أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توما حميد - القضاء على اليسار الهامشي ام احيائه! - رد على رسالة مؤيد احمد بصدد اتحاد المجالس!















المزيد.....

القضاء على اليسار الهامشي ام احيائه! - رد على رسالة مؤيد احمد بصدد اتحاد المجالس!


توما حميد
كاتب وناشط سياسي


الحوار المتمدن-العدد: 1973 - 2007 / 7 / 11 - 10:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان مشكلة اليسار الهامشي هي انه يحول كل المفاهيم والمقولات الماركسية الى كاريكاتور! احدى هذه المفاهيم الذي حولها اليسار الهامشي الى كاريكاتور كانت مقولة "اليسار الهامشي" نفسها. يتم هذه الايام سوء استخدام هذه المقولة بشكل ملفت للنظر. تجسد سوء الاستعمال هذا للاسف بشكل جلي في رسالة الرفيق مؤيد احمد بخصوص المشاكل الاخيرة في اتحاد المجالس والنقابات العمالية في العراق. ففي الوقت الذي خصص معظم رسالته لاتهام الاخرين بكونهم يمثلون اليسار الهامشي ونقد هذا اليسار مثل الرفيق مؤيد احمد اليسار الهامشي في هذه القضية بجدارة ليس فقط في موقفه بل حتى في الكلمات والمصطلحات التي استخدمها.
ان جوهر رسالة ريبوار احمد واضحة. كانت الرسالة حول مسالة ان المشاكل داخل الاتحاد ليس لها اي ربط بمشاكل الطبقة العاملة في حين ان مؤيد احمد لم يتطرق لا عن قريب ولا عن بعيد من تلك المسالة. كل تلك الرسالة الطويلة المليئة بجمل تتحدث عن الطبقة العاملة ووحدتها وعن من يمثلها لم تقل شيئا عن مدى ارتباط تلك الخلافات بمشاكل الطبقة العاملة. ان الخلافات داخل اتحاد المجالس لم تكن مشاغل الجماهير في العراق التي تتمثل في الامن، انعدام الخدمات، قانون نفط العراق، الزيادة الاخيرة في اسعار الوقود وغيرها. فهل بامكان احد ان يدعي بان الخلافات داخل اتحاد المجالس كانت حول المشاكل التي تهم الجماهير المليونية؟
فكل الاطراف التي تشارك في تلك الخلافات بما فيها فلاح علوان يتحدثون عن مشاكل تنظيمية وحتى شخصية، بل ان فلاح علوان حتى لايعترف بوجود مشكلة اساسا، الا ان الرفيق مؤيد احمد يعطيها بشكل مفتعل معاني طبقية وفلسفية حيث يقول ان ظاهر الموضوع هو الاختلاف حول ممارسات الطرفين ولكن جوهر الصراع والاختلاف هو حول تصوراتنا المختلفة لكيفية التطوير بالحركة العمالية. والاكثر من ذلك يقدم فلاح علوان بانه الميل الذي يناضل لاجل تقوية نضال طبقي عمالي موحد ويمثل الشيوعية العمالية وافاقها واجندتها في الحركة العمالية ومنظماتها الجماهيرية بينما بقية الرفاق هم "خونة" الطبقة العاملة!!! ليس اسهل من التخوين للخروج من المازق.
ان شخص يصر على قيادة منظمة ترفض اغلبية اعضاء هيئتها القيادية الذين انتخبوه لقيادتها لهو امر يبعث على العجب. ليس في المجالس والنقابات العمالية فحسب بل حتى في المنظمات الربحية والحكومات البرجوازية لاتجد قائدا يقبل ان يبقى في منصبه اذا رفض من قبل الاغلبية في منظمته او حكومته. كيف الحال بمنظمة غير ربحية لا بل اتحاد مجالس عمالي مجالسي؟! في الحقيقة، انا ارى هذا الامر حتى مخجلا. ماهو مصدر شرعية قيادة الرفيق فلاح علوان لاتحاد مجالس والنقابات العمالية؟ هل لانه سافر عدة مرات الى اوربا او لان ILO تعترف به؟ ان تلك ليست مصدر شرعية لقائد منطمة عمالية راديكالية. مصدر شرعيته القانونية هي الهيئات والمؤسسات التي انتخبته.
من جهة اخرى اريد من الرفيق مؤيد احمد ان يقول لنا ما هو الافق الذي يطرحه فلاح علوان الذي يمثل الشيوعية العمالية في رأيه امام الطبقة العاملة؟! اساسا هل لديه افق؟! ان قراءه بسيطة لجريدة المجالس العمالية التي هو رئيس تحريرها تدلل لك باوضح الاشكال على انعدام الافق هذا. حتى ان بعض المكانة التي احتلها الاتحاد وفلاح لايعود الا الى دور الحزب الشيوعي العمالي العراقي وتنظيماته في الخارج والداخل. بدون الحزب، ليس فلاح ولا اتحاد المجالس بشيء! ارجو ان يكون ذلك معلوماً لمؤيد ولغير مؤيد. ان علاقات الاتحاد في اليابان وسويسرا وامريكا كلها مديونة للحزب وتنظيمات الحزب التي يعود مؤيد لتوجيه سياط النقد لقيادته!!
لذلك فان التنظير عن كون المشاكل داخل اتحاد المجالس صراع بين الشوعية العمالية واليسار الهامشي وحشو المقالة بتعابير رنانة عن الطبقة العاملة والشيوعية العمالية وعن الطرف الذي يمثلها كانت محاولة غير موفقة وبائسة الى ابعد الحدود.
من جهة اخرى ان ريبوار احمد لم يكتب عن هذا الموضوع باي صفة رسمية. من الممكن لاي شخص ان يتفق او لايتفق معه. لمن لايعرف ريبوار احمد كسكرتير الحزب الشيوعي العمالي العراقي لايعرف من رسالته انه حتى عضو حزب معين. و لم تتحدث هذه الرسالة عن اليسار والشيوعية العمالية بل عن منطمة عمالية، لذا فانا لااجد اي مبرر للرد عليه كقائد او على الاقل كجزء من قياة الحزب الشيوعي العمالي العراقي وتحويل الموضوع الى نقاش حول اليسار الهامشي والشيوعية العمالية.
ان هذا يبين ان موضوع الرفيق مؤيد احمد ليس مسالة الطبقة العاملة والجماهير في العراق او حتى اتحاد المجالس بل مسالة داخل الحزب، انه بصدد الدفع بصراع اخر. الموضوع كان موضوع منظمة جماهيرية بينما حوله الرفيق مؤيد الى موضوع بينه وبين قيادة حزبه وموقعه في هذا الصراع الحزبي..
الكلمات والمصطلحات التي استخدمت امر مثير للاستغراب من احد في قيادة حزب شيوعي عمالي. لقد نعت الرفيق مؤيد كل المخالفين لمحفله بـ"التشهيريين" و"المخربين" و"الانقلابيين" و"الانشطاريين" و"الفوضويين" و"الفوقيين" و"مثقفين سياسيين" و"كاسري سمعة" و"منتحلي اسماء" و"مثيري امور ثانوية وشخصية وتنظيمية وادارية". واتهمهم بكونهم "يسار تقليدي" يشعر بالخناق من تطور عمل اتحاد المجالس وتبحث عن سبل اعاقة تلك التطورات والحط من مكانة الاتحاد ودور الرفيق فلاح. ويقول ان اعمالهم هي تجسيد لنمط عمل يعكس ضغوط وتاثيرات للطبقات الاخرى غير الطبقة العاملة.ويصف اعمالهم بالخطرة. بل وصل الامر باتهامهم بانهم يقومون بتقديم هدية للبرجوازية واحزابها وقواها الرجعية. ويضيف بانهم سلكوا مسلكا مناهضا للحركة العمالية. ان هذه تنظيرات ليس فيها اي فائدة لاحد ومتخلفة عن ركب الشيوعية العمالية كثيرا.
كل تلك النعوت كانت لرفاق لهم خلافات مع رفيق اخر يعتبره مؤيد انه يتفق معه بالخط (وليس بوسع الف مكرسكوب نظري ان يبين ماهي ملامح هذا الخط!!). والاكثر من ذلك يتهم رفيقه- ريبوار احمد- بتزكية " مخربي" وحدة الطبقة العاملة!! انها سابقة بحق! ويضيف ان هذه الصراعات وهذه الاحتكاكات محتملة في المنظمات الجماهيرية ولكنها لا تتحول الى انشقاقات واعمال فوضوية وتكتلية وتدميرية، اذا لم تتلقى، القوة والدعم المعنوي من تقليد عمل اليسار الراديكالي داخل الحركة الشيوعية العمالية وحزبنا ايضا!! بدل ان يمسك مؤيد بخناق فلاح الذي لم يستجيب لرسالة ريبوار وماطل لسنين في عد الاعتراف بوجود مشكلة في اتحاد المجالس كما هو واضح من رسالة نادية المنشورة على سايت الحزب، وبدل من ان يمسك بخناق كل القادة العماليين الذين اولوا ثقتهم بالحزب في مناسبات مختلفة، ياتي مؤيد ليمسك ياقة ريبوار وقيادة الحزب؟!!! اثمة عجب اكثر من هذا؟! ان رسالة مؤيد هي لاحزبية الى ابعد الحدود.
ان العبارات والكلمات التي استخدمها الرفيق مؤيد هي من جعبة اليسار الشعبوي وبقايا يسار رأسمالية الدولة للقطب الشرقي واليسار الهامشي. حسب ذلك التقليد، ان اتهام ايا كان بكونه انشقاقي وانقلابي، يعني تهيئة الارضية حتى لاعدامه او التنكيل به عندما يكون في الحكم، وعندما لا يكون في الحكم يعني فضحه واغتيال شخصيته وفي كلا الحالتين، فانه غريب عن تقليد الشيوعية العمالية. ان هذه هي اليسارية بعينها.
الرضا الزائد عن النفس: ان احدى اهم مميزات اليسار الراديكالي هو انه عندما تقرأ ادبياته تحس وكانك على ابواب ثورة عمالية في كل لحظة وعادة ما يكون راضي عن اعماله ومقتنع بانجازاته. تحس من خلال رسالة الرفيق مؤيد بوجود شعور بالرضا عن النفس يفوق الواقع. ان اتحاد المجالس للاسف بعيد عن المكانة التي يجب ان يكون عليها.أن تصوير مؤيد للاتحاد مضخم ومبالغ فيه. لوكان هذا وضعه لكنا في مكان اخر.
عدم طرح حل للمشكلة: المشكلة ليست في وجود اختلافات داخل اتحاد المجالس بل في عدم حلها. بالنسبة لفعالي الحركة العمالية او حتى اي شخص عادي يعد القدرة على الاعتراف بوجود المشكلة والمبادرة بحلها ميزة مهمة. في حين ان بالنسبة لليسار الراديكالي الذي يمجد ويقدس الافكار يكون هذا امرا مستحيلا. لذا لم يقدم الرفيق مؤيد احمد اي حل في رسالته بل دعا بشكل ضبابي الى هزيمة اليسار الهامشي!!! كما عبر رفاق غير حزبيين في اتحاد المجالس عن حرص على استقلالية ووحدة الاتحاد اكثر من الرفيق مؤيد وفلاح لسبب بسيط لانهم عبروا عن استعدادهم لحل تلك المشاكل، بينما يصر هؤلاء على قدسية افكارهم ومواقعهم في المنظمة.
ان سبيل حل مؤيد لوضع بركاني هو الانتظار لحين حل مشكلات اليسار الهامشي داخل قيادة حزبه!!! ان هذا دليل عن ابتعاد مؤيد التام عن حاجات ومتطلبات الخركة العمالية والسعي بكل ثمن من اجل عدم التفريط بـ"مكسب" رئاسة فلاح! لا اكثر.
ويتهم الرفيق مؤيد كل قياة الحزب الشيوعي العمالي العراقي بالهامشية بينما يبرئ نفسه منها. لماذا يعتبر الرفيق مؤيد بريء من الهامشية؟ اذا كانت قيادة الحزب الشيوعي العمالي العراقي قيادة يسار هامشي باعتبار اننا لم نتمكن رغم صحة تحليلاتنا من كسب ثقة الجماهير في العراق لماذا يكون الرفيق مؤيد مستثني عن هذه المسؤولية؟ ما الذي قام به بشكل عملي بحيث يفصله عن هذا اليسار الهامشي؟!
كما يتهم الرفيق مؤيد احمد الرفاق المخالفين لفلاح علوان بكونهم مثقفين سياسيين. ليس في هذا الاتهام اي انصاف. لماذا يكون شخصية محبوبة ومعروفة مثل علي عباس مجرد "مثقف" بينما الرفيق مؤيد او فلاح شيوعي عمالي؟!
يقدم الرفيق مؤيد نفسه في تلك الرسالة كشخص مخلص لقضية ووحدة الطبقة العاملة واتحاد المجالس في حين انه، بمنطقه هذا، له دور جدي في وصول المشاكل داخل الاتحاد الى هذا الحد والى ضعف هذه المنظمة بسبب دفاعه غير المشروط عن فلاح!! وضرب عرض الحائط كل الاصوات الاخرى. لماذا يفتح مؤيد اذان صاغية لفلاح وينكر للاخرين اي راي او ملاحظة او انتقاد؟! ما الامر؟ محفلية؟! ام ماذا؟!
ارجو ان تصبح المشاكل داخل الاتحاد وهذا النقاش امر من الماضي بسرعة، والتفرغ من اجل القيام باعمال تنتظرنا في المجتمع. ان رسالة ريبوار كانت مفتاح هذا الحل. وهو الامر الذي انكره مؤيد وفلاح ويتحملون مسؤوليته السياسية كاملة امام التاريخ.
لقد كان الزمن رحيما بهذا الحزب حيث ان رغم كل مشاكله لايزال يمثل الامل الوحيد للجماهير في العراق وهو القوة الاكثر تهيئا لتمثيلها في عراق اليوم. دعونا ودعوا كوادر الحزب يتفرغون للمسائل الهامة التي تنتظرهم في المجتمع.



#توما_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بصدد التفكير النقدي والممارسة المستندة على المنهجية وأهميتها ...
- المرأة في عراق ما بعد الاحتلال
- هل من حدود للعبثية الاسلامية؟؟؟
- مؤتمر شرم الشيخ، مشروع انقاذ الاحتلال الذي ولد ميتا
- يونادم كنا: رجل امريكا الخائب،لايمثل اتباع والمحسوبين على ال ...
- ملعون هذا الشرف ...!
- الحزب الشيوعي العراقي شريك في جرائم الاحتلال وحلفائه_الجزء ا ...
- الحزب الشيوعي العراقي شريك في جرائم الاحتلال وحلفائه_الجزء ا ...
- الحزب الشيوعي العراقي شريك في جرائم الاحتلال وحلفائه_ الجزء ...
- الاحتلال ام الكحول؟!
- غناء شذى حسون ام لحايا السيستاني والضاري
- في الذكرى الرابعة للغزو ، العراق إلى أين؟
- المصالحة والتعايش في مجتمعات الصراع العراق نموذجا
- ابشع جريمة وعمل ارهابي في التاريخ المعاصر!
- وجود يسار مقتدر هو السبيل لاقامة مجتمع مدني علماني
- الحجاب راية الاسلام السياسي
- المجتمع بحاجة الى حركة علمانية ملحدة وليس الى دين اخر
- يجب وضع حد لاستهتار شيوخ الاسلام بمنجزات البشرية
- امريكا تقتل صدام على الطريقة الزرقاوية
- مؤتمر حرية العراق بحاجة الى دعمك الملموس


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توما حميد - القضاء على اليسار الهامشي ام احيائه! - رد على رسالة مؤيد احمد بصدد اتحاد المجالس!