أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - أقلام قراء















المزيد.....

أقلام قراء


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1973 - 2007 / 7 / 11 - 10:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كما للكتاب قراء معجبون ، ينتظرون كتاباتهم ويحرصون علي متابعتها أولا بأول ..
كذلك القراء الذين يكتبون تعليقاتهم علي مقالات الكتاب بالصحف – سواء بأسماء مستعارة ، في الغالب ، ولا تخلو من ظرف ساخر أو هازل ، أو بأسمائهم الحقيقية - لهم قراء معجبون أيضا ..! ومن هؤلاء القراء من يعجب بهم القراء والكتاب معا ! مثلما يعجب كل قاريء بكاتبه المفضل ، ويحرصون علي قراءة تعليقاتهم ، وأنا كواحد من الكتاب ، معجب جدا بعدد من القراء أصحاب التعليقات المتميزة ، وأذكر أن قارئا من أصحاب التعليقات المتميزة جدا قد توفي ، ولم أكن أعرفه ولا أعرف سوي اسم هزلي مضحك كان قد اتخذه لنفسه ، وفي أحد التعليقات ذكر خبر وفاته قاريء آخريعرفه . ولشدة اعجابي بتعليقاته نشرت مقالا ، أنعي فيه هذا القاريء الذي توفي - طاب مثواه – ( كان يوقع باسم طريف وساخر اتخذه لنفسه وهو " بهلول بعد الفول " ! ) فجاءت تعليقات كثيرة تدل فعلا علي أن ذاك القاريء المرحوم كان له معجبون بقلمه في التعليق علي مقالات الكتاب .. 43 تعليقا من القراء ،علي مقالنا في نعيه ..! فكان أشبه بسرادق عزاء ..! أقيم له في الموقع الاليكتروني copts-united.com .
واليوم سأنقل لكم بعضا من تعليقات أعجبتنا بأقلام قراء ..
وتلك التعليقات لهؤلاء القراء ليست علي مقالاتي السابقة ، وانما علي مقالات لكتاب غيري ..
---
تعليقا علي مقال نشر للناقد المصري " رجاء النقاش " عن قصيدة للشاعر والفنان الفذ الراحل" نجيب سرور " ، وكان قد كتب قصيدته تلك عقب خروجه من محنة ايداعه بالسجن ومستشفي المجانين علي يد جهاز أمن عبد الناصر ، وهي قصيدة " الأميات " ، كان مقال رجاء النقاش بموقع " ايلاف " يوم22 -4-2007 بعنوان " احذروا الأدب البذيء " .
وقد نقلنا بعض التعليقات التي كتبتها أقلام القراء علي النحو التالي :

GMT 6:09:34 2007 الأحد 22 أبريل العنوان: حقيقه مجحوده

الأسم: هشام بيومي الكويت

كل ما قاله الشاعر نجيب سرور في قصيدته المحظوره صحيح وكان واقعا معاشا في مصر لفتره نعلمها جميعا ولا احد ينكر حدوثه حتي رجاء النقاش نفسه ولكنه يرفض الحديث عنه خاصة وقد جاء الحديث من الاندبندنت كما ان القصيده عن فتره كان رجاء النقاش احد اعلامها ولكنه في مقاله لا تعنيه الحقيقه وانما يعنيه مايصح وما لا يصح.........وجمال الادب ليس دائما في التوريه والتلميح والايحاء والرمز وانما جماله احيانا في اظهار البشاعه وفي المباشره الفجه
-- --
الأسم: المصرى أفندى تعليق 2 -

بل لوموا الجلاد, فمن بعد ان جننوا الرجل الفنان نجيب سرورجايين مش عاجبهم كلامه, هو كان عارف كده لما قال:مش عيب اقول يوم أميات وانا ... ما عادش فيها خشـا ولا عيب ولا نيله. ومصر قدام عنيّه وشها مرشّـق ... م الهبش.. دمامل وما باليد ولا حيله. وذلك حسب تصرف أحد كتاب إيلاف.. وهو أيضا القائل عن الجهبذ: هيكل ده (بكاش) بيكتب لسَّه بصراحه... بصراحه خالص ومين يقدر يرد عليه. ومادام دى هيه الصراحه يبقى بوقاحه... ...


تعليق 3- العنوان: لا للأخلاقويّة -


تعليق 4
الأسم: حرّ

لو وافقنا السيد النقاش فيما يسقطه من أخلاقوية على الادب لأعدمنا نصف تراث الادب العربي(بعض قصائد المعلقات، قصائد أبى نواس،الف ليلة وليلة،الروض العاطر...) لايوجد في أبجديات النقد الأدبي ماسماه الكاتب بالأدب البذيء،وليس من واجبات الادب مراعاة الذوق العام والاخلاق ، هذا خطاب أصولي أخلاقوي وغير علمي. أما حديث الكاتب عن الوردة فهو دليل قاطع على أن الكاتب قد انقطع منذ عقود طويلة عن متابعة تطورات مسارات الادب والفن، هل سمع الكاتب مثلا بتيار الواقعة القذرة في أمريكا الذي أنتج نصوصا أدبية مهمة جدا؟ يبدو للأسف أن النخبة المصرية قد التهمها سرطان الاسلاموية.

تعليق 5
GMT 12:05:26 2007 الأحد 22 أبريل العنوان: الله يرحمك يانجيب



الأسم: وحيد

الان تقارنون نجيب سرور بالمتنبى وهو من ذاق الذل على ايدى الهه الحكم وفاسدين ومفسدين مصر الذين اختطفوا البلد وجعلوها عزبه ابوهم .اما عن الوسط الفنى فهذه هى بكل اسف واقول بكل اسف لانه المفروض ياأستاذ رجاء ان أؤمن بما اقدم.وليس من الاخلاق التى تنادى بها ما يحدث فى الوسط ,وانت تعلم تماما ما يحدث ام نريد ان اقص بعض الاحداث اليويمه العاديه الحدوث جدا فى هذا الوسط؟؟؟انا معك ان الفن الجميل هو ما يبقى ويعبر عن اغلب الناس .ولكن هل كان نجيب سرور كاذب .ام انه من فرط صراحته اوجعتهم قذارتهم؟!

تعليق 6

GMT 4:42:00 2007 الأحد 22 أبريل العنوان: اختيار

الأسم: محمود

أختار بذاءة نجيب سرور على احتشام رجاء النقاش مدفوع الثمن


=== === === ===
وعلي مقال لأشرف عبد القادر بموقع الأقباط متحدون يوم25فبراير2007 ، جاءت تلك التعليقات :
اسم صاحب التعليق :
أبو النكد السريع
التعليق :
الى المواطن مصرى صاحب التعليق رقم 2 - سوف اعتبر كلامك صحيح ان بعض القساوسة فى الغرب مثلى الجنس وطبعا هذا مخاف للشريعة المسيحية ويتم اقصاءهم عن الخدمة الكنسية ( انا اعلم ذلك بحكم اقامتى فى الغرب ) ولكن ما رايك يا مصرى فى اتيان المرأة من الخلف والغلمان المخلدون حسب الشريعة الغراء ؟؟
- فرنسا يا سيد منعت كل الرموز الدينية واولها المسيحية - ومنعت الحجاب والطاقية اليهودية
- المحكمة البريطانية منذ اشهر قليلة منعت سيدة مصرية مسيحية تعمل فى شركة طيران ببريطانيا من ارتداء الصليب
- الغرب كان يستعمر كثيرا من الدول لكن لم ينشر دينة بالسيف ولا بالاكراة وعلى فكرة الدولة رقم 2 فى العالم لها خطوط سكة حديد هى مصر بسبب الاستعمار البريطانى والحملة الفرنسية ادخلت الطباعة وفك رموز حجر رشيد وكثيرا مما نحن فية والاكثر الذى هدمناة كان من الاستعمار
- زادت حالة التخلف والتدهور والانحطاط والاستبداد بعد حركات التحرير المزعزمة
- وللعلم امريكا كانت مستعمرة بريطانية وكندا كانت بريطانية فرنسية - جنوب افريقيا كانت بريطانية وتايوان كذلك وايضا استراليا شوف حالهم اية وشوف حالنا احنا اية السبب ان الاستعمار اخذ بيد هذة الشعوب التى حاولت النهوض ونهضت اما نحن ما زلنا نفكر فى دخول الحمام ورضاعة الكبير والجن المؤمن واخوة الكافر
- اخر دولة نالت اسقلالها منذ اكثر من 50 سنة ومنذ ذلك التاريخ ونحن نهوى الى الحضيض - ماذا فعلنا منذ ذلك التاريخ ؟
- يا مصرى لو حادث قطار عندنا او وباء مثل انفلونزا الطيور او ازمة فى انابيب البوتاجاز اول حاجة تسمعها دى مؤامرة صهيونية امريكية مع ان امريكا تعطينا اكلنا خمسة ايام فى الاسبوع
====== === ===

04 06 2007 04:47 am وتعليقا علي مقال "حمد الحمداني " – الأقباط متحدون -


04 06 2007 04:47 am 1-الراسل ابوالنكد السريع مقال حمد الحمداني – الأقباط متحدون -

انت بتتكلم جد ؟؟ وانت مقتنع انة من الممكن قيام دولة مشتركة بين الفلسطينيين واليهود والجميع متساوون فيها ؟؟ انت اكيد لا تعرف العرب ولا تتكلم العربية . لما المسلمين العرب يقبلون اخوتهم المسيحيين او اى عرق او ديانة اخرى يبقى يفكروا فى قبول اليهود فى دولة واحدة . ولما يتفق الفلسطينون مع انفسهم اولا نبقى نشوف الموضوع . وحينما يكف المسلمون عن الدعاء على اليهود والنصارى تبقى تفكر فى الموضوع . وعلى فكرة تنظيم القاعدة او الجماعات الاسلامية او الجهاد لم نسمع اطلاقا ان تحرير فلسطين من ضمن خطتهم .صح النوم يا حاج .

9-الراسل بهلول بعد الفول-- رد علي القرآنيين " دكتور منصور " بموقع الأقباط متحدون

التعليق :
انني احترم أسلوب الدكتور احمد صبحي منصور واعتقد أنه يحاول ان يصلح ما أفسده الزمن وما يفسده اتباع العقيدة. وكون الدكتور أحمدصبحي منصور معارضا للاخوان او الشيعيين او الصوفيين من أصحاب ( العقائد الارضية)الطرق السياسية و الذين كما قال تحولوا الي أئمة بقدرة قادر. أعتقد ان الدكتور أحمد يحاول أن يعكس الوضع لكي يصل الي نفس النتيجة . فهو يبدأ بكلام كأنه صادر من أولياء الله الصالحين و يتخذ من القرآن وسيلتة ويلغي كل المفكرين الاسلاميين الذين أطلق عليهم المسلمون لفظ العلماء و الذين أتخذوا من الايات المدنية وسيلة للوصول الي الحكم . وكما قال في عدة كتب وفي عدة مقالات أنه يعتقد أو يؤمن او هكذا يري أن الايات المكية هي التي نسخت الايات المدنية . في النهاية أجد نفسي غير متفق مع النتيجة التي يرجوها الدكتور صبحي منصور فهو كمن يعطي قبلة الحياة للجسم الاسلامي الذي يحتضر بسبب فضح التعاليم الاسلامية التي لا تحترم الاخر ولا تعرف معني المعايشة السلمية بين المسلمين وبين اصحاب العقائد او ال لا عقائد. أولا من من المسلمين الارزوقية المستفيدين من الوضع الحالي سيوافقه علي استخدام الايات المكية بديلا عن الايات المدنية لو فرضنا جدلا ان العالم الاسلامي تخلص من جميع الكتب الاخري وارتضي بالقرآن ككتاب الواحد الوحيد ؟ فنعود مرة أخري لما جاء في القرآن من تعاليم ضد كل من هو غير مسلم وكيف يستطيع ان يقنع المسيحيين و اليهود أن القرآن الذي كفرهم هو غير القرآن الذي يروج له ؟ للاسف يا دكتور قضيتك خاسرة من قبل ان تبدأ فيها من المسلمين اولا وبسبب تعاليم القرآن ثانيا او أن كنت تعتقد أن هذا فيه تجني فلنقول بسبب تعاليم القرآن اولا وبسبب تخلف الامة الاسلامية ثانيا . عزيزي الدكتور أحمد من فضلك فكر في كيف أن تقنع العالم واولهم المسلمون أن العقيدة الاسلامية ليست عقيدة ارضية فحسب بل وهي لا تتكلم الا عن الارضيات وفي حتي في السماء ايضا تشجع المسلم علي أن يتمادي في ما يستطيع أن يفعلة في الارض . لا أعلم كيف تغاضيت عن ان الذي نعتقد نحن الارضيون يساوي أجرام و تعدي علي القانون الارضي من زواج المتفعة الي نكاح الاطفال الي الخمر و الي ملكات اليمين يكون أضعاف مضاعفة في الجنة ؟ اعتقد أن محاولاتك الصادقة لانقاذ الاسلام هي محاولة فاشلة جدا حتي لو نجحت فستتحول افي النهاية الي ما هي علية اليوم ولكن بصورة اخري. لا تيأس يادكتور فهناك رب ينظر من فوق
===== === ===

تعليق علي مقال " جاك عطا الله " – نفتح الشباك . - يوم 29 -6-2007 بموقع الأقباط متحدون -
30 06 2007 03:18 pm 6-الراسل بطرس النمس

في دول الغرب الكافر الذي لا يدين بدين المحبة والسلام اياه..يسمحوا بالمظاهرات لبنات الليل والمرضي بالشذوذ الجنسي _للتعبير عن مطالبهم .... اما في بلد وادخلوها باْمان سالمين فاْن ابناء البلد الاصلاء والذين تمسكوا باْصولهم و بعقيدتهم غير مسموح لهم بالاحتجاج الصامت!!!خدوا بالكم معانا احتجاج صااااااااااامت...قال ايه خوفا من اندساس عناصر متطرفة!!!!!!!!!!!!!وآه يا لخوفي علي نهاية آخرة تطرفكم يا بلد!!!!!!!!!!!!!
========
تعليقا علي مقال نضال نعيسة – موقع ايلاف - عن القرآنيين / ايلاف – يوم 6 -6-2007 .. كتب : " مصري وبس " .
لأسم: مصرى وبس
التعليق :
حتى لو إنتهى الأمر بالإنكار التام للسنة والعمل فقط بما جاء فى القرآن.. فنخرج من نقرة لنقع فى دحدورة, فكيف نفسر آية السيف, وآية إضربوا كل بنان, والآية التى على وشك الشهرة (وإمرأة وهبت نفسها)... يظن القرآنيين أنهم وجدوا الحل ولكن سيظل تساؤول يجر تساؤل, للأسف الجذر ذاته يحتاج إعادة تأهيل.
===

كان هذا بعض من تعليقات بأقلام قراء ، أعجبتنا ، والي فرصة أخري ننقل لكم فيها عددا آخر مما كتبته أقلام قراء نابهين .
======



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قانون العصر لبناء دور العبادة في مصر
- !جماعة دينية تؤسس حزبا باسم مدني
- هذا هو الاسلام : رسالة للرأي العام العالمي
- هذا هو الاسلام : رسالة للضمير الانساني العالمي
- قبل أن تنفجر قنبلة الاسلاميين المفرج عنهم بلا رعاية
- اضبط ..عدو الديموقراطية تسلل لحزب ديموقراطي !
- رد علي الشيخ جمال البنا : وماذا عن القرآن المناقض للقرآن !؟
- رسالة ثانية الي الرئيس ساركوزي
- حماس والشيخ هلال في مصر
- عبد الناصر= النكسة والخراب لمصر والجوع لشعبها
- رسالة الي ساركوزي
- تضامنوا مع الاخوان المسلمين
- هؤلاء هم من يعرفون معني نكسة 1967
- من مآسي عمال مصر بالخارج
- النكسة وأغانيها الجميلة
- رسالتان ..بدون تعليق
- الي : مسعود البرزاني - الرئيس الكردستاني
- الي : مسعود البرزاني - رئيس كردستان العراق
- ظهور فجائي لحزب يدعي - المصري الليبرالي - ! - 2
- ظهور فجائي لحزب يدعي : المصري الليبرالي


المزيد.....




- كاميرات مراقبة ترصد فيل سيرك هارب يتجول في الشوارع.. شاهد ما ...
- على الخريطة.. حجم قواعد أمريكا بالمنطقة وقربها من الميليشيات ...
- بيسكوف: السلطات الفرنسية تقوض أسس نظامها القانوني
- وزير الداخلية اللبناني يكشف عن تفصيل تشير إلى -بصمات- الموسا ...
- مطرب مصري يرد على منتقدي استعراضه سيارته الفارهة
- خصائص الصاروخ -إر – 500 – إسكندر- الروسي الذي دمّر مركز القي ...
- قادة الاتحاد الأوروبي يتفقون على عقوبات جديدة ضد إيران
- سلطنة عمان.. ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 ...
- جنرال أوكراني متقاعد يكشف سبب عجز قوات كييف بمنطقة تشاسوف يا ...
- انطلاق المنتدى العالمي لمدرسي الروسية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - أقلام قراء