تهديدات اله التوراة بتدمير أورشليم

طلعت خيري
alwd32@yahoo.com

2018 / 12 / 14

تهديدات اله التوراة بتدمير أورشليم


الحروب الشمالية مصطلح يطلق على سلسلة من الحروب دارت رحاها بأوروبا الشمالية و الشمالية الشرقية في القرنين السادس عشر و السابع عشر.[1] لم يتوصل بعد إلى اتفاق دولي حول تسمية هذه الحروب. فبينما تعتبر حرب الشمال العظمى عموماً خاتمتها ، تختلف آراء الدارسيين بشأن الحرب المسماة حرب الشمال الأولى.

استناداً على الأسبقية التاريخية ، ترتب حروب الشمال كما يلي :

الحرب الروسية السويدية (1554-1557) ( "حرب الشمال الأولى" وفقاً المؤرخ الفنلندي أرفو فيليانتي)
الحرب الليفونية (1558-1583 ، "حرب الشمال الأولى" وفقاً لكلاوس زرناك)
حرب السنوات السبع الشمالية (1562-1570 ، "حرب الشمال الأولى" وفقاً لبعض المؤرخين البولنديين)
الحرب الروسية البولندية أو الحرب السنوات الثلاثة العشر (1654-1667 ،"حرب الشمال الأولى" وفقا لبعض المؤرخين الروس)
حرب الشمال الثانية (1655-1660 ، "حرب الشمال الأولى" وفقاً التأريخ الأنغلوساكسوني و الألماني و الروسي و الإسكندنافي التقليدي)
الحرب الاسكانية (1674-1679)
حرب الشمال العظمى (1700-1721 ، كذلك "حرب الشمال الثالثة")

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%B1%D9%88%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84

توعد اله التوراة بتسليط المماليك الشمالية وعشائرها المتناحرة بالحروب الطاحنة على أورشليم لتدميرها والسبب عقائدي –الإصحاح--لأنهم تركوني وبخروا لآلهة أخرى وسجدوا لأعمال أيديهم

الإصحاح--


من الشمال ينفتح الشر على سكان الأرض لأني سوف ادعوا كل عشائر ممالك الشمال ليأتون ويضعون كل واحد كرسيه في مدخل أبواب أورشليم وعلى أسوارها وعلى كل مدن يهوذا -- وسأقيم دعواي على كل شرهم لأنهم تركوني وبخروا لآلهة أخرى وسجدوا لأعمال أيديهم -- أما أنت فنطق حقويك-- وقم وكلمهم بكل ما أمرك به-- لا ترتع عن وجوههم لئلا أريعك أمامهم -- هذا أنا جعلتك اليوم مدينة حصينة وعمود حديد وأسوار نحاس على ملوك يهوذا ورؤسائها وكهنتها وشعب الأرض سيحاربونك فلا يقدرون عليك لأني أنا معك يقول الرب لأنقذك


ارميا الإصحاح رقم 1



ارميا بن حلقيا من كهنة عناثوث بنيامين --- صارت كلمة الرب إليه في أيام يوشيا بن أمون ملك يهوذا --الى سبي أورشليم—فقال لي قبلما صورتك في البطن عرفتك وقبلما خرجت من الرحم قدستك-- وجعلتك نبيا للشعوب -- فقلت آه يا سيد الرب-- أني لا اعرف الكلام لأني ولد -- فقال لي --لا تقل أني ولد لأنك ستذهب الى من سأرسلك إليه لتتكلم بما سامرك به -- فلا تخف من وجوههم لأني معك لأنقذك --- فمد الرب يده ولمس فمي-- وقال لي جعلت كلامي في فمك -- ووكلتك اليوم على الشعوب وعلى الممالك-- لتقلع وتهدم وتهلك وتنقض وتبني وتغرس--- ثم قال الي-- ماذا أنت راء يا ارميا --قلت أنا راء قضيب لوز-- فقال الرب لي-- أحسنت الرؤية لآني أنا ساهر على كلمتي لأجريها --- ثم قال الي ثانية --ماذا أنت راء فقلت أني راء قدرا منفوخة ووجهها الى الشمال -- فقال لي --من الشمال ينفتح الشر على سكان الأرض لأني سوف ادعوا كل عشائر ممالك الشمال ليأتون ويضعون كل واحد كرسيه في مدخل أبواب أورشليم وعلى أسوارها وعلى كل مدن يهوذا -- وسأقيم دعواي على كل شرهم لأنهم تركوني وبخروا لآلهة أخرى وسجدوا لأعمال أيديهم -- أما أنت فنطق حقويك-- وقم وكلمهم بكل ما أمرك به-- لا ترتع عن وجوههم لئلا أريعك أمامهم -- هذا أنا جعلتك اليوم مدينة حصينة وعمود حديد وأسوار نحاس على ملوك يهوذا ورؤسائها وكهنتها وشعب الأرض سيحاربونك فلا يقدرون عليك لأني أنا معك يقول الرب لأنقذك



https://www.ahewar.org/
الحوار المتمدن