تعليقات الموقع (26)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 599960 - فرنسا خالقة الانسان!
|
2015 / 1 / 22 - 21:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
تحياتي استاذ افنان القاسم حتى الحزب الشيوعي الفرنسي قد بلع الطعم واعلن باعلى حنجرته شعار الوصاية علينا كلنا, شئنا ام ابينا, -كلنا شارلي-. انه للاسف شعار ضحل وعاطفي انفعالي يتجاوز الهويات العرقية, الثقافية, الحضارية, الاجتماعية, السياسية والطبقية الخ, ويوحد الجميع في غول هلامي ينفي الشخصية الفردية, ويمهد لديكتاتورية ارهابية شمولية بحجة مكافحة الارهاب. ان موقف الحزب الشيوعي الفرنسي قد يتخذه البعض مثلا غير صحيحا على النزعة الاوربية المركزية لدى ماركس, ويسئ بالتالي الى سمعة الماركسية في ما يسمى العالم الثالث. اما الولايات المتحدة فانها لم تبلع الطعم, غير الناتج بالطبع عن حرصها على سمعة ماركس, وانما عن غطرستها, التي منعتها من الانصياع لهذا الشعار. وبالتالي قررت الاشتراك بوفد متواضع المستوى في مسيرة زعاء العالم في باريس, وهي مسيرة ضمت حتى زعماء عالم من الذين يقمعون حرية التعبير في بلدانهم. انه ليس درسا بليغا في النفاق الدولي فقط, وانما ايضا تجسيدا عنصريا بان الانسان الاوربي, او (بصيغته الارقى) الفرنسي, اعلى قيمة ورفعة من باقي البشر. يتبع-
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 599961 - فرنسا خالقة الانسان!
|
2015 / 1 / 22 - 21:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
- فالثورة الفرنسية هي خالقة الانسان او هي التي حولت الحيوان خلق الله الى انسان. والامر سيان. ان كتابات الطبيب والمحلل النفسي الفرنسي فرانتز فانون ودراساته في (ما بعد) الكولونيالية لا تزال تحتفظ بحيويتها واهميتها بصدد التصدي للعنصرية كاحدى ممهدات الارهاب. مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 599970 - المبرمجون سيتهمونك بنظرية المؤامرة
|
2015 / 1 / 22 - 22:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
الأمر أعد له كمسرحية
قبل أسابيع ظهرت معاداة الاسلام في المانيا وكأنها مهددة بالفتوحات
وقبل ذلك اعتراف كلينتون بخلق داعش
وسكتوا عن الانقلاب في أرض الفراعنة
وهاهم ينددون بانقلاب في اليمن
المخرجون يوزعون الأدوار
والكومبارس يفرح بالمشاركة
والمتفرجون يستمتعون
والدمى تتحرك وتردد مايقال لها
علموا الببغاوات شعار جوسوي شارلي
فرددوا جوسوي شارلي جوسوي شارلي
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 599995 - يبدو ان الهدف السياسي هو المقرر...
|
2015 / 1 / 23 - 03:57 التحكم: الكاتب-ة
|
نبيل عودة
|
معلومات هامة لم يكن باستطاعتنا ان نصل اليها... يبدو ان الطيور على اشكالها تقع ، تذكرني باحداث من نفس النوع جرت في الخليل.. بعد قتل الشباب اليهود الثلاثة وطريقة استغلالها .. الى جانب تساؤلات حول الهدف الأساسي من الحملة؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 600003 - إلى نبيل عودة
|
2015 / 1 / 23 - 05:45 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا لمساهمتك عزيزي نبيل: هذه المعلومات نبشتها من هنا وهناك بين مئات المقالات التي يدعي أصحابها بالموضوعية، فيستعملون فعل الشرط في البداية، وبالفرنسية يعني ذلك عدم التأكيد، ثم ينسون أنفسهم -أو يتناسون- ويؤكدون ما لا يؤكد، يخوضون اللعبة القذرة للإعلام هنا في الغرب، أقذر من عندكم، أقذر من عند أي بلد قمعي توتاليتاري، ويرعبون كل الذين يفكرون مثلي، وهم كثيرون، فيصمتون، مقابل احتكار أباء الكذب للحقيقة على حساب الضحايا وآلام أسرهم وأطفالهم وكلمات الوداع التي لم يقولوها لهم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 600006 - إلى طلال الربيعي
|
2015 / 1 / 23 - 06:02 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا لمساهمتك عزيزي طلال: الحزب الشيوعي الفرنسي معروف بانتهازيته منذ أن تخلى عن دكتاتورية البروليتاريا ليس بدافع موضوعي وفهمه لأدوات الاقتصاد وإنما لمجاراة الأحزاب الأخرى المتصارعة وقتها وحتى اليوم على افتكاك السلطة والتربع على كراسي الحكم في الإليزيه وماتينيون وقصر البوربون، أما بخصوص أمريكا، فعلى عكسك أعتقد جازمًا أنها ضالعة مع هولاند وأزلامه حتى النخاع، ولإبعاد كل شبهة عنها لم يحضر أوباما إلى جانب الإرهابي الأول في العالم نتنياهو والمتواطؤ عباس بلا لباس، لعنة الفلسطينيين بأيديهم، فالأخَوَان كواشي ينعمان الآن بالشمس والرمل على شواطئ ميامي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 600007 - إلى عبد الله أغونان
|
2015 / 1 / 23 - 06:14 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا لمساهمتك عزيزي عبد الله: كل ما يجري اليوم في الغرب عن رهاب الإسلام يتم بتنسيق مخابراتي لا مثيل له في التاريخ لهول الخراب الذي تعيشه الشعوب الأوروبية والأمريكية وقمعها باسم الإسلام -تحت شعار الدفاع عنها من إرهابه- تمامًا كما كان الأمر خلال الحرب الباردة، والبعبع الأسود اليوم كان أحمر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
140
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 600038 - الاستاذ افنان القاسم المحترم
|
2015 / 1 / 23 - 09:44 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
و ما خفي كان اعظم
إرسال شكوى على هذا التعليق
173
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 600044 - إلى عبد الرضا حمد جاسم
|
2015 / 1 / 23 - 10:09 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا لمساهمتك العزيز عبد الرضا: النظام أي نظام يضحي بأبنائه في سبيل تثبيت أقدامه في الأرض، والنظام الفرنسي كان على وشك الانهيار، لهذا لم يتردد لحظة واحدة عن تنفيذ أعظم الأعظم، فالضحايا رسامون وكتاب عظام، فولنسكي مثلاً أنا أعرفه منذ أكثر من أربعين عامًا، كان واحدًا من النجوم، من نجومي، كالآخر شارب، والثالث كابو، وكل الباقين، وفي ظني أن من بين هيئة التحرير هناك المتواطئ مع جهاز المخابرات أو العميل، فشارلي هيبدو كانت على وشك الإفلاس وإقفال أبوابها، وفجأة إذا بها على كل الأفواه، وفي خزائنها ملايين اليوروهات... أضف إلى ذلك تلك الهستيريا الجماعية التي دفع إليها النظام للف الناس من حوله على حساب البؤس اليومي للناس، وانظر كيف دفع إليها خارج حدوده، وقد مشت اللعبة على ناسنا، فسجل هدفًا قاتلاً في المعركة الطاحنة لإيديولوجياه ضدنا، في الوقت الذي سماء العراق وسوريا وباقي العالم العربي مفتوحة لمدمراته، تحت ذريعة داعش التي خلقوها قطعة قطعة كما اعترفت بذلك هيلاري كلينتون.
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 600048 - اكرر التحية
|
2015 / 1 / 23 - 10:42 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
اعرف انك مشغول...اتمنى ان تطَّلع لطفاً فرنسا (07/01/2015) ماذا و ما بعد بثلاثة اجزاء http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=451041 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=451478 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=451848
إرسال شكوى على هذا التعليق
154
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 600050 - شارلي شبلن في باريس
|
2015 / 1 / 23 - 10:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
رائد الحواري
|
اعتقد بان الكاتب يتفق على ان ما جرى في باريس لا يعد اكثر من مسرحية، وهي فعلا كذلك، الرجاء من كل الذين انساقوا وراء الحدث ان يتمعموا فيه قليلا، واضعين مبدأ الربح والخسارة امامهم،
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 600054 - إلى عبد الرضا حمد جاسم
|
2015 / 1 / 23 - 11:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
قرأت الجزء الأول بسرعة ولكن رجاء أخوي إليك أن توجز في مقالاتك القادمة أن توجز كثيرًا فلا يملّك القارئ ولا تتعبه: لقد صورت الفيلم جيدًا ولكن لي تعليق على كوليبالي، فهذا المجرم جاء من خارج الحادث تمامًا، وتركته أجهزة الأمن يفعل لتؤكد أطروحتها الأساسية حول الأخوين كواشي والمذبحة التي تمت باسمهما، والدليل على ذلك، أيام قليلة من قبل، أوقف دركيان كوليبالي وصديقته حياة بومدين قبل سفرهما إلى إسبانيا، وعرفا بعد التدقيق في أوراقهما أنهما خطران، وأن من اللازم إيقافهما، لكن المسؤولين من رؤسائهما أمروا بترك كوليبالي وبوميدين يذهبان... بخصوص مراح الأمر ذاته، استعملوه بل ودفعوه لارتكاب جريمته لأجل أن يبدو ساركوزي بطل الأمن عشية الانتخابات الرئاسية، ولهذا هم صفوه على الرغم من اتفاق تم بينه وبين وزير الداخلية لتسليم نفسه... ولكن كوليبالي ومراح رأينا جثتيهما فأين جثتي الأخوين كواشي؟ ولماذا يصفّون الإرهابيين -كما هم يدعونهم- لتفادي محاكمتهم وخطر الكشف عما لا يُكشف؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 600055 - إلى رائد الحواري
|
2015 / 1 / 23 - 11:35 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا لذكائك الصديق رائد: بالطبع أنا هنا لا أروج لنظرية المؤامرة، أنا هنا أقدم حقائق دامغة لما جرى لم يخترعها لاشعوري الفردي، وكما قلتَ أنت مبدأ الربح والخسارة هو الأساس، وخاصة في هذا المجتمع الرأسمالي -أقول هذا لأعمق فكرتك- مجتمع قائم على التنافس الذي هو صورة ليست بريئة للتآمر تحت كل معانيه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 600057 - كلنا شارلي شابلن
|
2015 / 1 / 23 - 11:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحية طيبة استاذ افنان القاسم غزو العولمة ياخذ ابعادعنصرية من السعودية فقطر إلى واشنطن فباريس.فانهيار احزاب الشيوعيين فتح الباب على مصراعية في الدول العربية للقوى الرجعية و السلفية بقيادة السعودية صاحبة جيش الارهاب (الشركة الام القاعدة) في الغرب جاء العنصريين.ثم جاءت الابنه (داعش) لتقدم النفط للغرب وامريكا ثم تعمل امريكا بحرب الاسعار العالمية للنفط بعد ان وقف الغرب مع عصابات اوكرانيا.هكذاان الغرب لديه داعش لتوريد النفط و لتقوم بضرب الشعوب الاسلامية و تشويهها عبر افتعال 11 سبتمبر وشارلي دبيدوف وعاشة الاسامي. ليترعرع اليمين والحركات العنصرية في الغرب, ان رفع امر العنصرية هو طريق هتلر للفوز ضد الشيوعيين, فالازمة الخانقة يجب تصريفها بالامر العنصري من اجل طمس الصراع الطبقي. فتصعيدالعزة القومية ينتقل لباريس بعد ان كانت تجارة الدكتاتور هتلر و صدام حسين, لقد تخلصت فرنسا من اليساريين السذج في الصحيفة شارلي, والذين بدون وعي انغمروا بامر الانبياء والدين و دون التوجه نحو الازمة الاقتصادية. و تعرف حكومة باريس ان السذج سيصبحون ذا تجارب وخبرة و تتحول سهامه لدار السلطة. فضربت باريس عصفورين بحجر واحد!ه
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 600065 - إلى علاء الصفار
|
2015 / 1 / 23 - 12:34 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
كل الشكر لك أستاذ علاء: منذ قليل قرأت خبرًا يقول بتدهور شعبية مارين لوبن رئيسة الحزب العنصري -الجبهة الوطنية-، فخبطة النظام إذن كانت عميقة حتى في الأوساط العنصرية، وهو الاشتراكي (!) عملية شارلي هيبدو أنهت الانفلاق يمين يسار تمامًا بعد أن انخرط ما يسمون أنفسهم بالاشتراكيين في سياسة اقتصادية ليبرالية مع مجيء فالس كرئيس للوزراء تحت قيادة ألمانيا، وفي الوقت آنه كبحت جماح كل الإعلام وليس فقط شارلي هيبدو، فلا أحد يجرؤ على قول الحقيقة أو البحث عنها وإلا اعتبر خائنًا أو مجنونًا... وضع كل شيء فيه ينهار كما هو الوضع في فرنسا، على النظام أن يختار بين دكتاتورية المخمل ودكتاتورية الحديد، فاختار دكتاتورية المخمل... مؤقتًا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 600088 - الموضوع ليس بهذا الشكل بالظبط
|
2015 / 1 / 23 - 15:41 التحكم: الكاتب-ة
|
نيسان سمو الهوزي
|
سيدي الكريم لا اعتقد الموضوع بهذا الشكل بالضبط !!! قد يغض الغربي عيونه وحراسته على بعض النقاط حتى يمرر أهدافه بعيدة المدى وقد يساعد على سكب البنزين على بعض الأعشاب المحترقة لزيادة الاتقاد ولكنه لا يستطيع ان يقوم بهذه العملية ومن ثم يقتل المنفذين !! المنفذين استغلوا الفرصة وحققوا ما رسموا له منذ وقت طويل وبذلك هم ضربوا والحكومة عصفورين بنفس الحجر !! اما باستطاعة الحكومة الفرنسية حماية كل شبر من ارض فرنسا فهذا هراء !! وهناك العشرات مثل هذه العمليات تحصل في الغرب والعراق سوريا ومصر فهل الحكومات هي المخططة لكل هذا !!! طبعا بعد ان يقع الحادث بإمكان اي شخص ان يحلل ويستنتج ما يحلوا له وان يفترض ما يرغب به !! قلنا الرأسمالية تستغل كل شيء من اجل الاستمرار ولكن هناك من يقعون في الحفرة ونحن دائماً الواقعون في الجحر !! تحية طيبة
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 600091 - إلى نيسان سمو الهوزي
|
2015 / 1 / 23 - 16:01 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا جزيلاً لمساهمتك أستاذ نيسان: لنظرية المؤامرة وجهان، إما أن يكون المتآمر طرفًا مباشرًا، وفي معظم الأحوال هو النظام، وإما أن يكون طرفًا ثانيًا، فيدفع غيره، بشكل غير مباشر إلى التنفيذ، ويصل إلى مبتغاه، في حالة شارلي هيبدو، كان طرفًا مباشرًا عندما اقترف جريمته باسم الأخوين كواش، أقول باسم الأخوين كواش لكل الملابسات التي ذكرتها، ولأننا لم نر جثتيهما، وفي الوقت نفسه كان طرفًا ثانيًا عندما دفع المجرم كوليبالي إلى قتل اليهود الأربعة ليوحي بأنه لم يكن وراء ما حصل في شارلي هيبدو، وأن كله بكله مدبر من طرف الإرهاب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 600156 - تساؤلات إلى متى ينتهي مفعول مخدر نظرية المؤامرة
|
2015 / 1 / 24 - 05:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد ضو
|
البترول: البترول ليس مجانا، ثمنه في كل دول العالم غالي ما عدا في السعودية. وكل دول العالم صنعت منه حضاره وما زال البدو بدوأ البترول: 95% من اقتصاد السعودية من بيع البترول، تشتري بثمنه أسلحة لداعش بينما أخر حرب خاضها جيش أل سعود هي معركة احد البترول: اليابان ليست بها بترول وقصفت مدينتين قيها بالذري وكانت في الخمسينات أفقر من مصر البترول: ألمانيا ليس فيها بترول ومسحت بالأرض في حربين واليوم عادت أقوى دولة أوروبية وهذه كوبا بعد كل الحصار الأمريكي وفقر الحال بعد انهيار السوفييت الذين كانوا يدعمون السكر منتوج كوبا الوحيد وبعد محاولات اغتيال ومؤامرات لا تعد ولا تحصى . ما زالت تصدر الأطباء للعالم لا الملتحين المقملين
دوختو ربنا بالبترول ونظرية المؤامرة بينما كل إرهابي يصيح الله أكبر ويحفظ القرآن من الجلدة للجلدة لم تعلمه لا أمريكا ولا فرنسا القرآن وبعدين معكم؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 600169 - إلى عماد ضو
|
2015 / 1 / 24 - 08:55 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا جزيلاً لمساهمتك عزيزي عماد: يا ليت البترول ما كان لأن بوجوده أو بعدم وجوده عرب البترول جرب مدعوس عليهم بنعل أمريكا إلى يوم تلقي بهم في اللهب، لهب جهنمها القادم عما قريب، فكما تعلم أمريكا أكبر خزان نفطي في العالم أغلقته كل هذا الوقت لتستهلك بترول أصحاب الدشادش بخيوط الذهب من برة ومن جوة نتن التخلف وعقول القرون الوسطى وشنق النفوس على وعد قرآني بالغلمان في الجنة، ومع الأزمة ستفتح أمريكا حتفيات نفطها لتكسر أسعار هذا المصاب الوطني الذي اسمه البترول، وتصبح المصدرة الأولى في العالم. أحسن هيك خلينا نخلص ننام على الحصيرة بلا كوابيس لأول مرة منذ وقت طويل! أما بخصوص شارلي هيبدو، فأنا أتيت بوقائع وملابسات عشناها هنا في باريس لحظة بلحظة، ومن حقنا أن نتساءل كما فعلت، إذا كانت هناك مؤامرة فليكن وإذا لم تكن هناك مؤامرة فليكن، فلا تحرمنا من حق التساؤل، وأنا على كل حل لن أفرض وجهة نظري على أحد، خاصة وأنني أتفق معك حول أرهابيي الله أكبر، ولكن خطأك أنك لم تتساءل كما أتساءل أنا دون كلل: من هم الذين من وراء كل هذا؟ ومن المستفيد من وراء كل هذا؟ الصراع إيديولوجي أعرف، وأعرف أنك منخرط فيه بكل قواك...
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 600206 - ببساطة نظرية مؤامرة
|
2015 / 1 / 24 - 11:05 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد أبو هزاع هواش
|
حضرة السيد الدكتور أفنان القاسم:
كلامك في هذا المقال مبني على نظرية المؤامرة ولهذا فبرأي المتواضع فهو هش يمكن هدمه بمعاول العقل.
مع التحية والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 600212 - إلى محمد أبي هزاع هواش
|
2015 / 1 / 24 - 11:20 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا كثيرًا لمساهمتك أخ محمد: سأستعمل بشكل آخر عبارتك -هو هش يمكن هدمه بمعاول العقل- : هو قوي حتى يمكن هدمه بمعاول العقل، فما أبديته من وقائع وملابسات يعتمد على العقل إلى أن يثبت العكس.
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 600213 - ليس من حقك ذر الرماد في العيون
|
2015 / 1 / 24 - 11:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد ضو
|
سؤال واحد فقط متى قتل شخص في العالم منذ الف سنة للآن لأنه سب نبي. ولم يكن القاتل مسلما والنبي هو محمد؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 600215 - إلى عماد ضو
|
2015 / 1 / 24 - 11:45 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
أخ عماد الأمر أكثر تعقيدًا مما تطرح، هذه واجهة الصحارة، ولا تظن أنني لا أتفهم ما تقول، وأنني لا أدين ما يجري، ولكن لكل دين لكل الأديان فواجعها علينا، فلا تنس الحروب الدينية التي أحرقت الأخضر واليابس في أوروبا خلال العصور الوسطى، ستقول لي الأسباب ليست واحدة، لكن منها كلها مذهب الاحتفاظ بتمام النظام، ما يدعى بالتمامية، وعليه كان موقف الكاثوليك في الماضي كالمسلمين اليوم الذين يرفضون كل تطور -كما جاء في تعليقك السابق- ويأبون مجاراة الحياة الاجتماعية الحديثة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 600239 - فماذا تقول لهم حضرتك؟
|
2015 / 1 / 24 - 14:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد ضو
|
ماذا تقول حضرتك للذين يأبون التغيير ومجاراة العصر ويريدون العيش مدى الدهر في العصور الحجرية؟ سوى الشد عى أيديهم؟ ما هو مشروعك للخروج من تخلف الدين والجهل والانحطاط الحضاري سوى إرضاعه الحليب الغير مقدس من ضرع بقرة المؤامرة التي ما زالت تجتر أعشاب (الفتنة) و(ابن سبأ) والإسرائيليات والحروب الصليبيبة وغزو العولمة ونهب النفط والحروب الصليبية والهنود الحمر؟ ماذا تقول للذي يهدد بإبن تيمية على الحوار وأنت على أساس مثقف؟ تقول لأحدهم: ذو عقل ثاقب وهو لا يعرف الألف من كوز الذرة والثاني تشد عل يديه وهو من أبذأ خلق الله على الفيس
طيب خذ هذا الإقتراح. أعرض عليك مليار دولار وخذ معك أصحابك ذو الفكر الثاقب ومنحرف الفيس وجند ضاحي خلفان وبندر بن سلطان أيضا. واقيموا مجموعة باسم (دمفرانك) الدولة المسيحية في فرنسا وانجلترا بحيث يدخل إلى الدولتين حملة الصليب من كل العالم ويفجرون ويدمرون ويسبون ويهتكون الأعراض ويأكلون القلوب والأكباد.. أقنعهم أن يكرروا الحروب الصليبية مثلا.. أتعرف ماذا؟ سأهون عليك الأمر أعطيني صورة مقابل المليار دولار ليهودي من الحاريديم مثلا (أبو سوالف) يحمل رؤوس خمسة يهود قطعها للتو
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 600262 - تعليق الى افنان القاسم
|
2015 / 1 / 24 - 16:01 التحكم: الكاتب-ة
|
ايدن حسين
|
تحية طيبة استاذ افنان المشكلة .. اننا لا نستطيع ايصال شكنا الى الاقتناع التام افرض ان هناك جريمة قتل .. و القاتل اعترف بجريمته .. فمع ان الاعتراف سيد الادلة كما يقول الحقوقيون .. لكننا ايضا لا نتاكد تماما من نسبة هذه الجريمة للمعترف .. لان هناك احتمالية اعتراف الشخص تحت التعذيب الجسدي و النفسي لهذا السبب .. و لسبب اخر مهم ايضا .. و هو .. لو كان هناك متهم ما .. و كل الادلة تدينه .. مع هذا لا يمكننا ان نقول عنه هو المجرم .. لان هناك احتمال و لو واحد بالمليون ان يكون هذا الشخص بريئا لهذا السبب .. مع ان نظرية المؤامرة يمكن ان يكون هو السبب في جريمة شارلي لكننا مع الاسف لا يمكننا التاكد مائة بالمائة من ظننا هذا و تقبل سلامي ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 600272 - إلى عماد ضو
|
2015 / 1 / 24 - 17:35 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
حاولت التحاور معك بشكل حضاري، وتجاهلت أنك معبأ، فالرجاء ألا تعلق على أي موضوع أتطرق إليه، وإلا طلبت من الإدارة حذف تعليقاتك كما حذفت تعليقات زميلك أكيم مش عارف إيش أو ربما أنت تحت هوية أخرى، فلكما نفس التعابير ونفس الأسلوب في اللا... تحاور، كل الشكر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 600273 - إلى إيدن حسين
|
2015 / 1 / 24 - 17:44 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا لمساهمتك العزيز حسين: موافق معك، لهذا قمت بطرح أسئلة، بانتظار أجوبة تدحض أو تؤكد ما أقول، رجائي إليك ألا يطول غيابك، وربما سمعت رأيك حول المقال القادم أو اللي بعده، على راحتك...
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|