تعليقات الموقع (22)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 687291 - نشكر تعاطف الطبقة الراقية من المسلمين
|
2016 / 7 / 23 - 12:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
مروان سعيد
|
تحية للاستاذ هشام حتاتة وتحيتي للجميع اشكر تعاطفك وحسن الطريقة الراقية التي اقترحتها للوقوف ضد الظلم الاسلامي للاقباط ولكن باعتقادك هل ينفع هذا امام شعب همجي اكل لحوم البشر والاكباد ماذا ستفعل له الشموه هل سيرق قلبه ويبتعد عن قتل المسيحي وسبي نسائه وخطف اطفاله يا استاذ هشام وكانك لم تسمع عن داعش واخوانها وكانك لم ترى ماذا يقومون به الان تصور انك تقدم للمتوحش زهرة سياكلها وياكلك معها والوضع العالمي من اميركا الى اوربا غير معتني الا بالمادة ولا يهمه موت عشرات او مئات من البشر همه الاوحد ان يرفع اقتصاده والعيش بنعيم الاكل والملبس والرفاهية حتى على بيع الاسلحة للمجرمين وبالنسبة للنظرة العقائدية للمسيحية انت بعيد جدا عن الحقيقة ويلزمك التعمق بخطة الله منذ الازل الى الوقت الحالي وهي ليست فقط بغفران خطيئة ادم وحواء بل هي خطة لتجعل الانسان انساني بعيد عن التوحش واكثر الاقوال التي قالها السيد المسيح مجازية يجب فهمها جيدا يقول السيد المسيح مت 18: 9وان اعثرتك عينك فاقلعها والقها عنك. خير لك ان تدخل الحياة اعور من ان تلقى في النار ولك عينان تصور ان يطبق المسيحيين هذه الاقوال حرفيا يتبع رجاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 687299 - الاستاذ هشام حتاتة المحترم
|
2016 / 7 / 23 - 12:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد يوسف عطو
|
اتمنى لكم اسعد الاوقات ..
تعتبر رسائل بولس الول الاناجيل المكتوبة 50 - 51 م لكن بولس لم يستند الى اناجيل مكتوبة بل الى ثقافة شفاهية وتقليد فلسفي تعليمي يختلف جذريا عن بنية الاناجيل الاربعة التي تستند الى المعجزة والقصة والرمز ..
اعتقد جازما ان عبارة احبوا اعدائكم ليست من صناعة بولس وهي نتاج لمابعد الثورة اليهودية الاولى 66 - 70 والتي انتهت بتدمير الهيكل حيث وضع تيطوس شروطا للهيهود بدفع نفس ضريبة الهيكل اليهودي ولكن لمعبد جوبيتر وبالعملة الرومانية كما ان احداث الثورة الثانية في القرن الثاني ميلادي تسببت في تدمير مدينة اورشليم وتهجير اليهود وتم بناء مدينة جديدة على انقاضها تمت تسميتها ايلينا كاوتولينا اي مدينة ايليا وهي نفس التسمية التي وردت في العهدة العمرية.لذا انتهت احلام اليهود بانتصار الثورة المسلحة وقيام مملكة داود ومن هنا تم الترويج لثقافة محبة الاعداء ومعلوم ان بولس استشهد بحدود 64 - 70 ميلادية..
نلتقيكم على مسارات فكرية وثقافية جديدة..
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 687301 - نشكر تعاطف الطبقة الراقية من المسلمين
|
2016 / 7 / 23 - 12:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
مروان سعيد
|
بلنسبة لمهاتا غاندي ونيلسون مانديلا هم اتبعوا الاقوال التي سمعوها عن السيد المسيح وهي لاتقاوموا الشر بالشر بل بالخير وهذه الخطة الوحيدة التي تنجح في الحياة وبغيرها سنكون رجعنا لعصر التوحش والحروب التي لاتنتهي وساعطيك مثال واقعي ان بعض العشائر تتقاتل فيما بينها الى مالا نهاية بسبب التارات هل هذا منطقي احدهم يجب ان يكون واعي ويسامح والا التوحش ومثال اخر الدواعش هل تظن ان داعش والقاعدة ستنتهي بالعنف بل على العكس ستنتشر اكثر وستضرب جميع الدول وباقل كلفة انظر الاخبار عن الحاصل في المانيا واحد فقط شل حركة مدينة كاملة وعطل حركة المرور واجتمعت قوات الشرطة والجيش ومروحيات يا اخي هشام في النهاية لايصح الا الصحيح ومقاومة الشر يجب ان تكون بالخير فقط ان نحلل الاسباب التي وصل اليها الارهابيين ونعتني بهم لاانهم مريضين نفسيا وهمهم الاوحد الموت في سبيل جنة النكاح وبالنسبة لبولس الرسول هو لم يكن ضابط روماني كان فريسي ويعد من ضباط الشريعة اليهودية واعطي مسؤلية ملاحقة المسيحيين وسجنهم والقضاء على العقيدة المسيحية وقد اتبع اخيرا كلام المسيح ولم يحد عنه ومودتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 687310 - الاستاذ هشام حتاتة المحترم
|
2016 / 7 / 23 - 13:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد يوسف عطو
|
قصة الكشف الالهي لبولس على طريق دمشق هي قصة شائعة تم تاليفها لاحفا لان بولس يعتبر الرؤى نوعا من الاسرار لايجوز التحدث عنها وتجد ذلك في رسلته الى كورنثوس .. انتقدت فؤاد النمري كثيرا لانه يتحدث عن بولس كونه ضابط روماني ولا اعلم الى اية مصادر استندتم الها فالنمري تكلم كلاما مرسلا ولم يعرض مصادره ..
ختاما اقول للجميع لايمكن ان تنتصر ديانة وتصبح ديانة عالمية نتيجة كذبة يقوم بها جاسوس او ضابط روماني ..المسيحية جوهرها ديانة خلاص تؤمن بالفداء والخلاص وبالقيامة وبنهاية الازمنة اي بالحكم الابوكاليبسي وهي ديانة من ديانات الاسرارلذا انتشرت بسهولة . نلتقيكم على خير ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 687344 - من لطمك
|
2016 / 7 / 23 - 16:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
سليم عيسى
|
الاستاذ الفاضل, مقدما انا مسيحي, اخطر عمل يقوم به الحاكم هو مهادنة الفكر الديني المتطرف, اي كان هذا الدين, وكما تفضلت راح السادات نتيجة تحالفه مع الاخوان لضرب اليسار عموما. بكل سيئات صدام ولكنه لم يهادن التيار الديني, وكان لايسمح لاي فكر متطرف سني او شيعي او مسيحي او غيره, وبذلك حافظ على توازن المجتمع العراقي المتعدد كثيرا عرقيا ودينيا, والنتيجة واضحة لك الان بعد سقوطه. موضوع من لطمك على خدك هو استعارة لفظية وليس حرفية كثيرا ما استعملها السيد المسيح, مثلا ان اعثرتك عينك فاقلعها, طبعا لم يكن السيد المسيح يقول بالقلع الحرفي للعين .المسيحي ليس بالضرورة سيتنازل عن حقه لدةى القضاء وانما ان يتعامل بتسامح مع المعتدي. كما ان المسيحي لم يكن يوما جبانا في الحروب, ولديكم في مصر الكثير من الشواهد. حسنا ياسيدي, ساقف امامك وحاول ان تلطمني بيدك اليمنى(عادة) على خدي الايمن؟ على المسيحيين وبالتعاون مع المثقفين والمسالمين ومحبي الوطن المصريين, وما اكثرهم, للدفاع عن وحدة الوطن ضد اي فكر ارهابي ممول من الخارج والذي سيجلب الدمار اخيرا على المسلم مثلما على المسيحي . مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 687346 - ضعف الاقباط
|
2016 / 7 / 23 - 17:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
احمد سعيد
|
السيد هشام , اتفق معك تماما , مشكله الاقباط كواقع مرير ومزرى يعايشونه فى بلدهم راجع بالاساس الى ضعفهم واستكانتهم وسلبيتهم والتقوقع داخل الكنيسه وعدم التذمر والاحتجاج , هذا وضع كارثى ويجب تصحيحه والا فأن القادم سئ جدا لهم , المفروض يعلموا ان الحقوق تنتزع ولاتمنح وبالذات مع عقليات اسلاميه متحجره ودمويه جاهله , انتم اعدادكم بالملايين وانتم اصل مصر واصحاب البلد الحقيقين , بالفعل توجد طرق كثيره لكى تنتزعوا حقوقكم كما صرح مرارا الدكتور طارق حجى ونصحكم بأتباعها , لكن لاحياه لمن تنادى , لابد لكم من تغيير التكتيك الذى اثبت فشله وعجزه دائما , لاتعتقدوا ابدا ان المسيح سوف يتجسد ويخلصكم من هذا الواقع المرير البائس , هذا من تاسع المستحيلات
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 687369 - الانتهازية
|
2016 / 7 / 23 - 20:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
فيكون الأرمني
|
وليد يوسف عطو ينتهز فرصة غياب النمري عن الحوار ويتهمه بالاسترسال !! النمري قرأ الأناجيل قراءة نقدية ولم يأتِ بشيء من عنده هل لديك أجوبة على تساؤلات النمري ؟ لماذا لم يقبل بولس أن يحاكمه أحد آخر غير القيصر نيرون عدو المسيحية رقم 1 ماذا كان حكم نيرون على بولس -المسيحي- كان حكمه البراءة من المسيحية طالما أنه جاسوسه في العربية وفي فلسطين كيف لرسول المسيح يخاطب أهل غلاطية قائلاً : لا تظنوني أكذب عليكم لا يقول هذا إلا الكذابون وأولهم بولس كيف لك أن تدعي بأن بولس أستشهد أتحداك بأن تشير إلى أي مرجع معتمد وأن تقرأ النمري وتجد فيه عيباً واحداً وإلا فالكلام الرخيص يجب ألا يصل إلى صفحات الحوار
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 687386 - إقتراح أحسن
|
2016 / 7 / 23 - 21:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
إيما زيغن
|
النصوص المسيحية كتبت لليهود لإخماد ثوراتهم إلى الأبد بصناعة مسيح مسالم عكس المسيح اليهودي المحارب، اليد الرومانية واضحة وضوح الشمس في هذه النصوص.دستور مصر الحالي يقول أن مصر وشعبها غنيمة يقتسمها العسكر المسلم ومرتزقة الدين أما الشعب فليصلي على نبيه وليمجد يسوعه وليأكل التراب.تخيلت مسيرات أجمل وأروع من إقتراح الكاتب:تخيل معي في التحرير يقع تجميع كل كهنة الإسلام وكل الكتب الإسلامية في مصر في جانب ونفس الشيء لكهنة المسيحية وكتبهم في جانب الآخر وفي الوسط كل عسكري عنده زبيبة:ويخرج كل الشعب المصري ويمر عليهم كلهم...بالأحضان وطبعا الطيب وتواضرس والسيسي يكونوا في المقدمة ! أختم بكلام القمني من مقاله عبور البرزخ( فمن يعتقد أن إنسانا صعد السماء على ظهر بغل مُجنح، ومن يعتقد أن الكاهن قد حرك جبل المقطم بالأمر المباشر أو أن زيت القنديل أو بول الجمل، أو أن علاجا واحدا وجهازا واحدا يمكنه أن يكتشف كل الأمراض ويعالج كل الأمراض التي اكُتشفت والتي لم تُكتشف بعد، لا تطلب منه أي إنجاز ممكن، ناهيك بالسماح له بالمشاركة في وضع دستور مدني لأمة من الأمم وإن فعلت تكون فاقدة لرشدها)
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 687487 - مناقشة الأستاذ حتاته 1
|
2016 / 7 / 24 - 12:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
جابر الأشقر
|
تقول (العلمانى لابد وان يكون ليبرالى) سؤالي هل أنت واثق مما تقول؟ وتتحدث عن الاستكانة والخنوع وتخص بهما الأقباط (المسيحيين) والحق أن جميع الأقباط مسلمين ومسيحيين مستكينون فالمسلمون مستيكنون للفكر الوهابي خانعون له والمسيحيون مستكينون لظلم الدولة ومهما يكن فإن المسيحيين أقل استكانة وخنوعاً من المسلمين فهم على الأقل لا يخنعون للفكر الوهابي كما يخنع المسلمون الأقباط وقد عبروا عن شجاعة فائقة بتحملهم الظلم من غير أن يتخلوا عن عقيدتهم تقول (ومن هنا كان دفاعى عن حقوق الاقليات المضهدة) وهذا يعبر عن موقف نبيل يميز المثقف الحقيقي من المثقف الزائف. ولكن حل قضية الأقليات لا يصح ربطها بفكرة الاستكانة والخنوع أو بالعقيدة الدينية وللأسف فإنك تربطها فتقع في التناقض فلا يصح أن تدافع عن قوم (يؤمنون) بالاستكانة والخنوع، فإذا فعلت ذلك كنت معتدياً على عقيدتهم قضية حقوق الإنسان قضية سياسية وهي قضية الأحزاب والمفكرين والأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان قبل أن تكون قضية الأقباط تخطئ خطأ جسيماً عندما تصرخ في الأقباط أن يثوروا الأقباط مواطنون من الدرجة الأولى شاء الوهابيون أم لم يشاؤوا . اصرخ بالمصرييين جميعا
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 687489 - مناقشة الأستاذ حتاته 2
|
2016 / 7 / 24 - 12:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
جابر الأشقر
|
وتقول (ثم نأتى الى النقطة المفصلية فى هذه المقالة وهى اعادة قرائة ثلاثة اقوال للسيد المسيح تعتبر من اهم الاسباب فى الخنوع والاستكانه والاستسلام المسيحى ( احبوا اعدائكم ، احسنوا الى مسيئيكم ، من ضربك على خدك الايمن اعطى له الايسر ....)
وفي قولك هذا يتجلى الربط الفاسد، بين قضية حقوق الإنسان وبين العقيدة. وأود هنا على الهامش. أن ألفت نظر سيادتك إلى أن المسيح في اعتقاد المسيحيين إله. والبشر كل البشر أبناؤه. والإله الحقيقي كالأب لا يطلب من أبنائه أن يقتل أحدهم الآخر أو يسيء أحدهم إلى الآخر. ينبغي أن ترتكن في نقدك للمسيحية إلى المسيحية ذاتها تصوراتها وعقائدها، لا أن تختلق مسيحية على ذوقك وعلى كيفك، ثم تنتقد ما اختلقت من مسيحية. فإن فعلت كنت مغالطاً. وأنت بلا شك تعرف مغالطة دمية القش. وعلى العموم ففي المسيحية الدفاع عن النفس واجب لا ينقض الإيمان. ولولا ذلك لاستطاع العثمانيون أن يسقطوا فيينا. ولولا ذلك لما تحررت اليونان ودول البلقان منهم. شكراً لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 687510 - عزيزى مروان سعيد
|
2016 / 7 / 24 - 15:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
انا اوؤمن بشئ واحد وهو ان الحرية لها ثمن من يريد الحرية عليه ان يدفع الثمن تحياتى لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 687513 - عزيزى وليد يوسف عطوا
|
2016 / 7 / 24 - 16:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
المهم ياعزيزى انها ليست اقوال السيد المسيح خالص تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 687514 - عزيزى مروان سعيد
|
2016 / 7 / 24 - 16:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
عاندى يتبع الديانه البوذية التى يرى العديد من الباحثين انها كانت الاصل فى الديانه المسيحية تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 687516 - عزيزى سليم عيسى
|
2016 / 7 / 24 - 16:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
مافعلته الصوفية يفعله المسحيين استعاضوا عن دلالات النصوص بالهروب الى الرمز والمجاز عموما ... انا مع اى مقاومة سلبية محترمة تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 687518 - عزيزى احمد سعيد
|
2016 / 7 / 24 - 16:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
ليت الاخوة الاقباط يفهمون ها ويخرجوا من حاله الاستكانه المقاومة ليس معناها العنف هناك العديد من الوسائل للمقاومة السلمية تحياتى لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 687520 - الى ايما زيغن
|
2016 / 7 / 24 - 16:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
الحقيقة لا اعرف هل الاسم لانثى ام لذكر اقتراحك جميل تحياتى لكى
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 687521 - السيد / جابر الاشقر
|
2016 / 7 / 24 - 16:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
كيف تكون علمانى وليبرالى وتهاجم الاديان ؟ والجواب : ايمانى بمنظومة حقوق الانسان والدفاع عن الاقليات شئ – وموقفى من الاديان شئ آخر انا لم اهاجم اى دين انا اصنف نفسى : كاتب وباحث فى تاريخ الاديان كتبت كثيرا عن نقد الفكر الاسلامى فى ابحاث منهجية بعيدا عن الاساءة ولماذا لا اكتب عن نقد الفكر المسيحى بنفس المنهج مقالتى تبحث عن الاسباب وراء حالة الخنوع والاستسلام والاستكانه التى يعانى منها المسيحيين امام التغول السلفى لن تقنعنى اى تبريرات الحرية لها ثمن من يريدها عليه ان يدفع الثمن
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 687585 - التناقض في أقوال الأستاذ حتاته
|
2016 / 7 / 24 - 20:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
جابر الأشقر
|
بعد التحية سألتك : هل أنت واثق من أن العلماني هو ليبرالي ؟ فكان أن اختلقت سؤالاً من عندك اختلاقاً، هو: كيف تكون علماني وليبرالي وتهاجم الأديان؟ ثم رحت تجيب عن سؤالك لا عن سؤالي قائلاً: ايمانى بمنظومة حقوق الانسان والدفاع عن الاقليات شئ – وموقفى من الاديان شئ آخر. وتقول أنا لم أهاجم الأديان، فهل منعتك أو لمتك أو انتقدتك على مهاجمة الأديان أو نقد الفكر المسيحي، لتقول لي هذا القول؟ أعود إلى قولك المتناقض: ايمانى بمنظومة حقوق الانسان والدفاع عن الاقليات شئ – وموقفى من الاديان شئ آخر. فإذا كان هذا موقفك فلماذا ربطت بين المسيحية عقيدة الأقباط وبين قضية الأقباط كأقلية. وأكدت أن سبب خنوع الأقباط هو عقيدتهم التي تقول: من ضربك على خدك... الخ ولن أناقش معك النقاط الأخرى، فلا يبدو لي أنك سياسي محنك. أنتظر إيضاحاً من سيادتك على اعتراضي وشكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 687635 - شــــكرا للاستاذ هشـــام حتاتة
|
2016 / 7 / 24 - 23:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
كنعان شـــماس
|
شــــكرا لهذه المشاعر الانسانية النبيلة وشـــكرا لهذا النقد الجميل واتفق معك في ان بولس الرسول هو الموسس الحقيقي للمسيحية واختلف في بقية التفاصيل والفلسفات التي تتعمق في نزعات الطبيعة البشـــــــرية وانتهي الى ان من اعظم ما تفتخر به المسيحية انها لاتتناشز مع اعظم شريعة كتبها الانسان (( شريعة حقوق الانسان العالمية )) التي لاغيرها يعتمد بشريا كمسطرة وميزان لعدالة اي شريعة اخرى فهي حقا كالدولار ميزان كل العملات تحيــــــــة
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 687666 - السيد جابر الاشقر
|
2016 / 7 / 25 - 02:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
العلمانى لابد وان يكون ليبرالى هذه حقيقة اما الالحاد فتلك قصة اخرى العلمانية الحقيقة قوامها الليبرالية
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 687714 - الأستاذ حتاته عذراً أنت على خطأ
|
2016 / 7 / 25 - 10:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
جابر الأشقر
|
لا أظن أنك لم تفهم فحوى اعتراضي. فأنت كاتب مفكر ذكي لامع؟ ليس اعتراضي حقيقة على هفوتك البسيطة التي لا تعد شيئاً والتي تؤكد وبكل ثقة (العلماني لا بد وأن يكون ليبرالي) والتي يمكنني بجرة قلم أن أفندها فأقول: كان ستالين علمانياً ملحداً ولم يكن ليبرالياً وقس عليه. اعتراضي يمس جوهر مقالتك، يريد أن يقول لك: لقد أخطأت في موقفك من قضية الأقباط المسيحيين حين عزوت سبب اضطهادهم إلى عقيدتهم متجاهلاً - ولا أدري إن كان التجاهل عن حسن نية أو العكس - الواقع الذي يؤكد بلا مراء أن الأقباط لا تضطهدهم عقيدتهم، وإنما الحكومة والفكر الوهابي. وإني لأتساءل على الهامش، لماذا يحض الأستاذ حتاته الأقباط على التمرد والثورة بلهجة من لا ينتمي إليهم، بلهجة من ليس لديه شعور قوي بأن هؤلاء الأقباط مصريون مثله؟ شكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 687799 - السيد / جابر الاشقر
|
2016 / 7 / 25 - 16:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
قلت لك ان العلمانية تختلف عن الالحاد تقول ستالين واقول لك كل الحكومات العسكرية لم تسمح للدين ان يكون فاعلا ، فهل هذا يعنى انهم علمانيون لى مقالة بعنوان ( علمانية العسكر واكاذيب الشيوح ) على الرابط http://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?aid=232477
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 687840 - الأستاذ هشام حتاته
|
2016 / 7 / 25 - 19:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
جابر الأشقر
|
كأنك تقول: إن العلماني هو المؤمن الديني لا الملحد. ألا يكون الملحد علمانياً!؟ ولماذا تستخدم المغالطة؟ أعلم أن العلمانية تختلف عن الإلحاد. اعتراضي ليس على هذا، اعتراضي جاء رداً على قولك: (العلماني لا بد أن يكون ليبرالي) العلماني يا أستاذ حتاته، العلماني الذي يمكن أن يكون مؤمناً أو ملحداً .. مش العلمانية.. فهل العلماني ليبرالي حتماً سواء أكان ملحداً أم غير ملحد؟ ما معنى ليبرالي في معجمك؟ السيدة ميركل على سبيل المثال، علمانية مسيحية ديمقراطية ولكنها ليست ليبرالية؟ أما الحكومات العسكرية فقد تكون علمانية، مثل حكومة أتاتورك. ثم ما لي أراك تتفادى مناقشة جوهر مقالتك!؟ سؤال: أئذا تخلى الأقباط عن الإيمان برسالة المسيح وبولس الخنوعية المستكينة، ولكن من غير أن يدخلوا في الإسلام، نالوا في رأيك حقوقهم وانتهت قضيتهم على خير؟ هل عقيدتهم حقاً - كما جاء في النص - هي التي تحول دون قيامهم بالثورة على الظلم بالسلاح أو بالتمرد والمقاومة السلبية؟ أم هناك أسباب أخرى تحول دون قيامهم بالثورة المسلحة أو غير المسلحة؟ شكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|