أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - إبراهيم سبتي - عندما يفرح أهل السياسة !














المزيد.....

عندما يفرح أهل السياسة !


إبراهيم سبتي

الحوار المتمدن-العدد: 1993 - 2007 / 7 / 31 - 12:01
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في سابقة يمكن لها تأخذ مديات تأثير كبيرة ومهمة ، سارع السياسيون العراقيون والذين يتصدون الان للعملية السياسية ، الى تهنئة المنتخب العراقي الكروي لمناسبة فوزه بلقب بطل اسيا .
السياسيون ، باركوا الفوز الكبير ، وظهرت اسماء المهنئين على شاشة العراقية ، من كل الوان الطيف العراقي . من كل الكتل والاحزاب ..
لقد كان الفرح عراقي والمسرة عراقية .. ومابين الهوة التي اوجدوها بينهم في السياسة وبين فوز المنتخب ، ثمة تساؤلات وتساؤلات .. هل يمكن ان يتجاوزون خلافات المناصب والتصريحات المضادة ومعارك الكلام والطعون ؟
هل يمكن انأ يجلسوا على الأرض العارية دون مقاعد او فرش وكراسي ويتحاورون بصراحة ؟
هل يستطيعون ان انأ يتناسوا ضغائنهم قليلا ويتكلمون بشيء من الأخوة والانفتاح والمودة ؟
ثمة اسئلة كثيرة .. وثمة صدمة تنتاب العراقي الباحث عن الامن والغد والحياة ..
السياسيون ، اصحاب القرار العراقي الان ..
هم من يستطيع اصلاح الخلل والانعواج وتقويم الوضع .. وهم من يؤثروا على الساحة من اقصاها الى اقصاها .. بورك المنتخب الكروي الذي وحد القلوب والاسارير .. وبورك لانه لم ينتم الى جهة او كتلة او حزب .. انه للبلاد من الجبل الى الشط .. وما بينهما ، شعب يريد انأ يساير ركب الامم والشعوب .. وما بينهما يريد انأ يبني ما دمرته الضغائن .. وما بينهما يريد انأ يتجاوز المحن التي شلت بعض قدرته ..
المنتخب الكروي ، النموذج الحر للبلاد الجريحة .. انه نموذج التعايش والمودة .. اسمعوا يا اولوا الامر ..





#إبراهيم_سبتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - إبراهيم سبتي - عندما يفرح أهل السياسة !