أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - حوار مع صالح ناصر - عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين















المزيد.....

حوار مع صالح ناصر - عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين


الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

الحوار المتمدن-العدد: 1979 - 2007 / 7 / 17 - 10:58
المحور: مقابلات و حوارات
    


• ما شهده القطاع أمر غير مسبوق وخارج عن كل التقاليد الديمقراطية.
نناشد الجميع الابتعاد عن الأجندات الخاصة والارتقاء إلى مستوى المسؤولية وتغليب المصلحة الوطنية .
• عقلية التفرد لا ينهيها إلا قانون الانتخابات على قاعدة التمثيل النسبي والعودة إلى الشعب الذي هو مصدر السلطات.
حاوره/ محمد المدهون.
بالرغم مما وصلت إليه الأمور من تعقيد بالغ في قطاع غزة نتيجة العملية العسكرية التي أقدمت عليها حركة حماس وما تلاها من ردود فعل وقرارات ومراسيم، إلا أن الكثير لا يزالوا يرون أن الحل الأمثل للخروج من الأزمة الراهنة هو العودة إلى الحوار الوطني الشامل بعيداً عن الثنائية والمحاصصة، فباب الحوار لم يقفل نهائياً كما يرى الكثيرون.. غالبية فصائل العمل الوطني والإسلامي تدعو إلى الحوار، وترى فيه الحل الوحيد لتجنيب شعبنا المزيد من المعاناة والآلام.
"البيادر السياسي" التقت الرفيق صالح ناصر "أبو ناصر" عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وسألته عن موقف الجبهة من الأحداث الجارية، وسبل الخروج من المأزق الحالي، حيث أبدى الرفيق أبو ناصر حرصه وتأكيده على أنه لا خروج من الأزمة الراهنة إلا بالتوافق الوطني الناتج عن الحوار الوطني الشامل الذي يجمع كافة الفصائل الوطنية والإسلامية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص على طاولة واحدة، داعياً إلى إزالة كل المعيقات أمام هذا الحوار وتهيئة الأجواء والظروف الملائمة له.
وفيما يلي نص الحوار:ـ
صراع على سلطة
* كيف تنظرون إلى تطورات الأوضاع في قطاع غزة وما آلت إليه الأمور في الوقت الراهن؟
- ما حصل في قطاع غزة هو أمر غير مسبوق وخطير، وخارج عن كل التقاليد الديمقراطية، فحل الخلافات ما بين القوى التي لا زالت تحت الاحتلال عن طريق اللجوء للحسم العسكري، و الاستيلاء على المؤسسات الرسمية هو عمل مدان ومرفوض ولا يحل الإشكال، فهذا الصراع ليس جديداً، فهو صراع على سلطة نعرف ماهيتها وطبيعتها كوننا مازلنا نعيش تحت الاحتلال، ولا أرى مبرراً لكل ما حصل سوى أنه شهوة السلطة وموضوع المحاصصة والتقاسم، وصولاً إلى إبعاد الآخر، حيث كانت تحصل جولات صدامية وكنا نوقع اتفاقات لوقف إطلاق النار وإنهاء الاقتتال والصدامات، لكن هذه الاتفاقات لا تستمر، وكانت ُتنقض لأسباب بسيطة، نتيجة اعتداءات هنا وهناك كان بالإمكان تطويقها، لكن للأسف ما حصل هو خارج الإطار الممكن السيطرة عليه، بعد أن وصلت الأمور للحسم العسكري والسيطرة على مؤسسات السلطة، الأمر الذي زاد الأمور تعقيداً وأدى إلى تقسيم الوطن ما بين الضفة والقطاع، وأعتقد أن الإجراءات المستمرة، إنما تزيد الأمور تعقيداً.. نقول أننا في مرحلة تحرر وطني، فكلنا تحت الاحتلال والتناقض الرئيسي يجب أن يكون مع الاحتلال، والصراع مع الاحتلال، وما يحكمنا هو الوحدة فيما بيننا وقاعدتها الحوار وليس الحسم العسكري، وأرى أن ما حصل ضار وترتب عليه ردود فعل وإجراءات من قبل الشرعية الفلسطينية بإعلان حكومة الطوارئ، حيث لم تستجب الحكومة المقالة بهذه الإجراءات الأمر الذي زاد الأمور تعقيداً.
حكومة إنقاذ وطني
* ما هو الحل في رأيك للخروج من هذه الحالة؟
- كوننا دعاة حوار نقول أنه لا بد من تهيئة الأجواء والظروف لحوار جدي وشامل، وليس حواراً ثنائياً لكي تعود الأمور إلى ما كانت عليه سابقاً، وهذا يقتضي أولاً أن تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل تاريخ 11/6، أي قبل عملية الحسم العسكري، وأن تعود المراكز والمؤسسات إلى السلطة الشرعية، و كما أنه علينا الاتفاق بعد الحوار على تشكيل حكومة إنقاذ وطني ترتب البيت الفلسطيني، وتعيد الأمور لما كانت عليه قبل 11/6، وتهيئ لانتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة، على قاعدة قانون التمثيل النسبي الكامل الذي يسمح بالمشاركة السياسية الحقيقية في النظام السياسي، والكل يدخل حسب نتيجة صندوق الاقتراع، ويبعدنا عن المحاصصة والثنائية والاستقطاب الذي أدى بنا إلى ذلك، ومن ثم لا بد من النظر في تفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية استناداً لاتفاق القاهرة عام 2005، وأعتقد أنه إذا أنجزنا هذا أو توافق الأطراف على ذلك، فإنه سيفتح باباً لحوار جدي، أما التعنت بـ لا للحوار، وحوار مشروط، فإن ذلك لن يساعد في حل المشكلة.
* ذكرتم أنه وقعت اتفاقات عديدة لوقف إطلاق النار لم يلتزم بها الموقعون.. في رأيك ما هي الأسباب وراء فشل هذه الاتفاقات ؟
- هناك اتفاقات عديدة وكثيرة تم إبرامها لوقف حالة الاقتتال والاشتباكات المسلحة، وهذه الاتفاقات لم تكن برعاية القوى الوطنية والإسلامية فحسب، وإنما أيضاً برعاية الوفد الأمني المصري، ناهيك عن اتفاق مكة الذي ذهب إليه الطرفان وأقسما اليمين بأنهما لن يعودا إلى الاقتتال وسفك الدماء، وأدوا العمرة.. لكن رغم ذلك لم تنفذ هذه الاتفاقات، وأعتقد أن السبب في ذلك هو المحاصصة والثنائية والتقاسم في مؤسسات السلطة. فما حصل في المؤسسات المدنية والإدارية من وزارات ومؤسسات حكومية من تعيينات وترقيات أدت إلى استيفاء هذا الملف، وكان المطلوب مد هذه المحاصصة إلى أن تصل إلى الأجهزة الأمنية، وهنا وقع الصدام لوجود قوتين على الأرض.. هناك قوة تنفيذية وإلى جانبها كتائب القسام، وهناك الأجهزة الأمنية، لذلك كان من الصعب التوافق على قسمة الأجهزة الأمنية، لهذا كان يحصل اتفاق ومن ثم ينقد، ولا أعتقد أيضاً أنه لو اتفق على قسمة الأجهزة الأمنية فإن ذلك سينهي الصراع، لأنه كان مطلوب أن تصل هذه القسمة إلى مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.. لذلك أعتقد أن نظام المحاصصة والاتفاق عليها والثنائية والتقاسم في مؤسسات السلطة والأجهزة الأمنية ومؤسسات منظمة التحرير وهذه العقلية هي التي لن تجعل الاتفاقات تصمد، وكذلك يتحمل مسؤولية ذلك قانون الانتخابات الذي أتى بقوة رئيسية كان من المفروض عليها أن تؤمن بالآخر وبضرورة الشراكة السياسية، وليس عملية الإقصاء.. لقد جربنا حكومات سابقة كان فيها تفرد وانفراد، وجاءت الحكومة العاشرة والحادية عشر وقامت بنفس الدور، وإن كان بتلاوين أخرى، وبالرغم من ذلك إلا أن عقلية الاستفراد والتفرد لا زالت هي المهيمنة للأسف في النظام السياسي الفلسطيني الذي هو في حاجة إلى تطوير واتفاق، وأرى أن هذا لا ينهيه إلا قانون الانتخابات على قاعدة التمثيل النسبي والعودة إلى الشعب الذي هو مصدر السلطات.
* هل تعتقدون أن الحوار الوطني الشامل من شأنه أن يضع حداً للمحاصصة ؟
- الحوار لوحده لا يكفي.. علينا من خلال الحوار أن نتفق، ونقيم ما جرى، وعلى ضوئه نتفق فيما بيننا لنبتعد عن المحاصصة والتقاسم، وأن نعود إلى الشعب بقانون انتخابي جديد بتمثيل نسبي كامل في كافة مؤسسات المجتمع الفلسطيني، سواءً في منظمة التحرير الفلسطينية، أو في أجهزة السلطة، أو في المجلس التشريعي، أو المنظمات الجماهيرية.
الوفاق الوطني
* منظمة التحرير اعترفت بإسرائيل.. هل من الممكن دخول حركتي حماس والجهاد الإسلامي المنظمة يدفع دول العالم إلى سحب اعترافها بالمنظمة ؟
- ليس هذا هو الموضوع.. في 17/6/2006 توافقنا على وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني والتي تشكل الأرضية وعلى أساسها تشكلت حكومة الوحدة الوطنية بعد اتفاق مكة، وهذه الوثيقة حددت أهداف النضال والمرجعية السياسية للسلطة، وكيفية التعامل مابين الأجهزة المختلفة للسلطة والتعامل مع إسرائيل.. ليس مطلوب من حماس أن تعترف بإسرائيل، فالكثير من التنظيمات الموجودة في منظمة التحرير الفلسطينية لا تعترف بإسرائيل.. الاعتراف وقّع ما بين المنظمة وبين دولة إسرائيل، وهذا الاعتراف عادة يتم بين الدول، ومنظمة التحرير باعتبارها الكيان والوطن المعنوي للشعب الفلسطيني وقعت مع إسرائيل على اتفاقيات واعترفت بإسرائيل. وأكرر أنه ليس مطلوب من حماس أو غيرها الاعتراف بإسرائيل، وإنما مطلوب من حماس أن تعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني وببرنامجها، وبناء عليه إذا كان هناك لحماس ملاحظات على ما آلت إليها الأوضاع داخل المنظمة، فنحن أيضاً لنا ملاحظاتنا على ترهل مؤسسات المنظمة، لذلك نقول أنه لا بد من تفعيل المنظمة وتطويرها كونها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، والمرجعية السياسية العلياً للسلطة الوطنية الفلسطينية.
* ما هي آليات تفعيل منظمة التحرير من وجهة نظركم ؟
- لقد اتفقنا في القاهرة عام 2005 على آلية، وشكلت لجنة، وحصلت عدة لقاءات، لكن الآن الأمور معقدة نسبياً نتيجة ما حصل.. المطلوب هو أن تعاود هذه اللجنة لممارسة دورها، لكن بعد أن نحل القضية الأساسية الراهنة، والتي انعكست للأسف على موضوع منظمة التحرير الفلسطينية وإعادة تفعيلها وتطويرها، وبعد تهيئة الأجواء للحوار، وإن أمكن تشكيل حكومة انتقالية بالتوافق الوطني يكون أحد مهماتها ترتيب البيت الفلسطيني، والتحضير للانتخابات الرئاسية والتشريعية، وتفعيل منظمة التحرير على أسس وطنية وديمقراطية، وهناك وثيقة الوفاق الوطني التي تصلح برنامجاً للإجماع الوطني، كون كل شرائح المجتمع الفلسطيني متفقة عليه.
لا أحد يرفض الحوار
* لكن هناك إصرار من قبل الرئيس أبو مازن على عدم الحوار مع حركة حماس.. كيف يمكن أن نحل هذه المعضلة ؟
- من حيث المبدأ لا أحد يرفض الحوار.. الرئيس أبو مازن لم يرفض مبدأ الحوار، لكنه وضع شروطاً وهي أن تعود الأمور إلى ما كانت عليه، وأن تقدم حماس الاعتذار للشعب عما فعلته.. الحوار من حيث المبدأ مقر، لكن كيف ومتى نبدأ بالحوار هذا يتطلب جهوداً فلسطينية، وخططاً تقدم لتهيئة الأجواء للحوار.
إننا في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومع فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وشخصيات وطنية مستقلة ومؤسسات المجتمع المدني عقدنا أكثر من جلسة للتشاور فيما بيننا للحوار، كذلك نحن كجبهة ديمقراطية سندرس في القريب العاجل مبادرة من أجل تهيئة الظروف للحوار.. نحن في اتصال مع الجهتين، بالإضافة إلى أن هناك جهوداً عربية، لكننا نفضل حواراً وطنياً شاملاً ولا عودة للحوار الثنائي الذي أسس لهكذا إشكال.
* هل هناك مؤشرات لحدوث هذا الحوار في المستقبل القريب ؟
- مهما طال الزمن لا بد من العودة إلى طاولة الحوار الوطني الفلسطيني، لأنه لا حل لمشاكلنا الفلسطينية إلا من خلال الحوار.
*هل تعتقدون أن هناك دولاً وجهات إقليمية أو دولية ساعدت في تأزم الموقف الفلسطيني؟
- لا نريد تحميل الأمور أكثر مما تحتمل.. نحن نعير الوضع الداخلي الاهتمام الأكبر، وأعتقد أنه لو كان الوضع الداخلي متماسكاً فلن يسمح لأي جهة مهما كانت لتأجيج الصراع.
* ما هو موقفكم من استدعاء قوات دولية إلى قطاع غزة ؟
- نحن طالبنا في السابق بقوات دولية لحماية شعبنا الفلسطيني من الاحتلال الإسرائيلي وممارساته القمعية، وأعتقد أن هذا الطلب إن كان موجوداً فيجب أن يدرس في مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، ويتخذ فيه وجهة وطنية، سواءً في إطار اللجنة التنفيذية، أو المجلس المركزي، وعندها ستحدد الجبهة الديمقراطية موقفها من ذلك.. لا أعتقد أن هذه الأمور بهذا المنحى الجدي.. موضوع القوات الدولية طرح في الإعلام فقط، ولم يتم بحثه بعد.. لا نريد وصاية على الشعب الفلسطيني، وإنما حماية للشعب الفلسطيني.
* هل من كلمة توجهونا من أجل جمع الشمل الفلسطيني؟
- لا نزال تحت الاحتلال، ووحدتنا الوطنية هي الأساس إذا كان همنا هو المشروع الوطني.. نناشد الجميع الابتعاد عن الأجندات الخاصة والارتقاء إلى مستوى المسؤولية وتغليب المصلحة الوطنية على الأجندة والمشروع الخاص، ونؤكد أن وحدتنا هي سبيل انتصارنا، وعلينا العمل على عودة الأمور كما كانت عليه سابقاً لنواجه مجتمعين وموحدين الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته القمعية الممارسة يومياً بحق شعبنا، سواء كانت في الضفة أو غزة.




#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان سياسي مشترك حول الأزمة الفلسطينية الراهنة وسبل تجاوزها
- النص الكامل لبيان المجلس المركزي
- كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في المجلس المركزي
- بيان صادر عن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بخصوص الاقتتال
- بيان صادر عن المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- بيان صادر عن الجبهتين الديمقراطية والشعبية لتحرير فلسطين
- سلام على أطياف روحك ...
- حواتمة يجيب على أسئلة -دير شبيغل- الألمانية
- حوار مع نايف حواتمة
- حواتمه يجيب على أسئلة -الصنارة-
- بيان صادر عن الجبهتين الشعبية والديمقراطية
- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين/ليكن الأول من أيار هذا العا ...
- مقابلة مع صالح زيدان وزير الشؤون الاجتماعية
- ملاحظات على برنامج حكومة الوحدة الوطنية
- نحو تجاوز الأزمات الداخلية الفلسطينية وبناء نظام سياسي فلسطي ...
- لا للصراع الدموي التناحري بين فتح وحماس
- مبادرة لوقف الاقتتال بين فتح وحماس
- مباحثات موسعة بين الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وحزب الشع ...
- بيان بمناسبة ذكرى -وعد بلفور- المشؤوم
- تقرير مفصل حول جرائم الاحتلال الإسرائيلي خلال شهر آب/ أغسطس ...


المزيد.....




- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...
- بسبب متلازمة صحية.. تبرئة بلجيكي من تهمة القيادة ثملا
- 400 جثة وألفا مفقود ومقابر جماعية.. شهادات من داخل خانيونس
- رسالة من شقيقة زعيم كوريا الشمالية إلى العالم الغربي
- الشيوخ الأميركي يقر -مساعدات مليارية- لإسرائيل وأوكرانيا
- رسالة شكر من إسرائيل.. ماذا قال كاتس لـ-الشيوخ الأميركي-؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - حوار مع صالح ناصر - عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين