أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ساطع راجي - (تدوين الفوضى (فعالية النص وانكتابية المجتمع















المزيد.....

(تدوين الفوضى (فعالية النص وانكتابية المجتمع


ساطع راجي

الحوار المتمدن-العدد: 1959 - 2007 / 6 / 27 - 11:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( ان دستورا من الدساتير لايصنع هكذا ببساطة، انه من صنع الاجيال، من عمل القرون ، انه الفكرة ووعي العقل بالقدر الذي فيه العقلي مبسوط في شعب من الشعوب.اذا فما من دستور يخلق من قبل الذوات فقط .الدستور الذي اعطاه نابليون للاسبانين كان اكثر معقولية من الذي كان لهم من قبل ، ومع ذلك فقد لفظوه كشيء غريب ، لانهم لم يكونوا مكونين له ، الشعب يجب ان يشعر ان دستوره موافق لحقه ولشرطه، والا فبامكان هذا الدستور ان يكون هنا ، خارجيا ، ولكن لا يكون له معنى او قيمة ).
هيجل – المختارات -الجزء الثاني

هذا هو التشخيص الهيجلي للتجربة النابليونية / الفرنسية / الثورية / العلمانية في محاولتها توسيع الفضاء السياسي – الاجتماعي للتنوير باستخدام الجيوش ، التي يقيمها هيجل ( لقد اراد نابليون ان يعطي الاسبان دستورا بصورة قبلية ، ولكن ذلك نجح بالاصح نجاحا سيئا ).
عندما تاخذ القراءة بمتغيرات الثقافة/ المكان/ الزمان فانها تجد ( وعي العقل بالقدر الذي فيه العقلي مبسوط في شعب من الشعوب ) وكذلك ( الشعب يجب ان يشعر ان دستوره موافق لحقه ولشرطه).
عبارات صادمة في سياق الثقافة العربية – الثالثية السلطوية ، رغم انها تشيع في التداول الاعلامي والسياسي واذا اردنا اختزال مفردات العبارتين بحيث تتحول الى مفاهيم مركزية للاشتغال المعرفي والاجتماعي تكون لدينا السلسلة الاتية ( وعي العقلي ، العقلي المبسوط ، الشعب ، حق الشعب، شرط الشعب) ان الاهتمام الراهن يركز على ( الدستور ) في الوقت الذي لايكون هذا الدستور الا نتيجة تفاعل السلسلة التكوينية التي تم تجاوزها بصيغة تشي بالتقاطع مع مفهوم السببية، بل مع التصورات العلمية نفسها ، مما يغذي تصورنا عن وعي زائف انتجته النفعية السياسية والاعلامية، حيث يوهم هذا الوعي بان المجتمع قد كون مرتكزاته ومفاهيمه المعرفية بما يتيح له تشكيل تصورات ذهنية واضحة للراهن والمستقبل ، وكأن النخب الثقافية قد انجزت ما عليها ووفرت قيم حداثية ليبرالية بديلة عن النظم الموروثة ( المتكاسلة او العاطلة تماما) وما على المجتمع سوى تشغيل هذه القيم، نلاحظ هنا ، انه بموازاة السلسلة التكوينية التي تم اغفالها ، وضعت خرائط حداثية وهمية ، يتصور المشتغلون بها ( اعلاميون / سياسيون/ مثقفون ) انها قائمة.
ان تحويل مقدار متنوع من المشاعر والافكار والقيم والتخييلات الى نص يحدد مسارات الحياة لعدد كبير من البشر ولمدى زمني مفتوح سيبدو امرا سهلا للجماعات المولعة بالصياغات اللغوية – البلاغية ، خاصة مع توفر نماذج عالمية مشهورة وناجحة ، وكذلك مع ماينتشر من نزعة تصالحية – توفيقية تريد الخلاص من انجاز النص بسرعة (حتى ولو تسربت اليه بعض مكونات اللاوعي او احلام اليقضة والطوباويات ) في ثقافة تعطي صياغة النص اولوية على امكانية الالتزام به ، كما تعطي للكلام قيمة الفعل
والاستناد الى اخر (قوي ) لن يجعل من نص ما حقيقيا الا بمقدار ما يحظى به هذا النص من قوة سلاح ومال ، ولكنه لن يكون بالضرورة نتاجا للسلسلة التكوينية ( الشعب ، العقل ، وتفاعلاتهما ) ، ولكن ماذا لو كان هذا النص مخططا تنويريا قسريا ، عندها ستكون مفارقة هذا النص انه منطقة مشتركة بين ( الكتابة ) و( القسر ) ، واذا افترضنا حسن النوايا التنويرية للكتابة ( الدستور ) فان ادوات القسر لن تكون بريئة فسرعان ما تتحول كل الاحلام والمشاريع الى قذائف تطلقها الة النص والتي ستكون حتما اصغر الة في الجيش الكبير ، فالنص القسري ليس الااداة من ادوات القسر وليس عقلها المدبر ، كما يوهم نفسه ، لتكون المحاولة التنويرية شبيهة بالمحاولة الدينية – العقائدية .
يدبر هيجل عبارة ( ووعي العقل بالقدر الذي فيه العقلي مبسوط في شعب من الشعوب ) ليبدو للعقل حضور نسبي ويكون هذا الحضور كافيا اذا ما كان منسجما مع الحضور العقلي العالمي / الحضاري ، ويكون هذا الحضور متفوقا اذا كان متوازنا مع الحضور العقلي الكوني . والنسبة التي يمنحها هيجل لانبساطية العقلية في شعب ما تناقض الثنائية التضادية الصلبة التي اشاعها مريدو التنوير والثورة في الثقافة العربية عن المجتمع العلمي والاخر اللاعلمي ، او العقلاني ضد الغيبي ، والعلماني ضد الديني ، وازمة هذه الثنائية انها تمنح التحديث التنويري صفة انقلابية ليكون المجتمع صورة صافية تخلومن الاشارة الى مايناقضها . وهذه الصفة الانقلابية / التصفوية لاستحالتها توفر لمعتنقيها ظرفا مناسبا للتخلص من كل خصومهم(حتى ا لشخصيين ) عندما يصلون الى السلطة. بحجة ان هؤلاء الخصوم والاعداء يعرقلون مسيرة التحول .الا أن السؤال الذي يبقى شاخصا : ما مدى أنبساطية العقلي في شعب ما ؟! ومحاولة الاجابة ينبغي لها تجاوز الانخراط في أي جدل سياسي أو أخلاقي والتموضع بدلا من ذلك في محاولة أثنوغرافية تسعى الى تصوير الذات بأدوات معرفية صارمة ولا تلجأ الى توفير أجابة محددة ونهائية ، بما أن المفاهيم نفسها قابلة للتخلخل والا نزياح ، ذلك أن العقل نفسه قد يندرج في حقول معرفية متعددة كما أن المنطوق الهيجلي يستخدم ( المقدار / الدرجة ) في( بالقدر الذي فيه …) ويستخدم أيضا سلسلة مفاهيمية متحولة ( وعي العقل ، شعور الشعب ، شروطه ، حقوقه). قد يطغي اللاوعي على العقل ومع ذلك فأنه عندما يحظى بالتنظيم وألاقناعية فقد يبدو موازيا ( مظهريا ) للوعي في اقصى حالاته ، لان المجتمع في حالة يأسه من عقلنه ذاته لن يعترف بهذا اليأس بل سيميل الوعي الى صياغات وطقوس وبلاغة قابلة للاستخدام في الوقت المناسب ، عندما تضطر الايديولوجيا الغيبية لمواجهة المادية المدججة بالتقانة والأعلام . والغيب (في مجتمع معاصر ) لن يكون أكثر من وسيلة حضور لنخبة سياسية (ما ) تحاول الهيمنة على أدارة شعب ( ما ) معرفيا وسلطويا (حيث لا أفق للسياسة في هكذا وضع ). ومع ذلك مايزال المنطوق الهيجلي قادرا على ألانقلاب ليتخذ الصيغة ألاتية : القدر الذي ينبسط فيه الشعب في العقلي ، هذه القراءة للمحاولة تستدرج قراءة للمحاولة الحداثية ( معرفيا وسياسيا )، حيث وجود الشعب داخل محاولات العقل ، ينقل كل من الشعب والعقل الى تجربة جديدة هي ( العلموية ) التي تحتاج وتعترف بـ ( حقل للبحث ) لايكون خاضعا لادواتها ومناهجها فقط بل يكون معيارا لصدقيتها ، بما أنه يقع خارج الاكاديميات والحلقات الدراسية والكتب .واي مخطط تغيير سوف ينتجه العقل من خلال مؤسساته العلمية لن يكون ذا قيمة الايالرجوع الى حقل البحث (الشعب ) والصفة الاساسية لهذا الحقل البحثي انه ليس معطى نهائيا مثل الطبيعة بل هو حقل قابل للتعديل والقلب والتحوير وكلما توغلت المحاولة العلمية في تعديل هذا الحقل (ولو من خلال صياغتها اللغوية ومصطلحاتها )كلما اقترب من الايديولوجية .التي ستنتج تصورات محددة تلغي حقل البحث نفسه عندما تمنحه صورة آنية اوسابقة تحوله الى معطى شبه نهائي، وفي نفس الوقت تشكل الصورة القادمة /المثالية /الحتمية التي يتجه اليها حقل البحث (الشعب )الذي سيكون معطى نهائي لايمكن الفكاك منه .والازمة الاساسية في الفعل الايديولوجي هي اعتماده على مفهوم (وثني )للحقيقة .يختلط فية الفعل بالنظرية التي احتمت بمفهوم الحقيقة وصار لابد للكيان الاجتماعي (الشعب )من تمثلها والانصياع لهاحيث تقوم الايديولوجية بانكار المعلومات التي قامت عليها لانها جزء من حقل العلموية الذي يفترض في نفسه الخطا والصواب عكس الايديولوجيا التي لاتعترف الابالصواب .والايديولوجيا فضاء مريح لكل من السياسين والمثقفين على حد سواء .حيث لايحتاج السياسي الى برامج ولا الى ادوات فالحقيقة امر قسري . ورفضها اما جنون او زيف .وهنا ايضا يرتاح المثقف الايديولوجي لانه سيتحول الى مؤول اواعلامي وربما الى كاهن في معبد قوي .وعلى العكس من ذلك فان الاعتراف ب(علموية )الخبرات والمعارف التي ينتجها البحث والحفاظ على المسافة بين الباحث وحقله تجعل من الصورة المتكونة في النص العلمي .شبه صادقة (لانهائية في المعرفة العلمية ) يفهم منها السياسي والمثقف على السواء ان حقل البحث (الشعب )قابل للتعديل والقلب والتحوير .انما بحدود (ينشغل النص باكتشافها وتدوينها).ومن جهة اخرى يظهر السياسي والمثقف الى اكتشاف ادوات سياقية تغييرية .جوانية .حرة .لاتدمر حقل البحث ولاتلغيه بل تحفزه الى ادراك ذاته .والامر الصعب حقا هو اختراع الادوات .في هذه المنطقة الحرجة يطرح سؤال اساسي .هل يمتلك هؤلاء السياسيون والمثقفون رؤية حضارية معينةيريدون تحققها ؟ وهل لهذة الرؤية مصداقية جماعية اي انها ليس مشروعا فرديا تخفيه توصيفات طوباوية ؟أم أنهم مجرد ذوات فردية وجدت نفسها متورطة بوظيفة لاتتقنها داخل مشروع تغييري واسع فعمدت الى تغيير قوانين العمل السياسي والاختصاصات بل وتغييب مادة العمل الاساسية (الشعب ) حتى يكون منسجما مع القدرات الوظيفية لهذه النخبة السياسية –الثقافية التي ستبقى تهدد بالحقيقة التي انتجتها ايديولوجيا ما وقد تستعمل القوة لفرض هذه الحقيقة ؟!
ويتعمق مأزق هذه النخبة عندما تلجأ الى التقنيات (المنتجات النهائية للعلم )في فرض ذاتها المناقضة للمعرفة العلمية .فيحدث فصام بين الرغبة في استخدام التقنية وعدم الرغبة في شيوع التفكير العلمي الذي قد يكشف تخلف النخبة السياسية –الثقافية ومكوثها خارج العصر .او الراهن الحضاري، بأعتمادها ايديولوجيا غير قابلة للتعديل لان ذلك سيطيح بالنخبة ذاتها. المقولة الهيجلية تحمل ذلك بالاشارة الى (ان دستور نابليون الذي منحة للاسبانيين كان افضل من الذي كان لهم من قبل .ومع ذلك لفظوه كشيء ،غريب لانهم لم يكونوا مكونين ) حيث ان السيادة الطويلة لنخبة معينة قد تؤدي الى كراهية الشعب لتلك النخبة الا ان اساليب تلك النخبة تترسخ في ذهن الشعب لتبدو أكثر الاساليب فعالية .حتى لو اضطرته الظروف الى انتاج دستور جديد ،فسيبدو مجرد نص ، رمز من رموز الدولة ،لكنه سيكون رمزا ميتا، هذه الحلقة ليست مغلقة تماما . حيث يمكن للمعلومات التي ينتجها البحث العلمي (مادتة الشعب ) ان تكون نافعة للنخبة ،بصفتها الاساسية اي (معلومات ) وليست عقائد ،ويمكن تشغيلها بادوات مناسبة ،حتى لو كانت ادوات غريبة، مع الاقرار ان تتغيرا داخليا (جوانيا) حتى اذا كان بطيئا اكثر قدرة على احداث تطور تنويري في (شعب ما)من استخدام مؤثر خارجي / براني ،قد تكون لة القدرة على تمزيق النظام النخبوي السيء،لكن انتاج البديل سيكون شاقا ومكلفا واحتمالات النكوص واردة جدا.وفي كل الاحوال يبقى الامر منوطا بدرجة السؤ التي عليها ذلك النظام ,والقدرة الفعلية للشعب لاحداث التغيير.
التوتر الاساسي يحدث عندما يتوقف او يتقلص انبساط العقلي (المثقفون ) في شعب من الشعوب فيعجزوا عن اكتشاف وضع ادوات التحوير والتعديل والقلب في سلوكيات الشعب والسلطة على السواء ، فينشغل هذا العقلي (المثقف ) بالتاؤيل وانتاج المعاني وربما يتحول الى اعلامي رديء يتفرج ويندهش ويحاول اخفاء تلك الدهشة التي تصيبه بها الاحداث ،ان المقدار الضخم للمعلومات والقراءات وحجم القاموس اللغوي الشخصي تضع المثقف في حرج ان عبر عن دهشته مما يجري من وقائع يومية ،لذلك يحاول التمسك واقناع الجميع انه كان يتوقع كل ما يحدث ،ويقدم تحليلا متأخرا للاحداث ،سيبدو نوعا من حكاية تؤرخ لما جرى وليس محاولة لتحديد الفواعل التكوينية للمشهد والمعاش واليومي ،وتماسكه يتلاشى حين يجد نفسه مضطرا اما لتقديم تصور مستقبلي للاحداث او لتقديم حلول ممكنة للمأزق العام، ومع مرور الوقت تضيق الخيارات امامه ، فقد يلتحق بقوة سياسية ما او يراهن عليها ويضيف لكلمة مثقف لقب اخر يشير الى عقيدة او ايديولوجيا اونظرية ما ، في حين انه لايعدو ان يكون ما يشبه اللقب العشائري الذي يمنح الفرد بعض التعريف او الحماية وربما الوظيفة ،وحتى لحظة مصداقيته كثيرا ما تتمثل في لهفة تنقيبية في كل الركام الموروث من حلول حتى لو سبق ان فشلت في ازمنتها الفعلية . القدرة على تشكيل نص تأسيسي ليس مجرد عقلنة الوضع الاجتماعي بمظهرتة لغويا بل هو اعتراف ثقافي بالمدى الذي يمكن ان يسمح الانسان لنفسه ولجماعته بالذهاب نحو ما تريد ،بعد الاعتراف بهذة الارادة .





#ساطع_راجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حمى الرئاسة
- حالة ضعف
- قسوة
- سياسة الصوت العالي
- الحكم الثلاثي
- سلاح الانقلابات
- تحديات جديدة
- دور العشيرة …دور الدولة
- مفارقات اسطنبول
- العامل الأمريكي


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ساطع راجي - (تدوين الفوضى (فعالية النص وانكتابية المجتمع