|
غلق |
|
خيارات وادوات |
مواضيع أخرى للكاتب-ة
بحث :مواضيع ذات صلة: محمد نفاع |
غازي شبيطة رفيق أصيل عريق
في جنازته المَهيبة تذكرت وذكرت أول لقاء لي معه، ومعهم، هو ورفاقه، كان ذلك في شتاء ومساء أوائل الستينيات من القرن الماضي، قبل خمسة عقود، كنا نعمل في قطف الحمضيات، في ربوع وادي الحوارث، كانت تصلنا جريدة "الاتحاد" بواسطة فتحي من الطيبة، والعبد من الطيرة. قرأنا عن اجتماع حزبي موسع في نادي الطيرة، فجئنا مشيًا على الأقدام من بيارة جان حاييم إلى الطيرة، لم نكن نعرف أحدًا هناك، ولا احد يعرفنا، كان الحكم العسكري في آخر أيامه، نظر إلينا البعض بتساؤل، عرّفناهم على أنفسنا، وأية كلمات ترحيب كانت لهؤلاء الخمسة الآتين من الجليل، من يومها لم تنقطع الصلة والتواصل.
|
|
| ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | نسخ - Copy | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | اضافة موضوع جديد | اضافة خبر | | |||
| نسخة قابلة للطباعة | الحوار المتمدن | قواعد النشر | ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن | قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن | | غلق | ||
المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي الحوار المتمدن ، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها. ولن يتحمل الحوار المتمدن اي تبعة قانونية من جراء نشرها |