أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - كرد سورية بعد نصف قرن من الحياة الحزبية ( 1 – 3 )















المزيد.....

كرد سورية بعد نصف قرن من الحياة الحزبية ( 1 – 3 )


صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 1996 - 2007 / 8 / 3 - 10:34
المحور: القضية الكردية
    


مدخل :
بمناسبة استذكار الحدثين الأبرزين في تاريخ حركتنا القومية المعاصرة المميزين بالتكامل والتداخل وهما أولا - مرور نصف قرن على انبثاق الحزب الديموقراطي الكردستاني في سورية كأول تنظيم قومي – وطني حديث للكرد بعد تفكك الامبراطورية العثمانية وتقسيمات سايكس – بيكو وقيام الدولة السورية التي ضمت كرد سورية ومناطقهم التاريخية ذلك الحزب الذي خرج من أحشاء حركة – خويبون – المنظمة القومية الكردستانية الشاملة التي كانت تتجاوز الحدود الجغرافية , وقام الحزب حسب برنامج منبثق هذه المرة من بيئة مستجدة يوازي بين جانبين قومي كردي ووطني سوري ينتمي اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا الى المجتمع الجديد . أما الثاني فهو مرور اثنين وأربعين عاما على انطلاقة اليسار القومي الديموقراطي التي أعتبرها بمثابة التأسيس الثاني وبذات أهمية الأول من حيث التأثير والدور في مجال تجديد الفكر القومي وصياغة البرنامج النضالي الواقعي - الثوري المحدد للأهداف والمطالب والبدء بطرح ومناقشة البحوث النظرية وخاصة حول تعريف وسبل حل المسألة القومية وتطبيقاتها الكردية وتدشين ثقافة الحوار والنقد وتشخيص أسباب الأزمة الداخلية وأسس الصراع حسب تحليل علمي سليم وتطوير الموقف السياسي الكردي وتصحيح تموضع الحركة الكردية على – سكتها - في اطارها المعارض الصحيح واعادة بناء الأداة التنظيمية والممارسة العملية على الأرض .
تكريما للحدثين المتكاملين واحتفاء بهما يدفعني الواجب أن أقول كلمة حق وأساهم في تقييم ما قيل سهوا أو تصميما من جانب البعض , وتسهيلا على القارىء للاحاطة بموضوع بحثنا وتحفيزا لكل من يريد التعقيب وابداء الرأي الآخر حاولنا ارجاع الذاكرة قليلا الى الوراء والمرور بايجاز شديد ودون الغوص في التفاصيل على بعض المفاصل والمراحل الرئيسية واسترجاع الأحداث والحوادث التي شكلت محطات بارزة في مسيرة حركتنا خلال نصف قرن وهي محاولة في تلمس حقائق الماضي والحاضر المتعلقة أساسا بمجريات واشكاليات أول وأهم صراع فكري سياسي ثقافي حقيقي وجاد حرر العقل السياسي الكردي من الجمود والاتكال على ما تصنعه الأقدار استند الى أسباب موضوعية وذاتية داخلية حصرا وخارجية في بعض المظاهر ضمن صفوف أول حزب كردي وحسم في كونفرانس الخامس من آب 1965 ومن ثم تأمل شجون الوضع الكردي وما آل اليه من تأزم وتراجع وبالتالي استشراف مستقبل أفضل مسبوق بمعالجة الأزمة وتوفير شروط وأسباب نجاحها والمهمة هذه لاتقتصر على شخص أو جهة أو طرف بل هي من صلب واجبات الجميع وبخاصة فئة المثقفين .
البداية بايجاز :
بعد انضمام أو ضم الكرد ومناطقهم الى الدولة السورية المستقلة فور تفكك الامبراطورية الثمانية كما ذكرنا آنفا حسب قرارات القوى الدولية القوية السائدة من الحلفاء الأوروبيين ومصالحهم الاستعمارية وبدون ارادة شعوب المنطقةالمغلوبة على أمرها بدأت النخب الكردية المتعلمة والواعية تبحث عن تعريف جديد لذاتها وهويتها وعن موقع لشعبها في المجتمع الجديد وبالتالي عن تمثيل سياسي يعبر عن آمالها ومطامحها ويدافع عن مصالح الكرد القومية والاجتماعية خاصة بعد التجاهل المطلق للمكون الكردي كشعب وثقافة ولغة وحقوق ليس في الدستور والقوانين فحسب بل حتى في برامج الأحزاب الوطنية السورية جمعاء يسارية ويمينية علمانية واسلامية وهكذا وتحت ظل تلك الظروف جاءت ولادة الحزب الديموقراطي الكردستاني قبل خمسين عاما كحاجة موضوعية قومية ووطنية وكتطور ايجابي في اغناء الحركة الوطنية الديموقراطية السورية واضافة زخم جديد الى قواها الناهضة على شكل قوى سياسية ومنظمات وشكل الظهور المنظم للطاقات الكردية السورية في حزب قومي ديموقراطي استجابة موضوعية لمتطلبات الساحة الكردستانية أيضاحيث شهدت قيام أحزاب ديموقراطية مماثلة في جزئي كردستان الايراني والعراقي والتي لم تكن بمعزل عن المنحى العام لاستراتيجية " الحركة الثورية العالمية " آنذاك تجاه حركات التحرر الوطني والاتحاد السوفييتي السابق.
ثلاثة عوامل كانت مؤثرة ومساهمة في وضع اللبنات الأولى : 1 – عامل ذاتي كردي سوري مستند الى الطبقات الوطنية وفئات من المتنورين متعددي المنابع الفكرية – الثقافية مع دور أبرز لمن اختبروا سبل الكفاح في انتفاضات وحركات سياسية وثقافية ومسلحة لنيل الحقوق القومية في ظل الامبراطورية العثمانية والجمهورية التركية فيما بعد . الثاني : حركة خويبون والمدرسة البدرخانية اللتان دشنتا بدايات العمل القومي بجوانبه التعبوية والتنظيمية والثقافية . الثالث : تأثيرات الحركة القومية الكردية المتقدمة في العراق ونهج البارزاني الخالد في اطار حركة – الكردايتي - على صعيد الامداد المعنوي والخبرة والتواصل في جميع المراحل في السراء والضراء .
اعادة البناء :
بعد أقل من عقد من التأسيس والتوسع التنظيمي ليس في المناطق الكردية فحسب بل في مدينتي حلب ودمشق العاصمة على وجه التحديد والتفاعل الايجابي مع مختلف الطبقات الاجتماعية والتعرف على ظروفها ومشاكلها وطموحاتها وبعد التحاور اليومي تقريبا في الريف والمدن مع ممثلي وأعضاء الأحزاب الوطنية السورية وعلى وجه الخصوص الحزب الشيوعي السوري وكتجربة فتية جديدة في العمل القومي الكردي بدأت قيادة وكوادر ونشطاء الحزب بمواجهة جملة من التحديات الفكرية والسياسية و التنظيمية التي لم تختبرها في السابق ما لبثت أن تعاظمت وتوسعت بعد دخول السلطة طرفا رئيسيا في المعادلة .
فتعريف القضية الكردية وقراءة الواقع على ضوء حقائق الاصطفاف الاجتماعي في سورية ومن ضمنه المجتمع الكردي وتجليات الظروف المحيطة وضرورات تتقديم الأجوبة على أسئلة شائكة فاجأت القيادة التقليدية من نوع : من نحن وماذا نريد وأين موقعنا كرديا ووطنيا وكردستانيا وما هو موقفنا حول ما يحدث في العالم ؟.
الامساك بجذر الصراع الحقيقي ووضع اليد على جوهر الاشكالية الداخلية وفرز التناقض الرئيسي عن الثانوي كان كله في صلب مهمة تيار التجديد الذي واجه التحدي التاريخي في ظروف بالغة الصعوبة لأسباب عديدة ومنها : انعدام حدوث تجارب مماثلة ومتشابهة في التربتين الوطنية السورية والقومية الأوسع حتى تشكل مصدر الهام وعامل تشجيع – حدوث عملية التحول في جسم – تنظيمي – لم يبنى على أية أسس راسخة مقطع الأوصال ومنفرط شديد الهزال يفتقر الى الضبط والربط يعاني من الاختراقات الأمنية بعكس ما روجته أوساط اليمين القومي من أن كونفرانس آب قد قسم الحزب في حين وفي حقيقة الأمر أنه حافظ على البقية الباقية من الجسم التنظيمي الذي نهشته التكتلات ودعوات التمرد على القيادة التي آلت مقدراتها الى عناصر اليمين التي تتحمل المسؤولية الكاملة في تصفية الحزب كجزء من وظيفتها المنوطة بها بعد سجن واعتقال الفريق المناوىء لها في جميع المناطق . أما الاشكالية الأخرى التي واجهت دعاة التغيير الجذري عشية كونفرانس الخامس من آب لعام 1965 فهي ما يمكن أن نطلق عليه ازدواجية المهام المشوبة ظاهرا بنوع من التناقض : انقاذ الحزب ككل بما هو حركة قومية كردية كأمل للجماهير الواسعة ومعبر عن طموحاتها وذلك كمدخل لابد من اجتيازه نحو التغيير وكدليل اضافي على الجدية والشعور بالمسؤولية من جانب تلك النخبة الشابة الواعية بعد أن تعرض الحزب للجمود والمراوحة نتيجة تفاقم الصراع داخل القيادة خاصة بعد دخول السلطة ( بعد أن وجدت فرصتها ) ممثلة بأجهزتها الأمنية والتنفيذية المعنية طرفا محركا الى جانب أحد الفريقين واستهداف الفريق الآخر اعتقالا وملاحقات وأحكاما جائرة وفي الوقت ذاته التأسيس لبلورة البديل القادر على انقاذ الحزب ممثلا با النهج اليساري القومي الديموقراطي ودحر التيار اليميني تنظيميا ووفقا لقواعد النظام الداخلي وفكريا بالتوعية واعداد ونشر البحوث والنشرات التثقيفية التي ظهرت للمرة الأولى وسياسيا بتكثيف المناقشات حول الموقف الكردي من الأوضاع الوطنية والعامة ومن حركة التحرر الكردستانية وتصحيح النظرة والتقييم تجاه الثورة الكردية في العراق وقائدها البارزاني الخالد ولذلك كان العبيء ثقيلا على كاهل التيار التغييري والذي تطلب الانتقال من البرامج والوصفات النظرية الى حيز العمل والاتصالات واللقاءات مع الأطراف المعنية على أرض الواقع وما يكلف ذلك من جهد وامكانيات غير متوفرة ومواجهة غير مأمونة العواقب مع النظام القمعي وأجهزته وتوابعه لأنه وبعبارة بسيطة تناقض مشروع اليسارالقومي – الوطني جملة وتفصيلا مع خطط النظام على الصعيدين الكردي الخاص والسوري العام بل وتحد حقيقي لهيبة السلطة ومصداقيتها بعد أن سارت خطوات باتجاه التحضير لتنفيذ مخططي الاحصاء والحزام وقطعت أشواطا في التحكم بالملف الكردي حسب مصالحها دون معارضة جادة تذكر من الجانب الكردي السياسي مما شكل نجاح كونفرنس آب مصدر قلق بالغ للوسط الشوفيني الذي بدأ ببث الشائعات وتسريب المعلومات المغلوطة مقرونة بحملة اعتقالات واسعة موجهة الى ناشطي اليسار ( وكنت من بينهم حيث تواريت عن الأنظار وتحولت الى العمل السري وظروف الملاحقة من حينه ) فور انتهاء أعمال المؤتمر الأول صيف عام 1966 . – الصعوبة الأخرى البالغة الشدة أمام اليسار القومي تمثلت بتعامله ثقافيا ومعرفيا مع عناصرالحدث في اطاره القيادي كمن يبدأ من نقطة الصفر لأن أفراد القيادة المختلفين فيما بينهم ظاهرا على شكل تبادل الاتهامات والاساءات الشخصية كانوا أعجز من أن يعلنوا لأعضاء الحزب والجماهير الكردية والرأي العام في سورية أسباب وقضايا الخلاف اضافة الى افتقار الجميع من مناضلين جادين مشهود لهم بالشجاعة والثبات المبدئي وآخرين شاركوا في مخطط تصفية الحركة ودفعها نحو هاوية الانحراف الى برامج واضحة ومعلنة وفكر متلبور سلبا أم ايجابا والتي ظهرت للمرة الأولى الى الوجود بمضمونها العلمي النوعي المتقدم في أعمال ووثائق الكونفرانس الخامس و من الجدير ذكره أن تيار التغيير هو الذي بادر في اكتشاف وطرح ما يصبو اليه التيار اليميني الذي كان من شدة جهله لجوانب الفكر القومي والتاريخ السياسي للحركة الكردية والمهام الآنية والمستقبلية للنضال القومي والوطني وافتقاره الى أدنى مستويات أصول وثقافة الحوار والصراع نقول لتلك الأسباب ولسوء الحظ واجهنا يمينا قبليا يفتقر الى الخبرة السياسية ولا يستطيع قبول الرأي الآخر فاقدا – استقلاليته –سائرا على مسافة قريبة من مشروع السلطة في مواجهة المشروع القومي – الوطني الكردي المقابل .
هناك ثوابت دشنها نهج آب قبل اثنين وأربعين عاما من مبادىء وشعارات مازالت حية ومطلوبة مثل : الانطلاق من حقيقة الشعب الكردي على أرضه التاريخية وما يترتب عليها من استحقاقات ضمن مبدأ تقرير مصير الشعوب والحل السلمي عبر الحوار للأزمة الكردية والشراكة الكردية العربية المصيرية على الصعيدين الوطني والاقليمي والعلاقة العضوية غير القابلة للانفكاك بين القضية الكردية ومسألة الديموقراطية والتي تستدعي بدورها تشخيص موقع الحركة الكردية في القلب من المعارضة الوطنية وقوى التغيير والجانبان المتكاملان في صلب المسألة الكردية الوطني والقومي واعادة ترميم أسس علاقات الصداقة الكردية – العربية .
نتائج مازالت في طور الاكتمال :
تقصير الأحزاب الكردية وعجز قياداتها عن تجديد نفسها والممانعة في الاستجابة لمتطلبات العصر وعدم ادراك الحقيقة الماثلة في انتهاء دور وأهلية وفاعلية مرحلة العمل الحزبي كما هو متبع في الساحة الكردية جعلت الآمال تنتعش بعد الهبة الكردية في آذار 2004 وانتظار ما ستخلف من انعكاسات ونتائج على مصير الأحزاب التي بلغت رقما قياسيا كفيل أن يضع النهاية المأساوية ليس لذلك الكم الهائل من – الزعامات والقيادات - فحسب بل حتى لسمعة العمل الحزبي في أوساط الأجيال الكردية القادمة .



#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطاب القسم كرديا
- الجميع في سورية امام الامتحان
- تركيا القومية - الاسلامية ضد التحرر القومي
- عتاب من موقع الصداقة
- أيها الاسرائيلييون : صدقوا سعادة السفير
- - الاسلام السياسي - الى أين ؟
- هل سيغلب - طبع - النظام التركي منطق - التطبع - ؟
- محكمة - نورنبيرغ - شرق أوسطية
- في الذكرى الثانية لاستشهاد الخزنوي : لا تقتلوا الشيخ مرتين:
- هل سيجسد - ساركوزي - أوروبا المتجددة
- الى أنور البني ...... ضمير سورية الجديدة
- موقع الكرد في الانتخابات السورية
- اتفاقية - حلب - والتصعيد التركي
- بيلوزي : رحلة في الظلام
- قراءة في تحولات السياسة الامريكية
- تحية وفاء للشيوعيين العراقيين
- هل ستكون قمة الانفتاح الأولى على الكرد
- بارزاني يمدد جسور الصداقة مع العرب
- لمن نتوجه في ذكرى - هبة - آذار المجيدة ؟
- واذا حكمتم فاعدلوا بالتوازن بين الانتمائين


المزيد.....




- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - كرد سورية بعد نصف قرن من الحياة الحزبية ( 1 – 3 )