تعليقات الموقع (15)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 805670 - السيد النمري المحترم
|
2019 / 11 / 2 - 20:27 التحكم: الكاتب-ة
|
ادم عربي
|
تحيه طيبه وبعد ، اجمالي انتاج كل العالم بالدولار حسب مفهوم GDP هو ٦٦ تريليون دولار ، بينما ما هو معروض في الاسواق والبنوك والبورصات وغيرها ٧٠٠ ترليون دولار ، اي عشرة اضعاف ونصف ..سؤالي هو ماذا تفعل ٥ تريليونات اضافيه ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 805671 - السيد النمري المحترم
|
2019 / 11 / 2 - 20:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
ادم عربي
|
تحيه طيبه وبعد ، اجمالي انتاج كل العالم بالدولار حسب مفهوم GDP هو ٦٦ تريليون دولار ، بينما ما هو معروض في الاسواق والبنوك والبورصات وغيرها ٧٠٠ ترليون دولار ، اي عشرة اضعاف ونصف ..سؤالي هو ماذا تفعل ٥ تريليونات اضافيه ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 805673 - الرفيق العزيز آدم عربي
|
2019 / 11 / 2 - 21:28 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
اٍسعدني ظهورك من جديد في الحوار المتمدن مع ملاحظتي وهي أن ما أحضرك هو قضية في غاية الأهمية بدت علائم الإنهيار على الدولار في عامي 72 و 73 إثر خروج الولايات المتحدة من معاهدة بريتونوود التي تقتضي الغطاء الذهبي للنقد في تينك السنتين فقد الدولار حوالي 40% من قيمته السوقية وكان أعلنت وزارة الخزينة الأميركية ووزيرها جورج شولتس الأخصائي في المالية أعلنت 3 مرات التخفيض الرسمي لقيمة الدولار لكن ذلك لم يجد فكان أن استنجدت أميركا بالدول الرأسمالية الأربعة الأخرى فكان مؤتمر رامبوييه 75 على مستوى الرؤساء الذي أعلن سياسة نقدية غير قانونيةوغير علمية وهي فصل قيمة النقود عن قيمة البضاعة وكأن قيمة النقود بذاتها ذلك لا يفيد بالطبع ما ساعد على وقف تدهور الدولار هو اتفاق نيكسون مع القائد الجديد للصين دنغ هيساو بنغ يأن تنتج الصين ما وسعها الإنتاج من البضاعة وتتعهد الولايات المتحدة بشراء كل الإنتاج دون عوائق جمركية بفضل الإنتاج الصيني حافظ الدولار على قيمة 2 سغ ذهب بعد أن كانت 50 سغ عام 70 من أجل أن يحافظ الدولار على قيمة 2 سغ تخنق الصين في خزائنها 5 ترليونطرح 5 ترليون في السوق سينهي اي قيمة للدولار تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 805674 - السيد النمري المحترم
|
2019 / 11 / 2 - 21:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
ادم عربي
|
باعتقادي يا رفيق من انقذ الدولار هو وجود البترودولار ، فقديما كانت الولايات المتحده بعد خروجها من الحرب العالميه الثانيه ، تزود العالم بكل شيء ، فكان حصتها من الانتاج الصناعي تتجاوز التسعين في المائه ، ثم هبطت بالتدريج حصتها في الانتاج العالمي حتى قاربت العشرين في المائه ، فتوقف الطلب على الدولار , حتى اتت امريكا بخطة جهنميه ، حيث كانت السعوديه اكبر منتج للبترول في العالم ، فوافقت على تسعير بترولها بالدولار حصرا ،ثم بعد ذلك بثلاث سنوات التحقت الاوبك
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 805690 - الرفيق العزيز آدم عربي
|
2019 / 11 / 3 - 05:28 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
النفوط العربية لم تسعف الدولار في السبعينيات مما تطلب من الولايات المتحدة أن تستنجد بالدول الرأسمالية لأن تغطي الدولار فكان اول مؤتمر للخمسة الكبار في رامبوييه وقرارها اللصوصي بفصل النقد عن البضاعة حيث الولايات المتحدة لم تعد تنتج من البضاعة ما يغطي عملتها من الدولار مجموع مبيعات النفوط العربية في الثمانينيات والتسعينيات لم تتجاوز 300 مليار دولار سنوياً بينما صادرات الصين السنوية تصل إلى 2 ترليون دولار تباع جميعها بالدولار الأميركي
لا يحتفظ دولار اليوم بأكثر من قيمة 2 سغ ذهباً إلا بفضل الصادرات الصينية
اللغز الذي يبلعه سائر المراجعين وحتى الشيوعيين هو أن مجمل الإنتاج الأميركي ليس هو في الحقيقة أكثر من 4 ترليون دولار والباقي 16 ترلسون هي كلفة إنتاج الخدمات التي لا قيمة تبادلية لها
الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما كان على وعي بهذا اللغز ولذلك قال في معالجة أزمة الرهن العقاري 2008 أن العلاج الوحيد للأزمة المستدامة في الإقتصاد الأميركي هو مضاعفة الإنتاج البضاعي - وهو ما لم يعد ميسوراً بغير تسلم البروليتاريا كل السلطة
تحياتي البولشفية
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 805691 - عوامل اخرى
|
2019 / 11 / 3 - 05:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
تحية للاستاذ فؤاد المحترم كما قال السيد ادم وكما قلت سابقا بان البترول كان خير معين للدولار اضافة الى تجارة السلاح وقروض البنك الدولي وقوة امريكا الناعمة اخر نقطة في المقال هي فشل التنمية في بلدان التحرر الوطني , لكن هناك دولا نامية سارت على طريق اخر وحققت التنمية والديمقراطية وتجاربها جديرة بالدراسة اللاايديولوجية مثل كوريا الجنوبية وتايوان وسنغافورة وماليزيا وغيرها من بعض الدول الاسيوية وبعض دول امريكا اللاتينية شكرا جزيلا شكرا للحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 805693 - الأستاذ النمري المحترم
|
2019 / 11 / 3 - 09:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
هل الدولار والذهب هو الاقتصاد؟ الدولار او الذهب طريقة رمزية للتعبير عن الثروة والمال ،ولا يعني بأي شكل من ان الدولار أو الذهب هو المال الحقيقي. المال الحقيقي هو امكانية المجتمع في توفير غذائه وطاقته وباقي حاجات الإنسان الضرورية للبقاء على قيدالحياة بكرامة وحرية بالاضافة الىإمكانية توفير النظام والأمن الداخلي والخارجي. إنتاج المال يحتاج إلى إدارة واعية للعقول المبدعة بالاخص ويحتاج إلى ادارة واعية ديناميكية تتغير حسب الضروف لادارة مجتمع حر مستقر مؤتمن غير مقيد بأي أيديولوجية قمعية. حتى لو اشترت الصين كل ذهب العالم لن تستطيع أن تغير ما هو على الأرض . عظمة أميركا ليست بالدولار ولا بالذهب. عظمة أميركا بمبدعيها، عظيمة بإنتاج الأفكار على اختلاف أنواعها سواء علمية ادبية فنية ...الخ ، عظيمة بإنتاج ما تحتاجه من غذاء وطاقة وسلاح للدفاع عن نفسها. الإبداع هو الاقتصاد والمال وليس الدولار والذهب.. الدولار والذهب مقياس للمال كما أن المتر مقياس لوحدة الطول. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 805698 - الصديق العزيز منير كريم
|
2019 / 11 / 3 - 10:50 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
النفوطالعربية لا تساوي أكثر من 300 مليار دولار بينما صادرات الصين وحدها تصل إلى 2000 مليار دولار تجارة السلاح لا تصل إلى 30 مليار دولار بينما عجز الميزان التجاري مع الصين وحدهل يصل 300 مليار دولار
التصنيع الكثيف في الصين وما وصف بالنمور الستة لم يكن إلا لتغطية الدولار المنها بعد انكماش الإنتاج البضاعي في أميركا وخطر الإنهيار المحيق دائماً بالدولار
الإقتصاد في دول شرق آسيا هو اقتصاد زائف فهو اقتصاد تصديري غير وطني يستبدل بالدولار الزائف
اللغز الذي يستوجب التفكيك قبل أي كلام سياسي هو لماذا غدا دولار 2012 لا يساوي أكثر من سنتين من دولار 1970 !!؟ كتابتي تصب في تفكيك هذا اللغز
تحياتي للصديق منير كريم
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 805699 - السيد المحترم ناشا
|
2019 / 11 / 3 - 11:11 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
أنت يا عزيزي قلت عين الكلام -ما الدولار إلا تعبير رمزي عن الثروة- وهو القاعدة التي اعتمدتها في هذا المقال
لكن في غير ذلك فأنا أختلف معك فأميركا لم تعد تنتج حاجاتها من أسباب الحياة زعيمة الكونجرس نانسي بيلوزي خطبت في الخريف الماضي تصرخ بأعلى صوتها تتساءل .. أي نظام هو هذا النظام في أميركا بحيث يضطرنا إلى الإستدانة كل دقيقة مليون دولار !! اليوم أميركا مدينة بـ 23 ترليون دولار تدفع فائدتها السنوية حوالي 600 مليار دولار للدول الدائنة نصف موازنة الإدارة الأميركية البالغة 3 ترليون منها 1.4 ترليون سندات صينية معنى ذلك أن الصين هي من يدفع معاشات الجنود الأمريكان
أما الأفكار العظيمة والبديعة فالإتحاد السوفياتي كان يسبقها بأشواط طويلة في هذا المجال لكن ذلك لم يحمه من الإنهيار
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 805707 - ثلاثة اسئلة
|
2019 / 11 / 3 - 15:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
تحية طيبة السؤال الاول لمذا تفعل الصين هكذا وكانها خاضعة لامريكا؟ السؤال الثاني لماذا ترضخ الصين الان لسياسة ترامب الاقتصادية وكانها عاجزة؟ السؤال الثالث الم يكن ممكنا ان اقتراب نيكسون من الصين كان سياسيا ضد الاتحاد السوفيتي وان الصين هي من كانت تسعى لجني الدولار والحصول على التكنلوجيا ؟ شكرا لكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 805708 - معلوماتك خطأ
|
2019 / 11 / 3 - 15:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
الاستاذ فؤاد النمرى , انت دائما تصر على معلوماتك حتى ولو كانت غير دقيقه صحيحه , عندما زار نيكسون الصين فى بدايه السبعينات لم يكن رئيسها هو دينج هيسياو بينج كما تقول دائما بل كان رئيسها هو ماوتسى تونج وقد راجعك فيها الاستاذ محمود يوسف بكير مرارا ومع ذلك تصر على معلوماتك الخطأ وتفرضها على القراء الجهله ؟ لماذا انت هكذا استاذ فؤاد ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 805710 - عزيزي منير كريم
|
2019 / 11 / 3 - 17:25 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
الصين والولايات المتحدة متزوجان زواجاً غير شرعي ولا يستطيع أحد الزوجين أن ينفصل عن زوجه الصين تصنع البضاعة التي وحدها تغطي الدولار والولايات المتحدة تشتري البضائع الصينية بدولاراتها المزيفة والعالم يدفع الثمن
مع بداية الثورة الثقافية في العام 66 تم طرد عضو المكتب السياسي دنج هيساو بنغ باعتباره خروشتشوف الصين فشلت الثورة الثقافية في العام 69 وعاد بنغ بقوة لقيادة الحزب من أجل تصنيع الصين دون الإلتزام بمبادئ الإشتراكية فكان اتفاقه مع نكسون في العام 72 كان لزيارة نكسون 72 للصين هدفان أولهما توفير غطاء للدولار المعرض للإنهيار التام وثانيهما هو مقاومة الشيوعية في الصين
لقد اقترف نكسون أفظع جريمة بحق الإنسانية
تحياتي للصديق منير كريم
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 805711 - السيد علي سالم جزيل الإحترام
|
2019 / 11 / 3 - 17:43 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
سامحني أخي علي إن أكدت لجنابك أنني من تلامذة ستالين النجباء ولذلك فأنا لا أقول إلا الوقائع الدقيقة والصحيحة وإلا فقدت ستالينيتي التي أفاخر بها طيلة حياتي السياسية التي امتدت لسبعين عاماً أنا أعلم أن ماوتسي تونغ بقي زعيماً للحزب حتى وفاته في العام 76 لكن بعد أن تحقق فشل الثورة الثقافية في العام 69 وما ألحقته بالبلاد من خسائر كبيرة لم يعد ماو القائد الفعلي للحزب وعاد دنج هيساو بنج زعيما قويا في الحزب لم يقابل نكسون ماو إلا لدقائق قليلة للسلام والتعرف كان مفاوض نكسون هو بنغ
على كل حال يتوجب علي أن أشكرك على تطوعك لتنبيهي لأخطائي
تحياتي لجنابك الكريم
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 805724 - جزعت عليك عندما لم اقرأ خرشتشوف
|
2019 / 11 / 4 - 02:34 التحكم: الكاتب-ة
|
عماد ضو
|
حضرتك من 40 سنة داقر عند خرئشتشوف وهي علامة طيبة حيث لا ينفع ولا يضر لما لم اقرأ اسمه في المقال جزعت عليك ولكني قرأته في احد التعليقات فعرفت انك ما زلت داقر والحمدلله
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 805727 - السيد عماد ضو
|
2019 / 11 / 4 - 06:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
أنا سعيد بأن أحداً في لبنان يتابع كتاباتي ويراني داقراً عند خروشتشوف فيما لا ينفع ولا يضر بالرغم من الأزمة الخانقة الناشبة في لبنان والتي سأخرج عن طوري وأكتب فيها دون ذكر خروشتشوف بالرغم من أنه جذرها كما لا تعلم
أنا أعرّف الماركسية على أنها القراءة العلمية للتاريخ
كافة السياسيين اليوم والباحثين في العلاقات الدولية لا يقرؤون التاريخ كما هو في الواقع
قام اللاشفة الروس بقيادة لينين بثورة اشتراكية استبشرها ماركس لتغيير العالم ونقله للإشتراكية بالرغم من كل الصعوبات الهائلة بدت ثورتهم بنجاح محقق حتى في الحرب العالمية الثانية وتحطيم أعظم قوى عسكرية ظهرت في التاريخ تمثلت بقوى ألمانيا النازية فيما كان الحزب الشيوعي بقيادة ستالين يلملم جراح الحرب كي يستأنف الثورة الإشتراكية تآمرخروشتشوف مع بيريا لاغتيال ستالين بعد اغتيال ستالين بالسم لم يعد الحزب قادراً على الإحتفاظ بالسلطة وانتقلت كل السلطة للجيش لكن ليس بغير تعاون خروشتشوف في قيادة الحزب لقاء حلوله محل ستالين لقاء ذلك حاك خروشتشوف مؤامرة إلغاء الخطة الخمسية التي اعتمدها ستالين لتضمن استئناف الثورة الإشتراكية وتغيير العالم وقد بدا
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 805729 - السيد عماد ضو
|
2019 / 11 / 4 - 07:16 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
وقد بداوشيكاً رغم أن القانون وقواعد العمل الحزبي تمنع إعادة النظر في الخطة الخمسية في العام 56 أرغم الجيش خروشتشوف على خطابه يدين ستالين وبناء الإتحاد السوفياتي وهو خطاب ليس للحزب علم به في حزيران 57 وقد سحب المكتب السياسي الثقة من خروشتشوف فكان بدل أن يخلي وظائفه أن قام بانقلاب عسكري ضد الحزب وطردأعضاء المكتب السياسي باستثناء صديقه ميكويان في المؤتمر 22 للحزب في العام 61 ألغى دولة دكتاتورية البروليتاريا وهي الدمغة الوحيدة للإشتراكية كما أكد ماركس وأجاز المرابحة في تداول النتوجات وبذلك انتهت الثورة الإشتراكية رسميا مع أنها كانت قد انتهت فعليا بإلغاء الخطة الخمسية لاستبدالها ببرامج التسلح كما شرح قرار الإلغاء الخائن خروشتشوف قبل لنفسه أن يقود إسميا على الأقل الثورة المضادة للبورجوازية الوضيعة ضد الإشتراكية
النظام العالمي اليوم وانحطاط قوى الإنتاج فيه إنما هو فوضى الهروب من استحقاق الإشتراكية الذي أحقته ثورة البلاشفة غير القابلة للإلغاء حزبكم الشيوعي في لبنان لا يقرأ بالطبع هذه القراءة ولذلك لم يعد له علاقة بالماركسية فابتدع عدوا اسمه الصهيوأمريكي
سأقرأ انتفاضة الشعب اللبناني بعد أيام
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|