أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نصر القوصى - الكنيسة التى فى خاطرى















المزيد.....

الكنيسة التى فى خاطرى


نصر القوصى

الحوار المتمدن-العدد: 2002 - 2007 / 8 / 9 - 04:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فى الأماكن التى نحبها نتمنى أن تكون أجمل أماكن فى الدنيا ولكن حينما تحدث بها بعض العثرات نحاول أن نشارك فى حل هذه العثرات ولكن حينما نفشل نطلق العنان لخواطرنا ولخيالنا ليضع تصور كامل حول المكان الذى نحبه هذا التصور أو التخيل لو نفذ أصبح المكان الذى نحبه أجمل مكان فى الوجود وهذا ما فعله بالضبط المفكر القبطى نشأت عدلى الذى وضع خاطر حول الكنيسة التى فى ذهنه قائلا من منا يستطيع أن يُبغض صخرة الإيمان؟من منا يستطيع أن يعيش بعيدا ولو للحظة عنها أو حتى طرفة عين ؟؟؟..لا أحد.. نعم لا أحد ، لا أحد يستطيع أن يعيش بعيدا عن نبع الحياة الذى يستقى منه زاداً للنفس،لا يستطيع أحد أن يعيش بعيدا عن غذاء الروح ،الذى به نحيا ،ونتحرك ، ونوجد ،وبنفس القدر الذى يجعلنى أبتعد عنها،بهذا القدر عينه بل وبأضعافه أجد نفسى زاهباً مشدوداً اليها ، راكعاً ، باكياً ،لاأدرى إن كان بكائى على نفسى المكسوره ،أم عليها هى نفسها؟؟ ومهما حاولت أن أمنع الدموع عن تساقطها ،تأبى فى مرارة الألم أن تسكت،أو حتى أن تهدأ !!!!.....
وذات يوم ذهبت إليها مهموماً، لا لشيئ داخلى ،ولكنى مهموماً بها ،قلقاً عليها ،وما أن لمحت بابها حتى إنفطر قلبى شوقا ولهفة للدخول،وارتكنت بجانب عمود داخلها،وانسابت الدموع مختلطة مابين العين والقلب،وبدأت فى صلاة أكملتها بصعوبة ،من ضغطة حلم لم أستطع أن أهمله أو أن أسكته بداخلى،وجاءت كلمة على فهمك لاتعتمد التى ملئت كل كيانى ،وتداخلت مع الحلم وكأنها أساس لبناء الحلم .
وجدت الكنيسة مزدحمة لأن الصلاة يرأسها أسقف ، لماذا تخيلته البابا كيرلس السادس لا أدرى؟!!صلاة خارجة من القلب فلم تجد لها مستقراً
إلا القلب عينه،ومع كل رشمة للشعب كانت عيناه تخترق عيناى،وكأن
نظراته أضواء كاشفة تغوص بداخلى ، لترتد إليه ومعها كل مكنونات نفسى الداخلية ،فينظر إلىَّ ويبتسم، إبتسامة كلها أسى ،وبعد الصلاة التى أشعلت القلب حبا وجدت نفسى جالسا على الأرض وهو بجوارى "البابا كيرلس "بشحمه ولحمه واضعاً يده الحانية على كتفى مطبطبا عليّا،فانهارت الدموع ،دموع غزيرة ومقهورة ،لا حيلة لها إلا أن تنهار،وبعد أن هدأت رَبتَ علىَّ وسألنى :مالك؟مازا يبكيك؟فأجبت :ماوصلنا إليه من حال ...فتنهد نهدة ،أحسست أن الهواء الخارج من هذه النهده زلزل المكان كله ،وجلس فى مواجهتى وبدأ الحديث.
- عندما أمن الأباء الرسل بالسيد المسيح وتبعوه ،لم يكن فى فكرهم أن مهمتهم سوف تكون نشر الإيمان بهذه الصورة التوسعية، ووضع القواعد والأسس له ،وتأسيس كنائس، ورسامة قسس وأساقفة ، بل كان فكرهم محصور فى محبة المسيح الذى أرشدهم لطريق الحق،ومحاولة إرضائه بالإيمان والأعمال الصالحة ،وحفظ كل وصية من وصياه،وبالرغم من أن السيد المسيح أوصاهم بأن يكرزوا بالأنجيل وأقتراب ملكوت السموات، لكن كانت كرازتهم وتبشيرهم تحت مظلة حمايته وبإرشاده المستمر وليس على فهمهم أو ذكائهم لذا قال لهم السيد المسيح فى العظة الوداعية (يو:15 – 5) قال لهم "بدونى لاتقدرون أن تفعلوا شيئا" وذلك ليؤكد لهم أن تأسيس المسيحية فى قلوب الناس والتبشير بها وهو معهم، مختلف عن التبشير بها وتأسيسها فيهم بعد صعوده ،لا سيما أنه أختار البسطاء منهم وجَعَلهم تلاميذاً له ليكونوا شهود اً بعمله معهم وفيهم.
- بدأت رحلة الكرازة مع التلاميذ بعد حلول الروح القدس عليهم،
وتكونت النبتة الأولى للكنيسة مع أول مجموعة أمنت بالسيدالمسيح بكلمات بسيطة من القديس بطرس،لكن الروح القدس الحال فيهم كانت تصطحب هذه الكلمات لتخترق القلوب وتنخسها،والنتيجة
هى ،! ماذانصنع أيها الرجال الإخوة؟….فقط توبوا وليعتمد كل
واحد منكم، ويقول الكتاب "أنه إنضم فى ذلك اليوم ثلاثة آلاف نفس"إنضموا بماذا؟ بعظة بطرس وفهمة؟! أم بفعل الروح القدس الحال فى بطرس والمائة والعشرون الحاضرون ؟ هذا الذى جعلهم معلمين للشعب وذوى سلطان ،وهذا الروح عينةهو الذى كتب لنا الأناجيل الأربعة .
- لم يكن فى إستطاعة التلاميذ أن يبشروا بالمسيح بهذه القوة ما لم يكن الروح القدس هو الذى يتولى تلقينهم ،وكانوا هم يشعرون بالقوة والشجاعة لصوت الحق بداخلهم ،بطرس ،أنكر المسيح أمام جارية
وهو الأن يتكلم جهارة أمام الكهنة الذين صلبوا السيد المسيح بدون
أى جزع أو خوف.! وباقى التلاميذ الذين هربوا ،أصبحوا مالكين
لقوة ممنوحة لهم ،تجعلهم يصيحوا أمام الكل مبشرين ،وهم متأكدين
أن ذلك ليس منهم بل روح الله المتكلم فيهم،..الله إختار هؤلاء
البسطاء ،ذوى العلم اليسير،لكى يظهر للعالم أنه ليس بقوة العلم أو
بفصاحة اللسان تستطيع أن تجذب سامعيك اليه،بل بقوته وروحه التى
تسير معك ،وتسيرك إن كنت مستسلما له بكل مافيك من قوة وعلم .
-الكنيسة الأولى كانت تسير بخطوات ثابتة وسريعة نحو المسيح ،لأن الروح أعان التلاميذ ليصبحوا معلمين وذوى سلطان وليست معرفتهم أو فهمهم الشخصى ،الأشياء الغامضة سابقا صارت الأن واضحة ومفهومة ..صارالروح القدس هو الوحى الذى يلقنهم ويسيرهم حيثما يشاء هو ،.وكان الرسل وجماعة المؤمنين مواظبين على الإجتماع ببعضهم ، ليس للتناول من عشاء الرب فقط ،بل لانه كان يجمعهم إحساس بأنهم جماعة واحدة ،وأعضاء جسد واحد رأسه المسيح ..ومن هذا الأساس تكوّن أول معنى للكنيسة ، فهى ليست لإجتماع المؤمنين بل إجتماع الله بهم ،ووجودهم فى الحضرة الإلهية لينهلوا من محبته العظيمة التى ملئت كل قلوبهم بالروح الذى داخلهم
فانمحت ذواتهم وذابت فى الرب الذى إنطبعت صورة محبته فيهم ،فأصبح الكل واحد الرسل مع المؤمنين ،فعمل بهم الذى لن ولم يستطع أن يفعله اليوم المتعلمين والأذكياء،لقد أعطاهم الوعد أن يكون هو المتكلم فيهم ، وأن يعملوا كل ما يعمل هو من معجزات وقد أوفى وعده ،إذ أحس الكل، بل أيقنوا، أنه بدونه لايقدروا أن يفعلوا شيئ .
- لم تؤسس الكنيسة الأولى على الذات والأنا ،بل على المحبة الحقيقية التى ملكت قلوبهم ،لايملك أحدهم شيئ ولم يقل أحدهم اننى شيئ، لم يكن فيهم متحدث أوحد بل كان الكل متحدثين بالروح القدس الذى كان يتحدث بهم وفيهم، لأن إعتمادهم لم يكن على ذواتهم بل على الروح القدس "قال الروح لفيلبس تقدم ورافق هذه المركبة " " قال الروح أفرزوا لى برنابا وشاول" ..لم يتذاكوا هم لإفراز برنابا وشاول للخدمة بل الروح القدس ، لذا كان كل شيئ مشترك بينهم ،فى الرأى ،وفى إتخاذ القرار،فى الإجماع على كلمة واحدة ،وِلما لا !! فقد تساوى الكل فى حلول الروح القدس عليهم ،المؤمنين مع الرسل !! الرسل، أصدقاء المسيح..الذين أكلوا وشربوا معه ،عاشوا كل أحاسيسه وسمعوا كل أقواله،شاهدوا الآمه الغير مكتوبة ،ومع ذلك كانوا كبقية المؤمنين الذين أعُطوا مواهب الروح أيضا، بل كان الرسل متحملين الآم وأوزار لم تكن إلا عليهم هم فقط ،ولم يلقوا أى شيئ على أبنائهم ،بل حملوا وتحملوا بكل شجاعة ، الآم ومحبة المسيح التى ملئت كل قلوبهم فالكل قد أخذ روح المسيح بالتساوى ولكن هم أحسوا بالمسئولية والأمانة المُلقاه عليهم
- لم يكن أحد من هؤلاء الأباء الرسل الذين قامت الكرازة بواسطتهم أنه شيئ لدى نفسة أو عند بقية الأباء أخوتة بل كانت المهمة الملقاة عليهم هى الأساس الأول فى تعاملاتهم سواء مع بعضهم البعض أو مع الشعب الذى يعطونه المبادئ الأولى للإيمان، وكان هذا هو الهدف الأوحد والأسمى ،ولهذا السبب عينه كانوا وحدة واحدة فى المحبة وفى التعاون المشترك فنجد مثلا بولس الحديث الإيمان بالنسبة لهم يجادل بطرس العتيق فى الإيمان ولم يغضب بطرس أو يدبر مؤامرة لبولس لفرزه أو قطعه من الشركة بل زهب إليه فى روميه وأستشهد معه على الإيمان ، لم يكن بين الأباء الرسل الأقدمية العالمية فى الخدمة بل الكل سواء ،لأن الهدف الموضوع عليهم أسمى من المناظرات الشخصية والمظاهر الغير مجدية، بل كان الكل يهتف مع بولس لست أحتسب لشيئ ولا نفسى ثمينة عندى حتى أتمم بفرح سعيى والخدمة التى أخذتها من الرب يسوع لأشهد ببشارة نعمة الله ،هذه هى الروح المسيحية العامة التى كانت تتملك مشاعر التلاميذ ، مشاعر الروح الواحدة ،مشاعر المحبة الحقيقية التى ليس فيها رياء ،فأين نحن من هذه المحبة اليوم !! الله هو هو أمس واليوم وإلى الأبد لن يتغير، إذن العيب فى من ؟
- أباؤنا لم يهتموا كثيرا بالمظاهر الكاذبة لأنهم كانوا يؤمنوا بأن القوة ليست من المظهر، ولكن القوة كانت فى الكلمة التى كان يمليها الروح القدس للشعب، وعن طريقها كانت الألوف تأتى للمسيح بلهفة وإشتياق، متمثلين بالأباء الذين أستقوا منهم جرعات الحب والإبمان وكان الأباء الرسل قدوة حسنة للمؤمنين ومثل أعلى يحتذوا به ، لذا كانوا حريصين فى أقوالهم وأفعالهم وتصرفاتهم لأن كل خطأ كان محسوب ليس عليهم فقط بل على كل المؤمنين فلم يكن أحد منهم مالك لشيئ مميز عن بقية أخوته فى قنية ما أو فى ملبس أو سلطة بل كان الكل واحد وكانت المحبة هى العامل الذى يربط بينهم ، فمثلا بولس أعتبره الرسل رسول الأمم بالرغم من أن بطرس هو أول من بشر الأمم وكانت له مجادلة مع الرسل فى هذا ومع ذلك لم يغضب بطرس من بولس بل كان الكل لاهدف لهم إلا مجد الله ، بولس بطرس، لا يهم ذلك فى شيئ المهم أن تتم الكرازة بنجاح ، وأن يرى الشعب أعمالهم الحسنة ليمجدوا الأب الذى فى السماء .
- الأباء الرسل كانوا أباء حقيقين أباء فى أبوة حانية شفوقة على الرعية
وعلى بعضهم البعض هاهو بولس يقول ياأولادى الذين أتمخض بهم إلى أن يولدوا ...فيمن ؟فيه؟ لا..يولدوا فى المسيح وللمسيح .
حياة الأباء الرسل كانت مثلا يحتذى به، فلم تكن بينهم إنشقاقات بل
كانوا وكأنهم شخص واحد،لأن الهدف الذى يجمعهم واحد والمرشد
لهم أيضا واحد،لم تكن لهم أهداف شخصية أو مطامع عالمية لهذاكانواقدوة مثالية لكل الذين فى الإيمان .واليوم أين نحن من هذه المثالية؟ القديس بطرس بعظة ضم للكنيسة ثلاثة ألآف !!!ونحن كم ألف من الفتيان والفتيات طرد نا من كنيسة المسيح؟!!
أننا اليوم نرصد الأخطاء بل نتصيدها لنحاكم فى تصلف وعجرفة من أخطأ ومن لم يخطئ ،والذين نريد أقصاؤهم من أمكانهم ونزيحهم من طريقنا لأنهم يشكلون عقبة لنا بالحق والصدق الذى فى أفواههم بعيدا عن كل مجاملة ونفاق والذين لهم شخصية تفوقنا علما ومعرفة وتقوى حقيقية ،هؤلاء يُحاكموا،وكأن القائمين بالمحاكمة بلا أخطاء وليس عليهم شيئ أمام الله
أننا اليوم أصبحنا مضغة فى أفواه عموم الشعب ،ونحن مفتخرين بهذا ومزهويين بالذين عُـزِلوا ،والذين قُطِعوا من شركة المسيح.
أننا اليوم نفتخر بالسيف الذى نشهره فى الوجوه للترهيب والعقاب والسوط الذى فى أيدينا للعنة والحرمان، بدلا من الصليب للبركة والغفران.
أننا اليوم نتذاكى على السيد المسيح بالأقوال والآفعال ،ونترجم كلامه المقدس حسب أهوائنا ،وبما يتوافق مع رغباتنا ومتطلبات عصرنا.
أننا اليوم قد أستغنينا عن الروح المدبر للكنيسة، وأصبحنا ندبرها نحن عن طريق العقل والكمبيوتر ،الروح كان مع الرسل لأنهم لم يكونوا متعلمين ،فكان هو الذى يرشدهم عما يفعلونه ،أما نحن فأذكياء نستطيع أن ندير الدفة بأنفسنا ونسيرها بحسب مشيئتة التى هى مشيئتنا أيضا.
أين الكنيسة اليوم من الأمس ؟!!،أننا اليوم فى أمس الحاجة للأمس ،لأبائنا الأوليين ،للأصولية المسيحية الأولى ،لا لقوانين الأباء الرسل فقط ولكن إلى روح الأباء الرسل ،إلى محبتهم المفتقدة اليوم ،إلى تماسكهم وتعاونهم من أجل مجد الكنيسة لا للأشخاص ،إلى الهدف الأعظم الذى لم يكن يعطلهم عنه أية مظاهر خادعة ووقتية لأنهم كانوا ينظروا للأبدى لا الوقتى.
وبعد مقاطعات كثيرة من أفراد جاءوا ملتمسين بركة العظيم عند الله والناس البابا كيرلس،والذى كان يقف لكل فرد منهم فى حب وفرحة لم أرى لها مثيل ،بساطة قد إفتقدناها هذه الأيام ،أنهى اللقاء الذى لم أكن أريد له نهاية وقال"الله موجود هو الذى سوف يدبر أمور كنيستة لا الناس، لأنه هو وحدة القادر على حمايتها ورعايتها"ثم باركنى وقال ربنا يحقق أمنياتك وأحلامك لكنيسة المسيح التى آقتناها بدمة ،وآنصرف..
فسألت نفسى ياترى هل يستطيع الأباء الحاليين من تحقيق الأحلام التى ليست فى خاطرى أنا وحدى بل فى خاطر كل محب للكنيسة ..
أن أمجادنا الأرضية مهما إرتفعت وعُظمت وزادت ملياراتها التى ُتزيد فى تعظمنا وكبريا ئنا ،ومهما زادت ثقافتنا وزاد علمنا ووعظنا،سيجيئ يوما ونتعرى أمامة ولا نستطيع أن نتحلى وَنلبس إلا أعما لنا التى سوف نتباهى بها أمامة ،والأنجيل والتاريخ خيرا شاهِد على العصر...



#نصر_القوصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأسباب الحقيقة وراء الهزا ت المتكررة داخل الكنيسة المصرية ف ...
- فضيحة تعليمية بالأقصر
- حوارا مع النفس 2 ورأسمالية اليوم الواحد الفاشلة
- حوارا مع النفس ومشاكل الصحفيين فى مصر 1
- لحظة من فضلك لقراءة واقعه فريده جدا حدثت بالفعل
- محاولات تدمير نهر النيل أطول نهر بالعالم
- بعبع وكخه وأمبو وبيصاره ومدمس ورخى كلمات فرعونيه تمارس ضمن ل ...
- ما لم تنشره الصحف المصرية حول مشكلة الأنبا أمونيوس 1
- مراة واحد صعيدى أصبحت نكته بايخه
- تحت سمع المسئولين المجلس الأعلى للآثار يكذب بالأقصر 10
- تحت سمع ا لمسئولين حدث ضخم داخل أجمل معبد جنائزى بالأقصر 4
- تحت سمع المسئولين أهم أنجاز أثرى يحدث بالأقصر 3
- تحت سمع المسئولين أهم وأجمل مقابر الدير البحرى بالأقصر فى خط ...
- تحت سمع المسئولين أهم معبد بالأقصر يعانى من الأهمال
- جبانه فرعونيه جديده بالأقصر
- بركات أصغر ضحيه لعادة الثأر الملعونه بالصعيد
- أصحاب البازارات لا يعرفون يلجئون لمن
- أحدث أساليب الدجل والشعوذه
- شمو عيد قومى للطبيعه والزراعه والزواج الجماعى وطقوسه يمارسها ...
- الأسطورة والخرافة بين الواقع والخيال فى الأكتشافات الآثريه


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نصر القوصى - الكنيسة التى فى خاطرى