تعليقات الموقع (59)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 764386 - فكرة الاله
|
2018 / 3 / 28 - 10:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
محسن المالكي
|
فكرة الاله فكرة عبثية لا يمكن للعقل البشري ان يستوعبها ولكن ومن المفارقات العجيبة انهم استطاعوا ان يحشوا هذه الفكرة في عقول البشر حتى وصل الامر الى انها من الحقائق الثابته .. تحياتي لحضرة السيد الكاتب
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 764438 - الخطوة الاولى للحل هى ربوبية اسبينوزا واينشتاين
|
2018 / 3 / 28 - 18:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
أهلا أستاذ محسن المالكى تقول(فكرة الاله فكرة عبثية لا يمكن للعقل البشري ان يستوعبها ولكن ومن المفارقات العجيبة انهم استطاعوا ان يحشوا هذه الفكرة في عقول البشر حتى وصل الامر الى انها من الحقائق الثابته) تحليلك صحيح لأضيف إليها هذا الحشو والإفتراضات الكثيرة لفكرة الإله ,فالمؤمنون لا يكتفون بكون الإله المسبب الأول ومن خلق وأبدع وصمم الكون ليضاف للفكرة فرضيات عن كونه عادل ورحيم ومنتقم ألخ بدون أى إثبات .. علاوة على عدم حاجة فكرة الإله لهذه الفرضيات والقصص التى تنسج ولكنها خيال وفكر القدماء والساسة والحكام التى تخدمهم هذه الفرضيات. هناك فصيل من أصحاب الإعتقاد يدعون باللادينيين الربوبيين كإسبينوزا وأينشتاين فى مرحلة من تفكيره وهؤلاء اصحاب فكر محترم متحرر من سذاجة الفكر الدينى فيرون بوجود قوة أنتجت الوجود ولكنها غير راصدة ولا متربصة ولا مجزية أو معاقبة وهذه رؤية حررت الإنسان من هيمنة وسذاجة الأديان كما حافظت على الحل المريح السهل بوجود من أنتج هذا. الوجود والحياة ليست سهلة الفهم وتحتاج لمجهود كبير لفهم لغزها أو على الأقل فهم ماهيتها وفلسفتها. تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 764457 - السيد شهير من الفيسبوك
|
2018 / 3 / 28 - 23:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
السيد شهير من الفيسبوك تقول(فكرة الإله تم رسمها من خيال إنسانى-لم يحدث عبر كل التاريخ وأن فكر إنسان مهما كان ذكاؤه في خالق الكون نهائيا،فإن كان عندك دليل واحد قدمه لنا كي نصدقك) الأمور لا تحتاج لذكاء شديد فبماذا تفسر إعتقادات البشر فى الآلهة من خلال معتقدات الوثنيين والزرداشتين والمصريين القدماء والسومرييين ألخ فهل فكرهم مستقى من إله أم من خيال بشرى؟! تقول(الصفات التى أنتجها وألفها البشر للإله هي فى حقيقتها تنتقص من ألوهيته- إذن أنت تعلم بكمال ألوهيته) اين ذهب دماغك فالألوهية وفق ماهو معلن فى مواضع اخرى وهذا ما أشرت له فى المقدمة اننى انقد وفق اطروحاتكم. تقول(-فتعريف الصفات أنها حدود الشيء-هذا لا يحدث إلا في عقلك) أنت ضوضاء بلا معنى فما هو مفهوم الصفة فى نظرك! تقول(-الصفات المتناقضة كالمُعز والمُذل- أنت تعلم جيدا أن المعلم يكرم المجتهد و يهين الغبي أو يعاقب المشاغب. فهل هذا المعلم متناقض) أنت لم تفهم نقدى وإستحضار مثال المعلم خاطئ وليس فى محله فإلهك مطلق وليس محدد كالمدرس أى الصفة غير محددة ولا وقتية ياباشا تقول(-وضعت لذاته حدود لا يستطيع أن يخرج منها- صفات يضعها البشر) إيه الكلام ده!
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 764463 - إلى كاتب المقال
|
2018 / 3 / 29 - 00:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- إعتقادات البشر فى الآلهة- بعدما أرسل الله نبيه إدريس عليه السلام إلى عباده الذين انحرفوا و تخلوا عن عبادته، طبعا فيرجعهم إلى عبادته و عدم اتباع أهوائهم. ثم توفي النبي إدريس فبدأ الناس بصناعة التماثيل للصالحين الذي ماتوا و يقولون هي تقربنا إلى الله مثلما كان أولائك الصالحون (الذين هم في صورة تماثيل و كأنهم هم) يدعونهم إلى عبادة الله. و مع مرور الوقت أصبحوا يعبدون تلك التماثيل و يقولون عنها هي آلهتهم، و هكذا تخلوا عن عبادة الله. فبعث الله رسوله نوح عليه السلام، و بعد حادثة الطوفان مات سيدنا نوح عليه السلام. فكان الصالحون يوجهون الناس إلى عبادة الله و لمّا مات الصالحون، بدأ الناس بصناعة التماثيل للصالحين الذي ماتوا و يقولون هي تقربنا إلى الله مثلما … و هكذا تكرر السيناريو.
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 764464 - إلى كاتب المقال يتبع
|
2018 / 3 / 29 - 00:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
أمّا كلامك أنت بأن فكرة الإله من خيال إنسان فليس لك ما تقنع به قراءك. - فالألوهية وفق ماهو معلن فى مواضع اخرى- هل معلن عنه بصفات تنتقص من عظمته ؟ لقد قدمت مثالا: المُعز و المذل وهي تعني أنه يعز من يشاء و يذل من يشاء بقدرته. و قد رأيت بأم عينيك أناس أعزهم الله بعدما كانوا عاديين ثم أذلهم لكونهم لم يحمدوه على نعمته. فكيف تقول بأن هاتين الصفتين تنتقصان من عظمته ؟ -الصفة- من الوصف، أو ما اتصف به. أمّا حدود الشيء : أطرافه أو نهاياته أو أقصى ما فيه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 764467 - إله سبينوزا وانشتاين
|
2018 / 3 / 29 - 07:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
هذا هو الإله الذي ينسجم مع عقلي و ضميري( ربما أنا على خطأ...ولكن على الأقل أشعر بالثقة و التوازن و الإكتمال) مع وجود هذا الإله في حياتي0 احترامي بورفيسور
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 764496 - لاأتناول الفرق بين الإلهةوأسأل هل الإله يكون منحاز
|
2018 / 3 / 29 - 13:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
الأخ Sami Simo من الفيسبوك لا أعلم هل مداخلاتك خاصة بهذا المقال ام بمقال آخر فتقول(اثبت اولا ان محمد نبي الاسلام من ذرية ابراهيم واسحاق ويعقوب ،إن كان محمد ليس معروف في قرآنه ولا معروف اصله ولا فصله،فكيف تخلط بين الالهة وتجعلها اله واحد) يا عزيزى مقالى لا يتناول الفرق بين الآلهة وأيهما صحيح وأيهما خاطئ بل يتناول مفاهيمكم حول الآلهة وهل هذه المفاهيم صحيحة منطقية أم خاطئة فدعك من فوبيا الإسلام وهوس المسيحية وتناول إيمانك بفكرة الإله وصفاته . تناولت حضرتك اليهود كشعب الله المختار وموقف الإله منهم ولكنى أتناول فكرة هل يصح أن يكون الإله منحازا لفصيل ضد آخر فلا يوجد فى ذهنى حسد على اليهود لأنى لا أعتقد بهذا الإدعاء من أصله ولكنى أتناول فكرة الإنحياز وشكرا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 764504 - الأستاذ سهيل الجنوب من الفيسبوك
|
2018 / 3 / 29 - 17:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
الأستاذ سهيل الجنوب من الفيسبوك تحياتى وممنون لحضورك وتقديرك وثناءك... بالفعل هناك عجز تام وتهرب من مواجهة نقدى وأفكارى .. فقد لاحظت بالرغم أن مقالاتى تحوى نقاط نقدية كثيرة تصل لحد الدسامة وهذا ما يميز أو يعيب كتاباتى , فأننى لا أحظى بأى محاولة للرد الموضوعى المنطقى على هذا النقد من السادة الدينيين المؤمنين فيوجد عزوف تام عن مواجهة النقاط المثارة والتعاطى معها نقطة نقطة , ومن يحضر يتناول رؤي لا علاقة لها بالمقال او يحاول ذم أو نقد شخصى .. عالعموم هذه الأمور لا تهم فكل مايهمنى هو الأغلبية الصامتة . شكرى وإمتنانى وتقديركى لحضورك .
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 764545 - أنت تحتاج أن تقرأ نصوصك وتفسيراتها ولاتخترع تفسير
|
2018 / 3 / 30 - 12:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
سيد شهير مازلت تدور حول نفسك بشكل عبثى فقد إستنكرت قولى أن الإنسان هو من أنتج الآلهة والأديان لأرد عليك بقولى بماذا تفسرالأديان والإيمانات الوثنية والشركية أليست من إنتاج الإنسان لتلف وتدور حول نفسك وتحكى لنا قصة إدريس لتؤكد قولى فى النهاية بقولك لما مات الصالحون بدأ الناس بصناعة التماثيل..حاول تركز قليلا! لأول مرة تقترب من المقال بتفسيرك ليس كمثله شئ بفهم مغالط مدلس فحضرتك تخترع تفسيرات لتنفى الصفات عن ليس كمثله شئ فأى عقل هذا,هل تكتفى بالشكل فقط طيب الله له يد ووجه وساق كالإنسان! للرد على إختراعك لهذا التفسيرالذى لا أعرف من أين أحضرته لتهرب من الإشكالية أقول لك هل إلهك مطلق أم نسبى فإذا كان مطلق فليس كمثله شئ تعنى ليس له مثيل على اى وجه وبدون اى إستثناء مش كده برضه! بالنسبة للمعز والمذل فأنت لا تفهم إلهك والمطلق فأنت ترى ان هناك إناس أعزهم الله ثم اذلهم ولكن الصفة المطلقة لا تتوقف ولا تتبدل وليست نسبية..فكر فيها! تقول من أخبرك بأن الله يندم ويتحسر؟الخيبة أنك لا تقرأ فالندم فى الكتاب المقدس أما الحسرة التى هى ندم فهى فى قرآنك(ياحسرة على العباد ما يأْتيهِم من رسول)..ولتقرأ التفسيرات!
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 764556 - تحياتي للمعلم اللبيب
|
2018 / 3 / 30 - 14:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
بعد اذن الأخ سامي عندي تعليق على الأخ شهير
في عام 1985 خرج رحالة انكليزي يُدعى ريتشارد في رحلة إلى الهند
وحينما وصل هناك شاهد فيل صغير مليء بالجروح فعالجه و أحبه ورباه كأنه ولده وبعد سنتين كان الفيل قد كبر وفي سنة 87 كان لابد لريتشارد أن يعود إلى بلده
فودع الفيل وعيونه و عيون الفيل تدمع
ثم و بمحض الصدفة وإذ بريتشارد يشاهد عرض للسيرك في بلغاريا وكان العرض يحتوي على إمرأة جميلة و فيل فينظر إلى الفيل و الفيل ينظر إليه🚫 وماهي إِلا لحظات....
حتى يُجَن الفيل و يركض بإتجاه ريتشارد محطماً كل شيء في طريقه فالناس كلها هربت إِلا ريتشارد الذي فتح ذراعيه للفيل**
فوصل إليه الفيل و أخذ يضرب ريتشارد و يدوس عليه و يسحقه
طلع مو هو نفس الفيل الذي رباه !!! بل كان فيل آخر مع شديد الأسف
ومن هذه القصة نتعلم أن نتأكد من معلوماتنا قبل أن تدفعنا العاطفة
تحياتي و تقديري سيد شهير
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 764563 - الملكية
|
2018 / 3 / 30 - 16:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
إِاقتباس..
لا معنى الملكية بدون منافسة
كنت اريد أن أناقشك في هذا الموضوع و لكن من باب آخر بعيداً عن الإله و مسألة وجوده من عدمه
يعني نقاش حول الملكية الخاصة أنت تعرف أن عنصر المنافسة هو عنصر أساسي في عملية التطوير وهذا الكلام يشمل كل الميادين من الإقتصاد إله الخ الخ
فسؤالي لك هو :
ألا ترى إن إحتكار الدولة يشبه إحتكار الشركات و يقتل عنصر المنافسة ألا ترى بأن إحتكار الدولة للملكية يؤدي إلى توحشها حالها حال الشركات الإحتكارية تحياتي و تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 764567 - إلى كاتب المقال
|
2018 / 3 / 30 - 18:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- فقد إستنكرت قولى أن الإنسان هو من أنتج الآلهة- لا لم أستنكر قولك في إنتاج الآلهة، و لكن قولك في إنتاج الله، لأنك جعلته مثل الآلهة، أو الأصنام. - فالندم فى الكتاب المقدس- الكتاب القدس محرف و لذا لا يؤخذ بعين الإعتبار. - ياحسرة على العباد- ليس الله هو الذي يتحسر، و إنما العباد هم الذين يتحسرون.
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 764573 - الربوبية تحل إشكاليةإله الأديان ولاتحل مشكلة الإله
|
2018 / 3 / 30 - 19:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى استاذ ماجدة من خلال مداخلاتك ادركت أن الربوبية تروقك فأنتى لادينية رافضة لتلك الأديان الإبراهيمية عموما وتؤمنين برب خالق نزيه لاينحدر إلى مستوى التدخل فى حياة البشر ورصدهم والإنتقام منهم. إسمحى أن أسرد تجربتى مع الربوبية فأنا أفتخر أننى وصلت لوحدى لتلك الفكرة فى المرحلة الإعدادية ببحثى وتأملاتى الذاتية فلم أقرأ حرفا عنها ولكن توصلت إليها بعد إدراكى لهشاشة وسذاجة وتهافت وبشاعة الأديان ليرافقها فكرتين هما المنشأ للادينية فقد قتلنى التأمل فى سؤال ماذنب البشر الذين لم يدركوا الإيمان الصحيح لظروف النشأة والجغرافيا والتاريخ والوراثة والبيئة ليرافقها تأمل عن حجم الكون الهائل بمليارات وملايين المجرات والأجرام لتكون الأرض بمثابة حبة رمل فى صحراء الكون ليكون إعتناء الإله بالارض والإنسان يجعله تافه عبثى . بالرغم أننى تجاوزت الربوبية فصحيح انها حررتنى من سذاجة وسخافة الأديان إلا انها لم تحل مشكلة وسؤال الإله المفارق لتطفو كل الأسئلة عن وجوده وماهيته. صدقا جاءنى حنين لفكرة الربوبية فأنا تعبت ومحتار منذ سنه فى الوجود والحياة ولدى عشرات الاسئلة التى تطلب إجابة تحتاج لعلم عميق لأفكر فى الراحة!
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 764592 - إلى بارباروسا آكيم تعليق رقم 10
|
2018 / 3 / 31 - 04:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
و السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا الفيل اختار ريتشارد بالذات ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 764610 - إلى بارباروسا آكيم تعليق رقم 10
|
2018 / 3 / 31 - 13:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
و السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا الفيل اختار ريتشارد بالذات ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 764618 - الملكية نجحت لتلاعبها وعزفها على غرائز الانسان
|
2018 / 3 / 31 - 13:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
أهلا أستاذ بارباروسا سأقتصر فى الرد على مداخلتك التى تتناول الملكية وسؤالك:(ألا ترى إن إحتكار الدولة يشبه إحتكار الشركات و يقتل عنصر المنافسة ألا ترى بأن إحتكار الدولة للملكية يؤدي إلى توحشها حالها حال الشركات الإحتكارية) للأسف هناك خلط وتشويه للاشتراكية والشيوعية نتيجة الممارسات الخاطئة من قبل دول اشتراكية ليتصور المرء ان الإشتراكية تعنى ملكية الدولة لوسائل وعلاقات الإنتاج بينما الإشتراكية تعنى ملكية الشعب فلا يكون هذا القول شعار بل ثقافة ومنهج حياة. نعم مجتمع الملكية يدفع للتنافس الشديد مما يؤدى لإرتقاء المجتمع وإزدهاره ولكن الضريبة تكون فادحة إنسانية كما نشهد فى الدول الرأسمالية.الملكية نجحت لتعاملها وتلاعبها مع غرائز الإنسان فى الهيمنة. هناك ممارسات خاطئة عند تطبيق الإشتراكية بعضها يرجع إلى عدم نضوج وتطور المجتمع وشيوع منهج الشمولية فى التعاطى علاوة على اخطاء أو قل جمود فى النظرية والمنهج الفكرى. أزيل مقالاتى بمقولة(من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته) وهو أمل إنسانى لتحقيق العلاقة بين الأب وإبنه فى المجتمع وهذا يفوق الإشتراكية ولكن يلزم حضوره وجود ثقافة انسانية متجذرة حاضرة فى المجتمع
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 764630 - الملكية نجحت لتلاعبها وعزفها على غرائز الانسان
|
2018 / 3 / 31 - 15:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
أهلا أستاذ بارباروسا سأقتصر فى الرد على مداخلتك التى تتناول الملكية وسؤالك:(ألا ترى إن إحتكار الدولة يشبه إحتكار الشركات و يقتل عنصر المنافسة ألا ترى بأن إحتكار الدولة للملكية يؤدي إلى توحشها حالها حال الشركات الإحتكارية) للأسف هناك خلط وتشويه للاشتراكية والشيوعية نتيجة الممارسات الخاطئة من قبل دول اشتراكية ليتصور المرء ان الإشتراكية تعنى ملكية الدولة لوسائل وعلاقات الإنتاج بينما الإشتراكية تعنى ملكية الشعب فلا يكون هذا القول شعار بل ثقافة ومنهج حياة. نعم مجتمع الملكية يدفع للتنافس الشديد مما يؤدى لإرتقاء المجتمع وإزدهاره ولكن الضريبة تكون فادحة إنسانية كما نشهد فى الدول الرأسمالية.الملكية نجحت لتعاملها وتلاعبها مع غرائز الإنسان فى الهيمنة. هناك ممارسات خاطئة عند تطبيق الإشتراكية بعضها يرجع إلى عدم نضوج وتطور المجتمع وشيوع منهج الشمولية فى التعاطى علاوة على اخطاء أو قل جمود فى النظرية والمنهج الفكرى. أزيل مقالاتى بمقولة(من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته) وهو أمل إنسانى لتحقيق العلاقة بين الأب وإبنه فى المجتمع وهذا يفوق الإشتراكية ولكن يلزم حضوره وجود ثقافة انسانية متجذرة حاضرة فى المجتمع
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 764642 - الزميل العزيز سامي لبيب
|
2018 / 3 / 31 - 17:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد المطلب العلمي
|
لفت نظري مداخلتك 17، و رغم اتفاقي مع مضمونها اسمح لي ان اختلف معك في بعض التفاصيل. و اعذرني كون المداخله لا تتعلق بفحوى المقال. اولا مصطلح الاشتراكيه لم يكن موجودا في الماركسيه، ماركس كتب عن مرحلتي الشيوعيه. المرحله الاولى هي مرحله محو الطبقات و تاسيس البنيه للوصول الى اللانظام الشيوعي. و لم يفصلها ماركس الا بتاكيده انها لن تكون الا بقياده ديكتاتوريه البروليتاريا. لذلك ليس صحيحا القولبممارسات خاطئه عند التطبيق، فالتطبيق هو لالف باء خطه موضوعه، انها اجتهادات و في اغلب الاحوال هزائم للبروليتاريا امام اعدائها الطبقيين.اما القول عن الشموليه فهنا نرجع الى رسائل ماركس الى فايدمار حيث يؤكد على ضروره الديكتاتوريه البروليتاريا، ما اسميته شموليه هو السير على درب ماركس. نعم ملكيه وسائل الانتاج هي للشعب و تم السير قدما لالغاء السوق، فالبضائع و الخدمات كانت باسعار مقرره سواء اقل او اكثر من قيمتها او مجان تبعا للهدف الطبقي و العمال يتلقون معاشات و ليس اجور. اما بخصوص المنافسه فكانت موجوده تحت مسمى مباريات المنافسه الاشتراكيه. العمال تنافسوا على افضل او اكبر انتاج سعيا للربح المعنوي ذو التاثير العارم
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 764644 - طيب هل الانجيل والتوراة كلام الله ام البطه السودا
|
2018 / 3 / 31 - 17:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
السيد شهير الحوار معك ليس ممتعا فانت تقرر وتستنكر بدون أن تقدم أى حجة منطقية, كذا لا ترد على ردودى لك كليس مثله شئ تقول(لم أستنكر قولك في إنتاج الآلهة،ولكن قولك في إنتاج الله،لأنك جعلته مثل الآلهة أو الأصنام)لم أذكر فى كلامى إنتاج الله ولكن الآلهة وطالما فكرة إنتاج البشر لفكرة الإلهه صارت مقبولة لك بعد رفض ,فلماذا لايكون الله منتجا بشريا..انظر لعشرات من مقالاتى التى تثبت ذلك فهل تملك دليل النفى! تقول(فالندم فى الكتاب المقدس-الكتاب القدس محرف ولذا لايؤخذ بعين الإعتبار)حرى بك ان تفسر ياحسرة على العباد التى تعادل النادم فقول ياحسرة على العباد هو قول ولسان الله إذا كنت تدرك اللغة العربية ولأسألك طالما تعتقد أن الكتاب المقدس محرف فهل الإنجيل والتوراة كلام الله أم كلام البطه السودا فلماذا لم يحفظهما فهل عجز أم خدع أم تعطلت صفة الحفظ حينها ولماذا عجز أن يظهر كتبه الأصلية كما إكتشفنا آثار لمعتقدات وثنية..فكر شوية ستجد قصة التحريف تنال من الله! تتناول ما اطرحه بسطحية شديدة فتقول لماذا يخالف الله وعده فأنا اتناول فكرة هل يمكن ان يخلف وعده ام لا ولتقرأ الإشكاليات التى طرحتها فى هذه النقطة. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 764651 - هل يصح الله غفور عادل منذ الازل قبل وجود الانسان
|
2018 / 3 / 31 - 20:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
السيد شهير تعريف الاشياء وماهيتها مختلط عليك لأسألك هل يصح قول ان الله عادل ورحيم وغفورألخ قبل وجود الإنسان بتريليونات السنين اى صفاته منذ الأزل مع عدم وجود موضوع الصفة. فى جزئية الله حي تقول(هو حي قيوم،بمعنى دون الحاجة للحياة التي نعيشها.أما أنت فحي بفضله إلى فترة حددها هو)هل القيوم تعنى دون الحاجة للحياة ولكن هذه ليست قضيتنا ان يكون بحاجة للحياة أم لا فالقضية هى الحي وما تعنيه تلك الكلمة ففكر فيها. فى جزئية عالم الغيب والجبريةتقول(-الله يعلم الغيب تعنى أنه مُدرك المستقبل وأحداثه- أنت لم تتطرق إلى سورة الروم.-إنسان قتل إنسان آخر بسُم فى يوم حدده- لكن الإنسان لا يعلم إن كانت الضحية ستموت بالسم أم لا ؟وفي نفس الوقت لا يعلم إن كان هو سيعيش إلى فترة وضع السم أم لا)يا ابنى كيف تفهم الأمور فعزيمة ونية الإنسان هى التى تحدد القتل فقد دخل هنا فى العلم الغيبى ثم أننا لسنا أمام هذه الإشكالية فحسب بل هل يستطيع الإنسان أن يخالف معرفة الله وعلمه وقدره ومشيئته,فكر فيها! فى جزئية عبثية مالك الملك تقول(لقد نسيت أن الله مكنهم من الأرض ليعيشوا عليها) يا إبنى ياحبيبى انا اتكلم عن الله كمالك الملك! يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 764674 - نسبة المشاعر للاله تثبت بشرية الفكرة
|
2018 / 4 / 1 - 04:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
الرائع والصديق الفيلسوف / سامى لبيب وصفهم للاله فى الكتب المقدسة الثلاثة بأنه يكره ويحب ويثور ويرضى ويغضب وغيرها من المشاعر التى وصفت بها النصوص المقدسة ذلك الاله ، هى أكبر دليل على أنهم صنعوا الاله على صورتهم هم كبشر ونسبوا اليه من المشاعر نفس مايعترى أى انسان أو أآ كائن حى ؛ فالمشاعر لا تصدر الا عن شكل من أشكال المادة الحية ، وماهى الا تفاعلات كيميائية تطرأ على الخلايا المخية كنتيجة حتمية للمؤثرات البيئية التى تحيط بالكائن الحى ، سواء كانت صادرة عن كائنات حية أخرى أو عوامل طبيعية ؛ فالكلاب مثلاً ينتابها الغضب وتثور ضد بعضها البعض عندما تقتحم مجموعة الارض الخاصة بمجموعة أخرى ، وتقع بينهم معارك دامية ! وتفرح وتهز ديلها لما تشوف اللى بيطعموها ! تلك كلها مشاعر مرجعها لتفاعلات كيميائية فى الخلايا المخية ! هل الاله الابراهيمى أياً كان مسماه يمتلك ضمن تركيبته الذاتية خلايا مخية تتأثر يالكائنات والظروف البيئية سلباً أو ايجاباً فيغضب من هذا ويهش لذاك ؟! مؤسسو الاديان خلقوا آلهة على صورتهم هم ! تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 764679 - إلى كاتب المقال
|
2018 / 4 / 1 - 08:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- لم أذكر فى كلامى إنتاج الله ولكن الآلهة- أنت لم تذكر فكرة الله و لكنك جعلته في منزلة الآلهة التي صنعها الإنسان و صار يعبدها. ثم كلامك عن الصفات مثل المعز و المذل و الحي هي ليست صفات آلهة مصنوعة من طين أو حجر أو … . - فلماذا لايكون الله منتجا بشريا.- سبق و أن قلت لك مهما كان ذكاء الإنسان فإنه لن يدرك وجود الله. فالله هو الذي أعلم الإنسان بوجوده، و أخبرتك (تعليق رقم 4) كيف حدث الإنحراف. - إذا كنت تدرك اللغة العربية- اللغة العربية و بمفهوم قريش، حيث المفاهيم تختلف. فيا حسرة على العباد معناها العباد هم الذين يتحسرون يوم لا تنفعهم الحسرة. أمّا الله على ما يتحسر ؟ - فهل الإنجيل والتوراة كلام الله- نعم هما كلام الله لكن تم تحريفهما لأن الإنسان يتبع هواه و لا يحب الحق. و سيدنا عيسى عليه السلام لمّا صحح التوراة و جاءهم بالإنجيل صلبوه – حسب رأيهم – و حرفوا الإنجيل.
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 764680 - إلى كاتب المقال تابع
|
2018 / 4 / 1 - 08:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- تعريف الاشياء وماهيتها- هذا يتم على الأمور التي يراها الإنسان بعينيه، أمّا الله خالق الكون فلا تدركه الأبصار. - هل يصح قول ان الله عادل ورحيم وغفورألخ قبل وجود الإنسان- نعم يصح لأنه ملك دون تمليك، على سبيل المثال الإنسان إن كان ملكا فهذا بفضل ما يملك من قطعة أرض و خدم و جوار، فَلَو نزعنا منه هذه الأشياء سيصبح متسولا، أمّا الله فهو ملك دون هذه الأشياء و ليس في حاجة لها، و كذلك العدل و الرحمة. - هل القيوم تعنى دون الحاجة للحياة- طبعا الْقَيُّوم تعني قائم بذاته. - الحي وما تعنيه تلك الكلمة- الحي بالنسبة للإنسان يأكل و يشرب و يتنفس. أمّا الله فلا يأكل و لا يشرب و لا يتنفس. - فعزيمة ونية الإنسان هى التى تحدد القتل- إذا كان إنسان له نية بقتل آخر و لم يفلح، هل نعتبر الآخر مقتولا ؟ و لو أفلح فلا يمكن أن نعتبر أن هذا الأمر غيبي. - انا اتكلم عن الله كمالك الملك- هل يحتاج الله لوثيقة من موثق لكي يثبت أنه المالك الحقيقي للأرض ؟ أنت تصورت الله مثل البشر و هذا ما جعل أفكارك تنفي وجوده.
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 764705 - أنت حالة إيمانية غريبة لا تعطى الإله حق قدره!!
|
2018 / 4 / 1 - 13:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
السيد شهير تقول(الله منفعلاً مفعولاً به- كلامك هذا صحيح في حالة بين البشر لكن ليس صحيح في حالة بين الله و مخلوقاته) ألا تقرأ قرآنك والحديث عن الله المنفعل الغاضب المنتقم اللاعن..هذا ما نتحدث عنه! تقول المشاعر الإنسانية تساير الأحداث فأليس المشاعر الإلهية تساير الحدث أيضا فهو سب ولعن أبو لهب مثلا فى حدث ليكون توقفى هل هذا لائق بإله منفعل بحدث ؟كذا الصفات الإلهية مطلقة فرضا فكيف تتحدد أم الإنفعال كان منذ الأزل! لا ترفض فكرة إنحياز الإله لقوم فتقول(وأنت لماذا تكره السراق و الذي يعتدي عليك) ياابنى يا حبيبى حاول تقرأ بفهم ما أكتبه فقولك هذا يعنى أن الله يتضرر ويستفيد لينحاز كحالك فى إستياءك من اللص..شئ غريب أنت تتكلم عن إله وألوهية فألا تعقل! تقول(فالله لا يستطيع أن يكره-هذا تحليلك أنت ليس من الحق في شيءإذن عليه أن يحب المجرم )هههه يعنى الحقيقة أن الله يكره ويحب ويلعن فترى هذا منسجم مع الألوهية..عقليتك غريبة لا تحمل أى إحترام وتعظيم لفكرة الإله فيبدو أن إلهك من عجوة! تقول(سبق و أن قلت لك مهما كان ذكاء الإنسان فإنه لن يدرك وجود الله.فالله هو الذي أعلم الإنسان بوجوده) جيد أن تعترف.. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 764707 - ياحسرة على عقول تفهم يا حسرة على العباد هكذا!!
|
2018 / 4 / 1 - 14:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
جيد ان تعترف أن الإنسان مهما إمتلك من ذكاء فلن يدرك وجود إله لأسألك كيف أدركت وتيقنت من وجوده لتقول هوالذي أعلم الإنسان بوجوده فماهو مفهومك عن إعلامه هل بالزعم فى القرآن..هذا منطق متهافت دائرى خاطئ! تقول(فيا حسرة على العباد معناها العباد هم الذين يتحسرون يوم لاتنفعهم الحسرة) ياحسرة على عقول تدلس وتزيف وتحتال على اللغة ولا تعليق! أنت للأسف إما تتهرب أو لاتفهم ففى ردك على تحريف التوراة والإنجيل تقول(نعم هما كلام الله لكن تم تحريفهما لأن الإنسان يتبع هواه ولايحب الحق)ياابنى ياحبيبى أنا أتكلم عن قدرة الله على حفظ كلامه كما حفظ القرآن فلماذا عجز عن حفظ التوراة والإنجيل فهل فهمتها الآن! فى ردك على قولى هل يصح قول ان الله عادل ورحيم وغفورألخ قبل وجود الإنسان تقول(نعم يصح لأنه ملك دون تمليك)كلام متهافت فكيف تقنعنى أن الله غفور مثلا منذ الأزل قبل وجود الإنسان بتريليونات السنين فكيف يحق وجود صفة بدون موضوع الصفة واطرافها حاول تفكر بدون قوالب وببغائية! أنا سألتك عن الله الحى وعن فهمك لكلمة الحى فلا تقول أن الحى هو كذا بينما الله ليس كذلك ! فى الله مالك الملك أتناول مفهوم الملكية فراجع ماذكرته!
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 764719 - إلى كاتب المقال
|
2018 / 4 / 1 - 18:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- والحديث عن الله المنفعل الغاضب المنتقم- الله يعلم متى يغضب أمّا الإنسان فلا يعلم. الله يوقف غضبه أمّا الإنسان فلا إلا أن ينسى. الله يغضب على إنسان ارتكب معصية في نفس الوقت يفرح لآخر تاب إليه و في نفس الوقت ينتقم من ثالث عنيد. أمّا الإنسان فلن يغضب و يفرح في نفس الوقت. الله لا يشغله قول عن قول، أمّا الإنسان إن استمع لأحد فلا يستمع للثاني إن كانا يتكلمان في نفس الوقت. - فأليس المشاعر الإلهية تساير الحدث- الله يُسير الحدث و لا يسايره، مع اختيار الإنسان للشكر أو الكفر. مثال الله يعطي إنسان ما نعمة و يرى هل يشكر أم يكفر و هو أعلم به من قبل أن يعطيه إياها، فإن شكر الله هنا الله يفرح و إن كفر فالله يغضب، و هو أعلم بهذا من قبل. - ولعن أبو لهب- أولا أبو لهب هو البادئ بالسب. ثانيا الله أخبر أبو لهب بأنه سيدخل النار، و هذا أمر غيبي. فَلَو تاب أبو لهب و قال إن الله مخطئ قال بأنه سيدخلني النار و لكني تبت. لكان معك حق يا لبيب. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 764731 - إلى كاتب المقال
|
2018 / 4 / 1 - 22:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- الله يتضرر ويستفيد- لا هو لن يتضرر و لن يستفيد أبدا نهائيا. إنما أمر الإنسان ألا يسرق فإن سرق فهو لن يضر الله شيئا و لكنه عصى ربه و بالتالي أغضبه. لأن الله حد حدودا فمن أطاعه فرح به و من عصاه أغضبه. - فماهو مفهومك عن إعلامه هل بالزعم فى القرآن- في البداية الله خلق آدم و علمه، أعلمه أنه ربه خالقه، و كان آدم وحيدا بينما كانت الملائكة جماعات، فسأل آدم ربه أن يخلق له أنيس، فخلق له حواء ثم تكاثر الخلق و أعلم آدم ذريته أن الله هو الذي خلقهم و هو ربهم. هكذا جاءت الفكرة بأن الله هو الخالق من قِبٰلِهِ. أمّا ما تقوله أنت فكرة الآلهة من إنتاج بشري و لها صفات مثل المعز و المذل و الحي، فأنت جعلت الآلهة التي هي أصنام في منزلة الله. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 764733 - إلى كاتب المقال
|
2018 / 4 / 1 - 23:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- فلماذا عجز عن حفظ التوراة والإنجيل- لا هو ترك الإنسان على حريته إمّا أن يتبع ما جاء في التوراة أو يتبع هواه و طبعا أغلب الناس يميلون إلى أهوائهم فقاموا بتحريفها لتنسجم مع ما يوافق هواهم و كذلك بالنسبة للإنجيل. أمّا في القرآن فقد تعهد هو بنفسه لحفظه من التحريف. و كما ترى فالناس لا يمكنهم تحريفه. - فكيف تقنعنى أن الله غفور مثلا منذ الأزل- هذه الصفة من صفاته و بما أنها من صفاته فهي موجودة قبل أن يخلق الخلق و لكن تطبيقها كان مع الخلق. - فهمك لكلمة الحى فلا تقول أن الحى هو كذا بينما الله ليس كذلك- الله هو الذي خلق الإنسان و جعله يأكل و جعله بحاجة للطعام و خلق له الطعام و جعله يشرب و بحاجة للماء و خلق له الماء و كذلك جعله يتنفس و خلق له الهواء. لكن هو ليس بحاجة لكل هذه الأمور فهو خالقها و ممكن يمحيها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 764734 - إلى كاتب المقال
|
2018 / 4 / 1 - 23:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- فلماذا عجز عن حفظ التوراة والإنجيل- لا هو ترك الإنسان على حريته إمّا أن يتبع ما جاء في التوراة أو يتبع هواه و طبعا أغلب الناس يميلون إلى أهوائهم فقاموا بتحريفها لتنسجم مع ما يوافق هواهم و كذلك بالنسبة للإنجيل. أمّا في القرآن فقد تعهد هو بنفسه لحفظه من التحريف. و كما ترى فالناس لا يمكنهم تحريفه. - فكيف تقنعنى أن الله غفور مثلا منذ الأزل- هذه الصفة من صفاته و بما أنها من صفاته فهي موجودة قبل أن يخلق الخلق و لكن تطبيقها كان مع الخلق. - فهمك لكلمة الحى فلا تقول أن الحى هو كذا بينما الله ليس كذلك- الله هو الذي خلق الإنسان و جعله يأكل و جعله بحاجة للطعام و خلق له الطعام و جعله يشرب و بحاجة للماء و خلق له الماء و كذلك جعله يتنفس و خلق له الهواء. لكن هو ليس بحاجة لكل هذه الأمور فهو خالقها و ممكن يمحيها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 764735 - لى رفض وتحفظ شديد على ديكتاتورية البروليتاريا
|
2018 / 4 / 1 - 23:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى للرفيق المحترم عبد المطلب العلمى وأهلا بك دوما فى أى موضوع فيشرفنى حضورك تناولت حضرتك نقطة مهمة وخطيرة عن ديكتاتورية البروليتاريا ولى عليها تحفظ ورفض شديد وأراها مقحمة على الفكر الماركسى بل تقوض الفلسفة الماركسية الجدلية. بداية فكرة ديكتاتورية البروليتاريا والشمولية تقوض صراع الأضداد وتهمل هذه الفكرة الجدلية وتقتلها فقد تم محو تام لأى فكرة متضادة لتتوقف حركة التاريخ وصيرورة التطور. فكرة ديكتاتورية البروليتاريا قادت إلى رفض وإقصاء أى فكرة أخرى داخل الحزب الشيوعى نفسه فنحن أمام رؤية أحادية أرادت أن تكون مطلقة بل قادت أيضا إلى ديكتاتورية الحزب والنخب السياسية فلم يعد للبروليتاريا حضور سياسى وهذا ماثل فى الإتحاد السوفيتى ودول المنظومةالإشتراكية مما أدى للإنهيار وكان الإنهيار عظيما وسريعا فلم نشهد أى مقاومة من البروليتاريا لحماية الصرح الشيوعى بل المأساة إكتملت عندما وجدنا البروليتاريا العمالية فى بولندا تناهض الحزب الشيوعى! الذى أفهمه أن تفرد البروليتاريا بالحكم والسلطة يأتى من قوتها ومرونتها وقدرتها على التواجد القوى وترتيب الاوضاع والصراع وهذه هى الضمانة للوحيدة للتطور والبقاء.
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 764744 - الى السيد / سيد شهير 1
|
2018 / 4 / 2 - 03:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
بعد اذن فيلسوفنا الرائع / سامى لبيب أوجه بضعة تساؤلات للسيد : سيد شهير. تقول فى تعليقك رقم 22 : (مهما كان ذكاء الإنسان فإنه لن يدرك وجود الله. فالله هو الذي أعلم الإنسان بوجوده، ) ! مادليلك أن مؤسسى مايسمى الديانات السماوية ( موسى وعيسى ومحمد ) كانوا صادقين فى زعمهم أن ذلك المدعو [ يهوه – يسوع – الله أو أياً كان الاسم الذى أطلقه عليه الأقوام الذين توهموا وجوده ] ، هو من خاطبهم مباشرةً أو من وراء حجاب ، وكلفهم بابلاغ شرائعه وتعاليمه الى باقى البشر ؟ وكيف تثبت أن تلك التعاليم والشرائع التى دونوها فى كتبهم المقدسة هى من وحى ذلك الاله ، وليست تراثاً بشرياً كان موجوداً بالفعل ، فصاغوه فى نصوص كتبهم وزعموا أنهم تلقوه من ( يهوه – الرب [ أو المخلص ] – الله أو الوهيم أو God – أو Dieu أو أياً ماكان اسمه فى اللغة التى يتكلمها القوم الذين يتوهمون وجوده ) ؟! يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 764745 - الى السيد / سيد شهير 2
|
2018 / 4 / 2 - 03:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
تقول أيضاً فى تعليقك رقم 22 : (فهل الإنجيل والتوراة كلام الله- نعم هما كلام الله لكن تم تحريفهما لأن الإنسان يتبع هواه و لا يحب الحق. و سيدنا عيسى عليه السلام لمّا صحح التوراة و جاءهم بالإنجيل صلبوه – حسب رأيهم – و حرفوا الإنجيل.) ، وذلك اعتراف صريح منك بأن التواة والانجيل هما كلام المدعو ( الله )، وهنا دعنى أسألك : 1 – مادليلك على أن هذين الكتابين هما كلام الاله الذى زعمه مؤسسو مايسمى الديانات السماوية ، وأنهما ليسا من تأليف مؤسسى الديانتين ، اليهودية والمسيحية أى من تأليف موسى ورفاقه وحاخامات اليهود ونفس الأمر بالنسبة للمسيحية ، فالاناجيل من كلام عيسى الذى دونه تلاميذه من بعده ومرتزقة الديانة المسيحية ؟ 2 - سأفترض نظرياً أن نصوصهما موحاة من يهوه أو يسوع كما يعتقد اليهود والنصارى ، ولكن تم تحريفهما حسب اعتقادك المصدق لما قاله محمد مؤسس الاسلام ؛ مادليلك أو دليل محمد نفسه على أن تلك الكتب حرفها أصحابها ؟ هل عندك أو عند أى مؤسسة اسلامية نسخ من التوراة والاناجيل الغير محرفين ؟ يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 764746 - الى السيد / سيد شهير 3
|
2018 / 4 / 2 - 03:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
ومالذى يقطع بأن كتابك المقدس لم يتم تحريفه هو أيضاً ؟ هل أتباع محمد بشر من طينة تختلف عن أتباع الديانتين السابقتين عليه ؟ أليس اتباع محمد بشرٌ من نفس طينة البشر ، التى تميل مع شهواتها ورغباتها وأهوائها كسائر البشر فى كل زمان ومكان ؟! وتقول فى تعليقك رقم 23 : (أمّا الله خالق الكون فلا تدركه الأبصار. ) ، مادليلك أن ذلك الاله الذى زعم مؤسسو مايسمى الديانات السماوية أنه كلفهم بابلاغ التعاليم والشرائع ، هو من خلق هذا الكون ؟ هل كان مؤسسو تلك الديانات معه وهو يمارس عملية الخلق ؟ وهل يكون من المنطقى اطلاق عبارة ( خالق الكون ) على من لا يعرف كيفية نشأة الكون وكيفية نشأة الحياة على كوكب الارض ؟ ويوحى لهم – بحسب زعمهم – بنصوص تتناقض تماماً مع مكتشفات العلم الحديث فى هذا الشأن ؟! يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 764747 - الى السيد / سيد شهير 4
|
2018 / 4 / 2 - 03:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
تقول فى تعيقك رقم 27 : (الله حد حدودا فمن أطاعه فرح به و من عصاه أغضبه. ) !!! للأسف ! حضرتك تكاد لا تفقه شيئاً خارج العلوم المرتبطة بديانتك ، ومعلوماتك تكاد تكون مستمدة بصفة رئيسية مما تسمعه فى الندوات الدينية أو مما تقرأه لشيوخ ورجال دين ، هم أيضاً لا يجرؤون على اعمال العقل فى مايتعارض مع ماورثوه من جدليات دينية هى فى وهمهم حقائق يقينية لا تقبل الشك ! لتعلم ياعزيزى أن ( الفرح الحزن والغضب وغير ذلك ) هى مشاعر بشرية ، ويتشارك مع البشر فيها أشكال أخرى من الكائنات المسماة اصطلاحاً بالكائنات الحية ! وهذه المشاعر هى فى حقيقتها ، ردود أفعال لاشعورية تصدر عن الخلايا المخية فى الكائنات الحية ، كنتيجة للمؤثرات البيئية المحيطة بالكائن الحى ، والتى تنفذ اليها ( الى الخلايا المخية ) من خلال الحواس الخمس ! فهل الهك الذى تؤمن به وتعبده ، هو كأى كائن حى له مخ به خلايا تتحكم فى جركاته وسكناته وانفعالاته / تبعاً للمؤثرات البيئية من حوله ؟ هناك الكثير من الاسئلة حول تعليقاتك لكننى أكتفى بهذا القدر . تحياتى للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 764767 - إلى زاهر زمان
|
2018 / 4 / 2 - 08:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- مادليلك أن مؤسسى مايسمى الديانات السماوية- الدين هو عدم اتباع الهوى و منه أقول لك: أولا لا يمكن لأي كان أن يؤسس دينا لغيره و يأمر أن يطاع غيره. ثانيا كل إنسان يحب أن يخدم نفسه و لا يهمه الآخرون و لو كان على حسابهم. ثالثا كل القوانين البشرية تخاطب الناس على أساس أنهم أجساد مادية، أمّا الله فيخاطب النفس و لك أن تتأمل القرآن كونه خال من التحريف. رابعا موسى عليه السلام إسرائيلي و محمد صلى الله عليه و سلم عربي. فهل رأيت عربي و إسرائيلي يدعون الناس إلى نفس الدعوة ؟ - هل عندك أو عند أى مؤسسة اسلامية نسخ من التوراة والاناجيل- لماذا الإنجيل 4 كتب مختلفة ؟ القرآن صرح بهذا بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ. و آية أخرى من سورة النساء مِّنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 764768 - إلى زاهر زمان
|
2018 / 4 / 2 - 08:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- ومالذى يقطع بأن كتابك المقدس لم يتم تحريفه- إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ – سورة الحجر - هل أتباع محمد بشر من طينة تختلف عن أتباع الديانتين السابقتين- لا بل هم لا يمكنهم تحريف القرآن و لكن لجؤوا إلى طريقة أخرى و هي عدم دراسة بعض الآيات في المدارس و عدم السماح لأئمة المساجد بإلقاء بعض الآيات في خطبهم. - أنه كلفهم بابلاغ التعاليم والشرائع- لن يقدر أيا كان و مهما كان ذكاؤه أن يأتي بهذه التعاليم من تلقاء نفسه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 764805 - عندما يفتقد الإنسان العقل والمنطق فلا جدوى معه
|
2018 / 4 / 2 - 14:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
السيد شهير أرى عنوان مقالى أفكار مغلوطة أم إيمانكم خاطئ أم وهم الفكرة ينطبق عليك تماما فأنت تحمل مفاهيم خاطئة عن الألوهيةوإيمانك بالإله المفترض خاطئ أو تعيش وهم الفكرة وكل ما تم تسويقه لك. للأسف الشديد أنت تفتقد أى منطق ووعى لتكتفى بترديد مقولات تسوق إيمانك بدون أى تفكير. عندما تردد القول بأن الله يفرح ويزقطط ويغضب ويتعصب ويتنرفز وما شابه ولاتفطن لما أثيره فى كتاباتى أن هذا لا يليق بالألوهية ولا مفهومها ليدخل فى إطار البشرية أجدك تعيد وتكرر هذا الهراء بأن أبو لهب هو البادئ بالسب فما هذه السذاجة والطفولية! عندما لاتفهم مقولة ليس كمثله شئ وتغفل كل الأمثلة والصفات والسلوك الذى يعلن عن المثيل فلا جدوى معك! عندما لاتفهم معنى كلمة حي لتذكر هراءك أن الله يخلق فلا تقترب من مفهوم الحى! عندما تفتقد فهم كلمة الله الحافظ فى نقطة التحريف والتى اعتنى بإبرازها فلا جدوى من الحوار عندما يكون ردك على سؤالى هل الله غفور قبل الخلق لتقول(هذه الصفة من صفاته وبما أنها من صفاته فهي موجودة قبل أن يخلق الخلق)فهنا نحن أمام عقل لا يفكر وبلا منطق كنت أأمل فى حوار عقلى منطقى ولكن للأسف أنت تفتقده وشكرا على حضورك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 764813 - لاجدوى من حوار تقريرى يفتقد العقلانية والمنطق
|
2018 / 4 / 2 - 17:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
السيد شهير أرى عنوان مقالى أفكار مغلوطة أم إيمانكم خاطئ أم وهم الفكرة ينطبق عليك تماما فأنت تحمل مفاهيم خاطئة عن الألوهيةوإيمانك بالإله المفترض خاطئ أو تعيش وهم الفكرة وكل ما تم تسويقه لك. للأسف الشديد أنت تفتقد لأى منطق ووعى لتكتفى بترديد مقولات تسوق إيمانك بدون أى تفكير. عندما تردد القول بأن الله يفرح ويزقطط ويغضب ويتعصب ويتنرفز وما شابه ولاتفطن لما أثيره فى كتاباتى أن هذا لا يليق بالألوهية ولا مفهومها ليدخل فى إطار البشرية أجدك تعيد وتكرر هذا الهراء أن أبو لهب هو البادئ بالسب فما هذه السذاجة والطفولية! عندما لاتفهم مقولة ليس كمثله شئ وتغفل كل الأمثلة والصفات والسلوك الذى يعلن عن المثيل فلا جدوى معك عندما لا تفهم معنى كلمة حي لتذكر هراءك أن الله يخلق فلا تقترب من مفهوم الحى! عندما تفتقد فهم كلمة الله الحافظ فى نقطة التحريف والتى اعتنى بإبرازها فلا جدوى من الحوار! عندما يكون ردك على سؤالى هل الله غفور قبل الخلق لتقول(هذه الصفة من صفاته وبما أنها من صفاته فهي موجودة قبل أن يخلق الخلق)فهنا نحن أمام عقل لا يفكر وبلا منطق كنت أأمل فى حوار عقلى منطقى ولكن للأسف أنت تفتقده,وشكرا على حضورك
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 764859 - إلى كاتب المقال
|
2018 / 4 / 2 - 23:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
-تحمل مفاهيم خاطئة عن الألوهية- إذن أنت تعرف المفاهيم الصحيحة، فهل لك أن تقدمها لنا ؟ - ويزقطط- ما معنى هذه الكلمة ؟ - ويتعصب ويتنرفز وما شابه- أنا لم أقل هذا الكلام. - فى كتاباتى أن هذا لا يليق بالألوهية- هل أخبرك به ؟ - مقولة ليس كمثله شئ- حسب مفهومك (كل صفاته ليست حقيقية) و هذا المفهوم خاص بك و هو ليس من الحق في شيء. - معنى كلمة حي- حسب مفهومك (يأكل و يشرب و يتنفس) و لكن هذا خاص بالبشر، و الحيوان. - فلا جدوى من الحوار- لأنك متشبث برأيك ( جعلت الله مثل البشر أو الأصنام) و تعتقد أنك على صواب، و ترفض بشدة أن تفهم بأن الله لا يشغله قول عن قول و بجميع اللغات.
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 764870 - برجاء التركيز قليلاً أ / سيد شهير 1
|
2018 / 4 / 3 - 03:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
تقول فى تعليقك 35 (لا يمكن لأي كان أن يؤسس دينا لغيره و يأمر أن يطاع غيره. ) الواقع يكذب مقولتك تلك ؛ فالجماعة البشرية سواء صغرت الى فردين فقط أو كبرت وضمت ملايين ، لابد لها من قائد يقود الآخرين عند ممارستها أى نشاط انسانى ، حتى على مستوى فردين ، ستجد أحدهما يتقدم على الآخر عند ممارسة أى نشاط ومن عبقرية مؤسس الاسلام أنه فطن الى تلك الحقيقة الاجتماعية ، فقال [ اذا كنتم ثلاثة ، فأمروا أحدكم ] أى اجعلوه أميراً عليكم ؛ اى هو يقود والآخران ينصاعان لتوجيهاته وتعاليمه . تلك التوجيهات أو التعاليم التى تصدر عن الامير قد تكون اجتهادات شخصية تبعاً لما يتطلبه الموقف وقد تكون حصيلة خبرات الآخرين الذين تعلم منهم مباشرة أو سمع أو قرأ ماتمت كتابته من توجيهاتهم أو تعاليمهم أو خبراتهم ! ذلك الأمر ستجده فى شتى الأنشطة البشرية كالزراع والصناعة والتجارة والتعليم وفنون القتال وفنون السياسة وتشريعات وتعاليم الاديان . يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 764871 - برجاء التركيز قليلاً أ / سيد شهير 2
|
2018 / 4 / 3 - 04:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
ذلك مانسميه ( التراث الانسانى ) ، وكل نشاط انسانى بدأه قائد أو قادة من هذه الجماعة أو تلك ، لتحقيق أهداف الجماعة فى شتى مناحى الحياة التى تفرضها ضرورات البقاء على المجتمعات قديماً وحديثاً ، وحتى وقتنا الحاضر . الأديان شأنها شأن أى تراث بشرى ، أنشأها بعض عباقرة أقوامهم ، بدءً بالحضارات القديمة كالبابلية والسومرية والآشورية وحضارات الفراعنة والانكا فى امريكا اللاتينية وغير تلك الحضارات السابقة على ظهور مايسمى – زوراً وتزييفاً – بالأديان السماوية . هناك آلاف – ولا أبالغ – الأديان التى أسسها بعض عباقرة أقوامهم على مدار التاريخ الانسانى وحتى يومنا هذا ، وكان لكل دين من تلك الآلاف اله يعبده أولئك أو هؤلاء القوم ويمارسون الطقوس التى يعتقدون أنها تمكنهم من التواصل مع آلهتهم والتوسل لهم بتلك الطقوس لتلبية احتياجاتهم ! بل ان كل قبيلة من القبائل ، على مستوى الكوكب الارضى ، كان لها الهها الذى تعبده وتمارس طقوس ارضائه وتقدم له القرابين حتى يكون معها فى كل أحوالها ، وذلك قبل نشأة مايسمى بالأديان السماوية والتى بدأت باليهودية ، يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 764872 - برجاء التركيز قليلاً أ / سيد شهير 3
|
2018 / 4 / 3 - 04:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
تلك الديانة التى ظهرت على أيدى ملوك وأحبار بنى اسرائيل والذين نسبوها الى جدهم الأكبر ابراهيم ، الذى نسبوا اليه فكرته العبقرية عن الاله ، والتى تتلخص فى أنه ( أى الاله ) ليس كأى ٍ من الآلهة التى تعبدها بقية القبائل من حولهم ، وأنه ( أى الاله ) ليس كمثله أى ٌ من الآلهة التى تعبدها القبائل الأخرى الغير اسرائيلية ، وكان أبرز من دعم تلك الأفكار الابراهيمية عن الاله هم مايطلق عليهم أتباع اليهودية والمسيحية والاسلام لقب ( أنبياء ) ، والذين أورد محمد أسماء الكثيرين منهم فى قرءآنه كموسى وداود واسحق ويعقوب وسليمان وغيرهم . هؤلاء هم من أسسوا لفكرة الاله السماوى الذى ليس كمثله شىء ونسبوا اليه جميع الصفات التى أطلقها عليه محمد فى قرءآنه ، والذى زعم أنه يتلقى نصوصه من اله ابراهيم وموسى وعيسى وغيرهم ، وبذلك أسس محمد ديانته المسماة بالاسلام . محمد لم يكن شخصاً عادياً ، بل أكاد أقطع بأن العرب لم تنجب قائداً سياسياً وروحياً قبله ولا بعده . هو من نفس فصيلة القادة الآخرين الذين أسسوا آلاف الديانات قبله يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 764873 - برجاء التركيز قليلاً أ / سيد شهير 4
|
2018 / 4 / 3 - 04:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
والتى مازال بعضها موجوداً حتى يومنا هذا كالبوذية والهندوسية والكونفوشيوسية الذين لهم أتباع بمئات الملايين فى الهند والصين وغيرهما من دول آسيا . غير أن الفرق بين مؤسسى تلك الديانات ومايسمى بالديانات السماوية هو أن مؤسسى تلك الديانات لم يزعموا أنهم كانوا على اتصال باله كيهوه أو يسوع أو الله رب القمر الذى عبده كثير من العرب الى جانب آلهة أخرى ، قبل أن يجعله محمد مسيطراً ومهيمناً على جميع الآلهة الاخرى بقوة السلاح ، بما فيها ( يهواه ) الذى يعبده اليهود و ( عيسى ) الذى يعبده المسيحيون . فكرة وجود اله خفى يتحكم فى كل مايراه الانسان ومالايراه هى فكرة قديمة قدم انبثاق الوعى فى الكائن البشرى منذ ملايين السنين ، من قبل محمد وعيسى وموسى ؛ بل حتى من قبل الاله الابراهيمى الذى أسكنه ابراهيم هناك فى السماء السابعة وقال لقومه أنه ليس كمثله شىء ,انه يدرك الابصار ولا تدركه الابصار ، وتلك كانت فكرة عبقرية من ابراهيم ، يجعل قومه يتخلون عن عبادة الاوثان ، يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 764875 - برجاء التركيز قليلاً أ / سيد شهير 5
|
2018 / 4 / 3 - 04:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
وبالتالى يستطيع فرض شرائعه وتعاليمه التى كان يعتقد أن فيها صلاحاً لأحوال قومه ، ولن يجرؤ أى أحد من أبنائه أو أحفاده على تكذيبه ، فهو كبيرهم ، الذى يقودهم الى مافيه خيرهم . تولى أنبياء بنى اسرائيل تطوير الشراع والتعاليم والاحكام الخاصة بأبيهم ابراهيم حتى أسسوا الديانة اليهودية ، وبالطبع ذلك التطوير استغرق مئات السنين ، وكان أبرزهم موسى وهارون ويعقوب واسحق وغيرهم ممن أدرجوا أسماءهم فى كتبهم الدينية وخاصة فى التوراة وشروحاتها كالتلمود وغيره . ثم ظهر عيسى أو يسوع وزعم أنه المسيا الذى ينتظره بنو اسرائيل ، ولكى يستقطب قومه قال لهم ( ماحئت لكى أنقض الناموس ، وانما جئت لأتمم ) أى ماجئت لألغى التوراة وأبطلها وانما جئت لكى أتمم ماينقصها ، حتى يوهم بنى اسرائيل أنه المسيا المنتظر ، فيصدقوه ويتبعوا تعاليمه . بالطبع لم يكن شخصاً عادياً كأى يهودى من بنى جلدته ، وانما كان عبقرياً ذو شخصية وكاريزما قيادية ، جعلت أحبار اليهود يخشون على تراثهم وكتبهم وشريعتهم التى ساروا عليها لعشرات القرون . عيسى كان مجدداً ، ولذلك رفضه قومه من اليهود ، وحاك القادة الدينيين المؤامرات ضده ، وحرضوا عليه الرومان ، يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 764876 - برجاء التركيز قليلاً أ / سيد شهير 6
|
2018 / 4 / 3 - 04:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
وعلى عكس هؤلاء راح من صدقوه وأيدوا ثورته الاصلاحية يختلقون حوله الأساطير التى وصلت به عند بعضهم الى اعتقادهم أنه هو الرب قد تجسد بينهم وقدم نفسه على الصليب كى يفتدى خطية البشر . كل ذلك بالطبع نتج عنه تراث دينى أسس للديانه المسيحية . نفس القصة كانت لمحمد وشركائه ابوبكر وعمر وعثمان وعلى وغيرهم من المقربين المحيطين به ، فى كيفية تأسيس الدين الاسلامى ؛ مع فارق أساسى وهو أن محمد وشركاء نظامه اقتبسوا أغلب تشريعات وتعاليم اليهودية وصاغوها بلغة عربية فى نصوص قرءآن محمد ، الذى زعم أنه كان يتلقاه عن الاله القابع هناك فى السماء السابعة بواسطة الكائن الخرافى المسمى جبريل ذو الستمائة جناح ، مع ملاحظة أن جبريل وباقى الكائنات الخرافية كعزازيل واسرافيل وميكائيل وغيرهم هى من افتكاسات واختراعات مؤسسى الديانة اليهودية ، واقتبسها محمد وذكرها فى قرءآنه وأحاديثه ، لكنه لم يقدر على تعريب تلك الاسماء ونقلها من صيغتها العبرية الى لغته العربية . يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 764877 - برجاء التركيز قليلاً أ / سيد شهير 7
|
2018 / 4 / 3 - 04:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
يكفى فى ختام هذا الملخص المختصر فى كيفية نشأة التراث البشرى ، والذى من أبرزه الديانات ، أن آتيك بحديث صحيح لمحمد يذكر فيه أهدافه من تأسيس ديانة جديدة على غرار اليهودية والمسيحية ، ربما يفتح هذا الحديث عقلك فتضع الأمور فى حجمها الطبيعى وتقدر على تناول الاديان بواقعية وموضوعية كأى نشاط بشرى أنتج تراثاً ضخماً من المقولات والآراء والتعاليم وأنظمة حكم كانت صالحه لمكانها وزمانها ولم يعد الكثير من تعاليمها وتقاليدها وتشريعاتها يناسب قرننا الحادى والعشرين وعصر الميثاق الاممى لحقوق الانسان .
كان أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم على فراش الموت فجاء رهط من قريش يَعودونه ويشكون إليه ابن أخيه محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم، يردِّدُ أبو جهل مع قومه: “يا أبا طالب! ابن أخيك يَشتُم آلهتنا، يقول ويقول ويفعل ويفعل!” فأرسل أبو طالب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وكان بجوار فراش أبي طالب مكان فارغ، فوثب أبو جهل فقعد فيه مخافة أن يجلس فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فيرِقَّ له أبو طالب. فلم يجد رسول الله صلى الله عليه مجلسا إلا عند الباب، ففرَّقوا بينه وبين عمه مناورة سياسية وحربا نفسية. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 764879 - برجاء التركيز قليلاً أ / سيد شهير 8
|
2018 / 4 / 3 - 05:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
كان أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم على فراش الموت فجاء رهط من قريش يَعودونه ويشكون إليه ابن أخيه محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم، يردِّدُ أبو جهل مع قومه: “يا أبا طالب! ابن أخيك يَشتُم آلهتنا، يقول ويقول ويفعل ويفعل!” فأرسل أبو طالب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وكان بجوار فراش أبي طالب مكان فارغ، فوثب أبو جهل فقعد فيه مخافة أن يجلس فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فيرِقَّ له أبو طالب. فلم يجد رسول الله صلى الله عليه مجلسا إلا عند الباب، ففرَّقوا بينه وبين عمه مناورة سياسية وحربا نفسية. فلما كلَّمه أبو طالب أجاب صلى الله عليه وسلم: “يا عم! إنما أريدُهم على كلمة واحدة تَدينُ لهم بها العرب، وتُؤَدي إليهم بها العجم الجزية”. الحديث رواه أحمد عن ابن عباس.
تقبل تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 48
|
العدد: 764880 - برجاء التركيز قليلاً أ / سيد شهير 9
|
2018 / 4 / 3 - 05:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
وأخيراً اليك رابط أحد المواقع الاسلامية التى ذكرت هذا الحديث الذى يكشف الأهداف الحقيقية من تأسيس محمد واصحابه وخلفاؤه لدين الاسلام : https://www.google.com.eg/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=1&cad=rja&uact=8&ved=0ahUKEwiI75fT8JzaAhXBZlAKHd6sCnEQFgglMAA&url=http%3A%2F%2Ffatwa.islamweb.net%2Ffatwa%2Findex.php%3Fpage%3Dshowfatwa%26Option%3DFatwaId%26Id%3D166043&usg=AOvVaw2v84NWp2cMmNXyyBDF-5xn
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 49
|
العدد: 764908 - حضرتك ودينك من جعل الإله بشرى صنمى ولست أنا!
|
2018 / 4 / 3 - 14:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
السيد شهير إنت يا ابنى مش عارف تقول إيه وكل كلامك متناقض مع نفسه فعندما تصفنى بقولك(جعلت الله مثل البشر أوالأصنام)فهذا يعنى خلل فى فكرك ونهجك فحضرتك من جعلت فكرة الإله تحاكى البشر والأصنام بقولك أن الله يغضب ويفرح ويحزن وينتقم ألخ لأنبهك من بداية الحوار أن هذا لايليق بالألوهية وينتقص منها ولكنك مصر أن تتعامل مع هذا النهج فى التفكير فمن منا الذى يجعل الإله مثل البشر والأصنام! أنت معذور فتراثك الدينى غارق حتى أذنيه فى مثل هذا التجسيد والتجسيم للإله ثم يمتلك قسم من التبجح بنعت الآخرين بالوثنية فهل الوثنية تكتفى بالمشهد أم الفكر ففكرك كله وثنى لتصير الفكرة ذات وجود بشرى صنمى. تسأل عن المفاهيم الصحيحة للألوهية لأقول لك أن سبب إلحادى هو المفاهيم التى تم تسويقها عن الإله من اللاهوتين فالإله مفارق للوجود المادى تترجمه مقولة ليس كمثله شئ أى لا يتحلى بصفات وسمات ونهج يوجد لها مثيل فى الوجود البشرى فلا يصح القول أنه جالس على عرش يحمله ثمانية فيوجد له مثيل كذا لايتحلى بمشاعر إنسانية كالغضب والفرح ألخ فيوجد له مثيل كما ينتقص من الألوهية لتجعل الإله منفعلا والتى لم تفهمها حتى الآن. اتمنى لك التوفيق
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 764965 - شكرا على جهدك هذا استاذ زاهر زمان
|
2018 / 4 / 3 - 22:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى صديقى الرائع زاهر زمان وممنون لهذا الحضور والمداخلات الثرية. لقد بذلت حضرتك جهدا مشكورا فى الرد على الأخ سيد شهير فى موضوع صفات الإله وإستفضت فى شرح أن تلك الصفات هى فكر ومنتج بشرى وقد أرهقت نفسى أنا أيضا فى إيضاح أن تلك الصفات والإنفعالات الإلهية لاتليق مع معنى ومغزى وتعريف الألوهية فهل تتصور أن جهدك وجهدى سيجدى مع عقلية كعقلية سيد شهير! قد تفيد تلك الكتابات مع عقليات وذهنيات أخرى ليطفو سؤال جدير بالأهمية وهو لماذا العقل الدينى يتعامل مع اللامنطق بل يعاند بصلابة العقلانية والمنطق؟! أرى الأمور لها علاقة بأرق نفسي فى الأساس فهناك من يقاومون أى فكر ناقد حتى لا يقفوا عراة,وهناك من يجد أمانه فى الهوية والمجموع فلا يشذ حتى لا يواجه مشاكل كبيرة ,وهناك من يتعامل مع الأمور بسذاجة مستقى إياها من الأرث الدينى فلا مشكلة ان الإله يغضب ويغتاظ ويسب ويلعن ليكون التبرير أن أبو لهب هو البادى أو المنافقون والكفار إستفزوا الإله!! أرى خطورة الاديان فى كونها تمحو وتستأصل أى فكر جدلى لتصل الأمور بتجريم الشك لتحتفى بمنهجية التلقين والحفظ والنقل. نحن بحاجة لزمن طويل ليكون الفكر والعقل هو المحك. سلامى
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 51
|
العدد: 764980 - شكرا على هذا الجهد استاذ زاهر زمان
|
2018 / 4 / 4 - 00:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى صديقى الرائع زاهر زمان وممنون لهذا الحضور والمداخلات الثرية. لقد بذلت حضرتك جهدا مشكورا فى الرد على الأخ سيد شهير فى موضوع صفات الإله وإستفضت فى شرح أن تلك الصفات هى فكر ومنتج بشرى وقد أرهقت نفسى أنا أيضا فى إيضاح أن تلك الصفات والإنفعالات الإلهية لاتليق مع معنى ومغزى وتعريف الألوهية فهل تتصور أن جهدك وجهدى سيجدى مع عقلية كعقلية سيد شهير! قد تفيد تلك الكتابات مع عقليات وذهنيات أخرى ليطفو سؤال جدير بالأهمية وهو لماذا العقل الدينى يتعامل مع اللامنطق بل يعاند بصلابة العقلانية والمنطق؟! أرى الأمور لها علاقة بأرق نفسي فى الأساس فهناك من يقاومون أى فكر ناقد حتى لا يقفوا عراة,وهناك من يجد أمانه فى الهوية والمجموع فلا يشذ حتى لا يواجه مشاكل كبيرة ,وهناك من يتعامل مع الأمور بسذاجة مستقى إياها من الأرث الدينى فلا مشكلة ان الإله يغضب ويغتاظ ويسب ويلعن ليكون التبرير أن أبو لهب هو البادى أو المنافقون والكفار إستفزوا الإله!! أرى خطورة الاديان فى كونها تمحو وتستأصل أى فكر جدلى لتصل الأمور بتجريم الشك لتحتفى بمنهجية التلقين والحفظ والنقل. نحن بحاجة لزمن طويل ليكون الفكر والعقل هو المحك. سلامى
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 52
|
العدد: 764990 - إلى زاهر زمان
|
2018 / 4 / 4 - 06:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- الواقع يكذب مقولتك تلك- محمد صلى الله عليه و سلم لم يدعُ الناس إلى عبادة شخصه، بل إلى عبادة الله. - التعاليم التى تصدر عن الامير قد تكون اجتهادات شخصية- تعاليم الرسول صلى الله عليه و سلم ليست اجتهادات شخصية نهائيا. لمّا نظر إلى زوجة يهودي نزلت فيه الآية :- وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا- و لمّا رأى زينب زوجة زيد فضحته الآية :- وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ. - الأديان شأنها شأن أى تراث بشرى- تلك أديان تدعوا إلى عبادة الأصنام أو النار أو البقر و هناك من جعل نفسه إلها … - وكان لكل دين من تلك الآلاف اله يعبده أولئك- لكن آلهتهم لا تستجب لدعائهم و لا تنفعهم و لا تضرهم. أمّا الله فيستجيب لدعائك و ينفعك و لا يضرك إلا إذا أوصلت نفسك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 764992 - إلى زاهر زمان
|
2018 / 4 / 4 - 06:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- فكرة وجود اله خفى- مهما كان ذكاء الإنسان فلن يدرك وجود إله خفي نهائيا. - وبالتالى يستطيع فرض شرائعه وتعاليمه- أنت لا تفرق بين الحق و الهوى. شرائع الإنسان هي استهواءات فيأتي الذي من بعده يمحيها و يضع هواه. أمّا شرائع الله هي حق ثابت. - وكان أبرزهم موسى- موسى عليه السلام لم يؤسس اليهودية، حيث اليهودية كانت بعده و لك أن تقرأ التاريخ، فأتباعه اتبعوا أهواءهم و حرفوا التوراة. - ويعقوب واسحق- اسحق ابن إبراهيم هو والد يعقوب عليهم السلام، و سيدنا موسى جاء من بعدهم فلا تخلط الأمر. - ثم ظهر عيسى أو يسوع وزعم أنه المسيا- من هو والده ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 54
|
العدد: 764993 - إلى زاهر زمان
|
2018 / 4 / 4 - 07:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- محمد وشركاء نظامه اقتبسوا أغلب تشريعات وتعاليم اليهودية وصاغوها بلغة عربية- هذا تحليلك الخاص ليس من الحق في شيء. - وعصر الميثاق الاممى لحقوق الانسان- لمّا اغتصب الجيش الأمريكي النساء العراقيات، أين اختفت حقوق الإنسان ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 764994 - إلى كاتب المقال
|
2018 / 4 / 4 - 07:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- أن الله يغضب ويفرح ويحزن- لقد قلت لك بأن الله يعلم متى يغضب و يوقف غضبه أمّا الإنسان فلا يعلم متى يغضب إلا إذا حدث ما يغضبه و لا يوقف غضبه إلا إذا نسي. و قلت لك أن الله يفرح و يغضب في نفس اللحظة و هذه لن يفعلها إنسان مهما كان. - فلا يصح القول أنه جالس على عرش- من أخبرك أنه جالس ؟ هل لك ما ترد به ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
38
أعجبنى
|
التسلسل: 56
|
العدد: 764998 - الى أ/ سيد شهير
|
2018 / 4 / 4 - 08:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
دعنى أطرح عليك بضعة أسأله ومن واقع اجاباتك سأقرر الاستمرار فى الحوار معك أو نفضها سيرة وكل واحد يذهب الى حال سبيله : 1 - مادليلك أن آيات قرءآن محمد نزلت من ذلك الذى تسميه ( الله ) ؟ 2 - هل رأى أى أحد من أصحاب محمد ذلك الكائن المسمى جبريل ، وهو يتلو على محمد آيات القرءآن ؟ 3 - هل رأى أى واحد من هؤلاء الذين تسميهم ( أنبياء ) ؛ هل رأى أى واحد منهم ذلك المدعو ( يهواه - يسوع - الله - أو أياً كان اسمه ) وجهاً لوجه ؟ 4 - هل ختمت قراءة قرءآن محمد وقرأت تفاسير الطبرى والقرطبى وابن كثير وغيرهم ؟ 5 - هل قرأت أية كتب فى السيرة النبوية ؟ 6 - هل قرأت أية كتب فى كيفية نشأة هذا الكون ؟ 7 - هل قرأت أية كتب فى كيفية نشأة الحياة على كوكب الارض ؟ 8 - هل قرأت أية كتب عن غزوات محمد مؤسس الاسلام ؟ اياك والكذب ، واياك واتباع مايمليه عليك هواك فى الانتصار لما تعتقد أنه الحقيقة المطلقة بأية وسيلة مشروعة أو غير مشروعة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
38
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 765031 - إلى زاهر زمان
|
2018 / 4 / 4 - 14:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
1 - أن آيات قرءآن محمد نزلت: لقد بينت لك من خلال الآية التالية أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ. فهنا الرسول صلى الله عليه و سلم أخفى في نفسه ولعه بزينب، و كما تعلم أن الأمور النفسية لا يطّلع عليها أحد، فهو يقول لزيد أمسك عليك زوجك و لا تطلقها، لكن في نفسه أغرم بها، و لهذا فضحه الذي يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور. 2 - هل رأى أى أحد من أصحاب محمد ذلك الكائن المسمى جبريل ؟ نعم رَآه أبوبكر و عمر و علي و عائشة. لكن ليس في تلاوة القرآن. و حتى أبو جهل رأى جِبْرِيل مرتين لكنه لم يؤمن. 3 - هل رأى أى واحد منهم ذلك المدعو ( يهواه - يسوع - الله -) ؟ لم يره أحد.
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 58
|
العدد: 765034 - إلى زاهر زمان
|
2018 / 4 / 4 - 14:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- هل ختمت قراءة قرءآن ؟ طبعا و بالتفسير و الإعراب و أسباب النزول. 5 - هل قرأت أية كتب فى السيرة النبوية ؟ نعم. 6 - هل قرأت أية كتب فى كيفية نشأة هذا الكون ؟ لا. لأنه لا يعلم نشأته إلا الله. 7 - هل قرأت أية كتب فى كيفية نشأة الحياة على كوكب الارض ؟ لا. 8 - هل قرأت أية كتب عن غزوات محمد مؤسس الاسلام ؟ نعم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 59
|
العدد: 765079 - الى الدعشوش الخام سيد شهير
|
2018 / 4 / 5 - 04:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
أبشر بأنك ربما يوماً ، أو قد تكون بالفعل مجرد أداة فى أيدى أعداء الحياة : الدواعش ومن على شاكلتهم ، وانكم لمن المهزومين الخاسرين ، فالزمن لا يعود الى الوراء .
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
التسلسل: 60
|
العدد: 765084 - إلى زاهر زمان
|
2018 / 4 / 5 - 08:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهير
|
- الى الدعشوش الخام سيد شهير- هذا يدل على مستواك. - تكون بالفعل مجرد أداة فى أيدى أعداء الحياة- لمّا أفكر بعقلك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|