أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - صادق البلادي - التطور التأريخي وتأسيس الجمهورية العراقية في 14 تموز 1958 - القسم الاول















المزيد.....

التطور التأريخي وتأسيس الجمهورية العراقية في 14 تموز 1958 - القسم الاول


صادق البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 1989 - 2007 / 7 / 27 - 11:16
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بالآمس مرت الذكرى التاسعة والاربعون لثورة الرابع عشر من تموز ، نصف قرن سيكتمل وما زالت ذكرى أحداثها طرية في الذاكرة ، يتذكر المرء ذلك اليوم بكل تفاصيله ، رغم الشيخوخة.
كان الرابع عشر من تموزوسيبقى هو فرحة العمر. نعم لا وجه للمقارنة بين ما حدث في العهد الملكي من جرائم وانتهكات وخروقات مع جرائم النظام الفاشي البعثي ، فكان من الأولى أن يكون يوم انهيار هذا النظام في التاسع من نيسان عام 2003 هو يوم الفرحة العظمى ، لكنه لم يكن ، بل امتلأ القلب حرقة نار تتلظى وتستعر فدبابات الغزاة تحتل بلاد الرافدين ، وأقدامهم تدنس الأرض بحجة تحرير أهل العراق من نظام صدام ، ومحاولة تبريرالاحتلال دوليا بذريعة تدمير أسلحة الدمار الشامل ، ولم يسفر البحث عن وجود لها ، تماما كما كان تقرير الامم المتحدة.

بدت ثورة الرابع عشر من تموز لكثيرين صاعقة مفاجئة نزلت من السماء، لم يكن يتوقعونها ، فدار السيد مأمونة ، والعراق في حلف بغداد ، يوم كان العالم معسكرين مشتبكين في حرب باردة .

كنت يومها طالبا أدرس على حسابي الخاص في ألمانيا ، بعد أن اجبرتنا الحكومة الملكية على مغادرة فيينا لوقوفنا ضد حلف بغداد ، فقطعت التحويل الخارجي عنا ، وسحبت جوازات السفر فانتقلت الى ألمانيا لاكمال الدراسة مع غيري ،
وهناك مع الفجر ، فجر يوم الاثنين سمعت خبر الثورة واستمعت للبيان رقم واحد ، وماتزال تفاصيل ذلك اليوم البديع في الذاكرة.

ضخامة الحدث وتأثيراته المحتملة في تغيير التوازن الدولي عبر عنها صدور عدد ملحق لجريدة الــ " دي فيلت " كبرى
صحف ألمانيا يومذاك ، بعد بضعة ساعات فقط من إعلان الثورة في بغداد ، صدور ملحق لكبرى الصحف الآلمانية أمر لم تشهده الصحافة الاوربية ، حتى و لا في أشد أزمات الحرب الباردة سخونة. كان هذا قبل خمسين عاما ، يوم لم يكن الراديو متوفرا في كل بيت في أوربا ، ناهيك عن التلفزيون ، والاتنيرنيت والموبايل.
وأول عدد من مجلة الشبيغل الألمانية المعروفة ، كان تقريبا مخصصا لآنباء الثورة في العراق ، ومن أطرفها و ما يكشف
عن أساليب الدس و التضليل والوجهة التي يراد لمقاومة الثورة ان تتوجه هو القول أن عبد الكريم قاسم عضو في الحزب الشيوعي العراقي ، اسمه الحركي مطر ورقمه 27 . نعم كانت بعض الدراسات التي صدرت تتحدث وبحق عن دور الحزب الشيوعي في الحركة الوطنية العراقية ، حتى أن كتابا صدر في لندن عام 1956 عن القومانية والشيوعية في الشرق
الأوسط شدد وركز على نقاط الخلاف بينهما ، لتكون واضحة من أجل تعميقها بين القوتين فيما بعد ، استنتج مؤلف ذاك الكتاب - والتيرلاكير- أن الثورة القادمة في العراق ان نجحت ستكون تحت تأثير الشيوعيين. استقراء أثبتت الاحداث صوابه.

وانشغل العالم بأحداث ثورة العراق ، قوات الدولتين الرئيسيتين في قوات غزو العراق واحتلاله اليوم لأكثر من أربعة سنين دماروخراب وموت ونهب و فوضى ، الولايات المتحدة الآمريكية وبريطانيا ، أنزلتا، بعد يومين من الثورة ،قواتهما العسكرية في لبنان والاردن ، وكان الاردن يومها جزءا من دولة متحدة مع العراق سميت :الاتحاد العربي.، وأسست ردا على قيام الجمهورية العربية المتحدة بين مصر وسوريا عام 1958.

لكن وجود قطب آخر يومذاك، المعسكر الاشتراكي أمام ألأمبريالية ، والتهديد الذي قدمه للدولتين وحشد قوات عسكرية ، اضافة لدورالاسناد القوي الذي عبرت عنه حركة التحرر الوطني ، العربية والعالمية ، وفوق وقبل كل هذا الاسناد الشعبي
الجماهيري والعارم الذي عبأته جبهة الاتحاد الوطني ، كل هذا منع الدولتين من التدخل العسكري رغم الغطاء القانوني الذي كان يمكن أن يوفره كون العراق جزءا من الاتحاد الهاشمي فتراجعت الدولتان واضطرتا على سحب جيوشهما ، مثلما ستضطران بعد حين أيضا.

للعراق منذ القدم لموقعه الجيو سياسي ولثرواته دور كبير في المنطقة وفي العالم ، فكان دائما موضع صراعات
بين مختلف القوى الاقليمية والدولية ، وما زال حتى اليوم قدر أهليه.
في الصراع بين المعسكرين يومها استطاعت الدول الغربية ، وبفضل سياسة أعوانها ، ولا أقول عملا ءها ، في النظام
الملكي ، أن تشق حركة التحرر الوطني العربية باخراج العراق منها ، وربطه بحلف بغداد. بعد هزيمة بريطانيا
وفرنسا وثالثهما دولة اسرائيل الصهيونية في حرب السويس عام 1956أعلن آيزنهاور في عام 1957 حق أمريكا في ملئ الفراغ الذي حدث نتيجة خسران الدولتين الاستعماريتين لنفوذهما في المنطقة واشتداد ساعد حركة التحرر العربي ، وكان حلف بغداد أداته لتحقيق ذاك الهدف وتعميق سياسة فرق تسد بين الدول العربية ، فكان العراق حصنهم الحصين لآيقاف المد الطاغي يومذاك لحركة التحرر الوطني ، التي حققت الاستقلال السياسي للعديد من الدول المستعمرة والتابعة ، وأخذ تفكك المعسكر الاستعماري يتسارع ، يصاحبه اشتداد تحالف دول التحرر الوطني ، دول مؤتمر باندونغ.وكانت حركة التحررالوطني العربية يومذاك تشغل دورا طليعيا.
وفي مجرى الحرب الباردة استطاعت الامبريالية أن تجعل العراق حصنا لهم وقاعدة للهجوم على حركة التحرر الوطني و لمحاربة الاتحاد السوفييتي والمعسكر الاشتراكي ،قلا عجب أن يكتب الرئيس الآمريكي آيزنهاور في مذكراته
لدى وصول النبأ العظيم اليه: " هذه هي البلاد التي كنا نعتمد عليها بكل ثقلنا في أن تكون الحصن الحصين للإستقرار والتقدم في المنطقة... إذا لم يلق تحوّل الأحداث بهذه الصورة المريعة، الرد الشديد من جانبنا فقد يؤدي إلى إزالة كل النفوذ الغربي في الشرق الأوسط ... "

أما السفارة البريطانية في بغداد فقد أرسلت الى لندن برقية جاء فيها :
" لقد أحزنت الأحداث الدامية التي وقعت في بغداد العالم الحر [ عالم الامبريالية ] بشكل عميق... وقد حدث ذلك بثورة قامت بها عناصر معينة من الجيش كانت تعمل لصالح قوى أجنبية... ونتيجة لهذه الثورة المهيأة من قبل الناصرية والشيوعية، تزعزعت وضعفت بشكل خطير مصالح وأمن الأعضاء الإقليميين لميثاق بغداد، أي تركيا وإيران والباكستان، وقد تعرض العالم الحر قاطبة لخطر الشيوعية أكثر من السابق... "..

لكن الاصرار على إعادة الحصان الجامح الى حظيرته على الأقل أضحى هو الهدف المركزي للأمبريالية ، التي استلمت الولايات المتحدة قيادتها كليا ، وعن هذا عبرت مجلة الإيكونومست البريطانية في أول عدد لها بعد الثورة ، فكتبت تقول:
" إن الوضع الراهن في الشرق الأوسط ينطوي على أكبر تهديد للإستقرار في تلك المنطقة- ولربما للسلام في العالم- منذ الحرب العالمية الثانية وهذه اللحظة أخطر بكثير من أن تسمح بغير التقديرات الشديدة الدقة لما نواجه من أخطار... فيجب أن يقال بكل تأكيد بأن هذه ليست [سويس أخرى] أبداً. إنها تلبية شرعية وشريفة لطلبات حكومات قائمة- حكومات لم تستطع المراهنة على أي إغاثة مناسبة ومقررة أصولياً من قبل هيئة الأمم المتحدة ، تصلها في الوقت المطلوب...والآن وقد هرب الحصان العراقي، فقد تم الإنزال الأمريكي في بيروت والبريطاني في الأردن، على أمل أن لا يترك أي من أبواب الإسطبل مفتوحاً".

ولم تستطع الدولتان أن تجهضا ثورة تموز بل وقفتا أمامها وأياديهما مشلولة رغم الإصرار على التدخل العسكري في العراق...، وقوف المعسكر الاشتراكي وحركة التحرر العربية الى جانب جماهير الشعب العراقي العارمة المنطلقة المليئة بالحماس ملتفة حول الثورة ، حيث أضحى كل شيئ بعد تموز جديد ، ومن يبخس قيمة الجديد في إشاعة الفرح.

لقد نجحت ثورة تموز واكتسبت تلك الأهمية التاريخية من كونها موضوعيا كانت جزءا من الصراع العالمي الدائر والذي
كان يتمثل تناقضه الاساسي في الصراع ضد الآمبريالية. لقد ربطت الرأسمالية العالم عبرتوسعها الاستعماري ، ومنذ أن
وصلت الى مرحلة الامبريالية لم يعد أي حدث في العالم ، في أية بقعة مهما نأت وانعزلت، يجري بمعزل عن هذا التناقض
والصراع من أجل التحرر من الامبريالية. ومنذ أن هزت ثورة أكتوبرالعالم وتحررت من الامبريالية تجلى هذا التناقض الرئيسي ، وتبين الترابط التام بين أحداث العالم كلها ، ولم يعد ممكنا فهم الاحداث والتأثير فيها بدون اخذ هذه الحقيقة
بنظر الاعتبار.

في أواخر القرن التاسع عشر كان قد جرى تقاسم العالم الى مستعمرات و مناطق نفوذ بين بريطانيا ، التي أصبحت والشمس لا تغيب عن مستعمراتها ، وبين فرنسا ، وكان لآمريكا شعارها أمريكا للأمريكيين ، بمعنى احتكار أمريكا الجنوبية تحت نفوذها هي بعيدا عن بريطانيا وفرنسا. وبدأ التوجه نحو الرجل المريض ، الامبراطورية العثمانية ،
للإستحواذ على أشلائه.

وبرزت فيما بعد ألمانيا القيصرية تريد حصتها ، فكانت المغرب من مطامعها ، والعراق والمشرق العربي في مطامحها
للحصول على موارد الطاقة واسواق لتصريف منتجاتها.
وقد انعكس ذلك في حصول الـدويتشة بانك على امتيازانشاء سكة حديد برلين بغداد ومدها فيما بعد الى تخوم الخليج الفارسي /العربي عام 1888 ، لضمان أسواق التصريف . ومنذ أن أصبح معروفا وجود النفط في العراق والكويت خاصة بعد عام 1902 صار السعي من أجل اكتشافه هو المحرك الرئيسي والثابت لتحقيق السيطرة العسكرية والاقتصادية ، و ما زال الحال عليه حتى اليوم.
وفي المفاوضات لتمويل خط سكة حديد برلين- بغداد حصل الدويتشة بانك من السلطان العثماني عام 1912 على امتياز
" الحق في جميع الموارد النفطية والمعدنية على جانبي السكة الحديد لمسافة 20 كلم من كل جهة الى حد ولاية الموصل"

وهنا السبب وراء المشاكل والازمات والعداوات والتكتلات التي قادت الى الحربين العالميتين الأولى والثانية والى الحرب البارد ة ، التي حال التوازن الذري دون تحولها الى حرب ساخنة ، فاستعاضت بحروب وكالة وحروب أهلية ، وسباق تسلح قتال ، انتهى بهزيمة المعسكر الاشتراكي ، وانهيار نجاحات حركات التحرر الوطنية بالكامل ، بعد أن كان تراجعها قد بدأ مع شباط 63، واكتملت اليوم برجعة العالم الى نقطة الصفر للنضال ضد النزعات الامبراطورية الجديدة ، في عهد القطبية الاحادية.

لقد كان الاندفاع والحماس في النضال ضد الامبريالية لدى الجماهيرفي العراق وفي كل مكان يحركه الشعوروالوعي بالمساهمة والاشتراك في بناء عالم جديد ، ووجود معسكر يقف بوجه الامبريالية ، لم ينهك بعد بسباق التسلح ، ولم يكن قد انكشف تماما بعد أمام جماهيره ابتعاده عن المبادئ فصار همه الحفاظ على بقائه ، لمصلحة النخب البيروقراطية دون التمسك بالمبدأ.
نعلم أن الوجود يحدد الوجدان ، الوعي ، ونعلم أن الإنسان في تبدل وتحول بيولوجيا ، و نفسيا ، واجتماعيا ، فالفتى
اليافع ، المندفع ، المتحمس ، المستعد للتضحية بحياته في سبيل مثله العليا ليس بالضرورة أن يبقى بنفس الخصال وهو يرتقي في المركز والوظيفة والمكانة الاجتماعية والعمر.
عندما يرتفع المرء منحدرا الى فئة البيروقراطية فيحترف العمل السياسي ، والحزبي جزء منه، يتسيس، يصبح سياسيا ممتهنا ،محترفا ، العمل السياسي مصدر رزقه ، والبعد بين الاحتراف والارتزاق ليس كبيرا ، وأن من يتسيس يصبح عرضة سهلة للتسوس ، وللاصابة بأيدزالفساد السياسي.
والتمسك بمصلحة تحققت لتلك النخب السياسية ، والسعي لمصالح جديدة ، لجاه ومكانةاجتماعية ، عبر المنصب الرسمي أو في منظمات أهلية وشعبية تنسي المرء تدريجيا منظومة القيم والأعراف ، فتنخر في الضمير ، ويضعف الوازع الأخلاقي فيقبل شخصيا بما يدينه لدى الآخرين . وإذ تصبح السياسة حرفته ، تبدأ أصول الحرفة وقوانين السوق
-موضوعيا - في التأثير والضغط على سلوكه . وكما هو صعب الجلوس على كرسيين مثلما صعب خدمة سيد ين. ومنذ قرون قال السيد المسيح عن ذلك:" لا يقدرأحدكم أن يخدم سيد ين : الله والمال."، وبينت التجربة أن " لا يقدر أحدكم أن يخدم في آن : المبدأ والمنصب."

واليوم بعد أكثر من أربعين عاما على القضاء على ثورة تموز وزعيمها النزيه الشريف نرى كيف ينهب السياسيون خيرات البلاد ونعمه ، و الناس يموتون بإرادة الارهابيين والتكفيريين ، وجنود الاحتلال ، والمرتزقة من أفراد الجيوش المخصخصة ، شركات الأمن التي فاق عدد مرتزقتها قوات الاحتلال ، وبإرادة الله أيضا لجوع أومرض ،ونتيجة الفساد صنو الإرهاب . نعم ما نراه من نهب المحاصصين وفسادهم يدع المرء يقول دون خشية ، ودون الإفتئات على الواقع أن :" السياسي فاسد حتى يثبت هو نزاهته ، البينة عليه لا على من ادعى. " هذه هي القاعدة ، والاستثناء تأكيد لها.





#صادق_البلادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصطفى عبو د الحا ضر بيننا
- الحركة الشيوعية ومؤتمر الحزب الثامن
- يوم الاول من أيار فريدرك انجلس
- دعوة الى فتح صندوق علاج اللاستاذ عبد الاله الصايغ
- دعوة مراقبين دوليين إلى اجتماع المؤتمر الوطني العراقي
- جـيـش لإعمار الـوطـن بدل الجيش المنحل
- مرحبا في نيو تيكساس - العراق سابقا
- نظرة في قول (1) السيد فضل الله والعلمانية
- نداء لحماية التراث الثقافي والحضاري العراقي
- لا للحرب ...... لا للدكتاتورية
- بمناسبة مؤتمر الضباط جـيـش لإعمار الـوطـن بعد صدام


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتقل صبيا طعن أسقفا وكاهنا بسكين داخل كني ...
- السفارة الروسية: نأخذ في الاعتبار خطر ضربة إسرائيلية جوابية ...
- رئيس الوزراء الأوكراني الأسبق: زيلينسكي ضمن طرق إجلائه من أو ...
- شاهد.. فيديو لمصري في الكويت يثير جدلا واسعا والأمن يتخذ قرا ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر جريمة طعن الأسقف في كنيسة سيدني -عمل ...
- الشرطة الأسترالية تعلن طعن الأسقف الآشوري -عملا إرهابيا-
- رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يقول إنّ بلاده سترد على الهجوم ا ...
- زيلينسكي لحلفائه الغربيين: لماذا لا تدافعون عن أوكرانيا كما ...
- اشتباكات بريف حلب بين فصائل مسلحة وإحدى العشائر (فيديوهات)
- قافلة من 75 شاحنة.. الأردن يرسل مساعدات إنسانية جديدة إلى غز ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - صادق البلادي - التطور التأريخي وتأسيس الجمهورية العراقية في 14 تموز 1958 - القسم الاول