أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهاب رستم - الشخير















المزيد.....

الشخير


شهاب رستم

الحوار المتمدن-العدد: 2014 - 2007 / 8 / 21 - 05:59
المحور: الادب والفن
    


قصة قصيرة
قبل اعــــوام راجـعت طبيبا "اخصـــائيا " للأنـف والأذن والحنجرة .
النوم في مكان خارج بيتي بل غرفـــــتي أصبح غير ممكن ، كم مـرة ترك أصدقائي الغرفة التي كنا نتقـاسمه في فنـــدق أو في بيت صديق ......!!
قــلـت زياراتي للأصدقاء والأهل .
قالوا : انه متـكبر ولا يريد زيارة احد ، لا بل انه بخـيل لا يريد أن ينفق شــــــيئا" ..
أنـه لا يحب ان يزوره أحــــــد .
قلت للطبيب الأخصائي : دكـــتور ، الشـــــــخـير يقتـلني وقد خلـق لي من المشاكل ما أنـــــا غني عنها ، عالجني .. خلصني . وقف الدكتورامام خــــزانة الكتب وأمسك بكتاب ضخم ، ثم قلب صفحات منه ..
قال :- اسـمع ما هو مكـتوب عن الشخير هـنا أعطيته آذانــا " صاغية
- اسمع ، الرئيس الأمريكي (000) يعــــاني من الشـــــــخير والممثـل والنجم الســـــينمائي (000) ايضا يعاني من الشخير ، ثم قرأ لائحة اسماء رجال و نساء معروفين في العالم يعانون الشخير .
قلت : دكتور مالي وكل هؤلاء ، أنا جئتـك لأشكو حالي ، هل لي من علاج ؟
أجاب الدكتور اذا كان كل هؤلاء وامكانــــــياتهم المادية والعلمية ولا علاج لهم ، فأين لي أن أجد لك علاجــــــا " وانت تعرف الحال .
ومضت الأيام والشهور والسنين .. ساقني الزمن الى بلاد الغربة ، الشيب غزا مـفـــارقي ... والشخير ...آه من الشخير !
أفزع زوجتي بل أرعبها .. يا للمســــكينة ذات ليلة وأنـا غارق في النوم وصوت شخيري يشبه صوت مضخة سحب الماء في قرية نائية .... جلبـــــــت زوجتي آلة التسجيل وملأتها بربع ساعة من هذا الصوت الصاخب .
انها دائما تـقول عندما لا أسمعه يشخر ينتابني الخوف ،
لمــــــاذا توقف عن الشخير ؟ بل عن التنفس ؟
عندما يســــألونها ، كيف تتحملين هذا الصوت الذي لا يطيقه أحد ؟
تقول : بالنسبة لي انه موسيقى بتهوفن .
تمر الايام والحال من صعب الى أصعب ، والشخير........ آخ
اللعنة على الشخير وفظاعته ، يرعبني ، يفزعني قبل غيري ،كم مرة استيقظت
من النوم بسببه .
ولكن ما العمل ما الحل ؟
ثمة برنامج تلفزيوني اسمه الصحة والناس ، كان يعـقد لـقاء مع رجل عانى الشخير ،
ولكن بعد العـلاج تحسنت حالته .
لم أنم ليلتي كنت واقـفا امام عيادة الطبيب قبل الدوام ، حصلت على موعد وانتظرت بفارغ الصبرلحظة الدخول الى
الطبيب ، بل المثول أمام الطبيب ، طلبته راجيا " ومتوسلا "أن يعمل ما بوسعه ، لـقد جزعت من كل شــــــيء ، أضافــة للرعب الذي تعيشه زوجتي وحالتي هذه ، أطلق الاولاد تعليقا" جديدا " ضد شخيري الساعة 12 منتصف الليل ... دعونا نذهب لغرفتنا ، دعوا الوالد يشغل الماطور براحـته ، كان الشخير ينــــقطع في بعض المرات ، وزوجتي تضع يدها على صدري لتتحسس فيما اذا كان قلبي ما زال ينبض ، أنها كانت تعرف أني مازلت حيا"ما دمت
أشخر ، وأن انقطاع الشخير يعني حالة غير اعتيادية .
اجرى الطبيب فحوصات أولية ، ثم ارسلني الى المستشفى لاجراء فحوصات أدق .
قال الطبيب - هل حقا " تريد أن تتخلص من الشخير ، عليك أذن أن توافـق على اجراء
عملية لك .
قلت : دكتور ماذا تعتـقد ... هل جئتك لتنظر الى أنفي الذي يشــــــــبه صفارة الشرطي
وحراس الليل ؟ نعم اريد العلاج ....
طيب سنسجل اسمك في قائمة الانتظار ، فانتظر منا موعدا "
وانتظرت ثلاثة أشهر .
جاءني الموعد أدخلوني المستشفى لـقياس درجة الشخير كـتهيأة لأجراء العملية ، ركبوا على أسلاك كهربائيــــة مربوطة بجهاز ضخم وأجهزة ملحـقة صغيرة ، ثم البسوني قناعا "، مـن يراني يعــــتـقد بأن المستشفى بل المدينة ســــيقـصف بقنابل سامة .
كانت ليلة مريبة .. نمت ولم أنم ليلة تشبه تلك الليالي الطويلة الذي قضيتها في الأمن العام
و هيئة كركوك العسكرية .. و أمن بغداد
لا ... لا هناك أشبعوني ركلا " وضرب " بالكابـــــــلات .... هنا الممرضـــــــــــات الشقراوات يخدمـنـني ويأتيين الي بكل ما احتاج ، هناك كان عباس أسود يصرخ بصوت عال للاســراع في الذهاب الى المرافق الصحية وغسل الوجه واليدين، هنا نأخذ كل ما نحتاجه من الوقت لقضاء الحاجة ، هناك كان لكل منا دقيقة ونصف الدقيقة والا كان يســـــــتعمل الاسود عباس اخمص بندقيته أو العصا الزجاجية .
صباح اليوم الـتــالي فكـوا عني الأسلاك وابعدوا كل تلك الأجهزة ، قالوا لي انتظر ، فانتظرت ، الوضع غير طبيعي ، كان هناك حركة مريبـة في المستشفى ، االممرضات لم يكن كما كن بالامس ، معاوني الأطباء كذلك لم يلبسوا صداريهم البيضاء ، وجاء الطبيب
- سوف لن نجري لك العملية !
لماذا د ....... د ........... دكتور ؟
المهن الصحية عندهم اضراب عن العمل .. ! اذهب الى البيت
سنرسل لك موعدا " جيدا " .
اضراب !! ولماذا الأضــــــــــراب اليوم
بالذات ؟!
عدت الى البيت
مع شخيري ، خائبا "
ومرت الأسابيع ، وجاء الموعد الجديد ، سيجرون العملية بعدالعطلة الصيفية ،
بعد ثلاثة أشهر .
فما علي الا الا نتظار ....
ولكن هناك خطأ ، لماذا الموعد في قسم الأمراض الصدرية ؟
أنا لا أشكو من آلام أو أمراض صدرية ، اتصلت بالـقســـم
قالوا لي : لا انك لا تعاني من الامراض الصدرية ، بل تعاني من الشخير ، فأننا في هذا الـقسـم نعالج حالتــك ،
وهدأ البال بعض الشيء ، قضيت الصيف كيفما كان .
وجاء اليوم الموعود ، وقـفت امام موظفة الأستعلامات قـدمت
لها الرسالة التي تؤكد على موعدي معهم
قالت : جئت الى المكان الصحيح ، ســـــــــــنـجري عليك فحوصات شعاعية لنتأكد انك غير مصـــــــــاب بالأمراض الصدرية ...... مثلا السل ،
قلت .... ماذا ؟
أنا لست مصاب بالأمراض الصدرية ،
أنا مصاب بالشخير ......... بالشخير .. الشخير الشخير.........
أنا شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــخير .
قالت - اعرف ذلك ، ولكن الذي عنده مــوعد في هذا القســــــــم يجرى عليه كل الـفحوصات اللازمـة ، شعاعية ، مختبرية ، تخطيط للقلب ، سحب دم للفحوصات المختبرية الأخرى .. مثلا هل انت مصاب بالايدز أم لا .. ابتسمت لها وقلت بكلمات لم افهــــــــــمها انا ..... ايـدز
انا شخير !! لقد تلعثم الكلمات لم اعد قـــــــــادرا " على استعمال جمله مفيدة واحدة .
وأجريت لي كل الفحــوصات اللازمة ، ثم جــــاء الطبيب ،كان يحمل بيده ملفا " كبيرا" كل هذا الملف لي ، ولماذا ؟
هل جاءوا بكل الأوراق مــن الأمن العام وهيئة كركوك ؟ هل سيعيدون التحقيق معي ؟
قال : أنا الدكتور بـيـر ، الطبيب المشرف على وضــعك ،سوف لن أطيل معك ،
سأسلك بضعة أسئلة فقط !!
نعم ، عرفت ! لقد جاء بكل تلك الملفات القديمة والحديثة
وسيبدأ التحقيق من جديد .
الدكتور : عندك حساسية ؟
فقط من الشرطة والأمن
لا أعني من المضادات الحيوية .... مثلا البنسلين ؟
لا
جيد
هل تستعمل أدويـة ؟
لا ...... فقط باراسيتامول عند الصداع وكبسولات يكتبه الطبيب وحبوب مسكنة أخرى للتخفيف عن الآلام ومـــا يكتبه الطبيب لي عند الحاجة خلال مراجعاتي الاعتيادية الشبه اليوميه
عندك ...... !؟ عندك ............ !؟ كانت الأسئلة كلها عن الوضع الصحي ، لم تكن كما كان في هيئة كركوك والأمن العام ! من هم أصدقاءك ؟ من تلتـقي بهم يوميا"
وأي حزب تنتمي ؟ اعترف احسن لك ولنا والا نسلخ جلدك ... !! ولا حتى مثـــل ذلك الرعب الشنيع ، عندما قالوا لذلك السجين اللبناني أدخل الى داخل هــــذه القنينة والا سندخل القنينة فيك ، كانوا يعذبونه ببشاعة امام الجميع .
من يستطيع ان يدخل قنينة كوكا كولا .. فكسروا القنينة في جسمه ، كان ينزف حتى اليوم الذي اعدم فيه .
ثم يسأل الطبيب : هل تعاني من أمراض مزمنة أو وراثية ؟
لا ...... بل اعاني من الجراحات وعذابات السنين
د. بير حسنا " انزع قميصك .. الفانيلة و الـ
تذكرت عادل امام ...... ايه حكاية النزع يا خوية !!
ونزعت القميص والفانيلة .
وضع السماعة على صدري ..... ثم صدري ، ضغط على ظهري ، ثم بدأ يضرب باصابعه على جوانبي ، تنفس بهدوء
ثم قال ......... آسف أنا لست الطبيب الذي سجري العملية . انما الدكتور سكونينـد .
انتظر سيأتـي بعد ان ينتهي من زيارته في الردهة .
وانتظرت . ساعات طوال ... اللعنة ... الف لعنة على الشخير ، كل هذا من اجل الشخير ومن الشخير ماذا لو كنت مصابا " بــ ..... ؟ بماذا
اخرجت كتابا " من حقيبتي . كنت قد جئت به لأتسلى بقراءته ، ولكن لا كتاب مزعج ، وعقارب الساعة تدور وتدور !! وتلك العجوز الشمطاء ، الجالسة على الأريكة
تنظر لي بين حين وآخر ، يخـــــــرج منها صوت كصوت الأفعى
وتأتي الممرضة ........ تطلب العجوز كوب قهوة !!
أين جالسة هذه الشمطاء ؟! في فندق خمسة نجوم !! تطلب قهوة من الممرضة
وجاءت الممرضة بكوب القهوة ، ثم قالت لي هل تريد كوب قهوة ؟
لا ، شكرا " أستطيع أن أخدم نفسي
لا عليك ، اننا في هذا الـقسم نعمل كل شيء من اجل راحة المريض
بدأت انظر لصفحات أحد المجلات ... مجلة رخيصة
وجاءت الممرضة ثانية وهي تبتسم ، قالت .... تعال معي
سنذهب لللدكتور ، أخيرا" جاء الدكتور بعد ساعات من الأنتظار مع تلك العجوز الشمطاء ، لماذا أقول شمطاء ؟
أنها أمرأة مسكينة مريضة ، لا أعرفها ولا تعرفني
أنا الدكتور سكونينـد ، انـك تعاني من الشخير ، دكتور بير ، حدثني بالتفصيل عن حالتك ، الليــــلة انـت ضيف عندنا ، سوف تنام في غرفة خاصة .
ليلة واحدة ..
آه .. لقد قال لي شرطة الأمن تعال معنا فقط خمسة دقائق ، قضيت سنوات طوال في السجن والآن هذا يقول ليلة ........ ليلة كاملة بحالها ..... !!!!! و غــــرفة خاصة كتلك الغرفة التي كنت انام فيها في الأمـــــن العام ، غرفة انفرادية ، كان صديقي الوحيد عصفور يبــحث عن طعام ، كنت اضع له عجينة الصمـــــــون في تلك النافذة ، ان كان يصح ان نطلق عليها اسم نافذة لأنها كانـت مجـــرد حفرة في الجدار
طولها عشرون سنتمترا " وعرضها عشرة سنتمترات
الطبيب : سنأتي بكل الأجهزة اللازمة لقياس الشخير ، وســـرعة دقات الـقلب والتنفس ، ســـوف تربط الاجهزة علــى جسمك ، تابع معي الأجراءات لانك انت الذي ســتركب الجهاز في الليل .
وتابعت الخطوات ، لم تكن صـعبة مـــــــا دامت مكتوبة على جانـب .. ولكن ..!!؟؟ فـي الامن العام كانوا هم يربطون الاجهزة على اجســـــــامنا عنــــوة بالضرب والركل والشتائم البذيئة
جهاز بسيط ترتبط به عدة أسلاك وحــــزام جلدي اســــود ، الساعة تشير الى الحادية عشرة والنصف ، شدت الحــزام على خصري وركبت الأسلاك كما مدون في التعليمـــــاتعلى جسمي ، واستسلمت للنوم وهـــــــــل لي أن أنام ، ومرت على شاشة احاسيسي كل تلك الأحداث المــــــــريرة في الامن العام ، كانوا يأتــــــــون بكل الأجهزة اللازمة ، بل كانت الأجهزة موجودة في تلك الغرفة في الطابق الثالث ، الشعبة الخامسة ، فقط كانوا يربطون شـــــــــــــــريطا على عيــــــــــــــنيك ويسوقونك الى الغرفة ، ليركبوا السـ ـلك الممتـد من الفولتيميتر وغيره من الأجهزة ( اجهـــــــزة التـعذيب ) لا العلاج ....
أحس بتعب شديد ، الا أن النعاس طار من عيني .
ما هذا الصوت ؟
لا..... ليس هناك صــوت ، لست في السجن بل في مستشفى ،انه الأرق اللعـــين ، الـفظ الذي تعود ان يزورني في الليل ليمــــــط لي لســنه الطويل ، الأرق الذي يسخر مني في الليالي الشتوية الطويلة ، نمت أم لم أنم .. لا بل اني احلم .
من هذا الذي رمـى بنفسه عــلي
ـ لماذا يريد خنقي .
صرخت مستنجدا " بأمي ،
ولكن أين هي ؟
لـقد ماتت ولا أعلم أين دفن وكيف
سمعت الممرضة الصوت ، فتحت الباب وفزت من النوم
قالت شخيرك أيقظ المرضى الراقدين في الممرات
الشخير ...... الشخير .........؟ الشخير كل هذا الشخير اللعنة عليه كانت ليلة كتلك الليالي الطويلة المتعبة ، ولكنها قضت والممرضة ايقظـتني من النوم ، لتقول لي الطبيب بأنتظاري في غرفة العمليات


* موضوع الشخير هو معانات الانسان العراقي ا الغريب
الذي يلازمه المرض وكوابيس السجون ومعتقلات النظام الدموي ، ورغم انه يحصل في غربته على العلاج ولكن تلك الممعانات مازالت تلازمه 0




#شهاب_رستم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدتان للشاعرة النرويجية إنجر هاغَروب
- اشاعة الديمقراطيه


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهاب رستم - الشخير