أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن















المزيد.....

حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 1968 - 2007 / 7 / 6 - 08:11
المحور: الادب والفن
    



أن ما يتم التركيز عليه حين البحث في مقالات الفلاسفة ما قبل القرن العشرين، هو كثرة التأمل الماورائي، والاستدراكات اللامقننة، فقد كانت المرحلة في الفلسفة الحديثة بين عمانوئيل كنت وارنست ماخ مرحلة تجلت فيها الماروائية بشكل واضح ولا ضير من ذكر وجود فعلي في نفس الوقت لمثالية مطلقة تميز بها كل من هيجل وفيخته بشكل خاص، ولا مجال لذكر الأسباب المؤدية لنمو هذا التوجه بما جعله يتخذ من الطبيعة مذهبا وخاصة عند هربت سبنسر، وربما السبب الأوضح هنا هو التوجه العام لدى جميع من ذكرنا لاجتذاب الأفكار الماروائية، وليس من الإجحاف هنا أن نرى حلول الماروائية في نهاية الأمر ( ضمنيا ) في فلسفة كثر البحث في واقعيتها مثل ديالكتيك ماركس ومذهبه المادي، إلا لو كانت لدينا كل السيرو أهداف التوجه الأصلي، فقد يبدو غير معقول أن تسمى الماركسية وتصنف ماورائيا. ولكنها على نفس النهج مطلق في مطلق، وقدرية تطور تاريخي اتسم بها المذهب الديالكتيكي بوضوح اقرب ما يكون للجزم.


أن عملية معالجة التطور التاريخي وطبيعته بالنسبة لمصير الإنسان، من أكثر السمات التي توضحت وصبغت فلسفات القرن التاسع عشر، وربما على الرغم من كون طبيعة الحقيقة النهائية لم تجد لها تحديدا رغم التأمل الفكري العميق لكل تلك الفلسفات، وحين الوصول إلى تحليل معين تترك النهايات مفتوحة في القضايا العليا، على الرغم من ذلك، إلا أن الإنسان بصفته جنسا بشريا، كان الهم الشاغل تفسيريا لكل تلك الفلسفات، كما كان محورها الأساسي، وليس اعتباطيا كونها فلسفات تفسيرية في مجمل قضاياها فالتفكير التأملي الذي اتسمت به، والنظريات البحتة، وليس كافيا لوصفها منطقيا, وتحديد الاتجاهات الأساسية للتفكير الفلسفي الكائن حينها، وعلى أساس الوصف الموضوعي المتجذر في عمق سبرت هذه الفلسفات غوره، نجد أنها بحثت في وعن طرق للتفكير إثناء التفكير، وكل هذه المحاولات كانت محورها عملية تفكير وتاريخية الجنس البشري، وهنا لا نقد لفاعلية العمل الفلسفي يمكن إدراجه, نظريا،ولكن كون القضايا الفلسفية بالنسبة لفلاسفة القرن التاسع عشر تكون لها صور في الفكر, ولها موضوع، فالناظر لا يبصر فرقا بين الفكرة كصورة وكونها موضوعا قابلا للتصديق,خاصة بالنظر إلى الخلط الجدلي المقصود ضمنيا في الاطاريح العليا لهم.


المنهج ،كان المشكلة، حيث أن محيط الإنسان كان ثابتا باعترافهم ومستقلا، والإنسان كعقل ذاتي, له قدرة فهم المحيط كموضوع، ولكن لعدم ثبات منهج ثبات ذلك تأكد لهم بمقولات تناقش القضايا العليا، أن العقل نوعان، عقل المحيط، وعقل الإنسان، والعلاقة بينهما طبيعية، ولا تستوجب بحثا، حيث أن المعرفة كحقيقة تفضي إلى استقلال الجانبين واستحالة بحثهما من ناحية التأثير المتبادل، فلا وجود لمثل ذلك التأثير.
هنا أن كان لفكرة الإنسان ومصيره والحقيقة مكان في البحث ,فلا بد أن يتأثر بذلك البحث اقرب المجالات الإنسانية للتفلسف، كالأدب والفن، ولا بد من الإشارة إلى أن توعية هذه المجالات ورفدها بواقع فكري حكم الإنسان لفترة قرن، كانت تدريجية غير عاصفة كما سيحدث في تناولنا لعاصفة فلسفة القرن العشرين، وجاءت التدريجية والقبول الممهد منذ التوثيق الافتراضي بان العلة في الشيء هي ذات التي نقرها كمقياس للتفكير بذلك الشيء، ولو كان كنت على بساطة طرحه انذاك مقارنة بشوبنهور الذي يعتبر العالم فكرته إلى أن يصبح واقعيا، لو كان ذلك فان عملية التدرج جاءت من خلال سلاسة الطرح المبني على أن كل صورة فلسفية للواقع تفترض مسبقا طريقة تفكير بهذا الواقع، قد يقبل بها صاحب الصورة مبدئيا، من هذه الناحية اللاهجومية على الفكر الديني والسياسي السائد حينها أصبح التقبل الأدبي والفني سلسا أيضا ، فالفلسفة أفكار رغم كل شيء ,وليس المجال تطبيقا بحتا، بل عرضا تفسيريا وجد في مجالات الفكر الإنساني ممسكات فنية وأدبية تحمل اجترارت القبول متخذة من الرفض قناع، فحين الإعلان عن انتقاء عنصر الذاتية يكمن هنا الخطأ المنهجي المنصب جهدا على إخفاء ذلك العنصر بكل الوسائل الإنحنائية اللغوية، ورغم هذه المحاولات المضنية لنيل ذلك المطلب بغية تعميم فكرة فردية لوعي جماعي، إلا أن الذاتية تبرز في أشد حالاتها حين التعرض لقضية فلسفية كالإنسان والحقيقة, والعلل المفسرة ذاتيا.


أن الأسس المطروحة ذاتيا قبل الشروع بطرح صورة فلسفية عن واقع معين، تكون الإطار الوحيد لوصف ذلك الواقع، وللخروج من عنف الاتهام بالذاتية، يتجه المؤشر" ذاتيا" للأخر، فهيجل برر نزوع الفلسفة الذاتي عمليا بالتأكيد على أن تطور العقل البشري بوصفه ذاتا وامتلاكه لوعي تاريخي يتناقض مع مطلب الثبات في بحث الفلسفة، وعملية التغيير في قياس القضايا واختلاف الأسس تكون مناسبة لو ارتكزت على هذا الطرح، إذا العقل فكر متطور تاريخيا لا ثوابت تحدد مساره المتغير, وبانتقال الأساس الذاتي للطرح إلى العقل، تزامن نتاج العقل العلمي كملازم للطرح، من حيث كون القضايا الفلسفية اتخذت من تطور العلم جذرا انطلاقيا لمقتضاها المعنوي، ومقارنة الأفكار غير الرياضية بالعلم الصرف جرت عليهم "الفلاسفة" تحليلات بعيدة عن هدف الطرح الأصلي لكل فلسفة، فباعتبارها صورة عن واقع مبنية على أسس لا ذاتية حسب التغيير الشمولي للعقل التاريخي، توجب ذلك اختبارها علميا، بكونها حقيقة، ولا يمكن البت بصحة ذلك لكون الطرح الاجتماعي والسياسي لا يخضع لغير الأفكار الفسلفية، وهي أن كان أساسها نتائج علم العقل البشري، فلا بد من القياس الرياضي المقنن، ولم نجد في مواضيع الفلسفة المطروحة في هذا القرن ما يقبل القياس، فالأفكار التي أصبحت هي القائد للجمع البشري بوصفها تكاملا ذاتيا لأجل هدف شمولي، أغلقت الطرق العلمية التي ادعت الانطلاق منها وتساوت مع الطروحات المعنوية للشعوب بشكل لم يجعلها في تضارب بل تناغم غير مدرك، فغير الفعلية كصفة ملازمة لفلسفة اوغست كونت مثلا لا تبرر امتنانه للعلم بإتاحته أفاقا جديدة للتفكير التأملي، ولا ضير من أن هيجل اتخذ من العلم غطاءا للتطرق إلى نقده المبطن للمجتمع، ولكن الواضح أن التأثير المعنوي أو المادي لم يكن عقليا بحتا، حيث لا قياس منطقي مستند عليه، بالتالي هي أساطير اجتماعية.

بين عصر العقل وهو القرن السابع عشر، الذي اصطبغت فلاسفته بهذه الصفة، وبين القرن الثامن عشر ذو السمة الأساسية للفلسفة، وهي الوضوح، كان مخاض القرن التاسع عشر عسيرا على وفق ما تداركنا من الغموض والترادف واللبس في كتابات فلاسفته، هنا انتهى الإيمان بالعقل، وبدا نقد العقل ذاته، ودفن أرسطو، والمبادئ العقلية، وبين ما كان ديكارت وسبينوزا يعملان على منهجية للعقل، جاء عمانوئيل كفت ليعالج الادعاءات ويتصدى لنيل العقل دورا يعتقد انه مشكوك فيه، ولا بد من تحجيمه، وبدا البحث الفلسفي يتجه إلى مفهوم العقل ذاته كذات، ومن الواضح أنها ليست فلسفات لا عقلية بالمعنى الرومانسي، ولكنها دفاعات هجومية إزاء عقلنه فلسفة سبقتها في القرن السابع عشر واستمرت نحو قرنين هم السابع والثامن، ولذا فالتاسع كان على هذه الشاكلة.

المشكلة الأساسية كما ذكرنا في المنهج، الطريقة التي تستطيع من خلالها أو بها أن نحكم على القضايا العليا، كالإنسان والحقيقة، والمحيط الخارجي للإنسان والعالم الداخلي له، ومصير الإنسان .. هنا. إذا كان فلاسفة القرن التاسع عشر قد رفضوا المفاهيم العقلية التقليدية، فكان عليهم إن يأتوا بجديد قبل إن يطرحوا أسئلة جديدة، فجل ما فعلوه هو إثارة الأسئلة بطريقة جديدة دون وجود طريقة للإجابة، إلا الطريقة التقليدية التي هم رفضوها، فبقيت إمامهم عملية الإجابة رهنا باستخدام ما لم يعتبروه منتجا، وهنا حصل الشرخ بل الفيصل الذي يثبت عكس ما ادعوه من أن فلسفاتهم اتسمت بالعقلية لكونها تنقد العقل ذاته، حيث لم نجد إجابة على سؤال لديهم ووجدناها عند أهل العلم، فأي تساؤل بصيغة تأملية وجد في المناهج التجريبية للعلماء جوابا له، واعترف بعضهم بذلك حيث إن للفلسفة والعلم منهجا واحدا عقليا وهو المطلوب على حد قول اسبينوزا أن عدم تقبل فلاسفة القرن التاسع عشر لكون عملية التفلسف تخضع لمقاييس العقل الذي ينقدوه، وبالتالي وبعدم وجود البديل، حصل الاختراق بين كون العلم واقعيا والفلسفة مثالية ماورائية، وأصبح الإجماع المجتمعي هو الحكم في تقبل المواضيع وليس لأنها قابلة للقياس الموضوعي على ارض الواقع، فالمعارف حسب الزعم ذاتية لفرد طلب المعرفة، وحين تتحد الذوات على معرفة معينة تكون صفة الموضوعية تغلب على الذوات وحتى اللاموضوعية الموضوع، وبالتالي هنا تأكيد لكون فلسفة القرن التاسع عشر في مجملها، كانت ماورائية فوقية تبتعد عن اختبار المقولات في القضايا العليا، حيث المعايير التي نادت بها كالأخلاق والقيم لا وجود لمقاييس واقعية تحدد أخر التعامل الفردي والجماعي بها، وعزز ذلك نقدهم للعقل البشري واعتباره مستودعا للأساطير وتقليدا لتقليد، ولم يكن إمامهم إلا الرجوع للعلم الواقعي لإيجاد وحدات القياس التي تجعل من المعرفة موضوعية، ولم يفعلوا ذلك لمعاداتهم لنتاج الفعل ولم يجدوا البديل لذلك، وابرز الأمثلة على قولنا هذا ما آل إليه نقد العقل لدى كنت حيث لم يكن على أساس العلم المخضب بل على الفلسفة، وهو فرقها عن العلم، وتلك كانت المفارقة أن الوقائع التي ابتعد عنها الفلاسفة كانت في مجملها وجدت مبررات علمية، ولم يكن بوسعهم سوى البحث في خلفية الوقائع، حيث لا وجود لديهم لمقاييس لذات الواقع، فمثلا ايجادهم التأمل الفلسفي المتاح ضمنا كأداة، رغم أنها عقلية، وأنها علمية، إلا أنهم رفضوا هذا الوصف وأحالوها إلى كونها نقد للعقل، جرها إلى نقد الحضارة والتاريخ والعلم المقام أساسا على فكرة الدين والتدين، ووحدانية وجود الله للأشياء و للإنسان، وهي فكرة الله، ولكن الغريب أنهم بحثوا في ثنايا الأمور الثانوية كالطقوس والعادات، ولم يجيبوا بشكل واضح عن أساس كل ذلك، وهي فكرة الله، ولم يكن التركيز إلى ما تعيله هذه الفكرة من نتائج، ولا هم جاءوا بطرق واتجاهات أخرى، ولا هم نفوا أو أكدوا بشكل قاطع جوابا على وجود ولا وجود هذه الفكرة، وبقى مجرد تساؤل.

دخل فلاسفة القرن التاسع عشر معتركا من التأمل الفلسفي، خلا من طرق التفلسف التي سادت منطقيا في ما سبقهم من نتاجات، مما جعل الإنسان امام أسئلة وجودية دون طريقة لمحاولة إيجاد الأجوبة حيث أن الطريقة رفضت من قبلهم على أساس أنها نتاج العقل الفلسفي السابق، وبهذا تم نقد العقل فلسفيا لا على أساس الطريقة السابقة، ولا على طريقة جديدة فلم تكن هنالك وتم الفصل بين العقل والعلم والفلسفة، لغرض إعادة بناء شملت كل أسس الحضارة الإنسانية.

الفن الثامن، بين رفض العقل ونقده، كانت الفنون في ظل هذا الصراع الفلسفي مع العقل تضع الإنسان في مواجهة تيارات الأسئلة لوحده، حيث تمردت الكلاسيكية على تقاليدها، ولم يعد يرضى الفنان أن يقدم العالم كما هو معروف بل كما يعتقد تبعا لرضا ذاتي، ومن خلال ذلك بدأت التيارات الفكرية تدفع الفنون لتأكيد أولي مفاده أن الإنسان في عزلة الكون وليس إمامه سوى التأمل في مصيره، على ذلك تبنت الحركات الفنية فلسفة القرن التاسع عشر حرفيا، وأصبح الفن ضللا للأفكار الماورائية، فبساطة الطرح محاولة عقلنه الأفكار اتخذت من الغموض اللغوي سبيلا للإشارة إلى المزيد، ولا مزيد، حيث الإجابات بقت محدودة وأصبح من أولويات الفن ترسيخ ذلك الوهم بحيث يتقبل المتلقي أو لا يتقبل، ليس ضد المهم، بل أن يكون لديه معرفة ذاتية تتحول موضوعا بمرور الوقت وهذا الوقت كان قرنا كاملا, وفعلا كانت الموضوعية كسائدة دون موضوع، وتحولت وظيفة الفن إلى تأكيد اللاوجود من حيث السؤال والحدود الوهمية حيث البت في الجواب، أي جواب، سواء كان ذا محاكمة واقعية أو معيار غير قابل للقياس، وما أكثرها إذا نظرنا إلى المشكلات المهمة مثل الأخلاق والنقد والقيم، لا ضير إن نذكر من ايجابيات هذه الحالة الفنية هي ثورة المتلقي المتقدة، ولكن لم تحدث الانطلاقة في ظل هكذا نظام فني مستند على فلسفة التأمل، لا ولا حتى في ظل أرسطو وأفلاطون، فبناء الدراما يمثل إحدى سمات العقل المنطقي الذي غاب في القرن التاسع عشر، ولكن البناء لم يغيب إنما جعل مستهدفا هدم ما أسس لأجله، وهو ترسيخ مفاهيم العقل المنطقية، فلم يعد هنا يستطيع إن يصمد إمام سيل الأسئلة المصيرية،للإنسان والكون، أن ذلك ليشكل مخاضا عسيرا للفن الثامن، وسببا ينتظر سبب، فليس من المعقول في زمن فلسفة نقد العقل ومعاداة نتائج العلوم أو عدم القبول بها كمقياس لمعايير موضوعية أن يتمكن الفن الثامن من الظهور، فلا الأرضية متهيئة ولا الوسائل ممنوحة، ولكن الواضح أن الحاجة مهمة نظرا لكون علاقة الإنسان بالفلسفة من ناحية وما تحره من خلال الفن والأدب، من العلم من ناحية أخرى، أصبحت على تساؤل، ولكنه تساؤل مختلف فلإجابة ممكنة بالنظر إلى حاجة الإنسان لمعرفة المصير، وتحديد علاقته بالكون ولم يكن حال الإنسان محسوما.

الكاتب
سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن