تعليقات الموقع (40)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 764050 - من ليس معنا فهو علينا ! 1
|
2018 / 3 / 22 - 20:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
الصديق والفيلسوف الرائع / سامى لبيب مشكلة الاسلام وأخويه من الديانتين الأخريين ( اليهودية والمسيحية ) هى اتباع سياسة ( من ليس معنا ، فهو علينا ) وجعل التصديق بكل ماقاله مؤسس هذه الديانة أو تلك ، والعمل به فى حياته طوال الليل وطوال النهار ، وفى كل حركه من حركاته أو سكنه من سكانته ، هو الخط الفاصل بين من هو معنا ومن هو علينا ! الخلق فى نظر مؤسسى تلك الديانات وفى نظر معتنقيها ، هما لونان فقط : أسود أو أبيض ! فمن هو من نفس ملتهم أبيض وله كل حقوق من ينتمون لنفس الملة أو الديانه ، وعليه نفس الواجبات . ومن هو ليس من نفس ملتهم أو ديانتهم أسود ، وليس له الا الجحيم فى مايسمونه اليوم الآخر والخزى والهوان وكل صنوف الذل فى حياته . وذلك لا يدل الا على صجة رأينا القائل بأن الأديان ليست سوى مشاريع سياسية كان مؤسسوها يهدفون الى اقامة أنظمة حكم شمولية ، رأوا فيها اصلاحاً لأقوامهم ، وتوحيداً لهم فى مواجهة الأقوام الأخرى المناوئة لهم والمزاحمة لهم فى السيطرة والاستحواذ على أسباب القوة والعيش التى تقيهم بأس الآخرين ، ولا مانع من استخدام تلك القوة فى ازاحة المنافسين نهائياً من المشهد . يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 764051 - من ليس معنا فهو علينا ! 2
|
2018 / 3 / 22 - 20:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
ومن هذا المنطلق نستطيع فهم سلوكيات وأقوال مؤسس الديانة الاسلامية ومن سبقوه من مؤسسى اليهودية والمسيحية . غير أن الفارق الحاسم فى الأمر هو أن الديانتين السابقتين على الديانة المحمدية ، تم تنحيتهما تماماً عن ادارة الحياة العامة للمواطنين والتحكم فى توجهاتهم وسلوكياتهم فى الدول المتحضرة ، بينما فى الدول الشرق – أوسطية ذات الأغلبيات المسلمة ، لا يزال الدين الاسلامى أو المسيحى لاعبان أساسيان فى بلورة الرأى العام فى تلك الدول ، وتلك مشكلة كبرى وخاصة فى دولة كمصر ، يمثل فيها هذان الدينان العتاصر الأساسية المكونة لنسيج الشعب المصرى ، فى حال اذا مانجح أعداء الدولة المصرية فى غرس بذور الخلاف والشقاق بين أتباع الدينين ، وهو ماتسعى اليه جاهدة التنظيمات الاسلامية الارهابية المتطرفة ! ومن ثم لا بديل لمصر والمصريين سوى الحكم العسكرى ، حتى تتغير توجهات الرأى العام المصرى الى رؤية حضارية تتبنى المواطنة الحقيقية أساساً للعلاقات بين كافة أفراد هذه الأمة . تقبل تحياتى وأتمنى لو غلطت ورفعت سماعة التليفون واديتنى حتى رنة
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 764052 - تعازينا القلبية
|
2018 / 3 / 22 - 20:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
تعازينا لكم أُستاذنا وللوسط العلمي و لعائلة الفقيد وأَحبائه بهذا المصاب على كل حال الإنسان يُقاس بماذا قَدَم ●●● وهل وجوده على الأرض جعل حياة الناس أفضل أم لا ؟
كُلنا سنرحل في يوم من الأيام °°° هذا لا شَكَ فيه لكن ستبقى آثارنا تُذَكِر الناس بنا يوم نمضي
تحياتي و تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 764054 - نظره وتحليل
|
2018 / 3 / 22 - 21:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
الاستاذ سامى , بالفعل العالم فقد ستيفن هوكينج العالم والفيزيائى الانجليزى المتميز , رده فعل الاسلامجيه الحاقدين على وفاته كانت متوقعه حتما , هذا من منطلق انهم مرضى بمرض الاسلام الرهيب , هذا مرض عضال ومدمر وعنيف وتداعياته كارثيه على معتقديه , عندما يكون المريض يعتقد ان دجال ورئيس عصابه وقاطع طريق وقاتل هو رسول اللات هنا توجد مشكله خطيره , من المؤسف ان هؤلاء هم ضحايا الاسلام عام بعد عام وجيل بعد جيل وقرن بعد قرن , هؤلاء المرضى توارثوا المرض وهم لايدرون انهم مرضى وهنا تكمن المشكله وفداحتها , انا اعتقد ان هذا اكيد سوف يتغير بعد الثوره المعلوماتيه والفضائيات والنت , من المؤكد ان شريحه ليست هينه بدأت فى تفنيد وتشريح هذا المعتقد البدوى الدموى الشرس , انا متفائل ان نهايه هذا المرض ليس بالبعيده
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 764060 - ماذا تتوقع؟؟
|
2018 / 3 / 23 - 07:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
ماذا تتوقع من همج ...بلا دماغ أو عقل؟؟؟؟؟ كي نجعل من هؤلاء البهائم بشرا.....يلزمنا 3000 ألاف عام على الأقل!!!0 وضع كارثي و محزن و أنا في أشد حالات الحزن على وفاة هذا العالم الكبير0 إن المسلمون في وضع لا يحسدون عليه أبدا...فأفيون الدين قد لحس آخر ذرة من عقولهم..يلزمهم مصحة عقلية عللهم يستفيقون!!!! فلقد لحس عقولهم دين همجي أتى على ..0...الأخضر و اليابس
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 764074 - تحليلك صحيح ولكن يبقى الإسلام الأكثر فجاجة وقسوة
|
2018 / 3 / 23 - 13:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى صديقى الرائع زاهر بداية أنا أفتقدك بشدة وأتمنى أعرف أخبارك ليبقى عذرى أننى فقدت رقم هاتفك فأرجو أن أحظى على مكالمة ليتجدد التواصل تحليلك رائع وصحيح فالأديان عموما تواجدت لتأصيل هوية ومشروع سياسى لذا الفرقة والنبذ والتمايز هو جوهر أى دين وبدونهم يفقد الدين وجوده ولكن هناك بعض الإختلافات والتفاوت فهناك إعلان فج عن هذا التمايز والنبذ فى اليهودية والإسلام وهناك توارى لهذا فى المسيحية ولكن هناك فرق آخر فقد توارت اليهودية والمسيحية عن الإعلان الفج عن التمايز والكراهية والنبذ والإزدراء بعد التهذيب الذى تلقنته من العلمانية بينما ظل الإسلام بنفس فجاجته وغلاظته وإرثه القديم نظرا لتخلف الشعوب الإسلامية عن التطور والحداثة وبقاء حلم الدولة الإسلامية يقظا فى الوجدان الإسلامى لذا يحرص الإسلاميين على تشييد شرنقة صلبة يتشرنق فى داخلها المسلم..شرنقة نسيجها من فكرة المؤامرة التى تواجه المسلم من الآخرين علاوة على تصدير مشاعر البراء والكراهية والنبذ تجاه هذا الآخر المتآمر الذى لا يريد الخير للمسلم ومن هنا يكون الجفاء والقسوة والفجاجة منتج طبيعى فى هذه الثقافة لتبقى الخطورة أن تهيمن فكرة على الوجدان
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 764092 - الترحم على الغير المختلف معه
|
2018 / 3 / 23 - 17:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
Abdulahad Paulos
|
جاء في الأصحاح الخامس من انجيل متى ما يلي: 43 «سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: تُحِبُّ قَرِيبَكَ وَتُبْغِضُ عَدُوَّكَ. 44 وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ، 45 لِكَيْ تَكُونُوا أَبْنَاءَ أَبِيكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، فَإِنَّهُ يُشْرِقُ شَمْسَهُ عَلَى الأَشْرَارِ وَالصَّالِحِينَ، وَيُمْطِرُ عَلَى الأَبْرَارِ وَالظَّالِمِينَ. 46 لأَنَّهُ إِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ أَجْرٍ لَكُمْ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ ذلِكَ؟ 47 وَإِنْ سَلَّمْتُمْ عَلَى إِخْوَتِكُمْ فَقَطْ، فَأَيَّ فَضْل تَصْنَعُونَ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ هكَذَا؟ 48 فَكُونُوا أَنْتُمْ كَامِلِينَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ كَامِلٌ.
لو كان هناك إلاه يناقض هذا الكلام فلا بد من وجود إلاهين مختلفين لأن الله لا يناقض نفسه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 764093 - انهم لا يعنيهم ماذا تقدم وبل بطاقة هويتك وإيمانك
|
2018 / 3 / 23 - 17:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى استاذ بارباروسا تقول:(على كل حال الإنسان يُقاس بماذا قَدَم وهل وجوده على الأرض جعل حياة الناس أفضل أم لا كُلنا سنرحل في يوم من الأيام هذا لا شَكَ فيه لكن ستبقى آثارنا تُذَكِر الناس بنا يوم نمضي) كلامك منطقى وحضارى وبديهى فأنا سأقدر من قدم لى خدمة وعمل مفيد ولايعنينى إعتقاده وإيمانه حتى لو كان ملحد أو يعبد نملة ولكن ثقافتنا المنحطة القميئة الهشة لا تضع هذا فى الإعتبار فيعنيها بطاقة هويتك والمدون فيها من إيمان وإعتقاد فأنت جيد لو كنت على نفس إيمانى حتى لو كنت فاشلا بلا جدوى وأنت قبيح لو خالفت إيمانى حتى لو كنت عالما وعبقريا فذا! هذا القبح متغلغل فى نفوس أصحاب تلك الثقافة المنحطة فالإخوان مثلا يفضلون أن يحكم مصر ماليزى وليس مصرى قبطى حتى ولو كان وطنيا فذا. ثقافة لا تعتنى بالتعاملات ولا الإنجازات ولا ما يقدمه المرء لتحرص أن ترى على بطاقة هويته. هناك مشهد شائع فى مصر فعندما توجد أسماء مشتركة بين المسلمين والمسيحيين كسامى مثلا يحرص السائل أن يتتبع أسماء الأباء والجدود ليعرف ما إذا كان الواقف أمامه مسلم أو مسيحى ومنها يحدد تعاملاته. هى ثقافة بشعة لايستأثر بها المسلمين وإن كانوا الأحرص
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 764101 - كلامك صحيح أ/ على سالم
|
2018 / 3 / 23 - 19:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاهر زمان
|
بالفعل أستاذ على سالم الغالبية الساحقة من بسطاء وعوام المسلمين لا يدركون أنهم مرضى بهذا المرض الاقصائى الاستعلائى الذى توراثوه جيلاً بعد جيل دون أن تتاح لهم الفرصة للاطلاع على ثقافات الشعوب المتحضرة وكيفية تعايش افرادها مع بعضهم البعض فى دل مدنية ديمقراطية حديثة ، يقيم أفرادها وجكوماتها بعضهم البعض بمنطور انسانى بحت ، يحاول بكل جهده أن يستلهم الميثاق الاممى لحقوق الانسان فى تعاملات الأفراد مع بعضهم البعض وتعامل الحكام مع الشعوب وتعامل الشعوب مع الحكام . انهم يستلهمون الميثاق الاممى لحقوق الانسان حتى فى معاملتهم للسجناء الجنائيين ؛ بل وحتى الارهابيين منهم . تحياتى لحضرتك
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 764110 - انه الولاء والبراء
|
2018 / 3 / 23 - 20:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
نور الحرية
|
هذا ما يزيدنا ثقة وايمانا بعقيدتنا العلمانية اللادينية حينما نرى الهمج من كافة الأديان وخصوصا المسلمين وهم يتسابقون على لعن وسب وتكفير الأخر المختلف عنهم ولو كان من دينهم أي شيعي أو اباضي أو صوفي أقصد. أستذكر نفسي عندما كنت من فصيلة تلك القطعان ذات سنون وأنا أتساءل كيف لي وأنا لا أعرفهم ولم يسبق لي التعامل مع أي أحد منهم ورغم ذلك أدعو لهم بالويل والثبور عقب كل صلاة فكانت هذه من أسباب شكوكي في هذا الدين اخيرا نحمد العقل الذي هدانا وما كنا لنهتدي لو لا أن هدانا العقل المخلص وأياتك البينات أستاذ سامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 764112 - أنت وبعض الزهور من المعلقين لستم بمتخلفين
|
2018 / 3 / 23 - 21:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
استاذ سامي
كان عليك القول بأن معظمنا متخلفين لأن أمثالك والسيدة ماجدة والسيد علي سالم وبعض الزهور من المعلقين والمعلقات والكتبة والكاتبات ليسو بمتخلفين مع أنهم من الشرق الاوسط وربوا في وسط التخلف والضياع والتيه..
عماد ضو وصلاح يوسف وكامل النجار أتوا أيضا من عالم التخلف ذاته وهم ليسوا بمتخلفين ياأخي
مع تحياتي وتقديري الدائم لك على كتاباتك التنويرية التي تخرجنا من دوائر التخلف
إشكر شخصيا وجود أمثالك
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 764129 - أستاذ محمد أبو هزاع
|
2018 / 3 / 24 - 05:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
أشكر حسن ظنك بي و بمجموعة الأساتذة اللذين ذكرتهم0 لا أعلم من قال: إن أغلى أنواع الزهور تنبت في أماكن ليست بنظيفة0 دائما هناك من يتمتع بحس أخلاقي عالي ضمن المجتمعات المتخلفة...ولكن المصيبة تقبع في الأغلبية التي تكرر إسطوانات مشروخة عفا عنها الزمن و تجذر (المقدس)في تراثنا هو ما يجعل من عملية إقتلاع تلك المفاهيم الغير إنسانية ..عملية صعبة للغاية و تحتاج لأجيال متعاقبة احترامي للجميع0
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 764140 - الزهور تنبت في اي مكان حتي مع الشوك
|
2018 / 3 / 24 - 11:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
سيدة ماجدة
هذه الاغلبية التي تتكلمين عليها من حسن حظها وجود هذه المجموعة العقلانية بينهم
الذكي بينهم يعلم أن يصغي ويتعلم من الافهم منه
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 764142 - لن ينصلح الحال إلا بفرض العلمانية ولو بالقوة
|
2018 / 3 / 24 - 12:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى أستاذ على سالم تحليلك وتوصيفك صحيح عند قولك :أنهم مرضى بمرض الاسلام الرهيب ,هذا مرض عضال ومدمر وعنيف وتداعياته كارثيه على معتقديه. نعم إن أدلجة الإسلام وإستحضار تراثه وتعاليمه لن يكتفى بإصابة المسلمين بالجمود والبلادة بل سيشيع مناخ من القسوة والعداء والجلافة والبداوة وما مشهد المواقف من وفاة ستيفن هوكنج إلا مشهد من تلك المشاهد القميئة. أكثر ما آلمنى فى هذا المشهد ليس تصريحات الشيوخ والمتأسلمين فهذا متوقع من حماة إرث ثقافة البداوة بل موقف المسلمين العاديين فى ساحات التواصل الإجتماعى فهذا يعنى أن الخراب والقبح والبشاعة صار منهج حياة ليفتقدوا أى ذرة عقلانية وإنسانية . لأول مرة أجدك متفائلا بإمكانية الإصلاح والتنوير بواسطة شيوع الإنترنت ولكنى متشائم فاقد الأمل فهل تتطور المسلمون وإستفادوا من الإنترنت سوى شيوع التعصب والكراهية والفظاظة على صفحاته. صرت معتقدا أن الأمل فى الإصلاح لن يتم إلا بالقوة وعنوة بظهور حاكم علمانى قادر على الحجر على تلك الثقافة وتحجيمها ومنعها من الحضور ومقاومة كل أصحاب الإسلام السياسى المؤدلج الذين يروجون للتعصب والكراهية والفتنة ولكن أين هؤلاء الحكام؟!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 764149 - الإسلاميون يبغون تجييش مشاعر الكراهية تجاه الآخر
|
2018 / 3 / 24 - 15:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى عزيزتى ماجدة منصور لم تنشأ لادينيتى فإلحادى كون الأديان تحتوى على كم هائل من الخرافات والغيبيات الغبية فهذا لم يُحدث فى داخلى الإنقلاب والثورة , كذا فرضية الإله لم أرفضها فى البدء كونها فكرة غير منطقية بل أعزى التغيير للهمجية والعنف فى الأديان وسلوك الإله لأرى كم هائل من البشاعة والهمجية فى العهد القديم بالكتاب المقدس تتكلل بالضربات العشر مصدر فخر اليهود والمسيحيين والمسلمين ثم اجد العنف المفرط يتكرر فى القرآن. لم يكن هذا مصدر توقفاتى فقط بل العقول الدينية المشوهة بفعل الإرث والتراث الدينى فكما ذكرت مثال فخر الدينيين بالضربات العشر الهمجية. أتوقف أمام التراث والإرث الإسلامى كونه ثقافة مجتمعاتنا مستمدة من هذا التراث وهذا ما يهمنا, وكون الإسلاميين يعتبرون إحياء الإرث القديم وتصعيده هو المبتغى للحكم والسيطرة . أتذكر فى أيام دراستى الجامعية أن شاغل شغل الإسلاميين هو الترويج للحجاب بالرغم أن مصر حينها تدخل فى اتفاقية سلام مع الكيان الصهيونى! الاسلاميين يميلون لتجييش مشاعر الكراهية والنبذ تجاه الآخر فهو سبيلهم للحضور والسيطرة على الشارع السياسى.
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 764165 - لم يكتفوا بشماتتهم بل تمنوا له المزيد من العذاب
|
2018 / 3 / 24 - 22:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاده العراقيه
|
هم اصلا غير مقتنعين بنظرياته لكون تلك النظريات تنفي وجود إلاههم وعليه فهم غير مدينون له وعماهم الحقد عن فهم تلك النظريات فبأي عقول يحللون ويفهمون بأن عالمهم البائس هذا هم من خلقوه بأحقادهم وبكراهيتهم للآخر المختلف عنهم ولم يسالوا انفسهم ولا حتى يحاولون السؤال عن السبب والغاية التي بها اصيب هذا العبقري بمرض نادر لم يكن سيحتمله أي واحد منهم أو حتى لم يحتملوا ربع ما احتمله هو , بل هم شامتون ولم يكتفوا بالعذاب الذي عاش حياته به بل راحوا يتمنون له العذاب عند الحساب من اين له بهذه القوّة وبهذا العقل العبقري ؟ سؤال لهم كيف احتمله هذا العبقري ؟بل وابدع بنظرياته وهم بكامل قواهم وحواسهم يغرقون في شبر من الماء نحن نعيش في وسط بائس وخانق ممتلىء بالجهل وبالتخلف
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 764166 - ولكن الكتاب المقدس ليس موعظة الجبل فقط
|
2018 / 3 / 24 - 22:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى استاذ Abdulahad Paulos قدمت لنا جزء من موعظة الجبل من الإصحاح الخامس بإنجيل متى. بداية أعتبر هذه الموعظة حجر الزاوية للإيمان والشخصية المسيحية وأرى أنها تحمل بعض القيم الرائعة المغرقة فى المثالية كما أضيف مثل السامرى الصالح الذى قدم رؤية إنسانية رائعة للتعايش والتعامل لا تعتمد على الهوية الدينية أو العرقية. كل هذا جميل لكن الكتاب المقدس ليس موعظة الجبل بل يحتوى أكثر من نصفه على العهد القديم الذى يمثل قمة العنصرية والعدائية والكراهية والنبذ والقسوة تجاه الآخر وأنت تعلم ذلك لتجد هذه الآيات سبيلها فى الكنيسة وقت تصاعد قوتها وهيمنتها وسطوتها لنشهد إضطهادات وقسوة وحروب وحرق الساحرات وكل من يحمل هرطقة فقد تم تفعيل وتصعيد المنهج التوراتى فى التعاطى والتعامل وتم إهمال لموعظة الجبل وما يناظرها من منهج متسامح مسالم. أرى أن إشكالية المسيحية هو إحتواء الكتاب المقدس على العهد القديم الممثل لكل العنصرية والبشاعة والعنف تجاه الآخر ليشكل هذا حرجا للمسيحية كما سمح بممارسة الإنتهاكات بإستحضار تلك النصوص. أتذكر فى صباى أننى نزعت العهد القديم من الكتاب المقدس فهو لا يستحق حتى أن يكون كتاب إنساني.
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 764168 - ولكن الكتاب المقدس ليس موعظة الجبل فقط
|
2018 / 3 / 24 - 23:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى استاذ Abdulahad Paulos قدمت لنا جزء من موعظة الجبل من الإصحاح الخامس بإنجيل متى. بداية أعتبر هذه الموعظة حجر الزاوية للإيمان والشخصية المسيحية وأرى أنها تحمل بعض القيم الرائعة المغرقة فى المثالية كما أضيف مثل السامرى الصالح الذى قدم رؤية إنسانية رائعة للتعايش والتعامل لا تعتمد على الهوية الدينية أو العرقية. كل هذا جميل لكن الكتاب المقدس ليس موعظة الجبل بل يحتوى أكثر من نصفه على العهد القديم الذى يمثل قمة العنصرية والعدائية والكراهية والنبذ والقسوة تجاه الآخر وأنت تعلم ذلك لتجد هذه الآيات سبيلها فى الكنيسة وقت تصاعد قوتها وهيمنتها وسطوتها لنشهد إضطهادات وقسوة وحروب وحرق الساحرات وكل من يحمل هرطقة فقد تم تفعيل وتصعيد المنهج التوراتى فى التعاطى والتعامل وتم إهمال لموعظة الجبل وما يناظرها من منهج متسامح مسالم. أرى أن إشكالية المسيحية هو إحتواء الكتاب المقدس على العهد القديم الممثل لكل العنصرية والبشاعة والعنف تجاه الآخر ليشكل هذا حرجا للمسيحية كما سمح بممارسة الإنتهاكات بإستحضار تلك النصوص. أتذكر فى صباى أننى نزعت العهد القديم من الكتاب المقدس فهو لا يستحق حتى أن يكون كتاب إنساني.
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 764180 - يا مفتري يا معاد للسامية
|
2018 / 3 / 25 - 08:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيلوس العراقي
|
يا منافق يا سامي لبيب العهد القديم يمثل قمة العنصرية والعدائية والكراهية والنبذ والقسوة تجاه الآخر يا حاقد ؟ يا منافق وجاهل مليء بالحقد على اليهودية بل معاد للسامية موعظة الجبل هي قمة الحب والتسامح والانسانية يا سامي؟ يا جاهل يا سامي ان تعاليم الموعظة هي من صلب العهد القديم والتعليم اليهودي انها ليست تعليم الكنيسة الكنيسة والمسيحية من دون التعاليم الماخوذة من اليهودية هي مجموعات وثنية هللينية يا سامي عليك بالخجل يا منافق فانا اراقب ما تلخبط به في كتاباتك السخيفن من كراهية على اليهود في حين انك كل مرة تمتدح فيه ايات من الاناجيل فانك تمتدح تعليما يهوديا من دون ان تدرييا جاهل وبذات الوقت ترمي باوساخك على كتب اليهود توقف عن نفاقك ومعاداتك
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 764182 - لذلك نزعت عنك الانسانية
|
2018 / 3 / 25 - 08:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيلوس العراقي
|
يا سامي ومعاد للسامية واصبحت انسانا حاقدا مشوها للحقائق لانك حاولت نزع الكتب اليهودية من الكتاب المقدس حاول ان تنزع هذه المرة ان كنت تتباهى بذكائك الخبيث يا جاهل خبيث كل ماهو يهودي من الاناجيل فماذا سيبقى منه؟ اتحداك امام الملأ ان كنت تقوم بذلك
المصيبة ان المسيحيين الذين يعلقون على تخبيصاتك يشجعونك في مقالاتك انهم اكثر جهلا منك انهم مغفلين ونفاقا مثلك واكثر حقدا على اليهود واليهودية
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 764189 - الأخ سيلوس المحترم
|
2018 / 3 / 25 - 10:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
بعد اذن الأخ سامي
الأخ سيلوس المحترم لماذا هذه العصبية ؟ و ماهو الشيء الغلط الذي قاله سامي لبيب ؟ ثم ما العيب في الوثنية ؟ كلنا وثنيين يا عزيزي °°
المسيح نفسه كان وثنياً موسى عليه السلام كان وثنياً ومحمد ( صلى الله عليه و سلم ) كان وثنياً يعني انت هل حقاً تصدق بوجود شخص تلقى الواح شريعة من الله و امرأة حبلت بلا زرع بشر و آخر طار إلى السماء
وبالمناسبة اخي سيلوس سامي لبيب لا يحمل اليهود كبشر نتائج الكتب
الخطأ في النهاية ليس خطأك كيهودي و لا خطأي كمسيحي بل هو خطأ أبينا إبراهيم ( عليه السلام ) الذي كان مختل عقلياً وفي ذاك الزمان لم يكن هناك مستشفيات الأمراض العقلية هو الذي ورط موسى و عيسى و محمد
وحتى المسيح هو لم يكن دائماً متسامح فهناك مواقف تحول فيها إلى بلطجي يعني لما دخل للهيكل وقلب طاولات الصيارفة
كان يصرخ ويقول هذا بيت ابوية و مسجل بأسمي فلماذا يكون سامي لبيب معادياً للسامية ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 764195 - الاخ بارباروسا
|
2018 / 3 / 25 - 13:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيلوس العراقي
|
حين يريد المسيحيون نقد العهد القديم اليهودي عليهم ان لا ينسوا انهم ولدوا من رحمه وحملوه معهم فلا يحق لهم ان يتفلوا على من اعطاهم حياتهم وكينونتهم كمسيحيين وحين ينكروا ذلك فليس من تبربر موضوعي لذلك الا انهم يحقدون ويكرهون اليهود وهذا ما حصل فعلا في تاريخ الكنيسة والمسيحية وانتهى الى عمليات ابادة لليهود ولا احد يريد ان يعيدها وسامي لبيب يثير الحقد والكراهية على اليهود وعلى كتبهم بالتالي عماذا يبحث سامي لبيب ؟ اليس الى اشعال نار الكراهية ؟ هل المسيحية او العلمانية يدعوانه الى نشر الكراهية والعنصرية والحقد على المختلفين عنه؟ اعتقد ان الفكر النازي بدأ هكذا ونعلم جميعا اين وصل بالفعل وهذا مرفوض رفضا تاما وتحاسب عليه القوانين الاوربية لان الدعوة الى الكراهية بكافة اشكالها وسبلها مرفوضىة ان كانت ضد اليهود او المسلمين او المسيحيين او ضد الملحدين يجب ان تصمت افواه الشر وسامي لبيب يثير الكراهية ضد المسلمين وضد اليهود في هذا الموقع الحر المفتوح للجميع للتعبير عن ارائهم وليس عن احقادهم تقبل تحياتي واحترامي الخالص
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 764198 - اشك في التعليقين رقم 19 و 20
|
2018 / 3 / 25 - 13:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي الحارة....بارباروسا آكيم المعلوم و المعروف عن الزميل سيلوس العراقي , الهدوء و العلمية في ما يكتب و في ما يعلق , وانا اشك في التعليقين رقم 19 و 20
ننتظر الرد من الزميل سيلوس العراقي
مع التقدير و الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 764199 - سيلوس العراقى:هل انت تتغافل أم تتغابى عن الهمجية
|
2018 / 3 / 25 - 13:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
سيلوس العراقى ما كل هذه البذاءة والهمجية التى تتحلى بها فيبدو ان السلفيين لا يحتكرون البشاعة والهمجية فقط بل كل يهودى ومسيحى أرعن متخلف. بداية أنا لاأحمل مشاعر عدائية تجاه اليهود إلا أصحاب الصلف والنظرةالعنصرية الغبية أمثالك والذين لا يقلون بشاعة عن الإسلاميين المتعصبين. شوف يا غبى أنا أنتقد اليهودية بتراثها الهمجى الذى لايناظره بشاعة فى أى دين ومعتقد آخر فلا يخلو سطر من العهد القديم إلا وينضح بكل قميئ وهمجى وإذا كنت لا تفطن لذلك فلتستعين بإنسان عاقل يقرأ لك لتكتشف هذا الهوس العنصرى الهمجى العبرانى الغائب عن عيونك. استغرب من غباءك لتعتبر تعاليم المسيحية نتاج اليهودية القميئة فلتنظر لقطرات من فيض طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ماله ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم .بالسيف يسقطون.تحطم أطفالهم والحوامل تُشق فتحطم القِسى الفتيان ولا يرحمون ثمرة البطن.لاتشفق عيونهم على الأولاد أتريد المزيد أيها الجاهل اليهودى
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 764208 - الأستاذ عبد الحسين سلمان
|
2018 / 3 / 25 - 16:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
و الله يا أُستاذنا سلمان أنا أيضاً استغربت !!
أول مرة أرى الأخ سيلوس عصبي
على كل حال حصل خير
تحياتي و تقديري أُستاذنا سلمان
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 764210 - قليل من الخجل والحياء لن يضرك سيد سيلوس العراقى
|
2018 / 3 / 25 - 16:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 27
|
العدد: 764211 - الأخ سيلوس المحترم
|
2018 / 3 / 25 - 16:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
أخي العزيز سيلوس
الآن تقريباً فهمت لما أنت غاضب !
الموضوع ليس انتقاد التوراة
انت أغضبتك كلمة قالها سامي لبيب
تحديداً تعليق رقم 15
أتمنى لك أخي سيلوس الصحة و العافية و أتمنى أن تشارك برأيك ايضاً
تحياتي و نلتقيكم على خير
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 764213 - سيلوس العراقى
|
2018 / 3 / 25 - 17:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
كان من الممكن ان تعبر عن وجهه نظرك فى مقال الاستاذ سامى بألفاظ انسانيه مهذبه
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 764215 - الحقد والكراهيةوالعنصريةوالعدوانية فى تراثك العبرى
|
2018 / 3 / 25 - 18:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
ترفض أن يأتى نقد من المسيحى للعهد القيم بمنطق غريب متهافت متغافل عن أننى أنقد بمنظور لادينى إلحادى فهل تريد تكميم أفواهنا عن كل القبح والبشاعة والخرافة فى تراثك العبرانى. تقول(سامي لبيب يثير الحقد والكراهية على اليهود وعلى كتبهم بالتالي عماذا يبحث سامي لبيب؟أليس الى اشعال نار الكراهية) دوما تحشروا كلمة اليهود فى أى حوار ونقد موضوعى بغية تمييع القضايا وتشويهها واستجلاب التعاطف لأقول لك أننى أثير التوقف والإزدراء والسخرية من تراثك البشع الذى يستحق اللعنات ولكنى أكتفى بفضح اليهودية وتعاليمها السادية الهمجية وليس الكراهية كما تزعم بل التنوير لمقاومة النزعات العنصريةونصوص العنف والقبح. تقول(سامي لبيب يثير الكراهية ضد المسلمين وضد اليهود في هذا الموقع الحر) لا أعرف إذا كنت غبى أم خبيث لتميع القضايا وتشوه المواقف فأنا لم أكتب سطرا واحدا يعبر عن كراهية للمسلمين أو اليهود ولكنى أفضخ تراثهما القميئ وتأثير هذه الثقافة المنحطة على السلوك تجاه الآخرين. قليل من الخجل والحياء لن يضرك فمن حساسية الخجل ستدرك قبح وبشاعة وهمجية تراثك وإلهك المفترض. أقول لك أن التوراة أقبح من القرآن عشرات المرات,فلتستفيق
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 764227 - الحوار الهادئ
|
2018 / 3 / 25 - 21:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
Abdulahad Paulos
|
معذرة للأستاذ سامي لبيب اعن لتهجم وعتب على الأخ سيلوس العراقي الذي خرج عن طوره الهادئ . النقاش أياً كان موضوعه لا بد وأن يتم بأسلوب حضاري مهذب بعيداً عن الكلام الجارح وكيل الاتهامات ولا يفوتني ان انوه للأستاذ سامي لبيب بأن رد الفعل عنده هو أيضاً كان إنفعالياً بشكل ملفت . قدر تعلق الأمر بالتوراة وأنا كمسيحي أقول بأن كل ما يتعلق بالسرد التاريخي لليهود في نصوصها يخص اليهود لوحدهم وليس ملزماً لغيرهم والكثير من الشرائع اليهودية نقضتها المسيحية ولا تعمل بها أما الباقي كمزامير داود وغيرها وبصورة خاصة النبوءات التي تكلمت عن مجيء السيد المسيح فهيي مقبولة وملزمة للمسيحيين .
من يحاول إيجاد مأخذ عن المسيحية عليه البحث عنه في العهد الجديد وليس في التوراة لأن الأخ لا يؤخذ بجريرة أخيه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 764229 - لا يهمنى النصوص الهمجية إلا بحضورها وفعلها
|
2018 / 3 / 25 - 22:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحية للاستاذ Abdulahad Paulosولكل الاساتذة المشاركين فى التعقيب على مداخلات سيلوس العراقى فى الحقيقة أنا أستفزيت من مداخلات سيلوس فنقده عاطفى إنفعالى غير موضوعى ليتهجم على شخصى مدعيا اشياء ليست فى كتاباتى وتوجهاتى . ليس لدى أى عداء أو كراهية تجاه مسلم أو مسيحى أو يهودى فكل نقدى فى التراث والإرث الدينى لما يحمله من عنف وإقصاء وبشاعة وهذا لايعنى عدم وجود موقف من هؤلاء المتعصبين الإسلاميين واليهود والمسيحيين وما يحملونه من أيدلوجية تروج للإرهاب والبشاعة. من مداخلات سيلوس العراقى أتيقن الأثر المخرب للدين فهو ليس إلا هوية وشرنقة عرقية مخربة تتجاوز الأفيون لتدخل فى إطار السيانيد الذى يسمم المجتمعات والحياة. بالنسبة لردك با اخ بولس فأنا لا يعنينى بالفعل إحراج اصحاب الأديان فلن أهمل توجهات المسيحى الحالية لأذكره أن إلهه فى العهد القديم كان بشع وليس إله محبة وسلام فالمهم هو ما تفهمه وتتعامل وتنتهجه من دين كحال المسلم المسالم المترفق فلن أقول له معظم الإسلام قتل وذبح وإرهاب وكراهية فلا يهمنى الفهم الخاطئ بل النتيجة. أنتقد عندما أرى النصوص الهمجية حاضرة لأشير لها ولفعلها ولمروجيها كما فى المقال.
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 764244 - عنصرية وتعصب مبرر بالصوت العالي
|
2018 / 3 / 26 - 00:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
وماذا تسمي موقفك انت من المختلف عنك في عقيدتك الالحادية ؟؟؟ ولماذا انت تنصب نفسك حاكماً وجلاداً لكل من يختلف مع معتقدك الالحادي؟؟؟ عليك ان تفهم لا انت ولا غيرك يملك الحقيقة الكاملة بالرغم من الاختباء وراء ادعاء العلم والمعرفة. انت ايضا متعصب للالحاد تماما كأي متعصب لاي دين او لاي عرق . التعصب والعنصرية مرض اجتماعي مكتسب من التربية والبيئة ولا يعتمد فقط على المعتقد. كل واحد حر في اعتقاده وليس من حقك اطلاق كلمات قميئة عنصرية متعصبة قولك هذا قمة العنصرية والتعصب يا سامي (من مداخلات سيلوس العراقى أتيقن الأثر المخرب للدين فهو ليس إلا هوية وشرنقة عرقية مخربة تتجاوز الأفيون لتدخل فى إطار السيانيد الذى يسمم المجتمعات والحياة.) هذا الكلام يعني ان الالحاد هو الفرقة الذكية الانسانية الناجية. عليك ان تفهم ان الالحاد يمكن ان يُستخدم كأشنع عقيدة للقتل والتدمير والتاريخ مليئ بالامثلة وخصوصا ما خلفته الماركسية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 764249 - العلوم نفسها يمكن ان تستخدم للقتل والتدمير
|
2018 / 3 / 26 - 02:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
اليس الملحدين هم من اكثر المتبجحين بالعلوم الطبيعية وينسبونها الى الالحاد ؟ اليس الملحدين من ركب علم البيولوجيا والتطور واسخدموه كاقوى حجة للهجوم ضد الاديان. اليس مبدأ ألبقاء للافضل والاصلح من اساسيات علم التطور؟ اذا كان كذلك فما المانع من استخدام هذا المبدأ واستغلاله لتبرير تصفية المختلفين؟ الست انت يا سامي من يروج لعبثية الحياة وفقدانها لاي هدف؟ اذا كانت الحياة عبث دون هدف من اين اتيت بهذه الفلسفة الانسانية يا سامي؟ الست انت من كتب مقال قبل مدة يهدف الى اعتناق دين انساني بدون اي اسس؟ العلوم الطبيعة لا علاقة لها لا بالاخلاق ولا بالعلاقات الانسانية الالحاد معتقد لا يختلف عن اي معتقد ديني او لاديني اخر بل يمكن ان يكون اخطر اذا اسيئ استخدامه
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 764267 - الإلحاد ليس عقيدة بل فلسفة فلا يختزل فى سلوكيات
|
2018 / 3 / 26 - 13:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
الأخ ناشا أراك هجوميا أنت الآخر لتحمل مواقف نقدية لشخصى بدون مبرر بل بفهم خاطئ يصل للإدعاء! تقول:(ماذا تسمي موقفك انت من المختلف عنك في عقيدتك الالحاديةولماذا انت تنصب نفسك حاكما وجلادا لكل من يختلف مع معتقدك الالحادى) كلام غريب ومدعى فبداية لايوجد شئ اسمه عقيدة إلحادية ولأطلب منك ذكر مداخلة واحدةعن موقفى المتشدد تجاه المختلفين عنى,بل بالعكس فأنا أعلنت حسن مواقف الربوبيين واللاادريين لأننى كنت واحد منهم وفى سبيلى الآن لمراجعة افكارى. تقول أننى متعصب للإلحاد لأراه إدعاء فلتذكر أمثلة لهذا الإدعاء فأنا مقتنع بالإلحاد وأقدم دوما منطقيته. تقول كل واحد حر فى إعتقاده وهذا قول صحيح تماما فليس لى أى موقف عدائى تجاه من يؤمنون ولكنى أتوقف أمام الدين عندمايزرع الفرقة والنبذ والعداء,المهم ان يكون الدينيين على نفس المستوى. لايوجد مفهوم أن الإلحاد هو الفرقةالناجية فهذا هراء ولايمتلك الملحد الحقيقة المطلقة لعدم وجود هذه الفرضية,بل أننى أنوى إعتزال الكتابة والتفرغ للبحث عن إجابة لعشرات الأسئلة فى ذهنى فمازلت أريد أن أعرف. الإلحاد ليس عقيدة بل يمكن القول أنه فلسفةولايمكن اختزال الإلحاد فى سلوكيات شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 764272 - الإلحاد والفلسفة
|
2018 / 3 / 26 - 15:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
اضحكتني يا رجل بقولك الإلحاد ليس عقيدة بل فلسفة. ما هو الفرق بين العقيدة والفلسفة في رايك؟ الست ماركسي كما تدعي ؟ أليست الماركسية أيديولوجيا ؟ الايديولوجيا هي الدوغمائية والدوغمائية هي العقيدة نفسها. أي فكر مهما كان هو معتقد او تصور او نظرية شئت أم ابيت لسبب بسيط جدا وهو أن الحياة متغيرة وغامضة ويستحيل معرفة الحقيقة لا علميا ولا فلسفيا ولذلك ليس من حق أحد أن يدعي احتكارها. تقول انت دائما تقدم منطقية الإلحاد ... طيب هذا شيئ يعود لك، انت حر بالنسبة لك الإلحاد منطقي ولكن بالنسبة للغير الإلحاد غير منطقي . إذن المسألة ذاتية وليست موضوعية وعليه ليس من حقك أن تفرض منطقك على الاخرين المسألة ليست الانحياز إلى طرف معين. ﻻتعتقد انا ضدك لانك ملحد انت حر بما تعتقد ولكن المسألة يجب أن تكون ضد العنصرية والتعصب من اية جهة كانت . المشكلة الرأيسية في كل العالم هي العنصرية والتعصب . انت دائما متناقض باطروحاتك يا اخ سامي وتكتب دون ضوابط ما دمت تكتب كتابات (فلسفية ) عليك أن تكون ملتزم بخط واضح. انت تنكر السببية وتنكر الغاية من الوجود وفي نفس الوقت تستخدم السببية والغاية وتنتقد المختلف بكل شراسة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 764273 - التعصب
|
2018 / 3 / 26 - 15:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
العنصرية والتعصب من اية جهة كانت هي سبب الحروب والويلات في العالم التعصب لأي فلسفة أو فكر أو دين أو عرق يؤدي حتما إلى خلاف ويؤدي إلى حروب وويلات ومصائب. يمكن أن يكون سبب العنصرية هو الدين أو الطائفية ضمن الدين الواحد ويمكن أن يكون تعصب عرقي أو قومي ويمكن أن يكون إيديولوجي أو فلسفي هل كانت الحربين العالميتين تعصب ديني أو طائفي؟ لا أعتقد هل العداء بين الماركسية والرأسمالية عداء ديني؟ لا أعتقد بماذا تصف المجازر التي ارتكبها ستالين وبول بوت وغيرهما من زعماء الشيوعية المعتنقين للألحاد. لا فرق بين المتعصبين سواء تعصب ديني فلسفي اعتقادي عرقي قومي .... الخ العنصرية والتعصب هي أخطر مرض بشري
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 764279 - مهلك أنا أقدم افكارى ولا أفرضها على أحد فلتناقشها
|
2018 / 3 / 26 - 16:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
أخ ناشا لا أعرف سر ضحكك بقولى أن هناك فرق بين العقيدةوالفلسفة فإذا كنت لا تعرف الفرق بين الدوغما والجدال الفكرى فلتقرأ فى هذا الشأن. الماركسيةفلسفة تُدعى المادية الجدلية والعالم المثقف يعرف ذلك لذا فلك أن تتجادل معها فلسفيا كماهى أيديولوجيا ولك أن تختلف معها وتطورها وتتعامل معها وفق ظروف تطورك. تعتنى بفكرة العنصريةوالتعصب لتبيع الميه فى حارة الساقيين فأنا أكبر مناهض للعنصريةوالتطرف وغاية كتاباتى مناهضتهما إذا كنت تأخذ على الإلحاد والماركسية ممارسات ستالين وبول بوت فأنا رافض لها وأستنكرها ولى موقف قوى منها لأقدم أطروحات أيدلوجية مختلفة كرفض ديكتاتورية البروليتاريا مثلا فهدئ من أعصابك وحرى بك طالما أنت صاحب نهج يرفض العنصرية والتطرف أن تعلن عن موقفك من العهد القديم فى كتابك المقدس ففيه كل البشاعة والهوس العنصرى. كتبت عشرات المقالات فى رؤيتى وفلسفتى الإلحادية كما كتبت عشرات المقالات أفند فيها فكرة الإله فحرى أن تتناول كتاباتى هذه بموضوعية. تخوض فى السببية فأنا لا أرفضها فى الزمكان واتعامل مع منطقكم لأسأل عن سببية الإله وعن إثبات هذا السبب من ذاك المسبب أنا أقدم افكارى ولا أفرضها على أحد
إرسال شكوى على هذا التعليق
38
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 764280 - سبحان الخالق تعالى ناشا ينتقد التعصب
|
2018 / 3 / 26 - 16:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
النشمي أخو الماجدات
|
ناشا ينتقد التعصب وتعليقاته تفضحه
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 39
|
العدد: 764284 - للأسف المسلم يطلق الكراهية لأناس لم يضروه فى شئ
|
2018 / 3 / 26 - 17:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى عزيزى نور الحرية واعتذر عن التأخير فى التعقيب على مداخلتك بعد أن إنزلقت فى الرد على مداخلات تعتنى بشخصى وليس أفكارى وأطروحاتى توقفت عند قولك:(أتذكر نفسي عندما كنت من فصيلة تلك القطعان ذات سنون وأنا أتساءل كيف لي وأنا لا أعرفهم ولم يسبق لي التعامل مع أي أحد منهم ورغم ذلك أدعو لهم بالويل والثبور عقب كل صلاة فكانت هذه من أسباب شكوكي في هذا الدين اخيرا) بالفعل هذا ما توقفت عنده أيضا لأستغرب من هذه الحالة النفسية والذهنية ..فالمتعارف ان الكراهية تتولد فى الإنسان من تجارب ومواقف حيوية على المحك تضر بمصالح وغايات الإنسان فتنطلق المشاعر الإنفعالية الغاضبة تجاه من ينتهكها , ولكن حال المسلم غريب فهو ينفعل ويطلق غضبه وثورته وكراهيته على إناس لم يتعامل معهم ولم ينال سوءا منهم فكيف يكون هذا سوى أن هناك من يقود القطيع ليستثيرهم ضد فلان أو علان.. أعزى هذا إلى منهجية كراهية الشيطان بالرغم أنه غير حاضر ولا ملموس! . للأسف معظم ثقافة المسلم وسلوكه نتيجة إنقياد لرجال كهنوته المؤدلجين وما يقال عنهم علماء ليمارس سلوكيات انفعالية غير مبررة !
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 764331 - الأستاذ محمد أبو هزاع هواش
|
2018 / 3 / 27 - 14:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى أستاذ محمد أبو هزاع هواش وممنون لحضورك وتقديرك بالطبع عندما أقول لماذا نحن متخلفون بشعون فهذا لا يعنى التعميم فأنا أصف حالة مجتمعية سلبية ولا يعنى هذا أن الجميع فى نفس الحالة القطيعية فهناك عقول مستنيرة توقفت وأدركت القبح والتخلف فى مجتمعاتنا وصار لها موقف ناقد بل فاعل فى فضح القبح والتصدى له.
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 41
|
العدد: 764338 - إنهم لا يكتفون بالجهل والإفلاس ليمارسوا القبح
|
2018 / 3 / 27 - 18:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحياتى أستاذة فؤادة العراقية تقولين (هم اصلا غير مقتنعين بنظرياته لكون تلك النظريات تنفي وجود إلاههم وعليه فهم غير مدينون له وعماهم الحقد عن فهم تلك النظريات فبأي عقول يحللون ويفهمون بأن عالمهم البائس هذا هم من خلقوه بأحقادهم نحن نعيش في وسط بائس وخانق ممتلىء بالجهل وبالتخلف) تحليلك صحيح فنحن شعوب لا علاقة لها بالعلم ولا تدرك آخر ما أنجزه العلم ولكن لدينا خاصية محددة وهى أننا نشم كالقطط فعندما نعلم أن هذا العالم أو ذاك ملحدين يتم الهجوم عليه بشراسة وتقبيحه بالرغم من الجهل بإنجازاته كحال ماشاهدته من فيديوهات عن التطور على اليوتيوب لتجدى سمة فجة بالسب واللعن والإزدراء بالرغم أن التطور لا ينسف فكرة الإله نسفا فالتطور لايتعامل مع نشاة الحياة الذى مازال لغزا. الدينيين دوما فى معاداة العلم لأن العلم يفضح هراء معتقداتهم لذا تجدين شراسة وفجاجة فى الهجوم لا يخلو من السب واللعن وهذا يدل على العجز ليضاف لعجزهم إفلاسهم فى تقديم رؤية علمية تسند خرافاتهم غير التلفيق والتدليس والكذب فيما يعرف بالإعجاز العلمى . مودتى وتقديرى لحضورك
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|