الآذان وخراب البلدان 5


سامي الذيب
الحوار المتمدن - العدد: 5683 - 2017 / 10 / 30 - 09:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني     

يا بني اقم الصلاة وامر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما اصابك ان ذلك من عزم الامور
ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الارض مرحا ان الله لا يحب كل مختال فخور
واقصد في مشيك واغضض من صوتك ان انكر الاصوات لصوت الحمير (سورة لقمان 17-19)
--------
كتبت في الفيسبوك ما يلي
اختر ما يلي:
هل الهدف من الآذان التعبد؟
أم ازعاج الآخرين؟
رأيكم يهمني. فسوف انشر كتاب مجاني في هذا الخصوص
.
وهذه هي ردودهم مع تفادي التكرار
-----------
قبل كان تعبد اما الان بوجود التلفزيون والساعة وحتى تطبيقات المبايل اصبح ازعاج لا اكثر
.
انا ماشفت الا الازعاج و القلق منهم يعني مثلا صلاة الفجر ايه الفااااائدة منهاااا يلعن دين ربهم بدي نااااااااااام
.
تعبد
.
العبادة الصح ؛ لا ؛ تستلزم الصراخ والضجيج واستعراض العضلات
.
هو اعلان وتنبيه الناس لدخول وقت الصلاة
.
وقاحة من وقاحات الاسلام٠
الاسلام يحشر انفه فى كل شيء٠يوقظ الجميع٠مثل البلطجة لكى يسمع المؤمنين يوقظ الغير مؤمنين٠
وقاحة وبلطجة
.
لماذا يزعجك انت من تزعج بسؤالك المتكرر دائما، يرفع الاذان في اوقات محددة ولا يستغرق رفعه بضع ثوان يزعج،،؟؟!! اليس في الحياة اليومية ما يزعج اكثر، يستحق الكلام عنه، موسيقئ صاخبة، اوساخ مترامية، مناظر عري وتصروفات لا تمت لمجتمعنا ولا لديننا بصلة
.
الشيطان ينزعج من الأذان ...
.
اكيد تعبد
واذا كان ازعاج فالأولى الملاهي الليلية بالازعاج واغاني الراب والرقص والاصوات من سيارات المسيحيين المزعجه
.
الشيطان ينزعج عندما يسمع الاذان )
.
شفتيه ؟
.
هههههههههههههه حسب نوع مكبرة الصوت الي يستخدمها المؤذن .
.
إذا كنت تقصد بالآخرين الكفرة والمنافقين والشياطين فالأذان مقصود به إزعاج الآخرين ولكنه من وجهة نظرنا نداء لتلبية داعي الله إلأى الصلاة فاختر ما تشاء من الفريقين
.
الأذان مناداة إلى الصلاة أي عندما نسمع الأذن فهذا يعني أن وقت الصلاة قد حان وعلينا أن نترك كل شيء ونقوم بواجبنا الذي خلقنا الله من أجله .......ومع الأسف فإن المسلمين انحصر تفكيرهم واعتقادهم وتفسيرهم بأناس قد ماتوا من آلاف السنين ولم يتطوروا بعدها ابدا بل وقفوا عقولهم وفعلوا أكثر من ذلك أمروا الناس أن يغلقوا عقولهم ويتبعوا السابقين فقط يا ترى لو كان هناك شبكة عنكبوتيه الانترنت وهواتف محموله ذكيه ووسائل تواصل اجتماعي تربط البشر بعضهم ببعض في زمن الرسول فهل سوف يستغلها الرسول أم سيتركها وهذه هيه مشكلتنا أن تطور العالم كله ونحن واقفون نتفرج عليهم معلقين عقولنا على ما وجدنا عليه اباؤنا واجدادنا .......انا اعتقد والله أعلم ان تذكير بالصلاة عن طريق الهاتف المحمول الآن أفضل وأسرع وأدق من السماعات في المساجد ومن منا اليوم من كان مهتم بالصلاة واوقاتها لا يملك مؤذن في هاتفه المحمول ?????
.
طبعا التعبد والتكبير بس هو المفروض يكون فى شروط للاذان يعنى وقت الفجر لا يحبذ عشان فى كبار فالسن نايمين وكذلك اطفال ومرضى ممكن يكون صوت ضعيف نسبياً كمان بلال مؤذن الرسول كان يتميز بصوت عذب دلوقتى ممكن عيل صغير يأذن ويغلط أو رجل عجوز مخارج ألفاظه مش واضحه أو رجل بجد صوته مزعج يعنى لازم مواصفات للمؤذن وده مش موجود مع الأسف
.
خلاص ياولاد نلغي الاذان عشان الاستاذ والاستاذه محتاجين يكملوا نوم، احنا اسفين ياجماعه المفروض اللي نايم عن صلاة مفروضه نروح نطبطب عليه ونغطيه عشان يكمل نوم
.
هو تَحدّي الجميع بقوِّةِ الإكراه ...؟
.
حريتك تنتهي عند حريۃ اخر
هذا مفهوم حريۃ فكما مسلمون لا يحبون ملاهي ليلۃ او اصواۃ كناءس فلابد من احترام اخر ان كنت تريد احترامك و فعلا كان ناس يأدنون باصواتهم فقط اما الان فهناك مكبرات صوۃ و تجد اكتر من مسجد في حي واحد و كلهم بمكبرات صوۃ
.
ألهذه الدرجة وجدت الوقت لتتكلم عن 3 دقائق آذان و لا يزعجك أصوات المركبات من وراء نافذة بيت النوم إن كنت تسكن مدينة
.
ازعاج الاخرين ياهذا ...الاذان هو عبارة اذن للصلاة
.
حي على الصلاة حي على الفلاح دعوه وتنبيه خمس اوقات يرفع فيها الاذان ليدعوا الناس الى الصلاة والى اقامة الشعائر والعبادات هي حجة لك وحجة عليك تذكير بان الصلاة هي عمود الدين وهي الهدف من وراء خلق الانس والجن وان الحياة ليست سرمديه الى مالانهايه بل هي محطه سنغادرها فتزود بما استطعت الى ذلك سبيلا وخير ما تتزود به هو تقوى الله وعبادته عن حب وخشية وتعلق وجوارح .لم اقع على معنى مفهوم للازعاج هل هو من صوت الاذان او من الدعوه والتنبية ان الصلاة قد قامت وانت في غفلة من امرك! هل هو شعور بعدم الطمانينه او وعدم الارتياح وان في النفس صراع بين ما جبلت عليه من فطره سليمه وبين ما ذهبت اليه من جنوح وعصيان !!في بلادي يسن بين كل فتره وفتره قوانين لمنع الاذان كونه ازعاج لكن الامر يتعدى هذه الكلمة بكثير هو تذكير بان الله تعالى موجود ويرى ظلم الانسان للانسان وتجبره وغيه وجبروته لذلك حينما يرفع الاذان تراهم يغلقون منافذ سمعهم بايديهم لكي لا يسمعون لكن الصوت يخترق كل قوانين الماده وينتشر في الفضاء على كل مساحة الكون وفي كل فضاء من اقصى الارض الى مشارقها ومغاربها بحيث لو حسبت الفوارق الزمنيه في كل بقعه لثبت ان الاذان وقول الله اكبر يستمر بشكل متواصل على مدار كل لحظه وفي كل جزء من اللحظه في الزمن لليوم . صوت الاذان لطيف حنون فيه كل لمسة رضا ومعنى اطمئنان وتذكير وتبيه للغافلين تقييم الامر يختلف بين انسان وانسان افضل اوقات الحياة تلك التي تغزو جوارحك ووجدانك السكينه والطمانينه والرضا حين سماع الصلاة خير من النوم فتتهيئ لتسير في الظلمات ملبيا النداء وتعود من بعد ذلك وانت محمل ومحمول بالرضا والسعاده وان يومك لم يذهب هدرا بلا معنى او طائل وهناك من يعتبر الصوت المرفوع من الاعالي على انه ازعاج لكن من ينزعج من رفع الاذان هل حقيقة الامر يسمعه اشك في ذلك! اما ان سمعته وانزعجت فهذا لانك غافلا عن ندائه وليس من صوته فاعلم رعاك الله ان ما زال في قلبك خشية فقم الى صلاتك ..اما ذاك الذي ينزعج من الصوت فهولا يسمعه ولن يسمعه .. .على اي حال مهما كانت خلاصة الردود اخي الكريم صاحب المنشور ونتائجها وان ذهبت الى تاليف كتاب او عدلت عن ذلك فقول الله اكبر من على الماذن لن يصمت وان حدث وبفعل ظروف قاهره واغلقوا منافذ الماذن سيرفع الاذان من على اسطح المنازل وان حدث وان تهدمت البيوت سيرفع في الطرقات وان حدث وان خسفت الطرقات بالقنابل سنرعي سمعنا الى السماء لنسمع حي على الصلاة حي على الفلاح ..اطلت في ردي ولم انتبه لكن ما ان بدئت الحديث حتى استرسل الكلام وطابت لي الاطاله فهناك ما بقي في هذا المقام لم اقله وتحسبا من الاطالة اكثر توقفت الى ما انتهيت اليه
.
لحد الآن .. يبقى الآذان نداءا
ان وجدنا مفهوم المسجد انه كما هو عليه فالآذان شيء مهم للنداء .. غير ان النداء ذاك أناني بعض الشيء
أشهد ان محمدا رسول الله .. أتشهدون بمحمد ولا تشهدون بموسى وعيسى وتفولون لا نفرق بينهم في الإيمان وهل لن يكون هذا حبا له من دون الباقي .. تفاصيلهم مزعجة جدا ولكن اسم الآذان سيبقى نداء فقط
والله أعلم
.
هذه شعائرنا رشيد رشيد رشيد وقواعد رسالتنا ولديكم انتم شعائركم الخاصه بكم طالما انك استخدمت تعبير اتشهدون! لا شك انها مزعجه بالنسبه لك طالما انها دعوه للتوحيد!! نحن لا نشهد فقط بل عيسى وموسى عليهما السلام شهدا من قبلنا وجائوا بنبوئه الشهاده اما وصفك له بالاناني فهذا مستغرب ايشهد النصارى واليهود فعلا بنبوة سيدنا محمد صل الله عليه وسلم للاسف من دخل الى عديد مواقعهم المنتشره وقع على كل ما هو صادم ومخيف في منطق تفكيرهم وتجرئهم وطعنهم وسبابهم وشتائمهم وقد كان لي الكثير من الساعات في المناظرات التي دارت بيني وبينهم وما حملوا الا استعلاء وتكبرا وانكارا وجحودا فدع الانانيه لاهلها فهم اولى واحق بها
.
الحمد لله شياطين الانس تنزعج من الاذان
.
فرض العقائد بقوة الصوت تقليد غبي
.
مره كنت في مصر وشأت الصدفه ان يكون خلفنا جامع والله كرهت كل الجوامع من تلك الفتره زادني الفضول للذهاب بصلاه الفجر لأرى كم عدد الموجودين لايزيدون عن ال 15 شخص فقلت هل كل هذا الصراخ قبل الاذان والاذان نفسه والدعاء بعده من اجل 15 والباقين الى يحسب لهم حساب
.
الاسلام منقول بتصرف من الديانتين اليهودية والزادشتية. لذلك احتاج من البداية الى شيئ يميزه عن تلك الاديان فجائوا بحكاية الصوت البشري للايذان بالصلاة. مع ان محمد لم يكتب هذا في كتابه في البداية.
.
قرقعة ازعاج تعذيب ... تؤدي الى اضطراب عقلي
.
الاذان طريقة قديمة للتنبيه على وقت الصلاة .. فقدت اهميتها مع تطور التكنولجيا وظهور المنبهات الالكترونية من خلال الساعات او برامج الهواتف الذكية .. مثلما اصبحت الابل وسيلة نقل قديمة لا تقارن مع الوسائل الحديثة ..
.
أراه مزعج ....كثرة الاذان مع كثرة المساجد يتحول إلى فوضى الأصوات العالية في وقت مبكر من الصباح ...وللاسف يضيفون الصلاة خير من النوم ومع ذلك مساجد فارغة
.
اظن ازعاج الاخرين ... لان الصلاة في العقل والقلب ... وبفي الزمن الحاضر فيه منبهات بالمنزل للتذكير بالمواعيد وفيه تلفزيونات
.
فرض الدين على العالم
باي طريقة
مثل الفايكنك كانوا يستخدمون البوق للتنبيه بوجودهم في المنطقة
.
ضد حقوق الإنسان وحرياته فأنا لست مسلمه ولا أريد ان يزعجني أحد طول اليوم لان ميعاد عبادته قد حان
.
و ماذا عن قرع الاجراس في المسيحيّة ؟؟
.
بالرغم من انني ضد قرع أجراس الكنائس. ولكنها لا تقرع الا يوم الأحد، وايضاً ليس في الصباح الباكر.
.
يا سيدي الاذان ماشي كله ٣ دقائق ، لكن خطبة الجمعه اللي هي اصلاً للمصلين داخل المسجد . شو ذنب سكان الحي ، وهاليومين طالعه موضة فتح سماعات المأذنة لتبث إرسال الراديو الأف أم .
.
المؤمن مؤمن لنفسه فلا داعي لإزعاج الأخرين و لكن للأسف أصبح للإزعاج و الإجبار
.
الموءمن الحقيقي ليس بحاجة...لمن ينكزه ..واذ نسي مالمشكلة...هل الرعب من سيخ الشوي. .. بالنار
.
النفاق و الدجل بالدرجة الأولى ومن ثم الإزعاج دون مبرر
.
هي وسيلة ازعاج تصلك اين ما تكوني والآن في العراق ليس فقط الاذان حتى القرايات تسمعها
ليل نهار وانت في بيتك
.
ان كنت ترا الله بقلبك فلا حاجه للاذان وتذكيرك بالله والصلاة
.
إزعاج يجب ان يكون بصوت منخفض
.
من يرغب بالصلاة فهو بالتأكيد يعرف موعدها .. فما الداعي للاذان ؟
.
ازعاح ورياء
.
انكر لاصوات اله صوت لحمير هذا اية موجود بلقران بسورة لقمان
سوالي هوة كيف كان أذا إذن بلال الحبشي لم يبقى بيت والى دخل صوت بلال اليه
أوليس هذا تناقض
.
في فترة من فترات حياتي كنت قريب الى مسجد لقد حول حياتي الى جحيم بمعنى الكلمة وخاصة ايام رمضان ومحرم
.
هو للتنبيه لحلول وقت الصلاة
.
بالنسبة لهم رياء ونفاق وبالنسبة لنا ازعاج
.
خرب ربه للجامع القريب على بيتي نسخة منه إلى راضي العراقي
.
اللعنه عليهم لدي بيت جميل بعته بارخص الاثمان من اجل الهروب من هذا الصوت المزعج والمرعب وابتعت كثيرا من المدينه لكي لا يزعجني احد منهم تبا لهم
.
اذا في بلد الاسلامي تعبد واذا البلد غير الاسلامي طبعا ازعاج
.
انه زيادة لافائدة منها سوى نشر الازعاج والفوضى ..من خلاله
.
ازعاج ..والمزعج أكثر المسلمين الذين يضعون الصلاة في موبايلاتهم إما كنغمة رنة او تنبيه لموعد الصلاة ..صوت يفزع وانت في محطة المترو او في مطعم هادىء او في الطريق تسير بهدوء وسكينة( يحدث في اوربا 👆)
.
زعيق الجوامع + صياح الباعة المتجولين + زمامير السيارات هذه ألاوركسترا الاسلامية تجعل اي انسان مضطرب عقليا
.
اختيار الأصوات الحنونة مهم، وايضاً الاعتدال، لو عدة جوامع قريبة من بعضها، يكفي واحد منهم يؤذن وليس خمسين في وقت واحد، بهذا يخف الإزعاج
.
ازعاج من الدرجة الاولى وخاصة للساكنين قريبا من الجوامع
.
عليك الرحيل لبلد لايتم ازعاجك بصوت الأذان
.
ولماذا الذين يحبون الآذان يسافرون ويهاجرون إلى بلاد الكفر ؟؟؟؟
.
تمام ازعاج وخصوصا من 5 جوامع متقاربة يأذنون سوية ... عبالك مخابيل ... ادري اتفقو كل وكت واحد يأذن ... ومرات يجيبون جهال يأذنون عبالك مسوين تطبيق صيفي
.
حاليا الإزعاج والشعور بالسطوة والتفوق والسيطرة على المجتمع...
.
الاذان ليسه له معني سوء ازعاج الناس وبالأخص الأطفال وهناك من هوه مريظ يحتاج الى هدوء
.
خطبة يوم الجمعة تزعج أكثر
.
ازعاج ووقاحة إلى أبعد الحدود
.
لا التعبد ولا الازعاج.. وانما فرض حضور السلطة الدينية الدائم (على مدار الساعة) وهذا له تاثير سايكولوجي كبير على المجتمع ويجرهم للاذعان للسلطة الروحية التي يتمتع بها رجل الدين
.
ازعاج الآخرین، وشئ غیر قانونی فی قوانین الغرب، خاصە للاطفال والمرضی والشیوخ
.
يعني فكرة الاذان بالاصل مسروقة من الصابئة المندائيين
.
اذا على ازعاج كله على بعضه ازعاج اما المقصود من الاذان هو اذا لم يسمع المصلي اذان. ينساه نهائيا. فالصوت المزعج المكرر يوقظه ويقول ها. الا تسمعني يا تارك الصلاة يا مرتد
.
مااظن كلمات واصوات تذكر الله مزعجة حبيبتي
.
التعبد اكيد اذا استخدمانه بصوره صحيحه
.
ازعاج الاخرين و اهانتهم بالدعاء
.
تلوث سمعى ! يسبب خللا فالمخ ! هراء ! الرابعة صباحا تكون نائما وفجئة ! اللااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ! صوت مفزع مزعج وعدم احترام لراحة الغير يوجد اختراع يسمى هاتفا تستطيع وضع الاذان ليوقضك وحدك ! كفا تخلفا
.
ربما كانوا بحاجته فيما مضى
انا الان فهو مجرد إزعاج اخرق خاصة بوجود وسائل تحديد الوقت، و لكون القاطنين حول هذا الازعاج ليسوا مسلمين جميعا
.
الاذان هو اظهار المسلم لغير المسلميين بانهم اناس متدينين ويخافون من الرب والعكس صحيح قبل ان ناذن يجب ان نصفي ضميرنا وقلوبنا بدل غسل اليدين والارجل قبل الصلاة المهم هو الجوهر وليس الشكل الخارجي
.
الآذان يذكرني بشارب الرجل فهو فقط لتأثيث المشهد و لا يعني وجوده الايمان كما لا يعني طول الشارب الفحولة
.
شاطرين بالإزعاج ويعتبرونه بروباجندا إسلامية!
.
موسيقى إرهابية صاخبة
تثير الإشمئذاذ و القرف
.
تزعجوننا بمهرجاناتكم الصاخبة حتى اخر الليل وبابواق سياراتكم الفاخرة في الشارع العام وبحفلاتكم الراقصة وب...وب....وب...لذلك يزعجكم نداء حي على الفلاح ونداء قوموا سبحوا لله فالحرية تقتضي ان تحترموا شعائر الاغيار وبلا جدال او محاولة تضيبق والا فانكم اكثر رجعية من اغياركم
.
نعم يزعجنا حي على الفلاح في اخر الليل ..
و بخصوص حفلاتها الراقصة حسنا لا اعلم اين رأيته حفلتي الراقصة و لكن إن كانت تزعجك فهذا حقك و يمكنك ان تشتكي للشرطة
.
انا لم اتحدث عن الشخص لذاته وانما عممت الكلام حتى يبقى المجال واسعا للنقاش اما ان اشتكي للشرطة فانا ارد عليك بالقول لكم دينكم ولي دين اما الشرطة فمن واجبها السهر على ان يكون لكل مواطن حق في ممارسة شعائره كما يراها مناسبة لمعتقده وتوجهه
.
دون ان تزعج الآخرين ..:)
.
الاذان ليس فيه ازعاج لانه من معانيه الاعلان والاعلان لا يكون الا جهرا
.
مزعج و خاصة إذا كان الجامع جانب منزلك و كانت الساعة رابعة صباحا
أعلنوا عما تريدون دون إزعاج غيركم..لديكم منبهات...أو ابنوا مدن خاصة لكم ...
عم تناقش بشي مزعج الي و لغيري انطلاقا من نفسك ..لا يستقيم الأمر ..و لن نصل الا للدوران في دائرة مغلقة ...
وداعا
.
هذا منطق استعلاء واقصاء لمطالبتنا ببناء مدن خاصة بنا بكل بساطة افق النقاش مع من يدعون الحرية والعلمنة من امثالك لن يكون الا دائرة واسعة من الفراغ وداعا وشكرا على تفاعلك لكن ارجوا تعديل منظور الرؤية فالاقصاء المتبادل لا ينتج الا التطرف
.
وماذا عن اجراس الكنائس ؟
.
التعبد لا يريد اصوات تزعج الجميع والمريض والعاجز والطفل
.
لا التعبد ولا الإزعاج. هو أقرب إلى عادة وتقليد منه إلى شيء موجه، لا سيما عندما يكون المجتمع ذي غالبية مسلمة. المسلمون عمومًا لا يأبهون بمضايقة شعور الآخرين وعند الحاجة يعتبرون شيئًا كالأذان تأكيد على السيادة وتذكير بمن يملك السلطة في البلد. عندئذ قد يكون علو صوت الأذان أو غيره من الإزعاج الصادر من المسجد إزعاجًا خاصة في الأحياء المسيحية. جانب التعبد في الأذان مهمل، ذلك أنه أمر يتكرر يوميًا عدة مرات ويتقاطع مع أشغال المرء اليومية ومن الصعب تخيل أن الورع يدب في المسلم لمجرد سماعه الأذان. التكرار يفقد المسألة قدسيتها أصلًا ويولد الملل.
.
لو كان الاذان داخل مساجدهم ما قلنا عنه ازعاج لكنهم وضعوا مكبرات الصوت فوق مآذنهم وجعلوا من تلك المكبرات وسيلة لجلب الصداع والغثيان والمباراة بين مسجد وآخر ومؤذنٍ وآخر واتبعوها باذكار وقراءات لتزيد من شدة استحمارهم وخذ عندك شهر في السنة لا يتوقف المغني الإسلامي عن اظهار ابداعاته وعلو صوته واصوات الناعقين من خلفه.
.
الاذان هو اعلان دخول وقت الصلاة.ومع انتشار الان لوسائل حديثة كالموبايل ،واذان الموبايل ،فكل انسان قادر على ضبط موبايله لمعرفة اوقات الصلاة.هو ازعاج تام.وخصوصا في الصبح وما يسبقه من تهليل وادعية خرافية
.
لست بمتسوئ اخراج كتاب يخرج اخطاء من القران ولا كل العاالم لاته لا يوجد به
.
وبماذا إذاً تفسر قول ربكَ: { لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ } سورة الرعد: الآية رقم 11.
علماً أن معنى المعقبات بحسب معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي.
مُعَقِّبات هي: ملائكةُ النَّهار واللَّيل؛ لأنّهم يتعاقبون على الشَّخص حافظين له.
.
الآذان مناداة للصلاة في وقتها أو وقت استثنائي - في حالات حرجة - الآذان يرفع من روح الجماعة هلموا هلموا ، ما أسمعه الآن يسمعه صديقي وجاري موعد في صلاة الجماعة مع الله والآخرين وهكذا ..
.
كان الهدف منه التبليغ والتنبيه يوم لم يكن هناك ساعة ولا هواتف... الأن لا حاجة له فهو مصدر إزعاج فقط لكن الإسلام دين رجعي لا يواكب التطور
.
التذكير بموعد الصلاة لكل من هو مشغول بعمله أو أمر من أمور الدنيا..
.
اذا اخذنا قياسا" على هذا الامر.
هناك وظائف كثيرة يمكن ان تعفى من اكراه الصلاة
محمد عندما فرض كان هو و رعاعه لا يقومون بوظيفة سوى الغزو و سرقة اموال الغير و وطيء النساء و كثرة الكلام و نزع القمل من رؤؤسهم
.
بالنسبة للرد على أعفاء بعض الوظائف من الصلاة....فهذا غير مسموح به فى ركن أساسى فى الأسلام كالصلاة فهى فرض يقرب العبد من ربه ويجعله على طهارة وصلة بالله فى بعض أوقاته ...أما عن تأخير الصلاة عن وقتها فهذا جائز فى بعض الاعمال والسفر وما إلى ذالك ...مثل الطب وما يتعلق بحياة الانسان والسفر الصعب والحرب ...يجوز تأخير الصلاة لوقت لاحق ..هذا هو الأسلام )))....واما ردى عن سبك للأسلام ونبيه وان هذا يمثنى ولكنه لاينال من الاسلام ولا شخصه(ص)فلا يسعنى القول إلا إنك (حقير)......
.
إبراهيم عيسى المسلم إعترف ان المسلمين في مصر بيعملوه لإزعاج الأقباط
إبراهيم عيسى مسلم و إعترف و قد شهد شاهد من اهلها
.
الادان عادة طبع عليها المسلمون مند عهد الرسول حيت كان ضروريا لاجل معرفة دخول وقت الصلاة.اما في عصرنا الحالي فاعتقد انه لم يعد ضروريا لتوفر وسائل مختلفة لمعرفة وقت الصلاة،وباستعمال المكبرات الصوتية اصبح الامر مزعج .
.
عندما تجبر شخص على سماع اصوات لا يريد سماعها هذا ازعاج
انما انت تسال عن الهدف
فان كان الهدف هو الدعوة الى الصلاة فالذي يريد الصلاة في هذا العصر هناك الف وسيلة لتذكيره
وان كان من مستحبات الصلاة يمكن وضعه في المسجد دون الحاجة لازعاج الاخرين
.
هدفه الازعاج والعنصرية الدينية
.
غسيل دماغ يومي مهم جدا كما هو وسيلة الارهاب من يعارض
.
استعراض القوة .. نفس سلوك الحيوانات لما بتسيطر على منطقة ما
.
الازعاج من طيز الصبح
.
هنالك اراء متعددة وحقائق متعددة واعتقد لرفع صوت الاذان اهداف وغايات عدة وانا اتفق مع كل من يعتقد بان رفع اااذان في منطقة معينة يعني وصول او استيلاء او سيطرة المسلمين على تلك البقعة .
.
إزعاج الأخرين ومنادات الجهال لتعبد
.
كان رد فعل على الاخرين ممن استعملوا النواقيس ونحوها.. الاديان وممارساتهم المتشابهة في سلة واحدة.. الزمن تجاوز الاديان. الاديان تنتظر من يقرا عليها " الفاتحة ".
.
يمكن هذه العبارة تغنيك عن الأجوبة حي على الصلاة حي على الفلاح
.
الهدف من استخدام مكبرات الصوت و "الجعير" من خلاله هو الهيمنة بالقوة علي الحيز العام، و ليس التعبد بحال، بل الفرض و الاجبار، و هو مظهر لانعدام الثقة فيما يجعرون به، لانهم لو كانوا واثقون منه لما رفعوا عقيرتهم به، فاحتياج المرأ لرفع صوته يعنى انه يشعر بافتقاده الحجة لما يتحدث به و ان موقفه ضعيف يحتاج لان يجبر الناس عليه
.
التعبد مش محتاج مكبرات صوت
.
الهدف هو فرض السيطرة والقوة واسماع من يسكن في هذه المنطقة انها منطقة مسلمون وتحت سيطرتهم وارعابهم حتى يخضعو للمسلمين
.
كان بيتي قريب من المسجد انتقلت بسبب ازعاج المكبرات ونداء للصلات. التعبد يحتاج الى السكون والهدوء والتاءمل . ان النداء الى الصلات مظاهرة ليس الا.
.
ياسيدي .. هذا السلوك هو جزء بسيط من ايديولوجية فرض الارادة بالقوة على الناس .. وعلى اعتبار ان الدين الاسلامي دين تبشيري . او انه ينتشر بطريقة الاجتياحات ، فالاذان هو وسيلة لتسويق هذا الدين على العامة .. وهي بالنتيجة طريقة فجة للدعوة الى الصلاة .. وهي كطريقة اصبحت غير ذات قيمة بسبب توفر ادوات للتوقيت سهلة وميسرة للجميع ...
.
يقولون عنه تعبدي لكن في حقيقته ازعاج وفرض جبري على الناس .. خصوصاً مع وجود مكبرات الصوت اصبح ازعاج ونشاز لا يطاق
.
قد يكون الاذان مقبولا بالصوت البشري زمن ماقبل انتشار وسائل ضبط الوقت اما اليوم فيمكن ان يضبط المؤمن توقيت الصلاة بدقة عالية ويذهب بهدوء الى المسجد دون "نداء" بمكبرات الصوت العاليةالدرجة...علما ان مكبر الصوت اصلا "بدعة" لم يرد فيه نص لافي الكتاب ولا في السنة ولاكتب النوازل....
.
ارخص اسعار البيوت تجدها قرب الجامع لازعاجات الآذان
ازعاج , عدم مبالاة وعدم اكتراث وفرضه بالقوة حتى على عقلاء المسلمين... نفاق
.
إزعاج حتما ... الايمان في القلوب ومن يرغب بالصلاة يعرف متى يقوم لها ...
.
قال الزمخشري
إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ تَعْلِيلٌ عَلَّلَ بِهِ الْأَمْرَ بِالْغَضِّ مِنْ صَوْتِهِ بِاعْتِبَارِهَا مُتَضَمِّنَةً تَشْبِيهًا بَلِيغًا، أَيْ لِأَنَّ صَوْتَ الْحَمِيرِ أَنْكَرُ الْأَصْوَاتِ. وَرَفْعُ الصَّوْتِ فِي الْكَلَامِ يُشْبِهُ نَهِيقَ الْحَمِيرِ .....
شبه الشيخ خالد الجندى في برنامجه المجلس على فضائية أزهرى صوت الأذان المرتفع بصوت الحمير .​
وأستشهد الجندى بقول المولي عزوجل " أن انكر الأصوات لصوت الحمير " في أشارة الي أن أصوات المؤذنين العالية أشبه بأصوات الحمير . ​
وقال : لاأعلم هناك ما هو اقبح من الصوت العالي الحمار فقط هو اللى صوته عالي .
.
فرض هيمنة، مثل نشر الشعارات الأيديولوجية في الشوارع لغرض تأكيد السيطرة، فكان الأذان هو الطريقة المثلى لإبداء المسلمين هيمنتهم على أي مكان يدخلونه، فلو انتبهنا أيضًا لقولهم المتكرر في التهديد بغزو مكان ما (لأصلين كذا في منطقة كذا)..
لكن اليوم بعد تناقص أهمية الدين في الدول العلمانية، فبعضها تمنعه تمامًا والبعض الآخر يتساهل معه بحجة حرية ممارسة الشعائر الدينية، وبهذا تظهر أعراضه الأخرى مثل إزعاج الناس وغيرها.. وبالوقت ذاته يُظهر المسلمين تواجدهم في تلك البقعة
.
الادان لا يقصد التعبد ولا يقصد إزعاج الآخرين ... هذا من زاوية الذين يفرضون هذه السياسة (سياسة الاذان العالي في الميكروفون والتليفزيون والراديو...) وليس من وجهة نظر انسان بسيط يصدق ان ما يقوم به موجه إلى الله ...
اعنى هنا السلطة التي تفرض هذا الادان ان يكون علنيا وان يكون بالميكروفون وان يكون في أجهزة الاعلام المختلفة .....
اذن ما هو المقصود بهذا الاذان العالي الصوت الذي ينشرونه في كل مكان ...
,,,, الأذان هو نوع من (المظاهرة) أي الدعاية السياسية بصوت عالي جدا
إسماع كل الناس هتاف المظاهرة الرسمية المقدسة ... ويقصد كل ما يقصد من المظاهرة السياسية ومن المظاهرة العسكرية ...
دعاية للأيديولوجيا الرسمية للسلطة
.... الدعاء العلني عبر الميكروفونات والتليفزيونات والفيسبوك هو ايضا دعاية سياسية وثقافية في صورة ماكرة ... شكلها يقول ان الكلام متوجه إلى الله سبحانه في عليائه السماوية ... ولكن الحقيقة الكلام متوجه للجمهور .. جمهور المصلين في الجامع (المسجد) ... جمهور المارة المارين في نطاق وصول صوت ميكروفون الجامع ... جمهور السكان في المنطقة المحيطة بالجامع .... جمهور المشاهدين للتليفزيون ... جمهور المستمعين للراديو ... جمهور المستخدمين للفيسبوك المشاهدين للدعاء المنشور في الفيسبوك
الجهات الممولة والموجهة للدعاء تعرف انها لا توجه دعاءها لله ولكن للجمهور كدعاية سياسية ماكرة موجهة إلى الجماهير ولكن مخفية ومموهة في صورة دعاء وصلاة وتعبد إلى الله ....
طبعا لابد من التفريق بين وعي (المؤذن نفسه) و (إمام المسجد نفسه) وبين المقاصد الحقيقية لاصحاب السياسة الذين يفرضون بشكل صريح او مستتر ، يفرضون ان يكون الاذان بصوت عالي وان يكون الدعاء بصوت مسموع للاخرين وان يتم نشر الدعاء في كل اجهزة الاعلام
مفروض ان الله يعرف ما يخفي في النفس الانسانية فلا يحتاج إلى الدعاء العلني المسموع لكثير من الناس ... الله المفروض انه يعرف الدعاء حتى لو كان همسا حتى لو كان بدون اي تحريك للشفاه وبدون اصدار اي صوت حتى الهمس ... مجرد النية مفروض ان الله يعرفها ! فهو مطلع على كل شيء وعليم بكل شيء وعليم بما تخفي الصدور ... فلماذا يكون الدعاء علنيا
.
بالتآكيد ازعاج الاخرين وغص عيشتهم
.
ازعاج لأن الان اصبح التذكير للصلاه بكل سهوله
.
الاذان لايهمني. لكن الاقامة والصلاة والخطب هي التي تزعجني ثيرا وتؤذيني
فمرة توقظني ومرة تشتت تفكيري اثناء الدراسة
ومرة راسي يكون متعب مصدع من العمل وهذا يزعق، بدون احساس
.
الأذان يمثل انتصار الإسلام في الدول المسلمة علي جميع الأقليات وتذكيرهم بذالك طوال الوقت.
.
مجرد ازعاج واستسلام ارادة المستضعفين للخرافيات.
.
الهدف من الأديان هو التحكم في مصير و مستقبل و حياة الاخرين
.
ازعاج مادام التوقيت معروف والتطبيقات المساعدة موجودة بكثرة
.
الاذان كان حينما لم تكن هناك منبهات وساعات اما الان فلا داعي لوجوده
.
الاذان وسيلة استفزازية تدل على فرض الهيمنة والقوة والسيطرة وتذكر الآخرين بسوء المصير في حالة الحروب, للصلاة مواقيتها ولا تحتاج للنداء.
.
أزعاج وإرغام الناس على تتبع خرافاتهم
.
يجب اختصاره
وتخفيف صوت الميكروفوف عالآخر
.
تباهي و استعراض على الاغلب
.
الهدف من الاذان تحدي مع الكلاب الضألة اي منهم قادر يثبت وجوده وخاصة في ساعات الفجر .
المسجد اللي جنبنا مكبرات الصوت سيئة حتى نخلط بين انه اذان الفجر او نباح كلاب
.
حاليا يعتبر إزعاجا و لم يعد يساير العصر ، أشخاص يقوموا في الصباح الباكر للصلاة ، هم أحرار لكن ليس من حقهم إزعاج الآخرين ، لو لم يكن الإسلام مدعوما بالمال و القوة من طرف الدول الإسلامية لإختفى من الوجود منذ قرون ، دين أكل عليه الدهر و شرب و يتعارض مع حقوق الإنسان ، لكن للأسف أموال النفط تدعم هذا الدين المتخلف
.
ازعاج ٌ لمن يكره الدين
ونداءٌ للروح للمؤمن الحق
.
الإزعاج والتسلط ونشرثقافة شهادة الزور .
.
في هذا العصر كل شخص ممكن يحمل برنامج الآذان على الهاتف
.
شخصيا : الأذان مجرد إزعاج متكرر ولا فائدة في التكرار الهما إذا كان مقصودا ...فمن له نية وعزيمة يكون دائما على الموعد.
.
مزعج و مضر للمجتمع والاقتصاد والصحه و خاصة للاطفال ..
.
اثبات وجود و اثبات ولاء الناس للسلطة الدينية خمس مرات يوميا بسبب قلة الثقة و تكثيف الحملة ضد عقولهم بخمس جرعات يومية و جرعة اسبوعية كل جمعة و اشغالهم عن التفكير بملئ اوقاتهم
.
الآذان هو تنبيه لوقت العباده كما اجراس الكنائس وقرعات المعابد ...
لكنها وكأي شيئ آخر يساء أستخدامها فتكون أزعاجا في ظروف واماكن معينه .
وقد قام الازهر بتنظيم ذلك ، بل ومنع في كثير من الاحيان نقل العبادات عبر المكبرات الضخمه المزعجه للجيران في المنطقه .
.
النبي د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية للقرآن بالتسلسل التاريخي: https://goo.gl/72ya61
كتبي الاخرى بعدة لغات في http://goo.gl/cE1LSC
يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb