تعليقات الموقع (35)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 753246 - مفسدة الذاتوية
|
2017 / 11 / 23 - 23:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
رمزي
|
ايها الرفيق القدير ... ان المفسدة الكبرى -الذاتوية- تسود معظم البشر وهي متأصلة في عقولهم، وتدفع اصحابها للثورة على كل شيء عداء الذات، وهي تحاكي قول المتنبي: والظلم من شيم النفوس فإن تجد*** ذا عفة فلعلة لا يظلم.
ويرى الفيلسوف سبينوزا ان النزعة الذاتية (الذاتوية) من انواع الغرائز الانسانية الفردية التي لا يستطيع ان يتحكم بها العقل، ومصدرها فكرة غامضة مبهمة، وهي لذلك من العواطف الانسانية الغير واعية، والتي لا يمكن علاجها الا بوساطة عاطفة اخرى اقوى منها، ومعاكسة لها ، عاطفة غير فردية مكتسبة من خارج العقل (عاطفة واعية)...
أؤيد بشدة اقتراحكم المذيل في نهاية المقالة، ارجو ان تنظر اليه إدارة الحوار المتمدن بكل جدية
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 753261 - تحية تقدير للأستاذ الجليل فؤاد النمري
|
2017 / 11 / 24 - 01:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
مريم نجمه
|
شكر وسلام للرفيق العزيز فؤاد النمري على الموضوع الجديد .... . ما كتبتم وأضأتم عليه أيها المعلم الفاضل من الناحية العلمية والماركسية , حقيقة هو داء المجتمعات الحديثة - العولمية , أو المعولمة -المعدي الخبيث وهو سبب حروبنا وتخلفنا وانهيارنا المحلي العربي والأقليمي لأن الإنتفاخ الذاتي غير الطبيعي يؤدي إلى التورم والإنفجار مقال موضوعي وقيم نثمن وعيكم وجهودكم واقتراحكم الأخير ... . نتابع كتاباتك ونتعلم منها ونشارك بها على صفحاتنا دمتم بكل همة ونشاط وعطاء لا ينضب
ا , نثمن تواضعك أستاذ فؤاد , وشرحك للماركسية والإشتراكية .. وأمراض العصر , وبخاصة وقوفك المبدئي بجانب الثورة السورية ..
أسمى احترامي وتحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 753265 - لاتدجل ياادم عربي انت حذفت مقالاتك الرديئة
|
2017 / 11 / 24 - 04:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
تحية للأستاذ الكبير فؤاد النمري أولا وأخيراً وعلى السيد أدم عربي أن لايدجل علينا ويقول أن الحوار قد حذف مقالاته لأنه من الواضح أنه هو من قام بحذف مقالاته الرديئة
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 753267 - الرفيق العزيز آدم عربي
|
2017 / 11 / 24 - 05:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
عذراً يا رفيق فأنا لم أفهم كيف للرفيق رزكار يمنع ماركسياً بارزاً مثل الرفيق آدم عربي من النشر في الحوار المتمدن الملتزم باليسار كما يعلن على الدوام من الأهمية بمكان أن بستمر الكاتب الماركسي المتقدم الثوري آدم عربي في الكتابة لفائدة القراء وفائدتنا نحن البلاشفة الجدد أنا أتعاطف بعمق مع الرفيق رزكار وهو الشيوعي المعمد بكراسة الشيوعية ولذلك علينا نحن البلاشفة أن نقدر الشروط الصعبة التي ينوء بحملها الرفيق رزكار من أجل قضيتنا الشيوعية وهو ما يفرض علينا واجب مساعدته ولما كان من واجبي أن أتعرف على الإشكال المفاجئ فأرجو من الرفيق آدم أن يشرح القضية بالتفصيل مباشرة على بريدي الشخصي تقديري الكبيرلرفيقناالماركسي البارز آدم عربي
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 753269 - الرفيق العزيز رمزي
|
2017 / 11 / 24 - 06:31 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
أرجو أن تسمح لي أيهاالرفيق العزيز بتأكيد أصول الذاتوية استناداً لماركس وليس لغيره من الفلاسفة البورجوازيين الذين يرعمون بأن الذاتوية غريزة في الإنسان لا يمكن التخلص منها أصل الذاتوية هو التزاحم الذي لا يتوقف بين أفراد المجتمع للحصول على أسباب الحياة وتأمين بقاء النوع مثل هذا التزاحم الذي لا يتوقف سببه الوحيد هو فقر قوى الإنتاج المتواجد حتى في النظام الرأسمالي الوفير الحياة الشيوعية تحرر البشرية من قيد الإنتاج الصدئ حيث تغدو أسباب الحياة متوافرة توافر الهواء في المجتمعات الخضراء فتتلاشى الذاتوية
تحياتي الخاصة للرفيق العزيز رمزي من اليمن
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 753272 - الرفيقة العزيزة مريم نجمه
|
2017 / 11 / 24 - 07:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
الذاتوية هي داء كل المجتمعات الطبقية حيث فقر قوى الإنتاج يؤدي إلى النزوع للتملك تأميناً لأسباب الحياة وبقاء النوع في الشيوعية لن يقلق الإنسان بخصوصأسباب الحياة ولن ينزع إلى التملك وهو سداة الذاتوية
كنت تناقشت مع نائبة في البرلمان الأردني وهي مسيحية وعامة المسيحيين في الأردن يؤيدون عصابة الأسد فقلت لها تأييدي لانتفاضة الشعب السوري ليس نزوعا سياسيا بل هو مسألة أخلاق ليس ثمة خلق في تأييد من يسفك دم شعبه بمختلف أنواع الأسلحة فردت غاضبة تقول أنت تعني بأنني بلا أخلاق ! فقلت لها أنا لا أقول إلا الحقيقة المسألة السورية لم يفهمها حتى الشيوعيين إنها مرتبطة ارتباطا وثيقا بإنقلاب البورجوازية الوضيعة السوفياتية على الاشتراكية حال غياب ستالين أنا أعلم تمام العلم أن المخابرات السوفياتية هي التي جاءت بالأسد كما كانت قد جاءت ببومدين لضرب الثورة العربية وسد الطريق أمام تحولات اشتراكية في البلدين منذ بدء الانتفاضة كنت أعلم أن روسيا لن تسمح بنجاحها في مطلق الأحوال فطالبت المعارضة بإعلان أن روسيا هي العدو الأول للشعب السوريلو كان ذلك الإعلان لما تصرفت روسيا بكل هذه الوحشية تحياتي للزوجين مريم وجريس
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 753273 - الصديق محمدةأبو هزاع هواش
|
2017 / 11 / 24 - 07:18 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
أنا لا أوافقك يا صديقي على وصف مقالات رفيقنا الماركسي المتقدم بالرديئة بل هي دائما ماركسية صميمية ثم أنني لا أفهم كيف لكاتب أن يحذف مقالاته من أرشيف الحوار المتمدن فالمقال حالة ارساله يغدو ملكا للجريدة وللقراء أرجو يا صديقي أن تكون عادلا في أحكامك ولنر المسألة عن كثب تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 753299 - امنيه صعبه
|
2017 / 11 / 24 - 11:39 التحكم: الكاتب-ة
|
Almousawi A.S
|
العزيز فؤاد النمري اقتراح سليم اضافه محور آخر لمحاور الجريدة على ان لا يكون بديلا للحوار الاسبوعي لما لذلك من اهميه في مناقشه قضايا الساعه الملحه وفيما يخص نقاوه الطرح الفكري المجرد عن الذاتويه فهي امنيه صعبه التحقيق الا اذا تم وضع جهاز ألي يساري للسيطره او موقع علمي فكري بحت للاحتكام اليه عندالاختلاف وانا دائما مع الاختلاف في الرأي لكونه يجدد ويزيد من سرعه تدفق الدورات الدمويه مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 753303 - To Comrade Almousawi A.S.
|
2017 / 11 / 24 - 12:22 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
الهدف الرئيسي لمحور الحوار الاسبوعي هو التعريف بالكاتب وآرائه أما المحور الذي أقترحه فهدفه الرئيسي هو التعريف بالفكرة المطروحة تحديداً والفرق كبير كما أرى يضاف إلى ذلك إبعاد الذات عن موضوع البحث وهو مايكاد يكون الهدف الأول للمحور تحياتي البولشفية للرفيق الموسوي
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 753421 - حالة طبيعية -1
|
2017 / 11 / 24 - 16:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
يقول العم الجليل والاستاذ القدير فؤاد النمري :
1. نحتكم للقانون العام للحركة في الطبيعة (الديالكتيك)....
هذا ليس صحيح اطلاقاً. الديالكتيك ليس هو القانون العام للحركة في الطبيعة.
في رسالة, كتبها ماركس , إلى كوجلمان, Ludwig Kugelmann, في 6 أذار سنة 1868 يردّ على نقد دوهرنج, لكتابه رأس المال , يقول فيها: إن دوهرنج يعرف تمامًا أن منهجي, method , ليس هو المنهج الهيجلي طالما أنّي مادّيّ وهيجل مثاليّ. إن الديالكتيك الهيجلي هو الصورة الأساسية لجميع ألوان الديالكتيك، ولكن بعد أن ننزع عنه غلافه المثالي، وهذا بالضبط ما يميّز منهجي , method عن منهجه. اذن الديالكتيك هو method وليس قانون.
2. وحول قانون نفي النفي , نسئل العم الجليل والاستاذ القدير: لماذا استبعد ستالين , قانون نفي النفي في مؤلفه المادية الديالكتيكية و المادية التاريخية, ايلول 1938
3. يقول العم : كتبت مؤخراً مقالة عن ثورة اكتوبر (من يعرف الثورة البولشفية ؟) وبعد أربع ساعات فقط من نشرها في الحوار المتمدن كان عدد الذين قيموا المقالة 11 قارئاً، قيمها اثنان منهم فقط بالعلامة الكاملة وتسعة قراء بعلامة الصفر .....الخ
يتبع....
إرسال شكوى على هذا التعليق
25
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 753422 - حالة طبيعية -2
|
2017 / 11 / 24 - 16:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
3. يقول العم : كتبت مؤخراً مقالة عن ثورة اكتوبر (من يعرف الثورة البولشفية ؟) وبعد أربع ساعات فقط من نشرها في الحوار المتمدن .....الخ
هذه حالة طبيعية وتحصل عند اغلب الكتّاب.
لا يمكن الحكم على القراء من خلال مقالة واحدة, انا عملت احصائية ل 10 مقالات للعم ومن تاريخ 20.09.2017 وحصلت نتيجة تقييم لمقالات العم بمعدل 65 %.
وليكن شعار العم الجليل, شعار ماركس الذي كتب في مقدمة الطبعة الالمانية الاولى من رأس المال: Every opinion based on scientific criticism I welcome. As to prejudices of so-called public opinion, to which I have never made concessions
4. حول عبارة ماركس -صحيح أن الإنسان هو من يصنع التاريخ لكن ليس كما يشتهي- .
• كلمة( صحيح), لاوجود لها لا النص الالماني ولا في النص الانكليزي. • و الفعل (يشتهي), تعبير غير صحيح للعبارة الالمانية aus freien Stuecken والتي تعني (بمحض إرادته ).
إرسال شكوى على هذا التعليق
31
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 753437 - الذاتوية في المرحلة الشيوعية
|
2017 / 11 / 24 - 21:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعيم إيليا
|
(الحياة الشيوعية تحرر البشرية من قيد الإنتاج الصدئ حيث تغدو أسباب الحياة متوافرة توافر الهواء في المجتمعات الخضراء فتتلاشى الذاتوية) مقالة جيدة من كاتب جيد، طال بقاؤه! ولم تخل من أفكار ومواقف قابلة للجدل للمناقشة ولا سيما السياسية والفلسفية منها الفكرة أعلاه مثلا: فلنتخيل أنفسنا في المرحلة الشيوعية من تطور التاريخ. أنا وأنت نعشق فتاة واحدة، نتنافس على الفوز بها، فإذا مالت إليك ففزت بها، أفلن ترعف من ذلك مهجتي فأكيد لك، أو أحسدك، أو أكرهك، أو أحقد عليك، أو أتربص لك، أو أفتري عليك... أم ترى أن (ذاتويتي) ستتلاشى، ولا بد، بتأثير الشيوعية التي غدت أسباب العيش فيها متوافرة وفرة الهواء؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 753444 - الصديق نعيم إيليا
|
2017 / 11 / 24 - 23:02 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
تحدث المؤرخون عن عصر الأمومة Matriarchal Age حيث كانت المرأة ربة العائلة وهي الإله ولدى انتقال العالم إلى البطريركية Patriarchal Age قبلت المرأة أن تكون ملكية الرجل لأجل إطعام أطفالها في الشيوعية لن يكون هناك حاجة لإطعام الأطفال ولذلك سينحل رباط الزوجية المعهود ولن تكون المرأة ملكية الرجل أنا حقاً لا أعلم كيف ستكون العلاقة بين المرأة والرجل في الحياة الشيوعية لكنني أتوقع أنك لن تغار إذا ما مالت الفتاة إلي وليس إليك لأنك ستعلم حينذاك أنني لن أملك تلك الفتاة ولن تكون تلك العلاقة أكثر من نزوة عابرة لن تعيرها أدنى اهتمام تحياتي البولشفية للصديق نعيم إيليا
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 753465 - حدوتة جديدة
|
2017 / 11 / 25 - 08:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
يقول العم الجليل والاستاذ القدير فؤاد النمري في تعليق 13
في الشيوعية لن يكون هناك حاجة لإطعام الأطفال
المعلوم عن العم الجليل والاستاذ القدير فؤاد النمري, صاحب خيال خصب في تأليف الحدوتات.
واليوم قدم حدوتة جديدة رائعة من حواديته للاطفال قبل النوم
إرسال شكوى على هذا التعليق
24
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 753469 - aus freien Stuecken
|
2017 / 11 / 25 - 10:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعيم إيليا
|
بعد التحية هذه عبارة دارجة في اللغة الألمانية تفيد معنى الفعل من دون إكراه، أو الفعل الحر، أو الفعل المعبر عن الرغبة والمشيئة والإرادة الذاتية الخاصة والتلقائية المتحررة من التاثيرات والبواعث والضغوط الخارجية من الآخرين ومن البيئة فلما كان هذا التعبير يتضمن معنى الرغبة، والرغبة في العربية ترادفها الشهوة، جاز للمترجم أن ينقلها باللفظ الذي نقلها إليه. قد يصح أن يكون النقل ضعيفاً؛ أي قد يصح ألا تكون كلمة (يشتهي) معبرة بقوة وسطوع عن الفكرة، ولكن الحكم بأن (يشتهي) تعبير غير صحيح للعبارة الالمانية، هو التعبير عن حكم غير صحيح. بالنسبة لكلمة (صحيح) فألا يكون لها وجود في العبارة الألمانية فأوجدها المترجم، فلا جناح عليه ما دام المترجم لم يفسد الفكرة بها أو يضعفها أو يرهقها. وشكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 753470 - أستاذ فؤاد هاهو قد حذف تعليقه
|
2017 / 11 / 25 - 10:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
تحية أستاذ فؤاد
هاهو صديقك قد حذف تعليقه..
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 753480 - في الستينات كان لنا جار شيوعي
|
2017 / 11 / 25 - 11:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
من دار النابلسي، نسيت اسمه، ربما مروان، كان يقضي كل وقته مطاردًا، ولما يشتاق إلى أمه يجيء لزيارتها، كنا نعرف ذلك من وقع أقدامه على سطحنا، ليس عندما يجيء، فهو يجيء متسللا، عندما يهرب! تذكرت كل هذا وأنا أقرأ النبذة التي دونتها عن سيرتك السياسية...
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 753485 - الصديق العزيز نعيم إيليا
|
2017 / 11 / 25 - 11:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
شكراً على التوضيح وأنا يا صديقي لا أهتم بأولئك الذين يتشاغلون بالسفسطة - وهنا لك أن تفسر لنا السفسطة وأين هي أصول الكلمة بعيداً عن سفسطة الآخرين نحن البلاشفة الجدد أمامنا واجبات ثقيلة أثقل من الحياة نفسها علينا أن نقوم بها كي نقنع أنفسنا بأننا حيينا حياة تسحق الحياة شكراً مرة أخرى للصديق العزيز نعيم ايليا وهو من نفتقد أفكاره النيرة دائماً
إرسال شكوى على هذا التعليق
30
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 753488 - السيد الفاضل أفنان القاسم
|
2017 / 11 / 25 - 11:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
شكراً لاهتمامك في العقود الثمانية الأولى من القرن العشرين طاردنا الرجعيون والرأسماليون أما في العقود الأربعة الأخيرة فتقوم البورجوازية الوضيعة بشد الخناق على الشيوعيين البلاشفة وتحبس أنفاسم وتستأجر أرهاطاً من الكتاب في العراك ضدنا ما زال علينا أن نتسلل في العتمة لمقاتلة البورجوازية الوضيعة التي تمتص دماء العمال أضعاف ما كان يمتص الرأسماليون في عصر إزدهار الرأسمالية في الخمسينيات لم يكن يتقاضى مدير أكبر البنوك في الولايات المتحدة أكثر من 20 الف دولار شهريا اليوم حتى في الأردن الفقير مالياً تجد مدير أحد البنوك يتقاضى أربعة أمثال ما كان يتقاضاه نظيره في النظام الرأسمالي تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
31
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 753490 - الصديق محمد أبو هزاع هواش
|
2017 / 11 / 25 - 12:19 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
لك أن تعلم يا صديقي بأننا ىحن الشيوعيين كتب علينا أن نتحمل مختلف الصعاب وحتى الشتائم من أجل بشارتنا بالشيوعية - لذلك حذف رفيقي آدم تعليقه ولك أن تكبره لا أن تلومه مثلنا مثال تلاميذ يسوع عندما قال لتلاميذه عليكم أن تتحملوا الصعاب والشتائم في سبيل البشارة
تحياتي للصديق محمد أبو هزاع هواش
إرسال شكوى على هذا التعليق
36
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 753520 - السيد محمد ابو هزاع هواش
|
2017 / 11 / 25 - 16:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد المطلب العلمي
|
من المعروف ان اي معلق لا يملك امكانيه حذف التعليق بعد ارساله الى الاداره. حتى ان كاتب المقال لا يملك حق حذف التعليق كليا ، بل يظهر عنوان التعليق و على اليسارملاحظه هل حذفه الكاتب او الاداره. اما ما حدث مع الرفيق ادم فلقد تم اجتثاث التعليق من جذوره. لقد كان التعليق تحت التسلسل رقم واحد و بعده تعليق الرفيق رمزي. لنفاجأ بالامس اختفاء تعليق الرفيق ادم ليظهر تعليق الرفيق رمزي تحت الرقم واحد. حاول ان تحذف اي من تعليقاتك و لن تفلح. كلانا يذكر التعليق ، هل به اي اسائه او خروج عن الشروط؟الا ترى ان حذفه تحامل على الرفيق ادم؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 753525 - الحوار المتمدن و مقاومة الذاتوية
|
2017 / 11 / 25 - 17:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
الرفيق العزيز فؤاد تحياتي البولشفية
اقدر فيك ايها العزيز عزمك المتواصل في مواجهة الذاتوية و خصوصا على صفحات الحوار المتمدن لكن اسلوب الجريدة يشجع على انتشار الذاتوية و ينفخ في ذات الكتاب. فمثلا تعطي الهيئة الحق للكاتب في غلق باب التعليقات و لكأن ما يكتب الكاتب ملك له و لا يحق للاخرين مناقشته، فالجريدة هنا مطالبة لان لا تترك للكاتب اختيارا في الرد على المغلقين و واجب على الكاتب ان يرد على ا لتعليقات عدا تلك التي تسيء اليه كشخص و المفروض من الهيئة ان تحذفها.
الهيئة تنفخ في ذات الكتاب و هي تسمح لكل من هب و دب بالنشر على صفحاتها و هي بذلك تعتقد انها تشيع الفكر التنوير بل العكس تماما.
الفكرة التي طرحتها لمواجهة الذاتوية تتوقف على مدى استعداد الادارة في مواجهة هذا الداء الفتاك. لنفترض ان الادارة قبلت الطرح وتضيف الى المحور الاسبوعي محورا اخر يتناقش فيه الكتاب المتخصصون فكرة معينة، ان فتح هذا المحور بهذه الطريقة لن يلق مشاركة واسعة. فهل ستلتزم الادارة بتجنيد الوسائل المتاحة لهذا العمل التطهيري؟؟ كأن تستدعي بشكل الزامي ذوي الاختصاص و الاعتمادية للمشاركة
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
27
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 753527 - الحوار المتمدن و مقاومة الذاتوية
|
2017 / 11 / 25 - 17:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
نحن في حاجة الى مقارعة فكرية بين القامات الفكرية و ذوي الاختصاص بعيدا عن كل شخصنة و تشهير.
تحياتي للرفيق فؤاد الينبوع الماركسي الذي لا ينضب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
33
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 753538 - الرفيق العزيز مطلب العلمي
|
2017 / 11 / 25 - 19:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
تحية بولشفية أنا لا أدري فعلاً لماذا الصديق محمد أبو هزاع يتحامل على الرفيق آدم توقعت أن يفضي إلي أسبابه لكنه لم يفعل لأسفي تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
33
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 753539 - الرفيق العزيز سعيد زارا
|
2017 / 11 / 25 - 19:58 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
شكراً على إطلالتك التيغابت لبعض الوقت تتوقع أن اقتراحي لن يجذب القراء من ذوي الاختصاص للمشاركة بينما الرفيق رزكار كتب إلي أنه يرحب بالإقتراح وأن الإدارة في معرض دراسته أنا أرى أنه مفيد حتى وإن لم يكن محا اجتذاب في البداية تحياتي البولشفية طمني على أوضاعك المعاشية فهي مهمة بالنسبة لماركسي خاص مثلك
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 753549 - الحوار المتمدن و مقاومة الذاتوية
|
2017 / 11 / 26 - 00:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
الرفيق العزيز فؤاد
ارجو ان لا تفهم من تعليقي انني لا ارحب بمقترحك و الذي وصفته بالتطهيري من الذاتوية، بل ارى في هيئة الحوار المتمدن ان تسخر امكانياتها لانجاحه و بذلك تكون الجريدة منارة للفكر التنويري. ان جوهر المقترح عميق جدا و ان التعامل معه يجب ان يكون عميقا ايضا.
لذا فان الجريدة كما قلت مطالبة بان تبتدع في اشكال رفع مستوى الوعي لدى قرائها باشراك اوسع القامات الفكرية في نقاش واسع. لذلك قلت هل الجريدة مستعدة لان تقنع اغلب اللقامات الفكرية بالمشاركة في نقاش موسع؟؟؟ فمثلا سمير امين لم يسبق له ان كان محاورا اسبوعيا، فهل تعتقد ان هيئة الحوار المتمدن لم تستدعيه يوما الى محاورة قرائها؟؟ حتى مقالاته المنشورة فانه يفتح باب التعليقات و قد وصلت التعاليق على مواضيعه 170 تعليق لكنه لم يسبق له ان رد على تعليق واحد.
عصام الخفاجي لا يرد على التعاليق الا و هو محاورا اسبوعيا فردوده في المقالات الاخرى لا تتعدى اربعة تعاليق على ما اظن.
و هناك العديد من الامثلة.
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
31
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 753550 - لاأتحامل على أحد ولكنه هاجمني من دون سبب
|
2017 / 11 / 26 - 00:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
سلام للأستاذ فؤاد النمري المحترم
ياأستاذنا لاأتحامل على أحد ولكن صديقك بدأ بالهجوم علي لأن أصدقائه على إختلاف معي...
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 753551 - الحوار المتمدن و مقاومة الذاتوية
|
2017 / 11 / 26 - 00:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
شخصيا لا اريد ان تخنق هيئة الحوار المتمدن هذا المقترح العميق فاما ان توليه الاهتمام لانجاحه او تكف عن طرحه باسلوبها فيتم اطلاق العنان للذاتوية عوض مواجهتها و مقاومتها، كما وقع بالنسبة لملف الذكرى المئوية لثورة اكتوبر، فعوض ان تتوجه الادارة الى الحرص على نوع المقالات التي تشيد باهمية ذلك الحدث العظيم الذي انهى النازية و الاستعمار و الراسمالية راحت تنشر لاعداء الثورة و الاشتراكية و لكأن الجريدة تصطف وراءهم و تحجب مقالات من يعرفون قدر ذلك المنعطف التاريخي.
ارى ان اسلوب الادارة في التعامل مع المحور المقترح هو من سيحدد مساره.
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
26
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 753554 - الذاتويه والقمع.....(1)
|
2017 / 11 / 26 - 04:16 التحكم: الكاتب-ة
|
عامر سليم
|
بدايةً (وبلا حسد لرجل ثمانيني) انا أشد على يد المعلم فؤاد النمري على هذا النشاط الخرافي , في الكتابه واثارة المواضيع المهمه ومتابعة التعليقات والرد عليها بكل همه وجد , وبتواضع قل نظيره لدى الكبار.
وحول (موضوعة ) الذاتويه , اجدها احدى نتائج القمع والقهر , كلنا ذاتويين بشكل ٍ او بآخر, لاننا ولدنا ونشئنا وكبرنا في بيئه لاتعرف الا القمع والمصادره بكل اشكالها!
فذاتوية الكاتب الذي يغلق باب التعليقات والتقييم ماهي الا قمة جبل الجليد الغاطس في قعر البحر! ( هي ذاتويه اشباح ...اشباح الخوف من الاسماء و الرد والرفض...الخ).
من المعروف ان المقموع هو البذره التي تبشر بنمو القامع الجديد, لذا نرى في مجتمعاتنا ان سلسلة القمع تتناسل بصوره دوريه!وهكذا يتم تبادل الادوار بين الظالم والمظلوم حسب الظروف!.
اعلى مظاهر الذاتويه عندما يعتبر الشخص نفسه في موقع (الاعتماديه!) ويحدد بنفسه من هو الذاتوي من غيره ؟ من هو البرجوازي الوضيع من غيره؟ من هو الماركسي الحقيقي من غيره؟ .....الخ
يتبع لطفاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 753555 - الذاتويه والقمع.....(2)
|
2017 / 11 / 26 - 04:26 التحكم: الكاتب-ة
|
عامر سليم
|
الذاتويه تبرز وتعلن عن نفسها بصوره واضحه وجليه عندما يملك الذاتوي السلطه والمسؤوليه , حينها سنرى الافعال لا الاقوال , من تتكلم!...( لعلاج هذا الداء يتطلب تجنيد الوسائل! لهذا العمل -التطهيري-! كأن تستدعي بشكل -الزامي-!.... سعيد زارا 22)
هذه الافعال نراها بصوره جليه في ذاتوية رجال السلطه , فلينين مثلاً بلغت به الذاتويه بأن يصف عمل روائي كبير لاعظم كتاب روسيا والعالم, دستويفسكي بانها.....(بأنها سخافات , لا وقت لدي لمطالعتها..ورميتها جانبا !) لان رواية -الشياطين- تدين القمع والعنف في النضال السياسي! بل ويقال ان الروايه منعت في عهد ستالين!
وهذه الافعال نراها مرةً اخرى عند ستالين....(الرجل الفولاذي الذي عانى من - التنمر- عندما كان صغيراً)... حين ترك مسرح البولشوي في بداية عرض اوبرا -ليدي ماكبث- للموسيقار الروسي الشهير ديمتري شوستاكوفيتش والتي نالت التقدير والاستحسان في كل انحاء العالم .
فقد خرج الذاتوي الاعظم متذمراً من المسرح , وليكتب في اليوم التالي مقالاً في البرافدا واصفاً العمل بانه فوضى وليست موسيقى! ذاتوية ستالين فقط تحدد الفوضى من الموسيقى! وبقية مأساة هذا
يتبع لطفاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 753560 - الرفيق العزيز سعيد
|
2017 / 11 / 26 - 06:51 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
كيف لي أن أفهم الركن الماركسي الركين سعيد على غير ما قصد !؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
34
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 753562 - الصديق محمد أبو هزاع هواش
|
2017 / 11 / 26 - 06:55 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
شكراً على التوضيح
إرسال شكوى على هذا التعليق
30
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 753568 - الرفيق عامر سليم
|
2017 / 11 / 26 - 07:24 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
بؤسفني أن أجد الرفيق عامر سليم لا يميز بين الذاتوية البورجوازية وذاتوية البروليتاريا لقد ميز كارل ماركس بين الذاتويتين بصورة صارخة وصارمة فنادى يا عمال العالم اتحدوا ! حيث وجد في نهاية المطاف أن دفاع العمال عن ذاتويتهم هو بالتحديد ما سينقل البشرية إلى الحياة الشيوعية وتتطهر إذاك من الذاتوية التي تتحدث عنها حضرتك الرفيق ستالين العظيم ما كان عظيما لو لم يكن ذات ذاتوية بروليتارية بصفاء كريستالي كرس كل حياته بكل دقائقها دفاعا عن البروليتاريا وخدمة قضيتها حتى تلك المواقف التي تراها خاطئة ما كان ستالين ليفعلها إلا لأنه رآها تسيء إلى قضية البروليتاريا تراه يكتب لأحد الكتاب الروس الذي كتب أنه يكرس نفسه لخدمة ستالين ليقول له في رسالة منشورة .. لا تضيع نفسك فيما لا يفيد ومن المفيد لك أن تكرس نفسك لخدمة البروليتاريا وتجده قبل اغتياله بثلاثة شهور فقط يخاطبالمؤتمر العام للحزب ليؤكد أنه ليس إلا تلميذاً للينين وأنه من الأفضل للمؤتمر أن يقاعد البلاشفة العجزة بمن فيهم ستالين نفسه لأن العمل الشيوعي يحتاج دائماً لهمة الشباب ذاتوية البروليتاريا هي الدواء الشافي من الذاتوية البورجوازية تبعا لماركس تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
28
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 753570 - الذاتويه والقمع.....(3)
|
2017 / 11 / 26 - 07:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عامر سليم
|
الموسيقار العبقري معروفه!.
طبعاً هذه امثله بسيطه وسريعه ( قطره من بحر!) عن الذاتويه والقمع عند رجال السلطه فيما يخص الثقافه حصراً , والا فسجل الذاتويه الاستالينيه على سبيل المثال حافل بالمنجزات الفظيعه!
كفانا الله واياكم من شر القمع والذاتويه.
تحياتي القلبيه للجميع.
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 753578 - المعلم النمري (33)
|
2017 / 11 / 26 - 09:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
عامر سليم
|
سيدي الكريم.
ربما يلتبس عندي الامر(احياناً!) في التمييز بين الذاتويه البرجوازيه والذاتويه البروليتاريه.
ولكني على الاقل متأكد, بانني لا احتاج الى نصيحة لينين في أختيار ما أقرأ!
وكذلك قطعاً لا احتاج الى ذائقة ستالين لأميز بين الموسيقى والفوضى!
الذاتويه داء, يحتاج الى علاج سواء كانت برجوازيه ام بروليتاريه!
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 753585 - الرفيق عامر سليم
|
2017 / 11 / 26 - 10:28 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
أنا لا أستطيع أن أفهم أن من يرفض الذاتوية البروليتارية سوى أنه ذاتوي بورجوازي القمع شرط أساسي من شروط دكتاتورية البروليتاريا كيف يمكن إلغاء امتيازات البورجوازية بدون قمع؟ لذلك اشترط ماركس دكتاتورية البروليتاريا لعبور الاشتراكية إلى لشيوعية من يعارض دكتاتورية البروليتاريا هو حتماً ضد الشيوعية
إرسال شكوى على هذا التعليق
38
أعجبنى
|