تعليقات الموقع (14)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 622852 - داعش بيننا
|
2015 / 5 / 27 - 17:26 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
منا و بينه نحميه او يحمينه 1400 نطعمه و يطعمينه ربيناه بايدينه وزرعناه حوالينه و شما يسوي اليوم بطريقة اخرى سوينه داعش داربناه حتى يأذينه
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 622858 - عبد الرضا حمد جاسم أنا داعشي وأنا فخور بذلك
|
2015 / 5 / 27 - 18:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
أيها الحاقدون أنا داعشي الأمس لي والغد لي وعلى جثثكم سأمشي
أيها الشخاخون ماذا لديكم من داعشي غير ما ليس لي وكل ما لي بي يشي
أيها الخارجون من باب كل داعشي العالم بيتي وأنتم نعشي
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 622862 - مساءك محبه
|
2015 / 5 / 27 - 18:57 التحكم: الكاتب-ة
|
ادم عربي
|
مساءك محبه اسرائيل تريد هدوء على حدودها فجابوة فحارب الدين بالدين تابعت كتاباتك الداعشيه وهي رائعة ، فداعش كل على طريقة يتربع المعمورة ، الاعلام والدين يحكم ، وهذا صحيح ، انا اختلف معك بموضوع دعوشة مصر ، فمصر بدواعش الاخوان كانت همبرجرة داعشية لاسرائيل تنعم بكل هدوء معها ومع جارتها داعش غزة ، بل قطعوا شوطا داعشيا من التفاهمات مع بعض ، السيسي لم يكن مرغوب امريكيا ولا اسرائيليا ، ولا تركيا ولا ايرانيا ، ايران دعمت مرسي رغم خلاف المذهب ، بسطرمة السيسي جيدة ولها مستقبل تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 622865 - أدم عربي هذا هو الحوار الطيب المثمر البناء
|
2015 / 5 / 27 - 19:17 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شي طبيعي أن تختلف لا أن نختلف على طول ولا أن نتفق على طول وإلا كيف ستمشي الأمور كما تريدها أنت ماركسيًا وكما أريدها أنا إنسانيًا، ولا معارضة هناك بين الماركسي والإنساني، على الأقل الماركسية كما كنت أفهمها بوصفي ماركسيًا قديمًا... أنا أيضًا تابعت كتاباتك، قرأت قصتك عن العبد الماكر، وفي مكره كل تداعيات مشروع الحرية منذ الجاهلية (موضوعك المفضل) إلى يومنا هذا، لا تكفي القوة لافتكاك الحرية، الصراع الطبقي، ولكن هذا البعد الإنساني الذي هو المكر الفذ عندما نحسن استعماله... أتمنى أن نكون أصدقاء على اختلاف ونحاول الاتفاق أحيانًا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 622959 - الأيزيدية
|
2015 / 5 / 28 - 08:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
مراد سليمان علو
|
ما تتعرض له الأيزيدية على أيدي داعش لم يتعرض له بشر منذ أن فرح آدم بالأنتصاب الأول..
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 622961 - يسقط حكامنا, عاشت الروبوتات!
|
2015 / 5 / 28 - 09:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
عزيزي افنان ان مقالك يجري تشريحا, ماكروسكوبيا ومايكروسكوبيا, لحكامنا. فهم يرقصون كالجواري على ما يعزفه حكام الغرب, مهما كان هذا العزف ناشزا وقبيحا. انهم روبوتات لا مقدرة لها عقليا (وليس لغويا) سوى ترديد عبارة Yes Sir! ولكنهم روبوتات بائسة وغبية. لذا اقترح ابدالهم بروبوتات آلية, للاسباب التالية: اولا, يعتقد باحثون ان ذكاء الروبوت او الذكاء الاصطناعي سيتغلب على ذكاء الانسان في العقود القادمة Superintelligence is any intellect that outperforms human intellect in every field, and Nick Bostrom thinks its most likely form will be a machine -- artificial intelligence http://www.huffingtonpost.com/2014/08/22/artificial-intelligence-oxford_n_5689858.html ولذلك ان تولي حكمنا من قبل الروبوتات كبديل لحكامنا سيحل مشكلة غباء حكامنا. ولا اعتقد ان هنالك حاجة لاثبات غباءهم فهو في كل حارة وفي كل شارع ونتعثر به ليل نهار. ثانيا, الروباتات لا يستطيع احد ان يرشيها او يفسدها. فهل سمعنا ان روبوتا, في اي جزء من المعمورة, حكم عليه بجريمة او جنحة مهما كانت بسيطة او تافهة؟ يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 622962 - يسقط حكامنا, عاشت الروبوتات!
|
2015 / 5 / 28 - 09:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
ثالثا, حكامنا باهظو التكاليف جدا فهم يتقاضون رواتبا عالية ولديهم جيش عرمرم من الحراس (والقوادين!). مع العلم ان فائدتهم هي صفر على الشمال, اوانهم مضرون ولا ينفعون بالقط. الروبوت يحتاج بالطبع الى بعض الصيانة ولكن تكاليفها ستكون زهيدة نسبيا بالمقارنة. رابعا, الروبوت لا يمكن ان يصاب بالواسير او الجلطة, مما يستدعي تسفيره الى الخارج للعلاج, كما يحصل مع ساستنا, وبالتالي نوفر للدولة بذلك مبالغا طائلة. خامسا, الروبوتات لا طائفة ولا دين ولا قومية لها, وبالتالي فهي فوق الميول والاتجاهات. وهذه نقطة ذات اهمية بالغة لان منطقتنا تعصف بها الحروب الطائفية من كل صوب وحدب. وحتى ان الروبوتات قادرة تماما, بسبب ذكائها, على سحب البساط ايدويدلوجيا من تحت اقدام داعش وشقيقاتها, وتستطيع ان تدحر داعش ايديولوجيا بسرعة البرق اذا اقتضى الامر هذا. سادسا, ان الاموال الطائلة التي تجنيها شعوبنا, باحلال الروبوتات محل حكامنا, كما بينت اسباب ذلك اعلاه, يمكن توظيفها في مكافحة الفقر وانشاء المصانع وتاسيس المزارع وفتح السينمات والمسارح وغيرها من الامور الابجابية. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 622964 - يسقط حكامنا, عاشت الروبوتات!
|
2015 / 5 / 28 - 09:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
ثالثا, حكامنا باهظو التكاليف جدا فهم يتقاضون رواتبا عالية ولديهم جيش عرمرم من الحراس (والقوادين!). مع العلم ان فائدتهم هي صفر على الشمال, اوانهم مضرون ولا ينفعون بالقط. الروبوت يحتاج بالطبع الى بعض الصيانة ولكن تكاليفها ستكون زهيدة نسبيا بالمقارنة. رابعا, الروبوت لا يمكن ان يصاب بالواسير او الجلطة, مما يستدعي تسفيره الى الخارج للعلاج, كما يحصل مع ساستنا, وبالتالي نوفر للدولة بذلك مبالغا طائلة. خامسا, الروبوتات لا طائفة ولا دين ولا قومية لها, وبالتالي فهي فوق الميول والاتجاهات. وهذه نقطة ذات اهمية بالغة لان منطقتنا تعصف بها الحروب الطائفية من كل صوب وحدب. وحتى ان الروبوتات قادرة تماما, بسبب ذكائها, على سحب البساط ايدويدلوجيا من تحت اقدام داعش وشقيقاتها, وتستطيع ان تدحر داعش ايديولوجيا بسرعة البرق اذا اقتضى الامر هذا. سادسا, ان الاموال الطائلة التي تجنيها شعوبنا, باحلال الروبوتات محل حكامنا, كما بينت اسباب ذلك اعلاه, يمكن توظيفها في مكافحة الفقر وانشاء المصانع وتاسيس المزارع وفتح السينمات والمسارح وغيرها من الامور الابجابية. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 622965 - يسقط حكامنا, عاشت الروبوتات!
|
2015 / 5 / 28 - 09:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
حكامنا بالطبع سيرفضون هكذا مشروع ويسخرون منه بكل مرارة لانه, باعتبارهم, خيالا علميا. ولكنه في الحقيقة سيهدد امتيازاتهم في الصميم ويقضي على نفوذهم.
تذكر في مقالتك بخصوص حاكم المغرب كنموذج لحكامنا الآخرين: -كريه الرائحة حاشا لله أكثر كراهة من مرحاض عام مسدود في ساحة الفنا-. وبسبب مقاومتي الشديدة للتطرق من جديد, للحيلولة دون اغضاب الاخ الكبير, الى الشخصية الشرجية (لحكامنا) التي تذكرني بها الرائحة الكريهة التي تتميز بها المراحيض العامة في دولنا, اكتفي فقط باضافة ميزة ايجابية سابعة (العدد المقدس بزعم البعض!), لاؤكد بان الروبوتات عديمة الرائحة, او على الاقل رائحتها الطبيعية مقبولة, ولا تحتاج الى تعطير نفسها بالعطور الفرنسية الراقية التي يستخدمها حكامنا لتغطية روائحهم النتنة والعفنة ولكن دون جدوى. لذا اقترح انه من المناسب ان ترفع احزابنا الوطنية, وتتضمن برامجها, من الآن فصاعدا, شعار يسقط حكامنا! عاشت الروبوتات!
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 623003 - رائع.. رغم انه مؤلم
|
2015 / 5 / 28 - 12:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل عودة
|
تمتعت بالعرض رغم ان المتعة هي وقف على الأشياء الطيبة، وليس على العروبة الطالحة. يبدو ان كارثة فلسطين كانت كسبا للجزء من الفلسطينيين الباقين في وطنهم.. كم هو مؤلم هذا القول عندما اضطر اليه. هل ناكل لحمنا حقدا على حكامنا، ام سيجيء الوقت لنأكل لحم حكامنا حتى لو كانوا جالسين بجانب الله ؟ سأل الله ملك عربي عن الحسنات في حياته، حتى يقرر له مكانه في الجنة او جهنم، قال ان اعماله كلها حسنات اذ لم يبق كرامة عربية او رغبة عربية في التطور او طمعا عربيا بحياة أفضل او فرصة عربية بنهضة علمية واقتصادية.. او حلم عربي بالقدرة على مواجهة دولة شعبك المختار قاطعة الله : احسنت أحسنت.. على هذه الأعمال تستحق ان تجلس هنا بقربي!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 623021 - الشاذلي بن جديد دعا فرنسا إلى إعادة احتلال الجزائر
|
2015 / 5 / 28 - 14:10 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
عزيزي نبيل: الرئيس الجزائري السابق الشاذلي بن جديد دعا فرنسا إلى إعادة احتلال الجزائر، لحل مشاكلها، فرفضت فرنسا، قالت مشاكل الجزائر لا حل لها، وفرنسا ليست مجنونة لتعود إلى بلد لم يعد موجودًا على الخارطة إلا بالاسم... فكرتك حول وضعكم تدفعني الآن إلى توجيه دعوة إلى إسرائيل كي تحتل العالم العربي وتُأَسْرِلْهُ طوعًا منا وحبًا لها، ولكن... هل ستقبل؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 623023 - طلال الربيعي أنا خائف على الروبوتات منا!
|
2015 / 5 / 28 - 14:20 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
كل ما ذكرته عال العال بخصوص الحكام الروبوتات بدل الحكام الشرجيين، ولكنك نسيت شيئًا هامًا في تعليقك الهام: وماذا لو ثار بنو يعرب عليها، ودمروها ليستعيدوا الحكام الذين اعتادوا على قمعهم لهم؟ أليس من الجدير تبديل كل هذا الشعوب الشرجية بروبوتات ذكية ونظيفة ولا رائحة عطنة لها... الرجاء أن تفكر في طريقة لمعالجة المسألة، لأن المشكل ليس في الحكام، في نهاية الأمر، ولكن في الشعوب التي يحكمونها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 623025 - مراد سليمان علو آدم لم يفرح بالانتصاب الأول
|
2015 / 5 / 28 - 14:32 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
لو كنت أنا آدم لما فرحت بشيء وهذا نسلي البربري، ما عدا الشهداء من كل صنف الإيزيديين أولهم، نخبة الحضارات وجواهر المعتقدات، وكل إلهامات الإبداع في الكون منذ كان هناك كون...
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 623032 - عزيزي افنان
|
2015 / 5 / 28 - 14:52 التحكم: الكاتب-ة
|
نبيل عودة
|
ارسلت لك قصة على ايميلك اوحى لي بها هذا المقال الممتاز الذي يكشف عمق الضياع العربي وعمق المهزلة التي اسمها عالم عربي. طبعا نتالم من حين نقر ان واقع الجماهير العربية في اسرائيل يضاهي واقع اي مواطن اوروبي رغم التصييقات العنصرية وسياسات اسرائيل التمييزية لو بقيت الجزائر مستعمرة فرنسية لكان واقع الجزائريين اليوم مختلفا وراقيا هذه حقيقة تثقل على ضمائرنا حين نضطر للاعتراف بها السؤال اين المشكلة؟ حتى دول متخلفة في جنوب شرق اسيا تطورت بقفزات كبيرة.. كل العالم الأفقر من عالم العرب يملك طاقات اقتصادية هائلة لتغيير المبنى الاجتماعي وبناء اقتصاد حقيقي وليس اقتصاد ريعي ( النفط فقط) في طريقه الى الزوال وهم نيام ... لا شيء يتقدم في عالم العرب. جامعات العرب في الحضيض. الابحاث العلمية اقل من اسرائيل بعشرات المرات.حتى بطباعة الكتب اسرائيل تطبع في السنة ما يطبعه العرب في عشر سنوات مطبعة واحدة في فرنسا تستهلك ورقا أكثر من كل مطابع مصر!! هذه ليست اجتهادات، بل حقائق. بظل هذا -التطور- مدنا الله وحكامه بالقاعدة وداعش وغيرها
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 623040 - نبيل عودة لا شيء يمشي عند بني يعرب
|
2015 / 5 / 28 - 15:15 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
أنا أشك في غير بني يعرب ما هم عليه حتى ولو كان حكامهم غيرهم، فهذا شيء وراثي في دمهم رغم أني أحيل كل شيء في تفكيري إلى الثقافة والبيئة والصراعات الإنسانية... يا رجل مقالاتي الخمسة شهد لها الجميع لغةً وفكرًا لم يقرأها مئات الآلاف ولم يعلق عليها عشرات الآلاف، فهل تأمل في هذا بشر شيئًا، الاستلاب شامل وكامل، طاعوني، يكفي أن تفكر أن إسرائيل في السنة تطبع من الكتب ما يطبعه العرب في عشر سنوات... لماذا لا تتركني أنتحر بالله عليك؟؟؟!!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|