أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دور أفكار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الثالث - الإقتصاد السياسي - 15















المزيد.....

دور أفكار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الثالث - الإقتصاد السياسي - 15


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 1960 - 2007 / 6 / 28 - 12:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


دور ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية – الفصل الثالث – الإقتصاد السياسي – 15
شرح المعلم لينين الخطوط العامة للمذهب الماركسي في الإقتصاد السياسي مع الأمثلة الحسية والعملية ..
لذلك رأى زيادة القيمة الزائدة وارتفاع مردودها لحساب الرأسماليين الجشعين أمر ممكن – بل حتمي خارج الأزمات الرأسمالية العاصفة -- وذلك عبر وسيلتين :
1 – زيادة ساعات يوم العمل يحقق – قيمة زائدة مطلقة –
2 – إنقاص أيام العمل الضرورية – قيمة زائدة نسبية –
وخصوصاّ في عصرنا بعد التطور التقني الهائل الذي حلت فيه الاّلة محل الإنسان في الكثير من أقسام الإنتاج ... ليستمر الصراع بين كر وفر بين الطبقة العاملة والرأسماليين مالكي وسائل الإنتاج لتخفيض ساعات العمل وزيادة الأجور .
كما شرح عملية تراكم الرأسمال وإحلاله الاّلة محل العمال – التي أصبحت قضية العصر بعد لينين – وخلق الثراء في قطب الأقلية المستغِلة والبؤس
في الأكثرية الساحقة المستغلة التي تشمل العمال والفلاحين الفقراء والفائض النسبي من العمال أو الفيض السكاني في النظام الرأسمالي .. وكيف يوسع الرأسمال تراكمه بشكل وسائل إنتاج جديدة . كما شرح التناقضات بين زيادة الإنتاج والقدرة الشرائية المنخفضة باستمرار للأكثرية الساحقة للجماهير البائسة – ذلك هو المفتاح العلمي المجدي لفهم أزمات فيض الإنتاج في العالم الرأسمالي . الأمر الذي يرغم الدولة الرأسمالية ويدفعها لإحتلال بلدان أخرى حرباّ أو سلماّ وتحويلها إلى أسواق لتصريف بضائعها الكاسدة الفائضة بواسطة استعمار الشعوب واستعبادها ونهبها .. لهذا وضع كتابه الشهير :
- الإستعمار أعلى مراحل الرأسمالية – و – الإستعمار هو عشية الثورة البروليتارية –
- ورد لينين على الذين رأوا أن الثورة التي تخرق جبهة الرأسمال العالمية ستتم في البلدان الصناعية الأكثر تطوراَ حيث تشكل الطبقة العاملة الأكثرية حيث الثقافة متوفرة أكثر والديمقراطية أكثر ....إلخ
- ( كلا ليس بالضرورة هناك حيث الصناعة أكثر تطوراَ ..الخ إن جبهة الرأسمال ستمزق هناك حيث سلسلة الإستعمار أضعف لأن الثورة الطبقية هي نتيجة لانقطاع سلسلة الجبهة الإستعمارية العالمية في أضعف حلقة من حلقاتها .. ولهذا فمن الممكن أن يكون البلد الذي خرق جبهة الرأسمال وقامت الثورة بين ربوعه , هو من الناحية الرأسمالية أقل تطوراَ من البلدان الأخرى التي لاتزال ترزح تحت نير الرأسمالية – الدولة والثورة - )
- لهذا انتصرت الثورة في روسيا أضعف حلقات النظام الرأسمالي الإستعماري .. كما انتصرت في الصين وفييتنام وكوبا وكوريا وغيرها ...
- أدرك الإستعمار الحديث وخصوصاَ الأمبريالية الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية على وجه التحديد مصير النظام الرأسمالي وحتمية انهياره
- أمام نهوض حركات الإستقلال والتحرر الوطني في بلدان اّسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية . وصعود النضال الطبقي والإجتماعي والسياسي في البلدان الإستعمارية نفسها . ورأى النظام الرأسمالي موت أجزاء من جسده المتعفن أمام ضربات الشعوب الثائرة .. خصوصاَ بعد انتصار الثورة الصينية العملاقة بقيادة ماوتسيتونغ ورفاقه وحزبهم النابع من صفوف الشعب الثائر التي أفقدت الإستعمار الأمريكي صوابه وهيبته . ثم انتصار
- ثورات جنوب شرق اَسيا وكوبا والجزائر وغيرها التي أفقدت النظام الرأسمالي أسواقه الستراتيجية ومصادر مواده الأولية . وحررت هذه الشعوب من النهب الإستعماري والعبودية ..

- إزاء هذا المصير الإنهياري للنظام الإستعماري كله عمد دهافنة الرأسمالية لابتكار بدع وأساليب جديدة تتكيف مع الواقع الثوري المتصاعد ضدهم بغية ترقيع وتجميل هذا النظام وتأجيل موته ..بعد فصل النضال الطبقي الأممي ضد هذا النظام بين شعوب الدول الرأسمالية الإستعمارية
والطبقة العاملة فيها وبين نضال شعوب العالم الثالث المضطهدة وعمالها .... بعد تقديم رشوات للعمال في أوربا وأمريكا مختلفة كالضمان الإجتماعي ومعونات الحد الأدنى للعاطلين عن العمل وغيرها .. من فضل القيمة الهائل الذي تنهبه من شعوب العالم المضطهدة .. وتخدير الطبقة العاملة وشل نضالها الطبقي والوطني وثورتها الإشتراكية .

- أما في بلدان اّسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية اتبع الإستعمار الأمريكي الجديد أساليب أخرى لإجهاض ثوراتها ونضالاتها القومية والشعبية الديمقراطية واستقلاله الوطني.. لإبقائها سوقاّ لتصريف بضائعه بعد تدمير اقتصاداتها الوطنية خصوصا في نظام القطب الأمبريالي الأوحد اليوم , ومصادر ثرّة بأسعار البلاش , للمواد الخام وقوة العمل دون ضمانات وضرائب لخدمة سيطرته إقتصادياَ وعسكرياَ ...
-
لنعد إلى الوراء قليلاَ مع بروز همجية الإستعمار الجديد وبلهوانياته وخدعه وأضاليله في صنع أنظمة الإستبداد والعبودية لقطع طريق التطور الطبيعي أمام شعوبنا ...
في عام 1950 صرّح دالس شيخ المستعمرين الأمريكان ووزير خارجيتهم بما يلي : ( إن قانون إصلاح زراعي واحد أفضل للولايات المتحدة والعالم الرأسمالي من جميع أجهزة المخابرات في مكافحة الشيوعية ..)
وهكذا أجهض الكثير من نضالات الشعوب الطبقية والتحررية بواسطة إنقلابات عسكرية صنع معظمها في مطابخ لندن وواشنطن تحت راية
الإصلاح الزراعي وتأميم الصناعة الوطنية باسم التقدمية والإشتراكية المزيفة . وأطيح بالإقطاع والبورجوازية الوطنية البرلمانية من السلطة لتحل محلها سلطة الطغم العسكرية وحكم الفرد أو الحزب الواحد ...التي فرخت رأسمالية الكومبرادور – اللاوطنية – المرتبطة بالخارج تنهب ما تستطيع من الداخل دون أن تخضع لقانون أوضريبة وتضخه إلى الخارج – النظام الأسدي الباغي مثالاَ – بعد مصادرة أبسط الحريات العامة وحقوق الشعب المستعبد
هكذا خلق المستعمرون الجدد نماذج من الإشتراكيات العسكرية القمعية المتسترة خلف قوانين التأميم والإصلاح الزراعي البورجوازية بقيادات بيروقراطية تقودها رأسمالية الدولة الديكتاتورية ... حتى شاه إيران وسفاح أندونيسيا سوهارتو وموبوتو في الكونغو كل هؤلاء العملاء أصدروا قوانين إصلاح زراعي استجابة لنصيحة الأمريكان اَنذاك .. وصوروا للشعوب المضطهدة بأن هذه هي الإشتراكية .... بعد ذبح واعتقال وتعذيب الإشتراكيين الحقيقيين وقادة النضال الطبقي والوطني الديمقراطي ... ومع الأسف أن هذه الأنظمة الفاشية التي صنعتها أمريكا حظيت بشهادة حسن سلوك وتأييد من المحرفين الخروشوفيين وأذنابهم ...
كما سبق لقيصر روسيا أن أصدر قانون إصلاح زراعي لامتصاص نقمة الفلاحين الفقراء بعد فشل ثورة 1905 .. ولعبت البورجوازية الصغيرة المتذبذبة دوراَ رئيسيا في تبني هذه الإصلاحات التخديرية التي تبغي بالدرجة الأولى إزالة أورام الرأسمالية فقط ......
لنعد بهذا الخصوص إلى رأي الماركسية اللينينية في هذه الإصلاحات التخديرية .....:
قال فريدريك أنجلز في كتابه ( أنتي دوهرنغ ص 235 – نعريب الدكتور فؤاد أيوب – دار دمشق ما يلي :
نشأ مؤخراَ – منذ عني بسمارك – بملكية الدولة للمؤسسات الصناعية نوع من الإشتراكية المزيفة التي تتفسخ هنا وهناك والتي تحولت إلى خداع ونوع من المداهنة البورجوازية والكذب يعلن دون مزيد من الضوضاء : أن كل ملكية للدولة هي ملكية إشتراكية حتى لو كانت من النوع البسماركي ....
ومن المؤكد والطبيعي إذا كان استملاك صناعة التبغ من قبل حكومة بسمارك إشتراكية أو تدبير إشتراكي , فإنه يجب اعتبار نابليون ومترنيخ من مؤسسي الإشتراكية .. وإذا ماقامت الحكومة البلجيكية الرأسمالية بتمديد الخطوط الحديدية الرئيسية لأسباب سياسية وإقتصادية عادية تماماَ وإذا استولى بسمارك على الخطوط البروسية لمصلحة الدولة العسكرية لتحقيق المزيد من الهيمنة عليها والتصرف بها في حالة الحرب , وتحويل مستخدمي السكك الحديدية إلى قطيع مقترع إلى جانب حكومته . وخصوصاَ لخلق مصدر جديد من الدخل له شخصياَ بعيداَ عن الأصوات البرلمانية والبرلمان نفسه ..؟ وليس هذا في أي حال من الأحوال تدبيراَ إشتراكياَ لابصورة مباشرة أو غير مباشرة ولابصورة واعية أو غير واعية ... وإلا فإن الشركة البحرية الملكية , وصناعة البورسلين الملكية , وحتى الخياط العسكري الخاص بكل فرقة عسكرية ,, وحتى استلام الدولة للمواخير كما اقترح أحد الكلاب الداهية في عهد فريدريك غليوم الثالث كلها تعتبر مؤسسات إشتراكية وفق مزاعم كلاب الرأسمالية – سواء كانت رأسمالية عادية أو رأسمالية دولة -- )
ولومررنا سريعاَ .. بالأنظمة العسكرية البوليسية العربية التي رفعت راية الإشتراكية كالناصرية والبعث في سورية والعراق وغيرها .. لرأينا أنها نماذج تعيسة لرأسمالية دولة متخلفة صنعتها أنظمة د يكتاتورية صنيعة للأجنبي وللرأسمال الإستعماري في معظم الحالات .. قطعت طريق التطورالطبيعي في وسائل الإنتاج في الصناعة والزراعة ... دمرت هذه الأنظمة بواكير الصناعة الوطنية التي بنتها البورجوازية الوطنية منذ ثلاثينات القرن الماضي .. بعد تأميمها ونهبها ومصادرة حريات عمالها النقابية والطبقية والسياسية , بعد تحويل نقابات العمال إلى مخافرقمع تابعة لأجهزة القمع والتجسس التي تشرف على تعيين أعضائها ليعيشوا طفيليات دون عمل يستنزفون أرباح الصناعات المؤممة مع زمر الإدارات البيروقراطية الجاهلة والنهّابة التي حوّلت إنتاج وأرباح المصانع المؤممة إلى خسارة دائمة ... وأصبح السادة الإشتراكيون رؤوس الحزب القائد من أصحاب الملايين على أشلاء الطبقات الشعبية التي تضاعف بؤسها واستعبادها لدرجة عهد الرقيق ....وفي نفس الوقت هربت المليارات إلى الخارج وقطع الطريق تماماّ أمام الرأسمال الفردي .. أو العام لبناء أية صناعة منتجة بمواصفات الرأسمالية الوطنية ... والمسموح به فقط مؤسسات خدمات وسياحة ومصانع صغيرة تحويلية تعتمد على مواد مستوردة من الخارج في أغلب الأحيان أو لاتتجاوز ( المانيفاكتورة ) بوسائل حديثة مستوردة ومتخلفة عن التطور الصناعي والعلمي عشرات السنين ... وهذا هو المطلوب من الهيمنة الرأسمالية الأمبريالية الحديثة ذات القطب الواحد وإقتصاد السوق ... تحويل العالم كله سوقاَ لتصريف بضائع ومنتجات النظام الرأسمالي الصناعي الفائضة . ومورداَ للمواد الخام وقوة العمل بأسعار ( البلاش ) ومثل هذه المأساة والكارثة الإقتصادية حلّت بالزراعة التي كانت تنتج الأمن الغذائي بحده الأدنى للفلاحين الفقراء في أعتى عهود الإستبداد الإقطاعي في بلادنا أو في عهود الأنظمة النصف إقطاعية .. وازداد الفلاحون الفقراء فقراّ أمام احتكار الدولة البوليسية ومزارع رؤوسها الكبيرة كل مساعدات القروض الزراعية والمصارف الزراعية من جهة واحتكار استيراد المنتجات الزراعية على حساب الإنتاج الوطني ... هجر أكثر من 60% من سكان الريف قراهم وأرضهم ليشكلوا أحزمة البؤس حول المدن كما ذكرنا سابقاّ ..... لقد دمر اقتصاد السوق والنظام الأمريكي العالمي الجديد – القديم - الإقتصاد الوطني والإستقلال الإقتصادي أساس الإستقلال الوطني .....والتجربة أمامنا في معظم بلدان العالم الثالث على وجه الخصوص
وأذكر كمثال فقط هنا ماحلّ في بولندا بعد سقوط النظام ( الإشتراكي ) التابع للمحرفين السوفييت .... كانت بولونيا المنتجة الأولى في العالم لمادة البطاطا .. بعد سقوط النظام وتحول النظام الجديد إلى إقتصاد السوق غزا إنتاج البطاطا الألماني والأمريكي السوق البولندية باسعار أقل من كلفة الإنتاج الوطني ألامر الذي أدى لكساد ه و دفع الفلاحين الفقراء لشحن إنتاجهم إلى وارسو العاصمة وإلقائه حول مبنى رئاسة الحكومة حتى طمروه كله بالبطاطا وفر أعضاء الحكومة العميلة منه – كان ذلك عام 1992 على ما أذكر --- كما دمر الإنتاج الوطني كله وبيعت المصانع الوطنية إلى شركات أجنبية ( أميريكية وألمانية وفرنسية وووو ) ...
وهكذا سقطت كل أكاذيب الإشتراكية القومية في بلادنا . وسقطت مزاعم الرأسمالية التي تزعم إن تحرير الشعوب والعمال والفلاحين الفقراء وسائر المضطهدين يأتي منحة وصدقة بورجوازية عسكرية أو مدنية من أنظمة القمع والإرهاب ...
( إن تحرير العمال لا يمكن أن يأتي إلا من صنع العمال ونضالهم أنفسهم _ خطتان للإشتراكية ) كما قال ستالين للتمييز بين الإصلاحي والثوري بوضوح نرى : (في نظر الإصلاحي الإصلاح هو كل شيء,أما العمل الثوري عنده فهو للمظهر فقط , وليس هو إلا كلام لذر الرماد في العيون ,, ولهذا في ظروف الحكم البورجوازي يصبح كل إصلاح مزعوم أداة لتقوية هذا النظام وأدلة لتضليل وإجهاض وتفسيخ الثورة -- الأسس اللينينية –ص 127 ) .
يتبع 26 / 6



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مماليك دمشق والإمارات الإسلامية
- دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الثالث ...
- خيانة حزيران 1967 التي أسموها نكسة ...؟؟
- المحكمة الدولية والتباكي على لبنان ..!!؟؟
- بيعة الطاغية شعراً ..؟
- تنفيذ الفصل الأول من الإتفاق الإسرائيلي - الأسدي في لبنان .. ...
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- الإستفتاء على الأشلاء
- دور ماوتسي تونغ في تطوير الماركسية اللينينية --الفصل الثالث ...
- رحلة في جحيم المملكة الأسدية ...؟
- دور أفكار ماو تستونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفلسفة ...
- دور أفكارماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ال ...
- هذا هو الوجه الحقيقي لجيشنا الوطني السوري ..؟؟
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- أهلا بعيد النوروز والربيع - - دعوة قديمة حديثة لمقاطعة مسرحي ...
- التمرّد حق ... مهداة إلى دمشق الحبيبة
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- إلى أين يريد أن يأخذ هذا السفيه الشعبين اللبناني والسوري ... ...
- لن أحتفل في الثامن من اّذار .. عيد المرأة العالمي ..؟ ؟
- دور أفكاار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية الفصل الث ...


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دور أفكار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الثالث - الإقتصاد السياسي - 15