أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء الزيدي - الحزب الوهابي (5) حقد تاريخي على العراق ومصر !















المزيد.....

الحزب الوهابي (5) حقد تاريخي على العراق ومصر !


علاء الزيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2013 - 2007 / 8 / 20 - 07:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


دعاية استهلاكية في سوق الوهابية !
لم يحقد أهالي نجد وحزبهم الوهابي على الحجاز ، فحسب ، بل صبـّوا جام ّ حقدهم وغضبهم ، على البلدان الحضارية الرئيسية الأخرى في المنطقة ، وفي مقدمتها العراق ومصر . وليس ثمـّة من تفسير لهذا الحقد الدفين ( دع عنك خزعبلات توحيد الوهابيين وحرصهم على دين المسلمين ، فهما ليسا إلا دعاية استهلاكية ! ) إلا تجذ ّره في الوجدان اليهودي التقليدي والموروث ، الذي يعتبر البلدين أرضا ً طـُرِدَ منها بنوإسرائيل ، وأ ُهينوا ، مرّة ً في الخروج الكبير قبل التيه ، وأخرى عقب السبي البابلي . ولذلك ، فعلى مجد العراق ومصر الزائل ليبك الباكون ، وليمطروا أهاليهما باللعنات ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا .
هذا ، مع تنزيهنا لسيدنا موسى وأخيه هارون ، وثلـّة المؤمنين القليلة معهما ، من هذا التصوّر وهذا الحساب . فضلا ً عن الرُّبـُو ِّ بثلـّة مؤمني بابل من إسرائيليي السبي ، أن تكون على هذه العقلية الانتقامية . لكننا قلنا (( ثلـّة )) فقط ، من الأولين ، وقليل من الآخرين ، وليس من بينهم ، بالطبع ، وهابيي الدونمة !
يكفـّر النجديون الوهابيون المسلمين جميعا ً ، لكن أهالي العراق ومصر يحظون عندهم بـ (( معاملة خاصة )) . تؤكـّد ذلك المناظرة بين عالم عراقي وآخر وهابي نجدي ، التي ذكرها محمود شكري الآلوسي في (( تاريخ نجد )) – الصفحات 53 ، 54 ، 55 و 56 وأيضا َ 78 و80 و84 فقد أشار إلى هذا التكفير – كما ينقل الآلوسي – الشيخ العراقي داود بن سليمان بن جرجيس ، صاحب كتاب (( صلح الإخوان )) في مناظرته للشيخ الوهابي عبد اللطيف حفيد محمد بن عبد الوهاب ، مشنـّعا ً على أهالي نجد تكفير المسلمين وعباد الله الصالحين ، واعتقادهم ضلالهم ، وإباحتهم قتالهم ، واستباحتهم الحرمين الشريفين ، وجعلهم إياهما دار حرب ، واستحلالهم دماء أهل الحرمين وأموالهم ، وجعلهم دار نجد ، وهي دار مسيلمة الكذ ّاب ، دار هجرة ودار إيمان ، مع ماورد فيها من الذم ّ في الحديث النبوي ّ ، من أنها مواضع الزلازل والفتن ، وذلك لمـّا طلب أهل نجد من الرسول (ص) الدعاء لأرضهم .
ثم يضيف الشيخ العراقي محذ ّرا ً من أن التكفير أمر خطير ، حتى أن أهل العلم ذكروا أنه لو أفتى مائة عالم ، إلا ّ واحدا ً ، بكلمة كفر صريحة مجمع عليها ، وقال عالم واحد بخلاف أولئك ، يـُحكـَم بقول الواحد ، ويترك قول غيره حقنا ً للدماء .
فيجيب الوهابي بأنهم (( لايكفـّرون أحدا ً سوى )) :

*****************

ماتركوا عليها من دابـّة !

*****************

أولا ً : من عرف أن التوحيد دين الله ورسوله ، وأقر ّ دين غالب الناس ، رغم معرفته أنه شرك بالله ، ولم يدخل في التوحيد ولاترك الشرك ، فهو كافر نقاتله ، مع أنه لايبغض دين الرسول ، ولامن دخل فيه ، ولايمدح الشرك ولايزيـّنه للناس .
ثانيا ً : من عرف ذلك ومدح من عبد غير الله ، وغالى في أوليائه ، وفضـّلهم على من وحـّد الله وترك الشرك ( يقصد من فضـّل الصوفية والشيعة على الوهابيين مثلا ً ! ) فهو أشدّ كفرا ً من الأول !
ثالثا ً : من عرف التوحيد واتـّبعه وعرف الشرك وتركه ، ولكنـّه يكره من دخل في التوحيد ويحب من بقي على الشرك ، فهذا كافر أيضا ً ! ( وهي القصة نفسها ؛ أي يكره الوهابيين ويحب الصوفية والشيعة ، وربـّما مع نفسه وفي قلبه فقط ، ولايصرّح بذلك لأحد .. وهكذا فالوهابيون يحصون على الناس أنفاسهم ، ويسجلون مايدور في دواخلهم ويحاسبونهم عليها ! ) .
ورابعا ً : من سلم من هذا كله ، ولكن أهل بلده يصرّحون بعداوة التوحيد ( أي بمعاداة الوهابيين ) واتـّباع أهل الشرك ( أي الالتزام بالتصوف أو التشيع أو ماشابههما ) ولايستطيع ترك وطنه فيقاتل أهل التوحيد ( الوهابيين ) مع أهل بلده ( الشيعة أو الصوفية أو غيرهم ) ويجاهد بماله ونفسه فهذا كافر أيضا َ !
ثم يقول الوهابي : (( هؤلاء الذين نكفـّرهم لا غير )) !!
ثم يتحدث عن استباحة الحرمين الشريفين ، فيبرّرها بأن العساكر هي التي فعلت ذلك ، لامشايخ الوهابية (( الذين انقاد لهم شريف مكة ورؤساء المدينة وجلسوا بالحرمين الشريفين للتعليم والتدريس )) ثم يردف : (( وكان وعدا ً مفعولا )) – أي أن انتهاك عساكر الإخوان الوهابيين للحرمين الشريفين وخاصة المسجد النبوي الشريف (( كان وعدا ً مفعولا )) – وهذا هو أسلوب معاوية بن أبي سفيان ذاته ، في التبرير الشيطاني للجرائم – . أما الأموال التي سرقوها من الحجرة الشريفة ( أي موضع ضريح الرسول ) فيبرّرها الشيخ حفيد ابن عبد الوهاب بالقول : (( وأما الأموال التي أخذت من الحجرة الشريفة فلم تؤخذ ولم تصرف إلا بفتاوى اهل العلم ( الوهابيين طبعا ً ! ) وأعطيت كصدقة لجيران الرسول ، ولاحاجة للرسول لاكتنازها وادخارها في حياته ، فضلا ً عن حال مماته !
ثم يعترف بسرقات الإخوان الوهابيين والبدو من الحجرة الشريفة فيقول :
(( وما وقع من خيانة وغلول لاتجوز نسبته إلى أهل العلم والدين ، أو أنهم راضون غير منكرين له ، ولايجوز أن يسمـّى ماوقع استباحة للحرمين )) !
إذا ً ، كيف تكون الاستباحة يا آل وهاب !
وبعد هذا الاستطراد ، الذي فرضته أولويات التوثيق ، نعود إلى الفكرة التي عرضناها ، حول حقد الوهابيين على مصر والعراق ، فنستل من هذه المناظرة مايؤكـّد هذا الأمر . ففي جوابه على السؤال الأخير للشيخ العراقي ، يزعم حفيد ابن عبد الوهاب ، أن نجد المقفرة والمجدبة لهي أفضل من أرض العراق المقدسة ، فيقول : (( فأفضل البلاد والقرى في كل وقت وزمان أكثرها علما ً ، وأعرفها بالسنن و الآثار النبوية ( يعني نجدا ً ! ) وشر ّ البلاد أقلـّها علما ً وأكثرها جهلا ً وبدعة وشركا ً وأقلـّها تمسـّكا ً بآثار النبوة وماكان عليه السلف الصالح ( يعني العراق ) !
ثم يروي حديثا ً مكذوبا ً على الرسول من مرويـّات أبي هريرة الدوسي المشهور بالوضع والفبركة بأمر معاوية ، في فضل أهل نجد ، وكيف أنهم أشد ّ (( أمـّتي على الدجـّال )) ثم يزعم أن (( رؤساء عبـّاد القبور الداعين إلى دعائها وعبادتها ( أي علماء العراق ) لهم حظ وافر مما يأتي به الدجال ! ويردف : (( وقد تصدّى أهل نجد للرد ّ على دجاجلة عباد القبور الدعاة إلى تعظيمها مع الله )) !
ويواصل إهاناته للمسلمين في كل ّ أقطارهم وخاصة مصر والعراق ، فيقول ( عليه من الله مايستحق ّ ) :
(( وليت غيرك أيها السائل تكلـّم بهذا الكلام ، فإن ّ بلادك – أعني العراق – معدن كل محنة وبليـّة ، ولم يزل أهل الإسلام منها في رزيـّة بعد رزيـّة ، فأهل حروراء وماجرى منهم على أهل الإسلام لايخفى ، وفتنة الجهمية الذين أخرجهم كثير من السلف من الإسلام ( إبن تيمية شيخ الوهابيين الكبير بالتأكيد ! ) إنما خرجت ونبغت بالعراق . والمعتزلة وماقالوه للحسن البصري وتواتر النقل به ، واشتهر من أصولهم الخمسة التي خالفوا بها أهل السنة ، ومبتدعة الصوفية الذين يرون الفناء في توحيد الربوبية غاية يسقط بها الأمر والنهي إنما نبغوا وظهروا بالبصرة . ثم الرافضة والشيعة ( صار الشيعة فئتين كما يبدو ! ) وماحصل فيهم من الغلو في أهل البيت ، والقول الشنيع في علي ّ والأئمة ، ومسبـّة أكابر صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كل هذا معروف مستفيض عن أهل بلادك ! إفلا يستحيي أهل هذه العظائم من عيب أهل الإسلام ولمزهم بوجود مسيلمة ( لم يقل : الكذ ّاب ! ) في بلادهم ؟ )) !
ثم يهين مصر والعراق ويمدح الشام ، فيروي حديثا ً مكذوبا ً آخر من عهد معاوية ومكافآته لواضعي الحديث والرواة الكذ ّابين مثل شيخ المضيرة وغيره فيقول :
(( دخل إبليس العراق فقضى فيه حاجته .. ثم دخل الشام فطردوه .. ثم دخل مصر فباض فيها وفر ّخ )) !!
ويرجع إلى العراق فيقول : (( والعراق قبل الإسلام هي محل المجوس وعبـّاد النيران والبقر )) ثم يدّعي أن نجد المذمومة هي العراق ! .. وهذا هو ديدنهم في الكذب والتلفيق !!
والعجيب – أنه ، لامحمود شكري الآلوسي ، ولامحقـّقه محمد بهجت الأثري ( وهما سلفيـّان عراقيان ) يستنكر هذا الهجوم الغاشم والفاحش على أرض العراق الطاهرة ، وكأنهما قادمان من أرض واق الواق ، ولم يشربا من ماء دجلة والفرات !
ويكشف حفيد بن عبد الوهاب عن حقيقة مذهبهم اليهودي الذي يكفـّر كل المسلمين وإن ادّعوا غير ذلك ، فيقول جوابا ً على سؤال الشيخ العراقي : يا أهل نجد ألم تعلموا أن ّ من كفـّر المسلمين كان من زمرة المارقين ، فمالكم اقتديتم بالخوارج ، وسلكتم تلك المسالك والمناهج . ووافقتم مذهبهم الباطل واعتقادهم العاطل ، حيث قال أولئك : لاحكم إلا لله ، وقلتم لايـُعبـَد إلا الله ، وكل من الكلمتين حق أريد بهما باطل وتضليل الأمة المحمدية ؟
: (( كثير من علماء مصر يقول : لايـُدق ّ وتد في القاهرة إلا بإذن السيد أحمد البدوي ( لايعلم هذا الغبي أن السيد البدوي في طنطا وليس في القاهرة ! ) وروي أن بعض المغاربة قدموا مصر يريدون الحج فذهبوا إلى الضريح المنسوب للحسين رضي الله عنه بالقاهرة ، فاستقبلوا القبر ، وأحرموا ، ووقفوا وركعوا ، وسجدوا لصاحب القبر ( لا أحد يفعل ذلك من المسلمين وهذا من عنديات فكره المريض ) وقالوا هذا في محبة سيدنا الحسين .. والعراق فيه من ذلك الحظ الأكبر والنصيب الأوفى ، بل فيه البحر الذي لاساحل له .. ومن نحوه عرف الكفر و ظهر الشرك والفساد .. ومن شاهد مايقع منهم عند مشهد علي والحسين وموسى الكاظم ومحمد الجواد رضي الله عنهم ( لاترى ذكرا ً لهؤلاء الأئمة في كتب الوهابيين والأحاديث التي يروونها ، فهل ذلك محض مصادفة ، فيما هم ينقلون عمـّن هب ّ ودب ّ من الكذابين والوضـّاعين والمشكوك في أمرهم ؟ ) عند رافضتهم ، والشيخ عبد القادر والحسن البصري والزبير وأمثالهم رضي الله عنهم عند سنـّـتهم من العبادات وطلب العطايا والمواهب والتصرفات وأنواع الموبقات ، علم أنهم من أجهل الخلق وأضلهم وأنهم في غاية من الكفر والشرك .. وقد كفـّروا ( أئمة المذاهب الأربعة ) ببعض الألفاظ التي تجري على ألسن بعض الجهـّال ، وإن صلى وصام من جرت على لسانه ، والصحابة رضي الله عنهم كفـّروا من منع الزكاة وقاتلوهم مع إقرارهم بالشهادتين والإتيان بالصلاة والصوم والحج ( يشير إلى مقاتلة خالد بن الوليد مالكا ً بن نويرة وقتله ومضاجعة زوجة مالك في ليلة قتله دون عدّة ، رغم كون مالك مسلما ، لكنه لم يبايع أبا بكر بن أبي قحافة كخليفة للنبي ، إيمانا ً منه بحديث الغدير والنص ّ على الإمام علي ّ بن أبي طالب : من كنت مولاه فهذا علي ّ مولاه ) فتشبيه عبـّاد القبور بأنهم يصلـّون ويصومون ويؤمنون بالبعث مجرد تعمية على العوام وتلبيس .. ليقال بإسلامهم وإيمانهم ، ويأبى الله ذلك ورسوله والمؤمنون )) !
وهكذا ، فقد ضم ّ هذا الوهابي ّ ، الله تعالى ورسوله والمؤمنين إلى حزبه .. بجرّة قلم ٍ بسيطة كهذه !

__تنويه : سقطت العبارة التالية من هوامش الحلقة السابقة لذا اقتضى التنويه : (6) المصدر نفسه – الصفحة نفسها



#علاء_الزيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الوهابي ؛ دعوة إصلاحية أم ... ؟ - 4
- الحزب الوهابي ؛ دعوة إصلاحية أم حركة يهودية ؟ - 3
- الحزب الوهابي ؛ دعوة إصلاحية أم حركة يهودية – 2
- خلافات - الدعوة - الداخلية ومصالح الناس المتوقفة !
- الحزب الوهابي ؛ دعوة إصلاحية أم حركة يهودية ؟ - 1
- هذا المنتخب الوطني الرمز ...
- لماذا غابت قناتا - شهرزاد - و - كنوز - ؟
- ماذا لو بقيت مالطا مسلمة !
- مفاهيم بالية لن تتقدموا قبل كنسها
- تاريخنا المجيد ليس تاريخنا !
- الزعيم مداحا
- لطم وحدوي
- صدى السنين – إعترافات متطرف
- القتل الوردي .. ماركة بعثية مسجلة
- جمجمة وعظمتان !
- طائف ميت
- هل سيعي رئيس الوزراء الدرس الأردني ؟
- التاريخ الاسود يخرج لسانه لعباس الأبيض !
- عظام فخذ بطول عود الثقاب !
- طالبان في الشطرة


المزيد.....




- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء الزيدي - الحزب الوهابي (5) حقد تاريخي على العراق ومصر !