أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمير المفرجي - اللقاء الامريكي الايراني الثاني في بغداد .. تطابق أفكارامبريالية ومصالح تاريخية مشتركة















المزيد.....

اللقاء الامريكي الايراني الثاني في بغداد .. تطابق أفكارامبريالية ومصالح تاريخية مشتركة


أمير المفرجي

الحوار المتمدن-العدد: 1987 - 2007 / 7 / 25 - 01:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



يلتقي الدبلوماسيون الأميركيون والإيرانيون ثانية في بغداد لمناقشة مستقبل العراق أو بالاحرى مستقبلهم في العراق. وهذه ليست المره الاؤلى فقد سبق وان عقد المسؤولين من كلا الطرفين لقاءات عديدة فيما بينهم خلال الأعوام الماضية. وربما كانت أكثر فترات التعاون الأميركي-الإيراني إيجابية منذ سقوط نظام الشاه، هي تلك التي شهدتها الشهور القليلة التي أعقبت هجمات الحادي عشر من أيلول بعد أن تمكنت الادارة الامريكية حينها من إنشاء تحالف دولي عريض، تمكنت وبمساعدة ايران من الإطاحة بحكومة "طالبان" الأفغانية ومن ثم الاحتلال الغاشم للعراق . ولسائل ان يسأل عن الاسباب التي تجعل من أن تتفق الجمهورية الايرانية مع الدولة الامبريالية الامريكيه صاحبة العداء للقضيه العربية والاسلامية وهي الدولة التي تحمل راية الاسلام في المنطقة وبالذات في العراق وسوريا وجنوب لبنان.؟ ماهي الأمور العظمى التي يطلق عليها في القاموس السياسي ب( أمور الدولة العظمى السريه والاستراتيجية) في أن تجعل من هذه الدولة الاسلامية حليفا مخلصا بل مشاركا في أحتلال العراق.؟

يتهم البعض النخبه الوطنية العراقيه باطلا بأنها تحمل الكراهيه والعنصرية ضد الجارة ايران. ولكن الحقيقة لاتتعلق بموضوع علاقتنا الانسانية الودودة تجاه الشعب الايراني الجار بل أنها تكمن في أحداث موضوعية سجل التاريخ فصولها ومنذ القدم. أنها أحداث التاريخ والحاضر بين حضارتين مختلفتين في الاصل وفي المنطق . فأرض بلاد الرافدين لاتشبهة قطعا بلاد فارس, وأهل بلاد حمورابي وابراهيم الخليل وعقلانيتهم الكونيه تختلف الى حد كبير عن أحلام امبراطورية بلاد (داريوس وسايروس) بالرغم من أن الحضارة الفارسيه كانت قد تميزت وساهمت هي أيضا بدورها الانساني ولكن بنكهه وطابع مميز بل خاص بها . وهكذا وبدون شك سجل التاريخ ألاحداث بأمانة فكان نصيب العراق وأهله صفحات ثمينة من ألارشيف ألحضاري وألأنساني تقتدي به المجتمعات والدوائر العلمية والانسانيه ناهيك عن الرساله السماويه التي رفعها ابن العراق وأب الانسانيه النبي ابراهيم الخليل (علية السلام) الى العالم معلنة بدون منازع بأن العراق هو مهد حضارات وأديان و مرجع الامم السماوية.

في نفس هذا الوقت سجل التاريخ أرشيفا متباينا عن حضارة بلاد فارس حيث استطاع الايرانيون من تأسيس أول امبراطورية في التاريخ، برجالها وذهبها وطموحاتها العظمى و نزعاتها التوسعية وقد استطاع قادتها أيضا ان يضموا الى امبراطوريتهم بقوه السلاح حضارات شاسعة واسعة: كالحضارة البابلية أي منطقة وادي الرافدين , سوريا,لبنان ، ومصر ، وبعض المدن والجزر الاغريقية، بل وحتى بعض أجزاء من الهند! وكانت أول امبراطورية استعمارية في التاريخ بعدئذ لحقتها الامبراطورية الرومانية وحلت محلها. وكانت الديانة المجوسية بمذهبها الزرادشتي نسبة إلى الحكيم الإيراني ( زرادشت ) المولود عام 628 قبل الميلاد تقوم على مبدأ وجود رب واحد و هو (أهورامازدا ) ، و و لها بعض الطقوس مثل تقديس النار و الصلاة حولها. وفي عهد الساسانيين في الفترة من 226 إلى 561 ميلادية أصبحت الديانة الزرادشتية هي الديانة الرسمية في البلاد و بعد الفتح العربي تحول الكثيرين تدريجيا إلى الإسلام و قد هرب الزرادشتيون في القرن العشرين إلى هرمز في الخليج العربي و منها اتجهوا إلى الهند.

واذ أخذنا على سبيل المثال لا الحصربعض الامثلة في المجتمع الايراني نجد بأن المناسبه المهمه بل الأهم في ايران التي تُعطل الحياه ولمدة أربعة أيام متتالية وهي الوحيده من هذا النوع هي ليست لمناسية اسلاميه بل هي مناسبه عيد فارس النوروزي. وهذا اليوم هو مناسبة تاريخية لبلاد فارس في عهود ما قبل الإسلام حيث اتخذت من النار إله . ولكن أين هي المشكلة وماهو الشي الغير طبيعي من هذا الموضوع. . أليس لديهم الحق كأيرانيين في الدفاع والفخر بتاريخهم هذا . أليس هم احفاد بلاد فارس وقم وطهران . . . ولكن أليس من حق العراقي أيضا من أن يدافع عن عراقيتة وعروبتة وتاريخه العظيم . . . ألم نبني بابل واور والعراق. . . ألم نكن نحن أحفاد نبوخذنصر وعلي والمنصور . . .

من هذا المنطق تقترب فكره الامبراطوريه الفارسيه القديمة من الفكره العامه للامبراطورية الحديثة وكما حال أمريكا وامبراطوريتها فقد برزت اهدافها الاستراتيجية المبنية كما كان القرن العشرون أي استمرار التفوق الأمريكي في العالم، وأبقاء القرن الحادي والعشرين قرناً أمريكياً،كما كان القرن التاسع عشر انكليزياً، والقرن الثامن عشر فرنسياً، وهذا يقتضي استمرار وابقاء التفوق العسكري الأمريكي،والتكنولوجي قائماً بين الولايات المتحدة الأمريكية وبين جميع دول العالم.


وقد شاءت الاقدارفي أن يقع العراق في الفخ الامريكي,وكان ما كان وقد شاءت الصدف أيضا من ان تتلاقى افكار امبراطورية بلاد فارس القديمة وتتجدد بعد أن اكل عليها الدهر وشرب مع الحلم الامريكي الجديد لتأخذ مسار يتوافق مع الحالة الجديده للمنطقة وحالة العراق الجديد. وبهذا انطبقت المصالح المصالح العليا والتاريخيه لأيران وتوافقت مع هذه المصلحة القومية للشيطان الأكبر وكما سمته هي سابقا بنفسها,لكن اليوم وجدت الدوله الاسلاميه في الهديه ألامريكيه والمتمثله بالعراق الاسير الدليل الكافي للعمل وللمنافع المشتركة. فبعد مهزلة الديموقراطيه في العراق وما جاءت به من وجوه قريبه من ايران ظهرت الصوره ووضعت النقاط على الحروف.

الدين الاسلامي السياسي في خدمة أحلام ايران الفارسية

في الوقت الذي عاش العراق سنوات الحصار القاسية لتنتهي بأحتلالة, أصبحت ايران قوة شرق اوسطية لها اليد على %70 من التجاره في أسيا والغرب انها بلد من 70 مليون نسمة ولها العديد من التبعيات في العراق ودول الخليج : في البحرين , الكويت والعراق بالاضافة الى المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي النفطية . يمثل الشيعة الاقليه في الدين الاسلامي حيث تصل نسبتهم الى % 9 من مجوع المسلمين في العالم ولكن ما تريده ايران هو زعامة فارسيه لمنطقه الشرق الاؤسط وذلك بتنصيب قوى شيعيه في العراق ولبنان. ان ايران تدفع الملايين من الدولارات من اجل مساندة حزب الله اللبناني بالاضافه الى المساعده للعديد من الطوائف الشيعيه في العراق والكويت والبحرين والسعوديه من اجل اقامه دول طائفيه قريبه منها,وقد لوحظ في العديد من هذه الدول نشاط واسع للمواطنين من التبعيات الايرانيه وخاصة في الجمعيات الدينيه والانتخابات السياسية في مدن تواجدهم وقد لوحظ في الايام التي تلت احتلال العراق بأن ايران قد دفعت هذه الجمعيات الى عمل المزيد من البلبله في داخل دول الخليج . وقد ساهمت السلطات الايرانية في خلال السنوات الاربعه الماضية ومنذ بداية الاحتلال الامريكي في العراق من بناء ستراتيجية ذات طابع ديني تتأخذ من التشيع كرأس حربة في المنطقة.

تطابق في الاهداف وأن تغير الزمن

لقد كانت أحداث الحادي عشر من أيلول هي البداية التي انطلقت من خلالها الولايات المتحدة لتدشين واقع جديد ورسم معالم جديدة؟ وهكذا ساهمت الإدارة الأمريكيةفي تشكيل معالم تلك الإمبراطورية وقامت في إبرازها وتجسيدها سريعًا على أرض الواقع وكان جوهر سياسستها الخارجية : المصلحة القومية العليا أي الثروة أو النفط, والقوة. وقد وجدت الاداره الأمريكيه الحل المناسب لمصالحها وكما تقول فقد وجدته بالديموقراطيه ولكن الحقيقه هي أبعد من ذلك بكثير. وهي ان أمريكا المتواجده منذأكثر من عشرين عاما في الشرق الاوسط قد جاءت مدفوعه من أجل تثبيت قوس استراتيجي يسمح لها قبل كل شي من مراقبة اهم من ينافسها في الطاقه أي روسيا والصين .

العراق ضحيه الاطماع والتشدد الايراني

من أجل فهم الاسباب التاريخيه للظلم والحروب الذي وقعت في العراق وجب الرجوع الى بديات القرن العشرين حين تقاسم الحلفاء الفرنسيين والبريطانيين بقايا الامبراطوريه العثمانيه المتفسخه وبعد أن قسم العراق ظلما في معاهده سايكس بيكوالسيئة الصيت. حيث تم اغفال القيمة والحجم الكبير لهذا البلد وتم اضعافة في حدود ضيقة في الجنوب وهي الحدود الوحيده التي تسمح له بمنفذ بحري ستراتيجي ومعقول خلافا لما تتمتع به الدوله الجديده والصغيره نسبيا التي رسمتها نفس هذه المعاهده والمتمثله بالكويت حيث خصص لها وبجرة قلم الجزء الرئيسي من المنفذ لتنفرد متقاسمة الجزء الاكبر مع ايران ولتأخذ المساحه العظمى للشواطي المطله على الخليج بينما تم السماح للعراق بفتحه صغيره لاتتناسب مع الحجم السياسي والاستراتيجي لتاريخه وحجمة في المنطقه وليس نحن هنا في صدد الحكم على مسألة شرعيه دولة الكويت أم لا ولكن فقط لتبيان الغبن الذي أصاب العراق من هذا التقسيم الاستعماري.أن منطقه الشرق الأوسط هي مهد الاديان المتعدده وقد عاشت هذه الاديان وتأخت بروح من التسامح والمسؤولية لهذا نستطيع البت من أن حروب العراق والمنطقه ليس لها اسباب وجذور دينيه أو عنصرية ضد أيران. ان الاحتياطي العراقي من النفط هو الثاني في العالم, ولكن ليس هناك سوى مخرج صغير على الخليج وقد كان هذا سبب مهم من الاسباب الرئيسيه لحروب العراق كحربا الخليج الأولى والتي يصفها الكثير بأنهاكانت حرب بين العرب والفرس من اجل السيطره الاستراتيجيه للمنطقه


نفط سني ونفط شيعي, ونفط كردي

وهنا يطرح السؤال نفسه عن الدوافع وأسباب التقارب الايراني الامريكي في العراق المُحتل.؟ للجواب عليه وجب أولا معرفة سبب تقسيم وتدمير العراق عسكريا وما تريده الاداره الامريكية من وجودها في العراق. أن الفراغ الذي تركه سقوط الاتحاد السوفيتي والذي من خلاله شعر العراق ودول عربية اخرى بفقدان قوه مسانده قد ساعد من التعجيل من تمزق العالم العربي وضمور نظريته القوميه في الوقت الذي تقدمت دول اخرى في المنطقة مثل ( ايران, تركيا, اسرائيل) . وهكذا جاء موضوع تدمير العراق وتقسيمه طائفيا ليأخذ الاؤلوية في خطة الشرق الاؤسط الكبير الرامية الى اعادة تكوين المنطقة و تدمير الدول التي اخرجتها معاهده سايكس بيكو , أي ابدال دول الاوطان بدول الطوائف والاديان وهكذا يصبح قسم من ا لوطن العراقي بعراق الشيعه وأخر بعراق السنه بدون ان ننسى كردستان, وكل حسب دوره طالما توفرت العوامل والبؤر وطالما بقى فاعلا ذراع ايران. انها سياسة التقطيع لدول المنطقة, نثر العالم العربي وتتاطيره الى اشلاء. وماعلينا الا أن ننظر الى ماحصل ويحصل في العراق فلسطين. , انها طريقة أمريكا في ابتكار الحروب المسبقة وتقطيع الاوطان ومن ثم تجلس لتصبح الطرف الذي يساوم تاره مع الشيعة وتارة مع السنه , أو مرة مع سوريا ومرة أخرى مع لبنان وهلم جرى .

وبهذا استطاعت امريكا من عمل توازني لقوى ومصادر الطاقه في المنطقه, تقسيم طائفي لدول النفط المراد منه تقسيم طائفي للنفط : بعد أن سيطرت الولايات التحدة سابقا على النفط السني في المملكه العربيه السعوديه والخليج عملت ومنذ اللحظات الاؤلى من الاحتلال بتقديم العراق على طبق من ذهب الى ايران من أجل انشاء مصدر اخر مهم شيعي يضم العراق وايران وبهذا يُسهل السيطره على المصادر الثلاث الأولى في العالم أي السعودية ,العراق وايران , وبأنتظار ما سيجري مستقبلا في كركوك سيتسنى بعدها تسميتة ربما بالنفط الكردي. ومن هذه المحصلات وبأستثناء بحر الشمال فقد استطاعت الولايات المتحدة الامريكية من وضع اليد والسيطرة على جميع الطرق والامدادات النفطية في العالم. فبعد السيطرة على الغاز والنفط في منطقه بحر قزوين والسيطره على خطوط الامدادات التي توصلها الى مواني تركيا وبحر عمان من بحر قزوين وباكو وصولا الى تركيا سوف تضع يدها تماما على مصادر الطاقة في الخليج.

الخلاصة من كل هذا هو اننا كعراقيين وطنيين لم ولا نكن أي عداء لأي من جيران العراق . ان ما يحاك ضد العراق وسيادته هو صراع مصالح ونفوذ ستراتيجي تشترك وتساهم فيه ايران بقوة الدين واهميته عند العراقيين بعد أن استطاعت من تسخيرة سياسيا لخدمة نواياها الاستعماريه. الفرق البسيط والعظيم في نفس الوقت يتمثل في أن ايران ذي الجذور الامبراطورية المهيمنة قد وظفت العقيده في استراتيجية سياسيه تخدم مصالحها وان ما يقود ساستها هو مشروع وطني ايراني بحت لايتعارض مع القوى الفاعله في المنطقه ( امريكا- اسرائيل) بل هي شريك فعال في المخطط الامريكي الاحتلالي خصوصا بعد أن قُدم العراق لها على طبق من ذهب. أن ما يدفع الشعور الوطني العراقي صوب الاتجاه السلبي هو حالة طبيعيه وكرد فعل للعنجهيه الايرانيه التي خرجت عن مسارها الوطني المحدد وهذه هي دلائل قد كتبتها علاقات الدوله الفارسية في عصور ما قبل الاسلام وما زالت لحد الأن . أن اجتماع بغداد الثاني هوحصيله طبيعيه لمصالح الدولتين ولكنها على حساب العراق العربي وسيادته والشي الخطيرمن كل هذا هو أن يجري الطرفين مباحثاتهم على أرض عراقية محتلة. الا يكفيكم هذا من برهان ياأولي الالباب



#أمير_المفرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاث مواضيع والوطن واحد
- سياسة فرنسا الديغوليه مسؤولية تاريخية تتوافق مع مصالح الشعب ...
- بعد انتهاء المحاكمه وتنفيذ حلقه من المسلسل . ما هو القادم لل ...
- سياسه فرنسيه أمريكيه أم سياسه فرنسيه ديغوليه
- كل شي يهون من أجلك ياعراق
- ان كل قطره دم عراقيه أغلى من أبار نفط العراق وان اجتمعت بكام ...
- عراقنا لم يسقط بعد... ولكن ان سقط فقد كنا نحن الذين قد أسقطن ...


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمير المفرجي - اللقاء الامريكي الايراني الثاني في بغداد .. تطابق أفكارامبريالية ومصالح تاريخية مشتركة