ترنيمة الموتى

من ليلة زيارة الموتى للقبور الى ترنيمة الموتى
مالك والموت ياابن علوان
دعه يااخي يفعل فعلته الشريفه ضد من اخترع هذا الكابوس المرعب...الحياة
ياقاطع ارزاق الدود....دع الدود يفعل فعلته العظيمه ضد من زرع فينا هذا السرطان المرعب....الحياة
مبدع دائما .....استاذ حسين
وشكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى            

---

الأستاذ الفاضل السيد صلاح البغدادي المحترم
تحية حارة
شكراً على المرور و على التقويم المبهح و على الشكر .
كتبت هذا النص عند تتبعي يومها للأخبار : القتل في كل مكان ؛ لا يطال غير الأبرياء العزل .
أما من حل ؟
إلى متى ؟
لا يوجد حل .
ما العمل ؟
لا خيار لمن هم مثلي غير الإستسلام بانتظار الموت الجديد القادم !
مأساة إنسانية رهيبة هذا الموت المجاني الزؤام ؛ و أرعب منها وقوفنا متفرجين بلا حول حيال صولات و جولات عزرائيل . ألا يتعب ؟
و كيف يتعب و لديه في كل مكان جيوش من القتلة المدججين بكل أنواع الأسلحة ؟
أرجو أن لا أكون قد أزعتكم بهذه الشنشنة ،
أسمى تقديري و مودتي و اعتزازي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى            

---

تحياتي الاستاذ حسين علوان
اشعر نحن في يوم القيامة التي كانت تقصها جدتى قبل معرفة القراءة والكتابة! فكان يعتصر قلبي الحزن على المصير الاليم! اذ البشر كلها مرعوبة وتسمع النداء من السماء لا احد بقادر على عمل أي شيء بل مسمر ببلادة لا يعرف لا امه ولا باه و لا تفكر الام و الاب بالعيال والبنين فكل محصور النفس مختنق الروح! فالجحيم ينتظر الكثير ولا اي مقدرة على تغير التاريخ والاحكام! لذا لا يعرف الفرد انه حي ام ميت في هذا الزمن اللعين فان يكون المرء عاجز عن النشاط والتغيير فهو شيء من الموت وجزء من النهاية ليس للذات بل للحياة والحيوات كلها! هكذا ان انتشار الموت يشيع الكابة, و يحدث لوجود كم هائل من العقول المنحرفة والمتغذية على النفاق والخيانة من اجل حفنة من المال و لو كان على حساب ملايين البشر و من بين عجلات غزو و تفجيرات داعش, ومن ثم السقوط الهائل ليس للحكومات بل لملايين البشر فاذا لدينا حكومة فساد و يكتب عنها بعضٌ منافق ثم لينقلب وحش ليدافع عن الصهيو نية والامريكان و يقول انا عراقي! فهذا ما يرجعني الى قصة يوم القيامة لجدتي ومع كل الاحباط الذي يكمن فيه الموت في الصور الحقيقية التي سطرتها!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى            

---

الأستاذ الفاضل السيد علاء الصفار المحترم
تحية حب و تقدير
الشكر المتجدد على مروركم الكريم
رائع تحليلكم للقصيدة . هي نفس قصة طيبة الذكر جدتكم يعيشها البشر على الأرض منذ بداية القرن العشرين بفضل جرائم الإمبريالية و ذيولها في كل أرجاء العالم .
في هذا الجحيم ، 10% من البشر تقبض الثمن ، و 90% تدفع الثمن .

على الإخاء و الوفاء نلتقي مجدداً .

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى            

---

اليوم راءيتك في مقالتك المؤرخه1516 ووجدت ان نصك هذا لم اطلع عليه في حينه في نوفمبر الماضي وعموما كنت قد افتقدتك طويلا حتى انني قبل اسابيع وجهت تساؤلا عنك وعن مصيرك في احدى تعليقاتي ولكن للاسف لم يرد احد لتوضيح حالتك رغم ان الوقت متاءخر الان ليلا في واحد على اثنين مايو ساعود لقراءة مقالتك بجزئيها علما انني اذ اهنئك بعيد العمال فانني اتهياء ليوم الغد حيث عيد ميلادي ال81 والبدء بال82 علما ان هذه السنه من نيسان 15الى نيسان 16 كانت سنة سوداء فقد سافرت في بدايتها في نيسان الماضي الى عمان للعيش بعض الوقت في ظروف قريبة لظروف الوطن خاصة وفي عمان بعض الاصدقاء والاقارب وما وصلت الا ووجدت صديقي منذ55سنه الفنان محمد مهر الدين الشيوعي القديم في حالة صحية تمزق القلب وما ادخلناه للمستشفى الايطالي حتى مات بين يدي يوم 23 نيسان وقد تاءثرت باءلم شديد وقد ساءت صحتي بشكل عجيب حتى انني لم استطع الخروج من البيت لعدم التحكم المستمر بالتبول وكان ان قررت السفرلمنفاي بداية مايو 15 وانا خايف من تنفيذ السفر فصمت عن السوائل لساعات والعريب ما ان جلست في الطائرة حتى استعدت حالتي الاعتياديه ولكني منذ 10اشهر في علاج

إرسال شكوى على هذا التعليق          22 أعجبنى            

---