أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - قراءة نقدية لمسرحية - لوحات ناطقة - للكاتب الفلسطيني عبد الوهاب أبو هاشم















المزيد.....

قراءة نقدية لمسرحية - لوحات ناطقة - للكاتب الفلسطيني عبد الوهاب أبو هاشم


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 1980 - 2007 / 7 / 18 - 07:41
المحور: الادب والفن
    


مقدمة ..
يطالعنا الكاتب الفلسطيني عبد الوهاب أبو هاشم من خلال جسد النص المسرحي الذي يقدمه مشاكلة نصية .. يحاول من خلالها تصوير معاناة الفلسطيني ومحاولة الوصول إلى يقين ما بحق تقرير المصير .. ويبدو لنا من الوهلة الأولى كم المعاناة واستحضارها في نفسه وشعوره بهموم شعبه وبقضايا وطنه التي تخذله صفقات الاتفاق دون جدوى أو دون تحقيق مرامي حقيقية .. تتوازى ومطلبه في حياة أو في غد لا تثقله الاغترابات النفسية والتهجير المستمر ..
نجده ومن خلال ما سوف نرصده من تحليل يقترب من التحليل السيميولوجي لهذا النص المسرحي أنه يملك القدرة على التقاط اللحظات الحميمية ولحظات المواجهة .. واستحضارها من خلال لغة بسيطة تعكس واقع الحال على تركيباته الصعبة / السهلة في آن .. ومن خلال لغة الإيحاء تارة .. والإيماء بإشارات الحضور التي لا يمكن إغفالها تارة أخرى .. إلى جانب أسلوب التعبئة المفروضة على شعب ما زال يخطو أولى خطواته نحو التحرير .. وذلك من خلال لوحاته وعلى لسان شخصياته , وسوف أتناول منهجية الدراسة فنيا / سيميولوجيا أولا ثم اقدم تحليل لبنية المضمون الأيديولوجي الذي يقدمه لنا الكاتب ضمنيا من خلال عدة عناصر هي :
الشخصيات والديكور والزمن ومدارات التحول والمكان والرحركة وعلامات التمهيد / إشارات التنبيه وإنتاج الدلالة المباشرة وسيميولوجية العلامة النصية أو الأدبية والدلالة الأخلاقية أو الأدبية والمضمون المسرحي والفكرة الأساسية ..
بداية نلمس في المسرحية خروجا عن المعهود للشكل المسرحي .. فهي تخرج عن نظام الفصول الثلاثة لتقدم لنا عدو لوحات متفرقة / متربطة في آن .. من خلال مسرحية ذات الفصلين الإثنين فقط والمتكون من مشاهد هي في أصلها لوحات تصويرية .. أما في الفصل الثانية فهو يقدم ثلاثة مشاهد لينتهي به الأمر بمشهد ما قبل الختام .
اما بالنسبة للوحات فهي تستمر في تواصلها من خلال عناوين رئيسية هي الفصول والمشاهد .. لقد خرج الكاتب عن نظام المسرحية المتبعة في تقسيمها المعهود في شكلها التقليدي .. ليقاسمها لوحات هي في الأصل ما يشكل البناء الداخلي لجسد المسرحية وليست الفصول أو المشاهد .. وتشترك في بؤرة حدث قيمي واحد فقط .. هي الحدث الوجودي / الفلسطيني عبر مراحل تحولات متغايرة .. تتشابكها عصب واحد .. هو قضية تطرح نفسها بإلحاح واستمرار دائمين .. ليتم الوصول لنهاية هي بحد ذاتها قيمة أخرى لا تقل أهمية عن قيمة النضال الفعلي للوصول لها .
بالنسبة للشخصيات فعند الحديث عنها نجد أن الكاتب قد قام بفرز شخصياته أو تحديدها تبعاً لمهما كل شخصية لتفيد أو تخدم الهدف من الموقع الذي تحتله ( المهنة ) وهو تحريك مسار الحركة داخل النص بجملته .. أو لتفعيل الخط المسرحي حسب ما يهدف إليه الكاتب في نهاية المطاف ..فمثلا هناك القاضي والفيلسوف والنائب والعالم ورجل الأعمال والمهندس وشيخ هو كبير الرواشد .. هذا بخلاف أن هناك شخصيات ثانوية وهي أيضا تنتمي إلى بيئة هي في الأصل فلسطينية .. وتنتمي لصراعات أيضا فلسطينية .. وتشير ضمناً ايضا إلى أحلام فلسطينية .. منها المصور وأسماء متناثرة بلا ألقاب محددة .. ولكنها محددة بتفاصيل مميزة وعلامات إيمائية ,إيحائية منها السمين والنحيف والأشيب والأصلع والبائس والفقير وغيرها من أسماء علم نكرة .. وكأن الكاتب أراد بصيغة النكرة وعدم تحديد أنساب معينة أو يشير لكل فلسطيني ضمنيا من خلال النماذج التي يقدمها في نصه المسرحي .. وكأنه يجمل في توصيفه الشكلي أو المسمى المعنوي الكثير من ملامح متعددة أراد لها الكاتب الحضور الضمني وسط ترائي شخصيات المسرحية بلا إستئذان مسبق .. وفي النهائية النصية يكون استحضار هذا المعنى شيئا مهماً من فنية النص ..
أما بالنسبة للحوار فمن الملاحظ أولا أن الكاتب قد تقيد بتوزيع مهام الحوار كل حسب مهنته ودرجته العلمية وبيئته الثقافية .. فنجد أن الكاتب قد وزع الحوار بين اللهجة العامية أو اللغة التي هي أقرب للعامية منها إلى الفصحى وهي تسمى عادة بالعامية الفصحى , والتي تبتعد عن الابتذال وكأن الكاتب أراد بهذا الحوار او اختيار هذا النوع من اللغة تقريب المسافة بين القارئ وشخصيات المسرحية لمنع التباس المعنى عليه .. ومن ثم التركيز على المعنى والمطلب والغاية من مضمون المسرحية .. وهناك في الطرف الآخر اللغة الفصحى التي تم تركيز الضوء عليها ذلك أنها تمثل حوار الشخصيات التي تدير دفة الأحداث .. فنجد مثلا هذا التداخل بين الأصواب واللغة والمستوى لها في هذا المقطع وهو في المشهد الثالث من الفصل الأول في اللوحة الثالثة .. حيث نقرأ :

" خليل : انا أرى أن البنات على قفا مين يشيل .. الشباب بيموتوا .. خلصوا .. والبنات بيزيدوا
أحمد : مفيش إلا نرجع لعادتنا .. وأد البنات ..
عمر : أنت جاهل متجاهل
أحمد : انا أفقه منك
عمر : وإلام ترمي يا فقيه ؟
أحمد : أرمي إلى درء المفسدة بقتل البنات .. وجلب المصلحة بإبقاء الأملاك للعائلة .
عمر : انصرف يا زنديق .. يا عبدة المادة .. يا مبتدع الفسق .. "

نرى هنا تداخل مستويات اللغة أو الحوار بين الفصحى والعامية ..
أما بالنسبة للزمن ومدارات التحول فنجد أن هناك زمن الحكي أو زمن الحوار .. وهو يأتي ما بين عدة مستويات .. زمن ماضي قريب وزمن ماضي بعيد .. وزمن استرجاعي .. إلى جانب الزمن في المستقبل .. ونجد من الطبيعي أن يكون للحوار مستويات عدة تتراوح أمكنتها بين هذه الأزمنة الثلاثة دون ترتيب منطقي في أغلب الأحيان لذا سوف نرصد من خلال بعض اللوحات كيف أن الكاتب كان يؤرجح حوار شخصياته بين هذه الأزمنة .. وهناك قبل كل شيء زمن ما قبل العرض , وهو مقدمة تتيح للقارئ أو المتفرج ليأخذ استعداد التلقي بذهن متيقظ .
وزمن ما قبل العرض ما هو إلا تمهيد منطقي للدخول في سياق تاريخ المسرحية أو عالمها أو الدخول إلى بؤرة الحدث المسرحي أو حدث السرد .
حيث يقول في مشهد ما قبل البداية تحت عنوان ( الفنان ) :

" يفتح الستار ويشكف عن رجل تخطى الخمسين .. اشعث الشعر .. نسى حلاقة ذقنه مدة أسبوع على الأقل .. يتأمل لوحة تجريدية ويتغنى بهذا النشيد .. : المدين والمدينون .. والدائنون يمتنعون .."
هذه الكلمات تعبر عن بداية خط المسحرية قبل الدخول في تفاصيلها ومجريات أحجاثها الزمنية الآنية والبعد والقبل .. كما أن المشهد كله يمثل مقدمة ضرورية للدخول للفصل الأول بمشاهده الثلاثة ولوحاته المتتالية .
وفي الفصل الأول في المشهد الأول يقول الكاتب :
" الفنان : مهلا لو أذنتم .. هذه بعض اللوحات .. سترونها ناطقة .. تعكس صورا حية محايدة .. قد تجدون بها ما يغذي حواركم .
الامبراطور : أخشى لها أن تحدث فتنة بلا مبرر .. دعونا ننظر للآتي ونطوي صفحات الماضي كاملة .
الفنان : لا بأس .. نبدأ باستقالات جماعية ..
الجميع : باستنكار لماذا ..؟
الشيخ : وما عيب الماضي .. تذكروا أمجاد السلف .."

هذا الحوار يظهر جلياً تناوب الأزمان ما بين ماضي وحاضر هو حاضر اللحظة المعاشة وزمن المستقبل المنظور .. متحدث عنه ( بفتح الدال ) .

أما بالنسبة للمكان نجد ان المسحرية وكأنها تمثل تابلوه أو صورة مكونة من عدة أجزاء مترابطة .. على اعتبار أن اللوحات تتخلل الفصول أو المشاهد كشاهد على العصر .. على أن حضور اللوحات هو حضور ضمني من خلال استحضار الشخصيات المتحاورة لها .. فهي حضور مكاني / زماني في آن .. إن المكان قد تم توظيفه ليخدم لحظة الحوار والحدث الدرامي .. من هنا كان الاختيار موفقاً لدرجة كبيرة .. ومن هذه الأماكن المحددة والتي هي بحد ذاتها إشارات توصيل كافية .. المجلس وكافتيريا الجامعة والمقهى البلدي .. وفناء لمؤسسة استيراد وتصدير وغيرها من الأماكن .
أما بالنسبة للديكور المستخدم في هذه المسرحية والذي أخذ يظهر لنا بداية من أول لوحة .. هو ديكور رمزي بالطبع .. ويمكننا أن نتخيل تحقيقه شكلياً على خشبة المسرح .. ومن المعروف أن هناك الكثير من ترميز للمكان في الحق المسرحي ابتداءً من رفع الستار حتى إنزالها .. مع توزيع قطع الديكور المهمة واللازمة والملازمة لحركة وحوار الممثلين او الشخصيات .. ولكن بالطبع هنا يختلف الوضع على الورق مع هذه المسرحية .. ذلك أن الحوار والإشارات الصوتية والإيماءات والإيحاءات اللغوية مرتبطة بأماكن معينة منها كما قلنا المجلس وكافتيريا الجامعة والمقهى البلدي .. وفناء لمؤسسة استيراد وتصدير وهي كفيلة بأن تعطينا تعميقا للموقف الحواري بين الأبطال مع الاستغناء التام عن وجود ديكور بالمعنى الحقيقي إلا في عقل القارئ حسبما يتراءى له من فعل القراءة النصية خلال جسد النص ذاته .. ولكننا سوف نتخطى غاية التصنيف والتمثيل لنقف على بعض مما استخدم في داخل كل لوحة من رموز جمالية وروح تبعث على الواقعية بين القارئ وأسطر المسرحية .. أو الشخصيات وتداولها الحوار فيما بينها مع حركة الإضاءة وتفعيل زوايا التصوير التي وظفها الكاتب بحنكة تفيد الغاية من فعل الكتابة .. وأيضاً غاية التوصيل للقارئ أو المتفرج .. وسوف أشير لبعض هذه الفنيات أو التقنيات البسيطة من خلال بعض اللوحات المحورية :
ففي اللوحة الأولى .. يصف الكاتب ويقول :

" يكشف عن جزء من مقهى بلدي .. يظهر شابان حول طاولة لاشيء يميزها .. أي شكل وأي لباس .."

وفي اللوحة الثامنة من المشهد الأول من الفصل الثاني نجده يقول :

" في كافتيريا الجامعة . .. يجلس الطالبان طارق وعصام .. "

أما بالنسبة للحركة فهي ـاتي بين دخول وخروج .. وبين التقاء وفراق .. متوافقة مع الحدث الحواري اللاحق لفعل الحركة أيضاً .. وايضا ما بين داخل الصورة الأساسية وخارجها .. من قراءة المسرحية نرى استحضار حركة اللوحات ضمنياً من خلال حركة الفصول والمشاهد الخاصة بها .. أي أن حركة انتقال الكاتب من خارج إلى داخل .. تأتي بانسيابية تامة .. لا فاصل زمني بين الحضور والغياب .. أو الانتقال من فصل لآخر أو من مشهد لآخر ..

أما بالنسبة لعلامات التمهيد أو إشارات التنبيه فنجد أن الكاتب يستخدم إشارات العرض كأداة للتمهيد لما سوف يقوله فيما بعد وكأنه يريد شد انتباه القارئ لما سوف يحدث أو ليحدد مكان الحدث بالتمام .. فمثلا نجده يبدأ كلامه أو تقديمه للفصل بتحدثد ما .. منها ما يقوله مثلا في المشهد الرابع من الفصل الأول :

" يعود المجلس للنعقاد .. يتخلف الامبراطور والمهندس عن الحضور .."
تنبيهاً إلى أن الامبراطور لا بد وعادته أن يكون في المجلس ولكن الكاتب أراد الإشارة مسبقاً لغيابه عن المجلس ليثير الأسئلة في عقل المتفرج أو القارئ على اعتبار أن التقديم يفيد تعويض نقصان الرؤية ..
وايضا في اللوحة الرابعة :

" في مقهى على ناصية شارع كبير شابان متقاربان في السن يتحاوران .."
وغيرها بالطبع الكثير من إشارات العرض التي تفيد التنبيه وشد الانتباه والتركيز وإثارة السؤال .

اما بالنسبة للمضمون المسرحي والفكرة الأساسية .. واختصارا للوقت .. نجد أن الكاتب هنا يشير إلى كم الصراعات والنزاعات والانتهاكات التي يستشعرها المواطن الفلسطيني داخل / خارج الوطن .. وردود الفعل الطبيعية للإنسان الفلسطيني جراء ما يراه من اجتماعات ونقاشات لا تفيد إفادة كاملة في حيم موقف النزاع ولا تسمن من جوع .. وتأتي بخسارة وقته في انتظار مصير لن يتحدد ..
هذا بخلاف الكم غير المحسوب من الأمراض النفسية وأشكال الصراعات الفكرية المبنية على مغالطات ونزوعات روحية للخلاص .. وهي حركة الذهن والشضعور والأشخاص .. في قالب مسرحي قد يثير الشفقة أكثر مما يثير السؤال .. في النهاية يمكننا القول أن الكاتب الفلسطيني استطاع أن يقدم لنا بورتريه مقسم إلى لوحات تفصيلية نوعا ما وكأنها تمثل في تجميعها لدى القارئ كلعبة البازل .. لبعض من الحركة الداخلية للمجتمع الفلسطيني بكل ما يشمله من صراع وفوضى أو التحام وتوحيد للصف والكلمة ..



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 4
- دفء ..
- مفاهيم الأعماق والفطرة
- كهف .. المرايا
- محاورة النصوص للكاتب مأمون المغازي
- يمنى سالم .. مشروع كاتبة ..
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 2
- صوت .. وصدى
- ماجد السمرائي و - سؤال الحرية -
- الثقافة العربية في زمن العولمة .. أحمد مجدي حجازي
- محاول قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 5
- النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية
- خواطر .. 4
- للحب مواسم .. الطبيعة الإنسان والنفس المطمئنة
- زاوية ..
- خواطر .. 3
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 3
- ممتد بين .. المستحيل والإمكان
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 1
- الأفلام التسجيلية بين معايشة الواقع وفانتازيا الإعلام


المزيد.....




- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...
- فنانة لبنانية شهيرة تتبرع بفساتينها من أجل فقراء مصر
- بجودة عالية الدقة: تردد قناة روتانا سينما 2024 Rotana Cinema ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل فؤاد عبيد - قراءة نقدية لمسرحية - لوحات ناطقة - للكاتب الفلسطيني عبد الوهاب أبو هاشم