أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - عندما ينتقد احدهم ماركس !!















المزيد.....

عندما ينتقد احدهم ماركس !!


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2007 - 2007 / 8 / 14 - 11:31
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لا اود الدخول في ما اورده الكثير من المهتمين بالشأن العراقي من كتابات حول النهج الذي يتبعه الحزب الشيوعي العراقي بقدر ما ارغب في تسليط الضوء على ظاهره اصبح البعض يعشق الخوض فيها وهي نقد كارل ماركس والماركسيه بشكل عام من خلال المقالات التي نشرت في الفتره الاخيره على صفحة الحوار المتمدن التي افسحت المجال مشكوره للرأي الاخر في نقد اليسار والحركات اليساريه وهي ظاهرة ايجابيه تسجل لها , من المعروف اولا وقبل كل شئ ان لظاهرة النقد اصول تقوم على دراسه المادة العلميه او الفلسفيه او الاخرى التي يتم دراستها بتمعن وان وجد ما فيها مخالفا للقوانين العلميه والطبيعيه ينبري الباحث في وضع قوانين واسس بديله ومن ثم يبدأ بعمليه النقد ونقض الفكره واعطاء الافكار البديله التي تفند الماده العلميه او الفلسفيه التي تناولها في دراسته ووجد فيها عيوبا ..اما لماذا يفترض عليه اعطاء البديل فان ذلك يعود لاساسيات البحث العلمي المنهجي الصحيح وحتى لا يتحول موضوع النقد الى مجرد تهجم فوضوي غير مدروس ولا يعبر الا عن جهل في الماده موضوع البحث ..
لم يكن كارل ماركس نبيا ولا ايه من ايات الله كان باحثا علميا واقتصاديا وتمكن من تحويل الاشتراكيه من طوباويه الى علم وتمكن ايضا من اكتشاف المراحل التاريخيه للمجتمع البشري من وجهة النظر الاقتصاديه ووضع نظريه علميه لم يتمكن احد لحد يومنا هذا من دحضها او تفنيدها,اما القول ان انهيار الانظمه الاشتراكيه هو بمثابة افلاس للماركسيه فهذا الكلام لا يردده كما اعتقد اي قارئ او مطلع جيد على الفلسفه الماركسيه وهو اشبه ما يكون ترديدا لكلام يتناوله الجهله في العلوم الماركسيه في المقاهي ويقوم بترديده البعض على صفحات الجرائد او المواقع الالكترونيه , ولا بد لي من القول انني منذ اللحظه الاولى لاعلان ميخائيل غورباتشوف عن نظريته الجديده البيروسترويكا والغلاسنوست لم اشكك اطلاقا في ان هذه النظريه ستعيد للماركسيه قوتها وصلابتها اكثر مما تعرضها للانهيار واعتبرت ان تفكك الدوله السوفيتيه الطوعي افضل بكثير من تعرضها لثوره عارمه تطيح باركانها لان الدوله كانت تعيش منذ وفاة ستالين حاله من فقدان الهويه والتعريف فلا هي رأسماليه الدوله المسيطرة على البلاد ولم تكن اشتراكيه بالمعنى الدقيق للكلمه وكان من الطبيعي ان يؤدي ذلك الى انبثاق طبقه تبحث بصدق عن تصحيح المسار الذي تسير عليه الدوله اذا ما انطلقت من اسس علميه مدروسه لم يكن بالامكان ابقاء الاتحاد السوفيتي كما هو وهو مثقل بالديون وعشعش الفساد في اوصاله طوال ثلاثة عقود ونصف فقد ظهرت طبقه من المنتفعين والفاسدين تمكنوا من السطو على اموال الدوله في العهود التي سبقت وصول غورباتشوف حتى وصلت تلك الاموال الى مليارات من الدولارات تم استرجاعها فيما بعد قبل اعلان الاستفتاء على ابقاء الاتحاد السوفيتي من خلال انشاء بنوك وهميه في كل جمهوريات الاتحاد وتمت مصادرة تلك الاموال , لم يكن وصول غورباتشوف للسلطه الا تعبيرا عن رغبة فئات واسعه من مجلس السوفيت الاعلى الذين كانوا يعتقدوا انه الشخصيه القادره على الاستفاده من كل الظروف لانقاذ الاتحاد السوفيتي من التأكل الذي كان ينخر في عظامه فخطوة سحب القوات السوفيتيه من افغانستان كانت افضل بكثير من البقاء وتحمل الخسائر في حرب يجزم كل مطلع على الوضع في افغانستان ان الصعود الى المريخ بالنسبه للسوفيت اسهل بكثير من تحقيق نصر هناك او تحقيق الاشتراكيه فيه...
كان للاتحاد السوفيتي الكثير من الاوراق السياسيه الدوليه المؤثره والتي تمكنها من التحكم في القرار السياسي الدولي حتى ولو كان ذلك يحدث عن بعد فأبقاء الجمهوريات المستقله عن الاتحاد على علاقه قويه بالمركز له ابعاد اقتصاديه وسياسيه عميقه رغم ان اتحادهم لم يحدث فيه اي نوع في التكافؤ في عهد الدوله السوفيتيه فقد كان هناك فارقا شاسعا بين بين المجتمعات التي تعيش في جمهوريات القفقاز واسيا الوسطى وبين المجتمعات في روسيا وبيلاروسيا واوكرانيا وهي حقيقه كان يلتمسها كل مطلع على الحياة في الجمهوريات السوفيتيه . وتوحيد المانيا هو الاخر كان الورقه الاقوى في يد الاتحاد السوفيتي وساهم في توحيد اوربا تدريجيا وسحب البساط من تحت اقدام الولايات المتحده وتاثيرها في اوربا من خلال رفدها ببلدان المعسكر الاشتراكي التي ستكون في حاجه ماسه لاعادة بناء اقتصادها وفق الرؤيه الغربيه وهذا ما كان يعلمه جيدا غورباتشوف ومن معه وستكون هذه الجمهوريات الخارجه من الطوق السوفيتي لعشرات المليارات لاعاده اقتصادها وتوازنها مع الغرب وهذا ما سيؤدي الى سحب رؤوس الاموال الاوربيه من امريكا واستثمارها في هذه البلدان واعادة بناء بنيتها التحتيه من جديد وكذلك سيحول اوربا الى قوة منافسه للدور الامريكي بدلا من بقاءها تابعه وذليله لها ,وكذلك الاوراق الاخرى التي بنى غورباتشوف الامال عليها لاعادة ابراز وجه جديد للاشتراكيه لا يقوم على العطاء فقط لانه يحدث خللا في قانون التوازن ,فما الذي قدمته الاحزاب الماركسيه العربيه للاتحاد السوفيتي طوال مراحل تاريخه ؟ وحتى الدول العربيه رغم الدعم الذي كان السوفيت يقدمه لهم الا انها لم تكن تقيم ذلك الدور بشكل صحيح وكانت تميل للغرب في سياستها اكثر من ميلها للشرق..
والسياسات التي اتبعتها الدوله السوفيتيه كانت تشكل في بعض الاحيان لانها تقوم على المبادئ الثابته في العلاقات الدوليه وهذا بحد ذاته كان يشكل احد المخاطر التي تتهدد وجود هذا الكيان فعندما تحارب اعداء لا اخلاق لهم تفشل الاساليب القائمه على المبادئ الانسانيه لا سيما عندما يتعلق الامر بالسياسه وبالعلاقه مع الدول الرأسماليه والشركات الاحتكاريه ومثلما يكون تحدي شخص يحمل بندقيه بسيف غير متكافئا تكون مواجهة دوله كالولايات المتحده وبريطانيا غير متكافئ, لذلك كان لا بد من مجاراة سياسات تلك الدول بما يماثلها ويفوقها ان امكن فبريطانيا العظمى جمعت اغلب ثرواتها من نهب المستعمرات وعمليات السطو طوال استعمارها للعديد من البلدان اي انها دوله رأسماليه جاء تراكم معظم رأس المال اليها من اللصوصيه والتهريب فكيف يمكن مجاراة دوله كهذه بمبادئ واخلاق ؟؟ والولايات المتحده التي خاضت ثمان حروب اهليه من اجل القضاء على السكان الاصليين للبلاد ونهب اراضيهم واملاكهم والسيطرة عليها واستثمارها وكذلك استقبلت الاموال البريطانيه التي نهبتها من العالم وراحت تبني سلطه من الاوليغاركيه الماليه والعسكريه والتي تقوم على اساس المصلحه كيف يمكن لدوله كالسوفيت مواجهتهم وهم يقوموا بتمويل معظم الحركات المعاديه للشيوعيه من ارباح تجارة المخدرات وبيوت الدعارة التي كانت وكاله المخابرات المركزيه الامريكيه تمتلكها في كل المدن الاوربيه والبلدان التي تدور في فلكها من العالم الانكلوسكسوني؟؟ هل يجهل السوفيت هذه الاساليب او يقلوا ذكاءا عن الانكليز والامريكان في اداءها ؟؟
لقد حرك الروس العالم منذ اللحظه الاولى لتفكك الاتحاد السوفيتي من خلال اغراق الدول الراسمايه بحروب مستمرة في البلقان وافغانستان والعراق والصومال ناهيك عن الحروب النفسيه التي تستخدمها كل من كوريا الشماليه وروسيا البيضاء التي احتفضت بالنظام الشيوعي الحديدي في السلطه ربما لاسباب لا يعلم بها الا القائمين على العمليه السياسيه في دول الاتحاد السوفيتي السابق ومن بوريس يلتسن الى بوتين ترنحت روسيا بين عهدين مختلفين جذريا فعهد الاول جعل العالم كله يشعر بضعف روسيا اما عهد بوتين فانه ادخل الرعب في قلوب الساسه الغربيين ودق ناقوس الخطر لاول مرة الى ان ما يحدث في روسيا ورابطه الدول المستقله له ابعاد ايدلوجيه ابعد بكثير مما كانوا يتصوروا ..لقد تحكمت السياسه الروسيه بالكثير من الاوراق في مناطق الصراع حتى ان كان ذلك يتم عبر البراغماتيه الوجه الجديد للسياسه الروسيه لكنه سيصب في نهايه المطاف في خدمة الهدف الذي يسعون لتحقيقه وهو بناء دوله صناعيه قويه بالمعنى الدقيق لا بالكلام ورغم انهم استخدموا وسيله ميكافيليه في حركتهم الا ان من ينظر الى المستقبل يستطيع ان يشاهد عاما مختلفا عن العالم المتوحش الذي نعيش فيه والذي يسيطر عليه رجال النازيه الجديده في البيت الابيض ,ولكي نعود الى موضوع الاحزاب التي تبنت الفكر الماركسي والتي اعتمدت بالدرجه الاساس على السوفيت نقول ان تخلي الاتحاد السوفيتي عنهم كشف عن معادن تلك الاحزاب وقدرتها على الاعتماد على نفسها والوصول للسلطه لا ان تعتمد على الدعم السوفيتي حتى في مجال العلاج والصحه, ان الفكر الماركسي يعتمد على البشر لا على الحجر وهذا البشر اذا ما تمتع بوعي وقدره على تحديد اهدافه والاعتماد على امكانياته فانه بلا ادنى شك سيستطيع تحديد مكامن الخلل في مجتمعه واختيار النظام المناسب له ووضع الخطط التي تساهم في تطوير ذلك المجتمع ..لا يوجد نظام اقتصادي وسط بين الاشتراكيه والرأسماليه والدول التي اعتمدت ما يسمى بنظام السوق افرزت لها مرحلة العولمه جمله من الحقائق والمعاني تجعلها تدرك جيدا المصير الذي سينتهي الاقتصاد عنده في البلاد اذا ما سارت على الطريقه الامريكيه..
ففي اوج المراحل التي وصلتها الدول الغربيه في نشر العولمه تخلت معظم بلدان القارة الامريكيه الجنوبيه عن الطريق الرأسمالي وتعد العده للسير بخطوات حثيثه نحو بناء اشتراكيه تلائم المجتمعات في ذلك المكان من العالم وتسير االصين بخطوات اقوى نحو ترسيخ اقدامها كقوة اقتصاديه اشتراكيه الطابع وتحذو الكثير من بلدان العالم اليوم حذو الهند التي ترغب في الظهور باقتصاد عملاق يدفع ببريطانيا والولايات المتحده الى الخلف واذا ما تمكنا من النظر بعيدا الى عام 2020 مثلا فاننا سنشاهد اسيا فيها اكثر من دوله اشتراكيه وامريكا اللاتينيه باقتصاد اشتراكي موحد وافريقيا بدول تحاول اوربا دعمها لتخليصها من الفقر والهجرة وتضطر الى التخلي عن الارباح في المشاريع الافريقيه كي تتمكن من تحقيق الاهداف المتمثله باقناع الافارقه بعدم مغادرتهم للقارة كي لا يؤثروا على اوربا اقتصاديا واجتماعيا وحتى ديموغرافيا ..
وكذلك يمكن ان تتحول اغلب الدول العربيه الى انظمه اسلاميه ربما لا تعتمد في اقتصادها على الغرب الا قله قليله منها كتلك التي وقعت اتفاقيات بعيدة المدى كالسعوديه ومصر وهكذا فان العالم يتجه تدريجيا نحو تحجيم القوى التي نهبت مقدرات الشعوب ومثلما تم سحب الاموال المنهوبه من خزينه الدوله السوفيتيه بطريقة البنوك الوهميه سيتم سحب الاموال التي نهبتها بريطانيا وباقي الدول الاستعماريه من خلال زجها في حرب استنزاف بعيده المدى وهي الحرب على الارهاب الى تصل لمرحله تستسلم فيها للشروط الروسيه والصينيه في اقامة عالم متوازن قائم على اسس اخلاقيه ونظام دولي تتوفر فيه ادنى شروط العداله في النظر الى القضايا التي تخص دول العالم والدول الفقيره خاصة..
لا نريد ان نقول ان الماركسيه ستتحقق بعد هذه الحرب التي ستؤدي الى القضاء على الاوليغاركيه الماليه في كل من بريطانيا والولايات المتحده لكنها ستؤدي الى قيام عالم يسير بخطى ثابته نحو اشتراكيه في اغلب بلدان العالم لان بعضها سيكون بحاجه الى عقد اوعقدين او ربما اكثر للتخلص من الاميه والفقر والجهل لكي تسير الى جانب المجتمع البشري في هذا الطريق وربما يكون العراق ومعه افغانستان في مؤخرة الدول التي ستسير في طريق الاشتراكيه بعدما تعرضت المجتمعات فيهما الى واحده من اكبر الحملات الظلاميه لاعادتهما الى العصور الجاهليه من خلال انتشار الاحزاب الدينيه والمرجعيات التي تحاول الوقوف بوجه عجلة التاريخ بقوة..
ان نقد الفكر الماركسي يحتاج الى دراسه دقيقه للماركسيه وهي عمليه تحتاج الى المام واسع ربما بالكثير من فروع العلوم الاقتصاديه والاجتماعيه والسياسيه وهذا ما يجعل من العمليه بحاجه الى وقت طويل قبل اطلاق اي رأي يخصها ولا اعتقد ان من يمتلك الادراك الواسع للفكر الماركسي حتى وان اقدم على دراستها لغرض النقدقادرا على نقدها ان تحلى بضمير حي وفطنه علميه لان النقد في هذه الحاله يحتاج الى اثبات العكس وهي ايضا تتطلب طرح نظريه بديله وهو ما لم نجده في الذين ترجلوا لانتقاد الفكر الماركسي ليتحول ما كتبوه الى مجرد ترديد لاحاديث المقاهي وائمة المساجد والكنائس ورجال الذين من العاجزين عن طرح نظريه اجتماعيه تسهم في جعل العالم يعيش حياةا افضل ..ربما لا استطيع ايفاء الموضوع حقه كما يفعل الكبار والضالعين في هذا المجال من امثال السيد النمري وكذلك قوجمان لان سنين مطالعتهما للفكر الماركسي تفوق بكثير سنين عمري وكذلك سنوات اعمار الاصوات التي انبرت لانتقاد الماركسيه ...




#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدستور العراقي ..ومشكلة الاقليات
- العراق والحل الايراني المرتقب..
- الولايات المتحده...وتجار الموصل..!!
- أحباب في العالم الاخر...2
- العراق...وصندوق النقد الدولي
- عمال العراق..وفتوى وزير النفط !!
- شتان ما بين المستطيل الاخضر ..والساحه الخضراء !
- اتحاد العمال...والعمل النقابي
- علم يمثل العراقيين..!!
- تركيا بين العلمانيه والاسلام السياسي..
- الحد الادنى من مطالب العمال..
- قانون النفط...ونقابات العمال
- حرب العراق...والتحولات المرتقبه
- حكم دكتاتوري عسكري..
- ألاصوليه العلمانيه...
- العنف...والمؤسسات التعليميه
- المواطنه المتفوقه..والدستور العلماني
- حرب الافكار...والمشروع الامريكي للشرق الاوسط
- المجتمع المدني..واسس الديمقراطيه
- الدولة..والطفوله المعذبه


المزيد.....




- الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا ...
- بيان مركز حقوق الأنسان في أمريكا الشمالية بشأن تدهور حقوق ال ...
- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - عندما ينتقد احدهم ماركس !!