أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ذياب مهدي محسن - رد على مقالي من شفيعكم في غدا/من ابوذر العصر....؟















المزيد.....

رد على مقالي من شفيعكم في غدا/من ابوذر العصر....؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2019 - 2007 / 8 / 26 - 09:26
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في المقام الاول الشكر والتقدير لكم احبائي القراء والمقام الثاني هو علينا الان ان نقول كلمة هي تجانب الحق والحقيقة على ان تكون لمنفعة الناس والوطن وحين استلمت الرسالة وتطلعت على مافيها من صواب او خطأ لكنها كلمة نابعة من انسان عراقي مخلص وهذا تقديري للرسالة
يا اخي انا اعرف وعلى يقين بأن السيد السيستاني يعلم علم اليقين بهم وفي قذارة سياستهم لكن وهذا تقديري اراد ان يكشفهم ويعريهم قبل ان ينتقل الى جوار ربه ولقد واقولها اجبر على السكوت الطويل مكرها على ذلك ومتماهيا مع موقف خارجي كما الاخرين هم ذيول لدول السور نعم انا ما استفزني هو فتوة السيد المتأخرة لكنها صرخة استمدها وتماها معها من ابو الفقراء الامام علي ع حين صرخ باصحابه لقد ملأتم قلبي قيحا صدق علي ع وصدق السيد السيستاني ولا قياس بين الرجلين ابدا المهم ان السياسة عن العقلاء فن الممكن وعند (المثاقفةالسقيفية)واهلها الان هي القذارة؟؟ فلقد استعملوها وكان ما كان والآن سقطت ورقة التوت وبانت عوراتهم لتقبح وجه التاريخ(الد يمقراطي)العراقي الجديد وسوف تكشف لنا الايام ماهو زيفهم وكذبهم والشعب يحكم والوطن تناسوا من اجل الكراسي والمصلحة الذاتية تناسوا بأن الوطن والانسان أصل والدين فرع تناسوا بأن عدل ساعة خير من عبادة سبعين سنة قيام ليلها وصيام نهارها قالها محمد ص لااطيل عليكم الشجن والحزن هذه الرسالة وانتم تتطلعون عليها مشكورين..؟

أثار الأستاذ ذياب مهدي عبر الحوار المتمدن ومواقع أخرى،موضوعا ما كان له التطرق إليه،فقد حاول تجميل الصورة،ومجافاة الواقع حول دور المرجعية الدينية في النجف في العملية السياسية والانتخابات التي جرت في العراق،وجعلها بمنأى عن المشاركة فيها ،والتأييد لها،والدفع باتجاهها،وتأييد جهة دون أخرى،وكأنها لم تكن طرفا فاعلا في اللعبة السياسية،ومشاركا فاعلا في مساراتها،وعاملا حاسما في نتائجها،فقد عطلت الدراسة في الحوزات الدينية،ومنح طلابها أجازات مفتوحة لحين انتهاء الانتخابات،وزودوا بعمائم وطيلسانات جديدة،وأموال طائلة للتنقل بين القرى والأرياف ،والتبشير للقائمة،بحكم انتمائهم الحوزوي،ودراستهم في حوزته،ولأنها مباركة من سيادته،وصوروها للناس بمنزلة البيعة الغديرية،وأنها مبرئة للذمة يوم ألقيامه،وأن((الزهره أم الحسين)قد انتخبت القائمة ودنست أصابعها بالصبغة البنفسجية،التي أسالت الدماء أنهر غزيرة،وأدت إلى اقتتال العراقيين بينهم،وأججت النعرات الطائفية المقيتة،وأن الذي لا ينتخب القائمة،عليه أن يعود جوابا لله يوم القيامة،الى آخر القائمة الطويلة من الأكاذيب والدعايات المضللة،التي لو أشرنا إليها لاحتجنا الى تسويد مئات الصفحات،بل دعا السيد السستاني شيوخ القبائل وزعماء العشائر،ووجهاء المدن،وطلب منهم تأييد القائمة،وأعطتهم الأحزاب الدينية آلاف الدولارات كمصاريف وأتعاب،والمعروف أن هؤلاء الشيوخ ليسوا من أصحاب المبادئ،أو المؤمنين بالأديان ،وهم انتهازيون يسعون خلف مصالحهم الذاتية،ولديهم القدرة والاستعداد للعمل مع الشيطان،وهؤلاء أنفسهم استلموا ملايين صدام وهداياه لهم،وعادوا اليوم بكل صفاقة ليستلموا الأموال من الجهات الدينية التي حاربوها أيام صدام،وكانوا يمنعون قراء التعزية من دخول قراهم،وكان مكتب السيستاني المحرك الأساس،والموجه الفعال للحملة الانتخابية،فكانت هواتفه تجيب على استفسارات المواطنين،بأنه أوعز بتأييد القائمة وانتخابها،وسمح لهم برفع صوره تحت عنوانها،وأصدره فتواه بعدم انتخاب القوائم الصغيرة،والترشيحات الفردية،لأنها تؤدي الى بعثرة أصوات الأمة التي يسعى سيادته لتوحيدها تحت مظلة آل الحكيم،الذين خدموا الدين والمذهب،بسرقة بيت مال المسلمين،والآن يسرقون خزائن العراق،وهذا أيعاز مباشر بعدم انتخاب أي قائمة أخرى عدى القائمة السستانية،فليس من المعقول أن ينتخب الشيعي سنيا أو كرديا ،لأن ذلك رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه،ولو كان السيستاني غير مؤيد لهذه القائمة،لخرج عبر وسائل الأعلام،وأعلن عدم تأييده لقائمة على حساب أخرى،ويقف محايدا بين المتصارعين في هذه المعركة المصيرية،وقد ناقشنا أتباعه في هذا الأمر،فقالوا لا يجوز شرعا ظهور السيد عبر وسائل الأعلام،لنها صناعة غربية،ويمكن مناقشة هذا الأمر عبر النقاط التالية
*إذا كان السيد السستاني لا يؤيد القائمة فلماذا منح طلابه الأجازة،وأمرهم بالخروج الى الأرياف والدعوة لانتخابها،وإذا كان هؤلاء غير مأمورين من قبله فكيف لهم ترك مقاعد الدراسة دون أذنه الخاص.
*كان عليه التصريح عبر وسائل الأعلام بعدم تأييد قائمة دون أخرى،أو إصدار فتوى مختومة بختمه الشريف،إذا كان غير مؤيد لها.
*كان لمكتبه وأبنه بالذات الدور الأكبر في الدعاية للقائمة،وهو الذي كان يوجه الأمور من وراء ستار،وهذه الحيلة أتبعها معظم مراجع الشيعة في التعامل بالأمور السياسية ،ففي ثورة العشرين ،عندما أصدر المرجع فتواه بالجهاد،وبعد فشل الثورة تنكر للفتوى وأدعى أن أبنه سرق خاتمه وأصدرها دون علمه ،مما جعل الأنكليز يصدرون أوامرهم بنفيه خارج العراق،وكذلك كان دور المرجعية في ثورة آذار عندما تنكر المرجع لفتواه،وأدعى أن ولده قد ختم الفتوى دون علمه،مما أدى الى قيام السلطة البعثية بقتله على طريق نجف كربلاء بحادث مفتعل،وهذه سياستهم بالتعامل مع الأحداث،وتنصلهم من المسؤولية خوفا على حياتهم.
*أن ولي أمر المسلمين،يجب أن يكون على علم بكل ما يجري في العالم الإسلامي والشيعي على وجه الخصوص،ووكلائه منتشرين في أقطار الدنيا ،فهل من المعقول أنه لا يدري بما يجري بالقرب من داره،وأين وكلائه الثقاة العدول إذا كانوا يخفون عنه كل هذه الممارسات،لذلك عليه أن يكون ساعيا لعمل الخير وتفقد الرعية،وله دوره في التوجيه والإصلاح،لا أن يعتزل الناس،ويدعي عدم معرفته بما يجري حوله،فقد كان الأمام علي،وهو أشرف من السستاني وأعلا منزلة ومكانة،وخليفة المسلمين المنتخب بالبيعة الشرعية،يجوب الأسواق،ويراقب الباعة،ويجلس مع البقالين ليعلمهم أصول البيع والشراء وحسن التعامل مع المواطن،ويدري بكل ما يحدث في مملكته،ويراقب الصغيرة والكبيرة،ولم أسمع أو أرى أن أحد المراجع زار سوقا،أو تحرى عن مظلمة،أو أعان فقيرا،فهم أرفع منزلة من الناس،يعتكفون في بيوتهم،ويستلمون الأموال لتصبح عمارات عالية في دول الجوار،أو تنفق لتبليط شوارع طهران،وبناء مستشفى في أصفهان،ومجمعات سكنية في قم،ويتركون أبناء العراق لحال سبيلهم،فأين هي رسالتهم الدينية،إذا كانوا يعيشون في عزلة عن الجماهير.
*ورغم الإخفاقات التي منيت بها الحكومة التي يقودها الشيعة،فأن ما صدر عن المراجع،هي تقولات للوكلاء والمقربين منه،وليس لها تأثير في الشارع العراقي،ولم أسمع عنه أنه أدلى بتصريح أو أصدر منشور،أو أذاع بيان،حول ما يجري من فضائع وإخفاقات وسرقات لحكومته التي زكاها وجعلها بمستوى حكم الأئمة،ولا زال يستقبلهم بين فترة وأخرى،ليعطيهم الدعم على فشلهم في أدارة الدولة في العراق،ولو كان رافضا لتصرفاتهم،لطردهم،ولم يسمح لهم بالدخول الى مكتبه،لأن زيارته أصبحت هذه الأيام تزكية للسلطة وتبرير لأعمالها،والاستناد له في إضفاء الشرعية عليها،بوصفه الحاكم بأمر الله،والمتولي لأمور المسلمين،وهو وحده يتحمل المسؤولية القانونية والشرعية والأخلاقية،عن هذه الإخفاقات والتجاوزات،لأن هؤلاء هيمنوا بتأييده المطلق لهم،ولولاه لما حصلوا على ربع هذه المقاعد،أو هيمنوا على مقدرات السلطة في العراق،والجميع يعلم أن (30) مقعدا للمستقلين رشحهم السيد السيستاني أو أبنه،لذلك يتحمل وحده المسؤولية،ونتيجة الإخفاقات أمام الله والناس.
*أن مراجع النجف بدون استثناء،مؤيدين وداعمين لهذه القائمة،وهم وراء وصولها للحكم،ولا زالوا يؤيدونها ويؤيدون ما تقوم به من أعمال،والدليل سكوتهم عن الفساد المستشري في أجهزة الدولة،التي قاموا ببنائها،فلا يمكن تعيين وزير أو مدير أو فراش بدون موافقة المراجع،وأتباعهم يهيمنون على الدوائر،وجميع المعاملات تجري بعلمهم وموافقتهم،فهم المسئولون عن توقيع العقود الداخلية والخارجية،ولهم ممثليهم في جميع الدوائر ولجان التعيين والأعمار،وكل مفاصل الدولة،والجميع يعلم أن قادة العراق الجديد لو سحب عنهم تأييد المرجعية،لعادوا من حيث أتوا وقنعوا بما حصلوا عليه خلال هذه السنوات،ولكن الدعم إلا محدود لهم جعلهم يتشبثون أكثر في السلطة،ويحاولون أقامة حكومة دينية،على غرار حكومة إيران،تأتمر بالفقيه،وتعمل بأذنه ومشورته،وأن عملهم من وراء الستار،للنأي بأنفسهم عند فشل الحكومة،والادعاء بعدم علاقتهم بها ،لأنهم لا يعلمون بما يجري خارج بيوتهم،ويتعاملون مع الملائكة في السماء.
*أن معظم المراجع من أرومات غير عربية،وأصول غير عراقية،لذلك فأن مواقفهم لن ولا تكون وطنية،لأن ذلك فوق طاقة البشر في الانحياز لقومه وبني جلدته،لذلك فأن مواقفهم قومية بحتة،بعيدة عن الدين والمذهب،وتهدف لمصالح دولهم الأصلية،والذي يلاحظ السياسة الإيرانية،التي تدعى ولاية المذهب،أنها تتعامل مع القوميات غير الفارسية معاملة لا إنسانية،فالكرد والعرب في إيران من الدرجة الثالثة أو الرابعة،رغم أنهم من ذات المذهب السائد في إيران،والنزعة القومية تتعارض مع المذهبية،وهي الأساس في تعامل حكومة إيران الآن،لذلك فأن انحياز المرجعيات لأرومتها نتيجة حتمية لروح التطرف القومي الفارسي عبر قرون،وأن تزعمهم للمذهب في العراق،جعله في خدمة المخططات الأجنبية البعيدة عن المصلحة العراقية.
والآن إذا كان السيستاني مهتما بالشأن العراقي،فله أن يقول كلمته الصريحة ويعلنها على رؤوس الأشهاد،ويسحب تأييده عن حكومته التي شكلت في مكتبه،وتتلقى التعليمات منه بصفته ولي أمر المسلمين،والفقيه الأول في الحكومة العراقية،وله أن يعلن ذلك أمام الملأ ببيان أو فتوى بختمه الشريف،وسيرى أن هؤلاء سيكون مصيرهم مصير من سبقهم من المستبدين،وإذا كان غير داعم لهم عليه أبداء ذلك دون تحرج أو خشية ويتحمل مسؤوليته التاريخية أمام الشعب،ويجنبن العراقيين حمامات الدم التي أودت بحيات عشرات الألوف من العراقيين وتشريد الملايين،وهذا الفساد المستشري في العراق،الذي لرجال الدين نصيب كبير فيه،فقد هيمن ذوي العمائم واللحى على مفاصل الدولة العراقية،وأصبح بيدهم الحل والعقد،وخزائن السلطة،وصاروا من أكابر الأرستقراطيين ومالكي وسائل الإنتاج،وأعادوا الى الأذهان ما كانت تعمله الطغمة البعثية،ومارسوا ما كانت تمارسه وبصورة أكثر بشاعة من السابق،فقد أصبح القتل المجاني شعار العراقيين،ويذهب ضحايا أعمال القتل الطائفي المئات يوميا،لا لذنب ارتكبوه،أو جريمة اقترفوها،فجميع القتلى من الأبرياء الذين لا علاقة لهم بالحكم من قريب أو بعيد،ويسعون خلف لقمة العيش،ويعيش حياة مأساوية كالحة.
وفي هذا المجال وخوفا من الاتهام بالانحياز،فأنا لا أبرء علماء الدين السنة،فهم أشر وأكثر بلاء،وهم البادئون بمسلسل القتل العشوائي،وأكثر إيغالا بالفتنة من نظرائهم الشيعة،ولكن ردود الأفعال للمتطرفين الشيعية،أتسمت بالوحشية التي تدل على نزعة متأصلة للقتل والانتقام،فالسنة عرف عنهم الغطرسة والكبرياء والصلف،وهم رأس الفتنة،فأعمالهم القذرة تفصح عن نفسيتهم المريضة،وليس أمام العراقيين إذا أرادوا أن يعيشوا أحرارا إلا نبذ الطرفين،والعمل لإيجاد حكومة وطنية بعيدة عن المحاصصة الطائفية المقيتة،والقومية العفنة،وإلا ستكون النتائج أسوء مما يجري في كوسوفو ودار فور،وغيرها من المناطق الساخنة،ولنا بلبنان أسوة حسنة،عندما قسمت مذهبيا ودينيا،ولا زالت تعاني من مرارة التقسيم،ولا يصلح لإدارة البلاد إلا الوطنيين البعيدين عن العنت الطائفي والتطرف القومي،وعلى المراجع أن يكون صريحين في توجهاتهم،فهم أصل البلاء الذي أحاق بالعراقيين،وسياستهم العرجاء هذه ستقود البلاد الى كارثة حقيقية لا يعلم مداها إلا الله،والتاريخ لا يرحم من سكت عن الحق فكان شيطان أخرس،بل أشر الشياطين.



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رئيس وزراء أستراليا يطلب من الأسلاميين المغادرة - عبدالعزيز ...
- أغنية قرمطية لروضةالبحرين
- من شفيعكم في غد(ياسختجيةالشعب) سنلعنكم والتاريخ ...؟؟؟
- هل حقا هذا أستفتائكم يامرجعياتنا المتأسلمه......؟؟؟
- قرمطية على ضفاف نهر يارا
- هل صحيح ان المرجعيات الدينية بدعائها فازمنتخبناالسومري...... ...
- روضة....دارميات الليل
- أطراك اخوارده...وخنجر غدر لفرحة الشعب بالفوز العظيم؟؟؟
- دارميات الى هيلين مليكة ملبورن
- سوهه ولد الملحه ....هذا فوز عراقي سومري لا عروبي ولا قومي ول ...
- انعال ابو تحسين وقدم وحذاء المنتخب العراقي الكروي أعلى من كر ...
- الملائكة ترحل الى الآفق
- فكرة الهيمنة على الطبيعة/منجز ثورة 14 تموز مثالا
- من فقه الحضر..........4
- دارميات عراقية لأمرأة قرمطية
- بطاقة حب لسفيان الخزرجي....هل أنت روزخون ؟؟؟
- لتهدم الكعبة حجرا حجر اهون من قتل عراقي بريئ
- ملائكة ملبورن.....لكنها روضة البحرين
- من فقه الحضر .....3
- للنجف حبيبتي .....زفرات الغربة


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ذياب مهدي محسن - رد على مقالي من شفيعكم في غدا/من ابوذر العصر....؟