تعليقات الموقع (17)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 589112 - الاستاذ أفنان القاسم المحترم
|
2014 / 12 / 9 - 07:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تحية طيبة اليوم وبعد 2سنة و2شهر تقريباً على كتابتك للموضوع 1.لم يُحل المشكل الاول والخاص بالائمة.ما خرج منهم ظاهرياً لكنهم يعودون الى مرجعهم هناك الذي لم و لن يتخلوا عنه 2.لم يُحل المشكل الثاني فيما يخص الرؤية الى الاسلام كأسلام معتدل متسامح غير قطعي للسبب اعلاه ايضاً والسبب الرئيسي ان فرنسا التي جعلتها مثلاً تنصاع وتُقدرالمرجعيات الدينية الاسلامية التي هناك وتؤيد نهجها وتحترمها وتتعامل معها هذا لا يحررالمتخرج هنا للاستقلال والابتعادعن تفسيرات هناك والنتيجة حجم التراجع المسجل خلال السنتين وخلال العقدين كنت هنا في فرنسا قبل ثلاثين عام هل كان الحجاب كما هو اليوم؟ هل كان الارهاب والتطرف كما هواليوم؟ هل لكان المنظرالمقزز للحى والجلابيات او الدشاديش القصيرة كما هي اليوم؟ حتى خلال السنتين الاخيرتين هل الاموركما كانت قبلهما لا نقول احسن مشكلة الغرب وفرنسا انهم يعتمدون مستشارين تغربنوا و يشعرون بالدونية امام الغيرويعملون على تمييز انفسهم عن غيرهم.حالهم حال الاخرين.اول ما يطرحه اني لا أؤمن بالارهاب كما لا يؤمن بنظرية المؤامرة وكانه يدافع عن نفسه لا ان يُفكر بوضع حل عملي وانت تشاهدهم في الندوات
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 589135 - exmuslim
|
2014 / 12 / 9 - 10:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
حين اقر ّ اتاتورك العلمانية في تركيا و فصل بين الدولة و الدولة و حدد من نفوذ رجال الدين بتحديد مهماتهم في المسجد فقط للعبادة فقط وان يكون الدين علاقة خاصة بين العابد و المعبود و قلص دعم الدولة للمدارس الدينية الا ان بعد وفاته و مجيء عصمت اينونو لدفة الحكم اضطر الاخير تحت ضغط الغرب الى التخفيف من القيود على حركات رجال الدين و فتح المزيد من المدارس وازدياد الدعم الحكومي لها.. المقصود ان الطبقات الحاكمة في الغرب لا تريد للشرق ما تريد للغرب وقد اجازت بلدية مالمو السويد بناء العديد من المساجد للفرق الاسلامية ظنا منها انها سوف تخفف من نفوذ السنّة المتزايد و المتواهب بين المهاجرين العرب . يروج بعض اليساريين لجمعيات الاكس مسلم و الخروج من الاسلام و يفضلون العمل و التعاون مع أكثر الشخصيات عنصرية و حقدا على البشرية ظنا منهم انهم سيقفون بذلك بوجه الامتداد الداعشي الهمجي .. اتفق تماما معك في اننا علينا نقد الدين لا الاسلام او المسيحية و اليهودية و غيرها.. وليس هناك ديانة تعمل بعدل ومساواة بين اتباعها ناهيك مع غيرها .. تحياتية
إرسال شكوى على هذا التعليق
137
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 589152 - تعليق1
|
2014 / 12 / 9 - 12:11 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الله خلف
|
أولاً : براءة (القرآن - الإسلام) من الإرهاب : • الرد على شبهة آيات القتال في القرآن : http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=48678 • براءة سورة التوبة من تهمة السيف – الجزء الأول: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=396687 • براءة سورة التوبة من تهمة السيف – الجزء الثاني: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=397188 • براءة سورة التوبة من تهمة السيف – الجزء الثالث: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=401287 • الرد على مقال الارهاب الاسلامي : http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=25956
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 589153 - تعليق2
|
2014 / 12 / 9 - 12:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله خلف
|
ثانياً : الإسلام و الحضارة : فرنسا (أم القانون الحديث) و كما اعترف المؤرخ (سيديو) بنفسه في كتابه (تاريخ العرب العام ص 395 : تعريب عادل زعيتر : البابي الحلبي) , (و قد ولد سيديو عام 1808م) , حيث قال : [عهدتْ الحكومة الفرنسية إلى الدكتور (بيرون) في أن يترجم إلى الفرنسية كتاب (المختصر في الفقه) للـ(خليل بن إسحاق بن يعقوب) , المتوفى عام 1422 م!... و هذا الكتاب هو أحسن ما أُلِّف في (الفقه المالكي)] . تابع : https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=1487659634780755&id=100006101974822
ثالثاً : الإسلام هو الفطرة : يقول صامويل هنتنجتون : [لا (آدم سميث) و لا (توماس جيفرسون) سيفيان بالاحتياجات النفسية و العاطفية و الأخلاقية لأصحاب الديانات الأرضية، و لا (المسيح) قد يفي بها و إن كانت فرصته أكبر، على المدي الطويل (محمد) سينتصر] . أقول : ها هو أحد أبرز المفكرين ؛ يربط الإسلام بـــ : - النفس . - العاطفة . - الأخلاق .
رابعاً : تابع : مناظرة العلمانية و الإسلام - د. هيثم طلعت و مصري ملحد : https://www.youtube.com/watch?v=RJijFFi01aA
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 589172 - الاسلام غير قابل للتحديث
|
2014 / 12 / 9 - 13:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
ملحد
|
في اعتقادي ان الاسلام غير قابل للتحديث على الاطلاق! والسبب 1- ان المسلم المؤمن يعتقد انه كلام الله!! الشامل الكامل المطلق....الخ 2- السيرة الذاتية الدموية لنبي الاسلام وهذا الاعتقاد هو العمود الفقري , اي الرئيسي والاساسي, في العقيدة الاسلامية. فاذا تم, كما يقترح البعض, حذف الايات المدنية والاخذ فقط بالايات المكية المسالمة , عندها ينتفي الاعتقاد الاساسي(= العمود الفقري) للعقيدة الاسلامية, اي ان كلام الله ليس كلي شامل مطلق يصلح لكل زمان ومكان...... واذا حاول البعض تاويل بعض الايات , كالايات المدنية مثلا, كالقول مثلا انها وليدة زمانها! او الاستناد الى اسباب النزول.....الخ عندها يقع المسلم المؤمن في نفس المشكل! فكلام الله المطلق الشامل الوافي....لا يصلح لكل زمان ومكان. كل الاديان ايلة للسقوط والاندثار ..... اعتقد انه لولا السيرة الذاتية للمسيح( عيسى حسب المسلمين) الخالية تقريبا من العنف والقتل, لما صمدت المسيحية لغاية الان.... ولولا استمرار الصراع العربي الاسلامي- الاسرائيلي اليهودي لكانت اليهودية( الاسوأ والاوحش على الاطلاق) اندثرت منذ زمن بعيد
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 589190 - تعليق1
|
2014 / 12 / 9 - 14:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله خلف
|
أولاً : براءة (القرآن - الإسلام) من الإرهاب : • الرد على شبهة آيات القتال في القرآن : http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=48678 • براءة سورة التوبة من تهمة السيف – الجزء الأول: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=396687 • براءة سورة التوبة من تهمة السيف – الجزء الثاني: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=397188 • براءة سورة التوبة من تهمة السيف – الجزء الثالث: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=401287 • الرد على مقال الارهاب الاسلامي : http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=25956
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 589194 - إلى الأخ عبد الرضا حمد جاسم
|
2014 / 12 / 9 - 15:10 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
لم يحل أي مشكل منذ عامين وشهرين لأنني كما قلت كل شيء يتوقف على العلاقات التي ينتظم بها النظام، نظام المجتمع، ليس هذا لأنني نبي، ولكن لأن المنهج العلمي الذي أستعمله ولم يستعمله أحد من المفكرين العرب يرى الأمور بشكل موضوعي وبطريقة حاسمة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 589202 - إلى الصديق حميد كشكولي
|
2014 / 12 / 9 - 15:29 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
بالطبع الغرب لا يريد للشرق ما حققه في كل المجالات وخاصة في المجال الفكري لأن كل شيء موجود جوه الدماغ، فإذا اغترب الإنسان في دماغه اغترب في وجوده، وبقي متخلفًا في حالتنا إلى أبد الآبدين، لهذا علينا نحن كمثقفين غير الذين ذكرت أن نلعب دورًا تنويريًا بالقدر الذي نقدر عليه، كما فعل رواد عصر التنوير في فرنسا، وأن نتهيأ لأول فرصة تسنح للتغيير المجتمعي، فالمجتمع علاقات كما قلتُ، تتوتر وتتراخى، ولأن في الدمار الحاصل حاليًا خصوصية يجهلها الغرب وكل المزورين من عندنا، في الدمار الحاصل الذي ليس هناك أكثر منه دمارًا خصوصية الولادة من الرماد، وأنا هنا لا أقول شعرًا، ولا أهتف حماسًا، إنه التحليل الموضوعي الذي تفتقد إليه السلطة المهيمنة عربية وغربية، المتخبطة المتسلطة على نفسها في التحليل الأخير، وكل المطبلين الذين هم في جوقتها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 589206 - إلى الأخ عبد الله خلف (الراوي)
|
2014 / 12 / 9 - 15:40 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
الرجاء أخ عبد الله أن تقنع نفسك بشيء واحد، بالله عليك لأريحك، الإسلام كمذهب عليه أن يواكب عصره وإلا ضاع ضياع الكثير من المذاهب التي سبقته والتي لحقته، وأنا كدارس لطبيعته دراستي لطبيعة المسيحية، في أحشائه كل مقومات المواكبة للعصر، ما يتبقى هو واجبنا نحوه نحن المتنورين من مؤمنين وغير مؤمنين، أي كيف نقاربه ونعمل على تحديثه كما أستطاع المفكر في الغرب كيف يقارب المسيحية ويعمل على تحديثها، إنها الطريقة الوحيدة لتخليد القرآن الذي تحبه أكثر من أبنائك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
170
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 589209 - إلى ملحد
|
2014 / 12 / 9 - 15:52 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
أستاذ ملحد أن لا أتحاور مع اسماء مجهولة، فرجاء اكتب باسمك أقول باسمك وليس باسم مستعار، أنت تعرف من أنا، وأنا لا أعرف من أنت، فكيف نتحاور، ثم حسن ألفاظك رجاء لا ترسل بالمجان ألفاظًا مثل دموي وغير دموي، هذا يعني أنك من البداية لا تريد الحوار، هذا لا يعني أنني لا أتفق معك حول ما قلت بخصوص محمد وكل الرسل، لماذا تستثني المسيح، حتى المسيح كان -دمويًا- في وقت ما من عمره ككل إنسان، ككل واحد منا، بالطبع تحت مترادفات الدموي، ليس ذلك الذي تتلوث يداه بالدماء، وأنا أقول دمويًا لأنك قلته، وليس لأنني أحقد على المسيح، أنا لا أحقد على أحد، لا على المسيح ولا على محمد ولا على موسى ولا على ماركس ولا على احد، وعندما أحلل أنسى نفسي، ولا يبقى أمامي غير منهجي النقدي العلمي. الرجاء لا تزعل، وخلينا صحاب...
إرسال شكوى على هذا التعليق
137
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 589252 - إما أن يموت الجنين أو تموت الأم
|
2014 / 12 / 9 - 18:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد ضو
|
موقفي بعكسك تماما لا أعارض الدين ولكني اعارض اليهودية والمسيحية والإسلام.. وكل منتجات المعتوه إبراهيم الخليل الذي هم بذبح إبنه لولا أن بعض العقلاء علقوا خروفا بحبل وأنزلوه أمام عينيه المهووسة بكابوس الوحي الناجم عن صلصلة أجراس الصرع في رأسه
تاريخ مذابح الإسلام وغزواته جزء من قرآنه المقدس قداسة عمياء ويشكل مع تاريخ غزوات محمد وأصحابه كتلة واحدة لا يتم إيمان المسلم إلا إذا اعتقد انها رسالة لكل البشرية، منظومة حياة متكاملة تتدخل في كل التفاصيل، منزلة من رب في السماء ، مطلقة الحق، تصلح لكل زمان ومكان أتباع المسيحية يعتبرون الحروب الصليبية انحراف عن تعاليم المسيح. بينما كل غزوات الإسلام الشريرة هي تطبيق لروح الإسلام
القطيعة مع التاريخ الإسلامي. لا يمكن أن تتم إلا بموت واحد من إثنين. مثل عملية قيصرية لحالة جنينية مستعصية. إما أن تنقذ الجنين وتبقى الأم، أو العكس. إصلاح الإسلام يعني إما أن تسقط القداسة عن القرأن والتاريخ الإجرامي أي ينتهي الإسلام كدين ساقط من رب في السماء (كالنيزك) .. وهو الحل الأفضل. أو تبقى القداسة كاملة ويفنى المسلمون في حروب بين بعضهم البعض ومع باقي البشرية
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 589261 - كل ما قلت على علاقة بالوعي الديني
|
2014 / 12 / 9 - 19:20 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
ما قام به المعتوه إبراهيم (وباقي القصة التي ذكرت) ليس لأنه قام بذلك بالفعل ولكن لأن الوعي الديني اقترح ذلك... في مكان آخر تقول -لا يتم إيمان المسلم إلا إذا اعتقد أنها رسالة لكل البشرية- أيضًا الوعي الديني ... المقارنة بين تعاليم المسيح وروح الإسلام الشريرة لدينا هنا تصوران فكريان للوعي الديني... ابقاء الجنين أو الأم لتنقذ الواحد أو الآخر لن يتم إلا بإملاء من الوعي الديني... إسقاط القداسة عن الإسلام أنا متفق معك مية المية وكل الباقي ولكن هذا لن يكون إلا بوعي لا ديني، بوعي نقيض مادي ينهل من الواقع ومن التاريخ لا من فكرة الوهم التي هي الله، ومع الأسف الواقع الحالي الاغترابي المشوهي الشائهي إلى آخره لسوف يُبقي القداسة ويحقق الخلاصة الكارثية المهولة التي توصلت إليها، وأنا هنا بالطبع لا أعارضك...
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 589267 - الى الكاتب
|
2014 / 12 / 9 - 19:30 التحكم: الكاتب-ة
|
ملحد
|
الى الكاتب
1- افضل الكتابة باسم مستعار وانت تعرف لماذا ! 2- انا عبرت عن رأيي, تعقيبا على مقالك, ولم اطلب رد منك! 3- الفاظي محترمة ومعقولة, ولماذا لم تتحفظ على الكلمة الاخرى: اليهودية( الدين الاوحش على الاطلاق)? 4- لم ولن اعتبرك عدو! فلا داعي لكتابة: خلينا اصحاب 5- لم ولن تستطيع الرد على مداخلتي! اقرأ مداخلة الاخ عماد ضو
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 589270 - لا تراسلني بدون اسمك الكامل رجاء
|
2014 / 12 / 9 - 19:38 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
ألف رجاء مليون رجاء راسلني باسمك الكامل، ولا تمنعني من حرية الرد على قرائي، أنا رددت على عماد ضو، وفوقَ هذا تتسرع وتصدر الأحكام... كل الشكر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 589287 - لماذا
|
2014 / 12 / 9 - 20:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
ياقوت الصحراء
|
لماذا لم تحسن الفاظك انت حين وصفت مقالات الدكتور سامي الذيب بكلمات قبيحة عليك باإعتذار اليه ارجوك
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 589302 - الى الكاتب
|
2014 / 12 / 9 - 21:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد احمد حمودة
|
كتبت في ردك على عماد ضو: ( ابقاء الجنين أو الأم لتنقذ الواحد أو الآخر لن يتم إلا بإملاء من الوعي الديني... إسقاط القداسة عن الإسلام أنا متفق معك مية المية وكل الباقي ولكن هذا لن يكون إلا بوعي لا ديني، بوعي نقيض مادي ينهل من الواقع ومن التاريخ لا من فكرة الوهم التي هي الله، ومع الأسف الواقع الحالي الاغترابي المشوهي الشائهي إلى آخره لسوف يُبقي القداسة ويحقق الخلاصة الكارثية المهولة التي توصلت إليها، وأنا هنا بالطبع لا أعارضك...) رد: 1- اذن انت لا تعارض تصوراتنا انا(ملحد) والاخ عماد ضو! فعن اي تحديث ديني تتحدث?! 2- فقط جملة ( الوعي الديني !) ما دخلت مخي 3- استطيع الكتابة تحت اي اسم مستعار وادعي انه اسمي الحقيقي! 4- كتبت تعليقي الاخير قبل ظهور ردك على عماد ضو تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 589338 - إلى الأخ ياقوت الصحراء
|
2014 / 12 / 10 - 02:21 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
أولاً أنا لا أرد على قراء لا يقدمون أنفسهم باسمهم الكامل قراء مغفلي الهوية، لهذا الرجاء أن تأخذ هذا الرجاء بعين الاعتبار في المرة القادمة... ثانيًا هناك فرق، إذا كنت لا تعلم، بين القذف والقذع، وما حدث بيني وبين الدكتور سامي يظل في مجال القذع لا القذف، ولو أحس الدكتور سامي بغير ذلك لطلب مني الاعتذار بنفسه... كل الشكر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 589341 - إلى الأخ ملحد (محمد أحمد حمودة)
|
2014 / 12 / 10 - 02:52 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
صحيح ما تقول أنت تستطيع الكتابة تحت أي اسم مستعار، ولكن يبقى الأمر بينك وبين ضميرك، إلا أنك مضطر إلى عدم الكشف عن هويتك، أنا حائر، ما هو الحل، لو كنت مكانك لاخترت الاسم المستعار لا الكنية، وخاصة ملحد، فالمصطلح يستفز القارئ، أقول يستفز القارئ ولا أقول يستفزني، لأني أرى الإلحاد كقناعة واعتقاد... ردًا على السؤال الأول أقول:أعارض التصور الرافض للمذاهب هكذا دفعة واحدة دون الأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الاجتماعية لهذه المذاهب، وإلا أنهت المذاهب نفسها بنفسها دونما حاجة إلى أحد، وهي لن تنهي نفسها في الظروف والشروط الراهنة إلا إذا مضت بعملية تحديث من جواها، والتحديث من جواها لا يأتي لرغبة أو لتمنٍ (وكذلك إزالتها كما هو الحال عندك وعند عماد ضو) التغيير في المجتمع يغيرها، والتغيير في المجتمع يمكن أن يكون من سيء إلى أسوأ كما هو اليوم في العالمين العربي والإسلامي، أي لا تغيير، وبالتالي لا وعي لدى الناس لتغيير فعلي، هذا الوعي فيما يخص الدين نطلق عليه اسم وعي ديني، وهو دومًا في اتجاهين، سلبي إذا كان لتكريس هيمنة الدين علينا واغترابنا، وإيجابي إذا كان يدخلنا في الحداثة والمعاصرة كما هو حاصل في الغرب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|