تعليقات الموقع (60)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 478410 - تعقيب
|
2013 / 6 / 18 - 09:24 التحكم: الكاتب-ة
|
اكرم محمد السبتي الحديثي
|
اعتقد ان السرد الذي وضح فيه الكاتب نوعية الحكم التي سادت في الوطن العربي ومقارنة مع الثورات العربيه التي اشاعت الفوضى والدمار والانفلات بكل معنى الكلمه والتي ادت ايضا الى ضياع هيبة الدوله بالرغم من الكثير من الملاحظات على النظم السياسيه التي كانت تحكم ولكن التغيير الى هكذا حاله يعتبر نوع من التدمير .. ان الدول العربيه حالها حال بقية دول العالم الثالث اعتقد انها غير مهيأ للديمقراطيه ومن الخطأ فرض هذه الديمقراطيه على شعوب المنطقه التي تعودت خلال قرون على حكم الفرد الواحد وكما يأمر الدين بذلك والنتيجه هي ماحصل من اضطراب عام ساد دول الربيع العربي .. اعتقد ان الحل يكمن بالديكتاتوريه العادله والمنفتحه لقبول آراء الاخرين والاصلاح وهذا ما اراه مناسبا لبلدان العرب والا فأن مايحصل هو بمثابة تدمير لصالح دول اخرى في مقدمتها اسرائيل وان هذه الدول سوف تحتاج الى 50 سنه لاعادة التوازن والاصلاحات الى بلدانها .. مع خالص تحياتي
89
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 478430 - رد الى: اكرم محمد السبتي الحديثي
|
2013 / 6 / 18 - 11:36 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على التعليق مثل هذا المنطق يشترك فيه الحكام العرب والحكام الغربيون الذين ينهبون ثورات العرب بالاستناد إلى هؤلاء الحكام أنفسهم وقد أثبتت الشعوب العربية أنها لا تقبل بهذا المنطق أما أن تؤدي الثورات إلى مراحل من الفوضى فلو اطّلعت على تاريخ الدول الغربية، بما فيها بريطانيا -مهد البرلمانية-، لرأيت أن انتقالها إلى الديموقراطية مرّ بمرحلة تاريخية كاملة من المآسي قد يكون ثمن الانتقال غالياً لكنه أفضل بالتأكيد من العبودية بلا نهاية التي يبقى ثمنها أعظم بكثير على امتداد الزمن تحياتي
88
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 478415 - الشعب يريد...والامبريالية تريد
|
2013 / 6 / 18 - 09:57 التحكم: الكاتب-ة
|
غالب المسعودي
|
استميحك عذرا سيدي اقتطف جزءا من المقال اعلاه(وتسود المنطقة العربية هذه النمطية الخصوصية لنمط الإنتاج الرأسمالي – مزيج من النظام الميراثي والمحسوبية ورأسمالية المحاسيب، ونهب الممتلكات العامة، والتضخم البيروقراطي، والفساد المعمم، على خلفية قدر عظيم من انعدام الاستقرار وهزالة سيادة القانون أو حتى غيابها. وهذه النمطية الخصوصية هي ما يعيق تنمية المنطقة. هي ذي السلسلة التي انكسرت في ديسمبر/كانون الأول 2010 في تونس، دافعةً بقية الحلقات إلى الانكسار بدورها، الواحدة تلو الأخرى.) اجد فيه تشخيص صحيح ورائع لواقع مجتمعاتنا العربية ,لكني اختلف في المحصلة, كون السلسلة وان انكسرت , ستفضي الى حلقات اخرى من الاحتراب الداخلي والتخندق الطائفي اشد وطئة ,في ظل غياب فعالية قوى اليسار على الساحة لان الامبريالية تريد ثقافة الفوضى الخلاقة وجمهوريات الكارتون . بعيدا عن جمهورية افلاطون التي يحكمها الفلاسفة, فالجمهورية نظام حكم يتم اختيار الحاكم فيه من قبل الشعب بشكل مباشر او من قبل البرلمان المنتخب من الشعب, ويمكن ان تتنوع التفاصيل والصلاحيات التي يزاولها الحاكم, ومصطلح الجمهورية يشير الى الدولة التي تعتمد فيها القوة السياسية للدولة على موافقة الشعب المحكوم, وهذه الموافقة قد تكون احيانا شكلية كما هو الحال في الانظمة التوليتارية او الاوتوقراطية. والكارتون مادة ورقية استعملت لتعبئة المواد في المصانع, وهي مادة هشة وخشنة, وارتبطت كلمة الكارتون بالصور المضحكة التي كانت تنشر في الصحف الكبيرة, حيث يجند اصحاب الصحف فرقا من رسامي الكاريكاتير لتنفيذ القصص المصورة ويحمل مصطلح الكركتة معنى يداعب وجدان القارئ بتداعيات فيها الكثير من الاستهجان والضحك والبلاغة تفوق ديباجة الكلام المسطر, واجمل صور الكاريكاتير هي التي لا تحمل تعليق كونها تدخل الى وعي القارئ مباشرة ولا تحتاج الى ذكاء خاص. ان المتبع لما يجري في الوطن العربي و جمهوريات الخريف هو اعادة انتاج للحقبة الكولونيا لية القديمة وهي مسرحية اسميها العانس الحمقاء التي تبحث عن عريس حتى لو كانت عيونه تشبه عيون السمكة العمياء تستمرئ العلقم على جرعات لعل فيه شفاء من حقبة تكميم الافواه ,بإنعاش الماضي المؤسطر لتتجاوز الخوف من المستقبل المجهول لديها برحلة سديمية ,وهي التي فاتها قطار الحضارة ,واصبحت وحيدة في دروب الحياة المليئة بالأشواك ولا تقوى على متابعة طريق المجد, ففي اساطير الشرق القديم نرى ان السياحة بين الارض والسماء هي من سمات الالهة والبشر غير قادرين على ذلك, ويبدو ان هذا الميكانزم متجذر في اللاوعي الجمعي, باعتقاد راشخ ان البشر محدودي القدرة ,وهنا تطفو على السطح نظرية المخلص, ولو على ايدي الاعور الدجال, غير عابئين لما وصلت اليه الحضارة الانسانية, من غزو للفضاء والغوص في باطن الارض والبحار, والكل راض بما يراه, لكن الشيطان غرور في العقل ويدور مع دورات زحل, والنتيجة خرير افئدة جائعة اتعبها حب الارض وهي تحرك راحتيها ما بين الوهم والجهالة ,والجوع دائرة تتوسع والجوع استلاب, وإن لم تكن السماء قريبة فهي استفهام, وهي نفي ان كانت لا تشرح لي مرايا الحكمة ولاتمكنني من ان اقلب صفحات البحر واطفو على امواجه, وان الوجود ملعون بكلمة كتبت بدم ملعون يلفه ضوء دامع ,واكثر الدموع بللا هي دمعة(الآه اكبر)حينما تندمل الصحوة الى لوعة والريح تعزف على اوتار العمر وتغادر, وفي الازقة هرج ومرج والسماء حالكة السواد, والصبية تغطيها اغشية المدافن ,والسعف انامل تكتب على وجه الريح, لدينا حد على فقد غشاء البكارة ,وغشاء بكارة الاوطان مستباح ودنس حد اللعنة, وان فضاءات الجسد لا تشير بالضرورة الى شكل الجسد وان كانت هذه نمذجة للقول ,ومن هنا تأتي الاستباحة, ويبدو ان القتلة يستثمرون جيدا في ظل ثقافة الفوضى, وان ادت الى احتراق الاقدام وارجاع التاريخ الى الخلق الاول الى عصر قابيل وهابيل وترويج احتلالات ضمن احتلال ,وللوهم فعالية اذ يؤدي دور الارجوحة ويجعلنا نقطف ثمار خيبتنا بأيدينا ,و الفضول معرفة الهمها شيطان الفوضى عندما يصل الفساد حد المفاصل وتصبح الاوطان ,علب كارتونية هشة تحترق بنسمة برد ,وتغرق بلعقة ماء وعندئذ لا تنفع الامجاد.
118
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 478434 - رد الى: غالب المسعودي
|
2013 / 6 / 18 - 12:01 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على التعليق صحيح أن قوى اليسار ضعيفة، بل مضطربة، إلا أنها لن تنمو في ظل تعفّن الأوضاع الناجم عن استمرار أنظمة الاستبداد، بل تشكّل الانتفاضة العربية أعظم فرصة تاريخية لبناء حركة ثورية عربية جديدة. لكن السؤال بالطبع هو هل يستطيع اليسار القائم تولّي تلك المهمة أو هل سيتمكّن الجيل الجديد الثائر من تخطيه وتحقيقها، أو يفشل الإثنان معاً... لا بدّ من تفاؤل الإرادة في هذا المجال. تحياتي
104
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 478426 - .
|
2013 / 6 / 18 - 11:09 التحكم: الكاتب-ة
|
رولا
|
مع أن المقتطف يؤطر مجريات عدة إلا أنه لا يدعم زيف هذا وفشل ذاك بغير رأي الكاتب، وقد تعددت المسميات والموت واحد وبالتالي فلا جدوى منها بكل التيارات الفكرية التي تعكسها. لا أجد جدوى في الدعوة إلى مسمى بعينه في ظل مخرجات ثابتة، كما أن التصنيف يتسع إن كانت اشتراكية هذا تختلف عن اشتراكية ذاك بينما تحملان المسمى نفسه، وعلى نهج الكاتب يمكن أن تعد اشتراكية ما مقبولة وأخرى مرفوضة أو ناجحة وفاشلة بناء على توجهه الشخصي؟ بعدين وإن كان الفكر الناصري مجديا في وقته، إلا أنه فاشل بدليل عدم استدامته، حاله حال الأنظمة الديمقراطية التي تأتي على نفسها بنفسها المشكلة ليس في رأس الهرم وإنما في الفيل الذي ربطت رجله بخيط رفيع فعدم حتى محاولة التحرك، ولئن كانت محاولات التحرك الأخيرة ذات شأن فتحركه بفعل الغريزة والعاطفة لا الفكر لن يجدي إلا باستبدال الخيط الرفيع بالفول السوداني بينما يراوح الفيل مكانه مناديا بكل نفاق بما لا قبل له بفهمه
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 478532 - رد الى: رولا
|
2013 / 6 / 18 - 23:14 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً، لكنني لم أفهم هذا التعليق ويبدو لي مبنياً على تخمينات. لو همّك الأمر، اقرائي الكتاب بدل إسقاط التخمينات على آراء صاحبه. تحياتي
88
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 478462 - تعقيب
|
2013 / 6 / 18 - 15:36 التحكم: الكاتب-ة
|
اكرم محمد السبتي الحديثي
|
شكرا للاخ الكاتب تعقيبه على تعليقي واود ان اضيف ملاحظه بسيطه . اذا كان المقصود ان نجعل الغرب مثالا يحتذى به فأن هذا الموضوع صعب جدا ولن يتحقق لاختلاف كبير في تكوين المجتمعات ورسوخ الدين في مناطقنا العربيه . الغرب لايزال يعاني من الفساد ومن هضم الحريات بشكل او بآخر وابسط مثال التحكم بالانتخابات وهي المثل الاعلى الذي يستشهدون به على ديمقراطيتهم ولااحد ينكر انها تسير بواسطة الاموال والدعايه التي هي 90% غير حقيقيه . اما موضوع اليسار وامكانية توليه قيادة المرحله فأن هذا الموضوع او اليسار عموما قد مضى مع التاريخ ولم يكن له وجود كما كان سابقا وانضوى تحت الامبرياليه الغربيه واصبح تابعا لها منذ اكثر من عقدين من الزمن . ماقصدته في تعليقي ليس ما يبحث عنه الغرب ولا الحكام العرب بل هو الحاكم العادل الذي يقبل الرأي الاخر ويعمل على رخاء البلاد وكرامة المواطن وتطبيق القانون ولنا في تاريخنا العربي الكثير من الامثال . هل نحن مستعدون كدول وشعوب لخوض تجربه اوربا لمائة عام وقد تنجح او تفشل ونحن نملك من التجارب الكثير . الديكتاتوريه العادله والنزيهه ليست سيئه بل هي افضل للشعوب العربيه من اي نظام اخر لاننا لن نتعود عليها ولن نتعود عليها لاسباب كثيره لامجال للخوض فيها . تحياتي وعذرا على الاطاله وشكرا
87
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 478534 - رد الى: اكرم محمد السبتي الحديثي
|
2013 / 6 / 18 - 23:23 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
أخي العزيز إذا كان -لنا في تاريخنا العربي الكثير من الامثال- عن -الحاكم العادل- كما تقول، فلنا أكثر بكثير من أمثال الطغاة الفاسدين. والحال نفسه بالنسبة لكافة الشعوب، وإنه لدرسٌ معروف أن السلطة مفسدة، لذا توجب أن تكون تحت رقابة الشعب ولا تكون حكراً بأيدي فرد أو جماعة. هذا درس تاريخي بديهي ومن المؤسف أن نجد من لم يفهمه بعد في منطقتنا، وفي هذا الأمر أحد مظاهر تخلفنا. تحياتي
103
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 478487 - سؤال
|
2013 / 6 / 18 - 18:22 التحكم: الكاتب-ة
|
نادية جاسم
|
الاستاذ الكبير اود معرفة رأيك في المرأة والربيع العربي ام الشتاء ربيع كله تخلف ضد المرأة وانتهاك لحقوقها
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 478537 - رد الى: نادية جاسم
|
2013 / 6 / 18 - 23:39 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على السؤال إن النساء العربيات أولى ضحايا النظام العربي العفن الذي بدأ يتهاوى، وما زال المسار ثوري في بدايته وقد يستغرق عقوداً من الزمن. وبالرغم من انطباعك المتشائم على ما يبدو، لقد دخلت النساء ميدان المعركة في بلدان الحراك الثوري. والحركة النسوية فصيل طليعي بين الفصائل التي تتصدّى للذين يحاولون تجيير المسار في اتجاه الردّة الدينية. فتحرر النساء الحقيقي لن يتم سوى عندما يغدو من صنع النساء أنفسهنّ وليس هبة من رجال نصبوا أنفسهم أوصياء على النساء وعلى الشعب برمّته. تحياتي
122
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 478525 - تركيا و البرازيل إلى أين؟؟؟
|
2013 / 6 / 18 - 22:22 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء الأشعري
|
تحية لأستاذنا الكبير وبعد ما توصيفك لما يقع اليوم في تركيا و البرازيل؟ و هل يستطيع اليسار الثوري أخذ زمام المبادرة في هذه البلدان؟
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 478539 - رد الى: علاء الأشعري
|
2013 / 6 / 18 - 23:51 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على التحية والسؤال بالرغم من بعض التشابه إن لم نقل التقليد (في تركيا على الأقل)، ما يقع اليوم في تركيا والبرازيل مختلف نوعياً عما يقع في منطقتنا. فهناك أزمات نمو بينما لدينا أزمة ناجمة عن إنعدام النمو. وهناك حكومات تستند إلى أغلبية شعبية لا جدال في وجودها بينما تصدّى أو يتصدّى الحراك الثوري لدينا لحكومات استبدادية تحكم بالقسر والإرهاب وتبغضها الأغلبية الشعبية. هذا ولا أرى لدى اليسار الثوري قدرة على أخذ زمام المبادرة في أي من البلدين، كما لا أعتقد أن الحراك سيصل إلى حجم الحراك الثوري العارم كما حصل في منطقتنا. تحياتي
118
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 478820 - تحياتي واعتزازي للاستاذ جلبير الاشقر
|
2013 / 6 / 20 - 20:37 التحكم: الكاتب-ة
|
غازي سلمان
|
· تحياتي واعتزازي للاستاذ جلبير الاشقر.. لم افلح بعد في اكمال قراءة الكتاب الرائع.. ان تلك الانظمة العربية التي طالتها ايدي التغيير قد عوّ لت على أحلام استمرارها ،على جملة وقائع ، فرضيات ونظريات في الحكم ( وهي بهذه توهم نفسها وتعتقد انها تستطيع ان توهم شعوبها .. وتلك هي : * ما يتعلق بولاء الشعب المضمون لصالحها منذ عقود ولّت فهو مجموعة – أولاد طيببين – طائعين – لازالو ا على تقديسهم للزعامة ولتاريخها المخضرم في النضال ضد الاستعمار الاجنبي ولقيادتها لانقلابات عسكرية ( اسموها ثورات ) ضد نظام حكم ملكي رجعي . وفضلها على الجماهير في توحيد البلاد والعباد. (!!) * ما يتعلق بقوة قبضتها القابضة على السلطة من خلال قيادة للحزب الحاكم وتحويله من تنظيم جماهيري الى مؤسسة قامعة تضاف الى المؤسسات الامنية والعسكرية التي لايرقى الشك في ولائها وحمايتها للسلطة . * ضمانتها لودّ الدول الكبرى ودعمها بسبب تقديم هذه الانظمة لخدمات جليلة لمصالحها
75
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 478824 - رد الى: غازي سلمان
|
2013 / 6 / 20 - 20:48 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
تحياتي لك بالمثل واتفق بالطبع على ما جاء في تعليقك مع جزيل الشكر على ثنائك على الكتاب
93
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 478822 - سؤال مهم
|
2013 / 6 / 20 - 20:38 التحكم: الكاتب-ة
|
Talel Gassoumi
|
استاذ لم أحظى بشرف قراءة الكتاب ولكن لي سؤال مهم: ما هو الطرح الجديد الذي يتناوله مؤلفك ويجعله مناقض لتلك الخواطر والسرديات التي طلعتنا بها دور النشر ابان الثورة التونسية والمصرية. وهل تحدث كتابك على دور الإعلاو والصورة في صياغة هذه الثورة. مع الشكر على رحابة صدرك أستاذ
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 478825 - رد الى: Talel Gassoumi
|
2013 / 6 / 20 - 20:58 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على السؤالين بالنسبة لما يتميز به الكتاب، فهو تحليل بالعمق للجذور الاقتصادية والاجتماعية للانتفاضة العربية يبيّن كيف أن ما بدأ في ديسمبر 2010 إنطلاقاً من تونس إنما هو سيرورة ثورية طويلة الأمد لا زلنا في طورها الأول، وسوف تشهد أطواراً عديدة على امتداد السنين بل العقود. ويحلل الكتاب المسار السياسي الذي أدى إلى أن تلعب جماعة الإخوان المسلمين الدور الذي تلعبه الآن ويشرح أسباب عجز تلك الجماعة عن إيجاد حلول للأزمة التي أدت إلى الانفجار الثوري، وقد جزم الكتاب منذ أشهر في حتمية هذا الفشل. أما بالنسبة لسؤالك عن دور الاعلام والصورة، فالكتاب يتناوله بإسهاب. تحياتي
94
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 478840 - نحن في بداية الثورة
|
2013 / 6 / 20 - 22:08 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالرحمن السليمان
|
أشكر الكاتب الأستاذ جلبير الأشقر على طرحه الرصين، وأشكر الموقع على الدعوة للمشاركة .
أعتقد أن ثورة الشعوب العربية في بداياتها وأن الطريق ستكون طويلة، إذ لا يعقل أن يتم الانتقال من حالة سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية متخلفة جدا إلى حالة يتم فيها تحقيق الحدود الدنيا من مطالب المواطنين العرب خلال سنتين أو ثلاث سنوات. والمشكلة لا نكمن فقط في الاستبداد السياسي فحسب، بل في المشاكل الاجتماعية والثقافية والطائفية أيضا، وتغيير الأطر النمطية للتفكير في بلاد العرب بحاجة إلى عقود وربما إلى جيلين أو ثلاثة أجيال. ولنا في الثورة الفرنسية مثال جيد فقانون فصل الكنيسة عن الدولة في فرنسا سن بعد قرن من قيام الثورة الفرنسية.
تحياتي للكاتب الكريم وللقراء الكرام.
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 478868 - رد الى: عبدالرحمن السليمان
|
2013 / 6 / 20 - 23:56 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على التعليق إن وتائر إنجازات الثورات لمختلفة جداً ومتغيّرة مع مرور الزمن. فمقابل المثال الفرنسي الذي ذكرتَه والذي بدأ في أواخر القرن الثامن عشر، يمكننا أن نشير إلى أمثلة تلازم العلمنة مع الثورتين الروسية والصينية ومع الانقلاب الكمالي على السلطان-الخليفة العثماني في القرن العشرين. هذا ويمكننا أن نشير أيضاً إلى السرعة الفائقة التي تزول بها المصداقية عن الإخوان المسلمين، ومن لفّ لفهم من مستغلّي المشاعر الدينية لأغراض سياسية، بعد أن ركبوا الموجة الثورية واحتلوا مناصب المسؤولية. ويسمح ذلك الأمر بتفاؤل حذر في أن موجة الارتداد السياسي بلباس ديني التي بدأت قبل ثلاثة عقود أو أربعة، إنما بلغت ذروتها وقد تكون بدأت بالانحدار إزاء بزوغ عصر جديد اكتشفت فيه شعوبنا شرط الديموقراطية الأول، ألا وهو قدرتها على التعبير عن إرادتها وفرضها. وهو سبب اختياري -الشعب يريد- عنواناً لكتابي. تحياتي
95
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 478945 - ملاحظات عابرة
|
2013 / 6 / 21 - 13:04 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد الدليمي
|
تحية طيبة للجميع بالتأكيد أن السيد الكاتبقد تناول موضوعا مهما وهوالربيع الذي يعم الوطن وما حوله مثل تركيا و إيران وقد وجدت أن السيد الكاتب قد أعتمد على مصادر غير مؤكدة و مسيسة أحيانا , و الذين يتقاربوا معي في العمر عاشوا المرحلة التي وردت عن الدول العربية و الدكتاتوريات و الثورات والحربين مع الكيان الصهيوني و تداعياتهما على الأمة و وجدت أيضا أن الكاتب قد أهمل العراق ولم يذكره إلا بالأشارات في بعضالأحيان بالوقت أن العراق يعتبر البعض أن تاريخ أستقلاله هو عام 1932 وهو تاريخ الأتفاقية العراقية البريطانية المعروفة و دخوله عصبة الأمم وهو من بين الدول القلائل التي أسست الأمم المتحدة و بفضله تأسست الجامعة العربية ... كما أن أحداثه كانت لها تأثير كبير على مجريات تاريخ العرب الحديث وكان العراق يشكل الجناح المهم للوطن العربي و مصر هي الجناح الثاني بالوقت الذي كانت فيه معظم الدول العربية عبارة عن مشيخات و دويلات ضعيفة و البعض منها لا زال تحت الأحتلال وكان العراق يتناوب قيادة العرب مع مصر فا عندما يضعف العراق تبرز مصر و تتصدر القيادة و العكس كذلك و هناك مثالا أود ذكره ورد في مذكرات السيد فاضل الجمالي وزير خارجية العراق في العهد الملكي جاء فيه ( أثناء حديث الرئيس الراحل جمال عبد الناصر مع الدكتور فاضل الجمالي وزير خارجية العراق في مؤتمر عربي عقد في بيروت عام 1957 قائلا له أنتم العراقيون لماذا تتدخلون بشأن لبنان الداخلي و تعملون على ضمه للأتحاد الهاشمي بالوقت الذينعتبره حليفا لنا ؟؟ أجابه الجمالي قائلا .. أن لبنان دولةمشرقية اسيوية و نعتبرها حليفا لنا وانتم دولة أفريقية و أنصح بعدم المساس بلبنان فأن الذي سيمسه نقطعله يده من الكتف ) هذا هو العراق و أتمنى من السيد الكاتب و الباحثين أن يراعوا هذا الموضوع مع الشكر
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 479147 - رد الى: احمد الدليمي
|
2013 / 6 / 22 - 15:01 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
بدون تعليق...
89
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 479146 - إجابة
|
2013 / 6 / 22 - 14:53 التحكم: الكاتب-ة
|
فاطمة الذهبي
|
السلام عليكم لاأرى حلاً قريبا للقضية الفلسطينية فالعرب منقسمون على انفسهم وهم الذين باعو القضية والمصيبة الكبرى الانقسام بين فتح وحماس المطلوب وحدة عربية فكرية اقتصادية اجتماعيةتخيف الآخر لكي لايتمادى في غيه على شعبنا المظلوم في فلسطينفأميركا تتبع الآن سياسة اعادة ترتيب العالم وفق ماتريد اكراما لأسرائيل فلماذا لانعيد ترتيب ضمائرنا ونتحد دفاعا عن حقوقنالكي لايتم احتلال كل الوطن العربي ونندم على مافات مع خالص شكري وتقديري
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 479149 - رد الى: فاطمة الذهبي
|
2013 / 6 / 22 - 15:09 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على التعليق. الوحدة مع الظالمين والفاسدين ظلم وفساد. لا بدّ من إنجاز ديموقراطية حقيقية من أجل توحّد حقيقي. ليست فلسطين ضحية الصهيونية فحسب، بل ضحية الأنظمة العربية العفنة كذلك. تحياتي
78
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 479259 - السؤال هو ما هي الادوات ؟
|
2013 / 6 / 23 - 06:48 التحكم: الكاتب-ة
|
حسن منها
|
السرد والتحليل يمتازان بالعمق والتماسك المنهجي، اعجبت بالبعد الاقتصادي في الموضوع بتداعياته الاجتماعية ثم السياسية بالرغم من مروري السريع علي المحتوي. لكن السؤال هو ما هي الادوات التي يمكن ان تساعد الشعوب في تحقيق ما (تريد)؟ضمان استمرارية الحراك الثوري وتطوره ايجابيا حول نماذج جديدة رائدة تحاكي ما حدث في الثورات الكبري؟ او حتي ما جري وما زال يتطور في امريكا اللاتينية؟ ما هي القوة المحركة؟ وكيف يمكن بناء موسسات بديلة ببنية تحتية وفوقية قابلة للحياة وملبية لارادة الشعوب في التنمية والعدالة الاجتماعية التي تحافظ علي كرامة الانسان في بلداننا وتلحقه بركب الحضارة والحداثة؟ ولنا عودة. مع شكري للاستاذ الرائع وللحوار المتمدن في طرحه هذا الكتاب للنقاش.
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 479294 - رد الى: حسن منها
|
2013 / 6 / 23 - 10:24 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على لطفك وقبل تحقيق ما تريده الشعوب، ينبغي أولاً الوقوف عند ما تريده. والحال أن إرادة الشعوب ليست جاهزة ومصاغة مسبقاً، بل تتبدّل وتتطوّر، لا بل ترتدّ أحياناً، بحسب الظروف والتجربة وقدرة شتى القوى الفاعلة على التأثير فيها. فالأداوات التي تُعنى بتحقيق إرادة الشعوب هي في الوقت نفسه وبالأصل أدوات تسعى إلى التأثير على تلك الإرادة وصياغتها. ومن منطق التقدّم الاجتماعي والثقافي الذي أنطلق منه -- وهو مستند إلى قيم الحرية والمساواة بالمعنى الحقيقي للكلمتين (وليس بالمعنى المزوّر الذي يؤدي إلى قيام أحزاب ناطقة بإسم الحرية والعدالة وهي منهما براء وأخرى تطلق على نفسها إسم -النور- وهي غارقة في الظلامية) -- فأرى أنه لا بدّ من بناء حركات شعبية واسعة تتمحور على القطب التقدمي البارز في كل بلد بتخطي الحلقية والعصبوية اللتين طالما طغتا على سلوك الجماعات الناطقة بإسم اليسار. وقد ناقشت هذا الأمر في بداية الحراك الثوري الراهن، وفي حوار سابق على هذا الموقع بالذات: http://www.ahewar.org/debat/s.asp?aid=251432 تحياتي
75
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 479318 - تساؤلات؟؟
|
2013 / 6 / 23 - 12:28 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء محهد علي
|
أهلا و سهلا بأستاذنا الكبير وبعد أسئلتي قد تكون غريبة بالنسبة إليك و لكن أريد رأيك بصراحة لأني أحترمك و أحترم أفكارك العلمية الرائعة دوما هل يصح للماركسي أن يعتنق عقيدة دينية كالإسلام في الحالة العربية؟؟ لماذا عادة يخفي الماركسيون إلحادهم أوإيمانهم على حد السواء؟؟ هل الدولة العمالية إن تتحققت ينبغي لها أن تسمح واقعا و قانونا بالحريات الجنسية الشاذة؟؟ هل هناك فرق بين العلمانية الذي ينادي بها الليبراليون وتلك التي يطالب بها الماركسيون؟؟ من حيث المضمون أقصد؟؟
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 479482 - رد الى: علاء محهد علي
|
2013 / 6 / 24 - 01:11 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
أهلاً وسهلاً بك وشكراً على الأسئلة، وهي ليست غريبة البتة. لا تناقض بين اعتناق الماركسية منهجاً للتحليل ودليلاً للعمل واعتناق عقيدة دينية كالإسلام شرط أن يكون فهم الدين فهماً سامياً روحياً وليس فهماً نصّياً يريد أن يُسقط على المجتمع المعاصر ما جاء به الإسلام في الجزيرة العربية قبل ألفية ونصف. ويمكن التوفيق بين الفهم الأول والتحليل الماركسي للمجتمع الرأسمالي، أما الفهم الثاني فيتناقض مع التحليل المذكور تناقضاً مطلقاً. ما تصبو إليه الماركسية ليس إلغاء الدين، بل تأمين حرية المعتقد سواء كان تديناً أو إلحاداً وفصل الدين عن الدولة بحيث يصبح خياراً شخصياً طوعياً، وهو شرط الإيمان الحقيقي أصلاً (لا إكراه في الدين). أحيلك في هذا الصدد إلى مقالي المنشور على هذا المقع بالذات: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=270659 والعلمانية واحدة وحيدة بفهمها الصحيح، تقوم على فصل الدين عن الدولة ليس أكثر ولا أقل. ويمكن أن يتفق على هذا المبدأ كل من يتوق إلى الحرية والديموقراطية الحقيقيتين، سواء كان ليبرالياً أو ماركسياً، مؤمناً أو ملحداً. أما ما تسميه بالحريات الجنسية الشاذة، فأتساءل ماذا تقصد بالحريات الشاذة. وربّما قصدت حرية ممارسة ما تعتقد أنها علاقات جنسية شاذة. فيصبح السؤال ما هي العلاقات الشاذة؟ أهي الشاذة عن تصوّر مسبق للطبيعة اللبشرية (يتناقض مع الواقع)، أم هي الشاذة عن مبدأ الحريات الفردية؟ فما هو الأكثر شواذاً: العلاقة الطوعية بين رجلين راشدين (أو إمرأتين راشدتين)، أو العلاقة القسرية بين رجل وفتاة تصغره بعشرات السنين؟ وحصيلة الحديث أن العلاقة الطوعية بين الراشدين هي من باب الحريات الفردية، أما العلاقة القسرية أياً تكن، ولا سيما العلاقة بين الراشدين والقاصرين والقاصرات (وهي قسرية في جوهرها)، فمن باب الاغتصاب. تحياتي
60
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 479378 - كيف ترى مستقبلَ -الإخوان المسلمين-
|
2013 / 6 / 23 - 17:58 التحكم: الكاتب-ة
|
فوزيّة الشّطّي
|
بعد الفشل الذّريع الّذي انتهتْ إليه النّظمُ العربيّة المتّشحة بـ -اشتراكيّة- مسقَطة وزائفة معا، كيف ترى مستقبلَ -الإخوان المسلمين- مع عرش السّلطة بعد -عرس انتخابيّ- مدفوع الأجر: أيكون -زواجَ متعة-؟ أو -جهاد نكاح-؟ أو -دعارة سياسيّة-؟ أو -كما تكونون يُولّى عليكم-؟..
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 479379 - رد الى: فوزيّة الشّطّي
|
2013 / 6 / 23 - 17:59 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
لا أعتقد أن المقارنات بين الأمور السياسية والعلاقات الجنسية مجدية، لا سيما أنها غالباً ما ترتبط بمنطق ذكوري. أما بخصوص مستقبل الإخوان في السلطة حيث اعتلوا سدتها، فقد ناقشته بإسهاب في الكتاب، بما في ذلك تبيان الفوارق الهامة بين مجيء الإخوان إلى الحكم والنموذجين الإيراني والتركي. وتجد نبذة عن تحليلي في ما سبق على هذه الصفحة بالذات وفي تعليقات أخرى لي نُشرت في هذا الموقع ذاته، بما فيها اقتباس آخر من الكتاب على الصفحة التالية: http://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?t=2&aid=344631
57
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 479380 - الكفاح المسلح
|
2013 / 6 / 23 - 18:01 التحكم: الكاتب-ة
|
ازاد جميل
|
هل يؤمن الرفيق جلبير الاشفر بالكفاح المسلح كاسلوب شيوعي نضالي؟ ولماذا في حالة الرد السلبي والايجابي؟
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 479618 - رد الى: ازاد جميل
|
2013 / 6 / 24 - 18:43 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على السؤال الكفاح المسلح ليس موضوع إيمان، بل شكل من أشكال النضال يصبح مشروعاً عندما تفرضه الظروف، أي عندما لا يكون ثمة مجال لخوض النضال سلمياً بسبب تعسف السلطة القائمة وشدة قمعها، فيصبح اللجؤ إلى السلاح مشروعاً في نظر الجماهير. والشرطان، أي استحالة النضال السلمي وشرعية الكفاح المسلح في نظر الجماهير، لا بد منهما كي يكون اللجؤ إلى السلاح مقبولاً ومجدياً. تحياتي
58
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 479396 - ارحو الرد!!!
|
2013 / 6 / 23 - 19:55 التحكم: الكاتب-ة
|
ازاد جميل
|
تلتقي وتتعاون بعض الأحزاب الشيوعية العربية والشخصيات الماركسية العربية بالإسلام السياسي والأنظمة الدكتاتورية .. ما سبب ذلك؟ الحواب الشمولية في الماركسية اليس كدلك
63
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 479629 - رد الى: ازاد جميل
|
2013 / 6 / 24 - 19:06 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على السؤال إن الأطراف التي تدعم أنظمة دكتاتورية لا تمت إلى الماركسية الحقيقية بصلة، مهما ادّعت. أما التعامل مع ما تسميه -الإسلام السياسي- فالحكم عليه يكون في ضؤ طبيعة الجماعات المعنية (على سبيل المثال، لا يمكن وضع تنظيم القاعدة وحركة حماس في سلة واحدة من حيث ما يجسده الطرفان من علاقة بالجماهير) وموقعها وطبيعة الظروف (مثلاً، يختلف الموقف من حماس لما كانت تقاتل ضد الاحتلال الصهيوني عما يمكن أن يكون بعد أن تولت السلطة في قطاع غزة). فيجوز في بعض الحالات التحالف الميداني مع قوى تنتمي إلى برناج أصولي، بشرط أن يكون تحالفاً من موقع الاستقلال التام وبدون الكف عن خوض الصراع الإيديولوجي ضدها، إذ أنها عدو إستراتيجي لمصالح العمال وسائر الكادحين، ناهيك بمصالح النساء، حتى ولو جاز أن تكون في بعض الظروف حليفاً مؤقتاً في معركة ضد إحتلال أجنبي، على سبيل المثال. تحياتي
49
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 479405 - ثورة بدون قيادة
|
2013 / 6 / 23 - 20:21 التحكم: الكاتب-ة
|
المصطفى رضا
|
السلام عليكم، لدي ملاحظة حول الثورات العربية الربيعية التي تتقاسم -العفوية- وليس لها قيادات، لذلك ضاع مجهود المتظاهرين اللهم الا حلحلة الوضع والبركة الآسنة. في اعتقادي أن تخاذل النخب في تأطير وتعزيز صفوف المتظاهرين وعدم تبنيهم صراحة للثورة وعدم التخطيط لما بعدها، أجهض فرصة تاريخية لتحقيق تطلعات الشعوب العربية، فثورة مصر انشغلت بانتخاب الرئيس وأغفلت أهم شيء وهو اعداد دستور البلاد، وهاهو الشعب منقسم بين الاخوان المسلمين والمعارضة. في تونس احتدم الصراع بين الفرقاء قبل اعداد الدستور، ففريق يريد أن يأسلم الدولة والآخر يهدف الى علمنتها دون اعطاء فرصة للشعب من أجل التأمل في مستقبله،فانجرف مع العاطفة الدينية وع الحماس النضالي لليسار.. الثورة بدون مشاركة الطبقة المتوسطة وبدون قيادة تبقى ثورة فاشلة خاصة وأن كل العالم بامكانه توجيه مسارها والتأثير فيها من خلال وسائل الاعلام المتوجهة الى شعب أغلبيته أمية أو لا تفقه في العمل السياسي. شكرا
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 480173 - رد الى: المصطفى رضا
|
2013 / 6 / 28 - 11:49 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على التعليق ليست -الطبقة الوسطى- كياناً متجانساً، بل هي منقسمة شأنها في ذلك شأن الشعب بوجه عام. والقيادات الغائبة التي لا بدّ منها في نظري من أجل قيادة الأغلبية الشعبية نحو التغيير الاجتماعي الجذري الذي لن تخرج بلداننا من دوامة أزمتها من دونه، إنما هي قيادات تقدمية علمانية تنتصر لمصالح الكادحين في وجه أرباب الاستغلال والاستبداد ومنافسيهم الذين ينصبون أنفسهم ناطقين باسم الدين بغية تمرير مشروعهم الرجعي. تحياتي
55
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 479476 - الرأسمالية المتوحشة ومخططها التدميري
|
2013 / 6 / 24 - 00:17 التحكم: الكاتب-ة
|
فواز الفريجات
|
ان ما يدور في الوطن العربي هو استكمال للمخطط الذي رسم للمنطقة منذ بداية القرن الماضي من احتلال الى تنيصيب وكلاء الى اعلى وتيرة من التوحش الرأسمالي بقيادة امريكا المتمثل بتدمير كل المنطقة برمتها بتنفيذ مخطط الفوضى الخلاقة لرسم شرق اوسط جديد اي بين هلالين صوملة الوطن العربي بالكامل من خلال المحافظة على نظرية حجز تطور شعوب الوطن العربي التي طبقتها منذ القرن الماضي وافلات العنان للقاعدة المتقدمة لراسمالية الغربية الأمريكية المقامة على ارض فلسطين ولاحظوا ان المنطقة المستقرة الوحيدة المتفرغة للتطور والبناء والتقدم هي هذة القاعدة الأمريكية البعيدة والمعزولة عن كل الأحداث الجارية المتمثلة مايجري الآن في سوريا من تدمير على غرار ما حدث للعراق لأتاحة الفرصة للهيمنة والسيطرة على ثروات المنطقة ولكن الجديد في نوع الأداة التدميرية المستخدمة التي اشهرتها الدول الغربية وأمريكا في وجة القوى المقاومة والممانعة وهي حركات الأسلام السياسي بزعامة الأخوان المسلمين وأفرازاتها التي اشبة بآلة طحن الصخور المستخدمةفي كسارات الحجر هذا هو الربيع العربي
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 480175 - رد الى: فواز الفريجات
|
2013 / 6 / 28 - 12:05 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
إن نظرية المؤامرة في صميمها بحث عن تفسيرات تبسيطية لأمور معقدة، وملهاة عن إدراك المشاكل الحقيقية والتصدّي لها. والتصوّر بأن ما يجري في منطقتنا منذ اندلاع الحراك الثوري في تونس إنما هو -مخطط-، تصوّر وهمي يستند إلى نظرة إلى الولايات المتحدة وكأنها كلية الجبروت في حين أنها خرجت مهزومة من العراق وتظهر عجزاً بالغ الوضوح إزاء الأوضاع في سورية حيث تتدخل روسيا وإيران و-حزب الله- وكأنهم لا يبالون على الإطلاق بالموقف الأمريكي. الحقيقة هي أن الحراك الثوري العربي آفة كبرى بالنسبة لأمريكا، تحاول تدارك عواقبه بإيقافه عند حدود تبديل رأس هرم السلطة حيث بلغ الحراك حجماً كبيراً، مع الإبقاء على جهاز الدولة مثلما تم فرضه على الحراك اليمني ويريدون فرضه على الانتفاضة السورية (ما أسماه أوباما -الحل اليمني-). وقد رأت واشنطن أن تعيد إحياء تحالفها القديم مع الإخوان المسلمين من أجل إخماد الحريق الثوري وحرفه عن مساره الديموقراطي والاجتماعي الذي يهدد مشايخ النفط التي ترعاها أمريكا.
33
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 479582 - الانتفاضة العربية تغير جذري
|
2013 / 6 / 24 - 14:00 التحكم: الكاتب-ة
|
سالم شنكالي
|
الانتفاضة العربية تغير جذري كان لابد منه ولكن التغير حمل معه معطيات من جهات متعددة والتدخلات الخارجية التي رغبت بالتغير كانت اكثر من تطلعات شعوب الدول العربية نفسها يا ليتنا غيرنا كل شيء وحافظنا معها في ذات الوقت على ما نحن عليه محافظين من خلالها على ارثنا وحضارتنا في كل البقاع لا ان نستورد معها حضارة جديدة وانظمة جديدة وسياسات اغتيال جديدة ومافيات جديدة يا ليتنا بقينا على تواضعنا وحالة الفقر الذي نحن فيه لا ان نصل الى مرحلة يكتسح فيها نصف الشعب ويبقى ينظر الى النصف الاخر الذي يعيش برفاهية نحتاج دوما الى التغير المدروس وكل الامور يجب ان تكون متوازنة وما هو مفرط يؤدي دوما الى نتائج غير مقبولة وغير معروفة من هو الحكم الان ومن يدير الصراع ومن هم اصحاب التغير من يقودهم ولاجل من كلها مجهولة في مجهولة نتمنى التغير المبني على قناعات الشعوب
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 480178 - رد الى: سالم شنكالي
|
2013 / 6 / 28 - 12:10 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
لا فائدة من مثل هذا البكاء على الأطلال المثبط للعزائم. نحن إزاء سيرورة ثورية طال انتظارها، ولا بدّ من العمل على دفعها إلى الأمام بحيث تفضي في نهاية مطافها الطويل إلى تغيير جذري يضع بلداننا على سكة الحداثة والتقدم، وإلا فنفسح المجال أمام الذين يريدون ردّنا قروناً إلى الوراء، ليس إلى -العصر الذهبي- كما يحلمون بل إلى الغرق في انحطاط جديد ما بعده انحطاط.
33
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 479630 - توضيح امر هام
|
2013 / 6 / 24 - 19:18 التحكم: الكاتب-ة
|
بسام
|
العدد: 478430 - رد الى: اكرم محمد السبتي الحديثي 2013 / 6 / 18 - 11:36 التحكم: الكاتب-ة جلبير الأشقر شكراً على التعليق مثل هذا المنطق يشترك فيه الحكام العرب والحكام الغربيون الذين ينهبون ثورات العرب بالاستناد إلى هؤلاء الحكام أنفسهم وقد أثبتت الشعوب العربية أنها لا تقبل بهذا المنطق أما أن تؤدي الثورات إلى مراحل من الفوضى فلو اطّلعت على تاريخ الدول الغربية، بما فيها بريطانيا -مهد البرلمانية-، لرأيت أن انتقالها إلى الديموقراطية مرّ بمرحلة تاريخية كاملة من المآسي قد يكون ثمن الانتقال غالياً لكنه أفضل بالتأكيد من العبودية بلا نهاية التي يبقى ثمنها أعظم بكثير على امتداد الزمن تحياتي
السلام عليكم أستاذي الكريم اود أن اعارض عن نقطه مهمة من تعليقك للأحد التعليقات .... بالنسبة للعبودية عكسها الحرية على ماأرى ، لكن هنا سؤال هل يوجد حرية كاملة للأنسان ؟ فقط حرية بغض النظر عن أنواع الحرية طبعآ جاوبي لا ولن تحصل نهائيآ .. لأن العبودية لابد منها من ممارسة الأديان ، والاعمال التجارية اذا نظرت بهذه العوامل بعمق سوف ترى أن الحرية لاوجود لها .... اما حكام العرب فلابد أن يكون ظلم بين شعوبهم لكن الظلم أذا قاس على أرضاء الخالق فأنا اتفق معه لأن الخالق هو أعلم وأحكم من أداره خلقه بغض النظر عن مستغلي الاديان لأسباب او طموحات شخصية
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 480181 - رد الى: بسام
|
2013 / 6 / 28 - 12:17 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
وعليك السلام إذا كان -الخالق- في تصوّرك يحتاج إلى ظلم الحكام كي يرضى، فنصيحتي لك أن تبحث عن تصوّر آخر للخالق.
27
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 479835 - انظمة عدوة شعوبها لبنان نموذجا
|
2013 / 6 / 26 - 01:38 التحكم: الكاتب-ة
|
فواز الفريجات
|
الى سيد جلبير الأشقر بعد تحية ملؤها المحبة والأحترام انني اخترت لبنان من بين الأنظمة الحاكمة التي اختلقها المحتل الغربي الأمريكي لتبقى جاثمة على شعوبها المغلوب على امرها في ظل غياب وفشل القوى السياسية التي لا زالت عاجز عن رفع الظلم عن شعوبها بكنس الطغم الحاكمة وتحقيق الحرية والديمقراطية وتداول السلمي لسلطة وتفير حياة كريمة لشعوبها فلبنان نموذجا فعند النظر الى لبنان فلا تجد هناك دولة لخدمة شعبها بل لخدمة لقوى خارجية على حساب شعب لبناني هذة الدولة التي كل اجهزة الدولة معطلة ويدفع فاتورة هذا تعطيل الشعب البناني وصراع بين قوى وطنية تريد الخير لشعب وقوى تدعي انها لبنانية وهي تعلن خيانتها وعمالتها واخذت على عاتقها لخدمة الأمريكي والأسرائيلي من خلال خلق بيئة عدم استقرار وتوتر وتغذية النعرة الطائفية والنخب الساسية تلوك وتجتر على الفضائيات لساعات بشكل ممل وعلى سبيل الميثال ما حدث في صيدا يعطي طابع عدم وجود دولة فلا يعقل مجرم فار ودولة بكامل اجهزتها الأمنية لم تعرف اين مختبئ هل في احدى سفارات الحاكمة او في احد البيوت التي قامت برعايتة منذ نشوئة السؤال ألا يستحق لشعب البناني ان ينتفض على هذا الواقع
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 480182 - رد الى: فواز الفريجات
|
2013 / 6 / 28 - 12:25 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على التعليق مشكلة الشعب اللبناني أنه واقع بين فكي كماشة يتباريان في تغليب مصالح أسيادهم، سواء كانوا خليجيين وأمريكيين أو إيرانيين وسوريين، على مصلحته. ولن يخرج من هذا المستنقع سوى عندما تظهر في صفوفه حركة قوية تنتصر لمصلحة العاملين بصرف النظر عن انتماءاتهم الطائفية. تحياتي
31
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 479958 - ما ذنب المواطن
|
2013 / 6 / 26 - 17:44 التحكم: الكاتب-ة
|
امجد سعيد جاسم
|
تحية طيبة ان ماحدث ويحدث في الوطن العربي لم يكن مخطط له من قبل الاحزاب او الحركات السياسية نعم يجوز ان يكون له تاثير بسيط من هنا وهناك لكنه كان مطلب الشعوب العربية وهذا لااظن ان هناك اختلاف عليه وحصل ماحصل في الوقت الذي غفلت الجماهير عن عدم وجود قيادة مؤهلة لهذا التغيير وهذا يدل على فشل الحركات السياسية في المنطقة لقيادة التغيير مما يؤدي الى ايقاع المواطن في ماساة جعله يتمنى ان يعاد العهد السابق وان ياسف على ماحصل من تغيير ر
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 480183 - رد الى: امجد سعيد جاسم
|
2013 / 6 / 28 - 12:29 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على التعليق اتفق وإياك. أما الخلاصة فهي أنه لا بدّ من العمل على التصدّي لمن يريد حرف المسار الثوري عن الأفق التقدمي والسعي الحثيث لبناء قيادة بديلة للتغيير المرجو.
56
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 480011 - الماركسية, العلمانية, والجنس
|
2013 / 6 / 27 - 02:05 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
شكرا جزيلا استاذي العزيز على مداخلتك وكتابتك لهذا الكتاب الاكاديمي فائق الاهمية.
جذب اهتمامي تعليقك 26 بخصوص الماركسية وصبوها الى تحقيق العلمانية بفصل الدين عن الدولة, وهذا ما اتفق معك به بشكل تام.
ولكن (بعض) الاحزاب الشيوعية في منطقتنا تدعي بانه لا داع الى الدعوة الى العلمانية, فدعواتهم, حسب ادعاءاتهم, الى دولة مدنية وديموقراطية تفي بالغرض. اعتقد بان طرح هذه الاحزاب خاطئ بالمرة, لانه ببساطة من المستحيل انشاء نظام مدني ديموقراطي بدون علمانية. اي ان العلمانية شرط لا غنى عنه لتأسيس دولة مدنية وديموقراطية. وان اي ادعاء آخر لا معنى له وانحراف صريح وواضح عن الماركسية سواء اكان مصدره حزبا شيوعيا او حزبا يدعي الشيوعية. واعتقد ان هذه الاحزاب ترفض الدعوة الى العلمانية لكون ماركسيتها (ان كان يمكن تسميتها ماركسية) هي تجسيد للميتافيزيقا السوفيتية (السابقة؟), لانها مغلقة وترفض الحوار الاكاديمي والمنطق العلمي. وبالتالي لا غرابة ان يرفض هؤلاء الشيوعيون العلمانية, لاسباب واهية وللتغطية فقط, حالهم حال احزاب الاسلام السياسي والاحزاب القومية الرجعية.
ولكوني استشاري في الطب الجنسي, اتفق ايضا معك بخصوص ان العلاقة الشخصي الطوعية بين اشخاص بالغين قضية غير شاذة بالمرة. بل العكس هو الصحيح, اي ان انكار الشخص لتوجهه الجنسي او هويته الجندرية هو الامر غير الصحي تماما, والذي يؤدي غالبا الى مشاكل نفسية, حميمية وجنسية كبيرة. اما الاقتران بالقاصرات فهو مرض نفسي للشخص البالغ وذو عواقب سيئة بالغة على الصحة النفسية والجسمية للقاصرة ولأي اطفال تنتجها هكذا علاقة. لذلك يجب منع مثل هذه العلاقة قانونيا منعا باتا, وان يصاحب المنع علاج نفسي لهؤلاء المرضى.
آسف لكوني اعلق ولا اسأل. ولكني لربما ايضا سألت شيئا تود الاجابة او قلت شيئا ترتئي التعليق عليه. مع فائق مودتي واحترامي
33
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 46
|
العدد: 480184 - رد الى: طلال الربيعي
|
2013 / 6 / 28 - 12:32 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
لا، بالعكس، لا داعي للأسف على الإطلاق، بل أشكرك على مساهمتك القيّمة والتي أتفق معها. مع أطيب تحياتي
40
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 480040 - توضيح
|
2013 / 6 / 27 - 10:14 التحكم: الكاتب-ة
|
رولا
|
ليس تخمينا هو رأيي في المقتطف الذي قرأت، ولأعبر بشكل أوضح لا أجد صدى للشعب الذي يريد في المقتطف، يعني كما تتجاهل الأنظمة المستبدة وجوده ، يتجاهله -المثقفون- بأن ينظر للموضوع وكأن الشعب لم يكن موجودا عندما جرى ما جرى، وكأنه مغيب في مختلف السيناريوهات وهو مجرد متلق بليد لاستبداد تلك الأنظمة. ولو لم يكن مغيبا ، فالشعب مسؤول بدوره عما حاق به وليس مجرد ضحية. ولنفرض جدلا أن اليسارية هي الحل الذي يغفل عنه العالم، ألم يصرح لفنجستون اليساري البريطاني الفتاك مدعوما بطرح كيرتس بدعم بريطانيا للإسلام المتشدد والإخوان المسلمين خصوصا، ماديا وبروبوغانديا، وبالتالي فاختلاف المسميات لا يفضي إلى شيء، اللهم الدخول إلى قوم معينين من بابهم باسم الله أو باسم الوطن أو باسم حقوق الإنسان أو باسم اللقمة. ورأيي ببساطة أن المسمى سواء كان يسارية ، يمينية، إخوانية، إسلاموية ، اشتراكية ينتهي على أية حال بانتهاك الإنسانية وسفك الدماء وغيرها الكثير، فعلى أي أساس يحكم على نجاح أي منها بصرف النظر عن نظرياتها الغارقة في المثالية، وفعليا بما أن مدينة فاضلة لن تنشأ فلم الجدل واللغو والأخذ والرد تحابيا لواحدها دون الآخر. ثم إن -مثقفي- العرب ممن يروق لهم استخدام المسميات من يساري وعلماني وسواها (مما قرأت ورأيت) ليسوا منفتحي التفكير وإنما متعصبين لنقيض القطب الآخر ولا يتقبلون المتشدد الديني بذات التشدد الذي يرفضهم به الأخير وبالتالي فإن كانت العقلية هي ذاتها والعنصرية ذاتها والتطرف ذاته ، فأي اختلاف سينشأ؟، هل هي مجرد مسميات؟ يذكر المقتطف -انفتاح- و-انفتاح-، و-اشتراكية- و -اشتراكية-، وبما أن المفردة ذاتها فأيها المرجع؟ وما الذي تعنيه أي منها في سياقها؟ ، ألا ترى تشويشا في كون اشتراكية ارتبطت بالناصرية محمودة بينما اشتراكية ارتبطت بغيره مذمومة؟ طيب، لأيها المرجع؟، ولم أقرأ الكتاب لكنني شعرت بالتشويش فالمقتطف وأكرر المقتطف ليس أكاديميا بحتا وليس تعبيرا بحتا عن الرأي، فالنظر إلى الاشتراكية من منظورين ومفردة -فاشل- غير المدعومة بلماذا هو فاشل، لقارئ عامي لا ينتمي لعلياء المثقفين مشوشة. مرة أخرى، أرى نظام ناصر فاشلا مع احترامي للرجل لأنه غير مستدام، ولأن وفاته جعلت من فكره مادة اجترار دون تطبيق أي منه، وأرى أن ديمومة الفكر بتحرر تفكيييير الشعب هو ما سيخرج بنا من دوامة نريد صلاح الدين آخرا، لأن القاعدة معدومة الجودة وبينما يريد الشعب إشباع غرائزه، تجد فيما يسمى بثورة أو فك قيد أو كسر حلقة تنكيلا وانتهاكا للإنسانية على مستوى الأفراد، وبالتالي أجد من النفاق الثورة ضد مستبد لانتهاكه الإنسانية بينما ينتهكها الفرد نفسه -الشعب نفسه- ضد بعضه البعض ليس الأمر تشاؤما وليس إيمانا مطلقا بأي توجه مع أو ضد، ولكنني أعتقد أن العلة في الفرد وفي مخ الفرد وفي ثورة الفرد وليس في (ال(collectivism أيا كان اسمها. عندما رحنا نغني موطني توقفنا كأفراد عند اللا نريد، فلو صح منا الهوى أرشدنا للحيل
29
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 48
|
العدد: 480186 - رد الى: رولا
|
2013 / 6 / 28 - 12:46 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
قليلاً من التواضع، يا عزيزتي فأنت تطلقين أحكاماً مبرمة على كتاب من خلال قراءتك لمقتطف قصير. وهي، فضلاً عن ذلك، قراءة مغلوطة، إذ أنه من الواضح تماماً أنك لم تفهمي ما قرأتي. مع تمنياتي لك بالروية والمزيد من القراءة.
34
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 480112 - اهتزاز الانظمة و سقوطها و القيم الموروثة و الجديدة
|
2013 / 6 / 27 - 22:46 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء الصفار
|
تحية الاستاذ جلبير الاشقر استعارض وافي و شامل للمرحلة التي سادة السلطة البرجوازية الطفيلية و بشكلها المتخلف و ارتباطها بالراسمالية واسواقها و سياستها المدمرة للشعوب سواء بالحروب او بالاستغلال الطبقي المهين للانسان!ه ليس الاحزاب و القوى السياسية وحدها من عرف وعاش التجارب القاسية بل حتى الجماهير هي من عرف الواقع من خلال المعايشة القاسية, ان السياسي و الحزبي يستطيع ان يهرب يترك البلد او السياسة! لكن الشعوب هي التي تبقى و تنتج القيم لذاتها التي تتحطم عبر اخفاق الساسة و الاحزاب! اي التجربة الميدانية للجماهير هي خير واعز للتثقيف بكلمة اخرى الحياة اكبر مدرسة للبشر! و الجماهير دائما تسبق الاحزاب في المواقف الثورية.و خير دليل صرخة و اللهب في جسد محمد البو عزيزي في تونس التي كانت بمثابة حجر القي في ماءأ ساكن( ومن الشرارة يندلع اللهيب) لتتردد كلمة ارحل و بصدى واسع من المحيط الى الخليج! فكما الثورة الفرنسية هزت اوربا و البلشفية هزت العالم.نرى حراكا اخر في كل المنطقة اهم مزية فيه حطم و كسر جبروت السلطة وازل حاجز الخوف من السلطة و القائد المطلق للدولة البرجوازية الطفيلية! يأست الاحزاب تحت مسلمات عتيقة ان الزمن للثورة انتهى و ان الغرب و امريكا بعد سقوط الاشتراكية السوفيتية هم المسيطرون بل و دعا الكثير علانية الى تسليم الامر لامريكا, و دعها تبني الديمقراطية في منطقتها( الشرق الاوسط).لكن تنظير الساسة لا ينضبط على الشعب الكادح فهو ليس حزبيا يتيه في تنظير القيادة! الشعب تسوقه امور اخرى! يحز فيه شظف العيش و المهانة الانسانية, فلا غروة كانت كلمات الشعب يريد الكرامة و الحرية إذ الجوع كان مغلف بالإزدراء!و هكذا اشرت الشعوب المنتفضة الى امر لم يحسه الحزبي المبرمج بقوالب الظرف الموضوعي و الذاتي! الشعب عاش و يعيش الحرمان الطبقي في ظل سلطة استبدادية و بمؤسسات امنية رهيبة تنتج بشر مذلون مهانون, استخفت الاحزاب بامر الاهانة كما استخفت بالتمايز الطبقي الذي وصل إلى ذروته القصوى و كما اوضح السيد الكاتب عن شكل السلطة البرجوازية الطفيلية. الا ان ارهل اليسار و الشيوعيين العرب, لذا احزابهم انخرطت بالتحالفات و المحاورات مع السلطة البرجوازية التي انحطت الى اسفل درك حتى عادت تجتر التاريخ, ولتنج اورام سرطانية أنجبت من الجمهورية القومية الطفيلية المزيف, مملكة غريبة أرادت تتويج ابناء الرؤساء ملوك غير متوجين كما جاء من حافظ بشار اراد مبارك لجمال السلطة, انها عودة للقرون الوسطى في العصر الحديث, سكت اليسار و كل الشيوعيين! لكن الشعوب ردت بعنف وعنفوان على كل هذا الجنون الذي مثله القذافي بكل جدارة في الرقاعة و الاضطراب!ان الانتفاض اليوم هو رد فعل جبار, وهذا اشبهه بانتفاض اصحاب الحرف في اوربا و هجومها على المكائن واللآلات(محطموا الآلات)! انهم بشر بدون برنامج سياسي لكن معبئون بالحس و الحقد الطبقي الطبقي , و بدون قيادة محنكة توصلهم الى شاطئ الامان أنهم محطموا الدكتاتورية و الدكتاتور! انهم فتحوا و عبدوا الطريق للقوى السياسية وخاصة اليسار و الشيوعيين العرب! فهل يستوعب اليسار و الشيوعيين الدرس الذي يقدمه الشعب و الكتل الجسدية المتهدجة في الصراخ في الساحات و الميادين! هل يستطيع اليسار و الشيوعيين أعادة شكل الكفاح المطلبي الثوري كما كان يفعل حين الاستعمار القديم قبض على خناق الشعوب! اليوم العولمة و جحافل الاسلام السياسي و جند القاعدة هي التي تحاول الجثوم على خناق الشعوب! فأي برنامج يستطيع اليسار و الشيوعيين الاتيان به! اجد ان يبدع اليسار والشيوعيين و ينزل بشعار خبز حرية مواطنة!ه
32
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 480187 - رد الى: علاء الصفار
|
2013 / 6 / 28 - 12:53 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على تعليقك وأنت محق في افتخارك بما أبدته شعوبنا من طاقة ثورية تتخطى كافة المنظمات القائمة، ومحق في اعتبارك أن اليسار لدينا مقصّر بالغ التقصير إزاء السيرورة الجارية. تحياتي
25
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 480176 - الدولة العلمانية اولا ام الدولة التقدمية الثورية
|
2013 / 6 / 28 - 12:07 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء الصفار
|
تحية طيبة يرى البعض ان الدولة العلمانية يجدب ان تؤسس سريعا من اجل ضمان التقدم العصري! ان اغلب المثقفين العرب و العلمانيين الذي يمكن اطلاق اليسار عليهم بلا احزاب و لا حول و لا قوة, مجرد رجال حالمين بالحرية و بالدولة الغربية الموجودة اليوم! ان الغرب دفع ثمنا باهضا للوصول الى الدولة العلمانية, وهو بدا من عصر التنوير و خروج الناس الى الشوارع ضد اجحاف الكنيسة من قتل و تدمير, هذا شيء و الشيء الاخر ان الدولة الغربية لم يكن لديها مشكلة عويصة كما يواجهها الشعوب العربية! اقصد الاستعمال القديم ثم اليوم غزو العولمة لتدمير قوى الشعوب, بقيادة الامبريالية الامريكية, اضف الى دولة رجعية خرافية اسلامية وهابية مددجة بالبترودولار و رجال فتوى خرافيين يملكون فضائيات تتلاعب بعقول البشروتتناغم مع القوى الامبريالية و الناتو من اجل تحقيق السيطرة الامبريالية الصهيونية من خلال سياسة اثارة الحروب الاثينية و الدينية و الطائفية. خير مثال نواجهه اليوم هو شعب مصر و انفاضه الرائع, للان إذ 30/6 ربما سيدخل عامل التدمير الحربي من خلال عنف الاخوان و مؤآمرات أمريكا مع جحافل الاسلام السياسي و خاصة من خلال العصابات المسلح للبلطجة المحلية و القوة الضاربة جند التورو بارو اصحاب اللحى الطويلة و الدشداشة القصيرة!و نجد مقالها الصارخ في تحويل الانتفاض السلمي في سوريا الى محاولات عملاء امريكا و السعودية و قطر حمد ال ثاني لسرقة الثورة من الجماهير! اقول ان الحديث عن العلمانية شيء راقي و متقدم لكن رجالاته لم تنزل للشارع و لم ترى عالم او مثقف و أستاذ نزل الى الشارع ينادي بالدولة العلمانية, ان الدولة العلمانية لا تأتي على طبق من فضة, لقد انحوفت حتى الثورة الفرنسية و نصبت المشانق ليس فقط للثوار انفسهم بل لكل ابناء الشعب, جاء مفهوم الثورة تأكل ابنائها! ما اريد قوله ان القوى الرجعية لديها جحافل و مغسولة العقول مستعدة ان تفجر نفسها من اجل اللقاء بالنبي بين يد الله الذي سيقدم اكسير الكوثر و حواري تتمد مفروجة الساقين ابدا للشهداء من افراد القاعدة لابن لادن لصاحبها الامبريالية الامريكية! امام هذا الجيش الخرافي الرجعية المدعوم بدول الجاز البترودولار والقرضاوي الذي يستطيع ان يدعو الناتو لقصف القذافي و اليوم يطالب الجهاد في سوريا و تحريم الخروج على اولي المسلمين(السي مرسي في مصر) لا اجد الا القوى الثورية اليسارية و الاحزاب الشيوعية التي تملك القوة لمواجهة الامبريالية الامريكية و تحالفها مع الرجعية العربية ان اي حديث عن العلمانية و الديمقراطية الغربية و التطور الانساني كلمات جميلة لا تتعدى الترف الفكري الحالم الجميل! ماذا قدم الليبراليون و العلمانييون لفينزيولا, اما ما قدمه القائد الثوري اوغو تشافيز, الذي ويعد من أبرز الرؤساء الذين نال احتراما وشعبية على المستوى الدولي فهو مناضل سياسي حظي بحب وثقة شعبه الفنزويلي لاهتمامه بطبقة الفقراء خصوصا والعمل على إنتزاع حقوقهم ويأتي هذا من إيمانه الدائم بأهمية القضاء على الفقر. ارى ان العمل الثوري هو من يقود الى الوعي بالقيم الانسانية و بعيدا عن الدين و الخرفة. الفقر و الخرافة هو اكبر عائق للتطور الديمقراطي و الحضاري, ان جر قوى الشعب الى الكفاح الثوري هو اكبر ضربة للرجعية و القوى الامبريالية و مشروعها للسيطرة على الشعوب من خلال تنظيمات الاخوان و السلفية, وهذا الدور لا يستطيع المثقف او الليبرالي العربي لعبه و تحقيقه إذ المثقفين اخوان الشياطين هم اول من تستهويهم اضواء الكامرات للحضور في اللقاءات التلفزيونية ومن هناك ينفصل سريعا عن الواقع ليقع في احضان السلطة حتة ولو كانت محمولة على ظهر الدبابة الامريكية! اما زج الفقراء في الانتفاض لتحقيق مصالحهم الطبقية فهو شيء واقعي و ملموس وخاصة الشعوب صرخت و تصرخ حرية كرامة, انها سبقت المثقف اليساري العربي للنزول الى الشارع و اكتفي المثقف العلماني بالتصفيق للجماهير في مصر و سريعا عاد المثقف الليبرالي العلماني ليشتم الشعب بمجرد ان صعد الاخوان الى السلطة و ينسى العلماني العربي ان الانتحاب حالة متقدمة ضرورية حققها الشعب و ان الفارق بين قوى الحرية و الاخوان كان جدا بسيط. اليوم يتفرج المثقف العلماني و لا يجرؤ النزول للشارع, فهو يائس ويرى ان الشعب والمنتفضون اغبياء و غوغاء ستخصر المعركة اما السلطة و امريكا تدبر المكائد للمنتفضين الاغبياء الذي لا يملكون تنظيم و قيادة سياسية! كيف السادة المفكرون المثقفون العلمانييون يريدون تحقيق العلمانية, بالاحلام الطوباوية و الدبابة الامريكية ام كيف, لقد بين التاريخ البشري ان لا تقدم بلا قوى ثورية وجماهير شعبية. يقال قتل سبارتكوس و ظهر المسيح! و اقول ان الثزرة الفرنسية و الثورة الروسية البلشفية لم تشذ عن خط سبارتكوس الا نحن العرب نريد بقدرة قادر الوصول الى دولة علمانية و حضارة غربية متطورة, لكن بلا جيش و تضحيات دموية نحن اصبحنا جدا انسانييون اكثر من الفرنسي الذي ثار ضد الملكية و انتج حركة في البرلمان وجاء بمفهوم اليمين واليسار! سيدي الكاتب نحن ضائعون تنهشوا بنا الدبابة الامريكية و يقصف الناتو اينما دعاه القرضاوي, لا زال العراق ملوثا باليورانيوم و المفخخات التي ادخلتها قوى العولمة الامريكية العلمانية الليبرالية التكنلوجية, نحن لا زلنا نناقش اخطاء الاشتراكية و نحن في اسفل الدرك يحكمنا مليك وهابي في بلده يسكن جن الدبابة الامريكية و صواريخ الناتو العابرة للقارات ومثقفينا ذهبوا كلهم للوليمه وعادوا بلا رقبة من كثر الترف الفكري و شرائح اللحم المقدد و النبيذ و الحشيش ليقفزوا بالخيال الوردي الملون باقامة الدولة العلمانية الديمقراطية الحرية الثقافية الليبرالية, فهذا الطرح لا يختلف عن خيال السلفي في الرحيل من هذاه الحياة الدنيا بالانتحار للقاء الرب و الجنة فكلا الطرحين خالي من المنطق العلمي و كيف تحقيق المعادلات والجنة على ارض الواقع المعتمد على عذابات الشعوب الفقيرة و الانسان المسحوق. من تفضل منظر علماني بجمل انسانية ام صرخة محمد البوعزيزي, في ان تكون هي البدايات للعمل!ه
34
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 52
|
العدد: 480190 - رد الى: علاء الصفار
|
2013 / 6 / 28 - 13:17 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على هذا التعليق الثاني، وقد ذكّرتني خاتمته بروح -وتريات ليلية-. ونصيحتي لك أن تكتب مقالا في التعبير عن رأيك بدل إدراجه في تعليقين بمثل هذا الطول في أسفل مقال آخر حيث يضيع شيء من قيمة ما تريد التعبير عنه. تحياتي
28
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 480192 - مديح
|
2013 / 6 / 28 - 14:29 التحكم: الكاتب-ة
|
فاطمة الذهبي
|
عاشت ياك وعقلك النير على هذا الكتاب الرائع الذي سيُغني المكتبة العربية بكل تأكيد
31
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 54
|
العدد: 480196 - رد الى: فاطمة الذهبي
|
2013 / 6 / 28 - 15:12 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على لطفك
33
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 480223 - ما مستقبل اليسار في ظل السيرورة الثورية
|
2013 / 6 / 28 - 19:05 التحكم: الكاتب-ة
|
علي
|
تحية لدي سؤالين الول مرتبط بمستقبل اليسار بالمنطقة على ضوء السيرورة الثورية بالمنطقة، فقد تناولته بإيجاز في كتابك -الشعب يريد..- دون التطرق بتفصيل حول سبل استنهاض فعل يساري ودون الحديث عن رهاناته؟ السؤال الثاني: مرتبط بعلاقة اليسار بالحركات الإسلامية خصوصا في البلدان التي لازالت فيه هذه الأخيرة في صف معارضة الأنظمة... هل نتحدث عن تحالف أم ماذا.. ونسنحضر هنا بالخصوص الحالة المغربية حيث تتواجد -جماعة العدل والإحسان- إلى جانب قوى اليسار داخل حركة 20 فبراير
54
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 56
|
العدد: 480225 - رد الى: علي
|
2013 / 6 / 28 - 19:41 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
تحية لك وشكراً على السؤالين بالنسبة لسبل استنهاض فعل يساري، ليس هناك من وصفة جاهزة صالحة في كل مكان. فلكل بلد ظروف خاصة به يجب إرساء استراتيجية بناء الحركة التقدمية على أساسها. أما الشروط الأولية فقد سبق وتناولتها في حوار سابق أشرت إليه في الرد 24 أعلاه والحوار موجود على الرابط أدناه http://www.ahewar.org/debat/s.asp?aid=251432 أما غير ذلك، فالمناقشة تعتمد على أي بلد نتحدث عنه، فمن البديهي أن ثمة فرق عظيم على سبيل المثال بين تونس التي نجد فيها حركة نقابية بالغة الأهمية يهيمن اليسار اليوم على قيادتها والمغرب حيث لا يزال دور الحركة النقابية محدوداً ودور اليسار هامشياً. وهذا يحيلني إلى سؤالك الثاني. وأعتقد أن الحراك الذي بدأ في المغرب مع حركة 20 فبراير إنما أخطأ في التحالف مع جماعة العدل والإحسان ضمن إطار الحركة الواحدة، إذ باتت الجماعة تمثل الثقل الرئيسي داخلها. وهذا لا يعني أن اي تحالف ميداني مع الجماعة مرفوض، بل لا بأس في الالتقاء في ميادين النضال مع قواعد الجماعة مثلما التقى الحراك المصري مع الإخوان المسلمين في ميدان التحرير وغيره، لكن بدون خلط الرايات: أي أن يكون الأمر عملاً بقاعدة -السير على حدة والضرب سوية- وأسوأ ما نجم عن خلط الرايات في إطار حركة 20 فبراير أنها امتنعت عن خوض المعركة على الأساس الوحيد الذي يمكن لليسار أن يطمح إلى تبوّء مركز قيادة الحركة الجماهيرية استناداً إليه في المغرب، ألا وهو القضايا الاجتماعية والصراع الطبقي. وبدل ذلك، رأينا حركة 20 فبراير تبدو وكأن همّها الرئيسي هو الدستور ونظام الحكم، مع شعارات عامة حول الفساد. وما أن وصل الإخوان إلى الحكومة بتعيين من الملك حتى انسحبت جماعة العدل والاحسان من الحراك وكان انسحابها بمثابة ضربة قاضية على الحركة. وطبعاً، ما سبق هو رأي مراقب من بعيد، والمناضلون والمناضلات في المغرب هم وهنّ الأدرى بأوضاع البلاد. مع أطيب تمنياتي
31
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 480244 - تحياتي
|
2013 / 6 / 28 - 21:18 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد معاذ
|
يا أهلا و سهلا بأستاذنا الكبير وبعد ماهو رأيك بنضال الشعب الصحراوي كأحد الشعوب العربية؟ تحياتي و تقديري.
39
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 58
|
العدد: 480430 - رد الى: أحمد معاذ
|
2013 / 6 / 30 - 00:00 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
أهلاً وسهلاً بك، مع الشكر وبالنسبة لرأيي في نضال الشعب الصحراوي، فأول ما يجب توضيحه هو أنه رأي تكوّن بصرف النظر عن هوية الشعب الصحراوي، سواء كان عربياً أو غير عربي. فلا يبدّل هذا الأمر شيئاً لديّ في الحكم على قضيته. أما رأيي الشخصي فهو أن الشعب الصحراوي وقع ضحية النزاع بين الحكم الملكي المغربي والحكم العسكري الجزائري. ولا أرى آفاقاً لتحرر الصحراويين سوى من خلال التحام نضالهم بشكل وثيق بنضال شعب المغرب في سبيل التحرر والديموقراطية والمساواة الاجتماعية.
21
أعجبنى
|
التسلسل: 59
|
العدد: 480940 - الشعب يريد ما يملي عليه من غير وعي
|
2013 / 7 / 3 - 09:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
د.حكمت عبدالعزيز حمد الحسيني
|
تحيه طيبة للاستاذ جلبير الاشقر: في الحقيقة انه عرض جميل لموضوع مهم من جانب وشيق من جانب آخر يبدوا من خلال العرض تناسيا او قد سقط سهوا الاشارة الى الاسباب والعوامل ففي التحليل الاكاديمي للمواضيع المختلفة يحتل موضوع البحث وراء الاسباب والعوامل ومن ثم البحث عن الحلول والبدائل جانبا مهما ، لقد احتوى الموضوع على حد العرض الموجود على ماهية المشكلة وتداعياتها ، وفي هذا السياق اقدم وبتواضع شديد تعقيبا شاملا قد يحتوي جانبا من العوامل ورؤية نحو الحل لمثل هكذا قضايا التي تبدوا وكانها قد اصبحت لا حل لها في المجتمعات العربية او بالاحرى لدى الشعوب العربية الا وهو: ان النخبة المثقفة من العرب دائما ما تحاول مجاملة ومسايرة النخب الحاكمة في الدول العربية وتقدم المجتمعات العربية من الناحية الثقافية على انها مجتمعات حضارية ودائما ما تتغنى بالماضي الحضاري للدولة الاسلامية في عصر الازدهار وخصوصا حتى اواسط العصر العباسي لا بل ان البعض يذهب الى ربط الحاضر بالماضي السحيق تاريخيا من حيث التغني بالحضارات الفرعونية والبابلية والسومرية والفينيقية على سبيل المثال لا الحصر ولكم الامثلة التي لاحصر لها عن مواضيع كه
16
أعجبنى
|
التسلسل: 60
|
العدد: 480942 - تتمه
|
2013 / 7 / 3 - 09:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
د.حكمت عبدالعزيز حمد الحسيني
|
م جاءت الحالة الجديدة الموسومة بالربيع العربي وذلك بعد ان تاخرت الديموقراطية وطال انتظارها و صارت الغوغاء ديموقراطية واصبح الشارع في مصر مسرحا للاختلاف وتعطيل الحياة مزخرفا بالكلمة التي صار الاطفال في الغرب يعرفونها ربما (إرحل) المهم ان يرحل فعل او لم يفعل المهم ان يرحل وصارت المفخخات والعبوات الناسفة وتهميش الاقل عددا وعدة ديموقراطية المشهد السياسي في العراق والحرب الاهلبة في سوريا هي التعبير عن الراي باليندقية امام نظام يعشق ان يصفق له طويلا بينما المشهد اللبناني فهو يعبر عن ديموقراطية العسكرة والسلاح لاحد الاطراف بينما البقية موزعة ما بين متملق لها او معان منها . ب
16
أعجبنى
|
التسلسل: 61
|
العدد: 480944 - تتمة2
|
2013 / 7 / 3 - 09:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
د.حكمت عبدالعزيز حمد الحسيني
|
اختصار نحن اكثر الشعوب التي تتحدث عن الديومقراطية ولكنها بالامس فقط 2/7/2013 تلقتبب درسا جديدا عنها من اوباما في مكالمة هاتفية مع الرئيس محمد مورسي حيث اخبره بان الديموقراطية ليست مجرد انتخابات وصناديق اقتراع ، ابعد كل هذا الزمن من الحديث عن السياسة والديموقراطيه والدكتاتورية هل يعقل ان العرب لايعرفون مغزى وحقيقة الديموقراطية. مع ان الديموقراطية تاخرت عندهم مقارنة بالجيران تركيا وايران . نعم الشعب يردد كالببغاء انه يريد ............فراغ يملؤه اشخاص اخرون من هم؟ هل هم من الداخل ؟ ام من الخارج ؟ ام من؟ من يلعب بعقول الشعوب العربية ....هل حقا ان الشعوب العربية تعي معنى ما تدعي انها تريده ؟ وليكن الجواب بعيدا عن المكابرة ولنكن واقعيين.
16
أعجبنى
|