تعليقات الموقع (13)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 764191 - ملاحظة
|
2018 / 3 / 25 - 12:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل عودة
|
السؤال هنا هل يمكن للعقلانية ان تلعب دورا ايجابيا مع المقدس وولاية الفقيه؟ ارى ان ايران تحتاج اولا الى الفصل بين الدين والنظام.. لا يمكن الوصول الى انسجام حقيقي بظل سيطرة المقدس المطلقة، وهي سيطرة تشل العقل السليم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 764197 - ردّاً:إلى الأستاذ نبيل عودة
|
2018 / 3 / 25 - 13:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد الواسطي
|
ردّاً:إلى الأستاذ نبيل عودة بَعد التحيَّة وإذن صاحب المقالة البروفيسور أفنان القاسم..بمُقتضى قولكَ:(هل يمكن للعقلانية أن تلعب دوراً إيجابياً مع المقدس وولاية الفقيه؟ أرى أن إيران تحتاج أولاً إلى الفصل بين الدين والنظام...ألخ)أقول رأيّاً غير مسبوق..! نابع مِن تجربَة وإستقراء بأنَّ -المقدس-موجود بشكل أو بآخر في كُلّ دول الشرق والغرب بما فيها الدول المتقدمة والمتطورة..في دول الشرق تتمثل من خلال الولاء للأحزاب الحاكمة أو لرموز مُعينة على سَبيلِ المِثال في إيران المقدس هو خامنئي، وفي العراق السيستاني، وفي السعودية الملك سلمان وإبنه، وفي الأردن الملك الهاشمي، وفي لبنان حزب الله، وفي مِصر السيسي..وَهلُّمَّ جرَّا،،بَيدَ أنَّ دول الغرب والمتقدمة مثل أميركا وبريطانيا وفرنسا والسويد وأستراليا وغيرها أيضاً شعوبها تتبع المقدس وهو المنظمات التي تعمل جنباً إلى جنب مَع الحكومات قد تكون منظمات مسيحية أو يهودية أو إسلامية أو ماسونية أو شيطانية إلاَّ أنها تلتقي في الهرم الصهيوني مَعَ الحكومات ومَن لا ينتمي إليها مصيره الغبن والحصار..وشُكراً– حميد الواسطي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 764205 - إلى الصديقين نبيل وحميد الغاليين لا تقطعا رجاء
|
2018 / 3 / 25 - 15:10 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
وإلا أوقعنا أنفسنا في الدوغمائية! بكل بساطة أجيب هناك قيم تتقاطع في كل شيء وبين كل شيء المقدس والعقلاني ليسا خارجين عنها، ما يهم هو إنجاز غايات وأهداف هذه القيم التي يمكن أن يكون صاحبها بجبة وعمامة أو بقميص وبنطلون، وبناء على ذلك لا أعتقد أن نظام الفقيه يختلف كثيرًا عن النظام الغربي، الشكل لا يهم بل المضمون.
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 764206 - لا توجد حُرِّيَّة حقيقيَّة في الغرب..!
|
2018 / 3 / 25 - 15:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد الواسطي
|
ردّاً: إلى البروفيسور أفنان القاسم..أقول، شُكراً علَى الردّ والإهتمام بمُقتضى قولكَ: (.. وبناء على ذلك لا أعتقد أن نظام الفقيه يختلف كثيرًا عن النظام الغربي..) أقول، نعم وذلكَ ما كُنت أقصده..! وأضيف بأنه لا توجد حُرِّيَّة حقيقيَّة في الغرب..! مَع خالص التحيَّة وفائق الإحترام و دُمتم – حميد الواسطي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 764212 - أود أن أضيف إلى القلم
|
2018 / 3 / 25 - 17:12 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
الحرية الحقيقية هي حرية اقتصادية، ومن هذه الناحية إيران كفرنسا كأستراليا كأمريكا ككندا ينقص كل هذه البلدان الكثير، هناك محاولات من هذا النظام أو ذاك لكنها تبقى رهن ما تسميه أنت الهرم الصهيوني وما أسميه أنا الهرم الرأسمالي، وعندما يطالب نبيل حكام طهران بالفصل بين الدين والنظام أقول له -من الناحية الاقتصادية- إن هذا الفصل قد تم، فنظام إيران الاقتصادي ليبرالي، ولهذا السبب تجدني أعول على خطوات بالفعل ثورية قادمة في بناء البلد وبناء باقي بلدان الشرق الوسط، لأن كل شروط إيران الاقتصادية إيران المستقبل موجودة، وهي جاهزة للدخول في العصر الحديث من أوسع باب أفتحه لها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 764246 - الجيوستراتيجياا
|
2018 / 3 / 26 - 01:57 التحكم: الكاتب-ة
|
امين قول
|
لعل بعض ابجديات الجيوستراتيجيا تعفيك من انتظار -رد- لن ياتي ابداا .. ايران.. ليست الا اداة,تم خلقها و الاستفادة منها لاهداف عديدة..و سيتم التخلص منها او بدأ..تماما كما حصل مع ادوات سابقة.. و الحديث هنا عن مستحاثات مماثلة, داعبتها اوهام من نفس النوع ..تنتهي دائما .. رغم التناقض و التنافر.. تنتهي بالسرداب.. و الاختباء داخل انابيب المجاري..
..و لعل ايديولوجيا الخميني-المهدوية-.. استشرفت المآل باكرا, وان معكوسا
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 764247 - الجيوستراتيجياا
|
2018 / 3 / 26 - 01:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
امين قول
|
لعل بعض ابجديات الجيوستراتيجيا تعفيك من انتظار -رد- لن ياتي ابداا .. ايران.. ليست الا اداة,تم خلقها و الاستفادة منها لاهداف عديدة..و سيتم التخلص منها او بدأ..تماما كما حصل مع ادوات سابقة.. و الحديث هنا عن مستحاثات مماثلة, داعبتها اوهام من نفس النوع ..تنتهي دائما .. رغم التناقض و التنافر.. تنتهي بالسرداب.. و الاختباء داخل انابيب المجاري..
..و لعل ايديولوجيا الخميني-المهدوية-.. استشرفت المآل باكرا, وان معكوسا
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 764251 - أوِّد أن أعقب علَى رَدّ البروفيسور
|
2018 / 3 / 26 - 04:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد الواسطي
|
تعقيباً علَى رَدّ سعادة البروفيسور أفنان القاسم..أقول، بمُقتضى الحُرِّيَّة الإقتصاديَّة؟ وباٌلرغم مِن إرتباطها بالحُرِّيَّة السياسية بَيدَأنَّ الحُرِّيَّة الإقتصاديَّة في إيران وغيرها مِن دُوَل الشرق أفضل مِن الحُرِّيَّة الإقتصادية في أستراليا علَى سَبيلِ المِثال..في أستراليا لايوجد حق تملُّك حقيقي إنما نظام أشبه بل وأقسى مِنَ النظام الإقطاعي..في أستراليا الذي يشتري أرض أو دار سكن أو عقار فيه مشروع تجاري وحتى لو يدفع ثمنه نقداً ولكنه يبقى يدفع إيجار سنوي للدولة على الأرض المُشيَّدة عليها داره أو مشروعه التجاري وسواء يربح أو لايربح..يعمل أو لايعمل..!وبمُقتضى الهرم الرأسمالي؟ فصندوق النقد الدولي الذي يُسيِّر اقتصاديَّات وسياسات الدول هُوَ مُلك صرف لـ 80 عائلة مِن زعماء اليهود(حكماء صهيون)والصندوق مرتبط هامشياً بهيئة الأمم..ومِن شروط صندوق النقد الدولي في منح أو قرض الدول هُوَ التدخل ليسَ في إقتصادها وإلى حد تسعيرة رغيف الخبز فحسب بل بسياستها والنظام الإجتماعي فيها.. وعليه لا يُمكن عزل الهَرَم الرأسمالي عن أصلهِ - الهَرَم الصهيوني..! وشُكراً مَع خالص التحيَّة – حميد الواسطي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 764260 - أمين قول إيران أداة ولكن إلى حد ما
|
2018 / 3 / 26 - 10:42 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
فرنسا أداة ولكن إلى حد ما كل بلد للنظام العالمي أداة، هناك الأداة إلى حد ما، وهناك الأداة بدون حد كالسعودية ومصر وبريطانيا، لهذا إيران موضوعي ستجيب من الهامش الذي لها، ولأني أتوجه في كل تحليلاتي إلى النظام العالمي لأهداف جيواستثمارية تفرض نفسها على هذا النظام، أنا لي رؤية شاملة إيرانية-إقليمية-عالمية، متفاعلة بأهداف إيران والشرق الأوسط وأمريكا غربًا وروسيا شرقًا، مستنبطة من سياسات اقتصادية قديمة فشلت كلها، ولهذا، التغيير كما أرى يفرض نفسه على الجميع.
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 764262 - أخي حميد كلامك دهب!
|
2018 / 3 / 26 - 10:55 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
لهذا ما أسعى إليه منذ البداية أن نكون طابقًا من طوابق هذا الهرم، وكم من مرة قلت لإيران عني حصان طروادة تحت هذا المعنى...
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 764293 - التاريخ بنيويّ, و احمق في بعض الأحيان
|
2018 / 3 / 26 - 20:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
امين قول
|
الكل يتفق على أن التغيير فارضُُ نفسه استاذ.. سواء, من ينتظره أو من يهرب منه =-الواقع-..لكن السؤال هو من يحرّك عجلة التغيير, ولماذا ؟ من السهل بالنسبة لأي كان الخوض في مُحددات هذا النظام العالميّ, و التركيز على-عموده- الاقتصادي, المحدد بأشخاص يملكون سندات الذهب, و يتحكمون بطباعة العملة و ديون الدول= و بالتالي قرارها السياسي.. لكن, ؟؟ من يُمكنه تحديد حدود المنطق و اللامنطق, داخل منظومة شبحية, بالكاد نعرف عنها, ما تُريد لنا أن نعرف ؟؟ طبعا بإمكان أي محلل, منطقة الأمور, حسب منظوره الايديولوجيّ,أو انتمائه الأكاديميّ, أو البنكيّ, لكن حتى الذهب, لا يُساوي شيئا وسط الصحراء, و مُقاومة العملة الورقية لعوامل التعرية هشّة جدا, فما بالك بالنوويّ مثلا ؟ تخيّل معي استاذ, و انت الأديب اللبيب.. تخيّل شخصا يُريد سحق ايران, هل هُناك -غبيّ- (بنفس القوة-مثلا), سيُضحّي بكل شيء, -كرمال- عيون المرشد, و حتى شعبه, أو عشرة اضعاف شعب ايران, ولو كان هُناك, نصف ثروته-استثماراته؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 764308 - أنا لا أتخيل ولا أتعامل مع أشباح
|
2018 / 3 / 27 - 09:08 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
أنا وضعت ملفات سهرت عليها الليالي، وأسست قوس قزح في عقل إيران والعالم، وممن خاطبت أول من خاطبت من يملك اقتصاد العالم، بلغة لا يفهمها غيرهم، لغة الاستثمار والمال وملء الجيوب أكثر مما هي عليه، تحت شرط خطط مارشالية كما حصل مع البلدان الأوروبية غداة الحرب العالمية الثانية، فتحديث الشرق الأوسط هو البديل لكل ما سبق تجريبه من منظور القطيع الذي يقاد، واليوم من منظوري التكنولوجي الإنساني، لأن التقدم عندنا لا يخيف كما هو شأن التقدم في كل مكان، والشعوب التي تخضع للتقدم هي مستقبل النظام العالمي، مستقبل المنظومة الشبحية كما تقول، المرئية كما أقول، بأهداف واضحة، أنا أول من يحترمها، ويكون الحامي لها، المفيد والمستفيد.
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 764341 - جزيل الشكر لكم
|
2018 / 3 / 27 - 20:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
انور جادة
|
سعيكم مشكور استاذنا..
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 764383 - يا أنور أنا إيراني...
|
2018 / 3 / 28 - 09:57 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
كمواطن عالمي الكل يعرفني، واليوم أنا إيراني، وأنا فخور بذلك، أمس تابعت حواًرًا على التلفزيون الفرنسي حول تركيا والاتحاد الأوروبي مفاده أن الاتحاد الأوروبي مضطر للاتحاد مع تركيا لعوامل كثيرة أهمها اقتصادية، تمامًا كما أرى بعين البصير العارف المتمرس والمتمرس يقرأ المستقبل لا كالساحر، كالعائش لما سيجري، وكأن إيران وشرقنا الأوسط والعالم أمريكا في المقدمة رواية واقعية أصيفها إلى عشرات الروايات التي كتبت: النظام العالمي مضطر لتبني مشروعي القوس قزحي، الشرق الأوسط مضطر لإعادة بنائه على أساس الخمس العواصم الفذة، الغرب (والشرق روسيا في المقدمة) مضطر للتوريش كما رسمت، فهناك الضرورة التاريخية التي فوتنا الركوب في قطارها -لكن الوقت رغم ذلك لم يزل واسعًا أمامنا- وهناك الضرورات الاقتصادية التي لا تعد ولا تحصى والتي لن نفوت الركوب في قطارها، لأننا مضطرين على الركوب فيه، لأنقاذنا وإنقاذ النظام العالمي نفسه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|