تعليقات الموقع (8)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 809387 - انها البربرية والقرصنة الإرهابية!
|
2020 / 1 / 6 - 17:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحية طيبة امريكا بحالة خواء قيمي وفوقه الازمة الاقتصادية وسيطرت الصها ينة على البنوك ولقمة عيش البشر في امريكا والعالم!لذا رؤية امريكا لتخبطها في العراق ومغادرة العراق لإيران مؤلم,وهو للعلم ليس حدث اليوم!لقد وزع صدام حسين التلفاز لاهل الاهوار فشكروه للهدية وقالوا له نحن نرى اليوم الخميني بالالوان!ثم هزيمة السوفيت والشيوعيين تركت فراغ لمعاداة امريكا,بهذا قادت ايران الصراع ضد امريكا وتحول الى حرب عبر قعقاع العراق الذي تم سحقه على يد الامريكان في تصور عقيم بجعله تابع كما قطر والسعودية!لكن الحقائق تقول أن العراقي الشيوعي معادي لامريكاثم البعثي المخاصم لصدام كان معادي لامريكا,وتسنم الاسلام الشيعي اقرباء حزب الله وايران لامحال يكون معادي لامريكا, ورغم كل الاعتراضات فالخير في ما وقع ههه, ياسيدي ان العراق منهوب ومحطم ليقف بجراحه ضد امريكا ففيه الشرف ولتظهر قيم المقاومة فهي التي ستوحد الشعب وتفضح كل الخونة الذي جاء من مؤتمر لندن وحطموا العراق باسم اسلحة الدمار الشامل!حينها سألناهم-الجوقة اللندنية-! البديل قالوا المهم اسقاط!صدام!حاولت أمريكا ابتلاع العراق,فاليوم تغص باشلائه, شدة و تفرج !ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 809716 - و يُسأل في الحوادث صائب مثلك
|
2020 / 1 / 11 - 11:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز الأستاذ علاء الصفار المحترم تحية حارة أعتذر لتأخري في الرد على تعليقك الصائب في ت 1 بسبب تدهور الحالة الصحية . لقد نسقت الإدارات الأمريكية مع ملالي إيران لإحتلال أفغانستان و العراق و بالشروط الإيرانية قبل و بعد الاحتلالين . و هذه الشروط هي الدم و الدولار على أمريكا و النفوذ في البلدين المحتلين للملالي . هذه اللعبة انتهت في العراق بفضل ثورة تشرين بعد هزيمة داعش ، و لكن الملالي متمسكون جداً جداً بالكعكة العراقية بعد أن تحولت إلى رئة إضافية يتنفسون منها الاوكسجين لمواجهة الحصار .سليماني جاء للعراق للتنسيق مع المليشيات الموالية لإيران لضرب الثورة مثلما سبق و أن فعل في إيران مرتين في زمن خاتمي و روحاني . ترمب دخل على الخط بتدبير مسبق مع نتنياهو لاغتيال سليماني .كل أطراف هذه اللعبة القذرة في أمريكا و أيران و اسرائيل و الخليج متفقون على وجوب إبقاء العراق دولة ضعيفة فاشلة يهيمن عليها امراء الحروب تشتري كل شيء و لاتنتج غير النفط . و كلهم سعداء بتحويلهم العراق إلى ساحة لتصفية الحسابات فيما بينهم.الخاسر الوحيد في هذه اللعبة القذرة هو الشعب العراقي المنكود و المغلوب على أمره .
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 809733 - ارى هناك بعض البراغماتية بخصوص امريكا وايران
|
2020 / 1 / 11 - 17:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
لا ارى لعبة بين ايران وامريكا فالامر هو ان امريكا تتخبط باوحال افغانستان والعراق,ولما صد العرب عن العراق لا بل وردو داعش مما أضطر حكومة بغداد المحاصرة من الوهابية والرجعيات عموما للاتجاه لإيران, ومن ثم لا انكر ان ايران ليس لها صديق غير العراق فهي محاصر أيضا برجعيات عربية, وان السعودية كبلد عميل وإرهابي تتزعم عالم السنة الطائفي لضرب إيران خدمة لامريكا بعد زوال صدام, وان التمسك بالسلطة في العراق هو تمسك جماعتنا العرب الشيعة والسنة والاكراد بالسلطة رغم تذمر الشعب ومظاهراته! لقد كانت السعودية معادية لعراق ال 58ىو عراق الاحزاب اليسارية والشيوعية, واليوم السعودية دولة قائدة للرجعيات العربية ولا يجرؤ أحد الوقف ضدها! لكن تقلص قبضة امريكا يجب لا يفسر على انه اتفاق مع ايران, إذ ان لايران دور في عدم تحطيم سوريا وصمود لبنان وغزة,اما مايجري من فساد في العراق فهو قرار وطيحان حظ للساسة اجمعين, و هكذا تكون ايران مجبرة للعمل مع هذه الدولة الفاسدة ولا توجد علاقات غير هذه في العالم’ ألم يتعامل العالم مع صدام وافضع فاشي وقام بجرائم حرب, لحين تعارض مصالح امريكا معه فلم لا يحق لايران ما يحق لغيرها!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 809747 - آل سعود و الكيان الصهيوني هم رأس الحية
|
2020 / 1 / 11 - 20:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز الأستاذ علاء الصفار المحترم ت 3 تحية متجددة . وصفكم لآل سعود و للدور الإيراني في سوريا و لبنان صحيح . تراجع الدور الأمريكي في المنطقة وقتي بسبب خبالات ترمب . فتش عن المستفيد من الوضع المتدهور في العراق حالياً تجدهم: إيران و اسرائيل و آل سعود و شركاهم . لقد بلغ الأمر بالمليشيات الموالية لإيران تهديد أصحاب المعامل العراقيين بوقف انتاجهم كلياً أو نسف مصانعهم لكي يستورد العراق من إيران ، و سمموا ألاف الأطنان من الأسماك ثلاث مرات و تم تهريب مصانع جبارة لهم و مليارت الدولارات.. أيران تحرص على تحقيق مصالحها ضد مصلحة الشعب العراقي .أنظر موقف إيران من احتلال العراق : أرسل بوش الجلبي لخامنئي لضمان عدم عرقلة إيران إحتلال العراق ، فطالب خامنئي بوش مقابل ذلك اصدار الأمم المتحدة قرارات خمسة لصالح إيران تتضمن مسؤولية العراق عن حرب الخليج و وجوب قيامه بتسديد التعويضات لإيران و هذا ما حصل بالفعل في الوقت الذي كان يحرص فيه خامنئي على اتفاقه مع صدام بتهريب النفط العراقي بواسطته بأربعة دولارات للبرميل . كما حولت إيران العراق إلى مجال ستراتيجي لها يعمل كمصد يمنع عنها الضربة المباشرة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 809755 - البحث في تفاصيل الحرب و المصالح
|
2020 / 1 / 12 - 00:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحية ثانية اقول إلا أن العراقي الخائن هو الملام لم يتعلم العراقي سواء اللي كان في ايران ام في امريكا و الغرب محبة شعبه.فأيران تعرضت الى حرب من جهة صدام وكان معه السعودية والكويت وامارات الخليج وامريكا والسوفيت و اعطى اكثر من نصف مليون من القتلى, فالحقد يسير التاريخ والشعوب أحيانا! فلا زال الفرنسي يكره الالماني ولازال الالماني يكره الروسي, لكن ,هناك علاقات! أما الميليشيات فهي عراقية,ما تطرحه من سلوكياتها فهو غير مشرف للعراقيين, فهؤلاء قوة غوغائية لا تعمل على مساعدة إيران في اعمالها بل هي قوة تحقق مصااحها القذرة بالبلطجة, وهو ليس ذنب إيران بل هم مسخ بشري عراقي.للعلم انا احد من تعرض لابتزاز الميليشيات العراقيةوفي سنوات التسلل لإيران لمغادرة العراق,والذي عمل على محاربتي ليس الايراني بل جماعة المجلس الاعلى حينما اشرت لسلبيات ايران فقالوا لي أنت تهاجم (دولتنا) تصو الذيلية للمجالس والتوابين فهم برابرة تماكحت بهم من 80 نينات القرن, وهم جعلوا من نفسهم مرتزقة وبلا شخصي وبلا اكراه وبطيخ, لذا انا اركز على العراقي المنحط, ويقال الحمة تأتي من الرجلينات! يعني الخلل فينا وليس بمن يرعى مصالح شعبه! ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 809780 - عصابات الإقتصاد المافيوي المرتبطة بالخارج
|
2020 / 1 / 12 - 13:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز الاستاذ علاء الصفار المحترم ت5 تحية متجددة عرف التاريخ منذ أقدم الأزمان عصابات خارجة على قوانين بلدانها (قانونها الأوحد هو املاء جيوبها وهمها هو إشباع غرائزها الحيوانية بكل السبل) تخدم مصالح الأجنبي تحت هذه اليافطة أو تلك بالضد من أقدس مصالح شعوبها. ومثلما تفضلتم ، فإن هؤلاء بلطجية يلوذون بالولاء للأجنبي مصدراً دائما للسلطة وللمال وللمتعة الحرام بقوة السلاح . في عراق اليوم يوجد حوالي 50 فصيل مسلح يدين بالولاء للأجنبي الإيراني والسعودي والاماراتي والتركي - بعضها متعدد الولاءات ومتبدلها - مستغلين ضعف سلطة الدولة . السفلة حاشاك هم ليسوا فقط هؤلاء ، إنما الحكومة التي تحميهم وتحتمي بهم . الحكومة الحالية هي مؤسسة مافيوية نصبها البلطجية من الموالين لإيران لخدمة مصالحهم ومصالح إيران . هنا تتوحد المصالح بين الخائن وبين الأجنبي الذي يجنده للخيانة . مثل هؤلاء يتواجدون في كل العصور والبلدان ، وهم توّاقون للنزول الى أسفل الدرك بضمن ذلك تدمير بلدهم وتفتيته وارهاب وتقتيل شعبهم وتشريده لاثبات ولائهم لسيدهم الاجنبي ، وبعضهم قد يقفز للسلطة مباشرة أو بالوكالة مثلما هو حاصل الآن في بغداد .
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 809783 - الرابط يوضح امور مهمة
|
2020 / 1 / 12 - 13:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
الشيعة في العراق ليسوا مع امريكا او ايران, فهم فصيل تاريخي كانوا ثورين ضد الاستعمار الانكليزي وصاروا شيوعيين مع ثورة عبد الكريم قاسم!لكن الانحدار السياسي وقيام الجبهة الوطنية والانتكاسات, تحول الشيعة للاحزاب الاسلامية فالقيادات السياسية كلها اخطأت لذا اليوم يرجع الشيعة- الجماهير إلى الاصالة والموروث الثوري, وهم يعرون كل التاريخ للاستسلام للبعث والامريكان! ثم صدام كان مدعوم من امريكا لكن امريكا لم تجبره على السادية والقتل الجماعي, بل هو عراقي بربري لا يمكن وصمه بسني وعربي, وهكذا الشيعي الذي جاء مع أمريكا صار فاسد و قاتل ولم تجبره إيران على الفساد, بل عراقي فاسد و لايمكن وصمه بكونه شيعي أو أصله إيراني لفساده! https://youtu.be/IRLm651rSPk يعني يجب اعطاء الامور بعد تحليلي عالي و بعيد عن الشماعات الامريكية و الايرانية بل الشماعة هي ردائة التاريخ و الاحزاب و الدولة التي اسسها بول بريمر الصهيوني, وهي تتكون من سنة و شيعة و كرد و كل خونة و كل ذيل بائس بلا تاريخ نضالي ثوري و يبدو أن الشعور بالدونية نتيجة الجلوس مع بوش وبول و استلام السلطة, اما نفوذ ايران هو قرار سياسي ! لهؤلاء الخونة ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 809784 - شكراً للردود
|
2020 / 1 / 12 - 14:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
في الحقيقة آمل أن يطلع الناس على المقال و الحوار فهو يحمل وجهات نظر متقاطعة و متفقة و مختلفة في جوانب هامشية لكن هي اضاءة للعقول في العراق الذي غابوا لسنين الفاشية ولم يروا إلا الغزو طريقا للخلاص من صدام, و كنت على نقيض من هذا الطريق! و كان السبب يتعلق بسؤآلين و أعتراضين كبيرين و دون توسيع الجدل لادانة التوجه لمؤتمر لندن! الاعتراض الاول و متى صار أمريكا قوة لجانب الشعوب؟ جوابهم: انك جامد فكريا و باقي على خلالات العبد في الماركسية, فالسوفيت سقط و لازلت معادي لامريكا , أمريكا بعد سقوط السوفيت ستكون حرة في بناء البلدان التابعة لها و ستحقق أرقى ديمقراطية في العرق! الاعتراض الثانيو من هو الديل, فسكتوا قليلاً ليتحفوني! المهم أسقاط صجام حسين و هو العقبة الكبيرة لتطور العراق ما بعد سيطرت أمريكا على العالم, ثم أنت بلا بصيرة فلا ترى المعارضة, وهم كانوا يعنون ذاتهم بأستلام السلطة! وهكذا ان الذيل الامريكي كان الحاضن لجميع الذيول و هكذا بذرة الخيانة فرخت و انتجت فيراسوات وبراسيتات بذيول و بربرية من الفساد إلى القتل و التشبث بالدول الاقليمية و هناك في العمق الأسطول الامريكي الحامي للتجربة العراقية!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 809800 - الشكر موصول لجنابكم الكريم
|
2020 / 1 / 12 - 18:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز و الأستاذ الفاضل علاء الصفار المحترم تحية صميمية أسعدني كثيراُ التحاور المنتِج مع شخصكم الكريم الواسع الاطلاع و الغني التجربة باسلوبك المتميز . الخلاصة : أمريكا و حلفائها في المنطقة (إسرائيل و آل سعود و ذيولهم في الخليج كافة) و معهم إيران يريدون إبقاء العراق دولة فاشلة و ضعيفة بشعب منقسم على نفسه و منهوب الخيرات . و بعملون كل شيء لإبقاء هذا الوضع لأطول مدة ممكنة . هذا التدهور الفضيع لا يمكن كسره إلا بالانتصار الناجز لثوار تشرين العظام : أكبر و أطول ثورة شبابية بتاريخ العراق و العالم كله . أنا أركع إجلالاً لهم و قلبي يتراقص طرباً و فخراً و كلي إيمان بهم و إكبار لبسالتهم و لإرادتهم الجبارة التي طأطأت الرؤوس العفنة المجرمة ، إذ لا خلاص للعراق إلا بهم و فيهم . إنهم أمل العراق الشاب الجديد بفتيته الأماجد الذين سطروا الملاحم بصدور عارية و زاد عدد شهدائهم حتى الآن على ستمائة شهيد . شيء لا يصدق ! أكرر الدعوة لكل شرفاء العاق للإلتحاق بالشباب و دعمهم بكل السبل الممكنة . حبي و تقديري و اعتزازي بشخصكم الكريم .
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|