تعليقات الموقع (29)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 349408 - ماركس والحقوق
|
2012 / 3 / 27 - 04:12 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
ولكأن السيد كشكولي يجهل أن ماركس قد أنكر كل منظومات الحقوق لكونها دائماً حقوقاً بورجوازية حتى يمكن تعريف الشيوعية على أنها الإلغاء التام لكل الحقوق إلغاء الحقوق، كل الحقوق، هو الأساس للشيوعية
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 349427 - منظومة الحقوق الزائلة في الشيوعية
|
2012 / 3 / 27 - 06:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
ولكأن الاستاذ النمري يجهل أن منظمومة الحقوق قائمة في ظل النظام البرجوازي وستظل موجودة الى حد ما حتى في الطور الأول من الشيوعية أي الاشتراكية. وطالما منظومة الحقوق موجودة في النظام البرجوازي والشيوعيون موجودون فماذا يجب أن يكون موقفهم منها؟ فليأت السيد النمري بدليل واحد على أن ماركس حارب الحقوق في ظل النظام البرجوازي . وانني اعتبر كل الحقوق المتحققة في ظل النظام البرجوازي انما انتزعت بفضل نضال وتضحيات العمال والشيوعيين، وان على الشيوعيين استثمارها في نضالهم في سبيل تحقيق هدفهم السترتيجي أي تحقيق الشيوعية و مجتمع خال من الطبقات. حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 349466 - تحيةً وتقديراً
|
2012 / 3 / 27 - 09:37 التحكم: الكاتب-ة
|
حميد خنجي
|
الشكر والتقدير لـ -السّمي- ؛ الأخ والزميل القدير حميد الكشكولي المحترم أعتقد أن رأيك صحيحٌ من أن -الحقوق المدنية- قد انتزع من قبل -المهمشين- في المجتمع البرجوازي، وبالتالي يجب الاستفادة من هامش الحريات في دفع المجتمع نحو - التقدم وفرض حقوق أخرى أكثر جذرية. ولكن ايضا صحيحٌ أن -الحقوق- هذه تبقى شكلية، بل هي ومجمل الأخلاقيات تبقى مفاهيم مجرة(مثالية)، تتبخر أغلبها في المجتمع الشيوعي القادم!.. بمعنى أن الإنسان الجديد في المجتمع اللآطبقي المأمول لايحتاجها ليعرف معانيها! أعرف أن هذا الطرح غريبٌ ،غامضٌ وملتبسٌ بعض الشئ على كل المقالُ شيقٌ، غير أني لاأتفق معك فيما ذهبتَ إليه في جملتك التقريرية،الإنحيازية والمؤدلجة،الآتية:- وقد ترسخ هذا التصور بفعل موقف الشيوعية التقليدية والاتحاد السوفييتي السابق المناهض لكل الظواهر الاجتماعية في الغرب من فنون وموسيقى وآداب و ثقافات بغض النظرعما كانت تقديمة أورجعية، باعتبارها - تقليعات برجوازية- - فاجتنبوها -! فالحقيقة أن الأحزاب الشيوعية والاتحاد السوفيتي لم يكونوا مناهضين للفنون والآداب والمنتج الروحي التقدمي في الغرب، بل كان - والحق يُقال- العكسُ صحيحا
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 349480 - للسيد كشكولي
|
2012 / 3 / 27 - 11:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
الماركسية بكليتها نضال ضد الحقوق والحقوق هي دائماً بورجوازية. والاشتراكية تلغي الحقوق ولا تقيمها وتلغي النظام الاجتماعي ولا تقيم نظاما بديلاً عنه يخطئ الشيوعيون عندما يصفون الاشتراكية بالنظام ولو مجازاً فالاشتراكية هي بكلمة إلغاء النظام وبمعنى إلغاء الحقوق حتى النقد الذي يحقق الحقوق بالقسطاس ليس نقداً حقيقياً في الاشتراكية ولا يوزع حقوقاً بل يساعد الدولة في الإلغاء الكلي للحقوق إقامة دكتاتورية البروليتاريا استلزمها فقط إلغاء الحقوق وإلا لما كانت ضرورية
على الشيوعيين أن يتحوطوا بحرص شديد من الأفكار البورجوازية سهلة الإنسياب إلى عقولهم الموضوع الذي تطرق إليه السيد كشكولي محوري وعظيم الأهمية لذا استوجب التحذير بعيداً عن المماحكة
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 349491 - العزيز حميد خنجي
|
2012 / 3 / 27 - 12:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
شكرا جزيلا لابداء اهتمامك لكتاباتي ولآرائك السديدة البناءة فيها. إنني لم اعش في الاتحاد السوفييتي السابق بمعنى الاقامة والدراسة لكنني هاجرت مع رفاقي الشيوعيين العراقيين في أواخر عمر الاتحاد السوفييتي 1990 بعد هجمات الانفال على كردستان وقوات الانصار وكانت تركمانيا أولى محطتي . شاهدت التلفزيون الروسي يقدم موسيقى واغاني غربية وامريكية وسمعت من القيمين على بيت الراحة التركمان بانهم كانوا محرومين من هذه الموسيقى كان الحزب يعتبرها غزوة ثقافية امبريالية.. هذا فقط مثال . لكنني في العراق لمست هذا الأمر من الشيوعيين و اليسار التقليدي العراقي اذ كانوا ينظرون للغرب باعتباره فقط استعمار و رأسمالية و ميوعة . و ابغض شيء كان عندهم مطالعة كتب تنتمي الى مدارس اخرى غير الواقعية الاشتراكية , اتذكر ان احد الكوادر نصحني بعدم قراءة روايات نجيب محفوظ باعتبارها برجوازية . عزيزي حميد خنجي ليس بالضرورة أن تتطابق رؤانا و ليس من الضروري أن تكون شاعدت و عايشت ما أنا شاهدت وعايشت. ولك الود الكبير حميد كشكولي
إرسال شكوى على هذا التعليق
134
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 349492 - حق. لطمس كنه السرقة يفند زيف قيم البرجزازية
|
2012 / 3 / 27 - 12:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
ان الدولة الطبقية الراسمالية هي من تملك وسائل الانتاج اي تسيطر على البشر من خلال فرض الاجور و طريقة توزيع الثروة وهو بالاساس غير عادل لذا تعمل الدولة الراسمالية على انتاج القيم الظرورية التي تعمل على طمس الصراع الطبقي و من ثم تجميل الاستغلال الطبقي و الذي هو استغلال الانسان للانسان و تنتج جملة من القوانين الطبقية و السياسية لتظهر جوانب مشرقة للوجه الكالح اساسا و الذي يقوم على النهب للعامل. نظرة سريعة الى النضال الذي قامت به الاحزاب الشيوعية من اجل تخفيض ساعات العمل الى 8ساعات مات مئات الالوف من اجله وزيادة الاجور كان كفاح دامي ان الصراع الطبقي كان الحاسم لتحقيق انجازات للانسان العصري في اوربا. لكن الدولة البرجوازية الغربية تعمل على تشريع القوانين لتظهر بانها انسانية ترعى حقوق البشر. لكن لا توضح ان القانون جاء بتضحيات البروليتارية وان انتزاع الدقيقة والدولار من السيد البرجوازي السارق, سمي بالقوانين للدولة البرجوازية ظلما اذ لابد ان يسمى القوانين التي انتزعت انتزاع من الدولة الطبقية البرجوازية انه يشبه الغباء للا نسان البدائي, بتصوره دوران الشمس حول الارض و الحق البرجوازي زيف و سرقة
إرسال شكوى على هذا التعليق
169
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 349494 - الحقوق يتم تجاوزها في الطور الأعلى من المجتمع
|
2012 / 3 / 27 - 12:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
الأستاذ النمري كلامك في الغاء الحقوق صحيح لكن ليس في المراحل الأولى للمجتمع الاشتراكي وانني اصدق كارل ماركس بأنها تنلغي في الطور الأعلى من المجتمع الشيوعي وهلا تمعنت في قوله في مقتطف من نقد برنامج غوتا ، يقول:-وفي الطور الأعلى من المجتمع الشيوعي، بعد إن يزول خضوع الأفراد المذل لتقسيم العمل ويزول معه التضاد بين العمل الفكري والعمل الجسدي؛ وحين يصبح العمل، لا وسيلة للعيش وحسب، بل الحاجة الأولى للحياة أيضاً؛ وحين تتنامى القوى المنتجة مع تطور الأفراد في جميع النواحي، وحين تتدفق جميع ينابيع الثروة العامة بفيض وغزارة، –حينذاك فقط، يصبح بالإمكان تجاوز الأفق الضيق للحق البرجوازي تجاوزاً تاماً، ويصبح بإمكان المجتمع إن يسجل على رايته: من كل حسب كفاءاته، ولكل حسب حاجاته!- وتحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 349500 - إلى الزميل علاء
|
2012 / 3 / 27 - 12:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
تحية طيبة وحقا ان كل المكاسب التي تحققت للبشرية في ظل النظانم البرجوازي جاءت نتيجة لتضحيات الطبقة العاملة ونضال الشيوعيين ، ولم تكن هبة من البرجوازية. التي صورت للعالم بامكانيتها الغوغائية بأنها تقدم خدمات للمواطنين وتوحي لهم هل الشيوعيون قادرون على تقديم هذه الخدمات وهذه الرفاهية لكم؟ وقد نجحوا في مساعيهم
ودمتم حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 349503 - أين الحلّ ؟
|
2012 / 3 / 27 - 13:07 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
تحيّة طيبة لكاتب المقال / الأخ حميد كشكولي وجميع الأخوة سؤالي يتعلق بالفكرة / من كلٍ حسب كفاءاته ولكلٍ حسب حاجاتهِ ولا أسأل إن كانت هذهِ مقولة المفكر ماركس أو غيره , لأنّهُ حتى صديم حورها الى من لاينتج لا يأكل أقول / ما الحلّ لو صادفك شخص كفاءتهِ قليلة ( أو معدومة ) وحاجته كثيرة أمثلة / العاطلون عن العمل لأسباب عديدة المرضى / المعاقون / المهاجرون الذين يرفضون العمل ويفضلون النوم في العسل وإستلام المعونة جاهرة ؟ ما هو الحكم الشيوعي أو الماركسي أو حكمكَ عليهم ؟ ومثال آخر أوضح / ستجد مهاجر صومالي في السويد مثلاً كفاءته ( هو يقول أو يدعي ) صفراً ولا يريد أن يعمل البتّة , ولكن عنده عائلة زوجة وخمسة أطفال كبيرهم 11 عام وأنا أعلم أنّهُ تزوج أربع نساء بفترات مختلفة وجلبهم للسويد ثم قام بتطليقهنّ هل هناك حلول في الإشتراكيّة مع مثل تلك الحالات ؟ بينما الغرب كما نرى / يعطيهم بلا حدود و حتى أكثر من الشيوعيّة التي حلم بها ماركس بل يبالغ الغرب في غضّ البصر عن الحراميّة ( خصوصاً المهاجرين ) الى درجة تُفقدنا الصواب فهل في ظنّك هناك حل وسط / أقصد نظام يرحم الناس لكن بعقل وحدود ؟ تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 349507 - النمري و ما ادراك ما النمري..تحياتي
|
2012 / 3 / 27 - 13:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
الاشتراكية نظام اقتصادي و سياسي وهو نظام من كل حسب قدرته و لكل حسب طاقته. السيد النمري يشوه ويخالف الماركسيين اجمعين! اي نظام يرعى الحقوق الطبقية للبروليتاريا ثم يتطور المبدأ الى من كل حسب قدرته و لكل حسب حاجته و هذا يعني ميلاد المجتمع الخالي من الطبقات. الا ان التحريفية الستالينية تعمل الان لا على تدمير الفكر الماركسي بل يدعوا الى تضليل الشباب الماركسي بالقول لا وجود للراسمالية لا وجود للعدو الطبقي و الى خرافة انتهاء الصراع الطبقي وخروج النضال الطبقي من سكة التاريخ و الى التحذلق بالكلمات لحد التعمية الطبقية. يذكرني باغنية لنجاة الصغيرة تذكر فيها... ويضيع من قدمي الطريق.. بعد موت ستالين ضاع الرجل ان ماركس كان فيلسوف وله لغته الفلسفية لكن النمري يحاول استعمال لغة ماركس بشكل محبط و عقيم و يسيءالى الماركسية بهذا التقليد اذ ان الانسان لا ينبغي التفلسف اذا لم يكن فيلسوف.ان تعاطف ماركس مع كومونة باريس الا شاهد على تعاطف ماركس مع نضال اللبروليتاريا من اجل الحقوق الطبقية و للسيد النمري ان الكومونة كان ثورة ضد الظلم الطبقي البربري للراسمالية الناهبة لحقها في انتاج الثروة اي القسمة الغير عادلة
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 349524 - الصراع الطبقي على المستوى العالمي..تحيات
|
2012 / 3 / 27 - 14:34 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء الصفار
|
العزيز حميد شكر موضوع حساس البعض لا يرى نضال النقابات و الشيوعين بل لا يرى موت 20 مليون فقط من الاتحاد السوفيتي ضد النظام الراسمالي الهتلري,يطمس.فالناس البسيطة ترى ما يطفو على السطح و تحكم لفقر المعرفة بالواقع الطبقي والصراع الطبقي على المستوى العالمي, فالموضوعة التي تطرحها, تكشف النزاع من اجل رفع الظلم,بحث حق. و اساسه هو نهب الانسان,فنضال العامل الاوربي كان للحصول على ساعات 8و اجور اعلى اي ضرب على يد مستغل سارق. عملت الراسمالية على سرقة الشعوب الفقيرة و حققت الرفاهية لشعوبها على حساب الشعوب الاخرى تماما كما حاول هتلر لشعبه, فمثلا فرض اسعار النفط ياتي من امريكا لصالح الغرب وسرقة غيره من الثروات. يموت الافريقي من الجوع, والان ماذا يعمل الغرب يعرض صور المجاعة للشعب ليتصدقوا. ان قرن من النهب الراسمالي لا يفكر به الفرد العادي بل يوعز الى خمول الافريقي وغبائه مثلما شوهة الهنود الحمر و سرقة بلدهم فالنضال هو من اجل الحق في العيش الشريف و رفع الظلم الطبقي للعامل الاوربي رفع الحيف عن الشعوب الفقيرة التي لا تملك صواريخ عابرة القارات من اجل مصالحها الطبقية! وهي بالاساس حقوق انسانية طبقي واممي
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 349526 - وماذا عن جرائم البرجوازية؟
|
2012 / 3 / 27 - 14:37 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الرييعي
|
شكرا جزيلا على مقالك. ان ما يسمى بالحقوق البرجوازية ليست في العديد من ألأحيان اكثر من وسائل مهذبة او غير مهذبة لتكريس الفوارق الطبقية لصالح خفنة صغيرة جدا من افراد المجنمع, ففي حين تعصف امواج البطالة والفقر بالملايين في اوربا ألآن بسبب مضاربات البنوك والمؤسسات المالية (طبعا بشكل شرعي), فان الحكومات ألأوربية تلقي تبعات ألأزمات ليس على المصارف المالية المسببة لهذه ألأزمات وانما يتحمل تبعاتها الضحية, اي الغالبية الساحقة من الشعب. فاين العدالة في كل هذا؟ كما انه هل من العدالة بمكان تحمل الشعب خسائر البنوك في حين لا تمنح للشعب ألأرباح التي تحققها البنوك. فاين العدالة هنا ايضا؟ ان هذا يحدث ايضا في بلدان ما يسمى بالرفاه العام والتي تحاول احزاب شيوعية في منطقتنا تقليدها برفع شعار العدالة ألأجتماعية (البرجوازي). ان ازياد حدة التفاوت الطبقي بزيادة غنى ألأغنياء وازدياد الفقر والفقراء في بلدان اوربا والولايات المتحدة تعكسه ألأحصاءات الرسمية في هذا المجال, وكل ذلك يجري بالطبع على حساب الحق في الحياة والعمل والسكن و الدراسة. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 349528 - وماذا عن جرائم البرجوازية؟
|
2012 / 3 / 27 - 14:40 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الرييعي
|
فمثلا ان راتب مدير شركة فولكس فاكن اكبر بآلاف المرات من راتب العامل او الموظف. لقد خرقت الدول التي تتبجح بحقوق ألأنسان هذه الحقوق ملايين المرات بحصارها الظالم ضد الشعب العراقي الذى قوى النظام المقبور ولم يضعفه (بغض النظر عن اخلاقية منطق كهذا). كما الا يشكل الحصار المفروض على الملايين من افراد الشعب الكوبي جرائم بحق ألأنسان؟ لقد شجع الاتحاد السوفيتي وبقبة الدول ألأشتراكية الفنون من خلال دعم الفرق الفتية وخفض اسعار الدخول. كما ان الدراسة في المدارس والجامعات كانت مجانية. ففي فنزويلا ألآن المئات من المدارس التي تدرس الموسيقى الكلاسيكية بالمجان, فاين نجد مثل هذا في اية دولة اخرى في العالم؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 349529 - الزميل حميد
|
2012 / 3 / 27 - 14:44 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري
|
الزميل حميد شكرا لك على طرح هذا الموضوع المهم...نعلم ان خفافيش الظلام شهروا سيوفهم الخشبية ضد الماركسية في موضوعين: الدين, و الحقوق بمختلف اصنافها. لم يفرد ماركس بابا خاصا لدراسة الحقوق المدنية..لكننا نجدها متناثره هنا وهناك , خصوصا في المسألة اليهودية ونقد برنامج غوتا و نقد الحق السياسي الهيغلي..وكلها تأخذ طابعا فلسفيا لكن المهم ان ماركس إشاد بالمواطنة والاقتراع العام والبرلمان والجمهورية وحقيقة المجتمع المدني قد تغيرت كثيراًً منذ ماركس... الذي شوه فكر ماركس و جعل الغرب يهاجم الماركسية , خصوصا الهجوم المكارثي الاسود,: هو المدعي القانوني أندريه يانوواريفتش فيشنسكي (1883 - 1954م ) والذي وضع نظرية القانون الخاص بالعهد الستاليني , وهو الذي أدار المحاكمات ضد رفاقه في الحزب الشيوعي الروسي منذ عام 1933م إلى 1938م وقانونه يحوي مجموعة قواعد السلوك التي ترسمها الدولة. تحياتي حميد وشكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 349536 - تعليق-1-4
|
2012 / 3 / 27 - 15:16 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري
|
تعليق-1 يقول المعلق الكريم :إلغاء الحقوق، كل الحقوق، هو الأساس للشيوعية لا اعلم ان ماركس قال هذا, بل على العكس يقول انجلز في كتابه انتي دوهرينغ الشيوعية هي قفزة الانسانية من سيادة الضرورة الى سيادة الحرية ومفهوم المجتمع الشيوعي , يبدوا فيه التباس وسوء فهم خطير...ماركس تناولها فلسفيا لكن المصيبة هي ان ستالين اعتبرها مرحلة ويقول المعلق -4 الماركسية بكليتها نضال ضد الحقوق والحقوق هي دائماً بورجوازية. ما هذا؟؟؟ سوف لن اعلق , لكن دع انجلز يتكلم : ففي اللحظة التي اكتب فيها هذه السطور (1-5-1890) تستعرض البروليتياريا الاوروبية و الامريكية...في سبيل هدف مباشر واحد -هو تحديد يوم العمل العادي بثمان ساعات...مقدمة انجلز للطبعة الالمانية 1890 كم انت متواضع يا انجلز
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 349582 - ردي إلى صديقي أبو سيف
|
2012 / 3 / 27 - 18:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
تحية طيبة عزيزي رعد ارجو مراجعة تعليقات الزملاء الىخرين وخاصة الزميل طلال لتجد الجواب على تساؤلك. و ثم هل يمكن مقارنة ما - يسرقه- حسب رأيك الصومالي المنكوب بما نهبته و تنهبه الشركات الغربية من العمال والمحرومين في أنحاء العالم. إنني لا أعادي الانسان الغربي و لا القيم الانسانية الموجودة في الغرب بل اعتبر نفسي مواطنا سويديا التزم بكل قوانين السويد واحترمها ، واتعامل وانتقد السياسة اليمينية مثل أي مواطن سويدي فلا ادعو الى الانقلاب و لا الارهاب. ان جنة الرأسمالية أخذت تموت منذ عقود وانظر الى مآسي الشعوب والمنكوبين في العالم في ظل النظام العالمي الجديد. ماذا تقول تقول عن الرق الابيض و الدعارة و اغتصاب الأطفال ؟ ماذا تقول عن المجاعة في أنحاء عديدة من العالم؟ ان الاشتراكية الديمقراطية التي تدشنت بدماء شهيدة الحرية روزا لوكسمبورغ انتهت وانها حققت الرفاه و الحقوق والضمان للمواطن بفضل الناس التقدميين فيها و بفضل تضحيات الجماهير . انني ارى في توقف النقد و الاعتراض على النواقص يجر المجتمع الى هاوية اذ يجب أن لا تنطفيء نار بروميثيوس. ودمتم عزيزا يا أبا سيف أخوكم حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 349587 - ردي الى الزملاء
|
2012 / 3 / 27 - 18:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
الزملاء الأعزاء طلال و علاء و جاسم شكرا لمداخلاتكم التي اغنت مقالي و لا خلاف لي في آرائكم التي طرحتموها سنتواصل بالتأكيد في النقاش وتبادل الاراء تحياتي القلبية حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 349681 - العزيز / كشكولي / ت 16
|
2012 / 3 / 27 - 21:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
أغلب ما تقوله صحيح , عدا طبعاً تجارة الرقيق الأبيض ومرادفاتها , فليس كما تقولون أنتم أنفسكم انّ ( عصابة أو مجموعة ) تمثل الإسلام أو الإشتراكية أو الشيوعية الأمور تُقاس بمقاييس موحدة على الجميع , أليس كذلك ؟ لكن تعليقي ليس لأجل هذا أنا فقط أسأل بصراحة متناهيّة ألا تخلق هذهِ الحالة التي تعيشونها وهذه الكراهيّة التي تشعرون بها عموماً ( ليست انت المقصود حسب توضيحك ) للبلد الذي إلتجئتم إليه لينقذكم من الجحيم الشرقي الإسلامي العربي ألا يخلق حالة تناقض شديد في الشخصيّة ؟ أقصد حسب تلك المشاعر / أصحابها مستعدين لمحق البلد وسحقه وحرقه وليس فقط المطالبة بالإصلاح كما ترغب أنت أخي التناقض هذا يقود الى كثير من السلبيات حسب المهتمين بعلم الإجتماع التصالح مع النفس والنظر بحياديّة وبمقياس عام للجميع أفضل بكثير **** ما أختلف معك عليه بشدّة تبرئتكَ للمهاجرين ودورهم في الخراب والفساد أنا أحتفظ بارقام مذهلة , يعلمها السويديون لكنّهم متساهلين تجاهها فقط للإبتعاد عن الراسيست , أعتقد حال مدينتك ومايجري فيها لا يُرضيك وطالما إنتظرتُ منك موضوع إجتماعي يناقش تلك المظاهر تحياتي وشكري لكَ أخي
إرسال شكوى على هذا التعليق
148
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 349804 - رد2 إلى صديقي رعد
|
2012 / 3 / 28 - 06:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
صباح الخير عزيزي ابو سيف ان كان كلامي صحيحا عما ذكرته من مظاهر الفساد في النظام الحالي فتجارة الرقيق الأبيض أيضا جانب مهم منها و هي من افرازات تعفن النظام. لا ادري كيف استنتجت أننا - لا بد ان تقصد الشيوعيين- نكن حقدا وكراهية للبلد الذي التجأنا اليه. فقوانين اللجوء والهجرة لم يفرضها أحد من خارج منظومة الحكم وهي من ضرورات سلامة البلدان الغربية و الأمن السكاني و التوفير المستقبلي للأيدي العاملة و اضفاء الوجه الانساني على أنظمتها. المهاجرون يجب التعامل معهم وفق القوانين المرعية التي تسري على جميع المواطنين. وباعتراف الصحافة السويدية أن الانسان ذا البشرة السمراء وخاصة الشرق الأاوسطي يتعرض غالبا الى تمييز في المعاملات و التفتيش و التدقيق في المطارات بدون أن يكتشفوا فيهم مخالفات قانونية مثلما الاوربي و لا أتصور ان تتساهل الحكومة السويدية أو الغربية مع من يعمل خرابا او فسادا وخاصة ان كان من اصول اجنبية اذذاك فعقوبته مضاعفة وهذا تمييز ينتهك قوانين البلد نفسه ولك كل الود والتقدير أخوكم حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 350023 - حقوق اشمل و ليست حقيقية
|
2012 / 3 / 28 - 18:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
شمال علي
|
أن نقول بأن ماركس قد طالب بدلاً عن الحقوق المدنية أو حقوق الأنسان، بحقوق حقيقية، تعطي إنطباعاً بأن ماركس قد رفض حقوق الإنسان، بينما ما دعى له ماركس لا يمثل نقضاً لحقوق الإنسان ما عدا حق تملك منتوج عمل الغير والملكية الخاصة التي تمكن الإنسان من ممارسة حق كهذا، بل إنه تجاوز لتلك الحقوق نحو حقوق أشمل واكثر واقعية و ملموسة
إرسال شكوى على هذا التعليق
138
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 350024 - شكرا رفيق شمال
|
2012 / 3 / 28 - 18:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
شكرا رفيقي العزيز شمال لملاحظتك القيمة التي اتفق معك فيها . كل فكرة المقال هي ان ماركس كان مع الحقوق ويدافع عنها ومثلما تفضلت انه كان يطالب بحقوق مدنية تتجاوز تلك التي اقرها النظام البرجوازي . لقد بدر مني عدم الدقة في التعبير باستخدامي لكلمة الحقيقية تحياتي الرفاقية حميد
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 350025 - دكتاتورية طبقة لا دكتاتورية افراد
|
2012 / 3 / 28 - 18:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
Thr Maruf
|
Thr Maruf وررد في المقال :(ولا يقرأ المرء في أي مكان في كتابات ماركس أنه دعا إلى حرمان الطبقات الأخرى من الحقوق المدنية.... ) دكتاتورية البروليتارية هو حرمان وقمع طبقة ل طبقة أخرى أي العمال للرأسماليين كطبقة لا كأفراد .وفق التصور الرجوازي فإن حق ال...تملك أو حق الملكية الخاصة هي -حق مدني مقدس - للمجمع البرجوازي .ومن وجهة نظر العمال فإن إلغاء ملكية الخاصة لصالح الملكية العامة يشكل محتوى الحقوق المدنية للمجتمع الإشتراكي.أي أن حقوق المدنية مصطلح طبقي عام وبإمكان جميع الطبقات يستخدمها حسب مصالحه الإقتصادية والسياسية .حقوق المدنية للبرجوازية هي غير حقوق المدنية للعمال ولذا لم يرى ماركس حاجة للحديث عن حرمان طبقات أخرى من حقوق المدنية ولكن أعن بوضوح حرمانهم من خلال إقامة سلطة الدكتاتورية البروليتارية الذي يؤدي بطبيعة الحال نحو إلغاء ملكية الخاصة والعمل المأجور أي إلغاء -الحقوق المدنية للطبقة- البرجوازية .
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 350028 - الى th maruf
|
2012 / 3 / 28 - 18:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
عزيزي معروف متى تتحقق دكتاتورية البروليتاريا؟ هل تتحقق و الطبقات لا تزال موجودة؟ ففي الطور الأول في الاشتراكية وحسب ماركس لا تمحى الطبقات و لا يمكن امحاؤها بالعنف و ستبقى منظومة حقوق يجب أن تتحقق . وهل امعنت في قول ماركس الذي اقتبسته في المقال. وفي مقتطف من نقد برنامج غوتا ، يقول: وفي الطور الأعلى من المجتمع الشيوعي، بعد إن يزول خضوع الأفراد المذل لتقسيم العمل ويزول معه التضاد بين العمل الفكري والعمل الجسدي؛ وحين يصبح العمل، لا وسيلة للعيش وحسب، بل الحاجة الأولى للحياة أيضاً؛ وحين تتنامى القوى المنتجة مع تطور الأفراد في جميع النواحي، وحين تتدفق جميع ينابيع الثروة العامة بفيض وغزارة، –حينذاك فقط، يصبح بالإمكان تجاوز الأفق الضيق للحق البرجوازي تجاوزاً تاماً، ويصبح بإمكان المجتمع إن يسجل على رايته: من كل حسب كفاءاته، ولكل حسب حاجاته!
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 350029 - ،دكتاتورية البروليتارية عكس دكتاتورية البرجوا
|
2012 / 3 / 28 - 18:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
th maruf
|
عزيزي حميد ،دكتاتورية البروليتارية عكس دكتاتورية البرجوازية ، دكتاتورية أكثرية ضد أقلية في المجتمع .وهي مرحلة إنتقالية وطالما لم ينتهي المستثمر بعد ،فيحاولون من أمل للعودة إلى محاولات للعودة . والمحاولات لا يتوقف طبعا بدون العنف الثوري في إطار أوسع أشكال الديمقراطية أي سلطة الدكتاتورية البروليتارية.القوة والعنف قابلة قانونية كل مجتمع قديم يحمل في أحشائه مجتمع جديد .هذا هو رأي ماركس حول القوة والعنف .لا يسقط الطبقة البرجوازية إلا بالقوة ولا يتنازل عن محاولاتها ومصالحها إلا بالعنف ولكن العنف الثوري لا المجاذر والإعدامات والمقابر الجماعية .وهذا لا يتعارض مع ما تفضلت بها حول تجاوز الأفق الضيق للحق البرجوازي
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 350030 - الحقوق المدنية هي حقوق فردية1
|
2012 / 3 / 28 - 18:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
شمال علي
|
حسب علمي فإن الحقوق المدنية هي حقوق فردية وليست حقوق مجموعية والحقوق الطبقية هي بالأساس حقوق مجموعية وليست فردية، هناك نقاش وجدل قديم ومستمر حول كيف يمكن حل الإشكال عندما يكون هناك تصادم بين الحقوق المجموعية والحقوق الفردية. اللبراليون الكلاسيك يناصرون الحقوق الفردية ويعارضون أي حدود تفرضها مراعات الحقوق الجماعية على الحقوق الفردية، ولكننا لسنا مجبرين على التخندق ضد الحقوق الفردية لأجل تجليل حقوق الطبقة العاملة. فشيوعية ماركس ليست كما كان يدعي الأشتراكيين من أتباع رأسمالية الدولة بمدافع عن الحقوق الجماعية أو المجتمع في مواجهة الفرد، فحتى معارضتنا للملكية الخاصة لا ينطلق من معارضتنا لحقوق التملك الفردية، بل من واقع إن حق الملكية الخاصة الرأسمالية يعطي الحق لإستثمار عمل الغير وتفريغ حقوق أفراد كثيرين في المجتمع من أي معنى. لا أظن بأن دكتاتورية البروليتاريا تعني بأي حال من الأحوال حرمان أي إنسان من حقوقه الفردية بناءاً على كونه من جذور طبقية غير عمالية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 350031 - شيوعية ماركس
|
2012 / 3 / 28 - 19:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
شمال علي
|
فشيوعية ماركس ليست كما كان يدعي الأشتراكيين من أتباع رأسمالية الدولة بمدافع عن الحقوق الجماعية أو المجتمع في مواجهة الفرد، فحتى معارضتنا للملكية الخاصة لا ينطلق من معارضتنا لحقوق التملك الفردية، بل من واقع إن حق الملكية الخاصة الرأسمالية يعطي الحق لإستثمار عمل الغير وتفريغ حقوق أفراد كثيرين في المجتمع من أي معنى. لا أظن بأن دكتاتورية البروليتاريا تعني بأي حال من الأحوال حرمان أي إنسان من حقوقه الفردية بناءاً على كونه من جذور طبقية غير عمالية. أي إن حقوق الجميع كأفراد متساويين مكفولة في المجتمع والديكتاتورية البروليتارية لن تكون إطاراً أضيق من الدكتاتورية الديمقراطية البرجوازية للحقوق الفردية الاساسية. ألفت نظر الجميع إلى وثيقة الحقوق العالمية للإنسان الذي كتبه كورِش مدرسي وهي إحدى وثائق الشيوعية العمالية الحكمتية، في تلك الوثيقة لا وجود لإلغاء حق الملكية الخاصة، بل هناك بند يمنع العمل المأجور بوصفه أساس إستغلال الإنسان للإنسان. هناك تشويه كثير مورس على التصور الشيوعي حول الحقوق الفردية كان كله لأجل تبرير إنعدام الحقوق الفردية في روسيا ستالين ولا تمت للشيوعية بأي صلة
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 350033 - group Rights
|
2012 / 3 / 28 - 19:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
شمال علي
|
قصدت من الحقوق المجموعية group Rights أعتذر إذا كانت الترجمة غير موفقة
إرسال شكوى على هذا التعليق
135
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 350037 - 1في وثيقة الحقوق العالمية للإنسان
|
2012 / 3 / 28 - 19:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
شمال علي
|
تحياتي... الملكية الحاصة في وثيقة الحقوق العالمية للإنسان لم يتم الإقرار بعدم إلغائها ولكن لم يذكر إلغائها بكل بساطة، الملكية الخاصة تصبح أساساً للإستغلال إذا كان الشرط الأساسي لوجود الرأسمال موجوداً، وإلا أصبحت ملكية فردية لا تغني عن أي جوع بالنسبة لرأس المال. فكما إن العمل المأجور لم يوجد طوال التأريخ، فإن الملكية الرأسمالية الخاصة أيضاُ لم يوجد طوال التأريخ، طبعاً أنا لا أجادل هنا للدفاع عن الملكية الخاصة، ولكن النقاش هو حول الحقوق المدنية، انا قلت بأن أساس نقضنا و رفضنا لحق الملكية الخاصة، ليس لأننا نفضل الحقوق الجماعية أو حق المجتمع على حق الفرد، بل لأن حق الملكية الخاصة الرأسمالية، الذي هو حق مقدس للبرجوازي هو حق تملك منتوج عمل الغير أو حق لأجل خرق وإبطال حقوق الأفراد الآخرين،
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 350038 - في وثيقة حقوق الانسان2
|
2012 / 3 / 28 - 19:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
شمال علي
|
ولذلك فهي مرفوضة من وجهة نظر الإنسان الفرد المستقل الحر، وليس لأنه يتناقض مع حق المجتمع الذي أجلُه رأسمالية الدولة المسماة بالشيوعية أيما تجليل. إن ظهور الفرد الحر المستقل هو إنجاز عظيم من إنجازات الرأسمالية واليرجوازية وليس علينا أبداً وضع هذا التطور موضع السؤال والرجوع قهقري إلى ما قبل ظهور الفرد الحر المستقل كمفهوم، بل علينا تجاوز الشروط المادية التي لا تزال تجعل من الأستقلال الفردي و الحرية الفردية أكذوبة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 350227 - من اين نبدأ لايصال هذه المفاهيم
|
2012 / 3 / 29 - 06:47 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي بن بلعيد
|
التركيبة الثقافية للمجتمع العربي لا تؤهله لاستلهام مثل هذه المفاهيم اليسارين عندنا أكتفوا بنقد الظواهر دون ايجاد الحلول البديلة العمال والفلاحين والفئات الكادحة لم تتمكن من انتزاع حقوقها من العائلات الرأسمالية العربية الفاسدة بينما عمال أوروبا وامريكا تمكنوا من ذلك الرأسمالية تحتضر في عصرنا الراهن واليساريون غائبون عن الفعل والتأثير في واقع الانسان استاذ حميد هل تلاحظ ان هناك خلل عام في ذات الانسان العربي لا يستطع معالجته الاسلاميين ولا الاشتراكيين ولا الرأسماليين ولا الليبراليين لانهم جميعاً يتحدثون من داخل الاشياء التي يعتنقونها وكلٍّ منهم يعتبر نفسه صاحب الحقيقية المطلقة وتلك الحالة تجسد الصراع والتآكل فأين نحن من مبدأ التكامل الذي جعل من الاضداد معرفات جديدة للحياة واوجد وسيلة للوصول الى من تختلف معه فيكون ذلك افضل من ديمقراطية صراع الاضداد كما هو عليه الحال في الاطار العربي مثلاً لقد عفت نفوسنا من لوم الآخر وتحميله المسؤولية في التخلف والفساد ومعادات اليساريين للمتدينين لن تقدم حلول كما ان معادات المتدينين للعلمانييين لم تقدم حلول ايضاً اننا بحاجة الى التركيز على الان
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|