنفها ضد الدول الأوربية وعلى وجه الخصوص الشرقية منها يزيد من وتيرة عداء تلك الدول للفكر العقائدي الإسلامي عموماً مما يدفع تلك الدول لأخذ السبق في تحويل أهدافها ضد دول العالم الإسلامي وبهذا يتم خلق فرصة أكثر فائدة للإدارة الأمريكية من حيث إستخدام نفوذها على الطرفين معاً وبالشكل الأمثل الذي يخدم مصالحها .
7 – إن تم ما نحن بصدده فإن الإدارة الأمريكية ستملك حينها حق إعادة تفعيل حركة التيارات الإسلامية وعنفها ضد الدولة الروسية والصين معاً وضد من يركب بقطاريهما كعملية تأديب لهما وتحويل أنظارهما بعيداً عن ثرواتنا المخزونة الطبيعية , فضلاً عن إشغالهما مجدداً بصراعات قد خفّت حدتها منذ زمن ليس ببعيد عنا وكانت في حينها من أهم المشاكل الداخلية التي تواجههما , وإن أقل أهداف هذه الصفقة أن يتم إبعادهما عن فكرة إحقاق سياسة الأقطاب المتعددة ومن ثم ثنيهما عن مواقفهما المعارضة للسياسة الأمريكية في منطقتنا أولاً ثم العالم كله ولمدة لا تقل عن عشر سنوات قادمة .
8 – إن حدث ذلك وسارت الصفقة بدقة في زمنها فإن إنتشار الآلة العسكرية الأمريكية سيكون في مساحة أكبر توفر للإدارة الأمريكية مميزات أكثر شمولية وأكثر أمناً لها ضمن القارتين الأوربية والأفريقية .
9 - إن زمن إقرار هذه الصفقة مناسب للحزب الجمهوري الأمريكي ويوفر له ورقة دعم وكسب مسبق اختلسها من أفكار الحزب الديمقراطي المنافس له ,إذ من البديهي وكما تقدمنا أن الحزب الحاكم الذي سيتولى حكم الولايات المتحدة لاحقاً سيكون من مهامه إعادة ترميم ما أفسدته سياسة الإدارة الحالية ومن بينها سعيه قدماً لحل صراع الأمة الأمريكية مع التيارت الأصولية وهذا بحد ذاته سيشكل إرثاً ثقيلاً على الإدارة القادمة , ووجه أخذ السبق بهذا يتجلى بخلط أوراق الساحة الأمريكية الداخلية بقوة عاصفة قد تجعل الحزب الجمهوري في المقدمة لاحقاً .
10 – لقد زرعت الإدارة الأمريكية على أرضنا العربية ولسنوات مضت دولاً موالية لها وتيارات إسلامية طائفية مستحدثة , وقد أعدتها عملياً ودعمتها سريأ لتكون رديفاً للدولة العبرية , وإن حدث وتطور مشروعها القائم حالياً فإن هذه التيارات الجديدة ستتمتع بحرية أكبر وستخدم مصالح الصهيونية العالمية بشكل أفضل مما هي عليه حالياً ,ولا يكفي ذلك بل سيكون لتلك التيارات حينها تحركات تكتيكية داخلية فاعلة إذ ستدعم أنظمة صارت وفق مسميات الإدارة الأمريكية / معتدلة / مما سيخفف الأعباء الداخلية لتلك الدول ويسمح لها بفرصة قوية وطويلة الأمد لتصحيح مناهج تعاليمها العقائدية المعادية للإدارة الأمريكية والدولة العبرية وبهذا سيظهر على أرضها فكرة كانت من قبل محرّمة عليها وصارت اليوم مقبولة ومرغوبة بشدة بل ويجب القيام بها وهي إبرام عقود سلام منفردة مع الدولة العبرية لنسف فكرة حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى أرضهم المحتلة وكأنها عملية مسح أدمغة شعوب برمتها وزرع عقول بشرية بديلة عنها تحمل في موروثها الفكري مسلّمات الأهداف الصهيونية , علماً بأن ذلك لن يتحقق بظل وجود أحزاب يسارية في الدول نفسها لهذا سيكون صراعها المحتمل مع تلك التيارات شرساً وقوياً .
إنه من الغرابة أن يحدث ما لا نتخيله أونريده لنا ولكن هذا رهن بأسئلة كثيرة تم طرحها بشدة بعد أن صدر حديث جديد لقائد القاعدة / أسامة بن لادن / إذ لوحظ عليه أنه اعتدل في توجهات خطابه المعتاد بتهديد مصالح أمريكا كلها فأعلن أنه في موقف المدافع عن نفسه ودينه وأمته بدل أن يكرر ما كان يقوله دائماً بأنه سيهاجم أمريكا وحلفائها بكل بقاع الدنيا , وقد ذكر في سير تصريحه حوادث وصفها بالظالمة بحق شعب الدولة العبرية وكأنه يعلن لنا أنه بات في مرحلة هدنة معها إذ لم نعتد منه سابقاً إلا التنكيل بها ومعاداته لها , وغير ذلك أكثر من غموض محتمل ........... يتبع ..... يتبع / بالحلقة القادمة



#حسن_جميل_الحريس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قادمات من الشرق / 2
- مجالس اللوردات العرب
- باركوا ل / بانة وهبي / وشارل / الجهلاني / ح - 2
- قادمات من الشرق / 1
- للفقر مصداقية باكية ح / 4
- للفقر مصداقية باكية ح / 3
- جذور الارهاب / كوهين - الجاسوس / ح : 5
- يا زائرة الحرمين
- باركوا ل / بانة وهبي / وشارل / الجهلاني / ح - 1
- جذور الإرهاب / كوهين - الجاسوس / ح : 4
- للفقر مصداقية باكية ح / 2
- بوذا والعلمانية في زيارة مضاجعنا العربية / ج / 5
- للفقر مصداقية باكية ج / 1
- جذور الإرهاب / كوهين - الجاسوس / ح / 3
- مسلسل جذور الإرهاب ح / 2
- بوذا والعلمانية في زيارة مضاجعنا العربية / 4
- حزينة على رباط حذائها
- فكر الفيل وحرية الذبابة
- مسلسل جذور الإرهاب الحلقة / 1
- تعالي من أي طريق تختاريه


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن جميل الحريس - تفسير الحديبية برواية أمريكية ح / 1