أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم محمد - المتغيرات الدولية والسيادة الوطنية















المزيد.....

المتغيرات الدولية والسيادة الوطنية


كاظم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1975 - 2007 / 7 / 13 - 04:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع نهاية الحرب الباردة وبروز القطب الامريكي ، كقوة مهيمنة ، يسعى لفرض أرادته وتكريس خصائص عصره ونظامه العالمي في كافة المجالات ، نجح الى حد كبير في أسر وأستيعاب منظمات الشرعية الدولية ، واستخدمها لترسيخ وشرعنة توجهاته السياسية والاقتصادية والعسكرية الجديدة ، بما يخدم الاهداف الاستراتيجية لمطامع وشراهة المجمع الصناعي العسكري الامريكي وادارته السياسية .
وفي ظل هذه المتغيرات الحادة في النظام الدولي ، اصبح مفهوم السيادة الوطنية وممارسته وعلى مختلف الصعد ، داخليآ وخارجيآ ، تحت تأثير هذه الأنعطافة ومفاعيلها وادواتها ، حيث يمكن القول ان هذا التأثير قد طال مختلف انماط الدول ، والتي عجزت بفعل عوامل ذاتية وموضوعية في مواجهة هذا التأثير ونتائجه ، واصبحت سهلة المنال للأنقياد لمتطلبات سيد العالم الاوحد ، في ترتيب اوضاعها الداخلية سياسيا واقتصاديا بما يتلائم والمصالح الكبرى واهداف واستراتيجات سادة البيت الأبيض .

رغم ان انهيار النظام الاستعماري القديم ، قد عزز الامال لدى الشعوب المٌستعمرة في تعزيز وترسيخ استقلالها السياسي وسيادتها الوطنية ، وتطوير هويتها الثقافية والوطنية ، ومحاولة بناء دعائم دولة ، تتمتع فيها هذه الشعوب بالتنمية الاقتصادي والاجتماعية ، ولتضع خطواتها الاولى في طريق بناء المؤسسات الشعبية وصولآ الى تحقيق الديمقراطية او هامشها على الأقل ، فأن هذه الشعوب ومنها شعوبنا قد تأثرت بشكل كبير بأفرازات النظام الاستعماري القديم ونتائجه على مجمل اوضاعها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ، وأخذت هذه التأثيرات عمقها وبعدها في منظومة القيم والمفاهيم ، خاصة السياسية والاقتصادية منها . ومع نظام الاعاقة المستمر من قبل الدول الاستعمارية لأنطلاقة شعوب هذه البلدان في التنمية السياسية والاقتصادية ، فقد تعقدت المسارات ، واصبحت النخب السلطوية اكثر ميلآ للتشبث بسلطتها ولعقود طويلة وسادت سمة التسلط في ظل صراع خارجي يتعكز على ايدلوجيات وطنية لم تستطع بلورة اتجاهات حاسمة وناجعة في مواجهة المتغيرات ، وبنفس الوقت ازدادت الهوة بين هذه الشعوب وحكامها ، واصبح استبدادها وديكتاتوريتها علامة العجز الواضحة في توفير المناعة الداخلية المطلوبة لصد ومقاومة التدخلات الخارجية ، والتي فرضت على العديد من النخب الحاكمة التوافق والشراكة فيما بعد ، مع دول النظام الاستعماري القديم والجديد ، في معادلة سياسية جديدة ، بدعم سلطتها الاستبدادية لتقوم هذه الانظمة ونخبها بعزل شعوبها وضرب حركتها الوطنية وترويض الاتجاهات (العقلانية) فيها والمستعدة بحكم جذورها الطبقية والسياسية للتناغم مع (ليبرالية العالم الجديد) وقطبه الاوحد وتوابعه من انظمة الحكم .

ان تقلص وأزدراء مفاهيم الاستقلال والسيادة ، ورغم ارتباطه بالمتغيرات الدولية وهيمنة القطب الواحد ، إلا انه يرتبط ايضآ بالأسس التي قام عليها ميثاق الامم المتحدة ، والتي تؤكد على حماية الشعوب والافراد ومنع انتهاكات حقوق الانسان ، وهو بذلك يسمح ويجيز للمنظمات الدولية للقيام بدورها في التصدي لهذه الانتهاكات ، وهذا ما حاولت الولايات المتحدة وبريطانيا تجييره لصالح اهدافها السياسية والعسكرية ، والذي لايتعارض مع القاعدة الاساسية التي يقوم عليها النظام العالمي حتى الان ، وهي سيادة الدول وحريتها.
لقد اصبح التدويل احدى اهم سمات السياسة الخارجية للادارة الامريكية ، وهو احد الادوات الرئيسية في ان تشرعن الطغمة الامريكية تحركها ضد (بؤر الشر والارهاب) دولآ كانوا ام افراد ، وذلك من خلال الحصول على ما يسمى بالاجماع الدولي في هيئات ومؤسسات المنظمة الدولية لأستصدار القرارات اللازمة ، والتي تتيح للدول المتحكمة من خلالها فرض اجندتها وماربها على هذا البلد او ذاك او في هذه القضية او تلك .
لذلك اصبح التدويل وفرض الوصاية الدولية بأسم شرعيتها المأسورة ، صيغ استعمارية امبريالية لفرض التدخل واختراق سيادة الدول كحق تتمتع به الولايات المتحدة الامريكية وبعض حلفاءها المقربين ، في ظل نظام عولمي ، يسود فيه منطق القطب الواحد .
ان الاسر الذي تعرضت له المنظمة الدولية ، امتد ليشمل العديد من منظماتها العاملة في مختلف الحقول والاختصاصات عبر الضغوط السياسية والمادية التي تتعرض لها ، او عبر ابتزاز اعضائها الدوليين سياسيا لاتخاذ موقف متوافق مع الرغبات الامريكية والاسرائيلية ، اضافة الى اسقاط المشاريع والقرارت التي تصب في مصلحة دولآ بعينها .
لقد استطاعت الولايات المتحدة الامريكية وبعض الاطراف الدولية قلب مفهوم التضامن الدولي الواجب على المجتمع الدولي تجاه الشعوب المغلوبة على امرها ، الى ما سمي بحق التدخل الانساني ، وهو المفهوم الذي تحت جناحيه تدخلت قوى حلف الاطلسي في البلدان التي تطلبت مصالحها ذلك وليس من اجل حقوق الشعوب وحريتها .
ان مفهوم تدويل السيادة الوطنية ، وفي ظل نظام القطب الواحد خضع ويخضع لأهواء ومصالح الدولة الاقوى ، وهو إذ يفسح المجال واسعا امام الفوضى الدولية ، فهو يولد الممانعة والمقاومة الشعبية المزدوجة ضد انظمة البلدان المتخاذلة امام التدخلات الاجنبية والمستبدة في حكمها ، وضد جيوش وسياسات القوى الدولية المتحكمة بمصير القرار الدولي ، وهذا ما يضع على عاتق القوى الدولية الناهضة والرافضة لمناخ سياسات القطب الواحد ، مهمة من اصعب المهام في الموازنة والجمع بين مصالحها الخاصة وصد وكبح جماح ادارة الشر الامريكية في تمرير اجندتها واهدافها ، حيث تظهر التسويات والمساومات كحالة طاغية تعبر عن طبيعة موازين القوى الحالية والتي لم تصل بعد الى التكافؤ ، الذي يمنع التسليم لأي طرف او مجموعة اطراف بالتدخل في شؤون البلدان الاخرى او القيام بتغيير نظام سياسي عبر الغزو والاحتلال .
ان ما جرى من غزو واحتلال للعراق ، عبر عن الفشل الدولي في ظل نظامه الحالي ، في منع الحرب والتدخل لتغيير نظام سياسي وتحطيم دولة عريقة وتعريض شعبها الى الماسي والكوارث المستمرة ، ليس هذا فقط وإنما عبر عن انتهازية دولية تفتقد للأخلاقية بعودتها لأضفاء الشرعية لما قامت به امريكا وبريطانيا واعتبارهما قوة محتلة ومن ثم قوة متعددة الجنسية بقرارتٍ دولية ، رقصت وترقص سياسيآ على صدى اصدارها توابع واقزام امريكا من حكومات التنصيب المحصورة في جحورها الامنة .
ان عودة امريكا الى الهيئة الدولية (مجلس الأمن) ، رغم كونه انعكاس لطبيعة فشلها وعزلتها ومأزقها ، إلا انه يؤشرالى ان التفاعلات والتداعيات الدولية لفعلتها الهمجية وقوة المقاومة التي تجابهها وحجم خسارتها التكتيكية والاستراتيجية ، قد اسهمت في صنع الملامح الاولى ، لتغيير لازال مرتبطآ بقدرة بعض الاطراف الدولية بتكريس دورها الدولي الايجابي لصالح المبادئ الاساسية للمنظمة الدولية ولصالح صيانة ومنع المساس بسيادة الدول ومصالح شعوبها .

واليوم إذ تدرك الادارة الامريكية بعد غزوها للعراق ، بان تغيرات المناخ السياسي الدولي لا يسمح بالتحرك المنفرد لتحقيق اهدافها المعروفة ، فانها تجتهد لصياغة (جهد دولي) عبر مجلس الأمن وبغطاءه ، لتمرير قرارت تسمح بفتح المجال واسعأ امام تحركاتها السياسية والعسكرية والمخابراتية لتحقيق غاياتها في مفاصل حساسة من منطقتنا .
أن الحالة اللبنانية بتعقيداتها وتشابكها وامتداداتها ، اوضح مثال على محاولات الاصرار الامريكي بأستصدار القرارات الدولية التي تنزع الصلاحيات الدستورية عن مؤسسات الدولة اللبنانية وتفوضها لهيئات دولية ، وتحت بند الالزامية ، اي البند السابع الذي يسمح باستخدام القوة ضد البلدان او الجهات التي لا تلتزم بالانصياع لهذه القرارات ، وهكذا فان تدويل الوضع اللبناني سيسمح لادارة بوش بالتحكم والتاثير على مفردات الوضع الداخلي ، باتجاه ترتيبه لصالح اجندة توابع امريكا وحلفائها ، ولصالح تفكيك مفاصل اقليمية ، ، لأستخدامها كرافعة للمأزق الامريكي في العراق وللتهيئة ربما لضربة محتملة ضد ايران في المستقبل القريب ، وهذا ما ينطبق على السودان في قضية دارفور ومحاولة تدويلها ، وما طبق سابقآ على العراق خلال فترة الحصار الاقتصادي والعسكري لثلاثة عشر عامآ .
وبغض النظر عن نجاح الادارة الامريكية الكامل او الجزئي في (جهودها لسوق الشرعية الدولية) الى ما تريد ، فأن الاتجاه بمحاولات الاستمرار في اختراقات وتقليص السيادة الوطنية والتدويل ، هي عملية مصاحبة لطبيعة النظام الدولي القائم وموازين القوى فيه ، وهي متغيرة بمدى التغيرات المقبلة وعمق تأثيرها العالمي وانعكاسه على تركيبة والية اتخاذ القرارات الدولية.

ان ليبرالي النظام العولمي ، لا يرون في الدول ومؤسساتها ومن مختلف الانماط ، سوى ان تؤدي وظيفة الخادم التابع للشركات العولمية العملاقة ، تؤمن لها المناخات السياسية والقرارات المحلية التي تضمن استمرار نشاطها دون معيق او كابح ، وبحكم قدرة راس المال المتعولم ، فأن ادواته المالية العالمية كصندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية والبنك الدولي قادرة الى جانب العصا الغليضة (للشرعية الدولية) ، قادرة على تأديب الدول المشاكسة ووضعها على سكة الصراط المستقيم ، في الانصياع لمشيئة ورغبات هذه الشركات واسيادها السياسيين .
ان فلسفة وطروحات الليبراليين الجدد تجهد لنشر حزمة واسعة من المفاهيم السياسية والاقتصادية ، الممهدة فكريا وثقافيا لحق التدويل والتدخل ، مستعينة بجيش من مفكري ومثقفي مراكز الدراسات الرأسمالية ، وتحت عنوانين مخملية مغرية ، يدعمهم فيها ، مرتزقة الثقافة والفكر في البلدان المستهدفة ، والذين يمثلون موجة جديدة من العيارين الذين تجدهم في كل مكان ، يعتاشون على لصوصيتهم الثقافية وبيع منتوجهم الفكري المسخ ، وهم في اغلبهم يمثلون الفشل الذاتي في اطرهم السابقة والذي يسوقهم في تشبث مصيري ، ليدبلجوا وينظروا ويسفسطوا لسياسات سيد هم الجديد ولشرائحه الاجتماعية الجديدة المنتفخة بفعل السرقة والعمولات والهبات وكل اشكال الفساد .
ان الساحة العراقية خير دليل على هذه النماذج ، من (ماركسيين) متأمركين الى (شيوعيين) مستشيعين وثم (اسلاميين ) مستسلمين ، والذين لا يختلفون كثيرآ عن نظرائهم في ساحات عربية اخرى ، والذين يؤدون نفس المهمة ولكن بعناوين محلية اخرى .
ان هؤلاء هم من يبثون اليوم عبر الماكنة الاعلامية وبادواتها المختلفة ، قيم الثقافة الجديدة حول الانفتاح والعولمة ، ثقافة السوق ومجتمع السوق ، ليصلوا الى ان التلاشي هو مصير السيادة الوطنية للدول ، وان العولمة تقتضي تجاوز الحدود السياسية والتخلي عن السيادة ، التي تقف عائقآ امام (العلاقات الدولية الجديدة) ، وهي تعني امتدادات الشركات الكبرى ومصالحها الاقتصادية ، التي تصطدم بالحواجز والمصالح الوطنية للبلدان ، لذلك فهم يسعون لتحويل مهمة الدولة الوطنية الى خادم ومسير ومسهل لشؤون ادارة المصالح الاقتصادية والسياسية للشركات العملاقة العولمية .
لذلك ينصب المسعى الاساسي للقطب الامريكي في الاستحواذ على خيرات الشعوب الاخرى ، وبشكل خاص المجتمعات والدول الممانعة ، على خلق الظروف الداخلية المؤاتية للبلدان المستهدفة ، لتسهيل عملية الخرق والتحكم بمفاتيح الداخل الوطني ، عبرعملية تفكيك وتفتيت لهذه الشعوب بافتعال وشحذ الحروب الاهلية والنزاعات الداخلية ، واقامة وتنصيب ودعم الحكومات المحلية الموالية ، والتي تدرك جيدا من هو ولي نعمتها .
ان ما يجري فلسطين بالدفع لخلق حالتين فلسطينيتين في غزة والضفة الغربية ، والتلويح بالقوات الدولية من قبل حكومة عباس للأستقواء بها على حماس ، هو نفس ما تحاول بعض الاطراف اللبنانية المستقوية بالدعم الامريكي فرضه على لبنان لمحاصرة المقاومة الوطنية اللبنانية وقص اجنحتها العسكرية والشعبية ، وهو نفس السيناريو العراقي مع اختلاف التفاصيل والاتجاه والاهداف ، والذي يشير الى المسعى التقسيمي والتفكيكي للمجتمع العراقي ، والذي ابتدأه بريمر بقانون ادارة الدولة التحاصصي ، ليصل الحديث اليوم الى تقاسم الثروة النفطية ، وتوزيعها على (الاقاليم) والذي يحاولون تشريعه بقانون يسهل ويمنح ثروات البلاد لشركات النهب الامريكية والبريطانية عبر عمليات المشاركة .
لتصبح مهمة حكومة الاحتلال تقديم كل مايمكن لخدمة الاهداف الامريكية والاسرائيلية ، ولتحويل الدولة الوطنية العراقية بعد تفكيكها العملي الى خادم فعلي لمتطلبات الاقتصادية والسياسية والعسكرية الامريكية .






#كاظم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البريق الروسي الجديد !
- حصاد القمة !
- ! المؤتمر الدولي حول العراق ) حركة التفافية فاشلة )
- لعبة القط والفأر .. ألى اين ؟
- الفتنة الشرق اوسطية ! ايها الوطنيون كفوا عن النفخ في بوق الط ...
- أفغانستان في ظلال العراق
- افغانستان في ظلال العراق
- الصومال امتداد لمشروع الشرق الاوسط الكبير
- مصالحة على عجل ( النسخة الثالثة)
- حركة مكشوفة في التوقيت والمكان
- مهمة التحرير والبديل الوطني العراقي
- المتغيرات واستراتيجية حزب الله
- هل حملت زيارة رايس أي معاني استراتيجية ؟
- القرارات الدولية وهستيريا العبث الأمريكي
- فاشية المسلمين ! أم فاشية رأس المال الأمبريالي
- معالم ما بعد قرار مجلس الأمن المنتظر
- معالم ما بعد قرارمجلس الأمن المنتظر
- قراءة في متغيرات التكتيك الأمريكي وفرص نجاحه
- ضربة الردع المحدودة
- التوقيت الأمريكي لغياب الزرقاوي !


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم محمد - المتغيرات الدولية والسيادة الوطنية