تعليقات الموقع (46)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 596534 - لمس الحقيقة
|
2015 / 1 / 9 - 08:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
رائد الحواري
|
اعتقد بان الكاتب هنا كان موفقا، على النقيض من تحليله لشعر فدوى، فالخصاء إن كان فعليا أم معنويا، تعرض له العديد من الكتاب، غسان مع ابو الخيزر، منيف مع زكي النداوي ورجب اسماعيل،
إرسال شكوى على هذا التعليق
127
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 596536 - تحية للقضيب
|
2015 / 1 / 9 - 08:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
صباح قضيبي اتمناه لك ايها الاستاذ الجليل و ان يعاود القضيب نشاطه و تحفزه للقذف بوجه بلفور كما في السابقات تثير الكامنات و تحرك النائمات من قضبان و قضيبات لكنك اخفقت اليوم بأن افصحت عن لغز المقالة بإحدى سطورها فماتت الفائدة حيث قلت التالي بالاعتراف بالقضيب (فلسطين؟) الذي كان أول قطعة من الكائن الجسدي تم التخلي عنها الجسد هنا واسع يمتد من الاعضاء اللصيقة الى الاعضاء العابرة للبحار و المحيطات...كلها تخلت عن قضيبها الاوحد...و هنا نظرة عالمية للقضية القضيبية المركزية لكن ربما و انت المثير للجدل اردتها عبارة تنبيه لمن غفل او جهل معنى ما تريد اي توضيح لماهو في هذه و لما ورد في السابقات اكرر التحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 596539 - فتح نقدي جديد؟
|
2015 / 1 / 9 - 08:36 التحكم: الكاتب-ة
|
اديب المقدسي
|
لا اريد الدخول بمبررات هذا النقد، فهو تغلب عليه الصورة الاستفزازية للمعجبين بشعر زياد . صحيح انها قراءة غير عادية وانقلابية في النقد العربي. السؤال هل يناسب هذا النقد ، في مضمونه البعيد عن فكر النقد العربي ، المتعارف عليه ، ان يجري به تناول اعمال ادباء واديبات ( فدوى طوقان مثلا - وفضلت ان لا اشارك بالحوار) . لا شك ان افنان في اندماجه بالثقافة الفرنسية، الأكثر تنورا بطبيعة الحال من ثقافتنا المأزومة يحاول ان يجر ثقافتنا الى خانات لا اتوقع ان يطرب لها المثقفون العرب.. طبعا لا اقول شيئا عن صواب او خطأ النقد.. لكلنا حرية كاملة في فهم النصوص وتقييمها،والا اصبحنا مجتمعا بلا فكر وبلا راي شخصي
كنت احبذ الا يفجر افنان هذا النقاش لسبب اساسي فقط ، ثقافتنا لم تستوعب بعد التعامل مع مثل هذه النصوص. وجودي منذ 30 سنة في الولايات المتحدة جعلني افهم الحرية الثقافية وحرية التعددية والرأي الشخصي بطريقة بعيدة عن التشنج .. اقرأ .. اما اعجب او لا اعجب.. التحاليل شدني وفاجأني.. لا ادعي المامي بشعر زياد وادبه .. لكنه اسم معروف على صعيد الثقافة العربية.. فهل يمكن حصر ثقافتنا العربية بين القضيب والخصاء؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 596554 - إلى رائد الحواري
|
2015 / 1 / 9 - 10:14 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
الصديق رائد: وأنا شخصيًا تعرضت في روايتي -ماكبث- لموضوعة الخِصاء، فهي موضوعة تعتمد الصراع الداخلي أساسًا ونفسيًا لا تسمح بالتوازن... شكرًا جزيلاً لقراءتك لي وإلى اللقاء مع الجزء الثالث من سلسلتي حول سعدي يوسف وعقدة أوديب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 596564 - إلى أديب المقدسي
|
2015 / 1 / 9 - 10:41 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
د. أديب أسعدتني بمساهمتك: بالطبع لا يمكن حصر ثقافتنا العربية بين القضيب والخِصاء، لكن القضيب والخصاء مؤشران هامان إلى -ثقافة مأزومة- كما تقول، ومن واجبي النقدي الجمالي الإبداعي أن أفجر كل ما أستطيع عليه لمعالجتها، فلا تبقى مأزومة إلى الأبد، ليبق المثقفون العرب مأزومين إلى الأبد، هذا شأنهم، وهم لن يبقوا إلا كذلك، لأعباء القلم الذي لا يقدرون على حمله، ولامحائهم البنيوي، وكأنهم غير موجودين، وهم على أي حال بالنسبة لي غير موجودين، وجودهم والعدم واحد، فلا جديد لديهم يقولونه ولا مواقف جوهرية حياتية ضد-خِصائية يدافعون عنها، ومن الأفضل أن نلفظهم لفظ البحر لحطام السفن.
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 596579 - إلى عبد الرضا حمد جاسم
|
2015 / 1 / 9 - 11:31 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
يسعدني جدًا، أخي عبد الرضا، هذا التواطؤ -الماكر- بيننا، صباحك قضيبي أنت أيضًا، وبالمعنى الذي أقصد أسعد صباح، بيني وبينك الكلمات تنهل معانيها من تداولها، ولم لا نقول صباح القضيب بدلاً من صباح الورد؟ أنا شخصيًا لا يزعجني ذلك، أما الديناصورات -الله لا يوريك- فسيهدمون سقوف الكون على رؤوسنا... في الواقع ترددت كثيرًا بخصوص -حشوي- لفلسطين، لكني قررت أن أبقيها مع علامة استفهام لأنقذ مقاربتي من كود لا يعجبني بالفعل ولا يرضيني للتنبيه كما تقول ولكن أولاً للتشبيه، تشبيه فلسطين بالقضيب شيء لم يقترحه أحد منذ الكنعانيين، وهو سياقيًا، يعني خِصائيًا، أكثر ما يعبر عن حالتنا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 596608 - مقاومة ام خصي؟
|
2015 / 1 / 9 - 13:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل عودة
|
لدي سؤال الا يمكن قراءة قصيدة اوفيق زيادمن منطلقها الوطني المعبر عن الصمود والتحدي وأقطع دابر الطغيانِ أحرق كل مغتصبِ وأوقد تحت عالمِنا القديمِ جهنمَ مشبوبةَ اللهبِ
مثلا قصيدته كاننا عشرون مستحيل في اللد والرملة والجليل
ما هي علاقة الذكورية في ادب الانتفاضة عموما؟
ارى هنا طرحا استفزازيا لعشاق توفيق زياد هل يقصد الناقد خلق رد فعل بالاتجاه المعاكس؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 596614 - واخيرا يا افنان كشفت سر رغبة الامبراطوريات بفلسطين
|
2015 / 1 / 9 - 13:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم احمد
|
تنويه للاستاذ افنان فان اهل فلسطين عرب وليسوا كنعانيين ومهما يكن من امر فالكل ذرية من حملوا مع نوح انه كان عبدا شكورا ولعبة التسمية الكنعانية التي يتساوق فيها كثيرا من المخمنين وهمهم صناعة تاريخ غير العربي الاسلامي المشرف، تلك اللعبة اتت من سفر التكوين عند اليهود لاثبات حقهم بالسيطرة وتملك فلسطين بامر الهي يسوقونه على بهاليل الغرب مسيحيي بولص ورد في السفر المدون على المزاج-[20] وابتدا نوح يكون فلاحا وغرس كرما [21] وشرب من الخمر فسكر وتعرى داخل خبائه [22] فابصر حام أبو كنعان عورة ابيه واخبر اخويه خارجا [23] فاخذ سام ويافث الرداء ووضعاه على اكتافهما ومشيا إلى الوراء وسترا عورة ابيهما ووجهاهما إلى الوراء فلم يبصرا عورة ابيهما [24] فلما استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصغير [25] فقال ملعون كنعان عبد العبيد يكون لاخوته [26] وقال مبارك الرب اله سام وليكن كنعان عبدا لهم [27] ليفتح الله ليافث فيسكن في مساكن سام وليكن كنعان عبدا لهم- سفر الخروج9:20- فلتسويق الاحتلال لزقونا بكنعان وقد حلو اشكال ان لا لعنة على حام المبارك فنقلوها الى كنعان اللي ما شافشي حاجة وصارت عبادتهم جلد ظهورنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 596617 - بدون تشنج اقول لك عيب يا رجل
|
2015 / 1 / 9 - 13:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
بشارة
|
عيب لان ستالين الصغيركلن انسان وكان انسانا وطني ونصراويا طيبا شاء من شاء وابى من ابى من فئران الطائفية وقوارض التشرزم والتفتيت
عيب لانه لا يستطيع الان الرد عليك ...لماذا لم تعرض بتوفيق زياد وهو حي؟
عيب لانك غارق في ترف فكري غايته كل شيء الا البناء
وعيب لانك تكنب من المدينة الجريحة وتصمت وكان الاولى بقامتك التحليلية تحليل ما حدث خاصة وان القتَلى من اصول عربية مثلك والضحايا فرنسيين مثلك ايضا لا يفوت اي متأمل لافكار هذه المقالة امكانية كونها اسقاطات ذاتية هذا المقال ليس نقد ادبي لشعر هذا تعريض شخصي باستعمال البسيكواناليز
انا يا استاذ تكحلت عيناي برؤية هذا المناضل وتشرفت اكفى بالشد على يده وتحيته حيا وميتا
سيظل اسطورة ونحن نهتف معه في مظاهرات يوم الارض الفاشية لن تمر..فاهتم بالفاشية التي تعصف بوطنك الثاني فرنسا وحذاري من تحليل كلمة ارض على انها رمز للنساء وهن حرث لكم (وفلسطين هي وطن وليست قضيب الا في غياهب ومتاهات التحليل النفسي)ء شكرا لتعريفنا بكلمات جديده لم نسمع بها من قبل مثل كلمة انبناء فنحن لم نقرأ او نسمع ابدا باصل الفعل الثلاثي بنى (ب-ن-ى) مصاغ على وزن انفعل
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 596621 - إلى إبراهيم أحمد
|
2015 / 1 / 9 - 14:23 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
يا سيدي أنت فهمتني غلط، إنا أعطيت الكنعانيين مثلاً في سياق محدد جدًا لأن منهم الفلستينيين واسم فلسطين جاء من هنا، فالكنعانيون اندثروا، ولا علاقة لهم بفلسطينيي أمس أو فلسطينيي اليوم، وكل ما تقوله صحيح بخصوص تلصيقنا بكنعان لمرامي سياسية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 596627 - فنان وليس بسفيه
|
2015 / 1 / 9 - 14:50 التحكم: الكاتب-ة
|
ابراهيم احمد
|
لا شك بان الاستاذ يرسم ويلون وفنيا له ريشته والوانه فالعارية في الفن التعبيري لا ترسم لاثارة الشهوة بل تجمع في كل تفصيل تاريخ ومعاناة وحب واسترخاء المهم في هذا الفن عدم خدش المشاعر واعطاء تحذير القراءة لمن هم فوق سن ال30 واساسا بتوع ال 18 ما بيجوا ولو بعزومة فمثلا للتقريب وليس للتشبيه اذا اردت تجنيد على عجل للدفاع عن الوطن واصبحنا لا نميز بين الاجناس للمساواة الكاملة باللباس وقصة الشعر واشياء اخرى فكيف ستنجز تجنيد اجباري والكل يدعي انه انثى؟سيتم فحص اجباري فهل سيحارب الرجال باعضائهم اكيد لا وانما هو اشارة على الذكورية المكلفة بانفعالات الرجال الرجال انا هذا ما فهمته من فن افنان وعلى فكرة لي زميلة في العمل اسمها افنان، فللصدفة كيف اعلم اذا قال احدهم افنان في ندوة على التلفاز فاول نظرة باول ثانية ستكون افنان المراة ام الرجل ليتابع عقلي التعرف على ما يتلوه من قضية فالاديب والفنان يترجم انفعالاته الى كلمات كثيرا ما قادتهم الى المشانق والمقاصل والعامة ليس اقل شانا منهم بل يصفون بتجرد مفيد دون ان نسميهم فنانين هنا يكمن الفرق غير الاستعلائي
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 596628 - إلى بشارة... بشارة مين رجاء؟
|
2015 / 1 / 9 - 14:53 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
أنا إيش علاقتي بتوفيق في هذا المقام علاقتي بقصيدة توفيق، علاقتي بتوفيق في مقام آخر كانت إهدائي إياه إحدى مسرحياتي، لهذا استقم وإلى الأمام سر، لا تزايد عليّ بقولك في مماته وفي حياته، ولا تقل عيب ومش عيب، العيب كل العيب ألا تتكلم كلمة واحدة عن مقاربتي النقدية، آه نسيت، تكلمت كلمة واحدة، فقط إذ بناء لا ينطبق عليها ولا ابتناءstructuration كلمة واحدة: قلت -انبناء- متهكمًا، كلمة مقابل.
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 596636 - إلى إبراهيم أحمد
|
2015 / 1 / 9 - 15:31 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
التعبيرية مثال مفحم: في وقتها كانت أسلوب الفن الجديد، ولم يكن الفنان يتردد عن التعبير عن عميق مشاعره، وهو يرسم الجسد الجَروح بأدق التفاصيل في وقت كان الجسد فيه تابو ممنوع النظر إليه ممنوع لمسه، أفظع: ممنوع النظر إلى جسد الشخص نفسه أو لمسه، نعم، إلى هذه الدرجة، فيكون العنف طريقًا في التعبير، عند الرسام عن طريق الألوان وعند الكاتب عن طريق الكلمات، ليس عن غير هذه الطريق تُحطم التابوهات. سأقول لك شيئًا: سماني والدي أفنان، كلمة أخذها من سورة البيان، وهو يعرف جيدًا مؤنثها، فأكون أول أفنان في العالم، ولكنه دون أن يدري، صنع مني، قبل أن أولد، هذه الشخصية المزوجة التي من وراء كل إبداع.
إرسال شكوى على هذا التعليق
130
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 596641 - النقد والانتقاد
|
2015 / 1 / 9 - 16:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
كيف تسنى للكاتب افنان قاسم معرفة عقدة الخصاء عند توفيق زياد هل بدلالة النص ام لاطلاع ومعرفة شخصية فان كان بدلالة النص فليس فيه ما يوحي باي عقدة ، ولا يمكن لنص او واحد ان يكون دليلة باثبات عقدة، اكانت عقدة قضيب او عقدة خصاء وان كان الكاتب على اطلاع شخصي بعقدة الخصاء عند الشاعر فكان عليه ان يصرح بذلك ويستخدم النص كدليل للاثبات/ وحتى ان صح التشخيص فان شاعر كأننا عشرون مستحيل في اللد , والرملة , والجليل هنا .. على صدوركم , باقون كالجدار وفي حلوقكم كقطعة الزجاج , كالصبار وفي عيونكم زوبعة من نار لا يمكن ان يكون شاعرا مخصيا، حتى لو كان ذلك صحيحا عضويا
يبدو ان الكاتب لا يفرق بين النقد الادبي والانتقاد فهو هنا لا ينقد القصيدة بتشخيص عناصر الضعف او القوة في بناء فيها، انما ينتقد شخص الشاعر بتشخيص عناصر الضعف العضوي والجسدي فما هي اهمية ان تكون فدوى طوقان تعاني من عقدة القصيب او توفيق زياد يعاني عقد الخصاء.ـ لكن ربما يقبع في ذهنية افنان تخلف بدوي لا يفصل بين موضوع القصيدة وشخصية الشاعر
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 596642 - إلى نبيل عودة
|
2015 / 1 / 9 - 16:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
أنا لا أشكك في منطلق قصائد توفيق الوطني وكل قصائد ما يدعي شعر المقاومة، أنا فقط أدين هذا المنطلق في الشعر لأنه في رأيي ليس شعرًا، وإلا كان البيان الشيوعي شعرًا، وإلا كانت خطب الجمعة شعرًا، وإلا كان مواء القطط شعرًا، طيب منيح لعب دوره الظرفي، إذن انتهينا، مثل هذا كلام يُلقى في مزبلة الشعر، الاحتفاظ به يكشف عن عورته -كما فعلت- المخصية، وكل الأدب المدعو أدب المقاومة أو أدب الانتفاضة ليس أدبًا بل رد فعل لدكتاتورية الخِصاء، وأنا ما كان كشفي النقدي له إلا لأدفع القارئ إلى الانكفاء عنه، وتحرير القارئ من ثقافة القيود والأكبال باسم النضال والأرض وأصوات النوارس المبحوحة. نعم، أريد أن أستفز المعجبين بتوفيق زَيَّاد على الخصوص، فأمهد لميلاد قصيدة جديدة تأخرت كثيرًا لخنق أولئك الشعراء الأصنام لكثير من المواهب، كلهم ماتوا ولم يزالوا، يُفْرَضون على وعينا فرضًا لنرضخ ولئلا نهرب بأحلامنا منهم... نعم، هناك قراءات عديدة للنص الشعري، معظمها قراءات عضلية مع الأسف لا نقدية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 596643 - إلى مالوم أبي رغيف
|
2015 / 1 / 9 - 16:18 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
معلوم يا سيدي مالوم، أنت شخصت مرضي تمام التشخيص: تخلف بدوي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 596659 - نشانا على هذا الشعر
|
2015 / 1 / 9 - 18:13 التحكم: الكاتب-ة
|
نبيل عودة
|
لي رأي سبق وان عبرت عنه حول شعرنا النضالي الذي وصف كثيرا بالشعر المهرجاني. كانت القصيدة اهم من خطاب سياسي.. المهرجان بدون شعراء اقرع .. مسك الختام كان هذا الشعر الذي الهب مشاعرالمواطنين واعطاهم افقا سياسيا نضاليا هاما. اذكر على سبيل المثال قصيدة عمان في ايلول .. لتوفيق زياد ردا على مجازر النظام الأردني وقتها ضد الثورة الفلسطينية. درويش في بطاقة هوية.. وقصائد سالم وسميح هذا عدا مهرجانات الشعر في زمن الحكم العسكري .. والاعتقالات بعد كل مهرجان.. اعتقد ان القصيدة الوطنية الفلسطينية تحتلف عن مثيلاتها في العالم العربي. صحيح انه شعر منبري.. اي خطابي سياسي .. لكنه لعب دورا عظيما في نضالنا.. من هنا اجد صعوبة في هذا النقد، لا حق لي برفضه ، لأني لن اكون ضد حرية التعبير والنقد.. حتى لو اختلفت رؤيتي . الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت قال: - لا اوافق على رأيك، لكني مستعد للقتال من اجل ان تقول رايك بحرية-!! من هذا المنطلق احاور افنان القاسم .. ليس قبولا لما يطرح انما محاولة فهم منطلقات الطرح . التي فيها استفزاز ليس قليلا على من تثقف على شعرنا المقاوم.. ختى لو كان في ميزان النقد منبريا حماسيا
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 596666 - إلى نبيل عودة
|
2015 / 1 / 9 - 18:49 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
هذا الشعر الظرفي الحدثي الإيقاعي لعب دورًا قيمًا في وقته وانتهى بعد أن أدى غرضه، وإلهابه الجماهير حماسًا جزء من تأدية غرضه، لهذا يعمل الشاعر على وضع الحدث في مكانه الصحيح من القصيدة، وذلك بإقامة قنطرة توصيل بينه وبين المستمع كي يوائم موضوعه في الخطاب (في الخطبة)، وبالتالي كي ينجح بحركاته وصوته ليكون الناطق باسم الحدث. هذا تلخيص عن تلخيص لمقال عنوانه -شعر الظرف- كتبه الناقد الفرنسي كلود فيلتو، وهي على التقريب رؤيتي لمثل هذا شعر. ومن ناحية أخرى، التثقيف الشعري الذي تربينا عليه شيء، والشعرية شيء آخر، ولعلمك محمود درويش كان ينفر من مثل هذا شعر، وأكثر من مرة أبدى لي تنكره لقصائد مثل قهوة أمي وأنا عربي وأحمد الزعتر...
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 596683 - لماذا تريد ايصال فكرة بسيطة بكل هذا التعقيد؟
|
2015 / 1 / 9 - 20:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
بشارة
|
فعلا غريب جوابك لي الا شأن للمقالة بتوفيق زياد!!! حاولت بـتأني معرفة ما الذي تريد ايصاله لكن لم افلح الا برؤية تعريض شخصي. لكن اجاباتك اتمت الفكرة طيب يا سيدي انا موافق معك على ان قولبة لغة المقاومة ومنها القصائد الحماسية والشعارات والكليشيهات هي في الحقيقة ادلجة وتحديد لحرية الفرد في رؤية القضية اي قضية:(يكفي مشاهدة قناة الميادين كانموذج ,خفيف دم, لتشبع من كل هذا) وانا موافق معك ان ما يبدو شعرا قد يكون استعمال شكلي للشعر لاهداف اخرى, فالشعر يرنو الى الجمال وليس الى اي شيء اخر. لا جديد...نحن ايضا شبعنا حتى التقيوء من العـلَـف القسري لادمغتنا الذي ترعرعنا في ربوعه لكن اين تريد ان تصل بنا؟ اي اصنام تابوهات تريد ان نحطم؟من هو الهك الذي تحاول جرنا نحو معبده؟ وهل بـ(شرشحة رجل شريف) تلفت الانظار اليه؟
بوست سكريبتوم يا سيدي لا يهمني ابدا ان تنعتني بالنكرة فانا كذلك وكلنا في فضاء افتراضي, لكن ثق اني دفعت شخصيا اثمان باهظة جدا للحفاظ على حريتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 596787 - إلى بشارة... المجهول الهوية
|
2015 / 1 / 10 - 07:48 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
لماذا تصر، أستاذي، على نقدي الشخصي للشاعر لا نقدي السيميائي لقصيدته؟ وعن الأصنام التي أريد أن أحطمها؟ كلها. هل تعتقد أن هناك واحدًا في فرنسا يتكلم عن آراغون؟ أما عن شعر آراغون -المقاوم-، فقد تم محوه من الذاكرة الشعبية. عن هذه الطريق فقط يكون التأسيس لشعر جديد وأدب جديد: أن تنظر إلى الأمام لترى كل الإنسانية. وعن إلهي؟ أنا لا إله لي سوى إله الفن كعزرا باوند الذي يشيد مملكته بين الكلمات.
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 596794 - مشاكسة
|
2015 / 1 / 10 - 08:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
قاسم حسن محاجنة
|
تحياتي استاذ افنان كتبت هذه المشاكسة عن -الفرويدية - لك تحياتي وتقبل مشاكساتي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=449895
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 596804 - متى
|
2015 / 1 / 10 - 09:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
الاستاذ افنان المحترم في ردك 20 اسألك متى تم ذلك لطفاً؟ كيف تريد ان تحطم الاصنام و اي اصنام؟ نهار سعيد اتمناه لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 596838 - كلام فاضي
|
2015 / 1 / 10 - 11:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
من قال باقون في حلوقكم كقطعة من الصبار وفي عيونكم زوبعة من نار لايعاني من الإخصاء
من كتب ديوان -أشد على أياديكم- لايعاني من الإخصاء
الكلام الذي قاله توفيق زياد لايعكس الإخصاء...
أخذ سطرين من هنا وهناك لايبرر أي شيئ
أخذ نظرية فرويد على انها حقيقة مطلقة كلام فاضي
بينما -النقد- الذي يخطه السيد أفنان القاسم يعاني من مايسمونه في أمريكا حسد القضيب..أي أن أحدهم ( السيد أفنان) يحسد الأخرين بسبب صغر قضيبه؟
على فكرة قرأت كلاما يعاكس معظم ماقاله السيد أفنان عن فدوى طوقان
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 596887 - إلى قاسم حسن محاجنة
|
2015 / 1 / 10 - 15:07 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
سأقرأها حتمًا أيها الغالي...
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 596888 - إلى عبد الرضا حمد جاسم
|
2015 / 1 / 10 - 15:11 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
سأرد عليك فيما بعد أيها الغالي لانشغالي...
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 596892 - إلى محمد إبي هزاع هواش
|
2015 / 1 / 10 - 15:15 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
ولكن هنا ألف علاج وعلاج، أشكرك لتنبيهي إلى ما أعانيه دون أن أعلم...
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 596898 - إن لاتستحي فقل ما شئت من فنون القضيب والخصية
|
2015 / 1 / 10 - 15:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسن نظام
|
السيد افنان القاسم يؤسس لنقد ينطلق من الجنس الخالص (مثل الفن الشكلاني الخالص)- مدرسة نقدية -جديدة-!.. ممكن نطلق عليها المدرسة الجنسية او مدرسة القضيب والخصية!... يبدو أنه يعاني من نقص اوعقدة جنسية، لايسطيع أن يرى الآخر إلا من خلال عقدته المزمة! ألم يتجاوز هذا المتفلسف المريض كل حدود الأدب واللياقة ومعايير النشر في الحوار المتمدن!ّ أين أنت يا رفيق رزكار؟ أين أنتم يا أعضاء طاقم التحرير؟! أكيد المدعو أفنان سوف يتهمنا بالنقص المعرفي في علم النفس والفرودية القديمة والجديدة وربما الستالينية وغيرها من التههم التبريرية الجاهزة لديه
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 596906 - الأستاذ أفنان القاسم المحترم
|
2015 / 1 / 10 - 15:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
أعتقد أني أقرب إلى موقف الأستاذ أديب المقدسي ت3
بعد قراءتي المقال فكرت في هذا النمط الجديد من النقد الذي لم نعتد عليه، أو للدقة لم نعرفه على الإطلاق فقد مررنا في حياتنا الدراسية على نصوص كنا نناقشها بشكل تقليدي جدا
ألا تعتقد أستاذنا أنك بعملية التحليل هذه تزرع نبتة في أرض غير مهيأة لقبول هذه الأبحاث؟ هذا ما قصدتُ قوله أول أمس
أنا أيضا كزملائي لا يسعني إلا أن أقف عاجزة أمام تحليل يخاطب عقلي بلغة لم أعهدها فقد وجدت صعوبة في فهم هذه الرؤية الجديدة
تمنيت أيضا أن يشارك شعراؤنا وشاعراتنا لنتعرف إلى آرائهم
ويخيل إلي أمرك كطبيب اكتشف دواء لمرض مستعص علاجه،لم تجر الأبحاث التجريبية عليه ويأمل أن يكون ثورة في ميدان الطب
المدارس الأدبية الجديدة لا تظهر بين ليلة وضحاها،لذا قلت لحضرتك في المقال الماضي: هكذا هم الرواد العالمون أن آراءهم تبدو خارجة عن الأطوار التقليدية المتداوَلة، لكن النجاح لمنْ يملك الشجاعة
سأتابعك في الحلقات القادمة،إذ يهمني أن أتعرف إلى غير المألوف في النظرة النقدية لأدبنا
قد لا نوافقك لكنك بعثت فينا السؤال والدهشة والصدمة
شكرا أستاذ مع احترامي وتقديري لجهودك الاستثنائية
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 596946 - تحية و سؤال للدكتور أفنان
|
2015 / 1 / 10 - 18:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
نضال الربضي
|
تحية طيبة دكتور أفنان،
كتب توفيق زياد هذه القصيدة بعد أن تجاوز الستين و قد عاش حياة ً نضالية عميقة و زاخرة بالأحداث مما يجب أن يعطينا الانطباع أنه قد حقق - منذ سنوات نضاله الأولى و اقترانه بزوجه ثم ما تلا ذلك - نفسه و تجاوز أوديب و الخصاء، كون الاتزان النفسي و الشخصي و الاتصال بالواقع و العمل عن طريقه هي مؤشرات تحقيق هذا التجاوز.
سؤالي بعد هذه المقدمة: ما الذي جعلك ترى الخصاء وراء كلامه؟
شكرا ً لاستضافتنا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 596958 - ؟معقول ؟حسن نظام الماركسي
|
2015 / 1 / 10 - 19:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
مثنى حميد مجيد
|
هل من المعقول أن يصدر من حسن نظام الماركسي الذي نعرفه مثل هذا الكلام الديني بل السلفي؟ أعتقد أن من واجبك أن تعتذر لنا نحن القراء قبل الكاتب فهو بالطبع في غنى عن أي دفاع . بأي حق تخاطب صحيفة يسارية بمثل هذا الخطاب الأخلاقي غير الجدير حتى بيميني برجوازي؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 596996 - لم كل هذا الغضب من المخصيين ؟
|
2015 / 1 / 10 - 19:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
مثنى حميد مجيد
|
تذكرت كيركجارد ! الفيلسوف الذي أخصى نفسه ومع ذلك قدم للبشرية ما لم يقدمه بعض المثقفين الذين يشتمون الكاتب.تذكرت أيضا كافور الإخشيدي الذي حكم مصر وتملقه المتنبي ثم هجاه. لم كل هذا الغضب من المخصيين ؟ أليسوا بشراً ؟ ألا يحق للمخصي أن يكون سياسياً من اليمين أو حتى ثورياً ماركسياً من اليسار ؟هل يجب على الثوري أن يكون فحلاً بقضيب كبير؟! المسيح كما يوصف كان رقيقاً كأنثى لكن هذا لم يمنع الله من أن يختاره نبياً أو إبناً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 596997 - إلى نضال الربضي
|
2015 / 1 / 10 - 20:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
شكرًا لمساهمتك أستاذ نضال: الخِصاء لدى توفيق زياد وكل شعراء المقاومة معنوي لا علاقة له بسن أو بنضال أو بغيره، وعجز قصيدة المقاومة يراه الناقد على طريقته، السؤال المطروح هل نجح أم لا، ويقف الأمر عند هذا الحد.
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 596999 - إلى حسن نظام
|
2015 / 1 / 10 - 20:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
شكرًا لمحاكم التفتيش يا أخي الفاضل!
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 597002 - ألى عبد الرضا حمد جاسم
|
2015 / 1 / 10 - 20:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
لم أفهم، متى تم ذلك ماذا؟ وعن الأصنام، الأصنام هم الكتاب العرب كلهم الذين ماتوا، ولم يزل الفكر السائد يرغمنا على قراءتهم بطرقهم وأساليبهم ورؤاهم، وكأنهم ما زالوا أحياء، بينما من المفترض أن يكونوا ملكًا للباحث والمتخصص، تحطيمهم يبدأ من هنا، وكذلك التأسيس لبدائلهم، وشق الطريق لجيل جديد من المبدعين.
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 597003 - إلى ليندا كبرييل
|
2015 / 1 / 10 - 20:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
أيتها الصديقة ليندا، ماذا سيفعل الفلاح الفرنسي عندما يجد نفسه في أرض من أراضي جزيرة العرب؟ لن يأتي بالمطر، ولكنه سيأتي بأدوات حرثه وسماده، مع أمل طفيف أن يصب المطر ذات يوم، وهذا ما أفعله، مع كل الشكر لقلمك وذكائك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 597005 - إلى مثنى حميد مجيد
|
2015 / 1 / 10 - 20:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
أخي مثنى حسن نظام وباقي الفحول يؤكدون أطروحاتي دون وعي منهم، ويعرضون أنفسهم عليّ كمواضيع غنية جِد غنية للتحليل النفسي، لكنهم لا يعلمون أن قافلتي عبرت، وأنا الآن مع سعدي يوسف، أقرأه وأفكر وأتأمل قبل أن أكتب عنه. ولعلمك أيها الغالي كيركغارد والمسيح ونيتشه وغوغ والحلاج كان كل واحد منهم مخصيًا على طريقته، لكنهم استطاعوا تغيير وجه العالم، فللخِصاء وجهان وجه خلاق ووجه زائف.
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 597044 - الجانب الخلاق للخصاء!!!!ـ
|
2015 / 1 / 10 - 22:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
الزميل مثنى حميد حقا انا لا افهم غضبك، فاذا كان عليك ان تغضب، فاغضب على الكاتب نفسه ووجه له اسئلتك فهو الذي اعتبر الخصاء عقدة تعبر عن نفسها في قصائد الشاعر الراحل توفيق زياد.. فهو يقول (الشاعر، ضحية عقدة الخِصاء) ويقول (أنا شخصيًا تعرضت في روايتي -ماكبث- لموضوعة الخِصاء، فهي موضوعة تعتمد الصراع الداخلي أساسًا ونفسيًا لا تسمح بالتوازن) ويقول (وكل الأدب المدعو أدب المقاومة أو أدب الانتفاضة ليس أدبًا بل رد فعل لدكتاتورية الخِصاء) ثم يتناقض مع كل الذي اتهم توفيق زياد به ليقول لك بعد ان شعر انك تنتقد الاخرين على ما يجب ان تنقده هو عليه:ـ (ولعلمك أيها الغالي كيركغارد والمسيح ونيتشه وغوغ والحلاج كان كل واحد منهم مخصيًا على طريقته، لكنهم استطاعوا تغيير وجه العالم، فللخِصاء وجهان وجه خلاق ووجه زائف) فهل لنا ان نضحك عندما نعرف ان للشعر والادب المخصي جانب خلاق واخر زائف؟ فان كان كذلك فلماذا لا يعتبر شعر توفيق زياد وشعر فدوى خلاقا وليس زيفا لكني اتسائل هل يمكن لمخصي بالتضمين المعني الذي قصده الشاعر، ان يكون لشعره او ادبه جانبا ابداعيا؟ فرويد قال المبدعون مصابون بالعصاب، وليس مخصيين تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 597076 - اعلم اني اثقلت عليك..لكن اعذرني فقد اثرت فضولي
|
2015 / 1 / 11 - 01:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
بشارة
|
سؤالين تلغرافيين: ماذا تقصد بالاخصاء المعنوي؟ تقصد الشعور بالعجز؟ تقصد الشعور بالهزيمة؟ بالدونية؟ بالانجراف بتيار محاكاة الامعاء واهمال العقل؟ ماذا؟ ماذا تقصد؟
ومن قال ان ارث معقدي الاخصاء يكبلنا؟
اشكرك مسبقا على الاهتمام والرد
وصباح ومساء الجميع ورد واهو ,على قول الاستاذ افنان ,الورد وكل الزهور ما هي الا الاعضاء الجنسية للكثير من النباتات فصباحكم ومساءكم قضيب , خاصة وانه شأن محوري لكل من ابتلى يثقافتنا النكاحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 597107 - متى تم ذلك؟
|
2015 / 1 / 11 - 07:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تقول في ت34 التالي هل تعتقد أن هناك واحدًا في فرنسا يتكلم عن آراغون؟ أما عن شعر آراغون -المقاوم-، فقد تم محوه من الذاكرة الشعبية. هنا اسألك متى تم ذلك؟ و اضيف عليه ...لماذا تم ذلك و تحت اي غرض ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 597127 - يجب ألا نقلل من أهمية استخدام أدوات نقد حديثة
|
2015 / 1 / 11 - 10:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامح ابراهيم حمادي
|
سيدي الأستاذ أفنان القاسم المحترم
بعد التحية برقبتي جيل مهمتي أن آخذ بيده نحو المستقبل، نشجع المتفوقين منهم على نشر خواطر أدبية قد يُكتب لها النجاح يوما يدرسون شعر المقاومة كما درسوا الشعر الجاهلي والعباسي... لا أستطيع كأستاذ أن أوجههم إلى دراساتك وكحامل أمانة تعليمهم لا بد أن أحسب ردة فعلهم وهم يقرؤون هذه التجارب النقدية المعتمدة على التحليل النفسي
لكني كقارئ أرى ما تفضلت به حرثا في أرض بور أتمنى أن يجد حضوره في المستقبل
برأيي الشخصي ما دمنا ننتفض لنصرة القلم بعد العملية الإرهابية الفظيعة الأخيرة في شارلي إيبدو، فإنه علينا أن ننتصر لكل الأفكار مهما بدت غريبة ولحرية الرأي والتعبير وللمحاولات الجديدة التي سيكون لها صدى ذات يوم
كما يرون في رسومات شارلي غرابة ويختلفون عليها،يرون اليوم في نقدك غرابة ويختلفون عليه ويتهمونك لكنك إلى الأمام ماض وأتمنى لرؤيتك النجاح رغم أنه صعب علي تبنّيها حتى اليوم يختلفون على فرويد لكنه فرويد..العالم الكبير عليك السلام سيدي أفنان مع تقديري لشخصيتك الثورية
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 597173 - عزيزي الزميل مالوم أبو رغيف
|
2015 / 1 / 11 - 14:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
مثنى حميد مجيد
|
بعد التحية أشكر الناقد أفنان على هذه الفرصة لتحاورنا كقراء وهو ما يدل على قدرته في خلق حوار عام في صحيفة يسارية إسمها الحوار المتمدن وهذا إنجاز ثوري للكاتب وللصحيفة منذ إنحلال الشلة العتيدة . سبق أن إنتقدت الأستاذ أفنان على أسلوبه الصعب وأتهمته بالكافكوية والإبتعاد عن متناول القارئ وإذا بي أرى الرجل يثبت العكس وبما أننا نعيش في زمن إنترنتي يشهد إنقلاباً في أساليب الكتابة فالكاتب ليس مطالباً الآن في طرح كل ما لديه في مقالة واحدة وإلا لن يجد قراءً .من هنا كما أعتقد بدت مقالته ذات قطب واحد ، كأنها حدّوتة ، توفيق والخصاء ، فالمقالة الإنترنتية لا تتيح له كناقد أن يقول ويعجن كل ما لدية في إطلاقة مدفعية كبيرة واحدة ولذلك لجأ إلى أسلوب - الخرطوش - أي الضربات الخفيفة المؤثرة إن صح القول! البعض يثأر للأخلاق المهدورة وأنت خير العارفين الماركسية لا تعترف بأي أخلاق ، البعض يحاور من منظور سياسي بينما جنس المقالة هو - النقد الأدبي-.هل تستطيع أن توفق مثلاً بين آراء دستويفسكي الرجعية وبين أدبه الخالد ؟! ألم يكن دستويفسكي مخصياً مثلنا نحن الذين قضينا أعمارنا في ظل الدكتاتورية ؟!
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 597210 - إلى مثنى حميد مجيد
|
2015 / 1 / 11 - 17:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
صديقي العزيز، هذا ما لم يفهمه الأستاذ أبو رغيف، والأستاذ بشارة: كل واحد منا مخصي على طريقته في زمن لا عدالة ولا جمال فيه، هنا نغدو كلنا كودات ميتافيزيقية وشطحات معرفية وتهويمات بنيوية، وفي السياق الذي نحن فيه شعرية، بعضها ظرفي استهلك في وقته كشعر توفيق زَيَّاد وبعضها كوني كروايات دوستويفسكي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 43
|
العدد: 597213 - إلى سامح إبراهيم حمادي
|
2015 / 1 / 11 - 17:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
صديقي العزيز، من غريب الغرابة أن تكون غريبًا في الوقت الذي أنت فيه أقرب الناس إلى الناس، لأنك تكلمهم بلغة أخرى، وتريد لهم فكرًا آخر، وتسعى إلى أن يروا الأشياء بعين أخرى، هكذا هم كلهم أصحاب الأحلام المجنونة، فحلمي دومًا وأبدًا كان مجنونًا، وثق أيها الغالي أنني عازم على المضي إلى الأمام حتى ولو كلفني ذلك الثمن الفظيع الذي دفعته شارلي هبدو، بالطبع حيثيات الحادث كما أراها تختلف تمام الاختلاف عما يقال، وربما كتبت مقالاً حول الموضوع.
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 597216 - إلى عبد الرضا حمد جاسم
|
2015 / 1 / 11 - 18:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
صديقي العزيز، مع انتهاء الحرب العالمية الثانية انتهى شعر المقاومة الفرنسية انتهاء كل سلعة تبور في النظام الرأسمالي، لأن في سوق الكتاب -ككل سوق- العرض والطلب شيئان يوميان والتجديد ديدنهما، ومع كل كتاب جديد -بغض النظر عن كاتبه مشهور أم مغمور- تلقي الماكينة الإعلامية كل ما تقدر عليه من دعاية في سبيل ترويجه وكأنه كتاب الساعة الكتاب الأول والأخير، إضافة إلى ذلك، الروح العملية للغربي كمنتج تجعله في وضع دائم لا يسمح له بالنظر إلى الوراء، وإلا لن يتقدم، لن يبدع، سواء تعلق الأمر بالبنية الفوقية حيث الشعر وباقي الإبداع جزء منها أو البنية التحتية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 597242 - اذن لا تدعو الى نبذه
|
2015 / 1 / 11 - 19:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
ت44 بعد الحرب العالمية الثانية انتهى شعر المقاومة الفرنسية استقرت الامور وبان الحال وتحسن فانتفت الحاجة اليه هل نتهت الحاجة اليه في فلسطين.هل الصورة التالية لم تتكرر اليوم اليك لطفاً (أمين القاسم الأيام الفلسطينية في 26/03/2012) (ولكن رغم التكتم الشديد فوجئنا في صباح اليوم التالي للحادث بوصول بعض الجنود العرب والإنكليز إلى القرية من راكبي الخيل ومعهم أمر مكتوب بالقبض عليّ وعلى أحمد وترحيلنا إلى نابلس فورًا وتحت الحراسة، وقد فهمنا من بعد أن الشخص الذي رميناه بالحجارة كان حاكم لواء السامرة ونائبه حاكم قضاء جنين، وقد عرفا اسمي واسم زميلي من أشخاص كانوا يعملون في حقول الزيتون عند وقوع الحادث المشرف. سرنا على أقدامنا الصغيرة العارية خلف الخيل وفرسانها من برقة إلى نابلس والمسافة بين القرية والمدينة بعيدة والطريق التي سلكناها غير معبدة وأشواكها كثيرة، ومع ذلك لم نشعر بالتعب، ولم نتوسل العطف من أحد، وأذكر أن والدتي طيب الله ثراها وأحسن إليها كانت ترافقنا وتشجعنا باثة في نفوسنا الطمأنينة والعزيمة وعدم الاهتمام بأي حكم يصدره الحاكم العدو الذي كنا سنقف أمامه لنسمع قراره فيما فعلنا.)انتهى يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 46
|
العدد: 597278 - إلى عبد الرضا حمد جاسم
|
2015 / 1 / 11 - 21:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
نعم، انتهت الحاجة إليه، ليس لأن القضية الفلسطينية انتهت، ولكن لأن القضية الفلسطينية تتجدد يومًا عن يوم بشكل مختلف، ولأن القضية الفلسطينية كانت بمحتل وصارت بمحتلين (عباس وعصابته)، إذن شرط القضية الفلسطينية هو غير شرط القضية الفرنسية، والشعر المقاوم بمفهومي ليس شعر المقاومة، المقاومة الشعرية هي الشعر المقاوم، أي شعر ضد الظرف ضد المكان ضد الذكريات (أشكرك على المقطع الذي أخذته من مذكرات والدي) ضد الفلسطينية حتى ولو تكلم هذا الشعر عن الشهداء والأطفال والأمهات، وفي اعتقادي أن شعر المقاومة الفرنسية أنهى نفسه ينقسه قبل رحيل المحتل النازي بوقت كثير، لأنه مهما علا لم يكن ياستطاعته العلو بالقدر ذاته الذي كان للمقاومين الفرنسيين، إذ، بخصوص الفلسطينيين، مقاومتهم كانت قليلة وتضحياتهم -بالنسبة لقضيتهم- أقل بالمقارنة مع تضجيات العراقيين اليوم مثلاً أو الفيتناميين البارحة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 597434 - الاستاذ افنان القاسم المحترم
|
2015 / 1 / 12 - 12:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
اعتزاز و امتنان نظرية القضيب في نقد الحبيب http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=450255
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|